نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إله الجريمة 77

لاعب الدمى #3

لاعب الدمى #3

الفصل 77 لاعب الدمى #3

تعابير يو هو جين تغيرت عندما أراه كانغ سوك صورة لمسرح لاعب الدمى.

 

 

السفاحين إنتشروا إلى دور الأيتام في جميع أنحاء سيول وفقاً لأمر كانغ هان سيونغ. كانغ هان سيونغ صرخ على أولئك الذين حاولوا الذهاب خالي الوفاض.

من المثير للاهتمام أن الشخصين كانا يحققان مع بعضهما منذ حادثة فرس النهر. جو هيون هو عمل في المكتب ليفهم سيكولوجية المجرم مع الأدلة المجمعة, بينما المحقق كانغ سوك كان العكس.

 

@

“إذا ذهبت إلى هناك وسألت أشياء غريبة ، عندها سيكونون مرتابين. اذهب واشتري صندوق من مشروبات الفيتامينات وادعي أنك أتيت من أجل نشاط تطوعي. اذهب لتنظيف المراحيض ، والعب مع الأطفال ، وبرفق اعصر المعلومات التي تريدها.”

كان رجلاً نحيلاً في أوائل الأربعينات. فُتح الباب قليلاً و اليد المتشققة ، التي كانت مثل اللحاء ، برزت.

 

في تلك الكلمات ، يو هو جين حاول إغلاق الباب. ومع ذلك ، كانغ سوك كان أسرع. وضع قدميه في الباب ثم أجبره حرفياً على فتحه.

“خطة هيونغ نيم ذكية حقاً!”

ترجمة: nilla

 

 

كانغ هان سيونغ لم يصبح قائد هذه العصابة فقط بسبب مهاراته القتالية. كان لديه رأس جيد بشكل مفاجئ.

 

 

 

رجال العصابة اشتروا مشروبات الفيتامين وتوجهوا إلى دور الأيتام. عذرهم نجح لأنهم كانوا طلاب مدرسة عليا.

الفصل 77 لاعب الدمى #3

 

 

“هل أنت هنا للقيام بعمل تطوعي؟ ”

@

 

 

“نعم. أنا طالبة من مدرسة D الثانوية.”

السفاحين إنتشروا إلى دور الأيتام في جميع أنحاء سيول وفقاً لأمر كانغ هان سيونغ. كانغ هان سيونغ صرخ على أولئك الذين حاولوا الذهاب خالي الوفاض.

 

 

أرسل له الموظف نظرة مريبة ، لكنه أومأ برأسه بعد رؤية هوية الطالب.

 

 

“حسناً ، لقد كان في ذهني لفترة من الوقت.”

“ما نحتاجه هو…”

 

 

 

“أنا سعيد للقيام بأي شيء ، وسوف أنظف حتى المراحيض.”

 

 

“ل- لقد دخلت ورشتي بدون إذن! هذا من الواضح إقتحام منزل!”

“إيه؟ فهمت. من فضلك افعل ذلك.”

“يبدو كذلك. هذه ورشة فنان الدمى ، يو هو جين. بالمناسبة. إنه فريد من نوعه.”

 

 

بعد لحظات قليلة.

“كيف هو؟ متشابهة؟ ”

 

 

“أيها الطالب! أنت أكثر إخلاصاً مما تبدو عليه. من فضلك تناول هذه الوجبات الخفيفة واسترح قليلاً. سآخذ أربع ساعات من العمل التطوعي.”

“فكر في الأمر كمكافأة. لقد قمت بعمل أفضل مما ظننت. ومع ذلك ، لا تفكر بأخذ ذلك المال لوحدك لكن وزعه. أنا أتطلع إلى عملك في المستقبل.”

 

“هناك شيء غريب ثابت في ذهني. في ذلك اليوم ، ألم تخبرني عن الأداء الرائد باستخدام الدمى؟ الفنان غيّر الذراعين والساقين.”

“آه! شكراً لك. بالمناسبة ، منذ متى و نونا هنا؟ ”

 

 

“فهمت. إذن هو مسح كامل.”

وهكذا ، بدأ أفراد العصابة بجمع معلوماتهم. بفضل خطة كانغ هان سيونغ ، كان من السهل جمع المعلومات. البيانات تتراكم.

 

 

 

“رئيس. هذا تقرير مؤقت.”

قد يكون إستثماراً زائداً ، لكن تاي هيوك لا يجب أن ينقذ الجزر عندما كان يحاول جذب الأرانب. الآن كانغ هان سونغ سيحاول إنجاز ما يريده تاي هيوك بمزيد من الجهد.

 

 

“نعم. أين يجب أن أنظر؟ ”

 

 

 

كانغ هان سيونغ وضع خريطة لـ سيول تم تعليمها (وضعَ علامات) مسبقاً قبل شرح كل منها.

 

 

 

“هناك ما مجموعه 44 دار للأيتام في سيول. هذه الـ30 مكان حيث إنتهى البحث ، والبقية سننتهي منها قريباً.”

في تلك الكلمات ، يو هو جين حاول إغلاق الباب. ومع ذلك ، كانغ سوك كان أسرع. وضع قدميه في الباب ثم أجبره حرفياً على فتحه.

 

“خطة هيونغ نيم ذكية حقاً!”

“كم عدد الأشخاص المفقودين؟ ”

 

 

 

“هذا… هذا غريب قليلاً. في معظم دور الأيتام ، يهرب الأطفال وهم على وشك مغادرة ذلك المكان. رتبت التواريخ وتلك كانت النقطة المشتركة. وهو نفس الشيء بالنسبة لكل واحد منهم.”

 

 

 

تاي هيوك لمس ذقنه وفكر في تحقيق كانغ هان سونغ.

 

 

كانغ هان سيونغ وضع خريطة لـ سيول تم تعليمها (وضعَ علامات) مسبقاً قبل شرح كل منها.

كان هناك شيء واحد لفت انتباهه.

لقد كان اسما مناسبا حقاً ، و ’مكان دُماي المحبوبة’ كُتِب في رسمة جيدة. يبدو أن الفنان يعيش حياة شبيهة بالدمى هنا.

 

 

“ثم لماذا لم يتم الإبلاغ عنه ؟ ”

“إنه مسرح جريمة أنا مسؤول عنه. ألا يشبه عملك؟ ”

 

“نعم ، فهمت.”

“السبب متشابه في الغالب: سيغادر الأطفال قريباً على أي حال. الشرطة لم تستمع حقاً لأنهم كانوا مجرد أيتام. هناك المئات من الأطفال الذين يفقدون في سنة واحدة.”

“ما نحتاجه هو…”

 

 

لم تهتم الشرطة في كوريا الجنوبية إلا باختفاء الأطفال الذين لهم أبوين. لكنهم كانوا أيتام يعيشون في منشأة.

 

 

 

“ثم دعنا ننتظر بقية التقارير لتأتي قبل التوصل إلى استنتاج.”

 

 

كان هناك العشرات من قطع الاذرع والأرجل من الدمى. كانت هناك خرز زجاجية تدور حول طاولة العمل. بالنظر عن قرب ، كانت عيون الدمى. كان هناك منشار فولاذي كبير غير قابل للصدأ على الأرض بين قطع الدمى.

“نعم ، فهمت.”

“لم يكن هناك أحد ذهب إلى دور الأيتام للتحقيق في الأشخاص المفقودين؟ ”

 

 

وبعد ثلاث ساعات ، جُمِعَت جميع المعلومات من دور الأيتام. وفي النهاية ، كان الاستنتاج أن الأطفال اختفوا من 40 من دور الأيتام الـ 44. كان ذلك رقماً ضخماً ، عندما أُخِذَ كنسبة مئوية.

“من؟ ”

 

“ش- شكراً لك . أيها الرئيس! ”

“لم يكن هناك أحد ذهب إلى دور الأيتام للتحقيق في الأشخاص المفقودين؟ ”

قد يكون إستثماراً زائداً ، لكن تاي هيوك لا يجب أن ينقذ الجزر عندما كان يحاول جذب الأرانب. الآن كانغ هان سونغ سيحاول إنجاز ما يريده تاي هيوك بمزيد من الجهد.

 

“هناك ما مجموعه 44 دار للأيتام في سيول. هذه الـ30 مكان حيث إنتهى البحث ، والبقية سننتهي منها قريباً.”

“كان نفس الشخص. ربما لم يحققوا بشكل مناسب.”

كوونغ!

 

“لا- لا تخبرني…”

“فهمت. إذن هو مسح كامل.”

جو هيون هو ضحك بمرارة على الاسم غير المتوقع.

 

صوت يو هو جين قد أصبح ناعم.

اكتشف رجال العصابة عندما اختفى الأطفال. تاي هيوك أومأ برأسه بتعبير راضي.

 

 

كانغ سوك و هيون هو كانا يناقشان هذه الحادثة.

لقد قاموا بعمل أفضل مما توقعه. تاي هيوك سحب حزمة من 50 ألف وون من الأوراق النقدية وسلمها إلى كانغ هان سونغ. لقد كانت خمسة ملايين وون ضخمة.

 

 

أخذ قلماً من جيبه و وضع علامة على أول شخص فُقِد. كانت هناك نتيجة مذهلة. كان الأمر غريباً بعض الشيء ، لكن كان هناك شكل دائرة. كان من المستحيل القيام به دون مشاركة شخص ما.

“ه- هذا…!”

“نعم ، فهمت.”

 

– شكراً لك على عملك الجاد. هل حدث شيء ما؟

“فكر في الأمر كمكافأة. لقد قمت بعمل أفضل مما ظننت. ومع ذلك ، لا تفكر بأخذ ذلك المال لوحدك لكن وزعه. أنا أتطلع إلى عملك في المستقبل.”

“من؟ ”

 

 

“ش- شكراً لك . أيها الرئيس! ”

 

 

 

قد يكون إستثماراً زائداً ، لكن تاي هيوك لا يجب أن ينقذ الجزر عندما كان يحاول جذب الأرانب. الآن كانغ هان سونغ سيحاول إنجاز ما يريده تاي هيوك بمزيد من الجهد.

 

 

“لم أنتهي من الحديث بعد. اسمع. على أي حال, كنا نبحث عن أدلة أو شهود من خلال تعبئة وسائل الإعلام ، لا شيء حتى الآن. كانت هناك معلومة معقولة حول رجل يرتدي قناعاً الذي اشترى منشار ، قماش القنب ، وحاوية بلاستيكية. ومع ذلك ، الدفع كان نقداً ، وهو تحرك في موقع حيث لم يمسك من قِبل كاميرات المراقبة ، لذا نحن لا نستطيع تحديد هويته.”

كانغ هان سيونغ نهض من مقعده بوجه مبهور وخرج. بينما بقي تاي هيوك لينظر إلى الخريطة بمفرده ، وجد شيئاً غريباً.

“أنت بالتأكيد فعلت. وكان هناك شخص واحد قال شيء مماثل.”

 

 

“لا- لا تخبرني…”

صوت يو هو جين قد أصبح ناعم.

 

 

أخذ قلماً من جيبه و وضع علامة على أول شخص فُقِد. كانت هناك نتيجة مذهلة. كان الأمر غريباً بعض الشيء ، لكن كان هناك شكل دائرة. كان من المستحيل القيام به دون مشاركة شخص ما.

كانغ سوك أمسك ذراع يو هو جين وسأل بصوت هادئ.

 

كانغ سوك أمسك ذراع يو هو جين وسأل بصوت هادئ.

“… إنه ليس إختفاء. إنه إختطاف متسلسل لأكثر من 40 طفلاً. من الواضح أن أحد هؤلاء الضحايا هو كيم سو بين…”

 

 

 

كيم سو بين إختطفت لاحقاً نسبياً ، لكن إذا عُثِر على ذراعها المقطوعة ، بقية الأطفال… تاي هيوك شعر بالدوار عندما أدرك الحقيقة السخيفة.

“أولاً ، دعنا فقط نتكلم معه للحصول على رأيه أولاً. لا يمكنك أن تظهر له أنك تشك في كونه المجرم.”

 

“من هذا؟”

“استيقظ سيو تاي هيوك. لابد من وجود بعض الأدلة.”

 

 

 

تاي هيوك صفع خديه بكلتا يديه. لابد من وجود شيء ما مقدماً للدلالة على مثل هذه الهجمة الهائلة من الإختطاف. كان عليه أن يعرف ما هو.

“ثم لماذا لم يتم الإبلاغ عنه ؟ ”

 

 

تاي هيوك استخدم تحوير الصوت.

@

 

 

[تحوير الصوت قد استخدم.]

 

 

 

– يمكنك تقليد صوت كيم بوم سو.

 

 

 

صوت كيم بوم سو كان الأفضل لهذا النوع من الأشياء.

 

 

 

تاي هيوك اتصل بدار الأيتام الذي كان لديه أول شخص مفقود. ثم سمع صوت امرأة في منتصف العمر.

“من؟ ”

 

 

“مرحباً؟ أنا موظف الشؤون الإجتماعية من وزارة الصحة والشؤون الاجتماعية في كانغسيو غو.”

“سنباي. هذه دمية.”

 

“لا ، أعني اخرج من هنا الآن… أمم …؟ ”

– شكراً لك على عملك الجاد. هل حدث شيء ما؟

 

 

صوت كيم بوم سو كان الأفضل لهذا النوع من الأشياء.

صوت المرأة التي تلقت المكالمة كان غزلي بشكل غريب. يبدو أنه بسبب صوت كيم بوم سو ، الذي كان شعبي بين النساء في منتصف العمر.

 

 

فم يو هو جين ارتعش,

“نظراً لحادثة وقعت مؤخراً ، هناك خصم متعلق برعاية الطفل. أردت الإتصال بك لأرى إن حدث أي شيء غير عادي في السابع من أكتوبر.”

“ه- هذا…”

 

“أيها الطالب! أنت أكثر إخلاصاً مما تبدو عليه. من فضلك تناول هذه الوجبات الخفيفة واسترح قليلاً. سآخذ أربع ساعات من العمل التطوعي.”

– في ذلك الوقت؟ هل يمكنك الانتظار للحظة؟ سأجد السجلات.

“هذا بالتأكيد يبدو مريباً…”

 

وبعد ثلاث ساعات ، جُمِعَت جميع المعلومات من دور الأيتام. وفي النهاية ، كان الاستنتاج أن الأطفال اختفوا من 40 من دور الأيتام الـ 44. كان ذلك رقماً ضخماً ، عندما أُخِذَ كنسبة مئوية.

“نعم.”

لم يبق سوى قطعة صغيرة واحدة للوصول إلى الحقيقة التي لم يكتشفها أحد حتى الآن.

 

 

لقد عملت بشكل جيد. كيم بوم سو تصرف كملك في الدراما التاريخية ، كما أعطى صوته العميق إحساس غريب بالثقة.

——————————–

 

“مدن مختلفة تماماً.”

– لم يكن هناك زوار ذلك اليوم ، ولكن كان هناك فحص صحي في مركز T الطبي في ذلك اليوم. هل تشير إلى هذا؟

 

 

 

’مركز T الطبي…؟ ’

 

 

“لم أنتهي من الحديث بعد. اسمع. على أي حال, كنا نبحث عن أدلة أو شهود من خلال تعبئة وسائل الإعلام ، لا شيء حتى الآن. كانت هناك معلومة معقولة حول رجل يرتدي قناعاً الذي اشترى منشار ، قماش القنب ، وحاوية بلاستيكية. ومع ذلك ، الدفع كان نقداً ، وهو تحرك في موقع حيث لم يمسك من قِبل كاميرات المراقبة ، لذا نحن لا نستطيع تحديد هويته.”

“نعم ، هذا صحيح. شكراً للإجابة.”

 

 

 

– هل هو شيء من شأنه أن يسبب تضرر دار الأيتام؟

كانغ سوك تأوه عندما دخل المنزل. كان هناك مشهد سخيف في الداخل.

 

——————————–

“بالطبع لا. لا تقلقي.”

 

 

“أيها الطالب! أنت أكثر إخلاصاً مما تبدو عليه. من فضلك تناول هذه الوجبات الخفيفة واسترح قليلاً. سآخذ أربع ساعات من العمل التطوعي.”

تاي هيوك اتصل بدار أيتام مختلف. هذه المرة سأل إن كانوا قد زاروا مركز T الطبي في ذلك اليوم.

“حسناً. إذاً هل نطلب سيارة أجرة؟ ”

 

كانغ سوك أراه شاشة الإنترنت على هاتفه. كانت هناك بعض الصور للشخص المشهور وعمله.

بعد أن انتهى من الإتصال بجميع دور الأيتام ، تنهد تاي هيوك وانحنى مرة أخرى في كرسيه.

بعد أن انتهى من الإتصال بجميع دور الأيتام ، تنهد تاي هيوك وانحنى مرة أخرى في كرسيه.

 

 

“… جميعهم فقدوا بعد فترة قصيرة من الفحص.”

 

 

 

لم يكن هناك دليل لكنه كان يشعر به. تاي هيوك وقف.

 

 

تاي هيوك لمس ذقنه وفكر في تحقيق كانغ هان سونغ.

“يبدو أنني بحاجة لمساعدة البيج ماما.”

بعد أن انتهى من الإتصال بجميع دور الأيتام ، تنهد تاي هيوك وانحنى مرة أخرى في كرسيه.

 

“هل تريد أن نذهب معا الآن؟ ”

لم يبق سوى قطعة صغيرة واحدة للوصول إلى الحقيقة التي لم يكتشفها أحد حتى الآن.

 

 

كان مبنى بسقف رقيق وطوب وردي. يُشعِرُكَ وكأنك تنظر إلى بيت الدمى. كانغ سوك ضحك حالما خرج من السيارة ورأى الاسم على لوحة.

@

– في ذلك الوقت؟ هل يمكنك الانتظار للحظة؟ سأجد السجلات.

 

 

كانغ سوك و هيون هو كانا يناقشان هذه الحادثة.

كان رجلاً نحيلاً في أوائل الأربعينات. فُتح الباب قليلاً و اليد المتشققة ، التي كانت مثل اللحاء ، برزت.

 

 

“حسناً أعتقد أن القاتل شخص دقيق جداً.”

“فكر في الأمر كمكافأة. لقد قمت بعمل أفضل مما ظننت. ومع ذلك ، لا تفكر بأخذ ذلك المال لوحدك لكن وزعه. أنا أتطلع إلى عملك في المستقبل.”

 

ترجمة: nilla

هيون هو كان يحدق بوجه خالي من التعابير في كانغ سوك.

في تلك اللحظة ، ظهر وجه ها ران ، مما تسبب في سعال كانغ سوك.

 

“لا ، أعني اخرج من هنا الآن… أمم …؟ ”

“سنباي. ألم أقل ذلك منذ ثلاثة أيام؟ ”

“هذا صحيح. ما الذي يجري؟ ”

 

 

“لم أنتهي من الحديث بعد. اسمع. على أي حال, كنا نبحث عن أدلة أو شهود من خلال تعبئة وسائل الإعلام ، لا شيء حتى الآن. كانت هناك معلومة معقولة حول رجل يرتدي قناعاً الذي اشترى منشار ، قماش القنب ، وحاوية بلاستيكية. ومع ذلك ، الدفع كان نقداً ، وهو تحرك في موقع حيث لم يمسك من قِبل كاميرات المراقبة ، لذا نحن لا نستطيع تحديد هويته.”

 

 

 

“همم. هل المتجر بعيد عن مسرح الجريمة؟ ”

“إيه؟ فهمت. من فضلك افعل ذلك.”

 

 

“مدن مختلفة تماماً.”

صوت كيم بوم سو كان الأفضل لهذا النوع من الأشياء.

 

كانغ سوك و هيون هو كانا يناقشان هذه الحادثة.

“هذا بالتأكيد يبدو مريباً…”

 

 

 

لم يكن هناك شهود ولا أدلة.

لقد كان اسما مناسبا حقاً ، و ’مكان دُماي المحبوبة’ كُتِب في رسمة جيدة. يبدو أن الفنان يعيش حياة شبيهة بالدمى هنا.

 

“ماذا تفعل؟ الشرطة اقتحمت منزلي…”

في تلك اللحظة ، كانغ سوك وقف وضرب على صدره.

 

 

“ل- لقد دخلت ورشتي بدون إذن! هذا من الواضح إقتحام منزل!”

“مهما كان الدليل تافه ، فمن واجبنا أن نتخلص منه قدر الإمكان. إن استسلمت الشرطة ، فستبقى القضية بلا حل إلى الأبد. أريد حل هذه القضية.”

 

 

الفصل 77 لاعب الدمى #3

عينا جو هيون هو أشرقتا.

 

 

 

“لقد مر وقت طويل منذ ظهور حواس كانغ سوك.”

كوونغ!

 

 

“هناك شيء غريب ثابت في ذهني. في ذلك اليوم ، ألم تخبرني عن الأداء الرائد باستخدام الدمى؟ الفنان غيّر الذراعين والساقين.”

“هناك ما مجموعه 44 دار للأيتام في سيول. هذه الـ30 مكان حيث إنتهى البحث ، والبقية سننتهي منها قريباً.”

 

– لم يكن هناك زوار ذلك اليوم ، ولكن كان هناك فحص صحي في مركز T الطبي في ذلك اليوم. هل تشير إلى هذا؟

“هل قلت ذلك؟ ”

“إذا ذهبت إلى هناك وسألت أشياء غريبة ، عندها سيكونون مرتابين. اذهب واشتري صندوق من مشروبات الفيتامينات وادعي أنك أتيت من أجل نشاط تطوعي. اذهب لتنظيف المراحيض ، والعب مع الأطفال ، وبرفق اعصر المعلومات التي تريدها.”

 

 

“أنت بالتأكيد فعلت. وكان هناك شخص واحد قال شيء مماثل.”

لقد كان اسما مناسبا حقاً ، و ’مكان دُماي المحبوبة’ كُتِب في رسمة جيدة. يبدو أن الفنان يعيش حياة شبيهة بالدمى هنا.

 

 

“من؟ ”

 

 

“هذا… هذا غريب قليلاً. في معظم دور الأيتام ، يهرب الأطفال وهم على وشك مغادرة ذلك المكان. رتبت التواريخ وتلك كانت النقطة المشتركة. وهو نفس الشيء بالنسبة لكل واحد منهم.”

“إله الجريمة.”

لقد كان اسما مناسبا حقاً ، و ’مكان دُماي المحبوبة’ كُتِب في رسمة جيدة. يبدو أن الفنان يعيش حياة شبيهة بالدمى هنا.

 

“هذا… هذا غريب قليلاً. في معظم دور الأيتام ، يهرب الأطفال وهم على وشك مغادرة ذلك المكان. رتبت التواريخ وتلك كانت النقطة المشتركة. وهو نفس الشيء بالنسبة لكل واحد منهم.”

“هاها…”

– يمكنك تقليد صوت كيم بوم سو.

 

لقد كان اسما مناسبا حقاً ، و ’مكان دُماي المحبوبة’ كُتِب في رسمة جيدة. يبدو أن الفنان يعيش حياة شبيهة بالدمى هنا.

جو هيون هو ضحك بمرارة على الاسم غير المتوقع.

“نعم. أنا طالبة من مدرسة D الثانوية.”

 

 

“قال بأن هذا كان يلعب بالدمى. من الواضح أن الشرطة تسميها جرائم تشويه شجرة عيد الميلاد.”

 

 

“هذا صحيح. ما الذي يجري؟ ”

“لاعب الدمى؟ ”

“يمكننا أن نذهب في سيارتي.”

 

 

قُطِعت أذرع وأقدام الناس واًستخدِمت لتزيين شجرة عيد الميلاد. إذا بدلوا التركيز إلى الدمى ، ثم كان هناك بالتأكيد شخص ما أعطى مثل هذا الأداء. اسم ذلك الشخص كان…

 

 

 

“نعم. فنان الدمى الذي تحدثتَ عنه ذلك اليوم. قمت ببعض الأبحاث على الإنترنت هنا.”

“لا ، أعني اخرج من هنا الآن… أمم …؟ ”

 

 

كانغ سوك أراه شاشة الإنترنت على هاتفه. كانت هناك بعض الصور للشخص المشهور وعمله.

 

 

 

“هو…”

 

 

 

أذرع وساقي الدمية تم قطعها وتحويلها لخلق جو غريب.

في تلك الكلمات ، يو هو جين حاول إغلاق الباب. ومع ذلك ، كانغ سوك كان أسرع. وضع قدميه في الباب ثم أجبره حرفياً على فتحه.

 

“يمكننا أن نذهب في سيارتي.”

“كيف هو؟ متشابهة؟ ”

“ثم لماذا لم يتم الإبلاغ عنه ؟ ”

 

“واه. مرة أخرى ، أعتقد أن حواس سنباي رائعة حقاً!”

“واه. مرة أخرى ، أعتقد أن حواس سنباي رائعة حقاً!”

 

 

– يمكنك تقليد صوت كيم بوم سو.

“بالطبع ، هذا ليس دليلاً على أنه هو القاتل. قد تكون ببساطة مصادفة أو مٌقَّلِد. لكن ألا يستحق الزيارة مرة واحدة؟ ”

 

 

 

“هل تريد أن نذهب معا الآن؟ ”

’مركز T الطبي…؟ ’

 

 

“حسناً ، لقد كان في ذهني لفترة من الوقت.”

اكتشف رجال العصابة عندما اختفى الأطفال. تاي هيوك أومأ برأسه بتعبير راضي.

 

 

من المثير للاهتمام أن الشخصين كانا يحققان مع بعضهما منذ حادثة فرس النهر. جو هيون هو عمل في المكتب ليفهم سيكولوجية المجرم مع الأدلة المجمعة, بينما المحقق كانغ سوك كان العكس.

 

 

 

محقق كانت مهنته في العمل الميداني. لقد حكم على كل شيء من خلال رؤيته ولمسه مباشرة. على الرغم من أنه كان غير فعال قليلاً ، معظم الوقت كان لديه نتائج كبيرة.

[تحوير الصوت قد استخدم.]

 

[تحوير الصوت قد استخدم.]

وهكذا ، كان لديهما أسلوبان متعارضان. بالرغم من ذلك ، عملوا بشكل غريب بشكل جيد سوية.

كان هناك حوض بلاستيكي مملوء بما يبدو أنه رؤوس دمى. كانغ سوك كان مشوشاً. لم يكن هناك دليل على وجود أي بشر مشوهين في الورشة. هل كان شعوره خاطئاً؟

 

 

“أولاً ، دعنا فقط نتكلم معه للحصول على رأيه أولاً. لا يمكنك أن تظهر له أنك تشك في كونه المجرم.”

 

 

“… جميعهم فقدوا بعد فترة قصيرة من الفحص.”

“آيش, سنباي. لقد كنت أعمل في الميدان لسبع سنوات. لن أفعل ذلك.”

كان هناك العشرات من قطع الاذرع والأرجل من الدمى. كانت هناك خرز زجاجية تدور حول طاولة العمل. بالنظر عن قرب ، كانت عيون الدمى. كان هناك منشار فولاذي كبير غير قابل للصدأ على الأرض بين قطع الدمى.

 

محقق كانت مهنته في العمل الميداني. لقد حكم على كل شيء من خلال رؤيته ولمسه مباشرة. على الرغم من أنه كان غير فعال قليلاً ، معظم الوقت كان لديه نتائج كبيرة.

“حسناً. إذاً هل نطلب سيارة أجرة؟ ”

“إيه؟ فهمت. من فضلك افعل ذلك.”

 

“كان نفس الشخص. ربما لم يحققوا بشكل مناسب.”

“يمكننا أن نذهب في سيارتي.”

 

 

@

كانغ سوك هز كتفيه.

“هل أنت هنا للقيام بعمل تطوعي؟ ”

 

“كم عدد الأشخاص المفقودين؟ ”

إمتلاك سيارة جعل الأمور أسهل بكثير مما كان يعتقد. إذا تزوج سيشتري سيارة…

 

 

 

في تلك اللحظة ، ظهر وجه ها ران ، مما تسبب في سعال كانغ سوك.

“إيه؟ فهمت. من فضلك افعل ذلك.”

 

 

@

 

 

 

“هل هو هنا؟ ”

الفصل 77 لاعب الدمى #3

 

@

“يبدو كذلك. هذه ورشة فنان الدمى ، يو هو جين. بالمناسبة. إنه فريد من نوعه.”

 

 

 

كان مبنى بسقف رقيق وطوب وردي. يُشعِرُكَ وكأنك تنظر إلى بيت الدمى. كانغ سوك ضحك حالما خرج من السيارة ورأى الاسم على لوحة.

لقد عملت بشكل جيد. كيم بوم سو تصرف كملك في الدراما التاريخية ، كما أعطى صوته العميق إحساس غريب بالثقة.

 

 

[بيت الدمى]

 

 

 

لقد كان اسما مناسبا حقاً ، و ’مكان دُماي المحبوبة’ كُتِب في رسمة جيدة. يبدو أن الفنان يعيش حياة شبيهة بالدمى هنا.

“ثم دعنا ننتظر بقية التقارير لتأتي قبل التوصل إلى استنتاج.”

 

 

كانغ سوك طرق الباب بعناية.

 

 

 

“من هذا؟”

“هذا صحيح. ما الذي يجري؟ ”

 

“همم. هل المتجر بعيد عن مسرح الجريمة؟ ”

صوت مبحوح و متبلد ، مثل أسطوانة الفينيل المكسورة ، سُمِع.

 

 

 

“المحقق تشو كانغ سوك من مركز شرطة كانغ دونغ. آسف ، لكن هل أنت السيد يو هو جين؟ ”

“من هذا؟”

 

 

“هذا صحيح. ما الذي يجري؟ ”

 

 

 

كان رجلاً نحيلاً في أوائل الأربعينات. فُتح الباب قليلاً و اليد المتشققة ، التي كانت مثل اللحاء ، برزت.

 

 

“ثم دعنا ننتظر بقية التقارير لتأتي قبل التوصل إلى استنتاج.”

“كان هناك حادث غريب ، وسمعت أن السيد كان خبيراً في الدمى ، لذلك كنت آمل الحصول على رأيك.”

 

 

“إنه مسرح جريمة أنا مسؤول عنه. ألا يشبه عملك؟ ”

سحب كانغ سوك شارة الشرطة من جيبه وأظهرها. عيون يو هو جين نظرت إليهم من بين الفجوة في الباب.

“أنا سعيد للقيام بأي شيء ، وسوف أنظف حتى المراحيض.”

 

 

“هل أحضرت مذكرة؟ ”

“سيد. أنا آسف ولكن هل يمكن أن تلقي نظرة على هذه الصور؟ ”

 

 

“أنا آسف ، ولكن ليس بعد منذ أن زُرتك شخصياً.”

بعد لحظات قليلة.

 

كان هناك شيء واحد لفت انتباهه.

“أنا مشغول بسبب العمل. هل يمكنك العودة لاحقاً؟ ”

 

 

 

في تلك الكلمات ، يو هو جين حاول إغلاق الباب. ومع ذلك ، كانغ سوك كان أسرع. وضع قدميه في الباب ثم أجبره حرفياً على فتحه.

“أنت بالتأكيد فعلت. وكان هناك شخص واحد قال شيء مماثل.”

 

 

“ماذا تفعل؟ الشرطة اقتحمت منزلي…”

 

 

في تلك اللحظة ، ظهر وجه ها ران ، مما تسبب في سعال كانغ سوك.

“سوف يستغرق وقتاً قصيراً فقط … هووه!”

“مرحباً؟ أنا موظف الشؤون الإجتماعية من وزارة الصحة والشؤون الاجتماعية في كانغسيو غو.”

 

 

كانغ سوك تأوه عندما دخل المنزل. كان هناك مشهد سخيف في الداخل.

 

 

@

“… د- دمى؟ ”

“همم. هل المتجر بعيد عن مسرح الجريمة؟ ”

 

 

كان هناك العشرات من قطع الاذرع والأرجل من الدمى. كانت هناك خرز زجاجية تدور حول طاولة العمل. بالنظر عن قرب ، كانت عيون الدمى. كان هناك منشار فولاذي كبير غير قابل للصدأ على الأرض بين قطع الدمى.

في تلك الكلمات ، يو هو جين حاول إغلاق الباب. ومع ذلك ، كانغ سوك كان أسرع. وضع قدميه في الباب ثم أجبره حرفياً على فتحه.

 

“هل أحضرت مذكرة؟ ”

“ه- هذا…”

 

 

“لقد مر وقت طويل منذ ظهور حواس كانغ سوك.”

ثم صرخ يو هو جين بوجهه الغاضب.

“حسناً. إذاً هل نطلب سيارة أجرة؟ ”

 

 

“ل- لقد دخلت ورشتي بدون إذن! هذا من الواضح إقتحام منزل!”

“من هذا؟”

 

تذكر رؤية مثل هذه النظرة من قبل. قدم المجرمون هذه الردود بعد العثور على أسلحتهم الخفية.

جو هيون هو إلتقط إحدى أذرع الدمية وقال,

@

 

سحب كانغ سوك شارة الشرطة من جيبه وأظهرها. عيون يو هو جين نظرت إليهم من بين الفجوة في الباب.

“سنباي. هذه دمية.”

كانغ سوك هز كتفيه.

 

 

كان هناك حوض بلاستيكي مملوء بما يبدو أنه رؤوس دمى. كانغ سوك كان مشوشاً. لم يكن هناك دليل على وجود أي بشر مشوهين في الورشة. هل كان شعوره خاطئاً؟

 

 

“مدن مختلفة تماماً.”

وجه يو هو جين كان أحمر بالغضب,

 

 

 

“سيد. أنا آسف ولكن هل يمكن أن تلقي نظرة على هذه الصور؟ ”

كانغ هان سيونغ وضع خريطة لـ سيول تم تعليمها (وضعَ علامات) مسبقاً قبل شرح كل منها.

 

لم يبق سوى قطعة صغيرة واحدة للوصول إلى الحقيقة التي لم يكتشفها أحد حتى الآن.

“لا ، أعني اخرج من هنا الآن… أمم …؟ ”

 

 

 

تعابير يو هو جين تغيرت عندما أراه كانغ سوك صورة لمسرح لاعب الدمى.

@

 

 

“ما هذا؟ ”

“لا- لا تخبرني…”

 

 

“إنه مسرح جريمة أنا مسؤول عنه. ألا يشبه عملك؟ ”

 

 

كان هناك شيء واحد لفت انتباهه.

فم يو هو جين ارتعش,

صوت كيم بوم سو كان الأفضل لهذا النوع من الأشياء.

 

 

“الغلاف الجوي متشابه تماما بالتأكيد. إنه مثل ما ألاحقه ، ولهذا لا يمكنك إلا أن تكون مرتاباً. بعد رؤية ورشتي ، هل تفهم أنني أعمل مع الدمى بدلًا من الناس؟ إذاً أخرج الآن.”

 

 

لقد كان اسما مناسبا حقاً ، و ’مكان دُماي المحبوبة’ كُتِب في رسمة جيدة. يبدو أن الفنان يعيش حياة شبيهة بالدمى هنا.

صوت يو هو جين قد أصبح ناعم.

@

 

 

تنهد كانغ سوك.

“هاها…”

 

في تلك الكلمات ، يو هو جين حاول إغلاق الباب. ومع ذلك ، كانغ سوك كان أسرع. وضع قدميه في الباب ثم أجبره حرفياً على فتحه.

بالنظر إلى الأدوات في الورشة ، لابد أنه كان فنان الدمى يو هو جين الذي اشترى الأدوات من المتجر. هل كان حقا غير مرتبط بالدمى؟

بعد أن انتهى من الإتصال بجميع دور الأيتام ، تنهد تاي هيوك وانحنى مرة أخرى في كرسيه.

 

كان رجلاً نحيلاً في أوائل الأربعينات. فُتح الباب قليلاً و اليد المتشققة ، التي كانت مثل اللحاء ، برزت.

كوونغ!

وجه يو هو جين كان أحمر بالغضب,

 

تاي هيوك اتصل بدار الأيتام الذي كان لديه أول شخص مفقود. ثم سمع صوت امرأة في منتصف العمر.

في تلك اللحظة ، سُمِع صوت رطم من الأرض. كانغ سوك أكد أن تعبير يو هو جين تغير على الفور.

 

 

 

تذكر رؤية مثل هذه النظرة من قبل. قدم المجرمون هذه الردود بعد العثور على أسلحتهم الخفية.

 

 

 

ثم…

السفاحين إنتشروا إلى دور الأيتام في جميع أنحاء سيول وفقاً لأمر كانغ هان سيونغ. كانغ هان سيونغ صرخ على أولئك الذين حاولوا الذهاب خالي الوفاض.

 

أذرع وساقي الدمية تم قطعها وتحويلها لخلق جو غريب.

كانغ سوك أمسك ذراع يو هو جين وسأل بصوت هادئ.

 

 

 

“سيد. هل لديك قبو هنا؟ ”

سحب كانغ سوك شارة الشرطة من جيبه وأظهرها. عيون يو هو جين نظرت إليهم من بين الفجوة في الباب.

 

“لم يكن هناك أحد ذهب إلى دور الأيتام للتحقيق في الأشخاص المفقودين؟ ”

——————————–

 

 

– شكراً لك على عملك الجاد. هل حدث شيء ما؟

ترجمة: nilla

“يمكننا أن نذهب في سيارتي.”

“سنباي. هذه دمية.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط