نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إله الجريمة 63

المفجر #1

المفجر #1

الفصل 63 المفجر #1

كيم دو شيك صرخ.

 

ترجمة: nilla

كان الوقت متأخراً بعد الظهر عندما قام ساعي مجهول بتسليم طرد إلى مركز شرطة جانغدونغ. أول شخص وجده كانت شرطية جديدة من قسم المرور في المدينة, التي كانت تنظف عندما وجدت الصندوق في الزاوية.

“نعم.”

 

 

“إيه؟ لمن هذه؟ ”

تاي هيوك أخذ دفتر ملاحظات وكتب اسم كيم تاي سونغ.

 

 

ثم تحدث ضابط عائد للعمل مع الشرطية.

تاي هيوك ضحك عندما نظر إلى ها يانغ. وجه يو ها يانغ وأذناها أصبحتا حمراوتين.

 

 

“أليس هذا للمحقق أوه؟ ”

“هاها…”

 

“م- مفتش. كان هناك طلب دعم من جانغسيو جو الآن.”

“آه، عمل جيد سنباي! المحقق أوه؟ ”

 

 

 

“نعم. يستلم الطلبات هنا لأنه لا يستطيع الحصول عليها في البيت.”

 

 

 

كان أحد الأشياء الجيدة حول كونك غير متزوج. بالحديث عن ذلك-

 

 

“ماذا يجري؟”

المحقق أوه كان يسير في الممر عندما لوحت الشرطية الجديدة بيدها.

 

 

“اه, هل يمكنني رؤية صندوق البريد للحظة؟”

“المحقق أوه! هل طلبت شيئا؟”

“…شهيق … جُبني، هذا الوضع…”

 

تاي هيوك أجاب بتنهيدة صغيرة. يبدو أن اللص الأخرق أساء فهم شيء ما.

المحقق (أوه) توقف بتعبير مشوش

 

 

– ثم سأعطيكم تلميحاً حول أين القنبلة الثانية مخبأة. إذا كنتم تريدون التخلي عن اللعبة ثم أودعوا 15 مليار وون في الحساب المحدد. بعد ذلك سأخبركم بمكان كل القنابل. إذن أتمنى لكم الحظ.

“ماذا تعنين؟ زوجتي وجدت مدخراتي لذا أنا لا أستطيع أن أطلب حتى إذا أردت. يا إلهي. صنارة الصيد تلك…”

كانغ سوك لاحظ شيئاً غريباً

 

“أ- أنا أرى… إذا هكذا عرفت اسمي؟ ”

“اهاها…”

 

 

“لكن غرضه مختلف تماماً. لا يريد المال ولا القتل بشكل تمييزي. هو…”

طرد الساعي لم يكن للمحقق أوه. الشرطية نظرت إلى صندوق البريد بعيون مشبوهة.

@

 

 

“همم…”

 

 

رفع يده وقال.

“هناك شيء مريب…”

“نعم!”

 

وقد برز السؤال.

بالنظر إلى التفاصيل، يبدو أن المستلم هو الفريق الثاني من مركز شرطة كانغدونغ. عنوان المرسل كان مكتوباً, لكنه لم يكن عنوان حقيقي عندما فتشوه. الاسم المكتوب على الطرد كان مزيفاً أيضاً.

كان عليه أن يخبر ها يانغ شيئاً ليفسر كل الغرابة. تاي هيوك صنع تعبيراً صادقاً حتى لا تعتقد أن كلماته كانت مزحة.

 

 

ضباط الشرطة تأوهوا. ربما اكتشفوا شيئاً هائلاً.

 

 

 

“ماذا يجري؟”

 

 

 

لقد اتسعت عيون الشرطية عندما سًمِع صوت رجل. المحقق المشهور مؤخراً، تشو كانغ سوك كان ينظر إليهم بفضول.

“لدي معدل ذكاء يزيد على 200 الذي يفوق آينشتاين ومع إحساسي الهائل من المنطق، أستطيع أن أخترق الحاضر والمستقبل.”

 

“هل تعرف كم كنت مستاءة؟ كنت مستعدة للموت حقاً.”

“آه، المحقق تشو كانغ سوك!”

كانغ سوك ضغط على المسجل الذي كان قد توقف.

 

عامل المتفجرات بدأ بالبحث بعناية ما كان ذلك السائل.

كان أكبر مشهور في مركز شرطة كانغدونغ. ألقى بجثته على يو تشول هو, السجين الهارب, الذي جعل البلاد كلها في ضجة. منذ وقت ليس ببعيد، لعب دوراً حاسماً في القبض على فرس النهر. وعلاوة على ذلك ، كان قد تم مؤخراً إيلاء الاهتمام لمظهره ، وكان الآن مثل المحقق الجامح من فيلم.

“سأسأل نونا مرة أخرى. هل ما زلتِ تريدين أن تكوني حليفي؟”

 

 

لم تستطع الشرطية فهم سبب بقائه عازباً. إذا لم يكن يقابل أحداً…

 

 

 

وجهها تحول للون الأحمر على الفكرة.

 

 

 

“هل يمكنني إلقاء نظرة عليه للحظة؟”

بالنظر إلى التفاصيل، يبدو أن المستلم هو الفريق الثاني من مركز شرطة كانغدونغ. عنوان المرسل كان مكتوباً, لكنه لم يكن عنوان حقيقي عندما فتشوه. الاسم المكتوب على الطرد كان مزيفاً أيضاً.

 

 

“نعم، نعم! ألق نظرة!”

@

 

تاي هيوك ضحك عندما نظر إلى ها يانغ. وجه يو ها يانغ وأذناها أصبحتا حمراوتين.

رجال الشرطة رفعوا أصواتهم, كما لو أنهم قابلوا أحد المشاهير المشهورين.

طرد الساعي لم يكن للمحقق أوه. الشرطية نظرت إلى صندوق البريد بعيون مشبوهة.

 

 

كانغ سوك سعل و نظر لصندوق البريد بشكل مريب.

بالنظر إلى التفاصيل، يبدو أن المستلم هو الفريق الثاني من مركز شرطة كانغدونغ. عنوان المرسل كان مكتوباً, لكنه لم يكن عنوان حقيقي عندما فتشوه. الاسم المكتوب على الطرد كان مزيفاً أيضاً.

 

 

يبدو أن الحجم هو أصغر حجم متاح بين صناديق البريد، وقد سحقت الحواف قليلا من التسليم. لقد شمها لكن لم تكن هناك أي رائحة قادمة من الطرد. هذا كل ما يمكن رؤيته من المظهر الخارجي.

 

 

 

كانغ سوك بدا جاداً عندما قيل له أن هذا ترك من قبل ساعي. يعني أن تحريكه لم يكن خطيراً.

 

 

– مرحبا، ضباط الشرطة الذين يحاولون تطبيق العدالة اليوم.

“شيء ثقيل؟”

الصوت بدا سخيفاً كأن الشخص استنشق غاز الهيليوم.

 

“إيه؟ لمن هذه؟ ”

رفع الصندوق بعناية ولاحظ أن له وزناً كبيراً.

 

 

“هاها…”

“شيء ما يهتز. هل هناك سائل في الداخل؟ ”

 

 

 

كانغ سوك فكر بالمكائد التي تعلمها سابقاً في أكاديمية الشرطة. قد يجعل من نفسه أضحوكة ، لكن لم يكن سيئاً أن تكون حذراً. كانغ سوك وضع الصندوق على الطاولة بعناية واتصل بـ كيم دو شيك.

“أليس هذا للمحقق أوه؟ ”

 

رفع الصندوق بعناية ولاحظ أن له وزناً كبيراً.

“المفتش، أنا كانغ سوك. يبدو أن قنبلة قد تم تسليمها إلى مركز الشرطة. هل يمكنك الاتصال بفريق المتفجرات ؟ ”

 

 

 

كانغ سوك طلب من كيم دو شيك أن يرسل فرقة المتفجرات رسمياً

“إيه؟ لمن هذه؟ ”

 

 

– ماذا؟ فهمت. لا تلمسه!

 

 

 

ظهيرة كسولة.

 

 

“…أنا مختلفة. إنه ليس نفس الشيء.”

كان هناك ضجة بين ضباط الشرطة الذين يعملون في مركز شرطة كانغدونغ.

يبدو أن الحجم هو أصغر حجم متاح بين صناديق البريد، وقد سحقت الحواف قليلا من التسليم. لقد شمها لكن لم تكن هناك أي رائحة قادمة من الطرد. هذا كل ما يمكن رؤيته من المظهر الخارجي.

 

 

عبوة ناسفة.

 

 

 

تم تسليم قنبلة.

 

 

لم تستطع الشرطية فهم سبب بقائه عازباً. إذا لم يكن يقابل أحداً…

@

“فهمت. سأخبرك قدر الإمكان.”

 

 

“كن حذراً! كن حذراً…! إذا كان هناك أي هزة خاطئة أو دفع، فمركز الشرطة بأكمله يمكن أن يطير بعيداً!”

 

 

 

أعطى كيم دو شيك تعليمات للطاقم المتخصص في التعامل مع المتفجرات. وكانت هناك أدوات مختلفة تتراوح بين النيتروجين السائل وممتص الصدمات على الطاولة.

ثم تحدث ضابط عائد للعمل مع الشرطية.

 

تاي هيوك ضحك عندما نظر إلى ها يانغ. وجه يو ها يانغ وأذناها أصبحتا حمراوتين.

كانت هناك أشكال مختلفة بين القنابل المحلية الصنع، مثل الانفجار عندما يحدث ارتطام معين أو ينفجر عندما يفتح الصندوق. وكانت الأشهر هي قنبلة موقوتة كانت متصلة بساعة وانفجرت في الوقت المحدد.

 

 

“هاها…”

“إنه مفتوح.”

 

 

شو كانغ سوك خدش رأسه عندما سمع كلمات كيم دو شيك.

“أحسنت!”

 

 

تاي هيوك أجاب بتنهيدة صغيرة. يبدو أن اللص الأخرق أساء فهم شيء ما.

فتح غطاء صندوق البريد بعناية بحيث لا يتم إرسال الاهتزازات في الداخل. لقد اتسعت عيني كيم دو شيك في لحظة.

 

 

تاي هيوك توقف وفكر.

“ه- هذا…!”

“لا. الشخصان اللذان وجداها كانا من قسم المرور. أنا فقط وجدته مريب.”

 

 

كان وعاء بلاستيكي مملوء بسائل أحمر, مع أسلاك متصلة به بشكل معقد مثل الأوعية الدموية المرتبطة بقلب.

 

 

 

عينا كيم دو شيك ومضتا على مرأى البصر. كان يعرف ما كان كل هذا بشكل جيد جداً.

 

 

“أ- أنا أرى… إذا هكذا عرفت اسمي؟ ”

“…قنبلة سائلة!”

 

 

 

عامل المتفجرات بدأ بالبحث بعناية ما كان ذلك السائل.

تاي هيوك هز كتفيه. كانت كذبة معقولة ، حتى بالنسبة له.

 

“أمم. بالمناسبة ، كنت أتساءل عن شيء. كيف تعرف هذا؟”

“لحسن الحظ، فإنه لا يبدو أن يكون نترات الميثيل. يبدو أنه نيتروميثان.”

– لقد أعددت لعبة ممتعة لكم. من الآن فصاعداً، أنا سأخفي تسع قنابل متطابقة في جميع أنحاء مركز المدينة. إذا كنتم تستطيعون العثور عليهم جميعا ، ثم هو فوزكم. بالطبع، أنتم تعرفون ما سيحدث إذا كنتم تفوتون حتى واحدة.

 

“نعم، نعم! ألق نظرة!”

تعبير كيم دو شيك تغير قليلاً.

– ماذا؟ فهمت. لا تلمسه!

 

– مرحبا، ضباط الشرطة الذين يحاولون تطبيق العدالة اليوم.

نترات الميثيل انفجرت عن طريق الخلط مع السوائل الأخرى، حتى لو لم يكن هناك مفجر. ومع ذلك ، فإن النيتروميثان لم تنفجر إلا إذا كان هناك تأثير قوي جداً.

تاي هيوك ربت على ظهر ها يانغ عندما بدأت بالبكاء كطفلة وتكلم بصوت رقيق بدا ليهدئ ها يانغ.

 

 

العامل قال بعناية,

 

 

“مفتش. دعني أتحقق من المحتوى.”

“هذه الكمية كافية لشارع كامل للطيران بعيداً. ومع ذلك ، لا يبدو أن هناك مفجر.”

“آه، المحقق تشو كانغ سوك!”

 

 

“همم؟  المحقق تشو، هل وجدت هذا؟ هل هناك آخر؟ ”

العامل قال بعناية,

 

 

ثم خدش تشو كانغ سوك رأسه وقال.

– لقد رأيتم عملي. إذا كان لديكم الخبراء المناسبين عندها ستفهمون مدى قوة القنبلة.

 

 

“لا. الشخصان اللذان وجداها كانا من قسم المرور. أنا فقط وجدته مريب.”

 

 

ضباط الشرطة تأوهوا. ربما اكتشفوا شيئاً هائلاً.

“هاها. أنت لست خبيراً، ومع ذلك أدركت أن هذه قنبلة محلية الصنع.”

“م- مفتش. كان هناك طلب دعم من جانغسيو جو الآن.”

 

 

“لقد تم تعليمه أيضا في أكاديمية الشرطة … كان ذلك بسبب شعوري.”

“نعم!”

 

 

“كما هو متوقع من حواس تشو كانغ سوك. على أية حال ، عالج ذلك بعناية فائقة. المحقق تشو سيكون مسؤولاً عن إيجاد مصدر و مسار الساعي.

هل حركت تلك الكلمات قلب ها يانغ؟ ها يانغ أومأت ببطء على كلمات تاي هيوك.

 

“اللعنة! كان ذلك قبل أربع ساعات! اتصل واسأل كيف هو الوضع في اطلانتيس الآن!”

شو كانغ سوك خدش رأسه عندما سمع كلمات كيم دو شيك.

نترات الميثيل انفجرت عن طريق الخلط مع السوائل الأخرى، حتى لو لم يكن هناك مفجر. ومع ذلك ، فإن النيتروميثان لم تنفجر إلا إذا كان هناك تأثير قوي جداً.

 

 

“نعم. فهمت.”

“لحسن الحظ، فإنه لا يبدو أن يكون نترات الميثيل. يبدو أنه نيتروميثان.”

 

 

كانغ سوك تساءل عن نوايا الجاني الذي أرسل هذه القنبلة إلى مركز الشرطة، لكنه لم يكن هيون هو المتخصص في علم النفس. فهو فقط إحتاج للقبض على المذنب. يبدو أنه سيضطر للعمل ليلاً مرة أخرى لفترة.

القنبلة المصنوعة بدت غامضة لـ كانغ سوك. يبدو أن الجاني كان خبيراً بالعبوات الناسفة ، والتي كانت نادرة في كوريا. ومع ذلك، إذا قدموا مسجل شريط فهم كانوا يخططون بشكل واضح لـ شيء ما. اكتشف كانغ سوك شريط الكاسيت في المسجل.

 

 

في تلك اللحظة، ظهرت امرأة واحدة في عقل كانغ سوك. كان عنده موعده الأول معها قبل فترة، وقريباً، هم سيلتقون ثانية. على الرغم من أنه سيكون من الصعب لفترة من الوقت. كان سيعترف في ذلك الوقت…

 

 

 

“اه, هل يمكنني رؤية صندوق البريد للحظة؟”

عبوة ناسفة.

 

“على أي حال ، يو ها يانغ. أعتقد أنه اسم يناسب نونا حقا.”

كانغ سوك لاحظ شيئاً غريباً

 

 

كانغ سوك تساءل عن نوايا الجاني الذي أرسل هذه القنبلة إلى مركز الشرطة، لكنه لم يكن هيون هو المتخصص في علم النفس. فهو فقط إحتاج للقبض على المذنب. يبدو أنه سيضطر للعمل ليلاً مرة أخرى لفترة.

“مسجل صوت … ؟ ”

“هيهيهي… حقا؟ ”

 

“اهاها…”

كان هناك جهاز تخزين صوتي قديم وضع في زاوية الصندوق. كانغ سوك طلبه من موظفي التخلص من المتفجرات.

 

 

 

“هل هو بخير أن ألمسه؟ ”

ولكن لم تكن هناك حاجة للقيام بذلك. شخص كان يتحدث على الراديو اقترب من كيم دو شيك بوجه شاحب.

 

“…قنبلة سائلة!”

“نعم. تم إزالة المفجر. حتى لو كان هناك جهاز يستجيب للاهتزاز ، فإنه لن ينكسر.”

 

 

 

“همم…!”

“مسجل صوت … ؟ ”

 

“…الحاضر والمستقبل؟ المنطق؟ ”

كانغ سوك أمسك المسجل بعناية. حاول التحقق من بصمات الجاني لكن تم مسحها.

 

 

 

“ما هذا بحق الأرض؟ ”

 

 

هل حركت تلك الكلمات قلب ها يانغ؟ ها يانغ أومأت ببطء على كلمات تاي هيوك.

القنبلة المصنوعة بدت غامضة لـ كانغ سوك. يبدو أن الجاني كان خبيراً بالعبوات الناسفة ، والتي كانت نادرة في كوريا. ومع ذلك، إذا قدموا مسجل شريط فهم كانوا يخططون بشكل واضح لـ شيء ما. اكتشف كانغ سوك شريط الكاسيت في المسجل.

 

 

 

“مفتش. دعني أتحقق من المحتوى.”

“كن حذراً! كن حذراً…! إذا كان هناك أي هزة خاطئة أو دفع، فمركز الشرطة بأكمله يمكن أن يطير بعيداً!”

 

شو كانغ سوك خدش رأسه عندما سمع كلمات كيم دو شيك.

كيم دو شيك أومأ برأسه.

“اللعنة! كان ذلك قبل أربع ساعات! اتصل واسأل كيف هو الوضع في اطلانتيس الآن!”

 

 

لقد ضغط على الزر و سمع ضوضاء.

“كما هو متوقع من حواس تشو كانغ سوك. على أية حال ، عالج ذلك بعناية فائقة. المحقق تشو سيكون مسؤولاً عن إيجاد مصدر و مسار الساعي.

 

“هل هو بخير أن ألمسه؟ ”

– مرحبا، ضباط الشرطة الذين يحاولون تطبيق العدالة اليوم.

@

 

 

الصوت بدا سخيفاً كأن الشخص استنشق غاز الهيليوم.

 

 

 

– لقد رأيتم عملي. إذا كان لديكم الخبراء المناسبين عندها ستفهمون مدى قوة القنبلة.

 

 

“إنه مفتوح.”

وفي الوقت الراهن ، ركزت جميع الأعين على أفراد التخلص من المتفجرات. العامل قال بعناية.

 

 

 

“إذا انفجرت القنبلة في المدينة فأعتقد سيكون هناك على الأقل بضعة عشرات وفيات.”

 

 

“هاها…”

’إنه اسم مثالي لـ نونا ، و التي هي حمقاء.”

 

في تلك اللحظة، ظهرت امرأة واحدة في عقل كانغ سوك. كان عنده موعده الأول معها قبل فترة، وقريباً، هم سيلتقون ثانية. على الرغم من أنه سيكون من الصعب لفترة من الوقت. كان سيعترف في ذلك الوقت…

كانغ سوك ضغط على المسجل الذي كان قد توقف.

“و كيم تاي سونغ طلب 15 مليار وون لمنعه. بالطبع ، إنه ليس مبلغ سهل من المال ليُعطى. وفي النهاية ، ستضع الشرطة عدداً كبيراً من الناس للعثور على القنبلة.”

 

“نعم، نعم! ألق نظرة!”

– لقد أعددت لعبة ممتعة لكم. من الآن فصاعداً، أنا سأخفي تسع قنابل متطابقة في جميع أنحاء مركز المدينة. إذا كنتم تستطيعون العثور عليهم جميعا ، ثم هو فوزكم. بالطبع، أنتم تعرفون ما سيحدث إذا كنتم تفوتون حتى واحدة.

 

 

وجهها تحول للون الأحمر على الفكرة.

“و- وغد مجنون…”

 

 

“ل- لكن!”

كانغ سوك ضرب الحائط. هذه لم تكن لعبة بالنسبة له. الجاني كان يعلن حرفياً أنهم سيفجرون مركز المدينة. أرسلوا أيضاً قنبلة إلى الشرطة كما لو كان تحدياً.

 

 

 

– آمل أن الساعي لم يصل متأخراً. من المقرر أن تكون القنبلة الأولى في الساعة العاشرة من صباح يوم 2 ديسمبر. المكان…

“ه- هذا…!”

 

 

كيم دو شيك صرخ.

 

 

المحقق (أوه) توقف بتعبير مشوش

“اللعنة! كان ذلك قبل أربع ساعات! اتصل واسأل كيف هو الوضع في اطلانتيس الآن!”

’إنه اسم مثالي لـ نونا ، و التي هي حمقاء.”

 

 

ولكن لم تكن هناك حاجة للقيام بذلك. شخص كان يتحدث على الراديو اقترب من كيم دو شيك بوجه شاحب.

“شيء ثقيل؟”

 

“همم…!”

“م- مفتش. كان هناك طلب دعم من جانغسيو جو الآن.”

“أ- أنا أرى… إذا هكذا عرفت اسمي؟ ”

 

“يجب أن أخدع حلفائي لأخدع أعدائي.”

“ماذا؟ انتظر لحظة، هذا هو مكان أطلانتس!”

 

 

 

“ه- هذا… حدث انفجار ضخم في مدينة الملاهي البحرية وكان مئات الضيوف يستخدمونها…”

كان وعاء بلاستيكي مملوء بسائل أحمر, مع أسلاك متصلة به بشكل معقد مثل الأوعية الدموية المرتبطة بقلب.

 

الصوت بدا سخيفاً كأن الشخص استنشق غاز الهيليوم.

كيم دو شيك لم يستطع مقاومة ضرب الطاولة بقبضته. كما قال الشريط، انفجرت قنبلة واحدة. لكن الشيء الجدي كان أنه لا يزال هناك ثمانية متبقين.

وفي الوقت الراهن ، ركزت جميع الأعين على أفراد التخلص من المتفجرات. العامل قال بعناية.

 

 

– ثم سأعطيكم تلميحاً حول أين القنبلة الثانية مخبأة. إذا كنتم تريدون التخلي عن اللعبة ثم أودعوا 15 مليار وون في الحساب المحدد. بعد ذلك سأخبركم بمكان كل القنابل. إذن أتمنى لكم الحظ.

 

 

“في كلتا الحالتين ، سأراجع تحركات كيم تاي سونغ المستقبلية معك. هذه ليست نهاية قنابله هناك ثمانية آخرين.”

في تلك اللحظة ، مركز شرطة كانغدونغ انقلب رأساً على عقب.

القنبلة المصنوعة بدت غامضة لـ كانغ سوك. يبدو أن الجاني كان خبيراً بالعبوات الناسفة ، والتي كانت نادرة في كوريا. ومع ذلك، إذا قدموا مسجل شريط فهم كانوا يخططون بشكل واضح لـ شيء ما. اكتشف كانغ سوك شريط الكاسيت في المسجل.

 

 

@

 

 

الفصل 63 المفجر #1

حالما خرج تاي هيوك و ها يانغ من أطلانتس، توجهوا إلى مطعم عائلي في مكان بعيد. وبمجرد وصولهم إلى هناك ، تناولوا وجبة بسيطة وناقشوا الخطط المستقبلية.

 

 

– ثم سأعطيكم تلميحاً حول أين القنبلة الثانية مخبأة. إذا كنتم تريدون التخلي عن اللعبة ثم أودعوا 15 مليار وون في الحساب المحدد. بعد ذلك سأخبركم بمكان كل القنابل. إذن أتمنى لكم الحظ.

“هل تعرف كم كنت مستاءة؟ كنت مستعدة للموت حقاً.”

 

 

الصوت بدا سخيفاً كأن الشخص استنشق غاز الهيليوم.

“نعم ، وكنت على وشك الموت. لو لم ينقذك أحد ما…”

 

 

“ما هذا بحق الأرض؟ ”

تاي هيوك ضحك عندما نظر إلى ها يانغ. وجه يو ها يانغ وأذناها أصبحتا حمراوتين.

 

 

رجال الشرطة رفعوا أصواتهم, كما لو أنهم قابلوا أحد المشاهير المشهورين.

“اه, على أي حال. في مقابل مساعدتي، يجب أن تخبرني كل شيء هذه المرة.”

“نعم. لذا ها يانغ نونا يجب أن تبقي الأمر سراً أيضاً.”

 

رفع يده وقال.

يبدو أنها لم تحب حقيقة أنه لم يخبرها عن المخطط المزيف.

 

 

– ثم سأعطيكم تلميحاً حول أين القنبلة الثانية مخبأة. إذا كنتم تريدون التخلي عن اللعبة ثم أودعوا 15 مليار وون في الحساب المحدد. بعد ذلك سأخبركم بمكان كل القنابل. إذن أتمنى لكم الحظ.

“يجب أن أخدع حلفائي لأخدع أعدائي.”

 

 

“ماذا؟ انتظر لحظة، هذا هو مكان أطلانتس!”

“ل- لكن!”

لقد اتسعت عيون الشرطية عندما سًمِع صوت رجل. المحقق المشهور مؤخراً، تشو كانغ سوك كان ينظر إليهم بفضول.

 

 

ها يانغ كانت محرجة جداً من التحدث و لوت أصابعها.

“اه, هل يمكنني رؤية صندوق البريد للحظة؟”

 

 

“…أنا مختلفة. إنه ليس نفس الشيء.”

“نعم، نعم! ألق نظرة!”

 

 

“يا إلهي…”

تاي هيوك هز كتفيه. كانت كذبة معقولة ، حتى بالنسبة له.

 

 

تاي هيوك أجاب بتنهيدة صغيرة. يبدو أن اللص الأخرق أساء فهم شيء ما.

“هذه الكمية كافية لشارع كامل للطيران بعيداً. ومع ذلك ، لا يبدو أن هناك مفجر.”

 

 

“فهمت. سأخبرك قدر الإمكان.”

 

 

تاي هيوك سحب هاتفه وأظهر دفتر عناوينه.

“نعم!”

 

 

 

تاي هيوك أخذ دفتر ملاحظات وكتب اسم كيم تاي سونغ.

“كما هو متوقع من حواس تشو كانغ سوك. على أية حال ، عالج ذلك بعناية فائقة. المحقق تشو سيكون مسؤولاً عن إيجاد مصدر و مسار الساعي.

 

 

“هذا هو الجاني الذي تسبب في التفجير. وغد مجنون.”

“و كيم تاي سونغ طلب 15 مليار وون لمنعه. بالطبع ، إنه ليس مبلغ سهل من المال ليُعطى. وفي النهاية ، ستضع الشرطة عدداً كبيراً من الناس للعثور على القنبلة.”

 

 

“أمم. بالمناسبة ، كنت أتساءل عن شيء. كيف تعرف هذا؟”

 

 

“نعم ، وكنت على وشك الموت. لو لم ينقذك أحد ما…”

وقد برز السؤال.

 

 

كانغ سوك ضرب الحائط. هذه لم تكن لعبة بالنسبة له. الجاني كان يعلن حرفياً أنهم سيفجرون مركز المدينة. أرسلوا أيضاً قنبلة إلى الشرطة كما لو كان تحدياً.

كان عليه أن يخبر ها يانغ شيئاً ليفسر كل الغرابة. تاي هيوك صنع تعبيراً صادقاً حتى لا تعتقد أن كلماته كانت مزحة.

“اهاها…”

 

 

رفع يده وقال.

لقد اتسعت عيون الشرطية عندما سًمِع صوت رجل. المحقق المشهور مؤخراً، تشو كانغ سوك كان ينظر إليهم بفضول.

 

تاي هيوك ربت على ظهر ها يانغ عندما بدأت بالبكاء كطفلة وتكلم بصوت رقيق بدا ليهدئ ها يانغ.

“هذا لأنني عبقري هائل.”

 

 

 

“ع- عبقري؟ ”

 

 

من الآن فصاعدا ، الكلمات التي ستسمعها ها يانغ ستكون صادمة. ربما تخونه وتصبح شريكة لـ كيم تاي سونغ.

“لدي معدل ذكاء يزيد على 200 الذي يفوق آينشتاين ومع إحساسي الهائل من المنطق، أستطيع أن أخترق الحاضر والمستقبل.”

ترجمة: nilla

 

تاي هيوك سحب هاتفه وأظهر دفتر عناوينه.

“…الحاضر والمستقبل؟ المنطق؟ ”

“في كلتا الحالتين ، سأراجع تحركات كيم تاي سونغ المستقبلية معك. هذه ليست نهاية قنابله هناك ثمانية آخرين.”

 

 

“نعم. هل يمكنني فتح باب الحقيقة؟ من السهل تحليل علم النفس البشري ودراسة نمط المجرمين.”

 

 

 

“واه. مدهش. إذا كان لديك تلك القدرة فمن الطبيعي أن تخفيها. أنا متأكدة من أن هناك الكثير من الناس الذين يريدون استخدام تاي هيوك.”

تاي هيوك أخذ دفتر ملاحظات وكتب اسم كيم تاي سونغ.

 

 

تاي هيوك هز كتفيه. كانت كذبة معقولة ، حتى بالنسبة له.

@

 

 

“نعم. لذا ها يانغ نونا يجب أن تبقي الأمر سراً أيضاً.”

 

 

 

ها يانغ رمشت وأومأت.

 

 

 

“أ- أنا أرى… إذا هكذا عرفت اسمي؟ ”

كان أحد الأشياء الجيدة حول كونك غير متزوج. بالحديث عن ذلك-

 

كيم دو شيك لم يستطع مقاومة ضرب الطاولة بقبضته. كما قال الشريط، انفجرت قنبلة واحدة. لكن الشيء الجدي كان أنه لا يزال هناك ثمانية متبقين.

تاي هيوك سحب هاتفه وأظهر دفتر عناوينه.

“…قنبلة سائلة!”

 

 

“طلبت منك أن تعطيني رقمك وأنت كتبته. ولم تكن هناك حاجة إلى أي منطق.”

“هاها. أنت لست خبيراً، ومع ذلك أدركت أن هذه قنبلة محلية الصنع.”

 

كان هناك ضجة بين ضباط الشرطة الذين يعملون في مركز شرطة كانغدونغ.

“…آه.”

“ع- عبقري؟ ”

 

“هاها…”

“على أي حال ، يو ها يانغ. أعتقد أنه اسم يناسب نونا حقا.”

المحقق (أوه) توقف بتعبير مشوش

 

“ماذا تعنين؟ زوجتي وجدت مدخراتي لذا أنا لا أستطيع أن أطلب حتى إذا أردت. يا إلهي. صنارة الصيد تلك…”

“هيهيهي… حقا؟ ”

“كن حذراً! كن حذراً…! إذا كان هناك أي هزة خاطئة أو دفع، فمركز الشرطة بأكمله يمكن أن يطير بعيداً!”

 

كيم دو شيك صرخ.

هزت ها يانغ رأسها وبدأت تلف أصابعها بالإحراج. فقط يو ها يانغ ستخدع بمثل هذه الكذبة الواضحة.

 

 

 

’إنه اسم مثالي لـ نونا ، و التي هي حمقاء.”

ترجمة: nilla

 

 

“في كلتا الحالتين ، سأراجع تحركات كيم تاي سونغ المستقبلية معك. هذه ليست نهاية قنابله هناك ثمانية آخرين.”

 

 

 

“ث- ثمانية؟”

 

 

 

“و كيم تاي سونغ طلب 15 مليار وون لمنعه. بالطبع ، إنه ليس مبلغ سهل من المال ليُعطى. وفي النهاية ، ستضع الشرطة عدداً كبيراً من الناس للعثور على القنبلة.”

 

 

 

“نعم.”

“نعم ، وكنت على وشك الموت. لو لم ينقذك أحد ما…”

 

 

تاي هيوك توقف وفكر.

 

 

“هذا لأنني عبقري هائل.”

من الآن فصاعدا ، الكلمات التي ستسمعها ها يانغ ستكون صادمة. ربما تخونه وتصبح شريكة لـ كيم تاي سونغ.

 

 

 

لكن وفقا لذكرياته السابقة ، لم يكن هناك اتصال بين يو ها يانغ وكيم تاي سونغ. سيكون خطأ تاي هيوك لو تم جمعهما معا. ومع ذلك ، يو ها يانغ تستحق أن تسمع الحقيقة.

“نعم. يستلم الطلبات هنا لأنه لا يستطيع الحصول عليها في البيت.”

 

 

“لكن غرضه مختلف تماماً. لا يريد المال ولا القتل بشكل تمييزي. هو…”

المحقق أوه كان يسير في الممر عندما لوحت الشرطية الجديدة بيدها.

 

“مفتش. دعني أتحقق من المحتوى.”

تاي هيوك تحدث بهدوء عندما بدأ يصف هدف كيم تاي سونغ. ثم يو ها يانغ انفجرت فجأة في البكاء.

 

 

– لقد رأيتم عملي. إذا كان لديكم الخبراء المناسبين عندها ستفهمون مدى قوة القنبلة.

“آههه, شهيق…ك- كثير جداً…لماذا أخبرتني بشيء كهذا… اااهه! ”

 

 

كيم دو شيك أومأ برأسه.

تاي هيوك ربت على ظهر ها يانغ عندما بدأت بالبكاء كطفلة وتكلم بصوت رقيق بدا ليهدئ ها يانغ.

 

 

 

“سأسأل نونا مرة أخرى. هل ما زلتِ تريدين أن تكوني حليفي؟”

 

 

 

“…شهيق … جُبني، هذا الوضع…”

“لكن غرضه مختلف تماماً. لا يريد المال ولا القتل بشكل تمييزي. هو…”

 

“ع- عبقري؟ ”

“لا بأس. نونا و كيم تاي سونغ مختلفان. نونا لن تكون كيم تاي سونغ أبداً. إذا فعلتِ، سأوقفه.”

“فهمت. سأخبرك قدر الإمكان.”

 

 

هل حركت تلك الكلمات قلب ها يانغ؟ ها يانغ أومأت ببطء على كلمات تاي هيوك.

 

 

 

تاي هيوك تنهد بإرتياح. لو لم ينقذ حياة ها يانغ، لربما خانته الآن.

كانغ سوك أمسك المسجل بعناية. حاول التحقق من بصمات الجاني لكن تم مسحها.

 

 

هدف كيم تاي سونغ الذي أخبرها به. هو كان لقتل تشيبول الذي قاد عائلته إلى موتهم.

 

 

المحقق أوه كان يسير في الممر عندما لوحت الشرطية الجديدة بيدها.

————————

 

 

 

ترجمة: nilla

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط