نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إله الجريمة 98

إشعار مسبق بعاصفة #3

إشعار مسبق بعاصفة #3

الفصل 98 إشعار مسبق بعاصفة #3

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد بضعة أيام ، كانت ليلة السبت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنت لا تعرف كيف تتعامل مع السجناء حتى الآن. أيام الزيارة مثل المهرجانات بالنسبة لهم. يحصلون على حمام صباحي ويستطيعون إرتداء ملابس أنيقة لا يرتدونها عادة. في عيونهم ، الناس في العالم… آه ، أنا آسف. سأصححه إلى العالم الخارجي. على أية حال ، كل شيء سيكون نفسه. لذا لماذا لا تذهب وتجعلهم ينتظرون؟ عندها ستكون قادراً على سماع ما تريد منهم. أعتقد أنهم أناس رائعون.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

منذ عطلة نهاية الأسبوع ، تم تقليل عدد الحراس. الليلة كان سيلقي نظرة على الطابق الأول، وكان سينظر إلى القبو ليلة الأحد.

 

 

 

 

“إذن سيكون من الجيد رؤيته بعد فترة طويلة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك أكد جدول عمل الحراس مقدماً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“سيكون مزعجاً لو تنكرت كحارس ثم سببت ضجة مع شبيهي.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ومن أجل منع هذا ، سجل وجوه وأصوات أربعة حراس أمن في المرآة الكاشفة للشيطان. لحسن الحظ ، كان قادراً على الحصول على ملابسهم من غرفة الغسيل. وكان هذا النوع من الأماكن حيث أحضر الموظفون ملابسهم الرسمية قبل مغادرتهم العمل. لن يلاحظ أحد أن حارس أمن آخر كان يعمل خلال عطلة نهاية الأسبوع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك أعاد ورق الحائط وخرج بهدوء. لقد حان الوقت للحراس للقيام بجولتهم مرة أخرى.

 

“أيها المحققان ، لقد أتيتما.”

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت الساعة 11 مساء يوم السبت. دوريات الممرضات توقفت عند الغسق لذا تاي هيوك نهض من السرير. أخذ زي الحارس الذي كان مخفي تحت المنضدة. لقد اختار تمويهاً لن يتفاجأ الناس برؤيته يتجول في الأرجاء ، لذا كان الحارس مثالياً. لم يكن هناك أي ملحق ، مثل عصا الأمن أو المفتاح ، ولكن إذا سأله شخص ما فإنه يمكن أن يقول فقط أنه نسي ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لقد عملت كحارس في الماضي ، لذا أليس هذا هو التنكر المثالي؟”

 

 

 

 

“لقد عملت كحارس في الماضي ، لذا أليس هذا هو التنكر المثالي؟”

 

“هاه؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

إن حراس الأمن يقومون بدوريات من مكان قليل الأهمية إلى مكان بالغ الأهمية. إذا فهم تحركاتهم ، فإنه سيعرف تقريباً أين كانوا. بالطبع ، يمكنه أن يتجاهل مثل هذه الأشياء ويتحرك بالأرجاء كما يتمنى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، كان هذا مستشفى في الزقاق الخلفي حيث أجريت عمليات غير قانونية. وكان الإنضباط أكثر صرامة مقارنة بالأماكن العادية. ما عدا ذلك ، فلن يكون خاضع للسيطرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد استخدم ذكريات المستقبل ليستوعب طريق دوريات الحراس. تاي هيوك نظر إلى المخطط المرسوم مسبقاً. كانت هناك العديد من المناطق المعلمة(وضع علامة)بالأضواء ، كل الأماكن مع الكاميرات أو المناطق التي تحتاج إلى مفتاح للدخول والخروج.

 

 

 

 

 

 

“ربما ليست هناك فقط أدلة على كنز مخفي.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لا يهم كم أنظر إليه ، الطابق الأرضي صعب. هناك الكثير من كاميرات المراقبة المثبتة قرب الغرفة السرية. وعلاوة على ذلك، فإن عدد حراس الأمن الذين يقومون بدوريات في تلك المنطقة ضعفي المناطق الأخرى. هذا يعني أن المستشفى يعتقد أيضاً أنهم مهمين.”

 

 

كانغ سوك تأوه كما تذكر يو تشول هو. قد حدثت هذه القضية قبل أكثر من ستة أشهر. يو تشول هو كانت عليه جائزة عالية بعد الهروب وكانغ سوك قابل طالب غريب أثناء العملية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

آمر السجن ابتسم ورحب بـ كانغ سوك و هيون هو. الضابط الذي قادهم إلى الباب انحنى.

 

 

قال جونغ يوي دو بوضوح أنه لم يجد أي آثار لليابانيين هنا ، لكن لماذا كان بحاجة لتركيب الكثير من المعدات بالقرب من تلك المنطقة؟ لقد كان تناقضاً حرفياً.

 

 

 

 

 

 

‘لن تعرف إن كان قاطع طريق يقيم وليمة في الغرفة المجاورة.’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هذا يعني أنه يخفي شيئاً ما.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ربما يحصل على دليل لجريمة.

 

 

 

 

“شيء من هذا القبيل. أيضاً ، الجو مهم في الإستجواب. يمكنني معرفة ما إذا كانت كذبة أم حقيقة مبنية على الهواء الذي يتنفسه على جلدي.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنا لم أحصل على أي مهارات جريمة مؤخراً. هوهوهو.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك هرب بهدوء من غرفته وعمل كحارس يقوم بدورية. الممرضة المناوبة كانت تغفو على المكتب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لقد عملتِ بجد.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك كان قادراً على عبور الممرضة بأمان ودخول المستودع. المخطط أظهر أن الغرفة السرية كانت في زاوية ما. الحجم لم يكن كبيراً جداً لذا كان ضيقاً مع رجلين بالغين. لكنه كان مثالياً لإخفاء شيء ما. تاي هيوك اخترق الجدار بينما كان يستمع بعناية ، ثم كشف ردة فعل مختلفة.

 

منذ عطلة نهاية الأسبوع ، تم تقليل عدد الحراس. الليلة كان سيلقي نظرة على الطابق الأول، وكان سينظر إلى القبو ليلة الأحد.

 

 

 

 

 

“اووه… هذا الاسم يبدو مألوفاً.”

الممرضة إلتفت و لمحت تاي هيوك.

 

 

 

 

 

 

‘جراحة غير قانونية؟! يبدو أنها مهارة غامضة…’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هذه البيانات الحساسة ليست مخزنة في شكل رقمي.”

 

 

“هفف… إعمل بجد الآن. هل يمكنك الذهاب إلى غرفة المرجل ورفع درجة حرارة المدفأة؟ الجو بارد قليلاً.”

 

 

 

 

كان عليهم الذهاب إلى سجن التنين الأزرق سيئ السمعة ومعرفة ما إذا كان ما كان يقوله صحيحاً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“مفهوم.”

 

 

 

 

تاي هيوك فتح الباب بحذر. كانت هناك العديد من الوثائق التي لم يكن هناك غبار عليها. سحب البعض وقرأهم. كان يستطيع أن يفهم بدون الحاجة لتفقد أي كتب. تضمن التقرير معلومات موجزة عن الأشخاص الذين خضعوا لعملية جراحية. كانت هناك أيضاً علامات على شراء وبيع شيء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لكن لا يوجد لغز لا يمكننا أنا و سنباي حله.”

 

 

 

“… بارك سونغ يول.”

بدأت رأس الممرضة ترتجف مثل البندول مرة أخرى عندما غفَت. لم تستطع أن تتخيل أن حارس الأمن الذي كانت تتحدث معه كان مزيفاً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إذن أنت تقول لنا للذهاب في وقت متأخر عن قصد؟”

 

تاي هيوك فتح الباب بحذر. كانت هناك العديد من الوثائق التي لم يكن هناك غبار عليها. سحب البعض وقرأهم. كان يستطيع أن يفهم بدون الحاجة لتفقد أي كتب. تضمن التقرير معلومات موجزة عن الأشخاص الذين خضعوا لعملية جراحية. كانت هناك أيضاً علامات على شراء وبيع شيء.

 

 

 

 

‘لن تعرف إن كان قاطع طريق يقيم وليمة في الغرفة المجاورة.’

كان عليهم الذهاب إلى سجن التنين الأزرق سيئ السمعة ومعرفة ما إذا كان ما كان يقوله صحيحاً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك كان قادراً على عبور الممرضة بأمان ودخول المستودع. المخطط أظهر أن الغرفة السرية كانت في زاوية ما. الحجم لم يكن كبيراً جداً لذا كان ضيقاً مع رجلين بالغين. لكنه كان مثالياً لإخفاء شيء ما. تاي هيوك اخترق الجدار بينما كان يستمع بعناية ، ثم كشف ردة فعل مختلفة.

 

 

 

 

“لدي بعض أوراق الشاي الجيدة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“حسنا. ها هو ذا.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد وصوله إلى منطقة معينة ، سمع صوتاً غير حاد ، كما لو أنه كان يضرب صفيحة حديدية. تاي هيوك أخذ سكيناً وقشر بعناية جزء من ورق الحائط. تم الكشف عن خزانة فولاذية كبيرة من خلال الألواح الخشبية. لمس السطح ، لكنه لم يبدو بذلك القِدَم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هممم…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لا يهم كم أنظر إليه ، الطابق الأرضي صعب. هناك الكثير من كاميرات المراقبة المثبتة قرب الغرفة السرية. وعلاوة على ذلك، فإن عدد حراس الأمن الذين يقومون بدوريات في تلك المنطقة ضعفي المناطق الأخرى. هذا يعني أن المستشفى يعتقد أيضاً أنهم مهمين.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك فتح الباب بحذر. كانت هناك العديد من الوثائق التي لم يكن هناك غبار عليها. سحب البعض وقرأهم. كان يستطيع أن يفهم بدون الحاجة لتفقد أي كتب. تضمن التقرير معلومات موجزة عن الأشخاص الذين خضعوا لعملية جراحية. كانت هناك أيضاً علامات على شراء وبيع شيء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هذه البيانات الحساسة ليست مخزنة في شكل رقمي.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما قلَّب الأوراق ، بدأت المرآة الكاشفة للشيطان بالرنين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هممم…”

 

 

 

 

 

 

 

 

[مهارة الجريمة: تم تعلم جراحة غير قانونية.]

“لقد كنت مشغولاً جداً منذ ذلك الحين.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنت لا تعرف كيف تتعامل مع السجناء حتى الآن. أيام الزيارة مثل المهرجانات بالنسبة لهم. يحصلون على حمام صباحي ويستطيعون إرتداء ملابس أنيقة لا يرتدونها عادة. في عيونهم ، الناس في العالم… آه ، أنا آسف. سأصححه إلى العالم الخارجي. على أية حال ، كل شيء سيكون نفسه. لذا لماذا لا تذهب وتجعلهم ينتظرون؟ عندها ستكون قادراً على سماع ما تريد منهم. أعتقد أنهم أناس رائعون.”

 

 

 

 

 

 

– عدة عمليات جراحية يمكن القيام بها.

“ربما ليست هناك فقط أدلة على كنز مخفي.”

 

 

 

 

 

‘جراحة غير قانونية؟! يبدو أنها مهارة غامضة…’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

– مع ذلك ، العلاج غير ممكن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

– المعايير لتعلمها بشكل كامل لم يتم الوفاء بها حتى الآن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

‘جراحة غير قانونية؟! يبدو أنها مهارة غامضة…’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إذن سيكون من الجيد رؤيته بعد فترة طويلة.”

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك أوقف تقليب الأوراق. حقيقة أن المرآة الكاشفة للشيطان استجابت يعني أن هناك شيء على الصفحة التي مر بها للتو. كان قادراً على العثور عليه دون أي صعوبة.

 

 

 

 

كانغ سوك ذهب لرؤية بارك سونغ يول بعد أن قضى وقتاً معتدلاً في شرب الشاي وتناول الحلويات. الضابط حذرهم قبل دخولهم الغرفة,

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

‘عشرون دفعة من تسعة ملايين وون… ما هذا؟’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يتمكن من معرفة ما كان عليه فقط من خلال ما كُتِب. غير أنه كان من المؤكد أن هذا يرتبط بجريمة. حالما يحصل تاي هيوك على ما يريد ، سيهرب من هنا بهدوء قدر الإمكان.

 

 

قال جونغ يوي دو بوضوح أنه لم يجد أي آثار لليابانيين هنا ، لكن لماذا كان بحاجة لتركيب الكثير من المعدات بالقرب من تلك المنطقة؟ لقد كان تناقضاً حرفياً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

سبب إنشاء السجن كان بسيطاً. قرر عدد قليل من السياسيين إعلان الحرب على الجريمة قبل الانتخابات العامة. أًنتخَبوا مع نسبة عالية من الأصوات على فرضية أن الجمهور لم يجب أن يتشاركوا نفس الهواء مع المجرمين.

 

 

 

‘لن تعرف إن كان قاطع طريق يقيم وليمة في الغرفة المجاورة.’

 

 

ومع ذلك ، كانت قصة مختلفة إذا إستطاع الحصول على مهارة الجريمة. إذا عرف ما هي الجريمة ودمرها ، فهو يستطيع أن يحصل على مهارة الخصم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك التقط أكبر عدد ممكن من الصور. فقط دليل الإجهاض غير القانوني هنا كان كافي. كان سيرسل المعلومات إلى كيم دو شيك و تشو كانغ سوك مستخدماً اسم الشبح ، وكانوا سيعتنون بها. على أية حال ، كان لابد أن يكتشف ما كانت الجريمة المخفية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنا-أنا أحاول!”

 

 

“ربما ليست هناك فقط أدلة على كنز مخفي.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك أعاد الوثائق إلى مكانها الأصلي. كان لديه ما يكفي من صور 4K على بطاقة الذاكرة الخاصة به لتغطية السقف. كان كافياً لقراءة النص على الصور.

 

 

 

 

 

 

“هذا يعني أنه يخفي شيئاً ما.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك أعاد ورق الحائط وخرج بهدوء. لقد حان الوقت للحراس للقيام بجولتهم مرة أخرى.

“مفهوم.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، كان هذا مستشفى في الزقاق الخلفي حيث أجريت عمليات غير قانونية. وكان الإنضباط أكثر صرامة مقارنة بالأماكن العادية. ما عدا ذلك ، فلن يكون خاضع للسيطرة.

 

 

 

 

 

 

كل الألغاز ستُحَل غداً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

@

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك ضحك على الكلمات لكنها كانت صحيحة.

 

 

 

 

التنين الأزرق كان واحداً من أربعة سجون في البلاد تعمل باستخدام النظام الأمريكي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بارك سونغ يول اعترف بأنه قاتل متسلسل قتل 14 شخصاً. كانغ سوك لم يعرف إن كانت تلك الحقيقة ، لكن بعد تتبع اللغز الذي أرسله ، اكتشفوا جثة أخرى.

 

 

 

 

بُنِيت على جزيرة بعيدة عن الأرض ، مبنية على طراز ألكتراز الأمريكي ، سجن مشهور جداً حيث سُجِن آل كابوني. من بين أربعة سجون: العنقاء الحمراء ، السلحفاة السوداء ، التنين الأزرق ، و النمر الأبيض ، التنين الأزرق كان شهيراً لكونه أكثر مثل ألكتراز. بالطبع ، السجناء هناك هم الذين ارتكبوا أسوأ الجرائم.

“إذن أنت تقول لنا للذهاب في وقت متأخر عن قصد؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

{ألكتراز: جزيرة صخرية في خليج سان فرانسيسكو كاليفورنيا ، موقع السجن سيئ السمعة في الفترة من 1933 إلى 1963 أطلق على الجزيرة اسم “الصخرة”}

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

سبب إنشاء السجن كان بسيطاً. قرر عدد قليل من السياسيين إعلان الحرب على الجريمة قبل الانتخابات العامة. أًنتخَبوا مع نسبة عالية من الأصوات على فرضية أن الجمهور لم يجب أن يتشاركوا نفس الهواء مع المجرمين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وهكذا ، وُلِدت سجون الآلهة الأربعة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ألم تكن كل السجون مبنية على قواعد بحرية بُنِيت خلال فترة الاستعمار الياباني؟”

 

 

 

 

 

 

“أيها الآمر. شكراً لك على إخلاصك. لدي فقط 10 دقائق للزيارة. أود مقابلته حالاً.”

 

 

 

“لكن لا يوجد لغز لا يمكننا أنا و سنباي حله.”

 

“هاه؟ لماذا؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك قرأ البيانات وسأل هيون هو الذي كان يجلس أمامه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“مفهوم.”

 

 

 

“في النهاية ، معرفة هويتها هو شيء علينا القيام به من الآن فصاعداً.”

 

 

 

 

 

 

“سنباي لديه علاقة عميقة مع ذلك المكان.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هاه؟ لماذا؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لدي بعض أوراق الشاي الجيدة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

“يو تشول هو الآن محاصر هناك لكي لا يستطيع الهروب من السجن ثانية.”

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك التقط أكبر عدد ممكن من الصور. فقط دليل الإجهاض غير القانوني هنا كان كافي. كان سيرسل المعلومات إلى كيم دو شيك و تشو كانغ سوك مستخدماً اسم الشبح ، وكانوا سيعتنون بها. على أية حال ، كان لابد أن يكتشف ما كانت الجريمة المخفية.

 

تاي هيوك فتح الباب بحذر. كانت هناك العديد من الوثائق التي لم يكن هناك غبار عليها. سحب البعض وقرأهم. كان يستطيع أن يفهم بدون الحاجة لتفقد أي كتب. تضمن التقرير معلومات موجزة عن الأشخاص الذين خضعوا لعملية جراحية. كانت هناك أيضاً علامات على شراء وبيع شيء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“اووه… هذا الاسم يبدو مألوفاً.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك تأوه كما تذكر يو تشول هو. قد حدثت هذه القضية قبل أكثر من ستة أشهر. يو تشول هو كانت عليه جائزة عالية بعد الهروب وكانغ سوك قابل طالب غريب أثناء العملية.

 

 

 

 

بعد نصف يوم ، صعد الشخصان على متن سفينة متجهة إلى سجن التنين الأزرق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لقد كنت مشغولاً جداً منذ ذلك الحين.”

بارك سونغ يول كان يجلس على طاولة في زاوية غرفة الزيارة. على الرغم من ارتداء سترة المجانين لأكثر من 30 دقيقة ، وجهه كان مليئاً بالاسترخاء. كانت لديه نظرة أنيقة من شأنها أن تجعله يبدو مثل مدير الأعمال التنفيذي إذا كان يرتدي بدلة بدلاً من رداء السجين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“مع من؟ زوجة أخي؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“زو-زوجة أخي… س-سعال!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك تحول إلى اللون الأحمر الساطع و سعل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت بالتأكيد علاقة هرمية. كانت طريقة الحراس. يبدو عديم الفائدة لكن آمر السجن كان رجلاً يعمل مع السجناء لعقود. كانت لديه خبرة أكثر في التعامل معهم.

 

 

 

 

 

 

“آيش ، رجاءً تناول المعكرونة بشكل أسرع.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنا-أنا أحاول!”

 

 

“حسنا. ها هو ذا.”

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك كان قادراً على عبور الممرضة بأمان ودخول المستودع. المخطط أظهر أن الغرفة السرية كانت في زاوية ما. الحجم لم يكن كبيراً جداً لذا كان ضيقاً مع رجلين بالغين. لكنه كان مثالياً لإخفاء شيء ما. تاي هيوك اخترق الجدار بينما كان يستمع بعناية ، ثم كشف ردة فعل مختلفة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

السبب في أن تشو كانغ سوك و جو هيون هو تجمعوا في غرفة مكتبة بيانات الشرطة للتحقيق في السجن كان بسيط: بارك سونغ يول كان مسجوناً هناك. كانغ سوك فكر فجأة في شيء ما.

 

 

 

 

 

 

“سنباي لديه علاقة عميقة مع ذلك المكان.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

[مهارة الجريمة: تم تعلم جراحة غير قانونية.]

“إذن بارك سونغ يول في نفس سجن يو تشول هو؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هذا صحيح. أليست مليئة بالنجوم المجرمين؟”

 

 

 

 

‘لن تعرف إن كان قاطع طريق يقيم وليمة في الغرفة المجاورة.’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“قال لي أنه سيهرب مجدداً من المكان التالي الذي سيُسجَن فيه. حسناً ، هو يحتاج للسباحة للخروج من هناك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هذه البيانات الحساسة ليست مخزنة في شكل رقمي.”

 

 

 

 

“هذا صحيح. يجب أن يصبح إنسان بحري.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إذن سيكون من الجيد رؤيته بعد فترة طويلة.”

 

 

“ذلك الرجل نفسه خطأ.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك ضحك.

 

 

بارك سونغ يول ضحك عندما رأى كانغ سوك كما لو كان يقابل صديق قديم.

 

 

 

تاي هيوك أعاد الوثائق إلى مكانها الأصلي. كان لديه ما يكفي من صور 4K على بطاقة الذاكرة الخاصة به لتغطية السقف. كان كافياً لقراءة النص على الصور.

 

 

 

 

 

@

 

 

 

بمجرد وصوله إلى منطقة معينة ، سمع صوتاً غير حاد ، كما لو أنه كان يضرب صفيحة حديدية. تاي هيوك أخذ سكيناً وقشر بعناية جزء من ورق الحائط. تم الكشف عن خزانة فولاذية كبيرة من خلال الألواح الخشبية. لمس السطح ، لكنه لم يبدو بذلك القِدَم.

 

 

 

 

بارك سونغ يول اعترف بأنه قاتل متسلسل قتل 14 شخصاً. كانغ سوك لم يعرف إن كانت تلك الحقيقة ، لكن بعد تتبع اللغز الذي أرسله ، اكتشفوا جثة أخرى.

 

 

كان عليهم الذهاب إلى سجن التنين الأزرق سيئ السمعة ومعرفة ما إذا كان ما كان يقوله صحيحاً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل عادت نتائج التشريح؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، كانت قصة مختلفة إذا إستطاع الحصول على مهارة الجريمة. إذا عرف ما هي الجريمة ودمرها ، فهو يستطيع أن يحصل على مهارة الخصم.

 

 

 

 

 

 

“فقط أنه حدث ذلك منذ وقت طويل وأنها ماتت عندما كانت في أواخر العشرينات من عمرها.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“… بارك سونغ يول.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“في النهاية ، معرفة هويتها هو شيء علينا القيام به من الآن فصاعداً.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك أومأ برأسه دون أن يقول أي شيء. من الآن فصاعداً ، تشو كانغ سوك و جو هيون هو سيذهبان لإستجواب المجرم الذي كان في السجن.

 

 

 

 

التنين الأزرق كان واحداً من أربعة سجون في البلاد تعمل باستخدام النظام الأمريكي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

– المعايير لتعلمها بشكل كامل لم يتم الوفاء بها حتى الآن.

 

 

 

 

 

 

كان عليهم الذهاب إلى سجن التنين الأزرق سيئ السمعة ومعرفة ما إذا كان ما كان يقوله صحيحاً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“بارك سونغ يول كان عالقاً في السجن لمدة ثلاث سنوات. إذا إرتكب جريمة قتل ، فقد كانت جريمة بعمر ثلاث سنوات على الأقل. كل الأدلة ستضيع بسبب مرور الوقت. ربما يجب علينا حرفياً وضع القطع معاً كالأحجية.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك تأوه كما تذكر يو تشول هو. قد حدثت هذه القضية قبل أكثر من ستة أشهر. يو تشول هو كانت عليه جائزة عالية بعد الهروب وكانغ سوك قابل طالب غريب أثناء العملية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

جو هيون هو ابتسم على نطاق واسع.

 

 

 

 

 

 

 

 

كان عليهم الذهاب إلى سجن التنين الأزرق سيئ السمعة ومعرفة ما إذا كان ما كان يقوله صحيحاً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لكن لا يوجد لغز لا يمكننا أنا و سنباي حله.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هفف… إعمل بجد الآن. هل يمكنك الذهاب إلى غرفة المرجل ورفع درجة حرارة المدفأة؟ الجو بارد قليلاً.”

 

 

 

 

 

 

“لم لا ؟ أنت تعرف…”

 

 

 

 

كانغ سوك تحول إلى اللون الأحمر الساطع و سعل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ذلك الرجل نفسه خطأ.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد نصف يوم ، صعد الشخصان على متن سفينة متجهة إلى سجن التنين الأزرق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ربما يحصل على دليل لجريمة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

@

بعد نصف يوم ، صعد الشخصان على متن سفينة متجهة إلى سجن التنين الأزرق.

 

 

 

تاي هيوك التقط أكبر عدد ممكن من الصور. فقط دليل الإجهاض غير القانوني هنا كان كافي. كان سيرسل المعلومات إلى كيم دو شيك و تشو كانغ سوك مستخدماً اسم الشبح ، وكانوا سيعتنون بها. على أية حال ، كان لابد أن يكتشف ما كانت الجريمة المخفية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أيها المحققان ، لقد أتيتما.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

آمر السجن ابتسم ورحب بـ كانغ سوك و هيون هو. الضابط الذي قادهم إلى الباب انحنى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إذن احظيا بوقت طيب!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“اه، شكراً لك.”

 

 

 

 

 

 

“أنا-أنا أحاول!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يتمكن من معرفة ما كان عليه فقط من خلال ما كُتِب. غير أنه كان من المؤكد أن هذا يرتبط بجريمة. حالما يحصل تاي هيوك على ما يريد ، سيهرب من هنا بهدوء قدر الإمكان.

هيون هو همس لـ كانغ سوك.

بعد بضعة أيام ، كانت ليلة السبت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“سنباي. الجو هنا غريب.”

 

 

 

 

“هاه؟ لماذا؟”

 

بارك سونغ يول كان صامتاً للحظة قبل أن يفتح فمه ببطء.

 

 

 

 

 

 

 

هيون هو همس لـ كانغ سوك.

 

 

 

 

 

 

“مهلاً. كن حذراً فيما تقوله. متعقب الصوت.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“تعال تعال ، رجاءً إجلسا هنا أولاً. سأعود مع الشاي والمرطبات.”

 

 

دفع كانغ سوك جانب هيون هو بالمرفق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هيون هو رأى أن تعبير كانغ سوك لم يكن جيداً وقال,

 

 

 

 

كانغ سوك قال بهدوء,

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أيها الآمر. شكراً لك على إخلاصك. لدي فقط 10 دقائق للزيارة. أود مقابلته حالاً.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“حتى لو كان مقيداً ، لا أعرف ماذا سيفعل. كن حذراً.”

 

 

ثم ضحك آمر السجن,

تاي هيوك كان قادراً على عبور الممرضة بأمان ودخول المستودع. المخطط أظهر أن الغرفة السرية كانت في زاوية ما. الحجم لم يكن كبيراً جداً لذا كان ضيقاً مع رجلين بالغين. لكنه كان مثالياً لإخفاء شيء ما. تاي هيوك اخترق الجدار بينما كان يستمع بعناية ، ثم كشف ردة فعل مختلفة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنت لا تعرف كيف تتعامل مع السجناء حتى الآن. أيام الزيارة مثل المهرجانات بالنسبة لهم. يحصلون على حمام صباحي ويستطيعون إرتداء ملابس أنيقة لا يرتدونها عادة. في عيونهم ، الناس في العالم… آه ، أنا آسف. سأصححه إلى العالم الخارجي. على أية حال ، كل شيء سيكون نفسه. لذا لماذا لا تذهب وتجعلهم ينتظرون؟ عندها ستكون قادراً على سماع ما تريد منهم. أعتقد أنهم أناس رائعون.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“حسناً ، هل ستكون قادراً على الحصول على المعلومات عن طريق الشعور بها مع جلدك؟”

 

 

 

 

 

 

“إذن أنت تقول لنا للذهاب في وقت متأخر عن قصد؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الفصل 98 إشعار مسبق بعاصفة #3

 

 

 

 

“حتى تبرد القهوة وتختفي رغوة البيرة. يجب أن تتأخر 20-30 دقيقة تقريباً. هذا هو القانون في التعامل معهم.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بُنِيت على جزيرة بعيدة عن الأرض ، مبنية على طراز ألكتراز الأمريكي ، سجن مشهور جداً حيث سُجِن آل كابوني. من بين أربعة سجون: العنقاء الحمراء ، السلحفاة السوداء ، التنين الأزرق ، و النمر الأبيض ، التنين الأزرق كان شهيراً لكونه أكثر مثل ألكتراز. بالطبع ، السجناء هناك هم الذين ارتكبوا أسوأ الجرائم.

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت بالتأكيد علاقة هرمية. كانت طريقة الحراس. يبدو عديم الفائدة لكن آمر السجن كان رجلاً يعمل مع السجناء لعقود. كانت لديه خبرة أكثر في التعامل معهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هيون هو رأى أن تعبير كانغ سوك لم يكن جيداً وقال,

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد بضعة أيام ، كانت ليلة السبت.

 

 

“سنباي ، لنفعل ما قاله آمر السجن. التأخر المتعمد للموعد هو أيضاً أسلوب يُستخدَم في التفاوض.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

شخصان كانا يتبادلان نفس الحجة. كانغ سوك لعق شفتيه.

 

 

 

 

 

 

“حسنا. ها هو ذا.”

 

 

 

كانت الساعة 11 مساء يوم السبت. دوريات الممرضات توقفت عند الغسق لذا تاي هيوك نهض من السرير. أخذ زي الحارس الذي كان مخفي تحت المنضدة. لقد اختار تمويهاً لن يتفاجأ الناس برؤيته يتجول في الأرجاء ، لذا كان الحارس مثالياً. لم يكن هناك أي ملحق ، مثل عصا الأمن أو المفتاح ، ولكن إذا سأله شخص ما فإنه يمكن أن يقول فقط أنه نسي ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“فهمت. إذاً سأتناول كوباً من الشاي قبل الذهاب.”

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك ضحك على الكلمات لكنها كانت صحيحة.

 

 

 

“سيكون مزعجاً لو تنكرت كحارس ثم سببت ضجة مع شبيهي.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لدي بعض أوراق الشاي الجيدة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هيون هو أومأ برأسه وقال,

كانغ سوك ذهب لرؤية بارك سونغ يول بعد أن قضى وقتاً معتدلاً في شرب الشاي وتناول الحلويات. الضابط حذرهم قبل دخولهم الغرفة,

 

 

بدأت رأس الممرضة ترتجف مثل البندول مرة أخرى عندما غفَت. لم تستطع أن تتخيل أن حارس الأمن الذي كانت تتحدث معه كان مزيفاً.

 

 

 

تاي هيوك فتح الباب بحذر. كانت هناك العديد من الوثائق التي لم يكن هناك غبار عليها. سحب البعض وقرأهم. كان يستطيع أن يفهم بدون الحاجة لتفقد أي كتب. تضمن التقرير معلومات موجزة عن الأشخاص الذين خضعوا لعملية جراحية. كانت هناك أيضاً علامات على شراء وبيع شيء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“حتى لو كان مقيداً ، لا أعرف ماذا سيفعل. كن حذراً.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هيون هو همس لـ كانغ سوك.

 

 

 

 

 

 

 

“لدي بعض أوراق الشاي الجيدة.”

تم تشجيعه على التحدث مع السجناء فقط بينما يحميهم الزجاج المقسى بالكامل. ومع ذلك ، قال كانغ سوك إنه سيتحدث في غرفة الزيارة العائلية. الشخص الآخر سيكون مرتدياً سترة المجانين لكنه سيكون في نفس الغرفة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هيون هو أومأ برأسه وقال,

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“حسناً ، هل ستكون قادراً على الحصول على المعلومات عن طريق الشعور بها مع جلدك؟”

كانغ سوك أومأ برأسه دون أن يقول أي شيء. من الآن فصاعداً ، تشو كانغ سوك و جو هيون هو سيذهبان لإستجواب المجرم الذي كان في السجن.

 

 

 

 

 

بارك سونغ يول اعترف بأنه قاتل متسلسل قتل 14 شخصاً. كانغ سوك لم يعرف إن كانت تلك الحقيقة ، لكن بعد تتبع اللغز الذي أرسله ، اكتشفوا جثة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن خطأ لكن الفروق الدقيقة كانت غريبة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هيون هو همس لـ كانغ سوك.

 

 

دفع كانغ سوك جانب هيون هو بالمرفق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك ذهب لرؤية بارك سونغ يول بعد أن قضى وقتاً معتدلاً في شرب الشاي وتناول الحلويات. الضابط حذرهم قبل دخولهم الغرفة,

 

 

 

 

 

 

“شيء من هذا القبيل. أيضاً ، الجو مهم في الإستجواب. يمكنني معرفة ما إذا كانت كذبة أم حقيقة مبنية على الهواء الذي يتنفسه على جلدي.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“سيكون مزعجاً لو تنكرت كحارس ثم سببت ضجة مع شبيهي.”

 

 

 

 

 

 

 

“أنا لم أحصل على أي مهارات جريمة مؤخراً. هوهوهو.”

“باختصار ، حواسك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

– عدة عمليات جراحية يمكن القيام بها.

 

“لقد كنت مشغولاً جداً منذ ذلك الحين.”

 

 

كانغ سوك ضحك على الكلمات لكنها كانت صحيحة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بارك سونغ يول كان يجلس على طاولة في زاوية غرفة الزيارة. على الرغم من ارتداء سترة المجانين لأكثر من 30 دقيقة ، وجهه كان مليئاً بالاسترخاء. كانت لديه نظرة أنيقة من شأنها أن تجعله يبدو مثل مدير الأعمال التنفيذي إذا كان يرتدي بدلة بدلاً من رداء السجين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بارك سونغ يول ضحك عندما رأى كانغ سوك كما لو كان يقابل صديق قديم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هاه؟”

 

 

 

 

“أيها المحقق تشو كانغ سوك! كنت أتطلع لرؤيتك منذ وقت طويل. أردت رؤيتك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“… بارك سونغ يول.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن خطأ لكن الفروق الدقيقة كانت غريبة.

 

 

“هاه؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“مفهوم.”

 

 

كانغ سوك تخطى كل الأشياء التافهة ورمى كرة سريعة في آن واحد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل حقاً قتلت 14 شخصاً؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

[مهارة الجريمة: تم تعلم جراحة غير قانونية.]

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بارك سونغ يول كان صامتاً للحظة قبل أن يفتح فمه ببطء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ربما ليست هناك فقط أدلة على كنز مخفي.”

 

 

ترجمة: محمد إسماعيل

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط