نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إله الجريمة 48

حالة الأسرة #4

حالة الأسرة #4

الفصل 48 حالة الأسرة #4

كيم جون يونغ ضحك.

 

 

تاي هيوك و آن إيون جيونغ كانا يُقادان إلى غرفة كبار الشخصيات من قبل تشوي سونغ يول. كان رجل في منتصف العمر جالسا في الغرفة المزخرفة.

يبدو أنها أدركت أنها وقعت استمارة تنازل, وأنها لا تستطيع الهرب من هنا. الطريقة الوحيدة للهروب هي مسح كل المفاتن ، واستخدام 200 مليون لشراء شهادة البلاتين.

 

 

‘المنتج…!’

سيرك الموت. لقد كانت مدينة ملاهي جنونية حيث أولئك الذين دخلوا سيموتون. كان من المستحيل بشكل منهجي البقاء على قيد الحياة هنا.

 

كانت هناك 10 مفاتن في هذا المكان. كل واحدة لديها علامة توضح كيفية اللعب بها. آن إيون جيونغ قرأت لافتة روليت القراصنة.

كيم جون يونغ كان يبدو كرجل عادي بأسلوبه الجيد. كان يرتدي بدلة أنيقة مصممة خصيصا ، وكان لديه شعر قصير للغاية. كان لديه جو محترف من ذوي الدخل المرتفع . ومع ذلك ، كان في الواقع المجرم المسؤول عن إنتاج وتوزيع أشرطة الفيديو الخطرة لمدة 10 سنوات تقريبا.

 

 

 

منتجه الرئيسي كانت أفلام السعوط* ، عارضا مشاهد القتل المتوحشة. لقد أظهر مجموعة واسعة من الناس يقتلون من أجل كسب الربح. الشيء المرعب حول كيم جون يونغ هو أنه لم يفعل شيئا سوى تحضير الوضع. لقد صنع العديد من مقاطع جرائم القتل دون أن يوسخ يديه.

 

 

مع ذلك ، هذا لم يكن ضروري لهذين الإثنان. على وجه الخصوص ، مظهر آن إيون جيونغ كان جيدا جدا. سيرضى الزبائن إذا صرخت فتاة مثلها بألم. ربما الليلة ، سيكون قادرا على الحصول على مستوى قياسي من الإيرادات. عيون كيم جون يونغ أشرقت بالجشع.

{أفلام السعوط أو العاطوس: فيلم إباحي عن جريمة قتل فعلية.}

لكن الرجل كان غير عادي.

 

كان هناك شخصان يلعبان لعبة قراصنة. كان هناك قرصان في البرميل, و كان الناس يضعون سكاكينهم بالترتيب. الفائز هو من تسبب في خروج القرصان. البرميل صُنع بحجم كبير بما فيه الكفاية لشخص ما للدخول. الرجل في الداخل كان لديه وجه أبيض شاحب كما عض شفتيه. الشخص الذي يحمل السكين في الخارج كان مترددا حول أي فتحة لإدخاله.

على أية حال ، كان هناك حد للربح الذي يمكن أن يحصل عليه من فيديوهات السعوط. أراد الناس في نهاية المطاف حافزا أقوى. وسرعان ما سئم الناس من مقاطع الفيديو التي تعرض فيها أشخاص يُقتلون بوحشية. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك شائعات بأنه كان مستهدفا من قبل مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي.

 

 

 

لذا كيم جون يونغ بدأ عمل “سيرك الموت”. كانت لعبة حيث الناس يخاطرون بحياتهم في الحالات القصوى. الناس يشاهدون في الوقت الراهن من خلال النوافذ السحرية أو كاميرات المراقبة. لم يكن فيديو مسجل – الموقف كان يحدث أمامهم.

 

 

رجل في بدلة سوداء قاد تاي هيوك و إيون جيونغ إلى مكان ما.

لقد كان شعورا رائعا. تجمعت التكتلات الإقليمية والأجنبية إلى السوق ، مما تسبب في ارتفاع تذاكر الدخول لتحلق إلى مئات الملايين من وون. والمشكلة الوحيدة هي أن معدل البقاء على قيد الحياة كان قريبا من الصفر ، مما خفض عدد المشاركين. وبالتالي ، كان يحتاج إلى إيجاد مشاركين جدد في كل مرة يحدث فيها سيرك الموت ، ولكن ذلك لم يكن سهلا.

“فشل ؟  كان ناجحا في شيء واحد. الشخص بالداخل لم يمت بعد.”

 

سيو تاي هيوك و آن إيون جيونغ جلسا بينما الشاي والمرطبات وضعت أمامهم. للوهلة الأولى ، بدا الطعام فاخرا. لكن تاي هيوك لم يلمسه.

ثم ظهر تشوي سونغ يول مع شركة التسويق الهرمي ، تيواي الدولية. المخطط الهرمي امتص كوسا الدم من الأعضاء. بعد أن يتم قيادتهم إلى حدودهم ، سيدخلون في سيرك الموت ويجبرون على لعب لعبة مع حياتهم على المحك.

 

 

 

المجرمان صنعا مثل هذا النظام الشيطاني ، وبعد سبع سنوات تقريبا من الآن… تشوي سونغ يول وكيم جون يونغ قُبض وحٌكم عليهم وفقا للقوانين الفيدرالية.

 

 

“فشل ؟  كان ناجحا في شيء واحد. الشخص بالداخل لم يمت بعد.”

غير أن النظام الذي أنشأوه مستمر ، وهناك عدد لا ينتهي من الضحايا. ربما سيو ها ران…

 

 

“إنه ليس كما لو كان غير مرحب به.”

تاي هيوك شعر بالدوار. هذه الحادثة لم تنتهي بمجرد القبض على المجرم. كان عليه تدمير النظام الذي صنعاه.

تاي هيوك نظر إلى قطعة الورق. وخلاصة القول, إنه “تنازل جسدي”. أولئك الذين شاركوا في سيرك الموت لم يتلقوا أي حماية قانونية. كان لـ تيواي الحق في الجثث.

 

آن إيون جيونغ جلست على الفور. من الآن فصاعدا ، الألعاب التي يجب أن يلعبوها كانت أكثر جنونا.

فقط قبل الجلوس مباشرة ، أرسل تاي هيوك رسالة إلى شخص ما. المسرح الذي أقيم فيه سيرك الموت لم يسمح بدخول موجات الراديو أو خروجها. لذلك ، كل تحضيراته يجب أن تكتمل قبل الدخول.

 

 

“بعد الدخول ، يجب إدخال ثلاثة سكاكين قبل المغادرة. إذا نجحت ، ستدفع 10 ملايين وون. يمكنك الحصول على 10 ملايين وون إضافية لكل فوز متتالي. إذا فشلت ، ثم المال من الشخص مع السكين سيتم استرداده.امم… هناك تسع ثقوب في المجموع. اتخذ موقفا جيدا. إذا لم يكن موقعك جيدا عندها قد ينتهي بك المطاف مطعونا في الأذرع أو السيقان.”

سيو تاي هيوك و آن إيون جيونغ جلسا بينما الشاي والمرطبات وضعت أمامهم. للوهلة الأولى ، بدا الطعام فاخرا. لكن تاي هيوك لم يلمسه.

تاي هيوك أجاب بينما كان يرسل الرسائل سرا على هاتفه الذكي.

 

“إنه ليس كما لو كان غير مرحب به.”

كيم جون يونغ راقبهما بهدوء قبل أن يفتح فمه.

لذا كيم جون يونغ بدأ عمل “سيرك الموت”. كانت لعبة حيث الناس يخاطرون بحياتهم في الحالات القصوى. الناس يشاهدون في الوقت الراهن من خلال النوافذ السحرية أو كاميرات المراقبة. لم يكن فيديو مسجل – الموقف كان يحدث أمامهم.

 

كان سخيفا بما فيه الكفاية ليكون غير معقول. في الغالب ، الذين وقعوا على هذا كانوا قادرين على الموت على أي حال, لذا كانت مقامرتهم الأخيرة.

“مرحبا. سمعت أنك تريد الإنضمام إلى سيرك الموت.”

يبدو أنها أدركت أنها وقعت استمارة تنازل, وأنها لا تستطيع الهرب من هنا. الطريقة الوحيدة للهروب هي مسح كل المفاتن ، واستخدام 200 مليون لشراء شهادة البلاتين.

 

 

تاي هيوك أجاب بينما كان يرسل الرسائل سرا على هاتفه الذكي.

لقد كان شعورا رائعا. تجمعت التكتلات الإقليمية والأجنبية إلى السوق ، مما تسبب في ارتفاع تذاكر الدخول لتحلق إلى مئات الملايين من وون. والمشكلة الوحيدة هي أن معدل البقاء على قيد الحياة كان قريبا من الصفر ، مما خفض عدد المشاركين. وبالتالي ، كان يحتاج إلى إيجاد مشاركين جدد في كل مرة يحدث فيها سيرك الموت ، ولكن ذلك لم يكن سهلا.

 

الرجل ذو البدلة السوداء انحنى و اختفى من الطريق الذي أتوا منه.

“هذا صحيح.”

 

 

 

بعد ذلك ، كان دور آن إيون جيونغ. سألت الشيء الأكثر أهمية لها.

الرجل الذي بداخل البرميل صرخ, لكن الرجل الذي يحمل السكين لم يتوقف.

 

“حسنا. هل الأمر هكذا؟”

“هل صحيح حقا أنني يمكن أن أقفز إلى تقييم البلاتين في دفعة واحدة إذا شاركت؟”

دخل الشخصان. ثم سمع إعلان.

 

“هاها. أنا مسرور. إذا لنتحدث عن العقود. أرجوك أنظر إلى هذا.”

“بالطبع. بالإضافة إلى ذلك ، إذا كنت محظوظة بما فيه الكفاية ، ثم يمكنك كسب مبلغ لا يمكن تصوره من المال بين عشية وضحاها.”

لكن سيو تاي هيوك كان مختلفا. كان متأكدا من النصر.

 

“التفاصيل يمكن رؤيتها بعد دخول سيرك الموت. حظا سعيدا في الحصول على الجائزة الكبرى!”

“واه…”

 

 

يبدو أنها أدركت أنها وقعت استمارة تنازل, وأنها لا تستطيع الهرب من هنا. الطريقة الوحيدة للهروب هي مسح كل المفاتن ، واستخدام 200 مليون لشراء شهادة البلاتين.

“حسنا ، إنه خطر إلى حد ما . لكن إذا نجوت ، يمكنك كسب مبلغ كبير من المال. نظريا ، بافتراض أنك ستفوزين بكل المباريات ، يمكنك كسب ما يقرب من ثلاثة مليارات وون.”

تعبير آن إيون جيونغ أشرق.

 

 

كانت كمية هائلة من المال التي يمكن أن تغير حياة الشخص. آن إيون جونغ شربت الشاي مع تعبير مبتهج بينما قال كيم جون يونغ.

بمجرد أن وضعها على صدره ، أظهرت الشارة رقم 50. هذا يعني أن ماله الحالي كان 50 مليون وون.

 

كلمات كيم جون يونغ كانت واضحة. تاي هيوك هز رأسه و أجاب.

“أنت تدعى لي تشول سو. ألن تتناول بعضا منه ؟ ”

 

 

“الآن هو سيبدأ حقا.”

“أكلت بعض الغداء السيئ لذا إنه يؤلمني.”

بمجرد أن وضعها على صدره ، أظهرت الشارة رقم 50. هذا يعني أن ماله الحالي كان 50 مليون وون.

 

الرجل الذي بداخل البرميل صرخ, لكن الرجل الذي يحمل السكين لم يتوقف.

“ثم أن هذا أمر جاد. الآن بعد أن تعهدت بالمشاركة في سيرك الموت, لن تكون قادرا على الخروج من هنا. هل يجب أن أطلب بعض الأدوية ليتم إحضارها هنا؟”

تاي هيوك قال.

 

كان هناك العديد من المفاتن والفخاخ التي كان من المستحيل البقاء على قيد الحياة. كان مستحيلا حتى بالنسبة لإله. كيم جون يونغ كان متأكد.

كلمات كيم جون يونغ كانت واضحة. تاي هيوك هز رأسه و أجاب.

لقد كان شعورا رائعا. تجمعت التكتلات الإقليمية والأجنبية إلى السوق ، مما تسبب في ارتفاع تذاكر الدخول لتحلق إلى مئات الملايين من وون. والمشكلة الوحيدة هي أن معدل البقاء على قيد الحياة كان قريبا من الصفر ، مما خفض عدد المشاركين. وبالتالي ، كان يحتاج إلى إيجاد مشاركين جدد في كل مرة يحدث فيها سيرك الموت ، ولكن ذلك لم يكن سهلا.

 

 

“لا بأس. سأكون بخير بعد بعض الراحة.”

كيم جون يونغ كان سيقنعها في النهاية بالإنضمام إلى سيرك الموت. غير أنه كان يتوقع أن يستغرق الأمر 10 سنوات. تذكر أنها كانت فتاة ستكون لها قيمة كبيرة في المستقبل. كان أسرع قليلا مما كان متوقعا ، لذا الليلة ستكون ساخنة. فتاة شابة تبكي من الألم كانت أفضل ترفيه.

 

كيم جون يونغ جلس على كرسي وشاهد الشاشات. لقد أظهر كل سيرك الموت. كل ما كان عليه فعله هو الاسترخاء والاستمتاع به.

“هاها. أنا مسرور. إذا لنتحدث عن العقود. أرجوك أنظر إلى هذا.”

 

 

 

كيم جون يونغ سحب قطعتين من الورق من حقيبة. يبدو أنه في مزاج جيد.

كيم جون يونغ سحب قطعتين من الورق من حقيبة. يبدو أنه في مزاج جيد.

 

“بعد الدخول ، يجب إدخال ثلاثة سكاكين قبل المغادرة. إذا نجحت ، ستدفع 10 ملايين وون. يمكنك الحصول على 10 ملايين وون إضافية لكل فوز متتالي. إذا فشلت ، ثم المال من الشخص مع السكين سيتم استرداده.امم… هناك تسع ثقوب في المجموع. اتخذ موقفا جيدا. إذا لم يكن موقعك جيدا عندها قد ينتهي بك المطاف مطعونا في الأذرع أو السيقان.”

لي تشول سو و آن إيون جيونغ كانا شابين حيويين. أولئك الذين شاركوا في سيرك الموت كانوا في مثل هذه الأزمة الخطيرة التي أرادوا فيها الإنتحار. أرواحهم كانت من المحتمل أن تكون ميتة قبل المشاركة في اللعبة. الرغبة في الحياة يجب أن تشتعل.

“هل نسيت أن جزءا من الأسهم سيتم نقله إلى الرتب العليا؟”

 

“مدينة ملاهي؟”

مع ذلك ، هذا لم يكن ضروري لهذين الإثنان. على وجه الخصوص ، مظهر آن إيون جيونغ كان جيدا جدا. سيرضى الزبائن إذا صرخت فتاة مثلها بألم. ربما الليلة ، سيكون قادرا على الحصول على مستوى قياسي من الإيرادات. عيون كيم جون يونغ أشرقت بالجشع.

 

 

“ثم دعينا نذهب إلى بوكر المفتن التالي.”

تاي هيوك نظر إلى قطعة الورق. وخلاصة القول, إنه “تنازل جسدي”. أولئك الذين شاركوا في سيرك الموت لم يتلقوا أي حماية قانونية. كان لـ تيواي الحق في الجثث.

 

 

 

كان سخيفا بما فيه الكفاية ليكون غير معقول. في الغالب ، الذين وقعوا على هذا كانوا قادرين على الموت على أي حال, لذا كانت مقامرتهم الأخيرة.

 

 

 

آن إيون جيونغ قد وقعت بالفعل. تاي هيوك تنهد وكتب لي تشول سو.

الفصل 48 حالة الأسرة #4

 

“أكلت بعض الغداء السيئ لذا إنه يؤلمني.”

كيم جون يونغ صنع تعبير راضي.

 

 

 

“التفاصيل يمكن رؤيتها بعد دخول سيرك الموت. حظا سعيدا في الحصول على الجائزة الكبرى!”

 

 

 

@

 

 

فقط قبل الجلوس مباشرة ، أرسل تاي هيوك رسالة إلى شخص ما. المسرح الذي أقيم فيه سيرك الموت لم يسمح بدخول موجات الراديو أو خروجها. لذلك ، كل تحضيراته يجب أن تكتمل قبل الدخول.

“أوهوهو…”

‘المنتج…!’

 

 

كيم جون يونغ ضحك عندما غادر المشتركان لينضموا إلى سيرك الموت. الليلة كان هناك مشاركون أكثر من المعتاد. بالإضافة ، الشخصان اللذان دخلا…

 

 

 

المرأة كانت موظفة لدى تيواي الدولية.

“وووووووف!”

 

لي تشول سو و آن إيون جيونغ كانا شابين حيويين. أولئك الذين شاركوا في سيرك الموت كانوا في مثل هذه الأزمة الخطيرة التي أرادوا فيها الإنتحار. أرواحهم كانت من المحتمل أن تكون ميتة قبل المشاركة في اللعبة. الرغبة في الحياة يجب أن تشتعل.

كيم جون يونغ كان سيقنعها في النهاية بالإنضمام إلى سيرك الموت. غير أنه كان يتوقع أن يستغرق الأمر 10 سنوات. تذكر أنها كانت فتاة ستكون لها قيمة كبيرة في المستقبل. كان أسرع قليلا مما كان متوقعا ، لذا الليلة ستكون ساخنة. فتاة شابة تبكي من الألم كانت أفضل ترفيه.

“مرحبا. سمعت أنك تريد الإنضمام إلى سيرك الموت.”

 

 

لكن الرجل كان غير عادي.

 

 

“أيدعى لي تشول سو ؟ ”

 

 

{أفلام السعوط أو العاطوس: فيلم إباحي عن جريمة قتل فعلية.}

لم يكن موظفا في تيواي، لكنه بدا مألوفا لسيرك الموت. ربما كان دمية معدة من قبل أحد الضيوف.

كيم جون يونغ ضحك.

 

 

“إنه ليس كما لو كان غير مرحب به.”

“ه- هذا صحيح…”

 

كيم جون يونغ صنع تعبير راضي.

كيم جون يونغ ضحك.

“الآن هو سيبدأ حقا.”

 

 

اتصل ببعض الناس وأخبرهم أن ينتبهوا لـ لي تشول سو. للوهلة الأولى ، بدا نظام مجموعة الموت عادلا للغاية.

 

 

إيون جيونغ قامت بصنع تعبير مشوش عندما نظرت إلى الداخل. لعبة الحياة أو الموت. لقد تخيلت قبو مظلم يحرسه العديد من الرجال. ومع ذلك ، كان الداخل غير متوقع تماما.

اربح المال او اخسر حياتك. ومع ذلك ، هذه كانت فقط المرحلة التي كيم جون يونغ جهزها. كان هناك العديد من الفخاخ للمشاركين. في النهاية ، تيواي ستضحك في الأخير

 

 

 

كيم جون يونغ جلس على كرسي وشاهد الشاشات. لقد أظهر كل سيرك الموت. كل ما كان عليه فعله هو الاسترخاء والاستمتاع به.

“ف- فقط واحد آخر وسيكون 90 مليون وون! أنا آسف لكن فقط واحد أكثر…”

 

 

كان هناك العديد من المفاتن والفخاخ التي كان من المستحيل البقاء على قيد الحياة. كان مستحيلا حتى بالنسبة لإله. كيم جون يونغ كان متأكد.

“حسنا ، إنه خطر إلى حد ما . لكن إذا نجوت ، يمكنك كسب مبلغ كبير من المال. نظريا ، بافتراض أنك ستفوزين بكل المباريات ، يمكنك كسب ما يقرب من ثلاثة مليارات وون.”

 

“حسنا. هل الأمر هكذا؟”

@

“إنه ليس كما لو كان غير مرحب به.”

 

“هناك بعض الناس يلعبون روليت القراصنة هناك.”

رجل في بدلة سوداء قاد تاي هيوك و إيون جيونغ إلى مكان ما.

“لا. حصة آن إيون جونغ تساوي تقريبا 15 مليون وون. أما البقية فقد وزعت على الرتب العليا.”

 

 

المبنى كان به هيكل يشبه المتاهة.

لي تشول سو و آن إيون جيونغ كانا شابين حيويين. أولئك الذين شاركوا في سيرك الموت كانوا في مثل هذه الأزمة الخطيرة التي أرادوا فيها الإنتحار. أرواحهم كانت من المحتمل أن تكون ميتة قبل المشاركة في اللعبة. الرغبة في الحياة يجب أن تشتعل.

 

 

وجه إيون جيونغ أصبح شاحبا.

“ا- اه… ؟ ”

 

على أية حال ، كان هناك حد للربح الذي يمكن أن يحصل عليه من فيديوهات السعوط. أراد الناس في نهاية المطاف حافزا أقوى. وسرعان ما سئم الناس من مقاطع الفيديو التي تعرض فيها أشخاص يُقتلون بوحشية. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك شائعات بأنه كان مستهدفا من قبل مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي.

“م- ماذا أفعل… ؟ ”

الرجل الذي بداخل البرميل صرخ, لكن الرجل الذي يحمل السكين لم يتوقف.

 

“ثم دعينا نذهب إلى بوكر المفتن التالي.”

يبدو أنها أدركت أنها وقعت استمارة تنازل, وأنها لا تستطيع الهرب من هنا. الطريقة الوحيدة للهروب هي مسح كل المفاتن ، واستخدام 200 مليون لشراء شهادة البلاتين.

 

 

 

قال المرشد.

 

 

 

“مرة أخرى ، سأشرح القواعد. سيحصل جميع المشاركين على 50 مليون وون بشكل افتراضي. قيمة الحياة … يمكنك التفكير في الأمر على هذا النحو.”

 

 

سيرك الموت. لقد كانت مدينة ملاهي جنونية حيث أولئك الذين دخلوا سيموتون. كان من المستحيل بشكل منهجي البقاء على قيد الحياة هنا.

الرجل شرح بينما كان يمشي في الممر.

 

 

 

“وآن إيون جيونغ ، لديك أسهم في شركة تيواي الدولية هذا المال سيعطى إليك أيضا.”

يبدو أنها أدركت أنها وقعت استمارة تنازل, وأنها لا تستطيع الهرب من هنا. الطريقة الوحيدة للهروب هي مسح كل المفاتن ، واستخدام 200 مليون لشراء شهادة البلاتين.

 

 

تعبير آن إيون جيونغ أشرق.

وقف الرجل أمام بوابة حديدية مغلقة بحزم واتصل بشخص ما من خلال الراديو. ثم كان هناك صوت ثقيل عندما فُتح الباب

 

كان هناك شخصان يلعبان لعبة قراصنة. كان هناك قرصان في البرميل, و كان الناس يضعون سكاكينهم بالترتيب. الفائز هو من تسبب في خروج القرصان. البرميل صُنع بحجم كبير بما فيه الكفاية لشخص ما للدخول. الرجل في الداخل كان لديه وجه أبيض شاحب كما عض شفتيه. الشخص الذي يحمل السكين في الخارج كان مترددا حول أي فتحة لإدخاله.

“من الواضح أن الأسهم تساوي 100 مليون … لذا أنا سأملك ذلك بالإضافة إلى الـ 50 مليون ؟ ”

 

 

 

الرجل ذو البدلة السوداء هز رأسه.

 

 

“لا بأس. سأكون بخير بعد بعض الراحة.”

“لا. حصة آن إيون جونغ تساوي تقريبا 15 مليون وون. أما البقية فقد وزعت على الرتب العليا.”

على أية حال ، كان هناك حد للربح الذي يمكن أن يحصل عليه من فيديوهات السعوط. أراد الناس في نهاية المطاف حافزا أقوى. وسرعان ما سئم الناس من مقاطع الفيديو التي تعرض فيها أشخاص يُقتلون بوحشية. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك شائعات بأنه كان مستهدفا من قبل مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي.

 

 

“هاه ؟ ه- هذا مثير للسخرية! لقد اشتريت بالتأكيد 100 مليون من الأسهم!”

تاي هيوك و آن إيون جيونغ كانا يُقادان إلى غرفة كبار الشخصيات من قبل تشوي سونغ يول. كان رجل في منتصف العمر جالسا في الغرفة المزخرفة.

 

 

“هل نسيت أن جزءا من الأسهم سيتم نقله إلى الرتب العليا؟”

الرجل شرح بينما كان يمشي في الممر.

 

آن أيون جيونغ قلدته و ظهر الرقم 65.

“ه- هذا صحيح…”

 

 

“مدينة ملاهي؟”

إذا جندت أعضاء جدد ، عندها جزء من أموالهم سيكون لها. معظم الناس فكروا في ذلك فقط. لم تلاحظ أن أسهمها سوف تؤخذ أيضا.

“أنت تدعى لي تشول سو. ألن تتناول بعضا منه ؟ ”

 

“ه- هذا صحيح…”

تاي هيوك استمع إلى المحادثة بين الرجل و آن إيون جيونغ.

 

 

لكن سيو تاي هيوك كان مختلفا. كان متأكدا من النصر.

’تم أخذ 85% من البداية. أنتم حقا أوغاد أشرار.’

“التفاصيل يمكن رؤيتها بعد دخول سيرك الموت. حظا سعيدا في الحصول على الجائزة الكبرى!”

 

تاي هيوك هز كتفيه.

وهذا يعني أن الأعضاء لا يمكنهم على الإطلاق الصعود من رتبة فضية. سيخضعون للألم إلى الأبد ، وسيجبرون في نهاية المطاف على المشاركة في سيرك الموت.

لكن سيو تاي هيوك كان مختلفا. كان متأكدا من النصر.

 

تاي هيوك قال

وقف الرجل أمام بوابة حديدية مغلقة بحزم واتصل بشخص ما من خلال الراديو. ثم كان هناك صوت ثقيل عندما فُتح الباب

 

 

 

“لقد وصلنا الآن. دوري ينتهي هنا. أتمنى أن تحصل على الجائزة الكبرى.”

 

 

“أوهوهو…”

الرجل ذو البدلة السوداء انحنى و اختفى من الطريق الذي أتوا منه.

“هل صحيح حقا أنني يمكن أن أقفز إلى تقييم البلاتين في دفعة واحدة إذا شاركت؟”

 

كانت هناك 10 مفاتن في هذا المكان. كل واحدة لديها علامة توضح كيفية اللعب بها. آن إيون جيونغ قرأت لافتة روليت القراصنة.

“ا- اه… ؟ ”

 

 

تاي هيوك شرح ذلك بصوت هادئ ومع ذلك ، كانت المعلومات دموية.

إيون جيونغ قامت بصنع تعبير مشوش عندما نظرت إلى الداخل. لعبة الحياة أو الموت. لقد تخيلت قبو مظلم يحرسه العديد من الرجال. ومع ذلك ، كان الداخل غير متوقع تماما.

 

 

 

كان تقريبا مثل…

 

 

“هاها. أنا مسرور. إذا لنتحدث عن العقود. أرجوك أنظر إلى هذا.”

تاي هيوك قال

 

 

تاي هيوك نظر إلى قطعة الورق. وخلاصة القول, إنه “تنازل جسدي”. أولئك الذين شاركوا في سيرك الموت لم يتلقوا أي حماية قانونية. كان لـ تيواي الحق في الجثث.

“مدينة ملاهي؟”

كيم جون يونغ جلس على كرسي وشاهد الشاشات. لقد أظهر كل سيرك الموت. كل ما كان عليه فعله هو الاسترخاء والاستمتاع به.

 

 

كان هناك دمى جالبة الحظ تتجول في الأرجاء. كانت هناك أيضا بعض الطرق المبعثرة هنا وهناك.

 

 

كان هناك شخصان يلعبان لعبة قراصنة. كان هناك قرصان في البرميل, و كان الناس يضعون سكاكينهم بالترتيب. الفائز هو من تسبب في خروج القرصان. البرميل صُنع بحجم كبير بما فيه الكفاية لشخص ما للدخول. الرجل في الداخل كان لديه وجه أبيض شاحب كما عض شفتيه. الشخص الذي يحمل السكين في الخارج كان مترددا حول أي فتحة لإدخاله.

“نعم. أليس هذا أفضل مما ظننت ؟ ”

كلمات كيم جون يونغ كانت واضحة. تاي هيوك هز رأسه و أجاب.

 

“أنت تدعى لي تشول سو. ألن تتناول بعضا منه ؟ ”

تاي هيوك هز كتفيه.

الرجل ذو البدلة السوداء هز رأسه.

 

 

بدوا مثل المفاتن العادية ، لكنها ما زالت لا تعرف رعب هذا المكان. عندما دخلا ، ظهرت دمية جالبة الحظ وأعطتهما شارات.

 

 

منتجه الرئيسي كانت أفلام السعوط* ، عارضا مشاهد القتل المتوحشة. لقد أظهر مجموعة واسعة من الناس يقتلون من أجل كسب الربح. الشيء المرعب حول كيم جون يونغ هو أنه لم يفعل شيئا سوى تحضير الوضع. لقد صنع العديد من مقاطع جرائم القتل دون أن يوسخ يديه.

تاي هيوك تنهد وقبلها

 

 

“فشل ؟  كان ناجحا في شيء واحد. الشخص بالداخل لم يمت بعد.”

“الآن هو سيبدأ حقا.”

سيو تاي هيوك و آن إيون جيونغ جلسا بينما الشاي والمرطبات وضعت أمامهم. للوهلة الأولى ، بدا الطعام فاخرا. لكن تاي هيوك لم يلمسه.

 

 

بمجرد أن وضعها على صدره ، أظهرت الشارة رقم 50. هذا يعني أن ماله الحالي كان 50 مليون وون.

رجل في بدلة سوداء قاد تاي هيوك و إيون جيونغ إلى مكان ما.

 

 

“فقط أضعها على الصدر؟”

 

 

“مرة أخرى ، سأشرح القواعد. سيحصل جميع المشاركين على 50 مليون وون بشكل افتراضي. قيمة الحياة … يمكنك التفكير في الأمر على هذا النحو.”

آن أيون جيونغ قلدته و ظهر الرقم 65.

ترجمة: nilla

 

“وووووووف!”

دخل الشخصان. ثم سمع إعلان.

إذا جندت أعضاء جدد ، عندها جزء من أموالهم سيكون لها. معظم الناس فكروا في ذلك فقط. لم تلاحظ أن أسهمها سوف تؤخذ أيضا.

 

 

– بما أن هناك مشاركان جديدان ، سأشرح الأمر مرة أخرى. أموالك الإلكترونية ستنخفض بمقدار 10 كل ساعة. بمجرد أن تصل إلى الصفر ، سيتم القضاء عليك تلقائيا ، لذلك يرجى توخي الحذر. إذا آمل أنك ستربح الجائزة الكبرى!

 

 

لقد سحب آن إيون جيونغ و ذهب إلى المفتن التالي.

الإقصاء يعني الموت. وبالإضافة إلى ذلك ، كان هناك 10 ملايين وون رسوم كل ساعة. لقد كان سخيفا.

 

 

“مرة أخرى ، سأشرح القواعد. سيحصل جميع المشاركين على 50 مليون وون بشكل افتراضي. قيمة الحياة … يمكنك التفكير في الأمر على هذا النحو.”

تاي هيوك سحب يد اليائسة آن إيون جيونغ.

 

 

تاي هيوك تنهد وقبلها

“هناك بعض الناس يلعبون روليت القراصنة هناك.”

 

 

“لا. حصة آن إيون جونغ تساوي تقريبا 15 مليون وون. أما البقية فقد وزعت على الرتب العليا.”

تاي هيوك أشار إلى مكان بعيد قليلا .

 

 

 

كان هناك شخصان يلعبان لعبة قراصنة. كان هناك قرصان في البرميل, و كان الناس يضعون سكاكينهم بالترتيب. الفائز هو من تسبب في خروج القرصان. البرميل صُنع بحجم كبير بما فيه الكفاية لشخص ما للدخول. الرجل في الداخل كان لديه وجه أبيض شاحب كما عض شفتيه. الشخص الذي يحمل السكين في الخارج كان مترددا حول أي فتحة لإدخاله.

 

 

 

كانت هناك 10 مفاتن في هذا المكان. كل واحدة لديها علامة توضح كيفية اللعب بها. آن إيون جيونغ قرأت لافتة روليت القراصنة.

 

 

لي تشول سو و آن إيون جيونغ كانا شابين حيويين. أولئك الذين شاركوا في سيرك الموت كانوا في مثل هذه الأزمة الخطيرة التي أرادوا فيها الإنتحار. أرواحهم كانت من المحتمل أن تكون ميتة قبل المشاركة في اللعبة. الرغبة في الحياة يجب أن تشتعل.

“بعد الدخول ، يجب إدخال ثلاثة سكاكين قبل المغادرة. إذا نجحت ، ستدفع 10 ملايين وون. يمكنك الحصول على 10 ملايين وون إضافية لكل فوز متتالي. إذا فشلت ، ثم المال من الشخص مع السكين سيتم استرداده.امم… هناك تسع ثقوب في المجموع. اتخذ موقفا جيدا. إذا لم يكن موقعك جيدا عندها قد ينتهي بك المطاف مطعونا في الأذرع أو السيقان.”

“لا بأس. سأكون بخير بعد بعض الراحة.”

 

 

“حسنا. هل الأمر هكذا؟”

“لا بأس. سأكون بخير بعد بعض الراحة.”

 

وجه إيون جيونغ أصبح شاحبا.

الرجل الذي يحمل السكين صرخ.

كانت هناك 10 مفاتن في هذا المكان. كل واحدة لديها علامة توضح كيفية اللعب بها. آن إيون جيونغ قرأت لافتة روليت القراصنة.

 

 

“ف- فقط واحد آخر وسيكون 90 مليون وون! أنا آسف لكن فقط واحد أكثر…”

 

 

 

الرجل الذي بداخل البرميل صرخ, لكن الرجل الذي يحمل السكين لم يتوقف.

 

 

“هاه ؟ ل- لكن السكين!”

“وووووووف!”

 

 

 

دخلت السكين البرميل وظهر الدم. آن إيون جونغ غطت فمها بكلتا يديها بينما كانت تشاهد.

إذا جندت أعضاء جدد ، عندها جزء من أموالهم سيكون لها. معظم الناس فكروا في ذلك فقط. لم تلاحظ أن أسهمها سوف تؤخذ أيضا.

 

 

“هذا هو الفشل الرابع … ليس لديه حظ.”

“فقط أضعها على الصدر؟”

 

تاي هيوك أجاب بينما كان يرسل الرسائل سرا على هاتفه الذكي.

“فشل ؟  كان ناجحا في شيء واحد. الشخص بالداخل لم يمت بعد.”

تاي هيوك قال.

 

 

“هاه ؟ ل- لكن السكين!”

 

 

“حسنا ، إنه خطر إلى حد ما . لكن إذا نجوت ، يمكنك كسب مبلغ كبير من المال. نظريا ، بافتراض أنك ستفوزين بكل المباريات ، يمكنك كسب ما يقرب من ثلاثة مليارات وون.”

“واحدة فقط من بين التسع ثقوب ليس لديها أداة سكين مثبتة. أي ثقب سيطعن الشخص في الداخل بسكين. إذن كيف يمكنه أن ينجو من العديد من الطعنات ؟  هذه هي روليت القراصنة التي تشاهدونها الآن.”

 

 

 

تاي هيوك شرح ذلك بصوت هادئ ومع ذلك ، كانت المعلومات دموية.

 

 

 

“…م- مثير للسخرية ، ل- لا … كيف هذا…؟”

“نعم. أليس هذا أفضل مما ظننت ؟ ”

 

تاي هيوك استمع إلى المحادثة بين الرجل و آن إيون جيونغ.

آن إيون جيونغ جلست على الفور. من الآن فصاعدا ، الألعاب التي يجب أن يلعبوها كانت أكثر جنونا.

 

 

لذا كيم جون يونغ بدأ عمل “سيرك الموت”. كانت لعبة حيث الناس يخاطرون بحياتهم في الحالات القصوى. الناس يشاهدون في الوقت الراهن من خلال النوافذ السحرية أو كاميرات المراقبة. لم يكن فيديو مسجل – الموقف كان يحدث أمامهم.

تاي هيوك قال.

 

 

 

“ثم دعينا نذهب إلى بوكر المفتن التالي.”

“من الواضح أن الأسهم تساوي 100 مليون … لذا أنا سأملك ذلك بالإضافة إلى الـ 50 مليون ؟ ”

 

كيم جون يونغ ضحك عندما غادر المشتركان لينضموا إلى سيرك الموت. الليلة كان هناك مشاركون أكثر من المعتاد. بالإضافة ، الشخصان اللذان دخلا…

لقد سحب آن إيون جيونغ و ذهب إلى المفتن التالي.

تعبير آن إيون جيونغ أشرق.

 

’تم أخذ 85% من البداية. أنتم حقا أوغاد أشرار.’

سيرك الموت. لقد كانت مدينة ملاهي جنونية حيث أولئك الذين دخلوا سيموتون. كان من المستحيل بشكل منهجي البقاء على قيد الحياة هنا.

 

 

“هاه ؟ ل- لكن السكين!”

لكن سيو تاي هيوك كان مختلفا. كان متأكدا من النصر.

كلمات كيم جون يونغ كانت واضحة. تاي هيوك هز رأسه و أجاب.

 

تعبير آن إيون جيونغ أشرق.

—————————

لي تشول سو و آن إيون جيونغ كانا شابين حيويين. أولئك الذين شاركوا في سيرك الموت كانوا في مثل هذه الأزمة الخطيرة التي أرادوا فيها الإنتحار. أرواحهم كانت من المحتمل أن تكون ميتة قبل المشاركة في اللعبة. الرغبة في الحياة يجب أن تشتعل.

 

 

ترجمة: nilla

“أوهوهو…”

لكن الرجل كان غير عادي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط