لاعب الدمى #1
الفصل 75 لاعب الدمى #1
كان هناك جوّ عطلة عيد الميلاد في الشوارع. على الرغم من الساعات الأولى ، تجمع الناس معاً للتمتع بالمهرجان.
@
الصورة انتهت.
مدير البرنامج الجديد لمحطة أي بي أس, شين سي هو, تثاءب بينما كان يراقب الناس. مساعد المدير ، حاملاً آلة التصوير ، سأل مع إبتسامة.
“لكن مدير البرنامج. أي حادثة سنذهب إليها الآن؟ ”
إستخدم التجسس ليتحقق إن كان هناك أحد بالجوار. توسيع نطاق التجسس كان عنده حد واحد في اليوم. لاحظ أن أحدهم كان يصوب على هذا المكان من سطح مبنى يبعد 206.2 متر. ربما كان صحفياً أو شخصاً مماثلاً.
“مدير البرنامج, هل قضيت ليلة متأخرة البارحة? ”
“بالطبع. هذا المساء ، سنكون أول من يبلغ عن هذا الحادث خلال الساعة الذهبية. لذا أطلق النار بشكل صحيح. ليس هناك وقت لتعديله.”
“باه! أنا مخدر جداً لدرجة أنني أشعر بأن عظامي تنكسر. في الأصل ، حاولت النوم حتى بعد الظهر لكن لم يكن بيدي حيلة. نحن الضباع نبحث عن سبق صحفي.”
شين سي هو كان يعاني من حياة كونه عامل بدوام جزئي ، لذلك كان عليه أن يذهب إلى المقابلة مع مساعد المدير بدلاً من المصور المناسب. أراد أن يكون مسؤولاً عن برنامج أخبار اليوم الشعبية في يوم من الأيام. تلك الفرصة قد تكون قريبة بشكل مفاجئ.
مساعد المدير ، الذي وضع كاميرته على سطح مبنى كان على بعد 200 متر من مسرح الجريمة ، لم يستطع منع عطسه.
الصورة انتهت.
شين سي هو نهض من مقعده. لقد حان الوقت للمحققين للذهاب إلى العمل.
“ماذا يجري؟ لا أعتقد أنك ستتصل فقط لتلقي التحية.”
كان صوت كانغ سوك أكثر سلاسة من آخر مرة تقابلا في المقهى. كانغ سوك لم يعجبه الأمر,, لكنه كان في الخدمة.
“إرفع روحك. من الآن فصاعدا ، نحن ذاهبون إلى المعركة.”
[مهارة التزوير وجدت صورة مكثفة.]
مساعد المدير فرك يده على قميصه وسأل,
مساعد المدير جلس في خوف.
“لكن مدير البرنامج. أي حادثة سنذهب إليها الآن؟ ”
سي~
“اه… يجب أن أستعيد روحي. لم أشرح. عُثِر على أجزاء من الجسم مبتورة صباح أمس ، وكانت الأذرع والساقين تستخدم لتزيين شجرة عيد الميلاد. لقد تم الإبلاغ عنه بالفعل على الموجات الهوائية. أعتقد أنها ستكون على الهواء غداً.”
“أين المصور؟ ”
“واه ، الجائزة الكبرى … لقيط نفسي تماماً. بالمناسبة ، أنا لم أراه على الأخبار.”
شين سي هو نقر لسانه بتعبير نادم. لم يكن يعرف كيف تمكن مساعد المدير من الحصول على هذه الوظيفة إذا لم يكن يعرف كيف تعمل الصحافة.
“المقابلة ستكون صعبة الآن. يمكنني فقط أن أقدم لكم لمحة عامة موجزة.”
“بالطبع لا. ما هو اليوم؟ ”
“عيد الميلاد.”
“أنا حقا لا أستطيع رؤيته؟ آه صحيح ، هناك إشاعة بأن لديك منصب مهم الآن. إذا كنت لا تمانع ، فأرجوك أخبرني عن ذلك.”
“لكن ماذا سيحدث لو كانت هناك مثل هذه الأخبار التافهة؟ في يوم مثل هذا اليوم محتويات البث يجب أن تكون مبهجة ودافئة.”
لقد تذمر عندما عدل تركيز الكاميرا, لكنه لاحظ شيئاً غريباً. حالة الشرطة التي تجمعت في مسرح الجريمة لم تكن عادية. بدا وكأنهم يهربون.
“بالطبع لا. ما هو اليوم؟ ”
مساعد المدير أومأ بتعبير متفهم.
[قد أنجز العمل من خلال وضع تلقائي.]
ثم ضحك شين سي هو وقال,
“أنا حقا لا أستطيع رؤيته؟ آه صحيح ، هناك إشاعة بأن لديك منصب مهم الآن. إذا كنت لا تمانع ، فأرجوك أخبرني عن ذلك.”
“بالطبع ، ذلك فقط للمحطات الكبيرة. ليس علينا القلق بشأن الرأي العام لذا سنذيعه اليوم.”
“هل حصلت على إذن من الرئيس؟ ”
“مدير البرنامج, هل قضيت ليلة متأخرة البارحة? ”
“بالطبع. هذا المساء ، سنكون أول من يبلغ عن هذا الحادث خلال الساعة الذهبية. لذا أطلق النار بشكل صحيح. ليس هناك وقت لتعديله.”
“نعم! فهمت.”
شين سي هو ضحك على تشو كانغ سوك ولوح,
لقد حان وقت المقابلة. شين سي هو و مساعد المدير حاولوا دخول مسرح الجريمة, لكن الشرطة أوقفتهم. عرضوا هوية محطة البث وبحثوا عن تشو كانغ سوك.
“قنبلة…؟ لا ، ثم أنا…”
“المحقق تشو! هذه تغطية من محطة أي بي أس.”
تشو كانغ سوك خرج من الحشد مع تعبير محترم.
@
“لديك تغطية أخرى. يا إلهي ، لقد تم إرسالك مجددا.”
“قن- قنبلة?! ”
شين سي هو ضحك على تشو كانغ سوك ولوح,
شين سي هو ضحك على تشو كانغ سوك ولوح,
“واو, من هذا؟ إن لم يكن المحقق تشو كانغ سوك! تبدو دائماً مشغولاً. هاها.”
“الجثث أخذت بعيداً لكن الشجرة ما زالت هنا؟ ”
شين سي هو كان يعاني من حياة كونه عامل بدوام جزئي ، لذلك كان عليه أن يذهب إلى المقابلة مع مساعد المدير بدلاً من المصور المناسب. أراد أن يكون مسؤولاً عن برنامج أخبار اليوم الشعبية في يوم من الأيام. تلك الفرصة قد تكون قريبة بشكل مفاجئ.
بالطبع ، تشو كانغ سوك لم يكن يشعر بالسرور تجاههم.
تشو كانغ سوك خرج من الحشد مع تعبير محترم.
“المقابلة ستكون صعبة الآن. يمكنني فقط أن أقدم لكم لمحة عامة موجزة.”
كانغ سوك نظر بسرعة إلى هاتفه الذكي. شين سي هو لاحظ أن تعبير كانغ سوك تغير عندما أكد المتصل. كانت رائحته مثل السبق الصحفي.
كانت إجابة مثالية من الدليل لكن شين سي هو لم يكن راضياً بهذا القدر.
“بالطبع لا. ما هو اليوم؟ ”
“ألا يمكننا رؤية الجثث؟ سيتم تغطيتهم بفسيفساء خلال البث.”
“لا- لا تخبرني…! إرهابي؟ ”
“… آسف ، أخشى أن هذا لن يحدث ، لأنه تم نقلهم إلى المشرحة.”
شين سي هو نهض من مقعده. لقد حان الوقت للمحققين للذهاب إلى العمل.
كان صوت كانغ سوك أكثر سلاسة من آخر مرة تقابلا في المقهى. كانغ سوك لم يعجبه الأمر,, لكنه كان في الخدمة.
“اغه… انها المرة الثانية ولكن ما زلت غير معتاد على ذلك.”
شين سي هو غطى فمه بيده وهمس,
كان أبرد بكثير مما كان يتوقع لأنه كان مرتفعاً جداً.
“المحقق تشو! هذه تغطية من محطة أي بي أس.”
“أنا حقا لا أستطيع رؤيته؟ آه صحيح ، هناك إشاعة بأن لديك منصب مهم الآن. إذا كنت لا تمانع ، فأرجوك أخبرني عن ذلك.”
كانغ سوك أكد أن الرجل الذي يحمل الكاميرا لديه مسجل صوتي أيضاً. إذا قام بخطأ واحد صغير ، عندها ستظهر في الصحيفة. الإرهاق من البقاء مستيقظاً طوال الليل يبدو أنه يتراكم عليه على الفور.
@
من أين حصل مدير البرنامج على الرائحة؟ الشائعات كانت مخيفة بشكل مفاجئ. ربما كان يعرف حتى وجود [إله الجريمة]. رغم ذلك ، كان عليه أن يتجنب إخراج هذا الاسم من فمه.
“قنبلة…؟ لا ، ثم أنا…”
مساعد المدير جلس في خوف.
“أنا آسف ، لكنه خارج إختصاصي. سأعطيك المقابلة وأدعك تصور المشهد قدر الإمكان. على الرغم من أنه من المستحيل أن آخذك مباشرة إلى مسرح الجريمة ، يمكنك رسم صورة للوضع.”
شين سي هو ابتسم. كان يعلم أن الشرطة تخفي شيئاً. لكن الآن ، أراد معلومات عن القضية. كان بحاجة إلى رسم الخط بدقة للحصول عليه.
@
“ثم دعنا نذهب إلى مقهى قريب ونتكلم. سأشتري القهوة. بالإضافة إلى ذلك ، لدي بطاقة الشركة. هاها!”
ثم أعطى شين سي هو إشارة سرية إلى مساعد المدير. كما نوقش سابقاً ، اختفى مساعد المدير من عيون الناس الآخرين إلى مبنى قريب. كانغ سوك رآه وسأل,
“المحقق تشو! هذه تغطية من محطة أي بي أس.”
“أين المصور؟ ”
“الجثث أخذت بعيداً لكن الشجرة ما زالت هنا؟ ”
“كان بحاجة للذهاب إلى المرحاض فجأة.”
“نعم ، هذا تشو كانغ سوك.”
لقد التقط حقيقة قضية لاعب الدمى.
“فهمت.”
شين سي هو ضحك من الداخل.
ماذا ؟ ألن يظهروا موقع الحادث؟ لقد أحضر كاميرا مجهزة بمعدات تصوير فوتوغرافية كلفت عدة ملايين وون. سيكون مثل التقاط مشهد واضح أمامه. يمكنه فعل أي شيء قذر من أجل الحصول على سبق صحفي. كان ذلك هو شين سي هو.
مساعد المدير كان مذهولاً. حتى لو كان على بعد 200 متر, لم يكن يعرف مدى قوة الانفجار. قد ينتهي به الأمر مقتولاً بالإنفجار ، لكن شين سي هو أراده أن يصور مشهد إنفجار القنبلة؟
ثم أعطى شين سي هو إشارة سرية إلى مساعد المدير. كما نوقش سابقاً ، اختفى مساعد المدير من عيون الناس الآخرين إلى مبنى قريب. كانغ سوك رآه وسأل,
“اه, لدي مكالمة لذا أمهلني دقيقة.”
– يجب أن تسرع. سوف تنفجر خلال خمس دقائق.
“لا- لا تخبرني…! إرهابي؟ ”
كانغ سوك نظر بسرعة إلى هاتفه الذكي. شين سي هو لاحظ أن تعبير كانغ سوك تغير عندما أكد المتصل. كانت رائحته مثل السبق الصحفي.
توقعه كان دقيقاً. المتصل كان [إله الجريمة].
“نعم ، هذا تشو كانغ سوك.”
– مرحبا ، المحقق تشو كانغ سوك. لا ، هل يجب أن أقول عيد ميلاد سعيد؟
“لكن ماذا سيحدث لو كانت هناك مثل هذه الأخبار التافهة؟ في يوم مثل هذا اليوم محتويات البث يجب أن تكون مبهجة ودافئة.”
هذه المرة, كان صوت كيم دو شيك. كان غريباً ، حتى لو كانغ سوك يعرف الهوية. كيف غير ذلك الشخص صوته؟
تشو كانغ سوك خرج من الحشد مع تعبير محترم.
مساعد المدير ابتلع لعابه. ربما كان هذا حقاً مشهداً رائعاً.
“ماذا يجري؟ لا أعتقد أنك ستتصل فقط لتلقي التحية.”
“الآن ليس الوقت المناسب للحديث! هل يبدو هذا مقلباً؟ قنبلة! هل تريد رأسك أن يطير بعيداً؟ ”
– لا تكن انتهازي جداً. أنا خجول قليلاً. بدلاً من ذلك ، أعددت هدية عيد ميلاد خاصة للشرطة. أريد أن أعيد القنبلة التي لم أستطع إرجاعها ذلك اليوم.
“… أي- أين هي؟ ”
تاي هيوك ابتسم وسحب إبهامه على رقبته في بادرة تهديد. يبدو أنه سيتعامل مع ذلك بعد النظر في مسرح الجريمة.
– لقد تلقيتَ بالفعل ’الدمى’ كهدية من شخص آخر ، ولكن لم أكن قد بدأت اللعب حتى الآن.
“دمية؟ آه …”
مساعد المدير جلس في خوف.
لقد اتسعت عينا كانغ سوك عندما أدرك ما يعنيه الشخص الآخر. إله الجريمة كان يتحدث عن مسرح الجريمة هذا.
“نعم ، هذا تشو كانغ سوك.”
“واه ، الجائزة الكبرى … لقيط نفسي تماماً. بالمناسبة ، أنا لم أراه على الأخبار.”
– ألا يجب أن يكون للحفلة ألعاب نارية؟ لذا وضعت قنبلة هناك مع المحقق تشو كانغ سوك.
– ألا يجب أن يكون للحفلة ألعاب نارية؟ لذا وضعت قنبلة هناك مع المحقق تشو كانغ سوك.
“واه ، الجائزة الكبرى … لقيط نفسي تماماً. بالمناسبة ، أنا لم أراه على الأخبار.”
“إن- إنتظر لحظة. لا-لا تخبرني…!”
– يجب أن تسرع. سوف تنفجر خلال خمس دقائق.
لقد حان وقت المقابلة. شين سي هو و مساعد المدير حاولوا دخول مسرح الجريمة, لكن الشرطة أوقفتهم. عرضوا هوية محطة البث وبحثوا عن تشو كانغ سوك.
“كووه…!”
كانغ سوك تأوه بشكل غريب.
“ألا يمكننا رؤية الجثث؟ سيتم تغطيتهم بفسيفساء خلال البث.”
هل كان هذا إنتقام لمحاولة إعتقاله؟ كان مربكاً. بعد ذلك ، الشخص أغلق الخط.
كانغ سوك هرع إلى الشرطة وقال,
“ي- يجب أن نهرب من هنا! هناك قنبلة! أخبر الناس بالجوار أن يخلوا المكان حالاً!”
ومع ذلك ، فإنه لم يكن من قبيل الصدفة. الرجل في قناع الأوبرا ابتسم وإبهامه على رقبته.
“هاه؟ ”
“بالطبع لا. ما هو اليوم؟ ”
“قن- قنبلة?! ”
الشرطة تحركت بسرعة في كلمات كانغ سوك. وكان من حسن الحظ أن هناك حصاراً بالقرب من المنطقة ، وأن الوصول المدني يخضع للسيطرة. شين سي هو صفّر كما أدرك الغلاف الجوي و مشى إلى كانغ سوك.
“هيوو. ماذا يحدث فجأة؟ لقد تلقيتَ إشعاراً بهجوم قنبلة بالقرب من هنا.”
كانغ سوك ارتكب خطأ. لقد نسي ذلك الشخص أثناء المكالمة.
إستخدم التجسس ليتحقق إن كان هناك أحد بالجوار. توسيع نطاق التجسس كان عنده حد واحد في اليوم. لاحظ أن أحدهم كان يصوب على هذا المكان من سطح مبنى يبعد 206.2 متر. ربما كان صحفياً أو شخصاً مماثلاً.
“أنا آسف لكن يجب أن يقوم مدير البرنامج شين سي هو بالإخلاء أيضاً. كانت هناك معلومة أن قنبلة تم تثبيتها هنا.”
“اه, لدي مكالمة لذا أمهلني دقيقة.”
“واه! مِن مَن كانت تلك المكالمة الآن؟ يبدو أنك تعرف الشخص. هل لدى الشرطة نوع من التواصل الداخلي مع منظمة إرهابية؟ هل يمكنني التفكير بذلك ؟ ”
“مدير البرنامج, هل قضيت ليلة متأخرة البارحة? ”
لقد حان وقت المقابلة. شين سي هو و مساعد المدير حاولوا دخول مسرح الجريمة, لكن الشرطة أوقفتهم. عرضوا هوية محطة البث وبحثوا عن تشو كانغ سوك.
“الآن ليس الوقت المناسب للحديث! هل يبدو هذا مقلباً؟ قنبلة! هل تريد رأسك أن يطير بعيداً؟ ”
“حامل لقماشة الرسم حسناً ، كراسة الرسم حسناً ، الدهان حسناً.”
@
في النهاية ، كانغ سوك فقد أعصابه. شين سي هو تراجع بهدوء ، مثل الكلب مع ذيله بين ساقيه بعد أن رُكِل. ومع ذلك ، جسمه كان يهتز بالبهجة.
في ذلك الوقت ، جاءت رسالة من شين سي هو.
حواسه كانت تخبره بشيء. شيء ما كان يحدث هنا. سيكون سبق صحفي يفاجئ العالم.
“اه… الجو بارد.”
“لا- لا تخبرني…! إرهابي؟ ”
@
مساعد المدير ، الذي وضع كاميرته على سطح مبنى كان على بعد 200 متر من مسرح الجريمة ، لم يستطع منع عطسه.
– مرحبا ، المحقق تشو كانغ سوك. لا ، هل يجب أن أقول عيد ميلاد سعيد؟
“اه… الجو بارد.”
“أنا آسف ، لكنه خارج إختصاصي. سأعطيك المقابلة وأدعك تصور المشهد قدر الإمكان. على الرغم من أنه من المستحيل أن آخذك مباشرة إلى مسرح الجريمة ، يمكنك رسم صورة للوضع.”
كان أبرد بكثير مما كان يتوقع لأنه كان مرتفعاً جداً.
“آه ، هذا شين سي هو اللعين. من يريد أن يكون مساعد مدير ؟ بمجرد أن أحصل على ترقية…”
لقد تذمر عندما عدل تركيز الكاميرا, لكنه لاحظ شيئاً غريباً. حالة الشرطة التي تجمعت في مسرح الجريمة لم تكن عادية. بدا وكأنهم يهربون.
مساعد المدير كان محتاراً.
في النهاية ، كانغ سوك فقد أعصابه. شين سي هو تراجع بهدوء ، مثل الكلب مع ذيله بين ساقيه بعد أن رُكِل. ومع ذلك ، جسمه كان يهتز بالبهجة.
“اه… يجب أن أستعيد روحي. لم أشرح. عُثِر على أجزاء من الجسم مبتورة صباح أمس ، وكانت الأذرع والساقين تستخدم لتزيين شجرة عيد الميلاد. لقد تم الإبلاغ عنه بالفعل على الموجات الهوائية. أعتقد أنها ستكون على الهواء غداً.”
في ذلك الوقت ، جاءت رسالة من شين سي هو.
– الجائزة الكبرى. هناك تهديد بوجود قنبلة في مسرح الجريمة الآن. إذا وجدت المذنب سيكون هذا سبق صحفي هائل! احصل على دقة للمشهد.
– الجائزة الكبرى. هناك تهديد بوجود قنبلة في مسرح الجريمة الآن. إذا وجدت المذنب سيكون هذا سبق صحفي هائل! احصل على دقة للمشهد.
الشرطة تحركت بسرعة في كلمات كانغ سوك. وكان من حسن الحظ أن هناك حصاراً بالقرب من المنطقة ، وأن الوصول المدني يخضع للسيطرة. شين سي هو صفّر كما أدرك الغلاف الجوي و مشى إلى كانغ سوك.
“قنبلة…؟ لا ، ثم أنا…”
“أنا حقا لا أستطيع رؤيته؟ آه صحيح ، هناك إشاعة بأن لديك منصب مهم الآن. إذا كنت لا تمانع ، فأرجوك أخبرني عن ذلك.”
مساعد المدير كان مذهولاً. حتى لو كان على بعد 200 متر, لم يكن يعرف مدى قوة الانفجار. قد ينتهي به الأمر مقتولاً بالإنفجار ، لكن شين سي هو أراده أن يصور مشهد إنفجار القنبلة؟
كان الدم لا يزال باقيا في بعض الأماكن. كان سيرسم الصورة المتبقية بناء على ذلك.
ومع ذلك ، يحتاج الناس إلى اتخاذ المخاطر للحصول على السبق الصحفي. لم يكن مصور محترف, لكنه كان يحتفظ به لخمس سنوات. قلب الصحفي بدأ يشتعل. الأمر كان مثل أن يكون مراسل في منطقة حرب.
“نعم ، الرجل يعيش مرة واحدة فقط. اليوم سآخذ أفضل فيديو في حياتي!”
“إرفع روحك. من الآن فصاعدا ، نحن ذاهبون إلى المعركة.”
بعد انتهاء كل التحضيرات ، قام تاي هيوك بإثارة مهارة التزوير. بدأ يرسم في وضعية هادئة وكأنه فنان في المناظر الطبيعية. في تلك اللحظة ، ظهر وهم غريب أمام عيني تاي هيوك.
ركز مساعد المدير على المشهد وانتظر بهدوء. في وقت قصير ، الشرطة أخلت لذا الشارع كان فارغ.
“قنبلة…؟ لا ، ثم أنا…”
الفصل 75 لاعب الدمى #1
“هاه ؟ ذلك الشخص…؟”
“نعم! فهمت.”
“فهمت.”
كان يرتدي ملابس غريبة. كان يرتدي قناع أوبرا على وجهه وسترة جلدية. يد واحدة كانت تحمل أنبوب حديدي طويل.
“لا- لا تخبرني…! إرهابي؟ ”
“كووه…!”
مساعد المدير ابتلع لعابه. ربما كان هذا حقاً مشهداً رائعاً.
“كووه…!”
في تلك اللحظة ، حدث شيء غريب. الرجل المجهول في قناع الأوبرا نظر إلى مكان مساعد المدير.
“بالطبع لا. ما هو اليوم؟ ”
“مص- مصادفة؟ ”
@
كان على بعد 200 متر. بدون عدسة التصوير الهاتفي ، الشخص سيبدو أصغر من النملة. مع ذلك كان ينظر إلى هنا؟ قطرة عرق قطرت أسفل أنف مساع المدير.
ومع ذلك ، فإنه لم يكن من قبيل الصدفة. الرجل في قناع الأوبرا ابتسم وإبهامه على رقبته.
سي~
“ثم دعنا نذهب إلى مقهى قريب ونتكلم. سأشتري القهوة. بالإضافة إلى ذلك ، لدي بطاقة الشركة. هاها!”
ثم ضحك شين سي هو وقال,
ومع ذلك ، فإنه لم يكن من قبيل الصدفة. الرجل في قناع الأوبرا ابتسم وإبهامه على رقبته.
“هيييك!”
“هل حصلت على إذن من الرئيس؟ ”
كان يعلم! هذا الشخص كان يعرف أنه هنا.
مساعد المدير جلس في خوف.
@
كان يعلم! هذا الشخص كان يعرف أنه هنا.
“لكن ماذا عن تلك الذبابة؟ ”
“الآن ، هذا المسرح خالي من الشرطة.”
– لقد تلقيتَ بالفعل ’الدمى’ كهدية من شخص آخر ، ولكن لم أكن قد بدأت اللعب حتى الآن.
“هيييك!”
قال تاي هيوك مع تعبير راضي.
“هل حصلت على إذن من الرئيس؟ ”
“لكن ماذا عن تلك الذبابة؟ ”
“لكن ماذا عن تلك الذبابة؟ ”
“أنا حقا لا أستطيع رؤيته؟ آه صحيح ، هناك إشاعة بأن لديك منصب مهم الآن. إذا كنت لا تمانع ، فأرجوك أخبرني عن ذلك.”
إستخدم التجسس ليتحقق إن كان هناك أحد بالجوار. توسيع نطاق التجسس كان عنده حد واحد في اليوم. لاحظ أن أحدهم كان يصوب على هذا المكان من سطح مبنى يبعد 206.2 متر. ربما كان صحفياً أو شخصاً مماثلاً.
تاي هيوك ابتسم وسحب إبهامه على رقبته في بادرة تهديد. يبدو أنه سيتعامل مع ذلك بعد النظر في مسرح الجريمة.
خطط لظهور [إله الجريمة] إلى وسائل الإعلام عاجلاً أو آجلاً. ربما كانت هذه فرصة جيدة.
“ربما لن يكون سيئاً جداً.”
“لكن مدير البرنامج. أي حادثة سنذهب إليها الآن؟ ”
“نعم ، الرجل يعيش مرة واحدة فقط. اليوم سآخذ أفضل فيديو في حياتي!”
خطط لظهور [إله الجريمة] إلى وسائل الإعلام عاجلاً أو آجلاً. ربما كانت هذه فرصة جيدة.
هذه المرة, كان صوت كيم دو شيك. كان غريباً ، حتى لو كانغ سوك يعرف الهوية. كيف غير ذلك الشخص صوته؟
“ثم دعنا نرسم صورة.”
إذا رسم المشهد باستخدام التزوير ، فإنه يمكنه رسم الصورة القوية التي تم احتوائها في ذلك. كان أساساً مثل التكهن النفسي عندما رسم ما حدث هنا. كان بإمكانه رؤية آثار الماضي.
“ثم دعنا نرسم صورة.”
تاي هيوك مشى إلى الشجرة التي زينت بأجزاء من الجسم وتمتم,
“إرفع روحك. من الآن فصاعدا ، نحن ذاهبون إلى المعركة.”
“مدير البرنامج, هل قضيت ليلة متأخرة البارحة? ”
“الجثث أخذت بعيداً لكن الشجرة ما زالت هنا؟ ”
شين سي هو غطى فمه بيده وهمس,
كان الدم لا يزال باقيا في بعض الأماكن. كان سيرسم الصورة المتبقية بناء على ذلك.
“اغه… انها المرة الثانية ولكن ما زلت غير معتاد على ذلك.”
ثم ضحك شين سي هو وقال,
“حامل لقماشة الرسم حسناً ، كراسة الرسم حسناً ، الدهان حسناً.”
“مدير البرنامج, هل قضيت ليلة متأخرة البارحة? ”
بعد انتهاء كل التحضيرات ، قام تاي هيوك بإثارة مهارة التزوير. بدأ يرسم في وضعية هادئة وكأنه فنان في المناظر الطبيعية. في تلك اللحظة ، ظهر وهم غريب أمام عيني تاي هيوك.
“نعم ، الرجل يعيش مرة واحدة فقط. اليوم سآخذ أفضل فيديو في حياتي!”
“اغه… انها المرة الثانية ولكن ما زلت غير معتاد على ذلك.”
امرأة كانت مستلقية على طاولة العمليات, وجهها مشوه من الألم. لكن لم تكن هناك واحدة فقط. على الجانب الآخر ، شخص آخر…
“باه! أنا مخدر جداً لدرجة أنني أشعر بأن عظامي تنكسر. في الأصل ، حاولت النوم حتى بعد الظهر لكن لم يكن بيدي حيلة. نحن الضباع نبحث عن سبق صحفي.”
“ه- هوه… كوه!”
“الآن ، هذا المسرح خالي من الشرطة.”
الصورة انتهت.
“قنبلة…؟ لا ، ثم أنا…”
من الواضح أنه لم يحدث هنا. ربما كان مكان التقطيع.
“… جراحة؟ ”
تاي هيوك ابتسم وسحب إبهامه على رقبته في بادرة تهديد. يبدو أنه سيتعامل مع ذلك بعد النظر في مسرح الجريمة.
[مهارة التزوير وجدت صورة مكثفة.]
[قد أنجز العمل من خلال وضع تلقائي.]
مساعد المدير ، الذي وضع كاميرته على سطح مبنى كان على بعد 200 متر من مسرح الجريمة ، لم يستطع منع عطسه.
تاي هيوك ابتلع لعابه ونظر إلى العمل المنهي وتمتم بصوت منخفض,
– يجب أن تسرع. سوف تنفجر خلال خمس دقائق.
“… جراحة؟ ”
“آه ، هذا كان السبب. إنها ليست مجرد حادثة قتل تشويه.”
“فهمت.”
لقد التقط حقيقة قضية لاعب الدمى.
——————————
ترجمة: nilla
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
