شريك #2
الفصل 101 شريك #2
“… ربما علم بالعملية”
كانغ سوك أبلغ عن تقدمه إلى رئيس الشرطة.
تاي هيوك كان فاقداً للكلمات.
في الأصل ، كان عليه أن يتصل بـ كيم دو شيك أولاً ، لكن المشرف أمر بأن أي شيء له علاقة بـ الشبح سيُبلِغ عنه مباشرة. هل يمكن أن يكون بسبب الوضع غير السار الذي حدث لمفوض الشرطة السابق بسبب الشبح والمفجر؟ مفوض الشرطة المعيَّن حديثاً كان يائساً للقبض على الشبح.
– همم. حقاً؟ هل تعتقد أنني شخص مترف يمكنه أن يقلق بشأن كل تلك الأشياء الصغير ؟ في نهاية الأسبوع الماضي ، كنت أتجول مع المسؤولين الحكوميين وكنت متعباً. على أي حال ، لن تكون هناك مفاوضات. سأحضر لك ما أستطيع من قوات الدعم. سأتأكد من سماع أوامر المحقق تشو. سآخذك أيضاً إلى الأوبرا هذا العام. إذا كان هناك أي شيء آخر ، أبلغ عنه على الفور.
كانغ سوك كان مدركاً لهذه الحقيقة وقال بلطف قدر الإمكان.
“ه-هذا، لكي تدخل هنا، مذكرة…”
“أولاً وقبل كل شيء ، أود أن أتفاوض معه. يبدو أنه يعرف شيئاً عن قضية بارك سونغ يول.”
ثم سمع صوتاً غاضباً عبر الهاتف,
@
– أيها المحقق تشو. ماذا يعني هذا؟ ماذا؟ منذ متى تعمل الشرطة مع المجرمين؟ و قضية بارك سونغ يول؟ أكان هناك شيء من هذا القبيل؟
في النهاية ، إنفجرت آن إيون يونغ. أمسكت بذراع تاي هيوك وجذبته نحو صدرها.
“……”
كانغ سوك كان محتاراً لكنه أنهى ذلك بهدوء قدر الإمكان.
كان لا يزال يشتم الشبح.
“طاقم مدرب جيداً لن يكون قادراً على إيقاف قنبلة من الإنفجار.”
“… لقد رفعت التقرير قبل أسبوع. لدي أيضاً معلومات جديدة سيتم رفعها مجدداً اليوم.”
“……”
– همم. حقاً؟ هل تعتقد أنني شخص مترف يمكنه أن يقلق بشأن كل تلك الأشياء الصغير ؟ في نهاية الأسبوع الماضي ، كنت أتجول مع المسؤولين الحكوميين وكنت متعباً. على أي حال ، لن تكون هناك مفاوضات. سأحضر لك ما أستطيع من قوات الدعم. سأتأكد من سماع أوامر المحقق تشو. سآخذك أيضاً إلى الأوبرا هذا العام. إذا كان هناك أي شيء آخر ، أبلغ عنه على الفور.
وجه الشبح ومضَ على الشاشة.
“إنه رجل رائع بشكل لا يصدق.”
“نعم ، فهمت.”
تعابير كانغ سوك أظلمت في لحظة. أراد المشرف إعطاء الأولوية للقبض على الشبح بدلاً من العثور على ضحايا بارك سونغ يول. شعر أن عينيه ستتحول إلى اللون الأحمر من صيد الشبح.
في النهاية ، جبين كانغ سوك تجعد بينما هو عابس.
هيون هو ، الذي كان ينتظر انتهاء المحادثة مع مشرف شرطة جانغ دونغ ، قال لـ كانغ سوك,
كانغ سوك بصق بعض الغبار. لو كان الشبح هنا لكان كانغ سوك قد قُتِل. هؤلاء الأوغاد.
تاي هيوك تأوه.
“أعتقد أن المفاوضات لم تسر على ما يرام؟”
“هل أنت بخير؟”
كانغ سوك أنهى محادثته مع الشبح وقام بصنع تعبير حازم. جو هيون هو ، الذي جاء معه كشريك ، وقف مع تعبير جدي. عادة ما تكون هذه الجدية قد ذهبت بالفعل ولكن هذه كانت حالة طارئة.
“نعم. من أجل الحصول على بعض قوات الدعم ، لابد لي من القبض على الشبح.”
“إنه رجل رائع بشكل لا يصدق.”
“واه. القبض على هذا الوحش؟ الآن بعد أن حصل على الأسلحة…”
– نعم؟ إذن المحقق تشو كانغ سوك…
قام جو هيون هو بتوسيع أرضية الإكسل على شاشته ، التي لخصت الحالة المسلحة الحالية لـ الشبح. لا يزال لديه قنبلتين يمكن أن تفجر المباني ، وهذا لم يكن كل شيء. ألم يحصل على أسلحة الحرب الباردة من قاتل الثالوث؟
“هذه ملكية خاصة. لا يمكنك الدخول إلى هنا.”
“نعم. أولاً ، أريدك أن تدخل وتتحدث معه بأطول وقت قدر الإمكان. في هذه الأثناء ، ستدخل القوات الخاصة لقمع الخصم.”
“بالإضافة إلى أن لديه قدرات غريبة لا يمكن التعرف عليها. حتى القوات الخاصة المدربة تدريباً عالياً لن تكون قادرة على القبض عليه دون أي إصابات.”
“هاه؟ ماذا قلت للتو؟”
وضع المسدس في جيبه و فتح الباب ببطء. لقد تحدث بصوت هادئ تجاه الخصم المنتظر.
“قد يكون صعباً وربما لن ينتهي الأمر ببساطة. هل تتذكر كيف أخذ المال أثناء حادثة المفجر؟ وكأن الشرطة لعبة بين يديه.”
تنهد كانغ سوك.
تاي هيوك ابتلع لعابه.
“نعم. عليك أن تدرس.”
“إنه رجل رائع بشكل لا يصدق.”
“يبدو عظيماً لأنك تقول ذلك.”
مشرف الشرطة أومأ برأسه بتعبير راضي.
كانغ سوك كان محتاراً لكنه أنهى ذلك بهدوء قدر الإمكان.
قائد المغوار رمى بندقيته و لعن,
“على أية حال ، ماذا ستفعل؟”
“ماذا أيضاً؟ اتبع الأوامر من الرتب العليا.”
الفصل 101 شريك #2
“لا تكن مكتئب للغاية. إذا قُبِض على الشبح ، يمكنك محاولة الحصول على ما يعرفه عن بارك سونغ يول في عملية الإستجواب.”
“من هو المكتئب!”
هيون هو ضحك.
كانغ سوك أظهر شارته للشرطة بهدوء.
“ليس من السهل رمي الكرة في دلو إذا كنت لا تعرف أين ترميها. أولاً ، دعونا نركز على القبض على الشبح.”
آن إيون يونغ أشرقت بينما كانت تأكل شطيرتها.
“… هذا يبدو للأفضل.”
كانت هناك حاجة إلى الكثير من التحضيرات لكي تتحرك القوات وكان الخصم مسلحاً بأسلحة نارية وقنابل قوية. كانت هناك الكثير من التحضيرات للتعامل معها. بعد ذلك تحدث كانغ سوك وكأنه كان يتذكر,
“……”
“ولكن… هل يمكننا حقاً القبض على الشبح؟ لستُ متأكداً إن كان هذا ممكناً.”
إرهابي مع القنابل والأسلحة النارية كان يختبئ هنا. كانت واحدة من الحالات القليلة التي يمكن فيها لمحقق من كوريا الجنوبية أن يطلق النار من مسدسه.
“……”
حتى المحقق العبقري لم يستطع أن يأتي بإجابة.
@
هيون هو ضحك.
“أولاً وقبل كل شيء ، أود أن أتفاوض معه. يبدو أنه يعرف شيئاً عن قضية بارك سونغ يول.”
الشبح ، المجرم الذي كانت الشرطة تبحث عنه ، كان في وضع صعب في الوقت الراهن.
————–
“الآن. جرِّبه.”
“……”
“لا تكن مكتئب للغاية. إذا قُبِض على الشبح ، يمكنك محاولة الحصول على ما يعرفه عن بارك سونغ يول في عملية الإستجواب.”
تاي هيوك نظر إلى إيون يونغ ، التي كانت تحاول إطعامه شطيرة ، بتعبير سخيف. لقد تعافى بما فيه الكفاية ليكافح ، لكن كان عليه أن يبقي هذا سراً عن إيون يونغ.
العشرات من الناس دخلوا الغرفة مع فوهات أسلحتهم للأمام.
“من هو المكتئب!”
‘قد لا أكون قادراً على الذهاب إلى المدرسة لفترة من الوقت لذلك أنا بحاجة للحصول على مساعدة من رئيسة الصف . لنفعل ما تريد.’
“امم. لذيذ. هل كل شيء مُعد منزلياً؟”
آن إيون يونغ أشرقت بينما كانت تأكل شطيرتها.
“ربما يجب عليك الإتصال بسيارة إسعاف.”
“ن-نعم!”
“آه صحيح ، رجادً أعطي هذا إلى المعلم. إنه تشخيصي.”
الفصل 101 شريك #2
تاي هيوك وصل إلى الدُرج وسحب الوثائق التي أعدها مسبقاً. بالطبع ، كانت مزيفة بإتقان. لم يكن من الصعب صنع ذلك. بعد نسخ الأصلية ، كان بحاجة فقط لتعديل فترة المرض والعلاج في القاع. تقنية يمكنها تزوير شهادة طبية أو لوحة…
وضع المسدس في جيبه و فتح الباب ببطء. لقد تحدث بصوت هادئ تجاه الخصم المنتظر.
لم يستطع التوقف عن التنهد كلما فكر في الأمر.
عينا آن إيون يونغ ضُيقَت عندما تلقت الشهادة الطبية وبدأت بالنظر إليها بعناية.
“أيها المشرف. ثلاثون دقيقة. الاجتماع في المبنى xx. يبدو أنه قبل المفاوضات لأن هناك شيء يريده من الشرطة.”
“آه صحيح ، رجادً أعطي هذا إلى المعلم. إنه تشخيصي.”
“ثمانية أسابيع؟”
كانغ سوك بصق بعض الغبار. لو كان الشبح هنا لكان كانغ سوك قد قُتِل. هؤلاء الأوغاد.
مشرف الشرطة أومأ برأسه بتعبير راضي.
“لحسن الحظ ، إن العطلة الربيعية قريبة. أعتقد أنني يمكن أن أصبح بصحة أفضل قبل بدء المدرسة مرة أخرى. بعد ذلك سأكون في السنة الثالثة…”
“سوف تكون في المستشفى لفترة من الوقت ، لذلك لابد لي من القيام بذلك.”
في النهاية ، إنفجرت آن إيون يونغ. أمسكت بذراع تاي هيوك وجذبته نحو صدرها.
“ارغه…”
“ت-تاي هيوك!”
كانغ سوك أنهى محادثته مع الشبح وقام بصنع تعبير حازم. جو هيون هو ، الذي جاء معه كشريك ، وقف مع تعبير جدي. عادة ما تكون هذه الجدية قد ذهبت بالفعل ولكن هذه كانت حالة طارئة.
“في الواقع جئت هنا للقيام بذلك.”
“إيه؟ إيه؟”
تاي هيوك المرتبك لم يستطع قول أي شيء للحظة. المسافة بينهما كانت قريبة بما فيه الكفاية لعناق. كان يشعر بأنفاس آن إيون يونغ عليه ولم يستطع النظر للأمام مباشرة.
“يبدو عظيماً لأنك تقول ذلك.”
“هذه الغرفة. إنها غرفة شخص واحد لن يكون هناك أي شخص يمكنه التدخل.”
قائد المغوار ابتسم.
“ه-هل هذا صحيح؟”
“لم يأتي؟”
“في الواقع جئت هنا للقيام بذلك.”
“ما الذي تقصدي…؟”
“سوف تكون في المستشفى لفترة من الوقت ، لذلك لابد لي من القيام بذلك.”
وبمجرد وصوله إلى مدخل المبنى xx ، أوقفه حارس أمن.
هيون هو ، الذي كان ينتظر انتهاء المحادثة مع مشرف شرطة جانغ دونغ ، قال لـ كانغ سوك,
“إنتظري لحظة ، دعينا فقط نهدأ. أعتقد أنك متحمسة جداً قليلاً الآن.”
“في الواقع جئت هنا للقيام بذلك.”
“أوه ، لقد كنت أفكر في هذا لفترة طويلة.”
كانغ سوك لم يتردد في ركل الباب الحديدي وكسر القفل قبل الدخول.
“س-سلا… ”
“ماذا تفعلين؟”
آن إيون يونغ كانت قريبة من تاي هيوك قبل أن تمسك بالحقيبة التي ألقتها على السرير و تعود لموقعها الأصلي.
“جئت معبأة مع كل شيء ضروري… لا تكُن متوتر جداً ، أنا قد أعدتُ هذا كل يوم.”
“أولاً، يجب أن أجعل المسدس يختفي.”
“ارغه…”
“إيه؟ إيه؟”
تاي هيوك تأوه.
“ربما. إنه حذر جداً وذكي. سوف يهرب إذا كان هناك حتى أدنى علامة على أي شيء يحدث.”
تاي هيوك وصل إلى الدُرج وسحب الوثائق التي أعدها مسبقاً. بالطبع ، كانت مزيفة بإتقان. لم يكن من الصعب صنع ذلك. بعد نسخ الأصلية ، كان بحاجة فقط لتعديل فترة المرض والعلاج في القاع. تقنية يمكنها تزوير شهادة طبية أو لوحة…
حالة آن إيون يونغ كانت غريبة. ثم اكتشف شيئاً في كلماتها.
“كل يوم؟ لا-لا تخبريني…”
تاي هيوك نظر إلى إيون يونغ ، التي كانت تحاول إطعامه شطيرة ، بتعبير سخيف. لقد تعافى بما فيه الكفاية ليكافح ، لكن كان عليه أن يبقي هذا سراً عن إيون يونغ.
“نعم. عليك أن تدرس.”
“بالإضافة إلى أن لديه قدرات غريبة لا يمكن التعرف عليها. حتى القوات الخاصة المدربة تدريباً عالياً لن تكون قادرة على القبض عليه دون أي إصابات.”
“آه…”
آن إيون يونغ بدأت بسحب الكتب والمطبوعات من حقيبتها بوجه متحمس. ثم ابتسمت وهي تضعهم على السرير.
كانغ سوك سحب المسدس الذي كان معلقاً من خصره.
حالة آن إيون يونغ كانت غريبة. ثم اكتشف شيئاً في كلماتها.
” كم ستتخلف عن الصف؟ عليك أن تعمل بجد كي لا تتأخر حتى تستطيع الذهاب إلى الجامعة. علينا أن نعمل بجد لكي نجعلك تدخل الجامعة.”
تاي هيوك كان فاقداً للكلمات.
“جئت معبأة مع كل شيء ضروري… لا تكُن متوتر جداً ، أنا قد أعدتُ هذا كل يوم.”
لقد وعد بالذهاب إلى الجامعة معاً ، لكن يبدو أنها أسأت فهم الأمر على أنهما ذاهبان إلى نفس الجامعة. رغم ذلك ، هذا لم يكن موقف حيث يستطيع أن يصححه.
المبنى xx كان يبعد حوالي 20 دقيقة بالسيارة. كانغ سوك شق طريقه إلى الوجهة في شاحنة عسكرية. رئيس المغوار المسؤول عن السيارة ابتسم وقال,
تاي هيوك ابتلع لعابه.
‘لا-لا تخبرني. هل هذه أعراض الإنسحاب؟'(من الإجتهاد في الدراسة)
آن إيون يونغ كانت طالبة نموذجية بمهارة الدراسة. لقد درست معظم اليوم. بفضل مهاراتها ، كانت جيدة جداً في تعليم الآخرين كيفية الدراسة. ومع ذلك ، بعد قبولها في الجامعة لم تكن في حاجة إلى الدراسة مثلما كانت من قبل. بالإضافة إلى أن تاي هيوك الذي كانت تدرس معه كل يوم قد دخل المستشفى. لهذا السبب ، لم يبدو أنها تقضي الكثير من الوقت في الدراسة كما كانت في السابق.
ذلك الإرتداد جاء دفعة واحدة.
“ولكن… هل يمكننا حقاً القبض على الشبح؟ لستُ متأكداً إن كان هذا ممكناً.”
تاي هيوك إبتلع لعابه. لم يكن يعلم إن كانت أعراض الإنسحاب ناتجة عن مهارتها، أو ببساطة بسبب شخصيتها. كان اليقين الوحيد أنه عليه أن يدرس معها طوال اليوم. كان حرفياً ‘فقط’ دراسة.
لم يستطع منع نفسه من الصراخ.
كانت هناك حاجة إلى الكثير من التحضيرات لكي تتحرك القوات وكان الخصم مسلحاً بأسلحة نارية وقنابل قوية. كانت هناك الكثير من التحضيرات للتعامل معها. بعد ذلك تحدث كانغ سوك وكأنه كان يتذكر,
“أنق-أنقذوني…”
آن إيون يونغ كانت طالبة نموذجية بمهارة الدراسة. لقد درست معظم اليوم. بفضل مهاراتها ، كانت جيدة جداً في تعليم الآخرين كيفية الدراسة. ومع ذلك ، بعد قبولها في الجامعة لم تكن في حاجة إلى الدراسة مثلما كانت من قبل. بالإضافة إلى أن تاي هيوك الذي كانت تدرس معه كل يوم قد دخل المستشفى. لهذا السبب ، لم يبدو أنها تقضي الكثير من الوقت في الدراسة كما كانت في السابق.
@
“يبدو عظيماً لأنك تقول ذلك.”
كانغ سوك لم يفكر إلا في ذلك. هز كانغ سوك رأسه واقترب من القائد ممسكاً بقبضته.
كانغ سوك أنهى محادثته مع الشبح وقام بصنع تعبير حازم. جو هيون هو ، الذي جاء معه كشريك ، وقف مع تعبير جدي. عادة ما تكون هذه الجدية قد ذهبت بالفعل ولكن هذه كانت حالة طارئة.
في الأصل ، كان عليه أن يتصل بـ كيم دو شيك أولاً ، لكن المشرف أمر بأن أي شيء له علاقة بـ الشبح سيُبلِغ عنه مباشرة. هل يمكن أن يكون بسبب الوضع غير السار الذي حدث لمفوض الشرطة السابق بسبب الشبح والمفجر؟ مفوض الشرطة المعيَّن حديثاً كان يائساً للقبض على الشبح.
تنهد كانغ سوك.
خلف جو هيون هو كانت الوحدة الخاصة تنتظر مشرف الشرطة.
هيون هو تمتم بصوت منخفض لا يمكن سماعه إلا من قبل كانغ سوك.
الشبح ، المجرم الذي كانت الشرطة تبحث عنه ، كان في وضع صعب في الوقت الراهن.
“إنه رجل رائع بشكل لا يصدق.”
كانغ سوك تجاهل الشخص الغريب في معطف الخندق و أخبر مشرف الشرطة.
“لحسن الحظ ، إن العطلة الربيعية قريبة. أعتقد أنني يمكن أن أصبح بصحة أفضل قبل بدء المدرسة مرة أخرى. بعد ذلك سأكون في السنة الثالثة…”
تاي هيوك كان فاقداً للكلمات.
“أيها المشرف. ثلاثون دقيقة. الاجتماع في المبنى xx. يبدو أنه قبل المفاوضات لأن هناك شيء يريده من الشرطة.”
‘لا-لا تخبرني. هل هذه أعراض الإنسحاب؟'(من الإجتهاد في الدراسة)
مشرف الشرطة أومأ برأسه بتعبير راضي.
“نعم…”
“أحسنت. هل سيكون مسلحاً؟”
“أيها الشبح…؟”
“ربما. إنه حذر جداً وذكي. سوف يهرب إذا كان هناك حتى أدنى علامة على أي شيء يحدث.”
“كواك!”
“نعم. أولاً ، أريدك أن تدخل وتتحدث معه بأطول وقت قدر الإمكان. في هذه الأثناء ، ستدخل القوات الخاصة لقمع الخصم.”
“نعم…”
“نعم…”
تعابير كانغ سوك عتمت. حتى لو كان يرتدي سترة واقية من الرصاص ، كان الخصم إرهابياً مسلحاً بالقنابل والأسلحة النارية. كان يُستخدَم كطعم للقبض على هذا الشخص.
@
كانغ سوك لم يستطع رفض الأمر غير المعقول.
مشرف الشرطة الذي كان أكثر اهتماماً في الإنجاز من القبض على المجرمين. مفوض الشرطة كان نفسه أيضاً. لقد شعر بالغثيان ولكن لم يكن باليد حيلة. كان الوحيد الذي يمكن أن يتصرف كطعم الآن.
كانغ سوك أدرك أنه لا يوجد أحد في الغرفة. كانت هناك فقط طاولة صغيرة في الزاوية. قناع الشبح وُضِع فوقها.
“… هذا يبدو للأفضل.”
كانت هناك حاجة إلى الكثير من التحضيرات لكي تتحرك القوات وكان الخصم مسلحاً بأسلحة نارية وقنابل قوية. كانت هناك الكثير من التحضيرات للتعامل معها. بعد ذلك تحدث كانغ سوك وكأنه كان يتذكر,
كانغ سوك أغلق فمه وأومأ برأسه. قرر أن يعود حياً مهما حدث. وبعد هذه الحادثة ، ها ران…
آن إيون يونغ بدأت بسحب الكتب والمطبوعات من حقيبتها بوجه متحمس. ثم ابتسمت وهي تضعهم على السرير.
“إذن أيها المحقق تشو كانغ سوك ، يرجى التوجه إلى المكان المحدد. الطاقم بأكمله سيكون مسلحاً وينتظر الإشارة.”
فم كانغ سوك ارتعش.
“… هذا يبدو للأفضل.”
قد عهد مفوض الشرطة إلى المشرف بكامل السلطة. هكذا ، رقبته كانت متصلبة.
“امم. لذيذ. هل كل شيء مُعد منزلياً؟”
المشرف صاح بصوت لا يبدو محترماً على الإطلاق
في النهاية ، جبين كانغ سوك تجعد بينما هو عابس.
“لقد حان الوقت لنزع قناع الشبح!”
“الآن. جرِّبه.”
المبنى xx كان يبعد حوالي 20 دقيقة بالسيارة. كانغ سوك شق طريقه إلى الوجهة في شاحنة عسكرية. رئيس المغوار المسؤول عن السيارة ابتسم وقال,
“أيها المحقق ، لا تقلق. دُرِّبَ أعضائنا على التنافس مع قوات الولايات المتحدة لمكافحة الإرهاب.”
“طاقم مدرب جيداً لن يكون قادراً على إيقاف قنبلة من الإنفجار.”
فم كانغ سوك ارتعش.
كان سيواجه الشبح ، الذي كان مسلحاً بالقنابل والأسلحة ، وحده. إذا أراد الخصم ، فإنه يستطيع أن يضع رصاصة في رأس كانغ سوك.
“إنه رجل رائع بشكل لا يصدق.”
كانغ سوك تمتم بسخرية,
“الآن. جرِّبه.”
“طاقم مدرب جيداً لن يكون قادراً على إيقاف قنبلة من الإنفجار.”
رئيس المغوار أصبح على علم بأن كانغ سوك كان لوحده في الغرفة.
“هاه؟ ماذا قلت للتو؟”
“أنق-أنقذوني…”
“لا شيء. أوه، يبدو أن هذا هو المبنى.”
كان مبنى من ثلاثة طوابق في وسط المدينة. تم الإبلاغ عنه كمصنع. الأضواء كانت مضاءة حتى في هذه الساعة المتأخرة.
– أيها المحقق تشو. ماذا يعني هذا؟ ماذا؟ منذ متى تعمل الشرطة مع المجرمين؟ و قضية بارك سونغ يول؟ أكان هناك شيء من هذا القبيل؟
“هل أخذ أي رهائن؟”
كانغ سوك كان مدركاً لهذه الحقيقة وقال بلطف قدر الإمكان.
وجه كانغ سوك تشوه.
كانغ سوك تساءل بينما كان متجهاً إلى المبنى xx. انتظر الجنود والشرطة في الظلام حتى لا يشم الشبح رائحتهم. بمجرد أن يرسل قائد المغوار إشارة ، كانوا سيدخلون إلى المبنى بسرعة البرق.
“ربما يجب عليك الإتصال بسيارة إسعاف.”
عندما اختفى ظل كانغ سوك في المبنى ، أعطى القائد أمراً على الراديو.
“أحسنت. هل سيكون مسلحاً؟”
@
“أدخل خلال خمس دقائق. جهز قواتك.”
– نعم؟ إذن المحقق تشو كانغ سوك…
“ماذا قلتَ؟ قلتُ لك أن تكون مستعداً في خمس دقائق.”
في النهاية ، جبين كانغ سوك تجعد بينما هو عابس.
“امم. لذيذ. هل كل شيء مُعد منزلياً؟”
قائد المغوار ابتسم.
“إذن لتتصل!”
الآن ، القبض على الشبح كان أكثر أهمية من حياة محقق واحد. كان يحدق في الظلام بعيون جشعة.
“أيها الشبح…؟”
@
كانغ سوك لم يحلم أبداً أن شخصاً كان يتحدث معه قد يطعنه في ظهره.
وبمجرد وصوله إلى مدخل المبنى xx ، أوقفه حارس أمن.
“ربما. إنه حذر جداً وذكي. سوف يهرب إذا كان هناك حتى أدنى علامة على أي شيء يحدث.”
“جئت معبأة مع كل شيء ضروري… لا تكُن متوتر جداً ، أنا قد أعدتُ هذا كل يوم.”
“هذه ملكية خاصة. لا يمكنك الدخول إلى هنا.”
“… هذا يبدو للأفضل.”
كانغ سوك أظهر شارته للشرطة بهدوء.
“إنها حالة طارئة. لقد تلقيت تقريراً بأن مجرماً يختبئ هنا.”
“الآن. جرِّبه.”
“واه. القبض على هذا الوحش؟ الآن بعد أن حصل على الأسلحة…”
الأمن تلعثم بهلع بكلمات كانغ سوك.
تاي هيوك ابتلع لعابه.
“لم يأتي؟”
“ه-هذا، لكي تدخل هنا، مذكرة…”
كانغ سوك سحب المسدس الذي كان معلقاً من خصره.
“هل أنت بخير؟”
“قلت أنها حالة طارئة.”
إرهابي مع القنابل والأسلحة النارية كان يختبئ هنا. كانت واحدة من الحالات القليلة التي يمكن فيها لمحقق من كوريا الجنوبية أن يطلق النار من مسدسه.
“س-سلا… ”
“آه صحيح ، رجادً أعطي هذا إلى المعلم. إنه تشخيصي.”
الحارس الخائف تراجع.
كانغ سوك أبلغ عن تقدمه إلى رئيس الشرطة.
إرهابي مع القنابل والأسلحة النارية كان يختبئ هنا. كانت واحدة من الحالات القليلة التي يمكن فيها لمحقق من كوريا الجنوبية أن يطلق النار من مسدسه.
كانغ سوك لم يتردد في ركل الباب الحديدي وكسر القفل قبل الدخول.
“… الشبح تحت الأرض.”
كانغ سوك لم يتردد في ركل الباب الحديدي وكسر القفل قبل الدخول.
ثم سمع صوتاً غاضباً عبر الهاتف,
كان سيواجه الشبح ، الذي كان مسلحاً بالقنابل والأسلحة ، وحده. إذا أراد الخصم ، فإنه يستطيع أن يضع رصاصة في رأس كانغ سوك.
كان عليه أن يسرع قدر الإمكان. كانغ سوك ركض كالريح نحو وجهته. النساء ذوات البشرة البيضاء صرخنَّ بوجوه مشوشة ، لكنهن لا يستطيعْنَ أن يُوقِفْنَ كانغ سوك. في النهاية ، وصل كانغ سوك إلى الباب في القبو حيث كان الشبح ينتظر.
“أولاً، يجب أن أجعل المسدس يختفي.”
“أولاً، يجب أن أجعل المسدس يختفي.”
وضع المسدس في جيبه و فتح الباب ببطء. لقد تحدث بصوت هادئ تجاه الخصم المنتظر.
“آه صحيح ، رجادً أعطي هذا إلى المعلم. إنه تشخيصي.”
“أيها الشبح… كما وعدتُ ، لقد جئتُ.”
“ت-تاي هيوك!”
القوات الخاصة ستصل هنا بعد دقيقة واحدة. سيصبون كل أسلحتهم نحو الشبح بدون القلق حول موت كانغ سوك.
وبينما كان ينظر حوله ، كان من الممكن سماع صراخ هائل.
ثم سمع صوتاً غاضباً عبر الهاتف,
“أيها الشبح…؟”
القوات الخاصة ستصل هنا بعد دقيقة واحدة. سيصبون كل أسلحتهم نحو الشبح بدون القلق حول موت كانغ سوك.
كانغ سوك أدرك أنه لا يوجد أحد في الغرفة. كانت هناك فقط طاولة صغيرة في الزاوية. قناع الشبح وُضِع فوقها.
وبينما كان ينظر حوله ، كان من الممكن سماع صراخ هائل.
“دخول القوات!”
“سوف تكون في المستشفى لفترة من الوقت ، لذلك لابد لي من القيام بذلك.”
كان لا يزال يشتم الشبح.
العشرات من الناس دخلوا الغرفة مع فوهات أسلحتهم للأمام.
وجه كانغ سوك تشوه.
‘قد لا أكون قادراً على الذهاب إلى المدرسة لفترة من الوقت لذلك أنا بحاجة للحصول على مساعدة من رئيسة الصف . لنفعل ما تريد.’
“هل أبدو بخير؟”
“ألم يكن من المفترض أن تأتي عند الإشارة؟”
رئيس المغوار أصبح على علم بأن كانغ سوك كان لوحده في الغرفة.
“أين الشبح؟”
” كم ستتخلف عن الصف؟ عليك أن تعمل بجد كي لا تتأخر حتى تستطيع الذهاب إلى الجامعة. علينا أن نعمل بجد لكي نجعلك تدخل الجامعة.”
“… لقد رفعت التقرير قبل أسبوع. لدي أيضاً معلومات جديدة سيتم رفعها مجدداً اليوم.”
كانغ سوك أشار بهدوء إلى الطاولة.
“… هذا يبدو للأفضل.”
الآن ، القبض على الشبح كان أكثر أهمية من حياة محقق واحد. كان يحدق في الظلام بعيون جشعة.
“لم يأتي؟”
“ماذا أيضاً؟ اتبع الأوامر من الرتب العليا.”
“… ربما علم بالعملية”
تاي هيوك وصل إلى الدُرج وسحب الوثائق التي أعدها مسبقاً. بالطبع ، كانت مزيفة بإتقان. لم يكن من الصعب صنع ذلك. بعد نسخ الأصلية ، كان بحاجة فقط لتعديل فترة المرض والعلاج في القاع. تقنية يمكنها تزوير شهادة طبية أو لوحة…
قائد المغوار رمى بندقيته و لعن,
“ماذا؟ هل كانت خدعة للقدوم إلى هنا؟ هل وقعنا في فخ؟ اللعععننننة!”
“في الواقع جئت هنا للقيام بذلك.”
“أدخل خلال خمس دقائق. جهز قواتك.”
كانغ سوك بصق بعض الغبار. لو كان الشبح هنا لكان كانغ سوك قد قُتِل. هؤلاء الأوغاد.
“امم. لذيذ. هل كل شيء مُعد منزلياً؟”
اقترب قائد المغوار من الطاولة وضرب قبضته بقناع الشبح.
“كواك!”
قائد المغوار صرخ على كانغ سوك.
ثم صرخ قبضته تحطمت على شيء في الداخل والدم رش في كل مكان.
الفصل 101 شريك #2
“… بفف. إنها من نوع الكوميديا التهريجية.”
“نعم…”
كانغ سوك لم يفكر إلا في ذلك. هز كانغ سوك رأسه واقترب من القائد ممسكاً بقبضته.
كانغ سوك لم يحلم أبداً أن شخصاً كان يتحدث معه قد يطعنه في ظهره.
كان لا يزال يشتم الشبح.
تاي هيوك إبتلع لعابه. لم يكن يعلم إن كانت أعراض الإنسحاب ناتجة عن مهارتها، أو ببساطة بسبب شخصيتها. كان اليقين الوحيد أنه عليه أن يدرس معها طوال اليوم. كان حرفياً ‘فقط’ دراسة.
“هل أنت بخير؟”
“لم يأتي؟”
كانغ سوك تمتم بسخرية,
“هل أبدو بخير؟”
آن إيون يونغ بدأت بسحب الكتب والمطبوعات من حقيبتها بوجه متحمس. ثم ابتسمت وهي تضعهم على السرير.
“ربما يجب عليك الإتصال بسيارة إسعاف.”
كانغ سوك لم يستطع رفض الأمر غير المعقول.
لم يستطع التوقف عن التنهد كلما فكر في الأمر.
“إذن لتتصل!”
اقترب قائد المغوار من الطاولة وضرب قبضته بقناع الشبح.
قائد المغوار صرخ على كانغ سوك.
القوات الخاصة ستصل هنا بعد دقيقة واحدة. سيصبون كل أسلحتهم نحو الشبح بدون القلق حول موت كانغ سوك.
خلف جو هيون هو كانت الوحدة الخاصة تنتظر مشرف الشرطة.
كانغ سوك مسح القطع المتناثرة من قناع الأوبرا. كان هناك لوح بحواف حادة. كان فخ صمم لإيذاء الأيدي إذا حاولوا تدمير القناع دون التحقق من المحتوى تحته.
“لو كانت تلك قنبلة لكنا جميعاً موتى.”
كانغ سوك ضغط على لسانه عندما نظر إلى اللوح. بمجرد أن اختفى القناع الذي يحجب الضوء ، بدأ الفيديو المسجل مسبقاً في العمل.
وجه الشبح ومضَ على الشاشة.
————–
“كل يوم؟ لا-لا تخبريني…”
ترجمة: nilla
كانغ سوك تجاهل الشخص الغريب في معطف الخندق و أخبر مشرف الشرطة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
