إشعار مسبق بعاصفة #1
الفصل 96 إشعار مسبق بعاصفة #1
‘السبب الذي جعل المنشأة مجهزة جيداً جداً…’
كنتيجة للقتال ضد الإرهابي ، كان يتم بث الشبح على شاشة التلفزيون كل يوم.
يمكنه أن يبتلعه لوحده بدون أن تلاحظ الحكومة! لم يتخيل أبداً أن ذكرياته المستقبلية ستساعده بهذه الطريقة.
ومن بينهم ، حظيت المقابلات التي أجريت مع الناجين من الهجمات الإرهابية بإهتمام كبير. وعلى الشاشة ، كانت المرأة التي كانت تعاني من إصابات طفيفة نسبياً تفسر الوضع في ذلك الوقت.
“بعض الرجال حاولوا الهجوم على الإرهابي. ظنوا أنه على الرغم من حقيقة أن لديه بندقية ، فإنه لا يزال إنسان ، ويمكن ضربه. عندما فشلوا ، إعتقدتُ حقاً بأنني سأموت.”
مراسل يحمل ميكروفون طلب منها أن تُكمِل
مراسل يحمل ميكروفون طلب منها أن تُكمِل
كنتيجة للقتال ضد الإرهابي ، كان يتم بث الشبح على شاشة التلفزيون كل يوم.
“ثم ظهر هو؟”
“ارغه… ليس هناك وقت لهذا. إسأل الطبيب متى يمكنني أن أخرج. إذا تمكنتُ من الحصول على مقابلة حصرية فسيرتفع شأني… ”
“يا إلهي… أنا آسف. أنا أعمل هنا كطبيب منذ وقت طويل ، لكني لا أستطيع منع فضولي.”
“نعم. لقد خرج من مكان لم يتوقعه الإرهابي أبداً.”
“أنا حقاً سقطت من على درج. إعتقدت بأنك لن تُسألَ ذلك النوع من الشيء هنا.”
المراسل كان يعرف الخطوط العريضة للقضية، لكنه ارتجف وتظاهر بالجهل.
“يا إلهي… أنا آسف. أنا أعمل هنا كطبيب منذ وقت طويل ، لكني لا أستطيع منع فضولي.”
“أنا آسف ولكن لم يكن هناك أي اتصال من الشبح…”
كانغ سوك كان محتاراً. لم يكن جزءاً من قسم الشؤون العامة، فلماذا يرسل شخص ما رسالة إليه؟
“هل كسر السقف؟”
“كلا. كان بين الرهائن. الشخص الذي ظنه الجاني عادياً قام فجأة بسحب قناع الشبح ووضعه على وجهه.”
“اوهو… إذاً هل رأيتِ وجه الشبح؟”
“ماذا تفعل عادة؟”
“اوهو… إذاً هل رأيتِ وجه الشبح؟”
“نعم. لكن لا أعتقد أنه وجهه الأصلي.”
‘السبب الذي جعل المنشأة مجهزة جيداً جداً…’
“ماذا تقصدين؟”
“يا إلهي… أنا آسف. أنا أعمل هنا كطبيب منذ وقت طويل ، لكني لا أستطيع منع فضولي.”
“رسالة؟”
المرأة ترددت للحظة قبل أن تجيب.
الفصل 96 إشعار مسبق بعاصفة #1
“هل كسر السقف؟”
“هذا… كان هناك رجل يئن بجواري، وكان للشبح نفس وجهه. من الواضح أنهم ليسوا توأمين… ربما الشبح لديه القدرة لإخفاء نفسه.”
‘السبب الذي جعل المنشأة مجهزة جيداً جداً…’
“ربما هو مكياج خاص أو شيء من هذا القبيل.”
“أنا لا أعرف. ثم سحب فجأة أنبوب حديدي من مكان ما وبدأ في محاربة الإرهابي.”
“على أية حال ،هل الشبح يعرفني؟ لقد خاطر بحياته من أجل حمايتي.”
“قاتل ذلك الوحش بأنبوب حديدي؟”
“ماذا تفعل عادة؟”
“عندما أكون هنا في الليل ، أعتقد أنني أسمع صوت بكاء الأطفال. ألا تعتقد أن هذا غريب؟”
كانغ سوك إلتقى مع كيم دو شيك. تسائل إذا كيم دو شيك أراده للإتصال بالشبح ثانية.
“نعم.”
تاي هيوك تجاهل جونغ يوي دو ونظر إلى المرآة الكاشفة للشيطان. على أية حال ، محتويات القصة لا يمكن تجاهلها.
“إنه بالتأكيد سلاح مشهور ، لكن استخدامه لمحاربة إرهابي مسلح بمسدسات قوية… يبدو متهوراً قليلاً.”
“اعتقدتُ ذلك أيضاً. مهما كان الشبح عظيم ، إعتقدت بأنه لا يستطيع أن يضرب شخص معه بندقية بأنبوب حديدي. ثم حدث شيء مدهش. الإرهابي أطلق النار على وجه الشبح…. فظهر الدم على وجه مطلق النار.”
تغيير وجهه يمكن أن يفسر بمكياج خاص. ومع ذلك ، ليس فقط نجا من طلق ناري ، لكنه جرحَ الخصم أيضاً؟ كان لغزاً من المستحيل إثباته بالعلم الحديث.
تغيير وجهه يمكن أن يفسر بمكياج خاص. ومع ذلك ، ليس فقط نجا من طلق ناري ، لكنه جرحَ الخصم أيضاً؟ كان لغزاً من المستحيل إثباته بالعلم الحديث.
تغيير وجهه يمكن أن يفسر بمكياج خاص. ومع ذلك ، ليس فقط نجا من طلق ناري ، لكنه جرحَ الخصم أيضاً؟ كان لغزاً من المستحيل إثباته بالعلم الحديث.
المراسل أنهى المقابلة مع بعض الكلمات الأخيرة.
“شكراً لكِ على الكلمات الطيبة في خضم الارتباك. إذن ، دعنا نذهب إلى المراسل الذي سيأخذك داخل البناية حيث الحادثة حدثت. الآن ، هل لنا أن نرى كيف قاتل الشبح الإرهابي؟ إظهر!”
الشاشة انطفأت قبل تغيير المشهد. شين سي هو أطفأ التلفاز من حيث كان مستلقياً على سرير العناية المركزة.
“اللعنة. الشبح جاء لإنقاذي ، لكني لم أستطع مقابلته بشكل صحيح… أنا لست مؤهلا كصحفي.”
كوان جون هيوك ، الذي كان مستلقيا على السرير المجاور ، رفع جسده.
كوان جون هيوك ، الذي كان مستلقيا على السرير المجاور ، رفع جسده.
“يبدو ذلك. كان ليكون مشهد رائع لو كنت هناك.”
“الجيش الياباني القديم… ألم يكن هناك شيء من هذا القبيل؟”
“على أية حال ،هل الشبح يعرفني؟ لقد خاطر بحياته من أجل حمايتي.”
“يا- يا إلهي…”
عُثِر على بعض الذهب الذي خبأه الجيش الياباني ، مما جعل البلاد كلها تصبح صاخبة لفترة من الوقت. وقد أعيد المبلغ كاملاً إلى خزانة الدولة ، ولم يُعطَ المستكشف سوى 50 مليون وون.
كانغ سوك فتحها ببطء وقرأ رسالة بارك سونغ يول.
ها ؟حقاً؟
كوان جون هيوك بالكاد امتنع عن قول تلك الكلمات.
“في الواقع ، لقد مرت 100 سنة منذ بناء هذا المستشفى. كان مقر الجيش الياباني. في القبو ، السجناء يعذبون ويقتلون كل يوم.”
“ارغه… ليس هناك وقت لهذا. إسأل الطبيب متى يمكنني أن أخرج. إذا تمكنتُ من الحصول على مقابلة حصرية فسيرتفع شأني… ”
لم يتغير بالرغم من أنه كاد يموت. كان لا يزال نفسه شين سي هو.
كوان جون هيوك تنهد و تمتم بهدوء,
“يا إلهي… إنه مثل تلطيخ الروث على الحائط. هل يمكنك حقاً القبض على ذلك الرجل؟”
لسوء حظ شين سي هو ، لن يحصل على المقابلة المرغوبة مع الشبح لبعض الوقت.
@
“نعم. بعد أن أصبحت كوريا مستقلة ، هرعوا بعيداً على عجل ، تاركين شيئاً عظيماً مخفياً هنا.”
فُتِح الباب ودخل رجل ذو وجه بغيض. كان الطبيب الرئيسي لـ تاي هيوك ، جونغ يوي دو.
“عندما أفكر في ذلك مرة أخرى ، هذه المهارة هى جنون تام.”
“سأبقى هنا لفترة على أية حال… هل أبدأ بالبحث عن خريطة الكنز؟”
ممرضة مع تعبير فظ نظرت للضمادة الملفوفة حول رأس تاي هيوك. ثم جونغ يوي دو سأل بعيون مشرقة.
تاي هيوك كان مستلقياً على السرير وينظر إلى المرآة الكاشفة للشيطان. لم يكن على علم بسبب التخدير، لكنه عانى من إصابات خطيرة. حتى لو كان الضرر قد انخفض بمقدار النصف ، كان لا يزال يُطلق عليه النار من مسافة قريبة. عظام كتفه مكسورة وعضلاته تمزقت.
المشكلة كانت رأسه. بعد الأشعة السينية ، قال الطبيب أنه كان من المدهش أنه لا يزال على قيد الحياة. تذكر تاي هيوك الوضع في ذلك الوقت و ارتجف.
المرأة ترددت للحظة قبل أن تجيب.
“لقد أُصِبتُ بالتأكيد في رأسي… لولا المهارة فلقد كنت سأركب القطار السريع إلى الجحيم.”
قال الطبيب أن جمجمته كانت متصدعة وأن العصب البصري صُدِم. وفي الوقت الحاضر ، هناك حاجة إلى مزيد من العلاج الطبي. مجرد الاستلقاء ساكناً سيسبب له الدوار والغثيان. عندما أغلق عينيه ، كان يرى شيئاً مثل الأضواء الساطعة. لفترة من الوقت ، شعر وكأنه كان يعامل كفأر ميت.
المستشفى الذي كان يستريح فيه تاي هيوك لم يكن لديه أي علامات. كان مكاناً للمجرمين الذين لا يستطيعون الذهاب إلى المستشفى المناسب ، أو أولئك الذين يحتاجون علاجاً غير قانوني. المنشأة كانت بشكل غير متوقع أنيقة جداً. على الرغم من عدم وجود علامات ، كان أفضل من مستشفى مجاور عام.
“قلت أنك سقطت من على درج ، صحيح؟ لم يُطلَق عليك النار بمسدس؟”
ها ؟حقاً؟
“سيو تاي هيوك. حان وقت فحصك المنتظم.”
فُتِح الباب ودخل رجل ذو وجه بغيض. كان الطبيب الرئيسي لـ تاي هيوك ، جونغ يوي دو.
الرسالة تضمنت كلمات كانغ سوك لا يمكن أبداً أن يتخيلها.
“هل هناك مكان معين تشعر فيه بالألم؟”
“عندما أفكر في ذلك مرة أخرى ، هذه المهارة هى جنون تام.”
ممرضة مع تعبير فظ نظرت للضمادة الملفوفة حول رأس تاي هيوك. ثم جونغ يوي دو سأل بعيون مشرقة.
“اوهو… إذاً هل رأيتِ وجه الشبح؟”
كان من حسن الحظ حقاً. جونغ يوي دو قام ببعض النكات قبل مغادرة الغرفة.
المستشفى الذي كان يستريح فيه تاي هيوك لم يكن لديه أي علامات. كان مكاناً للمجرمين الذين لا يستطيعون الذهاب إلى المستشفى المناسب ، أو أولئك الذين يحتاجون علاجاً غير قانوني. المنشأة كانت بشكل غير متوقع أنيقة جداً. على الرغم من عدم وجود علامات ، كان أفضل من مستشفى مجاور عام.
كانغ سوك تأوه.
“قلت أنك سقطت من على درج ، صحيح؟ لم يُطلَق عليك النار بمسدس؟”
ترجمة: محمد اسماعيل
تاي هيوك رد بإبتسامة.
“أنا حقاً سقطت من على درج. إعتقدت بأنك لن تُسألَ ذلك النوع من الشيء هنا.”
“اوهو… إذاً هل رأيتِ وجه الشبح؟”
“يا إلهي… أنا آسف. أنا أعمل هنا كطبيب منذ وقت طويل ، لكني لا أستطيع منع فضولي.”
كوان جون هيوك ، الذي كان مستلقيا على السرير المجاور ، رفع جسده.
“آه ، أيها المحقق تشو.”
“ماذا تفعل عادة؟”
“هذا صحيح. بارك سونغ يول أرسلها.”
“آه ، أنا متخصص في الإجهاض.”
“سعال… ”
‘السبب الذي جعل المنشأة مجهزة جيداً جداً…’
كان من السهل بشكل مفاجئ العثور على أطباء غير مرخصين في كوريا الجنوبية. معظمهم قاموا بعملية تجميل بسيطة أو عمليات إجهاض. في كوريا الجنوبية ، إجراء الإجهاض كان إجراء غير قانوني ، لذلك كان مطلوب طبيب غير مرخص لذلك.
ربما يجد دليلاً في قصة جونغ يوي دو.
‘السبب الذي جعل المنشأة مجهزة جيداً جداً…’
“ذهب…!”
ربما يجد دليلاً في قصة جونغ يوي دو.
جونغ يوي دو كان طبيب ثرثار حقاً ، ولهذا لم يكن تاي هيوك بحاجة لأن يسأل عن أي شيء.
“لا بأس حتى 10 أسابيع. يبدأ الجنين بالإنتفاخ بينما تبدأ الذراعين والساقين في التكوين ، وبعد 25 أسبوعاً ، أشعر تقريباً أنني أقتل شخصاً بدلاً من القيام بالإجهاض. اه صحيح ، مستشفانا سيقوم بالإجهاض حتى 36 أسبوعاً. إذا كنت تعرف أي شخص يحتاج ذلك فيرجى الاتصال بي.”
“خريطة كنز لم يجدها أحد. أليس هذا رائعاً؟”
على أي حال ، لن تكون هناك أضرار. قال جونغ يوي دو أنه فتش هذه المنطقة لكنه لم يجده. من الواضح أنه خاب أمله. ربما كان هذا السبب في أنه أخبر مرضاه بالقصة.
ابتسم جونغ يوي دو وسحب بطاقة عمل. تاي هيوك تقبل الأمر بضحكة.
’36 أسبوعاً تقريباً جريمة قتل.”
لم يتغير بالرغم من أنه كاد يموت. كان لا يزال نفسه شين سي هو.
ربما هذا الطبيب قتل أناس أكثر من القاتل الذي قاتله قبل أسبوع. وبما أن العلاج الطبي سيستغرق بعض الوقت ، واصل جونغ يوي دو الحديث.
جونغ يوي دو كان طبيب ثرثار حقاً ، ولهذا لم يكن تاي هيوك بحاجة لأن يسأل عن أي شيء.
“عندما أكون هنا في الليل ، أعتقد أنني أسمع صوت بكاء الأطفال. ألا تعتقد أن هذا غريب؟”
مراسل يحمل ميكروفون طلب منها أن تُكمِل
“نعم. بعد أن أصبحت كوريا مستقلة ، هرعوا بعيداً على عجل ، تاركين شيئاً عظيماً مخفياً هنا.”
“……”
تاي هيوك تجاهل جونغ يوي دو ونظر إلى المرآة الكاشفة للشيطان. على أية حال ، محتويات القصة لا يمكن تجاهلها.
“نعم. بعد أن أصبحت كوريا مستقلة ، هرعوا بعيداً على عجل ، تاركين شيئاً عظيماً مخفياً هنا.”
“في الواقع ، لقد مرت 100 سنة منذ بناء هذا المستشفى. كان مقر الجيش الياباني. في القبو ، السجناء يعذبون ويقتلون كل يوم.”
“ماذا تقصدين؟”
ترجمة: محمد اسماعيل
“… اليابانيين؟”
“سيو تاي هيوك. حان وقت فحصك المنتظم.”
“نعم. بعد أن أصبحت كوريا مستقلة ، هرعوا بعيداً على عجل ، تاركين شيئاً عظيماً مخفياً هنا.”
قد تُعتبر كقصة أشباح رويت عن مبنى قديم ، لكن تاي هيوك سمع هذا في مكان ما. من الواضح أنها ذكرى من المستقبل…
ربما يجد دليلاً في قصة جونغ يوي دو.
تاي هيوك وضع المرآة بعيداً و ركز على كلمات الطبيب.
كان من حسن الحظ حقاً. جونغ يوي دو قام ببعض النكات قبل مغادرة الغرفة.
“ما هو المخفي؟”
“قلت أنك سقطت من على درج ، صحيح؟ لم يُطلَق عليك النار بمسدس؟”
“هذا ما أعنيه. جمع اليابانيون الذهب في كوريا الجنوبية وحولوه إلى سبائك ذهب. ثم دفنوهم في مكان ما… هذا المكان…”
بالتأكيد الذهب لم يكن هنا؟ تاي هيوك ابتلع لعابه. عند النظر في الجيش الياباني ، ذلك الذهب سيكون يساوي عشرات المليارات من الوون.
“ذهب…!”
“أووه!”
كانغ سوك فتحها ببطء وقرأ رسالة بارك سونغ يول.
“… خمنت أن هناك أدلة تقود إلى الموقع الخفي، لذا استأجرت أناساً وبحثت في كل مكان. لكن يبدو أنني خدعت ُ من قبل الشخص الذي باعني المبنى, هاهاها!”
“اعتقدتُ ذلك أيضاً. مهما كان الشبح عظيم ، إعتقدت بأنه لا يستطيع أن يضرب شخص معه بندقية بأنبوب حديدي. ثم حدث شيء مدهش. الإرهابي أطلق النار على وجه الشبح…. فظهر الدم على وجه مطلق النار.”
بالتأكيد الذهب لم يكن هنا؟ تاي هيوك ابتلع لعابه. عند النظر في الجيش الياباني ، ذلك الذهب سيكون يساوي عشرات المليارات من الوون.
تاي هيوك كان مستلقياً على السرير وينظر إلى المرآة الكاشفة للشيطان. لم يكن على علم بسبب التخدير، لكنه عانى من إصابات خطيرة. حتى لو كان الضرر قد انخفض بمقدار النصف ، كان لا يزال يُطلق عليه النار من مسافة قريبة. عظام كتفه مكسورة وعضلاته تمزقت.
“حسناً ، إنها قصة أشباح شائعة. على أية حال ، هذا كان مثير.”
“هل هذا صحيح؟”
جونغ يوي دو أنهى فحص تاي هيوك وشرح النتائج بإبتسامة.
“هل أكلت أي جينسنغ بري؟ العظام قد عُولِجت تقريباً. أعتقد أنه يمكن تسريحك خلال أسبوعين.”
كل يوم كان كسول جداً لدرجة أن حياة المستشفى بدت ممتعة جداً.
“أنا أفضل من الجينسنغ البري. لا يمكنني الموت بهذه السهولة.”
“في الواقع ، لقد مرت 100 سنة منذ بناء هذا المستشفى. كان مقر الجيش الياباني. في القبو ، السجناء يعذبون ويقتلون كل يوم.”
“على أي حال ، لديك مرونة كبيرة.”
سيو تاي هيوك لديه ذكريات عن المستقبل. كان هناك بالتأكيد شيء حول الجيش الياباني في ذلك.
“آه ، أيها المحقق تشو.”
“ارغه… ليس هناك وقت لهذا. إسأل الطبيب متى يمكنني أن أخرج. إذا تمكنتُ من الحصول على مقابلة حصرية فسيرتفع شأني… ”
كان من حسن الحظ حقاً. جونغ يوي دو قام ببعض النكات قبل مغادرة الغرفة.
أول مجرم شنيع قبض كانغ سوك عليه. حُكِم عليه بالسجن لمدة 15 عاماً لقتله امرأة بوحشية في الأربعينات من عمرها.
تاي هيوك تُرِك لوحده للتفكير بهدوء مع تعبير جدي جداً. سيكون لطيفاً لو كانت قصة يمكن تجاهلها. اليابانيون يهربون بدون كنزهم. تركوا أدلة خلفهم إلى حيث دفن.
“هل كان بعد سنتين؟”
يمكنه أن يبتلعه لوحده بدون أن تلاحظ الحكومة! لم يتخيل أبداً أن ذكرياته المستقبلية ستساعده بهذه الطريقة.
“الجيش الياباني القديم… ألم يكن هناك شيء من هذا القبيل؟”
“هل كان بعد سنتين؟”
“سعال… ”
سيو تاي هيوك لديه ذكريات عن المستقبل. كان هناك بالتأكيد شيء حول الجيش الياباني في ذلك.
“ثم ظهر هو؟”
“هل كان بعد سنتين؟”
“لا بأس حتى 10 أسابيع. يبدأ الجنين بالإنتفاخ بينما تبدأ الذراعين والساقين في التكوين ، وبعد 25 أسبوعاً ، أشعر تقريباً أنني أقتل شخصاً بدلاً من القيام بالإجهاض. اه صحيح ، مستشفانا سيقوم بالإجهاض حتى 36 أسبوعاً. إذا كنت تعرف أي شخص يحتاج ذلك فيرجى الاتصال بي.”
عُثِر على بعض الذهب الذي خبأه الجيش الياباني ، مما جعل البلاد كلها تصبح صاخبة لفترة من الوقت. وقد أعيد المبلغ كاملاً إلى خزانة الدولة ، ولم يُعطَ المستكشف سوى 50 مليون وون.
“لقد نسيت المكان الذي تم اكتشافه فيه…”
إذا كانت قصة جونغ يوي دو صحيحة… ربما تاي هيوك قد يجد شيئاً ضخماً.
المراسل كان يعرف الخطوط العريضة للقضية، لكنه ارتجف وتظاهر بالجهل.
ربما هذا الطبيب قتل أناس أكثر من القاتل الذي قاتله قبل أسبوع. وبما أن العلاج الطبي سيستغرق بعض الوقت ، واصل جونغ يوي دو الحديث.
“ألم يُعطَ المكتشف الأصلي فقط مبلغ زهيد؟ لكن لو كنت أنا من سيجده…”
“يبدو أنك ستصاب بانهيار عصبي. أنا آسف ولكن هذه المرة ليست بسبب الشبح. جاءت رسالة لك.”
“آه ، أيها المحقق تشو.”
يمكنه أن يبتلعه لوحده بدون أن تلاحظ الحكومة! لم يتخيل أبداً أن ذكرياته المستقبلية ستساعده بهذه الطريقة.
جونغ يوي دو أنهى فحص تاي هيوك وشرح النتائج بإبتسامة.
“أنا آسف ولكن لم يكن هناك أي اتصال من الشبح…”
“سأبقى هنا لفترة على أية حال… هل أبدأ بالبحث عن خريطة الكنز؟”
قيل إن الذهب أُكتشِف بالصدفة عندما تم تجديد المبنى. إذا كان الأمر كذلك ، فإن الدليل كان مخفياً في مكان بلا ضوء.
“هذا صحيح. بارك سونغ يول أرسلها.”
“نعم. لكن لا أعتقد أنه وجهه الأصلي.”
“خريطة كنز لم يجدها أحد. أليس هذا رائعاً؟”
“آه ، أنا متخصص في الإجهاض.”
عيون تاي هيوك أشرقت.
“هل هي قضية؟”
“أنا أفضل من الجينسنغ البري. لا يمكنني الموت بهذه السهولة.”
@
على أي حال ، لن تكون هناك أضرار. قال جونغ يوي دو أنه فتش هذه المنطقة لكنه لم يجده. من الواضح أنه خاب أمله. ربما كان هذا السبب في أنه أخبر مرضاه بالقصة.
“اللعنة. الشبح جاء لإنقاذي ، لكني لم أستطع مقابلته بشكل صحيح… أنا لست مؤهلا كصحفي.”
لكن تاي هيوك لديه مهارات الجريمة.
الفصل 96 إشعار مسبق بعاصفة #1
“رسالة؟”
“في هذه الحالة ، يمكنني أن أستعمل مهارة التجسس.”
“هل هي قضية؟”
مراسل يحمل ميكروفون طلب منها أن تُكمِل
كل يوم كان كسول جداً لدرجة أن حياة المستشفى بدت ممتعة جداً.
“أنا حقاً سقطت من على درج. إعتقدت بأنك لن تُسألَ ذلك النوع من الشيء هنا.”
@
“رسالة؟”
“هذا صحيح. بارك سونغ يول أرسلها.”
كانغ سوك إلتقى مع كيم دو شيك. تسائل إذا كيم دو شيك أراده للإتصال بالشبح ثانية.
“يا إلهي. الآن أحلم بقناع شبحي كل ليلة… أليس هذا فظيع؟”
“أنا حقاً سقطت من على درج. إعتقدت بأنك لن تُسألَ ذلك النوع من الشيء هنا.”
منذ الحرب ضد الإرهابي ، ازداد الضغط من القيادات العليا للقبض على الشبح ، لكنهم لم يتمكنوا من القيام بذلك.
بالتأكيد الذهب لم يكن هنا؟ تاي هيوك ابتلع لعابه. عند النظر في الجيش الياباني ، ذلك الذهب سيكون يساوي عشرات المليارات من الوون.
“آه ، أيها المحقق تشو.”
“ربما هو مكياج خاص أو شيء من هذا القبيل.”
“أنا آسف ولكن لم يكن هناك أي اتصال من الشبح…”
لم يتغير بالرغم من أنه كاد يموت. كان لا يزال نفسه شين سي هو.
تاي هيوك كان مستلقياً على السرير وينظر إلى المرآة الكاشفة للشيطان. لم يكن على علم بسبب التخدير، لكنه عانى من إصابات خطيرة. حتى لو كان الضرر قد انخفض بمقدار النصف ، كان لا يزال يُطلق عليه النار من مسافة قريبة. عظام كتفه مكسورة وعضلاته تمزقت.
“يبدو أنك ستصاب بانهيار عصبي. أنا آسف ولكن هذه المرة ليست بسبب الشبح. جاءت رسالة لك.”
“يبدو ذلك. كان ليكون مشهد رائع لو كنت هناك.”
“أنا حقاً سقطت من على درج. إعتقدت بأنك لن تُسألَ ذلك النوع من الشيء هنا.”
“عندما أفكر في ذلك مرة أخرى ، هذه المهارة هى جنون تام.”
“رسالة؟”
“في الواقع ، لقد مرت 100 سنة منذ بناء هذا المستشفى. كان مقر الجيش الياباني. في القبو ، السجناء يعذبون ويقتلون كل يوم.”
“كلا. كان بين الرهائن. الشخص الذي ظنه الجاني عادياً قام فجأة بسحب قناع الشبح ووضعه على وجهه.”
“آه ، أيها المحقق تشو.”
كانغ سوك كان محتاراً. لم يكن جزءاً من قسم الشؤون العامة، فلماذا يرسل شخص ما رسالة إليه؟
“هذا صحيح. بارك سونغ يول أرسلها.”
“آه ، أيها المحقق تشو.”
“بعض الرجال حاولوا الهجوم على الإرهابي. ظنوا أنه على الرغم من حقيقة أن لديه بندقية ، فإنه لا يزال إنسان ، ويمكن ضربه. عندما فشلوا ، إعتقدتُ حقاً بأنني سأموت.”
“… بارك سونغ يول.”
كانغ سوك تأوه.
“خريطة كنز لم يجدها أحد. أليس هذا رائعاً؟”
أول مجرم شنيع قبض كانغ سوك عليه. حُكِم عليه بالسجن لمدة 15 عاماً لقتله امرأة بوحشية في الأربعينات من عمرها.
على أي حال ، لن تكون هناك أضرار. قال جونغ يوي دو أنه فتش هذه المنطقة لكنه لم يجده. من الواضح أنه خاب أمله. ربما كان هذا السبب في أنه أخبر مرضاه بالقصة.
@
“إقرأه أولاً. إذا كانت المحتويات صحيحة… أنت الشخص الأكثر معرفة مع بارك سونغ يول. أردت أن أسمع رأيك.”
“هل هي قضية؟”
“فقط اقرأه.”
“نعم. لقد خرج من مكان لم يتوقعه الإرهابي أبداً.”
كان من السهل بشكل مفاجئ العثور على أطباء غير مرخصين في كوريا الجنوبية. معظمهم قاموا بعملية تجميل بسيطة أو عمليات إجهاض. في كوريا الجنوبية ، إجراء الإجهاض كان إجراء غير قانوني ، لذلك كان مطلوب طبيب غير مرخص لذلك.
“فهمت.”
“شكراً لكِ على الكلمات الطيبة في خضم الارتباك. إذن ، دعنا نذهب إلى المراسل الذي سيأخذك داخل البناية حيث الحادثة حدثت. الآن ، هل لنا أن نرى كيف قاتل الشبح الإرهابي؟ إظهر!”
كانغ سوك فتحها ببطء وقرأ رسالة بارك سونغ يول.
ربما يجد دليلاً في قصة جونغ يوي دو.
“لا بأس حتى 10 أسابيع. يبدأ الجنين بالإنتفاخ بينما تبدأ الذراعين والساقين في التكوين ، وبعد 25 أسبوعاً ، أشعر تقريباً أنني أقتل شخصاً بدلاً من القيام بالإجهاض. اه صحيح ، مستشفانا سيقوم بالإجهاض حتى 36 أسبوعاً. إذا كنت تعرف أي شخص يحتاج ذلك فيرجى الاتصال بي.”
“يا- يا إلهي…”
“أووه!”
الرسالة تضمنت كلمات كانغ سوك لا يمكن أبداً أن يتخيلها.
كانغ سوك كان محتاراً. لم يكن جزءاً من قسم الشؤون العامة، فلماذا يرسل شخص ما رسالة إليه؟
ترجمة: محمد اسماعيل
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
