العبقري والذكي #1
الفصل 85 العبقري والذكي #1
مهارة التمويه المكتسبه حديثاً كان لها عيب مميت واحد. تاي هيوك تمتم بينما كان يحدق في وجه كيم بوم سو في المرآة.
“هذه تغير فقط الوجه؟ ”
تاي هيوك ، الذي كان لديه وجه كيم بوم سو ، نظر إلى نفسه في المرآة وقام بعدة تعابير وجه. كيم بوم سو كان ممثلاً يمكنه أن يُغير بين العشرات من التعبيرات بحرية.
سيكون الأمر بخير إذا تنكر كرجل بنفس الطول بينما يرتدي ملابس سميكة ، لكنه سيكون مخيف إذا كان لديه وجه إمرأة بجسد رجل تحت الكتفين. كانت من الواضح قدرة عظيمة ، ولكن بعض الأشياء لا تزال لا يمكن أن تساعد.
“كيف تجرؤ على تدمير 500 سنة من تاريخ سلالة غوريو!”
“هل لديك جدول بعد هذا؟ ”
“هذا يعني أنه إذا كنت أتنكر كممثل هوليوود ، فأنا لايزال لن أملك جسم عضلي.”
في باديء الأمر ، هو يمكنه أن يغير صوته فقط بإستعمال تحوير الصوت. ثم تطور إلى تغيير وجهه بالتمويه. إذن في النهاية ، هل سيكون قادراً على تغيير جسده؟
في باديء الأمر ، هو يمكنه أن يغير صوته فقط بإستعمال تحوير الصوت. ثم تطور إلى تغيير وجهه بالتمويه. إذن في النهاية ، هل سيكون قادراً على تغيير جسده؟
“يبدو أنك أسقطت هذا.”
“سعال… ألن يكون ذلك تحولاً بدلاً من تمويه؟ ستكون جائزة كبرى مثل الرؤية بالأشعة السينية.”
رفع رتبته أعطاه الفرصة لتعزيز مهاراته. لقد بدأ يتساءل كيف ستتغير مهاراته الأخرى. لكنه تحرى أولاً عن المهارة التي اكتسبها هذه المرة.
“أولاً ، أريد أن أعرف إلى متى سيستمر التمويه.”
في حالة تحوير الصوت ، كان لا بأس أن يبقي فمه مغلقاً إذا عاد صوته فجأة إلى طبيعته. ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الحال مع وجهه. إذا إرتكب خطأ ، فهو سيُعتقل فوراً.
سيكون الأمر بخير إذا تنكر كرجل بنفس الطول بينما يرتدي ملابس سميكة ، لكنه سيكون مخيف إذا كان لديه وجه إمرأة بجسد رجل تحت الكتفين. كانت من الواضح قدرة عظيمة ، ولكن بعض الأشياء لا تزال لا يمكن أن تساعد.
تاي هيوك ، الذي كان لديه وجه كيم بوم سو ، نظر إلى نفسه في المرآة وقام بعدة تعابير وجه. كيم بوم سو كان ممثلاً يمكنه أن يُغير بين العشرات من التعبيرات بحرية.
جو هيون هو هز رأسه.
صوت مرؤوسه إهت بالخوف. الأخ الأكبر كان أفضل قاتل في هوا كينغ. ومع ذلك ، كان قاسي وعنيف لذا لم يكن من السهل التعامل معه. لقد أظهر هذا مدى غضب الرئيس بسبب هذه الحادثة.
تاي هيوك تحدث عن سطره الشهير,
“كيف تجرؤ على تدمير 500 سنة من تاريخ سلالة غوريو!”
“ه-هل هو كذلك؟ نعم ، دعنا نذهب.”
جو هيون هو نظر إليها وقال,
يمكنه أن يمثل دراما بالكلام بصوت مختلف.
تاي هيوك عاش في السجن و تعرض لمعلومات لا يعرف عنها الجمهور. واحدة منهم كانت حرب المافيا التي وقعت بعد حوالي عامين.
’التمثيل ممكن.’
“آه ، أنا ذاهب لزيارة نادي مدرستي للمرة الأولى منذ فترة.”
لقد قام ببضع سطور أخرى قبل أن ينظر إلى الوقت. بعد 30 دقيقة ، عاد إلى وجهه الأصلي.
‘هذا هو الحد الآن؟ يجب أن أكون حذراً.’
@
يبدو أن عليه أن يحمل جهاز توقيت ليخبره بالوقت المحدد للتمويه. تالياً ، غير وجهه إلى أشخاص قابلهم مثل يو تشول هو ، بارك سونغ كوانغ ، وتشوي سونغ يول. ثم حاول بعض الوجوه اللطيفة.
“لا-لا أستطيع أن أخبر البيج ماما وزهرة ضوء القمر عن هذا.”
“آن إيون يونغ.”
وكان اختبار الكفاءة كافياً.
لقد حطم تاي هيوك مركز T الطبي منذ حوالي أسبوع. من الواضح أنه كان أحد مواقع الأعمال التي تديرها المافيا الصينية ، ’الثالوث’. وعلاوة على ذلك ، ظهر على التلفزيون تحت اسم الشبح. وقد انتشر الفيديو حول مختلف مواقع البث وتلقى مئات الآلاف من المشاهدات.
مجرم مجهول الهوية ظهر فجأة. وعلى الرغم من أن وسائط الإعلام لا تعرف إلا عن حالة الاتجار ، فقد كان نشطاً لفترة من الوقت من قبل. أول ظهور له كان عندما قبض على فرس النهر للشرطة.
تاي هيوك تحدث عن سطره الشهير,
’من المرجح جداً أن الثالوث مستعدون للحرب.’
جو هيون هو قرر أن يتجول في الحرم الجامعي ليرتب الأشياء المعقدة في رأسه.
تاي هيوك عاش في السجن و تعرض لمعلومات لا يعرف عنها الجمهور. واحدة منهم كانت حرب المافيا التي وقعت بعد حوالي عامين.
مهارة التمويه المكتسبه حديثاً كان لها عيب مميت واحد. تاي هيوك تمتم بينما كان يحدق في وجه كيم بوم سو في المرآة.
الثالوث ، الذي تسلل سراً إلى كوريا ، كان يتمتع بأرباح هائلة. المافيا الروسية والياكوزا اليابانية عبئوا قواتهم لمحاربتهم. وهكذا شن مجرمو ثلاثة بلدان حرباً في كوريا الجنوبية.
لقد ضحكت الأستاذة الأنثى عندما نظرت إلى أفضل تلاميذها.
جو هيون هو قرر أن يتجول في الحرم الجامعي ليرتب الأشياء المعقدة في رأسه.
تاي هيوك حطم أحد أعمال الثالوث ، والذي يمكن اعتباره نقطة بداية الحرب.
’من المرجح جداً أن الثالوث مستعدون للحرب.’
لم يكن يعرف ما تأثير ذلك ، حتى مع معرفة تاي هيوك المستقبلية. ما يسمى بتأثير الفراشة ، نظرية علمية تقول أن فراشة ترفرف بأجنحتها في البرازيل قد تولد اعصاراً في تكساس. بالإضافة إلى أن أفعال تاي هيوك لم تكن على مستوى فراشة ترفرف بأجنحتها ، بل كانت إعصار مدمر. فالنتيجة قد تكون أكثر تدميراً.
“في كلتا الحالتين ، أنا بحاجة إلى إيلاء اهتمام وثيق لحركات الثالوث.”
عندما انتهت كل الفحوصات ، تاي هيوك ارتدى سترته الجلدية وغادر المنزل. قبل كل شيء ، كان عليه أن يفي بوعده مع آن إيون يونغ.
@
جو هيون هو قابل أستاذ علم الجريمة في مدرسته الأم ، جامعة S.
لقد ضحكت الأستاذة الأنثى عندما نظرت إلى أفضل تلاميذها.
“بعد ذلك أود أن أطلب منك أن توجه الطلاب الجدد.”
“ماذا تريد أن تفعل؟ ”
ستنظم جامعة S توجيهاً للمستجدين في منتصف شهر شباط. وتضمن الجدول دعوة الخريجين لإلقاء محاضرة عن مهنتهم ذات الصلة. الشخص الذي سيلمع هذا العام هو جو هيون هو ، المحقق العبقري الذي حل العديد من القضايا.
في باديء الأمر ، هو يمكنه أن يغير صوته فقط بإستعمال تحوير الصوت. ثم تطور إلى تغيير وجهه بالتمويه. إذن في النهاية ، هل سيكون قادراً على تغيير جسده؟
’التمثيل ممكن.’
“لدي الكثير من الوقت.”
جو هيون هو قابل أستاذ علم الجريمة في مدرسته الأم ، جامعة S.
تاي هيوك عاش في السجن و تعرض لمعلومات لا يعرف عنها الجمهور. واحدة منهم كانت حرب المافيا التي وقعت بعد حوالي عامين.
“لكن أليست الشرطة في ضجة بسبب الشبح؟ ”
جو هيون هو هز رأسه.
“أووه… اللعنة!”
“آه… شكراً لك على اليوم. أيها المحقق جو هيون هو.”
“إنها المرة الأولى التي أرى فيها مجرماً مخرباً. عدد لا يحصى من الناس خلعوا ملابسهم بسببه.”
“أليس المحقق جو هيون هو في خطر أيضاً؟ ”
_______________
“قتل سبعة من شعبنا. لا يمكن رده إلا بالدم.”
“ليس سيئاً جداً إذا أنا إستطعت أن ألعب وآكل في المنزل.”
“هذا يعني أنه إذا كنت أتنكر كممثل هوليوود ، فأنا لايزال لن أملك جسم عضلي.”
“كما هو متوقع من مالك المبنى… أفترض أنه يمكنني أن أحصل لك على وظيفة كحارس أمن هنا إذا تقاعدت.”
“يمكننا أن نرى ذلك بالتفصيل؟ ”
“هاها…”
“هل لديك جدول بعد هذا؟ ”
تنهد جو هيون هو.
“عظيم. دعينا نذهب لرؤيته سوية.”
“آه ، أنا ذاهب لزيارة نادي مدرستي للمرة الأولى منذ فترة.”
’التمثيل ممكن.’
البروفيسورة الشابة أومأت برأسها. أرادت أن تتناول وجبة مع تلميذها ، الذي لم تره منذ وقت طويل ، لكن هيون هو لم يدرك هذه الحقيقة. فهمَ سيكولوجية المجرمين لكنه لم يكن يفهم النساء. إذا كان ممكناً ، أرادت أن تعلمه لبضع سنوات أخرى.
“ثم إذهب بعد تناول مشروب. إذا إنتظرت فسيحضرها مساعدي.”
“نعم ، فهمت.”
– مدهش. إذن إختطفوا الأيتام و باعوا أعضائهم؟
بينما كان جو هيون هو ينتظر ، استخدم هاتفه الذكي للبحث عن قضية مركز T الطبي. أما بالنسبة للمصطلحات ذات الصلة ، أكثر من نصفها كان حول المجرم الذي يرتدي قناع الأوبرا ، الشبح. وعلى الرغم من أن المقال قد نشر للتو ، فقد كانت هناك مئات التعليقات بالفعل.
“علينا أن نمسك الشبح حتى لو أحرقنا كوريا في هذه العملية. هذه هي ، لا. إرادة هوا كينغ!”
– مدهش. إذن إختطفوا الأيتام و باعوا أعضائهم؟
“أنا سيو تاي هيوك.”
– من الجيد أن الحثالة قد مات.
– نعم. حتى لو اعتقلتهم الشرطة ، سيُرسلون إلى منازلهم.
– لقد شاهدت فيديو الشبح 20 مرة بالفعل.
تاي هيوك حطم أحد أعمال الثالوث ، والذي يمكن اعتباره نقطة بداية الحرب.
– بالمناسبة ، ألم يبدو صوته بشكل غريب مثل كيم بوم سو؟
– في النهاية ، أليس هو مجرد قاتل؟ لا أفهم لماذا يعتبره الناس بطلاً.
“آن إيون يونغ.”
– هو لم يقتلهم بنفسه لذا كيف هو يكون قاتل؟ إضافة إلى ذلك ، مسكَ المجرمين الذين الشرطة لا تستطيع أن تمسكهم. أليس هذا رائعاً؟
النقاش حول الشبح كان مستمر باستمرار.
“آه… شكراً لك على اليوم. أيها المحقق جو هيون هو.”
تنهد جو هيون هو.
طالب المدرسة الثانوية كان ينظر في الأرجاء بتعبير غير مبال، لكن طالبة المدرسة الثانوية لم تستطع إبقاء عينيها بعيداً عن وجه الرجل.
كانت هزيمة مثالية لدرجة أنه لا يشعر بالاستياء حتى. أجرى تحقيقاً للقبض على الجاني الذي زين شجرة بالجثث. ومع ذلك ، ما كان يعتقد أنه كان قتل تشويه غريب كان في الواقع الاتجار بالأعضاء.
“سعال… ألن يكون ذلك تحولاً بدلاً من تمويه؟ ستكون جائزة كبرى مثل الرؤية بالأشعة السينية.”
في حالة تحوير الصوت ، كان لا بأس أن يبقي فمه مغلقاً إذا عاد صوته فجأة إلى طبيعته. ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الحال مع وجهه. إذا إرتكب خطأ ، فهو سيُعتقل فوراً.
كان قادراً على حل إختفاء ريو ميونغ هوا ، لكن ذلك كان فقط بسبب حواس تشو كانغ سوك. في النهاية ، جو هيون هو لم يفعل شيئاً في هذه القضية.
“ه-هل هو كذلك؟ نعم ، دعنا نذهب.”
“هو… يجب أن أعيد لقب المحقق العبقري.”
“آه ، متى سقط ذلك؟ ”
ظن أنه وضعه بأمان في معطفه.
الثالوث ، الذي تسلل سراً إلى كوريا ، كان يتمتع بأرباح هائلة. المافيا الروسية والياكوزا اليابانية عبئوا قواتهم لمحاربتهم. وهكذا شن مجرمو ثلاثة بلدان حرباً في كوريا الجنوبية.
في ذلك الوقت ، مساعد طرق ودخل مع أكواب القهوة. بعد شربه ، جو هيون هو وقف وقال,
جو هيون هو خدش رأسه.
“يبدو أنك أسقطت هذا.”
“شكراً لك. إذاً سأذهب الآن.”
“آه… شكراً لك على اليوم. أيها المحقق جو هيون هو.”
في حالة تحوير الصوت ، كان لا بأس أن يبقي فمه مغلقاً إذا عاد صوته فجأة إلى طبيعته. ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الحال مع وجهه. إذا إرتكب خطأ ، فهو سيُعتقل فوراً.
“كما يأمر الرئيس!”
عندما انتهت كل الفحوصات ، تاي هيوك ارتدى سترته الجلدية وغادر المنزل. قبل كل شيء ، كان عليه أن يفي بوعده مع آن إيون يونغ.
“لا ، شكراً لموافقتك.”
في تلك اللحظة ، عيون الطالب الذكر ومضت.
جو هيون هو قرر أن يتجول في الحرم الجامعي ليرتب الأشياء المعقدة في رأسه.
جو هيون هو ، الذي كان رأسه يتألم ركل حجراً على الأرض. عندما كان نظر للأعلى ، رأى رجلاً وامرأة بدا أنهما طالبان في المدرسة الثانوية. الرجل كان يرتدي ملابس مدنية لكن المرأة كانت ترتدي زياً رسمياً. ربما كانت رحلة ميدانية إلى الجامعة.
“الشبح…”
مجرم مجهول الهوية ظهر فجأة. وعلى الرغم من أن وسائط الإعلام لا تعرف إلا عن حالة الاتجار ، فقد كان نشطاً لفترة من الوقت من قبل. أول ظهور له كان عندما قبض على فرس النهر للشرطة.
كان من الواضح أيضاً أن الشبح هو من أنقذ جونغ يوري. جو هيون هو قابل جونغ يوري وسألها عما حدث ، لكنها أجابت فقط أنها لا تستطيع التذكر.
تاي هيوك تحدث عن سطره الشهير,
“من الواضح أن هناك شيئاً ما.”
ستنظم جامعة S توجيهاً للمستجدين في منتصف شهر شباط. وتضمن الجدول دعوة الخريجين لإلقاء محاضرة عن مهنتهم ذات الصلة. الشخص الذي سيلمع هذا العام هو جو هيون هو ، المحقق العبقري الذي حل العديد من القضايا.
الشبح كانت لديه قنابل تحتوي على دمار هائل. كان مجرم والذي بالتأكيد كان لابد أن يًعتقل ، لكن مكان وجوده كان مجهول. وفي النهاية ، كان وضع حيث يعاني فيه الموظفون من الطبقة الدنيا فقط.
“أووه… اللعنة!”
لقد قام ببضع سطور أخرى قبل أن ينظر إلى الوقت. بعد 30 دقيقة ، عاد إلى وجهه الأصلي.
مهارة التمويه المكتسبه حديثاً كان لها عيب مميت واحد. تاي هيوك تمتم بينما كان يحدق في وجه كيم بوم سو في المرآة.
@
جو هيون هو ، الذي كان رأسه يتألم ركل حجراً على الأرض. عندما كان نظر للأعلى ، رأى رجلاً وامرأة بدا أنهما طالبان في المدرسة الثانوية. الرجل كان يرتدي ملابس مدنية لكن المرأة كانت ترتدي زياً رسمياً. ربما كانت رحلة ميدانية إلى الجامعة.
رفع رتبته أعطاه الفرصة لتعزيز مهاراته. لقد بدأ يتساءل كيف ستتغير مهاراته الأخرى. لكنه تحرى أولاً عن المهارة التي اكتسبها هذه المرة.
“ت-تاي هيوك. هناك معرض فني. سيتم عرض الروبوتات أيضاً هناك.”
“شكراً لك. إذاً سأذهب الآن.”
“عظيم. دعينا نذهب لرؤيته سوية.”
ستنظم جامعة S توجيهاً للمستجدين في منتصف شهر شباط. وتضمن الجدول دعوة الخريجين لإلقاء محاضرة عن مهنتهم ذات الصلة. الشخص الذي سيلمع هذا العام هو جو هيون هو ، المحقق العبقري الذي حل العديد من القضايا.
البروفيسورة الشابة أومأت برأسها. أرادت أن تتناول وجبة مع تلميذها ، الذي لم تره منذ وقت طويل ، لكن هيون هو لم يدرك هذه الحقيقة. فهمَ سيكولوجية المجرمين لكنه لم يكن يفهم النساء. إذا كان ممكناً ، أرادت أن تعلمه لبضع سنوات أخرى.
“يمكننا أن نرى ذلك بالتفصيل؟ ”
“ه-هل هو كذلك؟ نعم ، دعنا نذهب.”
طالب المدرسة الثانوية كان ينظر في الأرجاء بتعبير غير مبال، لكن طالبة المدرسة الثانوية لم تستطع إبقاء عينيها بعيداً عن وجه الرجل.
في ذلك الوقت ، مساعد طرق ودخل مع أكواب القهوة. بعد شربه ، جو هيون هو وقف وقال,
جو هيون هو ضحك على المنظر. لماذا لم يلاحظ الطالب الذكر عندما كان الأمر واضحاً جداً؟
كان قادراً على حل إختفاء ريو ميونغ هوا ، لكن ذلك كان فقط بسبب حواس تشو كانغ سوك. في النهاية ، جو هيون هو لم يفعل شيئاً في هذه القضية.
في هذه اللحظة ، جو هيون هو وطلاب الثانوية مروا ببعضهم البعض. ثم فقدت الفتاة توازنها وتعثرت. قام جو هيون هو بالوصول لكتفها وأمسكها. كان نفس الشيء مع الطالب الذكر. جو هيون هو وأيادي الطالب تلامست للحظة قصيرة. الفتاة انحنت مع تعبير إعتذار,
“آه… أنا آسفة. أعتقد أنه كان بسبب حجر.”
“هاها ، لا بأس.”
– لقد شاهدت فيديو الشبح 20 مرة بالفعل.
في حالة تحوير الصوت ، كان لا بأس أن يبقي فمه مغلقاً إذا عاد صوته فجأة إلى طبيعته. ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الحال مع وجهه. إذا إرتكب خطأ ، فهو سيُعتقل فوراً.
“المذنب هو هذا اللقيط.”
يبدو أنها لم تكن تنتبه لأقدامها بينما تنظر إلى وجه الرجل
– هو لم يقتلهم بنفسه لذا كيف هو يكون قاتل؟ إضافة إلى ذلك ، مسكَ المجرمين الذين الشرطة لا تستطيع أن تمسكهم. أليس هذا رائعاً؟
“رئيسة الصف. هل تأذيت في أي مكان؟ ”
النقاش حول الشبح كان مستمر باستمرار.
“نعم ، رئيس.”
“آآه. أنا على ما يرام.”
جو هيون هو خدش رأسه.
نظر جو هيون هو إلى الطالب الذكر ، الذي كان يرتدي سترة جلدية. كان مظهراً لا يبدو أنيقاً.
في ذلك الوقت ، قال الرجل شيئاً ما,
“يبدو أنك أسقطت هذا.”
“آه ، متى سقط ذلك؟ ”
“أعتقد أنه سقط عندما اصطدمنا بك للتو. إذن نحن سنذهب.”
– مدهش. إذن إختطفوا الأيتام و باعوا أعضائهم؟
جو هيون هو خدش رأسه.
“كما هو متوقع من مالك المبنى… أفترض أنه يمكنني أن أحصل لك على وظيفة كحارس أمن هنا إذا تقاعدت.”
ظن أنه وضعه بأمان في معطفه.
الشبح كانت لديه قنابل تحتوي على دمار هائل. كان مجرم والذي بالتأكيد كان لابد أن يًعتقل ، لكن مكان وجوده كان مجهول. وفي النهاية ، كان وضع حيث يعاني فيه الموظفون من الطبقة الدنيا فقط.
لقد كان لقب رئيس المنظمة.
“سيكون الأمر سيئاً إذا فقدت هذا. شكرا لإلتقاطه. هل تتجولان في الحرم الجامعي؟ ”
“أعتقد أنه سقط عندما اصطدمنا بك للتو. إذن نحن سنذهب.”
أجابت التلميذة,
جو هيون هو نظر إليها وقال,
مهارة التمويه المكتسبه حديثاً كان لها عيب مميت واحد. تاي هيوك تمتم بينما كان يحدق في وجه كيم بوم سو في المرآة.
“نعم. سوف أحضر السنة القادمة.”
“قتل سبعة من شعبنا. لا يمكن رده إلا بالدم.”
“نحن في يناير، هل نجحت بالفعل؟ أليس هذا رائعاً؟ ”
نظر جو هيون هو إلى الطالب الذكر ، الذي كان يرتدي سترة جلدية. كان مظهراً لا يبدو أنيقاً.
“هيهيهي…”
“لدي الكثير من الوقت.”
“في الحقيقة ، أنا خريج هذه المدرسة. إذا كنت لا تمانع ، هل تريدان مني أن أرشدكما حول الأرجاء؟ ”
“أنا سيو تاي هيوك.”
“المذنب هو هذا اللقيط.”
“هل هو بخير؟ ”
جو هيون هو نظر إليها وقال,
“آآه. أنا على ما يرام.”
“سمعت بالصدفة. هل أردتما الذهاب إلى المعرض الفني؟ أعرف أمين المتحف هناك. إذا ذهبتما معي عندها ستتمكنان من رؤية المزيد.“
في تلك اللحظة ، عيون الطالب الذكر ومضت.
في هذه اللحظة ، جو هيون هو وطلاب الثانوية مروا ببعضهم البعض. ثم فقدت الفتاة توازنها وتعثرت. قام جو هيون هو بالوصول لكتفها وأمسكها. كان نفس الشيء مع الطالب الذكر. جو هيون هو وأيادي الطالب تلامست للحظة قصيرة. الفتاة انحنت مع تعبير إعتذار,
“يمكننا أن نرى ذلك بالتفصيل؟ ”
“لا-لا أستطيع أن أخبر البيج ماما وزهرة ضوء القمر عن هذا.”
“نعم. من المستحيل لمسها ولكن يمكنك النظر إليها مباشرة. فكر في ذلك على أنه ثمن لمحقق شرطة لم يلاحظ أن شارة الشرطة الخاصة به قد سقطت. آه صحيح. أنا جو هيون هو.”
“آن إيون يونغ.”
كان من الواضح أيضاً أن الشبح هو من أنقذ جونغ يوري. جو هيون هو قابل جونغ يوري وسألها عما حدث ، لكنها أجابت فقط أنها لا تستطيع التذكر.
“يمكننا أن نرى ذلك بالتفصيل؟ ”
“أنا سيو تاي هيوك.”
لم يكن يعرف ما تأثير ذلك ، حتى مع معرفة تاي هيوك المستقبلية. ما يسمى بتأثير الفراشة ، نظرية علمية تقول أن فراشة ترفرف بأجنحتها في البرازيل قد تولد اعصاراً في تكساس. بالإضافة إلى أن أفعال تاي هيوك لم تكن على مستوى فراشة ترفرف بأجنحتها ، بل كانت إعصار مدمر. فالنتيجة قد تكون أكثر تدميراً.
الشبح كانت لديه قنابل تحتوي على دمار هائل. كان مجرم والذي بالتأكيد كان لابد أن يًعتقل ، لكن مكان وجوده كان مجهول. وفي النهاية ، كان وضع حيث يعاني فيه الموظفون من الطبقة الدنيا فقط.
الأشخاص الثلاثة الذين تقابلوا بالصدفة قدموا أنفسهم لبعضهم البعض ، لكن إجتماعهم لم يكن مصادفة.
@
رئيس الشاب لـ هوا كينغ ، أحد الفروع الـ12 للثالوث ، استمع إلى التقرير من مرؤوسيه.
الشبح كانت لديه قنابل تحتوي على دمار هائل. كان مجرم والذي بالتأكيد كان لابد أن يًعتقل ، لكن مكان وجوده كان مجهول. وفي النهاية ، كان وضع حيث يعاني فيه الموظفون من الطبقة الدنيا فقط.
“إذن في النهاية ، المكان بأكمله لم ينفجر؟ ”
“نعم ، رئيس.”
“آه ، أنا ذاهب لزيارة نادي مدرستي للمرة الأولى منذ فترة.”
لقد كان لقب رئيس المنظمة.
“المذنب هو هذا اللقيط.”
“عظيم. دعينا نذهب لرؤيته سوية.”
لقد قام ببضع سطور أخرى قبل أن ينظر إلى الوقت. بعد 30 دقيقة ، عاد إلى وجهه الأصلي.
شاهد لي تشنغ فيديو الشبح على حاسوبه المحمول وتمتم. لقد خسر عملاً يكسبه مليارات الدولارات كل عام بسبب وغد غبي. لي تشنغ كان غاضباً.
في ذلك الوقت ، قال الرجل شيئاً ما,
قائد مرؤوسيه سأله,
“أووه… اللعنة!”
“ماذا تريد أن تفعل؟ ”
“قتل سبعة من شعبنا. لا يمكن رده إلا بالدم.”
“علينا أن نمسك الشبح حتى لو أحرقنا كوريا في هذه العملية. هذه هي ، لا. إرادة هوا كينغ!”
“فهمت.”
“لا ، شكراً لموافقتك.”
– لقد شاهدت فيديو الشبح 20 مرة بالفعل.
“سأعطيك شهر. قدم لي رأس الشبح. وهذه المرة ، أحضر الأخ الأكبر.”
“ال-الأخ الأكبر؟ ”
“هذه تغير فقط الوجه؟ ”
لي تشنغ حملق على مرؤوسيه بينما كان يتحدث,
“ال-الأخ الأكبر؟ ”
تابعه انحنى إلى لي تشنغ قبل جمع الأعضاء الآخرين.
“نعم.”
“من الواضح أن هناك شيئاً ما.”
“ل-لكنه…!”
صوت مرؤوسه إهت بالخوف. الأخ الأكبر كان أفضل قاتل في هوا كينغ. ومع ذلك ، كان قاسي وعنيف لذا لم يكن من السهل التعامل معه. لقد أظهر هذا مدى غضب الرئيس بسبب هذه الحادثة.
“المذنب هو هذا اللقيط.”
“علينا أن نمسك الشبح حتى لو أحرقنا كوريا في هذه العملية. هذه هي ، لا. إرادة هوا كينغ!”
جو هيون هو ، الذي كان رأسه يتألم ركل حجراً على الأرض. عندما كان نظر للأعلى ، رأى رجلاً وامرأة بدا أنهما طالبان في المدرسة الثانوية. الرجل كان يرتدي ملابس مدنية لكن المرأة كانت ترتدي زياً رسمياً. ربما كانت رحلة ميدانية إلى الجامعة.
“أولاً ، أريد أن أعرف إلى متى سيستمر التمويه.”
“كما يأمر الرئيس!”
تابعه انحنى إلى لي تشنغ قبل جمع الأعضاء الآخرين.
@
_______________
ترجمة: nilla
@
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
