نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إله الجريمة 108

قطع الأحجية #5

قطع الأحجية #5

الفصل 108 قطع الأحجية #5

أدرك بارك سونغ يول أنه تحول عندما قتل شخصا ما. لكن الآن ، المواجهة مع تشو كانغ سوك كانت الطريقة الوحيدة لإحياء رغباته.

مع تناقص كمية الحبوب المنومة ، زادت كمية المعلومات التي جمعها تاي هيوك. وبلغ العدد الإجمالي لمزارع المخدرات داخل السجن سبع مزارع(جمع مزرعة). معظم السجناء الصينيين المحبوسين في سجن التنين الأزرق كانوا يعملون هناك.

آمر السجن ، جنباً إلى جنب مع عدد كبير من الحراس ، كان متورطاً. هذا المكان كان حرفياً مصنع مخدرات عملاق.

آمر السجن ، جنباً إلى جنب مع عدد كبير من الحراس ، كان متورطاً. هذا المكان كان حرفياً مصنع مخدرات عملاق.

“يا! كم مرة قلت أنها ليست زوجة أخيك؟ همف همف. إنه جيد جداً في الدراسة ، لذا مؤسسة أرسلته إلى برنامج في الخارج. بفضلهِ ، لدي موعد مع ها ران كل نهاية أسبوع.”

‘بالتفكير في الموضوع ، هناك بالتأكيد بعض الأشياء الغريبة.’

“نعم.”

التنين الأزرق كان نشيط جداً في قبول السجناء الأجانب. كان من الصعب جداً التعامل مع الأجانب الذين لديهم ثقافات ولغات مختلفة ، ولكن هذا لا يعني أنه لم تكن هناك فوائد منفصلة.

“من يقترب؟”

‘وربما قد يكون هناك قدر معين من الربح من استغلال القوى العاملة.’

دورورو-

كان يعرف أيضاً لماذا عبئوا السجناء الصينيين. يعاقب البلد الصيني بعقوبة هائلة على الجرائم المتصلة بالمخدرات. والصين بلد يحكم فيها بالإعدام على الأشخاص بتهريبهم المخدرات دون أي فرصة لإعادة محاكمتهم ، بغض النظر عن جنسيتهم.

التعب المتراكم اختفى كما تخيل سعادتها.

وفي إحدى المرات ، طُلِب من شابة مسافرة إلى الصين أن تظهر حقيبتها في المطار. من المدهش أن المحتويات تحتوي على مخدرات. قُبِض عليها بتهمة تهريب المخدرات من قبل ضباط الشرطة الصينيين الذين ظهروا فجأة.

الآن تاي هيوك عرف لماذا كان الآمر يتصرف بغرابة فيما يتعلق بقضية بارك سونغ يول.

في النهاية ، كان هناك العديد من قصص الأشباح حول عقوبة الإعدام.

أخت سيو تاي هيوك ، سيو ها ران ، كانت تقيم في مهجع الأكاديمية خلال أيام الأسبوع و عادت إلى المنزل فقط في عطلة نهاية الأسبوع. لسوء الحظ ، كلا أخوة ها ران الأصغر كانا بعيدين عن المنزل. كانغ سوك كان قلقاً بشأن ترك ها ران لوحدها في المنزل، لذا ذهب لمقابلتها كل أسبوع، جالباً معه طعامها المفضل.

‘على الرغم من أنهم يزرعون المخدرات، السجناء الصينيون لن يخبروا أحداً إلا إذا كانوا مهتمين بالإنتحار. الأمن طبعوا الخوف على حياتهم. المجرمون الصينيون مؤهلون.’

‘وربما قد يكون هناك قدر معين من الربح من استغلال القوى العاملة.’

الآن تاي هيوك عرف لماذا كان الآمر يتصرف بغرابة فيما يتعلق بقضية بارك سونغ يول.

“هوهوهو… فأنا سأعطيك أفضل لغز.”

‘لم يرد للمحققين أن يكتشفوا هذه المعلومات.’

“هذا اللقيط…! هل تعرف مع من تتحدث؟”

المخدرات كانت تحصد من سبع مزارع. من الواضح أنهم سيستخدمون العلاقات مع العديد من المجرمين لمقايضتها. آمر السجن كان يحاول منعه من أن يُكتشَف ، على حساب بارك سونغ يول.

“لهذا السبب تختفي كل نهاية أسبوع. ألا تشعر بالأسى علي ، من عليه أن يعمل في المناوبة الليلية كل نهاية أسبوع؟”

‘تعبيره في ذلك الوقت يعني هذا.’

آمر السجن ، جنباً إلى جنب مع عدد كبير من الحراس ، كان متورطاً. هذا المكان كان حرفياً مصنع مخدرات عملاق.

القطع المفقودة من اللغز عُثِر عليها ببطء ، ولكن لم تُحَل جميع المشاكل بالكامل.

“على أي حال ، يجب أن أتكلم مع شين تشانغ هو.”

‘آمر السجن يستخدم السجناء الصينيين لزراعة المخدرات. ماذا يحدث مع السجناء اليابانيين إذاً؟’

“آه، تاي هيوك.”

ربما كانت هناك جرائم أخرى بجانب تهريب المخدرات في سجن التنين الأزرق. بعد بضعة أيام من البحث ، وجد تاي هيوك المكان الذي دفن فيه الجيش الياباني ذهبهم. كما لو كانت مزحة من القدر ، المخدرات كانت تنمو فوقه.

في النهاية ، كان هناك العديد من قصص الأشباح حول عقوبة الإعدام.

تاي هيوك تمتم بهدوء.

كانغ سوك كان ينظم ملفات الضحايا الذين قتلوا على يد بارك سونغ يول في مقر التحقيق المركزي. كانت هناك دوائر مظلمة تحت عيني جو هيون هو الذي كان يجلس أمامه.

“إذا اتصلت بالشرطة مستخدماً اسم الشبح وكشفت مزرعة المخدرات ، يمكن إرسال الآمر إلى السجن. لكن ما المتعة في ذلك؟ قد بَقي أسبوعين ، لذلك فمن الأفضل إذا كنت أستطيع التعامل مع كل من قضية بارك سونغ يول و قضية المخدرات في آن واحد.”

حتى لو تجمع ثلاثة أشخاص فقط يجب أن يكون هناك قائد بينهم. كان نفس الشيء مع السجناء في السجن. إذا سأل شخص ما عن اسم قائد السجناء الكوريين ، كل شخص يتذكر نفس الوجه.

لقد أتى بخطة مثالية لحل كلتا القضيتين في وقت واحد.

عيون شين تشانغ هو اتسعت. كيف علم المبتدئ بأمر سو يون؟

“على أي حال ، يجب أن أتكلم مع شين تشانغ هو.”

التنين الأزرق كان نشيط جداً في قبول السجناء الأجانب. كان من الصعب جداً التعامل مع الأجانب الذين لديهم ثقافات ولغات مختلفة ، ولكن هذا لا يعني أنه لم تكن هناك فوائد منفصلة.

@

“اللغز القادم يجب أن يكون هذا.”

لقد مر أسبوعان تقريباً منذ أن غادر الشبح إلى سجن التنين الأزرق.

شين تشانغ هو إستفاد بالكامل من ساعة التمرين الواحدة. لم يكن بسبب أنه أراد أن يتباهى بمنظر قوي للسجناء الآخرين ، بل بسبب أن التمرين كان جزءاً من حياته. كان حول شين تشانغ هو ، بعض المجرمين من كاليري الذين حرسوه بنظرات تهديد. كانوا كالحراس الشخصيين.

كانغ سوك كان ينظم ملفات الضحايا الذين قتلوا على يد بارك سونغ يول في مقر التحقيق المركزي. كانت هناك دوائر مظلمة تحت عيني جو هيون هو الذي كان يجلس أمامه.

في ذلك الوقت ، هاتف كانغ سوك على الطاولة بدأ يرن. هيون هو أراد أن يعرف من كان يتصل.

كان مسؤولاً عن عدة قضايا إضافية ولم يتمكن من المغادرة لبضعة أيام.

@

“ما يزال لا يوجد إتصال من الشبح؟”

“أريد أن أعرف.”

“نعم. أود أن يعطي قطعة أو قطعتين من المعلومات المفيدة.”

“أليس عليه أن يتصل بك أولاً؟”

“هوهوهو… أيها المحقق ، يجب أن تكون منافسي المفضل ، مثل إحباط الجوكر لباتمان.”

“نعم. بعد ذلك سيكون هناك شيء كبير في وقت لاحق.”

“أليس عليه أن يتصل بك أولاً؟”

“هاهاهاها! كبير؟ سنباي ، تلك الكلمة دائماً مرتبطة بالشبح الآن. ألن يكون هناك بعض الفساد الكبير؟”

تاي هيوك تمتم بهدوء.

“يا! لا تقل ذلك!”

في النهاية ، كان هناك العديد من قصص الأشباح حول عقوبة الإعدام.

دورورو-

‘آمر السجن يستخدم السجناء الصينيين لزراعة المخدرات. ماذا يحدث مع السجناء اليابانيين إذاً؟’

في ذلك الوقت ، هاتف كانغ سوك على الطاولة بدأ يرن. هيون هو أراد أن يعرف من كان يتصل.

“هذا اللقيط…! هل تعرف مع من تتحدث؟”

“آه ، أنا آسف. إنه مجرد أخ صغير أعرفه.”

هذه الأفكار أعطت بارك سونغ يول أعظم متعة ، وقبل أن يعرف ذلك ، أدرك بارك سونغ يول أن لديه انتصاب قوي. شعر وكأنه بطل فيلم. فكرة أن يكون أكثر تميزاً من أي شخص آخر حفزه.

ثم أسقط هيون هو رأسه وتمتم,

“يا! لا تقل ذلك!”

“آآه ، الشبح… لماذا ليس الشبح…”

“نعم.”

كانغ سوك تجاهل المتذمر هيون هو و أجاب على المكالمة. لقد كانت مكالمة من سيو تاي هيوك.

الحراس الشخصيين زأروا على الوافد الجديد,

“آه، تاي هيوك.”

@

– كانغ سوك هيونغ ، لقد مرت فترة.

“هوه. يبدو أن المبتدئ لديه شيء أريده.”

“نعم ، هل كنت تدرس جيداً؟”

“أعتقد أن هذا هو شقيق زوجة أخي الأصغر؟”

– آه ، أنا أدرس بجد في دورتي الدراسية القصيرة لشهر واحد. على أي حال ، نونا طلبت مني أن أقول لك أنها كانت شاكرة للطعام الأسبوع الماضي.

‘تعبيره في ذلك الوقت يعني هذا.’

“ها ران… يجب أن تخبرني شيئاً كهذا مباشرة. امم.”

“لهذا السبب تختفي كل نهاية أسبوع. ألا تشعر بالأسى علي ، من عليه أن يعمل في المناوبة الليلية كل نهاية أسبوع؟”

أخت سيو تاي هيوك ، سيو ها ران ، كانت تقيم في مهجع الأكاديمية خلال أيام الأسبوع و عادت إلى المنزل فقط في عطلة نهاية الأسبوع. لسوء الحظ ، كلا أخوة ها ران الأصغر كانا بعيدين عن المنزل. كانغ سوك كان قلقاً بشأن ترك ها ران لوحدها في المنزل، لذا ذهب لمقابلتها كل أسبوع، جالباً معه طعامها المفضل.

شين تشانغ هو نظر إلى الشخص الآخر للحظة.

– أستطيع أن أشعر بالراحة حول سلامتها بفضل هيونغ. شكراً لك.

الفصل 108 قطع الأحجية #5

“ما هذا؟ لم أفعل شيئاً. وبفضل هذا ، أستطيع الحصول على موعد مع ها ران كل نهاية أسبوع…”

@

– إذن أرجو أن تعتني بها في الأسبوعين الأخيرين المتبقيين أيضاً.

كانغ سوك تجاهل المتذمر هيون هو و أجاب على المكالمة. لقد كانت مكالمة من سيو تاي هيوك.

“نعم. إدرس جيداً ولا تقلق.”

“أخفَت نفسها بعد أن ذهبت إلى السجن. ألا تريد أن تعرف أين هي الآن؟”

كانغ سوك ابتسم وأغلق الخط. ثم قال هيون هو، الذي كان يستمع إلى المكالمة,

– أستطيع أن أشعر بالراحة حول سلامتها بفضل هيونغ. شكراً لك.

“أعتقد أن هذا هو شقيق زوجة أخي الأصغر؟”

آمر السجن ، جنباً إلى جنب مع عدد كبير من الحراس ، كان متورطاً. هذا المكان كان حرفياً مصنع مخدرات عملاق.

“يا! كم مرة قلت أنها ليست زوجة أخيك؟ همف همف. إنه جيد جداً في الدراسة ، لذا مؤسسة أرسلته إلى برنامج في الخارج. بفضلهِ ، لدي موعد مع ها ران كل نهاية أسبوع.”

هذه الأفكار أعطت بارك سونغ يول أعظم متعة ، وقبل أن يعرف ذلك ، أدرك بارك سونغ يول أن لديه انتصاب قوي. شعر وكأنه بطل فيلم. فكرة أن يكون أكثر تميزاً من أي شخص آخر حفزه.

“لهذا السبب تختفي كل نهاية أسبوع. ألا تشعر بالأسى علي ، من عليه أن يعمل في المناوبة الليلية كل نهاية أسبوع؟”

“يا رفاق يجب أن تعرفوا أفضل مني. شين تشانغ هو ، 37 عاماً رئيس كاليري معروف بأنه رباه ، لكنه في الحقيقة من ملجأ أيتام صغير في سيول.”

“حسناً ، فهمت. هل تريد الذهاب لتناول العشاء هذا المساء؟ على أية حال ، أليس علي أن أعمل بجد حتى لا يخجل أخي الصغير؟ سيكون لدينا استراحة في النهاية. لنعد إلى العمل.”

في ذلك الوقت ، هاتف كانغ سوك على الطاولة بدأ يرن. هيون هو أراد أن يعرف من كان يتصل.

“نعم.”

شين تشانغ هو نظر إلى الشخص الآخر للحظة.

كانغ سوك خدش رأسه و أعاد انتباهه إلى الأوراق المكدسة على المكتب.

@

“هناك العديد من التقارير التي يجب أن أكتبها. آه ، نعم. يجب أن أذهب إلى حوض السمك هذا الأسبوع مع ها ران. ألا تحب الدلافين؟”

“أخفَت نفسها بعد أن ذهبت إلى السجن. ألا تريد أن تعرف أين هي الآن؟”

التعب المتراكم اختفى كما تخيل سعادتها.

“ما هذا؟ لم أفعل شيئاً. وبفضل هذا ، أستطيع الحصول على موعد مع ها ران كل نهاية أسبوع…”

@

لقد مر أسبوعان تقريباً منذ أن غادر الشبح إلى سجن التنين الأزرق.

“اللغز القادم يجب أن يكون هذا.”

“الطريقة لا تهم. لنركز على ما يحتاجه كل منا.”

بارك سونغ يول كان سعيداً جداً حول لعبته مع تشو كانغ سوك. حتى هو كافح لحل بعض الألغاز التي خُلِقت في رأسه.

المخدرات كانت تحصد من سبع مزارع. من الواضح أنهم سيستخدمون العلاقات مع العديد من المجرمين لمقايضتها. آمر السجن كان يحاول منعه من أن يُكتشَف ، على حساب بارك سونغ يول.

كانت لا تزال هناك 10 ألغاز متبقية. إلى متى سيستمتع بهذا في المستقبل؟ فقط تخيل أن ذلك سبَّب رسم ابتسامة على وجهه. سيكون من المثير مشاهدة المحقق وهو محتار بسبب هداياه.

“نعم.”

ومع ذلك ، كلما كان الطعام غالياً ولذيذاً ، كلما كان في حاجة إلى الأكل ببطء أكثر.

“المحقق تشو كانغ سوك ، أفكر بك طوال اليوم – أهذا حب؟ إذا كان الأمر كذلك ، أنا أحبك بالتأكيد. هوهو…”

“هوهوهو… أيها المحقق ، يجب أن تكون منافسي المفضل ، مثل إحباط الجوكر لباتمان.”

“ها ران… يجب أن تخبرني شيئاً كهذا مباشرة. امم.”

هذه الأفكار أعطت بارك سونغ يول أعظم متعة ، وقبل أن يعرف ذلك ، أدرك بارك سونغ يول أن لديه انتصاب قوي. شعر وكأنه بطل فيلم. فكرة أن يكون أكثر تميزاً من أي شخص آخر حفزه.

“هناك العديد من التقارير التي يجب أن أكتبها. آه ، نعم. يجب أن أذهب إلى حوض السمك هذا الأسبوع مع ها ران. ألا تحب الدلافين؟”

أدرك بارك سونغ يول أنه تحول عندما قتل شخصا ما. لكن الآن ، المواجهة مع تشو كانغ سوك كانت الطريقة الوحيدة لإحياء رغباته.

“ما يزال لا يوجد إتصال من الشبح؟”

“هوهوهو… فأنا سأعطيك أفضل لغز.”

الحراس الشخصيين زأروا على الوافد الجديد,

ابتسم وأخرج كراسة الرسم التي كانت تحت سريره. كانت هناك قصيدة غريبة لا يمكن تفسيرها بسهولة. إذا أرسل هذا مع الرسالة ، ماذا سيكون تعبير تشو كانغ سوك؟

“هاهاهاها! كبير؟ سنباي ، تلك الكلمة دائماً مرتبطة بالشبح الآن. ألن يكون هناك بعض الفساد الكبير؟”

اللغز الأول كان تعليمياً. كانت الصعوبة سهلة وكان من السهل استنتاج المدرسة الابتدائية حيث ذهب. ولكن الآن كان مختلفاً. لقد أمضى شهراً في تحضير أفضل أحجية ولن يكون من السهل حلها.

– إذن أرجو أن تعتني بها في الأسبوعين الأخيرين المتبقيين أيضاً.

“المحقق تشو كانغ سوك ، أفكر بك طوال اليوم – أهذا حب؟ إذا كان الأمر كذلك ، أنا أحبك بالتأكيد. هوهو…”

“بالطبع. لديك أخت أصغر منك بسنتين اسمها شين سو يون. بالطبع، أنتم لستم أشقاء حقاً. لقد كنتما في نفس دار الأيتام. على أية حال ، عندما تركتما دار الأيتام سوية ، كنتما مثل الأخ والأخت.”

المودة الملتوية لبارك سونغ يول انفجرت نحو المحقق الذي قبض عليه.

تاي هيوك تمتم بهدوء.

@

“بائع التبغ الجديد ، ماذا تريد مني؟ أنا آسف ، لكني لا أدخن.”

حتى لو تجمع ثلاثة أشخاص فقط يجب أن يكون هناك قائد بينهم. كان نفس الشيء مع السجناء في السجن. إذا سأل شخص ما عن اسم قائد السجناء الكوريين ، كل شخص يتذكر نفس الوجه.

التعب المتراكم اختفى كما تخيل سعادتها.

شين تشانغ هو ، جزء من إحدى المنظمات الإجرامية الثلاث الكبرى في كوريا الجنوبية ، ‘كاليري’. لقد كان وحشاً بشرياً بجسد ضخم متين أعطاه لقب ‘الدب البني’. والسبب في سجنهِ رغم قوته كان بسيطاً: الرئيس كان في خطر الوقوع في فخ العدو. وفي المقابل ، وُعِدَ شين تشانغ هو بالمركز الثالث في المنظمة بعد إطلاق سراحه.

بارك سونغ يول كان سعيداً جداً حول لعبته مع تشو كانغ سوك. حتى هو كافح لحل بعض الألغاز التي خُلِقت في رأسه.

كان ذلك بالفعل قبل ثلاث سنوات. بعد أربع سنوات ، سيعود إلى صفوف كاليري. في سجن التنين الأزرق ، كان هناك عدة سجناء ينتمون إلى كاليري. وقال لهم أنه سيكون مسؤولاً رفيع المستوى في كاليري بعد الإفراج عنه. لم يستطع أحد تجاهل شين تشانغ هو.

“حسناً ، فهمت. هل تريد الذهاب لتناول العشاء هذا المساء؟ على أية حال ، أليس علي أن أعمل بجد حتى لا يخجل أخي الصغير؟ سيكون لدينا استراحة في النهاية. لنعد إلى العمل.”

“حسناً ، أنا فقط بحاجة للتفكير في الأمر كإجازة طويلة.”

‘تعبيره في ذلك الوقت يعني هذا.’

شين تشانغ هو إستفاد بالكامل من ساعة التمرين الواحدة. لم يكن بسبب أنه أراد أن يتباهى بمنظر قوي للسجناء الآخرين ، بل بسبب أن التمرين كان جزءاً من حياته. كان حول شين تشانغ هو ، بعض المجرمين من كاليري الذين حرسوه بنظرات تهديد. كانوا كالحراس الشخصيين.

لقد أتى بخطة مثالية لحل كلتا القضيتين في وقت واحد.

في ذلك الوقت ، اقترب شخص ما من شين تشانغ هو. حارس شخصي هدده بصوت مخيف,

“بائع التبغ الجديد ، ماذا تريد مني؟ أنا آسف ، لكني لا أدخن.”

“من يقترب؟”

“هاهاهاها! كبير؟ سنباي ، تلك الكلمة دائماً مرتبطة بالشبح الآن. ألن يكون هناك بعض الفساد الكبير؟”

شين تشانغ هو تلقى منشفة من حارس شخصي آخر ومسح العرق من جبهته.

لقد أتى بخطة مثالية لحل كلتا القضيتين في وقت واحد.

نظر بثقة إلى الشخص الذي يقترب. رأس نصف محلوق و وجه متعفن. كان الوافد الجديد الذي أصبح معروفاً في السجن في أسبوعين فقط.

“يا! لا تقل ذلك!”

“بائع التبغ الجديد ، ماذا تريد مني؟ أنا آسف ، لكني لا أدخن.”

– إذن أرجو أن تعتني بها في الأسبوعين الأخيرين المتبقيين أيضاً.

“شين تشانغ هو. لدي ما أقترحه عليك.”

اللغز الأول كان تعليمياً. كانت الصعوبة سهلة وكان من السهل استنتاج المدرسة الابتدائية حيث ذهب. ولكن الآن كان مختلفاً. لقد أمضى شهراً في تحضير أفضل أحجية ولن يكون من السهل حلها.

الحراس الشخصيين زأروا على الوافد الجديد,

“هذا اللقيط…! هل تعرف مع من تتحدث؟”

“هذا اللقيط…! هل تعرف مع من تتحدث؟”

“نعم. بعد ذلك سيكون هناك شيء كبير في وقت لاحق.”

“يا رفاق يجب أن تعرفوا أفضل مني. شين تشانغ هو ، 37 عاماً رئيس كاليري معروف بأنه رباه ، لكنه في الحقيقة من ملجأ أيتام صغير في سيول.”

“نعم. بعد ذلك سيكون هناك شيء كبير في وقت لاحق.”

بعد ذلك ارتعشت شفاه شين تشانغ هو. على الرغم من أن تاي هيوك لم يقل الكثير ، إلا أن قلة من الناس في كاليري يعرفون هذه المعلومات.

“ها ران… يجب أن تخبرني شيئاً كهذا مباشرة. امم.”

“… كيف عرفت؟”

“أليس عليه أن يتصل بك أولاً؟”

“الطريقة لا تهم. لنركز على ما يحتاجه كل منا.”

لقد أتى بخطة مثالية لحل كلتا القضيتين في وقت واحد.

“هوه. يبدو أن المبتدئ لديه شيء أريده.”

“ما هذا؟ لم أفعل شيئاً. وبفضل هذا ، أستطيع الحصول على موعد مع ها ران كل نهاية أسبوع…”

“بالطبع. لديك أخت أصغر منك بسنتين اسمها شين سو يون. بالطبع، أنتم لستم أشقاء حقاً. لقد كنتما في نفس دار الأيتام. على أية حال ، عندما تركتما دار الأيتام سوية ، كنتما مثل الأخ والأخت.”

في ذلك الوقت ، هاتف كانغ سوك على الطاولة بدأ يرن. هيون هو أراد أن يعرف من كان يتصل.

“…..!”

شين تشانغ هو ، جزء من إحدى المنظمات الإجرامية الثلاث الكبرى في كوريا الجنوبية ، ‘كاليري’. لقد كان وحشاً بشرياً بجسد ضخم متين أعطاه لقب ‘الدب البني’. والسبب في سجنهِ رغم قوته كان بسيطاً: الرئيس كان في خطر الوقوع في فخ العدو. وفي المقابل ، وُعِدَ شين تشانغ هو بالمركز الثالث في المنظمة بعد إطلاق سراحه.

عيون شين تشانغ هو اتسعت. كيف علم المبتدئ بأمر سو يون؟

“… كيف عرفت؟”

“أخفَت نفسها بعد أن ذهبت إلى السجن. ألا تريد أن تعرف أين هي الآن؟”

@

شين تشانغ هو نظر إلى الشخص الآخر للحظة.

حتى لو تجمع ثلاثة أشخاص فقط يجب أن يكون هناك قائد بينهم. كان نفس الشيء مع السجناء في السجن. إذا سأل شخص ما عن اسم قائد السجناء الكوريين ، كل شخص يتذكر نفس الوجه.

“… أيها المبتدئ. من أنت بحق الجحيم؟”

التعب المتراكم اختفى كما تخيل سعادتها.

“ألا تريد أن تعرف؟ لماذا كان عليها أن تختفي.”

@

“أريد أن أعرف.”

حتى لو تجمع ثلاثة أشخاص فقط يجب أن يكون هناك قائد بينهم. كان نفس الشيء مع السجناء في السجن. إذا سأل شخص ما عن اسم قائد السجناء الكوريين ، كل شخص يتذكر نفس الوجه.

“إذن أنا سأخبرك إذا أعطيتني ما أريد.”

“شين تشانغ هو. لدي ما أقترحه عليك.”

تاي هيوك ضحك عندما نظر إلى قطعة اللغز التي يمكن أن تحل كل من قضية بارك سونغ يول وقضية المخدرات في نفس الوقت.

أدرك بارك سونغ يول أنه تحول عندما قتل شخصا ما. لكن الآن ، المواجهة مع تشو كانغ سوك كانت الطريقة الوحيدة لإحياء رغباته.

————–

ومع ذلك ، كلما كان الطعام غالياً ولذيذاً ، كلما كان في حاجة إلى الأكل ببطء أكثر.

ترجمة:nilla

“يا! كم مرة قلت أنها ليست زوجة أخيك؟ همف همف. إنه جيد جداً في الدراسة ، لذا مؤسسة أرسلته إلى برنامج في الخارج. بفضلهِ ، لدي موعد مع ها ران كل نهاية أسبوع.”

“آآه ، الشبح… لماذا ليس الشبح…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط