المكافأة الكبيرة #1
الفصل 72 المكافأة الكبيرة #1
الرجل أحب الدمى. لأكون دقيقاً ، لم يكن مهتما بالبشر.
كان مثاليا لهدف تاي هيوك في تغيير مصيره. إذا كان هذا ممكنا ، فإنه سيكون قادراً على تغيير مصيرهم.
أو بالأحرى ، هو كان خائب الآمل. بغض النظر عن مدى جمال الشخص ، كان من المستحيل بالنسبة له أن يكون مثالي. إذا نظر عن كثب ، ثم سيكون هناك دائما عيوب في مكان ما على الجسم البشري.
“هي مي يجب عليك فقط الاستماع. لا تقولي شيئاً للمحقق. هل تفهمين؟”
بعد أن ترك ها ران المسؤولة عن الأطفال ، تجمعت فيفيانا ، تاي هيوك ، تشو كانغ سوك و هي مي في غرفة الإستقبال. قبل بدء القصة ، تحدثت فيفيانا بصرامة مع هي مي.
في الواقع ، لم يكن الرجل هكذا في البداية. كان شخصاً يحب امرأة. لقد كانت إل, ممثلة وطنية. لقد رآها فقط على التلفاز, لكن الرجل اعتبرها المرأة المثالية.
“أنا لا أحبه. هل نحن متسولون؟ هل يجب أن أقول شكراً لشراء الدجاج؟”
ومع ذلك ، حب الرجل إختفى عندما كانت هناك فضيحة ضخمة التي حركت الأمة.
[فيديو الممثلة إل الجنسي سُرِّب. هل الممثلة الوطنية سقطت؟]
لم تبدو أجنبية ، لذا بدا أن فيفيانا اسم تعميد. جلست فيفيانا بجانب تاي هيوك وقالت,
الرجل أصبح يائساً, ولم يستطع أن يأكل شيئاً لفترة. لقد مر أسبوعان منذ أن دُفع إلى هذه الزاوية.
لقد انتحر بعد حب مأساوي. كان شعبياً جداُ أن نابليون أيضاً حمل الكتاب معه. في جميع أنحاء أوروبا ، بدأت حالات الانتحار في الانتشار كما كانوا يقلدون ويرثر. وبلغ مجموع عدد الوفيات أكثر من 2000 شخص.
فجأة ، اختفى اهتمام العالم بـ إل ، لكن الرجل لم يستطع الإستسلام.
ثم توصل إلى إدراك. إذا حدث شيء خاطئ ، ثم انه يمكن أن يستبدله بشيء آخر. الرجل أحب الدمى ، وكان تخصصه في إصلاحها.
– 10 نقاط قائمة سوداء
@
بعد أن ترك ها ران المسؤولة عن الأطفال ، تجمعت فيفيانا ، تاي هيوك ، تشو كانغ سوك و هي مي في غرفة الإستقبال. قبل بدء القصة ، تحدثت فيفيانا بصرامة مع هي مي.
حفلة عيد الميلاد في دار الأيتام كانت تستقر أخيراً. كل شخص كان يلعب بسعادة ، يأكل طعام تاي هيوك ، ويشاهد عروض عيد الميلاد الخاصة على التلفزيون. تاي هيوك ضحك وهو يشاهد كيف يعج الأطفال باللعب مع سانتا كانغ سوك.
كانت المرة الأولى التي أجرى فيها محادثة مع امرأة من هذا النوع. تاي هيوك ، الذي أصبح مضطربا ، تكلم بقسوة,
حفلة عيد الميلاد في دار الأيتام كانت تستقر أخيراً. كل شخص كان يلعب بسعادة ، يأكل طعام تاي هيوك ، ويشاهد عروض عيد الميلاد الخاصة على التلفزيون. تاي هيوك ضحك وهو يشاهد كيف يعج الأطفال باللعب مع سانتا كانغ سوك.
“هو مشهور جداً.”
كان مشهوراً جداً لدرجة أن الفتيات الصغيرات يقفن في صف ليتزوجنه.
كان لديه سلاحين. لكنه كان قد نسي واحد لفترة من الوقت.
تاي هيوك جلس في الزاوية وشرب قهوته المعلبة بوجه متعب. لقد سكب العلبة في فمه وتذوق سائل حلو.
“كياه~”
كان لديه سلاحين. لكنه كان قد نسي واحد لفترة من الوقت.
“لابد أنها هربت من المنزل.”
تاي هيوك شرب القهوة مع جو عامل بعد مناوبة ليلية طويلة.
“ه- هي مي!”
“هل يمكنني الجلوس بجانبك لفترة ؟ ”
’من الواضح أنه يمكنني تلبية شروط ترقية رتبتي! يمكنني أن أكون نبيل! ’
“أنا لا أحبه. هل نحن متسولون؟ هل يجب أن أقول شكراً لشراء الدجاج؟”
كانت امرأة شابة بدت وكأنها في أواخر العشرينات من عمرها. كانت راهبة تهتم بالأطفال في دار أيتام سانت ماري.
’في النهاية ، قاتل هذه القضية لم يقبض عليه.’
“أنا ضيف هنا. بدلا من ذلك ، أنا من يجب أن يطلب الإذن.”
بعد أن ترك ها ران المسؤولة عن الأطفال ، تجمعت فيفيانا ، تاي هيوك ، تشو كانغ سوك و هي مي في غرفة الإستقبال. قبل بدء القصة ، تحدثت فيفيانا بصرامة مع هي مي.
“لا. كل من يأتي إلى هنا هو المالك. مرحبا ، أنا فيفيانا.”
“لا. كل من يأتي إلى هنا هو المالك. مرحبا ، أنا فيفيانا.”
“أنا ضيف هنا. بدلا من ذلك ، أنا من يجب أن يطلب الإذن.”
“الأخت فيفيانا ، أنا سيو تاي هيوك.”
لم تبدو أجنبية ، لذا بدا أن فيفيانا اسم تعميد. جلست فيفيانا بجانب تاي هيوك وقالت,
{تعميد من المعمودية: هو طقس مسيحي ويعد سر المعمودية من أحد الأسرار السبعة المقدسة في الكنيسة الأرثوذكسية و الكاثوليكية و أحد السرين المقدسين في الكنائس البروتستانتية. الشخص الذي يجري تعميده يصبح تابعاً ليسوع المسيح ونابعاً للكنيسة المسيحية.}
“المجد للمسيح. شكراً جزيلاً لقدومك اليوم.”
“جئت فقط للعب مع هذين الشخصين. كانغ سوك هيونغ قال أنه كان يرعاه منذ سنوات عديدة.”
“جئت فقط للعب مع هذين الشخصين. كانغ سوك هيونغ قال أنه كان يرعاه منذ سنوات عديدة.”
فيفيانا ضحكت. لقد كان وجهاً متواضعاً بدون أي مكياج, لكنه شعر بهدوء غريب عندما تحدثت.
“أوه ، ليس هناك أي معنى غريب. لقد سألت فقط لأنك تبدو في نفس العمر.”
في الوقت الحاضر ، التطور في وسائل الإعلام يعني أنه لم يكن من الصعب العثور على تأثير ويرثر.
“تمكنت من تشغيل هذا الميتم بمساعدة العديد من الناس ، و تشو كانغ سوك هو واحد منهم.”
هي مي كانت فتاة التي يبدو أنها طالبة في المدرسة المتوسطة. كانت تحدق في تاي هيوك وكأنها تريد التهامه.
كان لديه سلاحين. لكنه كان قد نسي واحد لفترة من الوقت.
كانت المرة الأولى التي أجرى فيها محادثة مع امرأة من هذا النوع. تاي هيوك ، الذي أصبح مضطربا ، تكلم بقسوة,
– 20 نقطة أساسية
“أنا لا أعتقد إنك جئت هنا فقط للدردشة. ماذا يمكنني أن أفعل لك؟”
“الأخت فيفيانا. ليس من الضروري أن تسألي ذلك من شخص ما مثل هذا. سو بين أوني تخرجت من هنا.”
“لقد مر شهر منذ اليوم الذي ذهبت فيه سو بين للمدرسة ولم تعد.”
“نعم ، في الحقيقة ، أردت سؤالك شيء.”
ددرونغ!
“حسنا ، إذا يمكنني أن أجيب عليه فسأفعل.”
“المجد للمسيح. شكراً جزيلاً لقدومك اليوم.”
فجأة ، اختفى اهتمام العالم بـ إل ، لكن الرجل لم يستطع الإستسلام.
في تلك اللحظة ، وجه فيفيانا اقترب منه. عطر حلو غريب كان واضحاً.
“احم احم. أعتقد أن وجهك قريب جداً.”
“آه ، أنا آسفة. الأطفال الآخرون لا يجب أن يسمعوا هذا.”
“في المرة القادمة التي يحدث فيها هذا النوع من الأشياء ، من فضلك اتصلي بي على الفور. لا مشكلة على الإطلاق. هاه… سمعت أن هناك الكثير من حالات الاختفاء تحدث هذه الأيام, لكنني لم أكن أعرف أنه سيحدث من حولي.”
“ثم لا يمكن المساعدة.”
تاي هيوك ، الذي كان يستمع للجانب ، قام بمقاطعة الشخصين.
تحدثت فيفيانا بصوت منخفض كما لو كانت قصة محرمة.
“هل تعرف فتاة تدعى كيم سو بين؟ ”
“أنا آسف ولكن يبدو أن علي الذهاب إلى العمل. أنا آسف.”
تاي هيوك ضيق عينيه.
“لماذا تسأليني ذلك ؟ ”
“أوه ، ليس هناك أي معنى غريب. لقد سألت فقط لأنك تبدو في نفس العمر.”
@
“إذاً أعتقد أن سو بين طالبة في الثانوية.”
قتل التشويه. تاي هيوك عض شفتيه.
“نعم. طالبة جامعية. آه ، هل يمكن أن تنتظر لحظة من فضلك؟ صورة…”
تذكر تاي هيوك شيئا نساه قليلاً.
قامت فيفيانا بتفتيش جيوبها ووجدت قطعة ورق. تاي هيوك سعل عندما تلقى الصورة و فتحها. فتاة ذات جو مبهج شوهدت مع فيفيانا. كانتا تبدوان كالأخوات ، وكانتا تحملان علامة v نحو الكاميرا. من النرة الأولى ، كيم سو بين كانت فتاة بقصة شعر قصيرة كرجل.
{تعميد من المعمودية: هو طقس مسيحي ويعد سر المعمودية من أحد الأسرار السبعة المقدسة في الكنيسة الأرثوذكسية و الكاثوليكية و أحد السرين المقدسين في الكنائس البروتستانتية. الشخص الذي يجري تعميده يصبح تابعاً ليسوع المسيح ونابعاً للكنيسة المسيحية.}
“هل تعرف ؟ سو بين جميلة جداً. إذا رأيتها عندها ستتذكر بالتأكيد.”
ومع ذلك ، حب الرجل إختفى عندما كانت هناك فضيحة ضخمة التي حركت الأمة.
يبدو أن فيفيانا تهتم حقاً بالأطفال هنا.
الفصل 72 المكافأة الكبيرة #1
“أنا آسف ، ولكن هذه هي المرة الأولى التي رأيتها. أنا آسف لأني لم أساعد.”
انتهى الأمر بالعديد من الضحايا. تاي هيوك كان يعرف فقط الخطوط العريضة لما تم ذكره في الأخبار. الضحايا كانوا يُذكرون فقط بالأحرف الأولى أ ، ب ، وهكذا عندما ظهروا في الأخبار.
’إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، هذه ليست مجرد قضية أشخاص مفقودين بسيطة. ربما…’
لقد اتسعت عيني فيفيانا ولوحت بيديها.
“آه ، لا. أنا آسفة. لا بد أنك كنت مشوشاً منذ أن سألت شيئاً مفاجئاً كهذا.”
في الواقع ، لم يكن الرجل هكذا في البداية. كان شخصاً يحب امرأة. لقد كانت إل, ممثلة وطنية. لقد رآها فقط على التلفاز, لكن الرجل اعتبرها المرأة المثالية.
“إذاً أعتقد أن سو بين طالبة في الثانوية.”
تاي هيوك أراد أن يعرف لماذا كانت تسأل مثل هذا السؤال.
“هل يمكنني سماع المزيد عن هذه القصة؟”
[فيديو الممثلة إل الجنسي سُرِّب. هل الممثلة الوطنية سقطت؟]
هذا كان ملجأ أيتام بغض النظر عن مدى رعاية الراهبات للأطفال ، لم يكن بوسعهن الشعور بالحب الأبوي والشعور بالانتماء. كان هناك أولئك الذين أرادوا المغادرة من هنا بأسرع ما يمكن.
تاي هيوك عض شفتيه.
وعلى وجه الخصوص ، فإن سن طالب المدرسة الثانوية هو الحد الأقصى للبقاء في دار للأيتام. لذا لابد أن سو بين غادرت من هنا في وقت أبكر مما كان مخططاً له.
“أنا ضيف هنا. بدلا من ذلك ، أنا من يجب أن يطلب الإذن.”
“لابد أنها هربت من المنزل.”
“لماذا تسأليني ذلك ؟ ”
الظل عبر وجه فيفيان,
“الأخت فيفيانا ، أنا سيو تاي هيوك.”
“نعم … دون أن تقول كلمة لي…”
“أنا آسف ولكن يبدو أن علي الذهاب إلى العمل. أنا آسف.”
فجأة ، أمسكت فيفيانا بيد تاي هيوك وتحدثت عما في قلبها.
“آه ، لا. أنا آسفة. لا بد أنك كنت مشوشاً منذ أن سألت شيئاً مفاجئاً كهذا.”
“إذا رأيت سو بين ، عندها هل يمكنك إخبارها أن الأخت ماما تنتظرها؟ ”
‘اللعنة … هي في الحقيقة تلك القضية.’
بدت صغيرة على أن تدعى ماما ، لكنه فهم ما كانت تعنيه. فكرت فيفيانا في الأطفال هنا كأطفالها.
تاي هيوك خدش مؤخرة رأسه. يبدو أن دار الأيتام لديه ظروف معقدة.
كان في تلك اللحظة.
“الأخت فيفيانا. ليس من الضروري أن تسألي ذلك من شخص ما مثل هذا. سو بين أوني تخرجت من هنا.”
فيفيانا ضحكت. لقد كان وجهاً متواضعاً بدون أي مكياج, لكنه شعر بهدوء غريب عندما تحدثت.
كانت فيفيانا مليئة بالإحراج.
———————-
“ه- هي مي!”
الفصل 72 المكافأة الكبيرة #1
لهذا السبب ذهب كانغ سوك للتحقق دون أن يقول أي شيء.
هي مي كانت فتاة التي يبدو أنها طالبة في المدرسة المتوسطة. كانت تحدق في تاي هيوك وكأنها تريد التهامه.
“أ- أنا آسفة حقاً. هذه الطفلة تدعى سونغ هي مي. كانت قريبة من سو بين لذا أعصابها حادة بسبب إختفاء سو بين. على أية حال ، أنا ممتن جدا لهذا اليوم. إذا رأيت سو بين فأخبرها أن أمها تنتظر.”
“أنا لا أحبه. هل نحن متسولون؟ هل يجب أن أقول شكراً لشراء الدجاج؟”
هزت رأسها كما لو كان الأمر غير مقبول. فيفيانا أوقفت هي مي وقالت,
“ثم لا يمكن المساعدة.”
‘نعم ، لدي مهارات الجريمة!’
“أ- أنا آسفة حقاً. هذه الطفلة تدعى سونغ هي مي. كانت قريبة من سو بين لذا أعصابها حادة بسبب إختفاء سو بين. على أية حال ، أنا ممتن جدا لهذا اليوم. إذا رأيت سو بين فأخبرها أن أمها تنتظر.”
بدت صغيرة على أن تدعى ماما ، لكنه فهم ما كانت تعنيه. فكرت فيفيانا في الأطفال هنا كأطفالها.
تاي هيوك خدش مؤخرة رأسه. يبدو أن دار الأيتام لديه ظروف معقدة.
“هل يمكنني سماع المزيد عن هذه القصة؟”
تاي هيوك لم يفوت إرتجاف كانغ سوك. المكالمة الهاتفية كانت واضحة: تم العثور على ضحية قتل مشوهة. لم يكن هناك ضرر في التحقق من الهوية مقابل ملفات الأشخاص المفقودين في مركز الشرطة. بالطبع ، إحتمالية أن الجثة كانت سو بين لم تكن عالية. ومع ذلك ، لم يكن من الضروري التحدث عن قتل التشويه وجعل الناس غير مرتاحين.
كانغ سوك أزال اللحية من على ذقنه وقال,
سانتا كانغ سوك كان واقفاً هناك مع وجه متشدد.
تاي هيوك أراد أن يعرف لماذا كانت تسأل مثل هذا السؤال.
@
تاي هيوك شرب القهوة مع جو عامل بعد مناوبة ليلية طويلة.
بعد أن ترك ها ران المسؤولة عن الأطفال ، تجمعت فيفيانا ، تاي هيوك ، تشو كانغ سوك و هي مي في غرفة الإستقبال. قبل بدء القصة ، تحدثت فيفيانا بصرامة مع هي مي.
ومنذ ذلك الحين ، ازداد تكرار فقدان الفتيات زيادة كبيرة. كان تأثير ويرثر ، إذا جاز التعبير. كانت مشابهة للظاهرة التي حدثت فيها زيادة في حالات الانتحار بعد أن انتحر أحد المشاهير. كانت كلمة مشتقة من بطل الرواية الحزين لرواية غوث ، أحزان ويرثر الشاب ، التي نشرت في عام 1744.
“هي مي يجب عليك فقط الاستماع. لا تقولي شيئاً للمحقق. هل تفهمين؟”
“باه. الأخت ماما ليس من الضروري أن تقلق. هل أنا طفلة ؟ ”
تاي هيوك خدش مؤخرة رأسه. يبدو أن دار الأيتام لديه ظروف معقدة.
كانغ سوك أزال اللحية من على ذقنه وقال,
“آه ، أنا آسف. إنه هاتفي. في مثل هذا الوقت المتأخر…”
بدأ إله الجريمة بالتحرك من أجل القبض على أقوى عدو قد واجهه حتى الآن.
“الأخت فيفيانا. سو بين رحلت ، ماذا حدث؟”
“هل يمكنني سماع المزيد عن هذه القصة؟”
“ه- هي مي!”
صوت فيفيانا ارتجف بينما كانت تتحدث. لأنها كانت يائسة جداً ، وقالت القصة للمحقق كانغ سوك.
كان لديه شعور سيء. للمرة الأولى ، تمنى تاي هيوك أن تكون أفكاره خاطئة.
“لقد مر شهر منذ اليوم الذي ذهبت فيه سو بين للمدرسة ولم تعد.”
بدأ إله الجريمة بالتحرك من أجل القبض على أقوى عدو قد واجهه حتى الآن.
فجأة ، اختفى اهتمام العالم بـ إل ، لكن الرجل لم يستطع الإستسلام.
كانغ سوك كان يقوم بعمل تطوعي هنا لعدة سنوات وكان يعرف معظم الأطفال. كان يعرف سو بين منذ أن كانت طفلة,
“ه- هي مي!”
“لماذا لم تخبريني بهذا من قبل ؟ ”
لقد انتحر بعد حب مأساوي. كان شعبياً جداُ أن نابليون أيضاً حمل الكتاب معه. في جميع أنحاء أوروبا ، بدأت حالات الانتحار في الانتشار كما كانوا يقلدون ويرثر. وبلغ مجموع عدد الوفيات أكثر من 2000 شخص.
كانغ سوك سأل بغضب.
“ه- هذا… اتصلت بمركز شرطة كانغ دونغ لكنك لم تكن هناك ، لذا تم التبليغ عنه كـ فقدان.”
تاي هيوك لم يفوت إرتجاف كانغ سوك. المكالمة الهاتفية كانت واضحة: تم العثور على ضحية قتل مشوهة. لم يكن هناك ضرر في التحقق من الهوية مقابل ملفات الأشخاص المفقودين في مركز الشرطة. بالطبع ، إحتمالية أن الجثة كانت سو بين لم تكن عالية. ومع ذلك ، لم يكن من الضروري التحدث عن قتل التشويه وجعل الناس غير مرتاحين.
“آه … كان حوالي ذلك الوقت.”
تنهد كانغ سوك وانحنى على الكرسي. قبل شهر, كان مشغولاً بشكل لا يصدق بسبب قضية فرس النهر. لم تكن هناك طريقة للإتصال بـ كانغ سوك عندما تم الإتصال بمركز الشرطة. أعطى رقم هاتفه بالضبط لحالات مثل هذه. هل كانوا آسفين على الاتصال بشخص مشغول؟
نقاط القائمة السوداء كانت واحدة من شروط الترقية. حصل على نقطة واحدة في كل مرة قبض على عضو واحد. في نصف سنة, جمع 10 نقاط فقط. بالإضافة إلى النقاط الأساسية؟ يمكنه استخدامها لرفع إحصائياته كما يشاء. إذا حصل على كل ذلك…
“في المرة القادمة التي يحدث فيها هذا النوع من الأشياء ، من فضلك اتصلي بي على الفور. لا مشكلة على الإطلاق. هاه… سمعت أن هناك الكثير من حالات الاختفاء تحدث هذه الأيام, لكنني لم أكن أعرف أنه سيحدث من حولي.”
“أنا لا أعتقد إنك جئت هنا فقط للدردشة. ماذا يمكنني أن أفعل لك؟”
تاي هيوك ، الذي كان يستمع للجانب ، قام بمقاطعة الشخصين.
حتى الآن ، لم يقبض إلا على المجرمين الذين اعتقلوا بالفعل. ومع ذلك ، ماذا عن القبض على مجرم لم يتم القبض عليه ؟
“إذا كان الشهر الماضي ، هل كان بعد اختفاء الممثلة ريو ميونغ هوا؟ ”
كانغ سوك نظر إلى تاي هيوك مع تعبير عن الاهتمام الكبير.
لقد انتحر بعد حب مأساوي. كان شعبياً جداُ أن نابليون أيضاً حمل الكتاب معه. في جميع أنحاء أوروبا ، بدأت حالات الانتحار في الانتشار كما كانوا يقلدون ويرثر. وبلغ مجموع عدد الوفيات أكثر من 2000 شخص.
“كيف تعرف ذلك جيداً؟ هذا صحيح. ومنذ ذلك الحين ، ازداد عدد المفقودين.”
“يا إلهي…”
– 10 نقاط قائمة سوداء
مشاعره السيئة كانت دائماً صحيحة. تشو كانغ سوك اقترب منهم وقال.
تاي هيوك تأوه.
لم يحلم أبدا أنه سيكون متورطاً في هذه الحادثة.
تاي هيوك كان غارقاً في أفكاره بينما غادر كانغ سوك. كان هذا تمهيداً للقتل الوحشي لرجل مجنون يدعى لاعب الدمى ، لكن هذا كان مدى معرفة تاي هيوك بهذه المسألة.
ومنذ ذلك الحين ، ازداد تكرار فقدان الفتيات زيادة كبيرة. كان تأثير ويرثر ، إذا جاز التعبير. كانت مشابهة للظاهرة التي حدثت فيها زيادة في حالات الانتحار بعد أن انتحر أحد المشاهير. كانت كلمة مشتقة من بطل الرواية الحزين لرواية غوث ، أحزان ويرثر الشاب ، التي نشرت في عام 1744.
ريو ميونغ هوا كانت من أفضل ثلاث ممثلات. لقد اختفت في أعقاب تسرب فيديو خاص. كان هناك تكهنات بأنها كانت تبقى هادئة حتى تُسّوى القضية. ومع ذلك ، وكالتها أبلغت عن فقدانها.
فجأة ، أمسكت فيفيانا بيد تاي هيوك وتحدثت عما في قلبها.
حفلة عيد الميلاد في دار الأيتام كانت تستقر أخيراً. كل شخص كان يلعب بسعادة ، يأكل طعام تاي هيوك ، ويشاهد عروض عيد الميلاد الخاصة على التلفزيون. تاي هيوك ضحك وهو يشاهد كيف يعج الأطفال باللعب مع سانتا كانغ سوك.
ومنذ ذلك الحين ، ازداد تكرار فقدان الفتيات زيادة كبيرة. كان تأثير ويرثر ، إذا جاز التعبير. كانت مشابهة للظاهرة التي حدثت فيها زيادة في حالات الانتحار بعد أن انتحر أحد المشاهير. كانت كلمة مشتقة من بطل الرواية الحزين لرواية غوث ، أحزان ويرثر الشاب ، التي نشرت في عام 1744.
“نعم … دون أن تقول كلمة لي…”
لقد انتحر بعد حب مأساوي. كان شعبياً جداُ أن نابليون أيضاً حمل الكتاب معه. في جميع أنحاء أوروبا ، بدأت حالات الانتحار في الانتشار كما كانوا يقلدون ويرثر. وبلغ مجموع عدد الوفيات أكثر من 2000 شخص.
’كان هناك يتيم بين الضحايا الذين تم التعرف عليهم…’
“احم احم. أعتقد أن وجهك قريب جداً.”
في الوقت الحاضر ، التطور في وسائل الإعلام يعني أنه لم يكن من الصعب العثور على تأثير ويرثر.
تاي هيوك عض شفتيه.
هزت رأسها كما لو كان الأمر غير مقبول. فيفيانا أوقفت هي مي وقالت,
’إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، هذه ليست مجرد قضية أشخاص مفقودين بسيطة. ربما…’
تاي هيوك تأوه.
كان لديه شعور سيء. للمرة الأولى ، تمنى تاي هيوك أن تكون أفكاره خاطئة.
“ت- تشويه… ما هذا… ؟!”
ددرونغ!
تذكر تاي هيوك شيئا نساه قليلاً.
رنين هاتف شخص ما قطع أفكار تاي هيوك.
كان لديه شعور سيء. للمرة الأولى ، تمنى تاي هيوك أن تكون أفكاره خاطئة.
“الأخت فيفيانا. ليس من الضروري أن تسألي ذلك من شخص ما مثل هذا. سو بين أوني تخرجت من هنا.”
“آه ، أنا آسف. إنه هاتفي. في مثل هذا الوقت المتأخر…”
تنهد كانغ سوك وانحنى على الكرسي. قبل شهر, كان مشغولاً بشكل لا يصدق بسبب قضية فرس النهر. لم تكن هناك طريقة للإتصال بـ كانغ سوك عندما تم الإتصال بمركز الشرطة. أعطى رقم هاتفه بالضبط لحالات مثل هذه. هل كانوا آسفين على الاتصال بشخص مشغول؟
سحب كانغ سوك هاتفه وتأكد من مَن كان. لقد رد على المكالمة و مشى إلى الزاوية.
“لماذا لم تخبريني بهذا من قبل ؟ ”
“نعم ، هذا تشو كانغ سوك.”
تاي هيوك خدش مؤخرة رأسه. يبدو أن دار الأيتام لديه ظروف معقدة.
‘نعم ، لدي مهارات الجريمة!’
– ……
“ت- تشويه… ما هذا… ؟!”
“لقد مر شهر منذ اليوم الذي ذهبت فيه سو بين للمدرسة ولم تعد.”
– ……
“لماذا لم تخبريني بهذا من قبل ؟ ”
“سأعود غداً لمزيد من التفاصيل. تاي هيوك ، الأخت ، وهي مي ، سأذهب الآن.”
لم يكن متأكدا من المحادثة بسبب المسافة. ومع ذلك ، تاي هيوك لم يفوت الكلمات التي قالها كانغ سوك.
حفلة عيد الميلاد في دار الأيتام كانت تستقر أخيراً. كل شخص كان يلعب بسعادة ، يأكل طعام تاي هيوك ، ويشاهد عروض عيد الميلاد الخاصة على التلفزيون. تاي هيوك ضحك وهو يشاهد كيف يعج الأطفال باللعب مع سانتا كانغ سوك.
قتل التشويه. تاي هيوك عض شفتيه.
تاي هيوك ، الذي كان يستمع للجانب ، قام بمقاطعة الشخصين.
‘اللعنة … هي في الحقيقة تلك القضية.’
ومنذ ذلك الحين ، ازداد تكرار فقدان الفتيات زيادة كبيرة. كان تأثير ويرثر ، إذا جاز التعبير. كانت مشابهة للظاهرة التي حدثت فيها زيادة في حالات الانتحار بعد أن انتحر أحد المشاهير. كانت كلمة مشتقة من بطل الرواية الحزين لرواية غوث ، أحزان ويرثر الشاب ، التي نشرت في عام 1744.
مشاعره السيئة كانت دائماً صحيحة. تشو كانغ سوك اقترب منهم وقال.
لم تبدو أجنبية ، لذا بدا أن فيفيانا اسم تعميد. جلست فيفيانا بجانب تاي هيوك وقالت,
“أنا آسف ولكن يبدو أن علي الذهاب إلى العمل. أنا آسف.”
ومنذ ذلك الحين ، ازداد تكرار فقدان الفتيات زيادة كبيرة. كان تأثير ويرثر ، إذا جاز التعبير. كانت مشابهة للظاهرة التي حدثت فيها زيادة في حالات الانتحار بعد أن انتحر أحد المشاهير. كانت كلمة مشتقة من بطل الرواية الحزين لرواية غوث ، أحزان ويرثر الشاب ، التي نشرت في عام 1744.
“آه ، إنه لا شيء.”
رنين هاتف شخص ما قطع أفكار تاي هيوك.
“سأعود غداً لمزيد من التفاصيل. تاي هيوك ، الأخت ، وهي مي ، سأذهب الآن.”
“أنا لا أحبه. هل نحن متسولون؟ هل يجب أن أقول شكراً لشراء الدجاج؟”
تاي هيوك تحدث مع كانغ سوك الراحل بصوت هادئ.
———————-
“هيونغ. هل اكتشفت دليلاً بخصوص الأشخاص المفقودين؟”
تاي هيوك تحدث مع كانغ سوك الراحل بصوت هادئ.
“…آه. سأخبرك إن كان هناك المزيد من التفاصيل.”
تاي هيوك لم يفوت إرتجاف كانغ سوك. المكالمة الهاتفية كانت واضحة: تم العثور على ضحية قتل مشوهة. لم يكن هناك ضرر في التحقق من الهوية مقابل ملفات الأشخاص المفقودين في مركز الشرطة. بالطبع ، إحتمالية أن الجثة كانت سو بين لم تكن عالية. ومع ذلك ، لم يكن من الضروري التحدث عن قتل التشويه وجعل الناس غير مرتاحين.
{تعميد من المعمودية: هو طقس مسيحي ويعد سر المعمودية من أحد الأسرار السبعة المقدسة في الكنيسة الأرثوذكسية و الكاثوليكية و أحد السرين المقدسين في الكنائس البروتستانتية. الشخص الذي يجري تعميده يصبح تابعاً ليسوع المسيح ونابعاً للكنيسة المسيحية.}
لهذا السبب ذهب كانغ سوك للتحقق دون أن يقول أي شيء.
تاي هيوك كان غارقاً في أفكاره بينما غادر كانغ سوك. كان هذا تمهيداً للقتل الوحشي لرجل مجنون يدعى لاعب الدمى ، لكن هذا كان مدى معرفة تاي هيوك بهذه المسألة.
“الأخت فيفيانا ، أنا سيو تاي هيوك.”
سيو تاي هيوك لديه ذكريات عن المستقبل. حتى الآن ، كان من السهل القبض على المجرمين باستخدام تلك الذكريات. ومع ذلك ، كانت قضية قتل التشويه هذه مختلفة.
في الواقع ، لم يكن الرجل هكذا في البداية. كان شخصاً يحب امرأة. لقد كانت إل, ممثلة وطنية. لقد رآها فقط على التلفاز, لكن الرجل اعتبرها المرأة المثالية.
’في النهاية ، قاتل هذه القضية لم يقبض عليه.’
انتهى الأمر بالعديد من الضحايا. تاي هيوك كان يعرف فقط الخطوط العريضة لما تم ذكره في الأخبار. الضحايا كانوا يُذكرون فقط بالأحرف الأولى أ ، ب ، وهكذا عندما ظهروا في الأخبار.
انتهى الأمر بالعديد من الضحايا. تاي هيوك كان يعرف فقط الخطوط العريضة لما تم ذكره في الأخبار. الضحايا كانوا يُذكرون فقط بالأحرف الأولى أ ، ب ، وهكذا عندما ظهروا في الأخبار.
———————-
“آه ، أنا آسف. إنه هاتفي. في مثل هذا الوقت المتأخر…”
’كان هناك يتيم بين الضحايا الذين تم التعرف عليهم…’
“آه … كان حوالي ذلك الوقت.”
تاي هيوك أراد التقيؤ.
’في النهاية ، قاتل هذه القضية لم يقبض عليه.’
هذه كانت المرة الأولى. الأحداث حتى الآن تم حلها بسهولة باستخدام ذكرياته عن المستقبل. لكن هذه المرة كانت مختلفة. لم يعرف شيئاً. ولم يستطع فعل شيء. شعور اليأس ملأ جسد تاي هيوك.
“باه. الأخت ماما ليس من الضروري أن تقلق. هل أنا طفلة ؟ ”
ثم حدث شيء مدهش. تاي هيوك حدق فيما كتب على المرآة الكاشفة للشيطان.
[مهمة جديدة: العثور على لاعب الدمى.]
تنهد كانغ سوك وانحنى على الكرسي. قبل شهر, كان مشغولاً بشكل لا يصدق بسبب قضية فرس النهر. لم تكن هناك طريقة للإتصال بـ كانغ سوك عندما تم الإتصال بمركز الشرطة. أعطى رقم هاتفه بالضبط لحالات مثل هذه. هل كانوا آسفين على الاتصال بشخص مشغول؟
[يمكن الحصول على المكافآت التالية عن طريق إنجاز المهمة.]
@
– 10 نقاط قائمة سوداء
“لقد مر شهر منذ اليوم الذي ذهبت فيه سو بين للمدرسة ولم تعد.”
– 20 نقطة أساسية
“المجد للمسيح. شكراً جزيلاً لقدومك اليوم.”
‘انتظر. ماذا ؟ يمكنني الحصول على كل هذا من خلال العثور على لاعب الدمى؟ ’
كان حرفيا مكافأة كبيرة!
“باه. الأخت ماما ليس من الضروري أن تقلق. هل أنا طفلة ؟ ”
هي مي كانت فتاة التي يبدو أنها طالبة في المدرسة المتوسطة. كانت تحدق في تاي هيوك وكأنها تريد التهامه.
نقاط القائمة السوداء كانت واحدة من شروط الترقية. حصل على نقطة واحدة في كل مرة قبض على عضو واحد. في نصف سنة, جمع 10 نقاط فقط. بالإضافة إلى النقاط الأساسية؟ يمكنه استخدامها لرفع إحصائياته كما يشاء. إذا حصل على كل ذلك…
صوت فيفيانا ارتجف بينما كانت تتحدث. لأنها كانت يائسة جداً ، وقالت القصة للمحقق كانغ سوك.
– 20 نقطة أساسية
’من الواضح أنه يمكنني تلبية شروط ترقية رتبتي! يمكنني أن أكون نبيل! ’
هذا كان ملجأ أيتام بغض النظر عن مدى رعاية الراهبات للأطفال ، لم يكن بوسعهن الشعور بالحب الأبوي والشعور بالانتماء. كان هناك أولئك الذين أرادوا المغادرة من هنا بأسرع ما يمكن.
تذكر تاي هيوك شيئا نساه قليلاً.
بدت صغيرة على أن تدعى ماما ، لكنه فهم ما كانت تعنيه. فكرت فيفيانا في الأطفال هنا كأطفالها.
كان لديه سلاحين. لكنه كان قد نسي واحد لفترة من الوقت.
تاي هيوك كان غارقاً في أفكاره بينما غادر كانغ سوك. كان هذا تمهيداً للقتل الوحشي لرجل مجنون يدعى لاعب الدمى ، لكن هذا كان مدى معرفة تاي هيوك بهذه المسألة.
لقد اتسعت عيني فيفيانا ولوحت بيديها.
‘نعم ، لدي مهارات الجريمة!’
تاي هيوك جلس في الزاوية وشرب قهوته المعلبة بوجه متعب. لقد سكب العلبة في فمه وتذوق سائل حلو.
حتى الآن ، لم يقبض إلا على المجرمين الذين اعتقلوا بالفعل. ومع ذلك ، ماذا عن القبض على مجرم لم يتم القبض عليه ؟
كان مثاليا لهدف تاي هيوك في تغيير مصيره. إذا كان هذا ممكنا ، فإنه سيكون قادراً على تغيير مصيرهم.
[مهمة جديدة: العثور على لاعب الدمى.]
بدأت عيون تاي هيوك تشتعل بالعاطفة.
“المجد للمسيح. شكراً جزيلاً لقدومك اليوم.”
بدأ إله الجريمة بالتحرك من أجل القبض على أقوى عدو قد واجهه حتى الآن.
———————-
تحدثت فيفيانا بصوت منخفض كما لو كانت قصة محرمة.
ترجمة: nilla
“نعم … دون أن تقول كلمة لي…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
