المفجر #5
الفصل 67 المفجر #5
العميل لم يستطع منع نفسه من الصراخ.
فريق سوات تحرك لإلقاء القبض على المفجر، لأنهم لم يتمكنوا من الجلوس مكتوفي الأيدي بينما الجاني ضُرِب من قبل شخص مجهول. وصلت شاحنة النقل الخاصة لفريق سوات.
كما كان ينظم هذه الأحداث، شخص ما إتصل به.
“الوجهة هي حديقة تابغول!”
“هناك احتمال أن يكون الجاني مسلحاً، لذا كن حذراً!”
فريق سوات تفحصوا معداتهم تحت قيادة قائدهم.
مفوض أن بي أي إتصل بمدير جي سي. ثم سمع صوت خائف ، كما لو أن المدير كان يتوقعه.
نظارات الأمان، السترات الواقية والخوذ، السترات التكتيكية، والملابس العملية. كما أنهم حملوا رشاشات MP5 ألمانية الصنع ومدفع رشاش ومسدسP7، الذي من شأنه أن يجعل من الصعب على الناس العاديين للجري بشكل طبيعي.
رغم ذلك، تحركات الطاقم كانت سريعة. كانوا نخبة وحدة مكافحة الإرهاب تحت وكالة الشرطة الوطنية الكورية، فريق الأسلحة والتكتيكات الخاصة، اختصرت باسم فريق كي أن بي سوات. بدأت هذه المجموعة بالتحرك للتعامل مع المجرم.
رغم ذلك، تحركات الطاقم كانت سريعة. كانوا نخبة وحدة مكافحة الإرهاب تحت وكالة الشرطة الوطنية الكورية، فريق الأسلحة والتكتيكات الخاصة، اختصرت باسم فريق كي أن بي سوات. بدأت هذه المجموعة بالتحرك للتعامل مع المجرم.
وهكذا ، انتهى المطاف بالمفجر معتقلاً هكذا ، لكن العاصفة التي أعقبت ذلك كانت هائلة. ما هي العلاقة بين الانفجار في أطلانتس والقوات الخاصة؟
أخرج المواطنون هواتفهم الذكية وأخذواً صورا لفريق سوات. جوهم كان مختلفاً عن عندما كانت الاحتجاجات تحدث في سيول.
“أليست هذه القوات الخاصة؟”
ولكن هذه المرة ، كان شخص آخر.
“واه! هم على مستوى مختلف تماماً.”
لقد مر وقت طويل لذا بدا وكأنه لم شمل. تاي هيوك أكل النودلز اللذيذ مع التوابل. كان هناك أيضاً بقايا طعام في الثلاجة. إذا لم يأكلها، فستصبح متعفنة.
“هل حدث عمل إرهابي؟”
نظر قائد الفريق إلى المفجر من مسافة بعيدة ثم تمتم.
“……”
وحالما وصلت القوات الخاصة إلى مدخل منتزه تابغول، أمنوا الحدود ودخلوا المنطقة. لحسن الحظ، المواطنين في الداخل كانوا جميعاً قادرين على الإخلاء بآمان. كانت الشرطة قد وصلت مقدماً وكانت تمنع الناس من الدخول.
ومع ذلك، فإنها لا يمكن أن تأخذ بعيداً الهواتف الذكية. وبالتالي، فإن حقيقة أن شيئاً ما كان يحدث انتشرت في جميع أنحاء البلاد بفضل نظام اس أن اس. تم التحكم في وسائل الإعلام لمنع الارتباك، ولكن الأفراد الذين وضعوا الطلقات لا يمكن تجنبها.
ولم تكن هناك عقبات أثناء تقدمهم. لقد وصلوا إلى المكان الذي كان فيه المفجر في ومضة.
تحرك القائد بسرعة مع فريقه وراءه. قنبلة محلية الصنع كان عندها القوة الكافية لتفجير بناية. وكان هناك شعور بالتوتر في تحركات القوات. ومع ذلك ، فقد خرجوا من خلال تدريب عالي الكثافة وكانوا مستعدين عقلياً للحظات مثل هذه.
“ذلك الوغد!”
ولم تكن هناك عقبات أثناء تقدمهم. لقد وصلوا إلى المكان الذي كان فيه المفجر في ومضة.
“مجنون. لقد حُزِمت أمتعته ومن السهل أخذه.”
“آه! شخص!”
“كواه! اقتل!”
شعيرية الرامين كانت رائحتها لذيذة. تاي هيوك إلتقط عيدان طعامه ووضع النودلز في فمه، ثم أخذ رشفة من المرق.
نظر قائد الفريق إلى المفجر من مسافة بعيدة ثم تمتم.
الموقع الذي وقف فيه العميل كان قبل المدخل مباشرة. لذلك، الناس الذين يمرون به يصطدمون به باستمرار. على الطريق، كان هناك متاجر ملابس ومحلات هاتف. بدون شك، كان أفضل مكان لكمين. لماذا طلب منا الخصم أن نلتقي في مكان كهذا؟ بدا وكأنه يريد أن يُقبض عليه.
“مجنون. لقد حُزِمت أمتعته ومن السهل أخذه.”
– صوبوا في اللحظة التي يأخذ فيها إله الجريمة المال!
لقد ارتعش فم القائد عندما رأى القنبلة في العربة.
@
غرض المفجر. كان لإخفاء هدف واحد بين تسعة.
وهكذا ، انتهى المطاف بالمفجر معتقلاً هكذا ، لكن العاصفة التي أعقبت ذلك كانت هائلة. ما هي العلاقة بين الانفجار في أطلانتس والقوات الخاصة؟
“……”
رغم ذلك، تحركات الطاقم كانت سريعة. كانوا نخبة وحدة مكافحة الإرهاب تحت وكالة الشرطة الوطنية الكورية، فريق الأسلحة والتكتيكات الخاصة، اختصرت باسم فريق كي أن بي سوات. بدأت هذه المجموعة بالتحرك للتعامل مع المجرم.
بدأ تدفق قدر هائل من الآراء من مستخدمي الإنترنت. معظم الناس رأوه كمفجر متسلسل. وفي النهاية ، زادت الأصوات المطالبة بالحقيقة من الحكومة أكثر فأكثر.
شعر مفوض الشرطة وكأنه كان يُسحب شعره. بينما كان مفوض أن بي أي يعاني من صداع، فقد تلقى مكالمة من أحد مرؤوسيه. كانوا يسألون ماذا يفعلون بالمجرم المجهول الذي لعب دوراً حاسماً في حل قضية المفجر. مفوض أن بي أي رد بعصبية,
فريق سوات تحرك لإلقاء القبض على المفجر، لأنهم لم يتمكنوا من الجلوس مكتوفي الأيدي بينما الجاني ضُرِب من قبل شخص مجهول. وصلت شاحنة النقل الخاصة لفريق سوات.
“هذا الرجل. لا تبلغ عن كل شيء. فقط اهتم بالأمر! لقد فعلتها مرة أو مرتين بالفعل.”
كان من اللطيف أن يسمع أن حادثة المستشفى مازالت مستقرة, لكن الأمور استمرت بالظهور.
الآن ، كان قلق المفوض قضية سيرك الموت ، وليس المفجر. تيواي الدولية لم تكن مشكلة. الشيء المهم هو أن الكثير من كبار الشخصيات شاهدوا برنامج القتل المتنوع الذي تم إنشاؤه.
ومع ذلك، فإنها لا يمكن أن تأخذ بعيداً الهواتف الذكية. وبالتالي، فإن حقيقة أن شيئاً ما كان يحدث انتشرت في جميع أنحاء البلاد بفضل نظام اس أن اس. تم التحكم في وسائل الإعلام لمنع الارتباك، ولكن الأفراد الذين وضعوا الطلقات لا يمكن تجنبها.
@
“كوووه. أنا بحاجة على الأقل لإنقاذ هذا الصديق ، الرئيس سونغ.”
كيم دو شيك اتصلت بالعميل.
كان من اللطيف أن يسمع أن حادثة المستشفى مازالت مستقرة, لكن الأمور استمرت بالظهور.
“أطلانتس التي صنعتها مجموعة تايسونغ تم قصفها…. كيف تعامل الرئيس سونغ مع هذا ؟ ”
“حسنا ، إنه كبير نوعاً ما لكني سأستعمله.”
“ذلك الوغد!”
وإذا كُشِفت الصلة بين الشركات الكبيرة وضباط الشرطة ذوي الرتب العالية ، فإن منصبه سيكون في خطر. ربما يجب عليه أن يكشف عن بعض فضائح صناعة الترفيه المعدة مسبقاً لصرف انتباه الناس. أصدر مفوض أن بي أي الجديد أوامر طارئة لجمع رؤساء كل محطة إذاعية.
لم يستطع منع نفسه من ترك صوت الإعجاب عندما دخلت جسده البارد والجائع. الأخبار العاجلة يتم بثها على التلفاز.
مدير إذاعة جي سي…
كما كان ينظم هذه الأحداث، شخص ما إتصل به.
– تحقق بنفسك!
كيم دو شيك اتصلت بالعميل.
“آه ، هذا الشخص. يتصل يومياً…”
ولكن هذه المرة ، كان شخص آخر.
نظارات الأمان، السترات الواقية والخوذ، السترات التكتيكية، والملابس العملية. كما أنهم حملوا رشاشات MP5 ألمانية الصنع ومدفع رشاش ومسدسP7، الذي من شأنه أن يجعل من الصعب على الناس العاديين للجري بشكل طبيعي.
– م- مفوض… إن الأمر جدي. محتويات الأخبار العاجلة بُثت من قبل جي سي…
سمع المفوض كلمات مرؤوسه وهرع إلى تلفازه لتأكيد الأخبار العاجلة. وكان تقريراً عن كيفية وقوع التفجيرات الإرهابية من أجل الانتقام من مجموعة تايسونغ.
مجموعة تايسونغ كانت تطور فيروس سراً لاستخدامه كسلاح بيولوجي، لكن تم تسريبه وقُتِل العشرات. وقد أخفيت تلك الحادثة وأُبلغِ عنها على أنها تسرب لغاز النيتروجين. في البداية، كان هناك العديد من الناس الذين قاطعوا الشركة الكبيرة. لكن خلال بضعة أشهر، عادت المبيعات كما كانت من قبل.
مجموعة تايسونغ كانت تطور فيروس سراً لاستخدامه كسلاح بيولوجي، لكن تم تسريبه وقُتِل العشرات. وقد أخفيت تلك الحادثة وأُبلغِ عنها على أنها تسرب لغاز النيتروجين. في البداية، كان هناك العديد من الناس الذين قاطعوا الشركة الكبيرة. لكن خلال بضعة أشهر، عادت المبيعات كما كانت من قبل.
“إنه جيد حقا ولكن من الصعب الانتظار لمدة ثلاث دقائق.”
كان هناك رجل حاول قول الحقيقة. لقد كان باحثاً شعر بالندم عندما رأى زملاء يموتون بسبب عمله. ومع ذلك، تصريح ضميره لم يُكشف مطلقاً. مجموعة تايسونغ لديها علاقات مع كبار ضباط الشرطة. في النهاية ، شخص واحد لا يستطيع فعل شيء أمام القوة الهائلة لشركة كبيرة.
مجموعة تايسونغ أصابت عائلته بالفيروس لمنعه من الكلام. سواء كان تأثير جانبي أو متغير، ماتوا في غضون شهر من العدوى. وفي النهاية، اختفى الرجل وقد مرت سنة منذ ذلك الحين.
مفوض الشرطة قام بمسح الحادثة من عقله. لم يعتقد أنه سينظر إليها مجدداً. بدأ جسده يرتجف.
مدير إذاعة جي سي…
نظر قائد الفريق إلى المفجر من مسافة بعيدة ثم تمتم.
“ذلك الوغد!”
لأسباب أمنية، نادوا ’روؤسائهم’ بـ ’مشرف’ أو ’مدير’. الآن، العميل كان يقف عند المخرج 1 من محطة غانغنام. كان مكاناً يمر فيه مئات الناس في دقيقة واحدة.
مفوض أن بي أي إتصل بمدير جي سي. ثم سمع صوت خائف ، كما لو أن المدير كان يتوقعه.
– م- مفوض… لا. نحن لم نفعل ذلك.
تاي هيوك تمتم بينما كان يكسر عيدان الطعام.
“ماذا؟”
“حسنا ، إنه كبير نوعاً ما لكني سأستعمله.”
قال كيم دو شيك بتعبير مرتبك.
– ل- لقد تم اختراقنا. البث الآن هو بث قرصان…
ترجمة: nilla
كان هناك كتاب استعاره من آن إيون يونغ, لكنها ستغضب لو كان هناك أي سائل عليه. تاي هيوك كان تلميذها للشهر القادم. لم يرد أن يعارضها لأنه احتاج مساعدتها.
“أو- أوقف الإرسال الآن!”
إله الجريمة طلب مالاً الذي لم يكن لديه أرقام متسلسلة متتالية. تم القبض على المفجر, لكن القنابل الأربعة المتبقية لم يتم العثور عليها. ثم وصل إتصال من إله الجريمة بمجرد أن يستلم المال بأمان ، سيتم تسليم القنابل المتبقية.
أظهرت الشاشة أن الرئيس سونغ وون جين مكبل اليدين وبرأس منحني. بجانبه كان وجه مألوف لتاي هيوك.
– ه… هذا… إذا أوقفنا البث فهم هددوا بتفجير المحطة مثل أطلانتس.…
مفوض أن بي أي شاهد الشاشة بتعبير فارغ. وفي تلك اللحظة ، ظهرت أسماء الأشخاص المتورطين في هذه القضية. وشمل ذلك سونغ وون جين، رئيس مجموعة تايسونغ وكذلك مفوض الشرطة نفسه.
في النهاية، وبعد إلقاء القبض على المفجر، بدأت خطة للقبض على إله الجريمة. كان ذلك قبل تسليم المال.
“انتهى الأمر…”
– تحقق بنفسك!
غرض المفجر. كان لإخفاء هدف واحد بين تسعة.
@
فريق سوات تفحصوا معداتهم تحت قيادة قائدهم.
ضباط الشرطة السريين لم يعرفوا أي شيء عن العاصفة التي كانت تهب بين ضباط الشرطة ذوي الرتب العالية.
نظارات الأمان، السترات الواقية والخوذ، السترات التكتيكية، والملابس العملية. كما أنهم حملوا رشاشات MP5 ألمانية الصنع ومدفع رشاش ومسدسP7، الذي من شأنه أن يجعل من الصعب على الناس العاديين للجري بشكل طبيعي.
– صوبوا في اللحظة التي يأخذ فيها إله الجريمة المال!
“ذلك الوغد!”
حواجب كيم دو شيك ارتعشت على الكلمات.
150 مليون وون ملأت الحقيبة. الوزن كان ثقيلاً.
لقد ارتعش فم القائد عندما رأى القنبلة في العربة.
– م- مفوض… إن الأمر جدي. محتويات الأخبار العاجلة بُثت من قبل جي سي…
إله الجريمة طلب مالاً الذي لم يكن لديه أرقام متسلسلة متتالية. تم القبض على المفجر, لكن القنابل الأربعة المتبقية لم يتم العثور عليها. ثم وصل إتصال من إله الجريمة بمجرد أن يستلم المال بأمان ، سيتم تسليم القنابل المتبقية.
حواجب كيم دو شيك ارتعشت على الكلمات.
“كوووه. أنا بحاجة على الأقل لإنقاذ هذا الصديق ، الرئيس سونغ.”
“إنه حقاً مجرم!”
في النهاية، وبعد إلقاء القبض على المفجر، بدأت خطة للقبض على إله الجريمة. كان ذلك قبل تسليم المال.
لقد مر وقت طويل لذا بدا وكأنه لم شمل. تاي هيوك أكل النودلز اللذيذ مع التوابل. كان هناك أيضاً بقايا طعام في الثلاجة. إذا لم يأكلها، فستصبح متعفنة.
العميل الذي يحمل المال سأل,
هذا المكان كان مكان التبادل. الخصم كان مجرماً جريئاً تماماً.
الحقيبة الثمينة التي كان يعانقها كانت فارغة. لم يتبقى شيء سوى جهاز الإرسال المخفي في الزاوية.
“مشرف. هل أنتظر فقط هنا حقاً؟”
أظهرت الشاشة أن الرئيس سونغ وون جين مكبل اليدين وبرأس منحني. بجانبه كان وجه مألوف لتاي هيوك.
لأسباب أمنية، نادوا ’روؤسائهم’ بـ ’مشرف’ أو ’مدير’. الآن، العميل كان يقف عند المخرج 1 من محطة غانغنام. كان مكاناً يمر فيه مئات الناس في دقيقة واحدة.
أظهرت الشاشة أن الرئيس سونغ وون جين مكبل اليدين وبرأس منحني. بجانبه كان وجه مألوف لتاي هيوك.
هذا المكان كان مكان التبادل. الخصم كان مجرماً جريئاً تماماً.
– نعم. هناك ضباط وقوات خاصة مسلحة بالقرب من هنا. عليك أن تنتظر فحسب. لم يحدد وقت بالضبط لذلك انتظر حتى يتصل بك الشخص.
العميل خلع النظارات الشمسية التي كان يرتديها. نظر حوله ورأى العديد من الرجال بعيون حادة. العديد من الناس كانوا يحدقون في الحقيبة التي كان يحملها. إذا كان الشخص الآخر يمكن أن يأخذها فإنه حقا كان اله.
دوك!
لم يستطع منع نفسه من ترك صوت الإعجاب عندما دخلت جسده البارد والجائع. الأخبار العاجلة يتم بثها على التلفاز.
الموقع الذي وقف فيه العميل كان قبل المدخل مباشرة. لذلك، الناس الذين يمرون به يصطدمون به باستمرار. على الطريق، كان هناك متاجر ملابس ومحلات هاتف. بدون شك، كان أفضل مكان لكمين. لماذا طلب منا الخصم أن نلتقي في مكان كهذا؟ بدا وكأنه يريد أن يُقبض عليه.
@
“اكك…!”
كيم دو شيك اتصلت بالعميل.
“إنه حقاً مجرم!”
– الضابط بارك. هل يمكنك التحقق من داخل الحقيبة؟
– م- مفوض… لا. نحن لم نفعل ذلك.
ولكن هذه المرة ، كان شخص آخر.
“هاه ؟ المال آمن…”
– تحقق بنفسك!
“……”
“أو- أوقف الإرسال الآن!”
قام العميل بسحب الحقيبة وفتشها لفترة وجيزة. كان هناك الكثير من الناس بالقرب من هنا، باستثناء أولئك الذين كانوا متخفين. لم يستطع أن يريهم مجموعة من الأوراق النقدية…
“اكك…!”
“اكك…!”
وإذا كُشِفت الصلة بين الشركات الكبيرة وضباط الشرطة ذوي الرتب العالية ، فإن منصبه سيكون في خطر. ربما يجب عليه أن يكشف عن بعض فضائح صناعة الترفيه المعدة مسبقاً لصرف انتباه الناس. أصدر مفوض أن بي أي الجديد أوامر طارئة لجمع رؤساء كل محطة إذاعية.
العميل لم يستطع منع نفسه من الصراخ.
– نعم. هناك ضباط وقوات خاصة مسلحة بالقرب من هنا. عليك أن تنتظر فحسب. لم يحدد وقت بالضبط لذلك انتظر حتى يتصل بك الشخص.
الحقيبة الثمينة التي كان يعانقها كانت فارغة. لم يتبقى شيء سوى جهاز الإرسال المخفي في الزاوية.
– اليوم، المحاكمة الأولى ضد الرئيس سونغ وون جين من مجموعة تايسونغ تعقد. واتهمه المدعون العامون بالاعتداء وقتل مدرس وسوء التصرف. الخبر العاجل التالي وكالة الشرطة الوطنية…
@
“مجنون. لقد حُزِمت أمتعته ومن السهل أخذه.”
“ه- هو حقا إله الجريمة…”
– ل- لقد تم اختراقنا. البث الآن هو بث قرصان…
قال كيم دو شيك بتعبير مرتبك.
150 مليون وون ملأت الحقيبة. الوزن كان ثقيلاً.
“ماذا؟”
@
“أليست هذه القوات الخاصة؟”
“ارغغغه… جائع…”
تاي هيوك تثاءب بينما كان يجلس على الأريكة ويسكب الماء على النودلز. كان يركض طوال اليوم لذا هذه كانت فرصته الأولى للأكل بشكل صحيح.
فريق سوات تفحصوا معداتهم تحت قيادة قائدهم.
ها ران، التي كانت تنتظر دائماً عودة تاي هيوك للمنزل، دخلت مهجعها في مدرسة كرام الخاصة الأسبوع الماضي، وكانت ستعود إلى المنزل فقط في عطلة نهاية الأسبوع.
لقد ارتعش فم القائد عندما رأى القنبلة في العربة.
أظهرت الشاشة أن الرئيس سونغ وون جين مكبل اليدين وبرأس منحني. بجانبه كان وجه مألوف لتاي هيوك.
“إنه جيد حقا ولكن من الصعب الانتظار لمدة ثلاث دقائق.”
– م- مفوض… إن الأمر جدي. محتويات الأخبار العاجلة بُثت من قبل جي سي…
تاي هيوك خدش رأسه وضحك.
تاي هيوك تمتم بينما كان يكسر عيدان الطعام.
– صوبوا في اللحظة التي يأخذ فيها إله الجريمة المال!
“اه صحيح، ألا يجب أن أغطي الغطاء؟”
تحرك القائد بسرعة مع فريقه وراءه. قنبلة محلية الصنع كان عندها القوة الكافية لتفجير بناية. وكان هناك شعور بالتوتر في تحركات القوات. ومع ذلك ، فقد خرجوا من خلال تدريب عالي الكثافة وكانوا مستعدين عقلياً للحظات مثل هذه.
نظر حوله، لكن لم يكن هناك شيء للضغط على قمة الغطاء.
كان هناك كتاب استعاره من آن إيون يونغ, لكنها ستغضب لو كان هناك أي سائل عليه. تاي هيوك كان تلميذها للشهر القادم. لم يرد أن يعارضها لأنه احتاج مساعدتها.
“حسنا ، إنه كبير نوعاً ما لكني سأستعمله.”
أخرج المواطنون هواتفهم الذكية وأخذواً صورا لفريق سوات. جوهم كان مختلفاً عن عندما كانت الاحتجاجات تحدث في سيول.
تاي هيوك أخذ القنبلة السائلة على الطاولة ووضعها على غطاء النودلز. كانت ثقيلة بعض الشيء لكن المعكرونة ستكون جيدة. لقد ضحك على هذه الفكرة.
– اليوم، المحاكمة الأولى ضد الرئيس سونغ وون جين من مجموعة تايسونغ تعقد. واتهمه المدعون العامون بالاعتداء وقتل مدرس وسوء التصرف. الخبر العاجل التالي وكالة الشرطة الوطنية…
– م- مفوض… إن الأمر جدي. محتويات الأخبار العاجلة بُثت من قبل جي سي…
الشرطة حاولت القبض عليه. إذن هو لا يستطيع أن يعطي هذا إليهم بسهولة.
غرض المفجر. كان لإخفاء هدف واحد بين تسعة.
“اه… مازال هناك دقيقتان متبقيتان. هل أشاهد التلفاز؟ إذن جهاز التحكم…”
هذا المكان كان مكان التبادل. الخصم كان مجرماً جريئاً تماماً.
“إنه حقاً مجرم!”
جهاز التحكم عن بعد كان سيد التسلل, كان من الصعب العثور عليه عندما يهرب. وفي نهاية عملية البحث، تمكن من إلقاء القبض على الجاني الذي كان يختبئ بين مقاعد الأريكة.
إله الجريمة طلب مالاً الذي لم يكن لديه أرقام متسلسلة متتالية. تم القبض على المفجر, لكن القنابل الأربعة المتبقية لم يتم العثور عليها. ثم وصل إتصال من إله الجريمة بمجرد أن يستلم المال بأمان ، سيتم تسليم القنابل المتبقية.
شعيرية الرامين كانت رائحتها لذيذة. تاي هيوك إلتقط عيدان طعامه ووضع النودلز في فمه، ثم أخذ رشفة من المرق.
– نعم. هناك ضباط وقوات خاصة مسلحة بالقرب من هنا. عليك أن تنتظر فحسب. لم يحدد وقت بالضبط لذلك انتظر حتى يتصل بك الشخص.
وإذا كُشِفت الصلة بين الشركات الكبيرة وضباط الشرطة ذوي الرتب العالية ، فإن منصبه سيكون في خطر. ربما يجب عليه أن يكشف عن بعض فضائح صناعة الترفيه المعدة مسبقاً لصرف انتباه الناس. أصدر مفوض أن بي أي الجديد أوامر طارئة لجمع رؤساء كل محطة إذاعية.
“كواه! اقتل!”
قام العميل بسحب الحقيبة وفتشها لفترة وجيزة. كان هناك الكثير من الناس بالقرب من هنا، باستثناء أولئك الذين كانوا متخفين. لم يستطع أن يريهم مجموعة من الأوراق النقدية…
لم يستطع منع نفسه من ترك صوت الإعجاب عندما دخلت جسده البارد والجائع. الأخبار العاجلة يتم بثها على التلفاز.
“ماذا؟”
– اليوم، المحاكمة الأولى ضد الرئيس سونغ وون جين من مجموعة تايسونغ تعقد. واتهمه المدعون العامون بالاعتداء وقتل مدرس وسوء التصرف. الخبر العاجل التالي وكالة الشرطة الوطنية…
مفوض أن بي أي شاهد الشاشة بتعبير فارغ. وفي تلك اللحظة ، ظهرت أسماء الأشخاص المتورطين في هذه القضية. وشمل ذلك سونغ وون جين، رئيس مجموعة تايسونغ وكذلك مفوض الشرطة نفسه.
أظهرت الشاشة أن الرئيس سونغ وون جين مكبل اليدين وبرأس منحني. بجانبه كان وجه مألوف لتاي هيوك.
“أو- أوقف الإرسال الآن!”
لقد مر وقت طويل لذا بدا وكأنه لم شمل. تاي هيوك أكل النودلز اللذيذ مع التوابل. كان هناك أيضاً بقايا طعام في الثلاجة. إذا لم يأكلها، فستصبح متعفنة.
– م- مفوض… لا. نحن لم نفعل ذلك.
“بالمناسبة، أعتقد أنني نسيت شيئا…”
“هذا الرجل. لا تبلغ عن كل شيء. فقط اهتم بالأمر! لقد فعلتها مرة أو مرتين بالفعل.”
“ماذا؟”
تاي هيوك خدش رأسه وضحك.
———————————
———————————
حواجب كيم دو شيك ارتعشت على الكلمات.
ترجمة: nilla
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
