ثمن خطاياهم #1
الفصل 114 ثمن خطاياهم #1
بارك جون شيك كان يحمل المقص المستخدم لقص الشعر. بارك سونغ يول تحدث بتردد,
فجر الحرب لم يعني أنه سيكون هناك صراع مسلح. وعلى وجه الخصوص ، إذا كانت القوة على كلا الجانبين متساوية ، فإن المواجهة ستستمر.
كانت مادة كيميائية تنفجر بسهولة عندما تتعرض لدرجات حرارة عالية أو مواد قابلة للاحتراق.
@
شين تشانغ هو ، زعيم السجناء ، بنى قاعدته في مستودع اللوجستيات.
بارك جون شيك سيعود قريباً. بعد ذلك يمكنه جمع كل ما يحتاجه.
كانت هناك مجموعة من المواد الخطرة التي يمكن استخدامها كأسلحة. ولذلك ، فإن دخول السجناء يخضع لمراقبة صارمة. وكان لابد من عبور عدة طبقات من الأمن للدخول إليها. بدون مساعدة بائع السجائر ، لم يكونوا قادرين على الحصول على الأسلحة بهذه السهولة.
شين تشانغ هو أكد أهم الحقائق لرجاله.
“أبقِ الصراع المسلح إلى أدنى حد ممكن. أنا أعلم أن قلوبكم ساخنة ، ولكن أظهروا بعض ضبط النفس.”
“… ه-هذا، السبب…”
“أبقِ الصراع المسلح إلى أدنى حد ممكن. أنا أعلم أن قلوبكم ساخنة ، ولكن أظهروا بعض ضبط النفس.”
تاي هيوك جمعهم كلهم وتأكد من الملاحظة التي أعطاها له كيم تاي سونغ.
“نعم ، مفهوم.”
إذا خرجوا ، فستكون هناك إمكانية التورط. وفي النهاية ، اختار السجناء البقاء في زنزانتهم على الرغم من عدم وجود حراس يراقبونهم.
“أبقِ الصراع المسلح إلى أدنى حد ممكن. أنا أعلم أن قلوبكم ساخنة ، ولكن أظهروا بعض ضبط النفس.”
إذا كان أي شخص آخر أعطى هذه التعليمات فالشكاوى سوف تظهر. ومع ذلك ، شين تشانغ هو كان الرجل الذي حكم السجناء الآخرين مع كاريزمته ومركزه المستقبلي في المنظمة. لا أحد من السجناء رفض أوامره.
حاجز بسيط صُنِع عند المدخل مع الأثاث. وقد اتخذ السجناء مواقعهم وراءه كما لو كانوا جنوداً مدربين. لم يكن الأمر بتلك الصعوبة منذ أن ذهب أغلبهم إلى الجيش. تلك التجربة ساعدت حقاً في هذه الحالة.
“في الواقع ، لقد لويته فقط حتى الآن. ألم يُستخدم المقص لقطع الأشياء؟ لذا يجب أن أجرب ذلك الآن.”
تاي هيوك سأل من حيث كان يراقب على الهامش.
كانت هناك غرفة قيادة في زاوية غرفة الطعام. من هناك ، نظر شين تشانغ هو و سيو تاي هيوك إلى السجناء وهم يعملون.
“نعم ، شكراً لك.”
“بائع السجائر. هل هذا كافي؟”
“إنه رائع جداً. الحد الزمني هو 72 ساعة ، وهو الوقت الذي تتغير فيه نوبة الحراسة. إذا صمدنا حتى ذلك الحين ، النصر سيكون لنا.”
بارك جون شيك ابتسم ووجه المقص ناحية بارك سونج يول. تدفق الدم أثناء انفجار صرخة من فم بارك سونغ يول.
أدرك أنه حان الوقت للمضي قدماً. بارك جون شيك وضع أصابعه في مقبض المقص.
“هممم…”
“…… َ”
مرت ساعتان. بارك جون شيك نظر إلى بارك سونغ يول بتعبير مقتنع.
كانت هناك مجموعة متنوعة من الأدوات في المستودع. المنظفات لتنظيف داخل السجن ، والأسمدة لزراعة المخدرات في المزارع. وعلاوة على ذلك ، كانت هناك مبيدات شديدة السُمِّية لخفض كمية العمل التي سيتعين على السجن تعبئتها.
شين تشانغ هو تأوه قليلاً. هل سينجح الأمر كما هو مخطط له؟ ومع ذلك ، كان أفضل من عدم القيام بأي شيء.
كانت مجاملة لم تكن مجاملة. شين تشانغ هو أضافها ليؤكد معناه.
في هذا المكان ، كان تاي هيوك المجرم كيم تشول سو. عيونه أشرقت مع جنون فريد خاص بالمرضى النفسيين. حتى شين تشانغ هو ، الذي عاش في الأزقة الخلفية لأكثر من عقد من الزمان ، كان مندهشاً من كم كان مخيفاً.
تاي هيوك قال,
شين تشانغ هو أكد أهم الحقائق لرجاله.
“… أنا نفسك.”
“ماذا يفعل السجناء الآخرون؟”
“معظمهم ينتظرون انتهاء هذه الحرب قريباً وهم في زنزانتهم.”
“إذا كنت تريد أن تعيش فأجب على أسئلتي من الآن فصاعداً. بالطبع ، لديك الحق في الرفض. لكن في كل مرة تفعل، شيئاً ثميناً سيقطع واحداً تلو الآخر.”
إذا خرجوا ، فستكون هناك إمكانية التورط. وفي النهاية ، اختار السجناء البقاء في زنزانتهم على الرغم من عدم وجود حراس يراقبونهم.
“نعم ، مفهوم.”
بارك سونغ يول أصدر صوتاً مشوشاً عندما أكد الهوية.
“لقد أخبرتك بالفعل ، لكن سبب تعاوني معك هو أنني بحاجة لمساعدتك.”
عيون بارك سونغ يول ارتعشت.
بارك جون شيك أصيب ، لذا ذراع واحدة لم تتحرك بشكل صحيح. ومع ذلك ، يد واحدة كانت كافية للتعامل مع الضعيف.
“… تريد أن يُستجوَب بارك سونغ يول للحصول على معلومات؟”
“هذا صحيح. إذا نجحت ، ستحصل أيضاً على ما تريد.”
هكذا ، بارك جون شيك بدأ تعذيبهِ لساعة واحدة.
تاي هيوك ابتسم وهو يقول الكلمات ذات المعنى. شين تشانغ هو أومأ برأسه. هو لم يعرف لماذا بائع السجائر كان عدائي جداً تجاه بارك سونغ يول. على أية حال ، هو لم يكن بحاجة للمعرفة. شعر بالأسى على بارك سونغ يول ، لكن كان عليه قبول عرض بائع السجائر.
“اااااااااكك!”
“فهمت. أعرف شخصاً سيقوم بعمل جيد.”
شين تشانغ هو أكد أهم الحقائق لرجاله.
“ما-ما-ماذا تريد أن تفعل؟”
تاي هيوك أومأ برأسه بوجه سعيد. بعد فترة ، بارك جون شيك المضمد ظهر أمامهم.
الفصل 114 ثمن خطاياهم #1
“أنا آسف ولكن أريد منك أن تفعل شيئاً.”
“سأفعل كل ما تريد هيونغ.”
بارك سونغ يول نظر إلى الشخص الآخر. الآن ساقيه تضعف في كل مرة يسمع صوت المقص. بارك جون شيك كان خبيراً في التعذيب. كان من السهل جداً البحث في الأجزاء الضعيفة من حالة الهدف النفسية. و من أجل القيام بذلك ، كان عليه أن يضع الشخص الآخر في موقف شديد دون إبداء أسباب التعذيب.
فجر الحرب لم يعني أنه سيكون هناك صراع مسلح. وعلى وجه الخصوص ، إذا كانت القوة على كلا الجانبين متساوية ، فإن المواجهة ستستمر.
بارك جون شيك أراد التعويض عن بدء الحرب. ومع ذلك ، جاءت تلك الفرصة في وقت أقرب مما كان يعتقد.
الشخص الآخر كان مشهوراً في السجن. لكن بالنسبة لـ بارك سونغ يول ، كانوا فقط كالغربان التي تحوم حول اللحم الفاسد. بالمقارنة مع نفسه…
“هل تعرف بارك سونغ يول؟”
تاي هيوك جمعهم كلهم وتأكد من الملاحظة التي أعطاها له كيم تاي سونغ.
“آه، ذلك الوغد الكئيب؟”
شين تشانغ هو أكد أهم الحقائق لرجاله.
“نعم. هناك شيء أريدك أن تكتشفه منه.”
“ما الأمر؟”
“معرفة هويات الناس الذين قتلهم.”
“…… َ”
ومع ذلك ، بارك جون شيك عذَّب باستمرار هدفه. بحلول هذا الوقت ، كان رد فعل بارك سونغ يول قد ضعف.
بارك جون شيك أغلق فمه وظهر تعبير جدي. بدا وكأنه يحتاج تفسيراً مقنعاً.
صرخة مؤلمة ترددت في الزنزانة.
“في الواقع ، لقد لويته فقط حتى الآن. ألم يُستخدم المقص لقطع الأشياء؟ لذا يجب أن أجرب ذلك الآن.”
“بالطبع ، إنه قانون غير مكتوب هنا ألا يهتم أي أحد بما فعله الشخص بالخارج. لكن هناك ضغينة شخصية ضده.”
كانت كلمات قصيرة. بالطبع ، ذلك كان كافي.
بارك جون شيك أغلق فمه وظهر تعبير جدي. بدا وكأنه يحتاج تفسيراً مقنعاً.
“فهمت. سأكتشف ما تريده بسرعة.”
مرت ساعتان. بارك جون شيك نظر إلى بارك سونغ يول بتعبير مقتنع.
“نعم ، شكراً لك.”
شين تشانغ هو أكد أهم الحقائق لرجاله.
شين تشانغ هو أكد أهم الحقائق لرجاله.
بارك جون شيك ضرب صدره بتعبير واثق من نفسه واختفى نحو الزنزانات. هو بالتأكيد كان رجل ذو قدرة عظيمة.
لقد كانت كلمات جديرة بالثقة.
“امم، أن آي أس.”
تاي هيوك سأل من حيث كان يراقب على الهامش.
“أنا لا أرى أي مهارات خاصة في ذلك المجال.”
“… أنا نفسك.”
“ليس عليك أن تقلق. على الرغم من أن جون شيك يبدو هكذا، فهو جيد جداً في تعذيب الناس.”
كانت مجاملة لم تكن مجاملة. شين تشانغ هو أضافها ليؤكد معناه.
“مهاراته كافية للعمل في أن آي أس.”
“هذا صحيح. إذا نجحت ، ستحصل أيضاً على ما تريد.”
“امم، أن آي أس.”
{أن آي أس NIS : الإستخبارات القومية. أعتقد في المكسيك.}
“لا-لا تفعل! سأفعل كل ما تقوله…”
بارك جون شيك ابتسم بقوة وغمز. وبارك سونغ يول أدرك ذلك.
“أنا آسف لكنني معتاد على القطع بالسكاكين والإبر. هذه هي المرة الأولى التي استخدم فيها المقص ، لذا فقد أقطع بعض الأشياء عن غير قصد التي لا ينبغي علي فعلها. سأطلب تفهمك مقدماً.”
لقد كانت كلمات جديرة بالثقة.
“يمكنه صنع قنبلة باستخدام هذه المكونات. يا له من شخص رائع.”
@
بارك جون شيك أراد التعويض عن بدء الحرب. ومع ذلك ، جاءت تلك الفرصة في وقت أقرب مما كان يعتقد.
{أن آي أس NIS : الإستخبارات القومية. أعتقد في المكسيك.}
بارك سونغ يول كان يستريح بهدوء في زنزانته. شيء ما كان يحدث في الخارج، لكن لم يكن له علاقة به.
غير أن المواد الموجودة داخل السجن كانت محدودة. في المقام الأول ، قنبلة مع قوة متفجرة ضخمة لم تكن ضرورية.
كيف يمكنه تحسين الألغاز التي أكملها؟ ذلك كان الشيء الوحيد الذي كان يركز عليه.
في تلك اللحظة ، شخص ما طرق على باب زنزانته ونظر إلى الداخل. لقد كانت غرفة واحدة بدون رفيق سكن. الشخص الذي كان يبحث بهذه الطريقة…
“أنا آسف لكنني معتاد على القطع بالسكاكين والإبر. هذه هي المرة الأولى التي استخدم فيها المقص ، لذا فقد أقطع بعض الأشياء عن غير قصد التي لا ينبغي علي فعلها. سأطلب تفهمك مقدماً.”
“هوهو… اللغز الثامن جيد جداً. أعتقد أن تشو كانغ سوك سيعجبه ذلك كثيراً.”
“اعمل في العكس ، ولا تقتل الخصم أبداً. اجعلها مؤلمة قدر الإمكان دون أن يموت الشخص. هذا صعب بشكل مدهش. أوه ، لقد نسيت أن أقول لك.”
فجر الحرب لم يعني أنه سيكون هناك صراع مسلح. وعلى وجه الخصوص ، إذا كانت القوة على كلا الجانبين متساوية ، فإن المواجهة ستستمر.
في الأصل ، كان قد أرسل لغزه الثاني الآن. ومع ذلك ، منذ الأسبوع الماضي ، تم تعليق جميع الخدمات البريدية في السجن. كانت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك لكنها لم تكن مشكلة. سيكون من الطبيعي على أي حال. يمكن إرسال الرسالة في أي وقت. فقط الشرطة ستصبح محبطة.
مرت ساعتان. بارك جون شيك نظر إلى بارك سونغ يول بتعبير مقتنع.
طق طق.
“أبقِ الصراع المسلح إلى أدنى حد ممكن. أنا أعلم أن قلوبكم ساخنة ، ولكن أظهروا بعض ضبط النفس.”
بارك جون شيك أغلق فمه وظهر تعبير جدي. بدا وكأنه يحتاج تفسيراً مقنعاً.
في تلك اللحظة ، شخص ما طرق على باب زنزانته ونظر إلى الداخل. لقد كانت غرفة واحدة بدون رفيق سكن. الشخص الذي كان يبحث بهذه الطريقة…
———-
بارك سونغ يول أصدر صوتاً مشوشاً عندما أكد الهوية.
“بارك جون شيك؟”
تشينغ.
كان أحد الأشخاص الذين يتبعون شين تشانغ هو.
طق طق.
“أوه ، لا يوجد أي حراس لذلك كنت أتساءل كيف دخلت. الباب كان مفتوح.”
“… ه-هذا، السبب…”
بارك جون شيك ابتسم عندما دخل وجلس على السرير. بارك سونغ يول أراد التخلص منه مباشرة لكن حجمه كان كبيراً جداً ليتعامل معه.
في تلك اللحظة ، شخص ما طرق على باب زنزانته ونظر إلى الداخل. لقد كانت غرفة واحدة بدون رفيق سكن. الشخص الذي كان يبحث بهذه الطريقة…
تشينغ.
بارك جون شيك كان يحمل المقص المستخدم لقص الشعر. بارك سونغ يول تحدث بتردد,
“ماذا تريد؟”
غير أن المواد الموجودة داخل السجن كانت محدودة. في المقام الأول ، قنبلة مع قوة متفجرة ضخمة لم تكن ضرورية.
@
الشخص الآخر كان مشهوراً في السجن. لكن بالنسبة لـ بارك سونغ يول ، كانوا فقط كالغربان التي تحوم حول اللحم الفاسد. بالمقارنة مع نفسه…
تشينغ.
“أنت ترتاح لذا أنا آسف. في الواقع ، ليس لدي أي مشاعر سيئة تجاهك.”
تشينغ.
تاي هيوك قال,
بارك جون شيك فتح و أغلق المقص و أصابعه في المقبض. في كل مرة يفتح ويغلق ، كان هناك صوت معدني مميز.
“هاه. هذه ثروة ثقافية بشرية. لا يزال بإمكانك التنفس دون التعرض لخطر الموت. لكن ألا يصبح الأمر خطيراً حقاً إذا لم تتلقى العلاج قريباً؟”
“بالطبع ، إنه قانون غير مكتوب هنا ألا يهتم أي أحد بما فعله الشخص بالخارج. لكن هناك ضغينة شخصية ضده.”
“هيونغ يبدو مهتماً بك.”
“هل تعرف بارك سونغ يول؟”
كانت مادة كيميائية تنفجر بسهولة عندما تتعرض لدرجات حرارة عالية أو مواد قابلة للاحتراق.
بارك جون شيك أصيب ، لذا ذراع واحدة لم تتحرك بشكل صحيح. ومع ذلك ، يد واحدة كانت كافية للتعامل مع الضعيف.
حاجز بسيط صُنِع عند المدخل مع الأثاث. وقد اتخذ السجناء مواقعهم وراءه كما لو كانوا جنوداً مدربين. لم يكن الأمر بتلك الصعوبة منذ أن ذهب أغلبهم إلى الجيش. تلك التجربة ساعدت حقاً في هذه الحالة.
“نعم ، مفهوم.”
“ما-ما-ماذا تريد أن تفعل؟”
عيون بارك سونغ يول ارتعشت.
“… ه-هذا، السبب…”
“ماذا؟ هل أنت خائف؟ لكن أليس هذا مضحكاً؟ أعلم أنك قتلت الكثير من الناس قبل مجيئك إلى هنا.”
بارك جون شيك ابتسم ووجه المقص ناحية بارك سونج يول. تدفق الدم أثناء انفجار صرخة من فم بارك سونغ يول.
بارك جون شيك كان يحمل المقص المستخدم لقص الشعر. بارك سونغ يول تحدث بتردد,
“فهمت. أعرف شخصاً سيقوم بعمل جيد.”
“كاااااه!”
كانت مادة كيميائية تنفجر بسهولة عندما تتعرض لدرجات حرارة عالية أو مواد قابلة للاحتراق.
“الأشخاص الذين قتلتهم بوحشية كانوا أضعف منك. الآن بعد أن أصبح الوضع عكس ذلك ، أنت تصرخ بصوت لطيف للغاية. نذل مثير للاشمئزاز. لكن أنا آسف.”
“يكفي أن تكون مجرد ألعاب نارية. السجناء… لا ، سأستخدمها كتحية للدلالة على انتصار السجناء.”
بارك جون شيك وضع أصابع الخصم بين مقبض المقص و لواها برفق. العظام ارتعشت و الأصابع انحنت في إتجاه غريب. بارك جون شيك نظر إلى عمله بتعبير راضي.
“الأشخاص الذين قتلتهم بوحشية كانوا أضعف منك. الآن بعد أن أصبح الوضع عكس ذلك ، أنت تصرخ بصوت لطيف للغاية. نذل مثير للاشمئزاز. لكن أنا آسف.”
“… أنا نفسك.”
كان أحد الأشخاص الذين يتبعون شين تشانغ هو.
هكذا ، بارك جون شيك بدأ تعذيبهِ لساعة واحدة.
جسد بارك سونغ يول ارتجف.
بارك جون شيك أراد التعويض عن بدء الحرب. ومع ذلك ، جاءت تلك الفرصة في وقت أقرب مما كان يعتقد.
@
“ما-ماذا ، لماذا…؟”
جسد بارك سونغ يول كله كان دموياً. كانت المرة الأولى التي يتعلم فيها أن المقص يمكن أن يُستخدَم لإحداث الألم بطرق مختلفة عديدة.
“إذن هذا كافي كإحماء.”
تشينغ.
تشينغ.
بارك سونغ يول نظر إلى الشخص الآخر. الآن ساقيه تضعف في كل مرة يسمع صوت المقص. بارك جون شيك كان خبيراً في التعذيب. كان من السهل جداً البحث في الأجزاء الضعيفة من حالة الهدف النفسية. و من أجل القيام بذلك ، كان عليه أن يضع الشخص الآخر في موقف شديد دون إبداء أسباب التعذيب.
“… ه-هذا، السبب…”
توسل بارك سونغ يول.
ومع ذلك ، بارك جون شيك عذَّب باستمرار هدفه. بحلول هذا الوقت ، كان رد فعل بارك سونغ يول قد ضعف.
أدرك أنه حان الوقت للمضي قدماً. بارك جون شيك وضع أصابعه في مقبض المقص.
“في الواقع ، لقد لويته فقط حتى الآن. ألم يُستخدم المقص لقطع الأشياء؟ لذا يجب أن أجرب ذلك الآن.”
جسد بارك سونغ يول ارتجف.
كانت هناك مجموعة متنوعة من الأدوات في المستودع. المنظفات لتنظيف داخل السجن ، والأسمدة لزراعة المخدرات في المزارع. وعلاوة على ذلك ، كانت هناك مبيدات شديدة السُمِّية لخفض كمية العمل التي سيتعين على السجن تعبئتها.
“لا-لا تفعل! سأفعل كل ما تقوله…”
“آه ، لا يهم. لقد كان وقتاً ممتعاً. بالمناسبة ، هل تعرف ما هو أساس التعذيب؟”
“أنا ، لا ، أعرف…!”
تاي هيوك جمعهم كلهم وتأكد من الملاحظة التي أعطاها له كيم تاي سونغ.
لصنع قنبلة ، مواد كيميائية مختلفة مثل: نترات البوتاسيوم و كلورات البوتاسيوم ونترات الأمونيوم وحمض الكبريتيك كانت لازمة. وصُنِف معظمها على أنها سلع مُعرِضَة للحوادث ولم تكن متاحة بسهولة في السوق.
“أنا ، لا ، أعرف…!”
“… أنا نفسك.”
عيون بارك سونغ يول ارتعشت.
بارك جون شيك هز اصبعين.
“اعمل في العكس ، ولا تقتل الخصم أبداً. اجعلها مؤلمة قدر الإمكان دون أن يموت الشخص. هذا صعب بشكل مدهش. أوه ، لقد نسيت أن أقول لك.”
تشينغ.
بارك جون شيك جلب فمه إلى آذان بارك سونغ يول المرتعش. ثم همس,
بارك جون شيك كان يحمل المقص المستخدم لقص الشعر. بارك سونغ يول تحدث بتردد,
بارك جون شيك جلب فمه إلى آذان بارك سونغ يول المرتعش. ثم همس,
“أنا آسف لكنني معتاد على القطع بالسكاكين والإبر. هذه هي المرة الأولى التي استخدم فيها المقص ، لذا فقد أقطع بعض الأشياء عن غير قصد التي لا ينبغي علي فعلها. سأطلب تفهمك مقدماً.”
فجر الحرب لم يعني أنه سيكون هناك صراع مسلح. وعلى وجه الخصوص ، إذا كانت القوة على كلا الجانبين متساوية ، فإن المواجهة ستستمر.
“اااااااااكك!”
“بائع السجائر. هل هذا كافي؟”
“هممم…”
بارك جون شيك ابتسم بقوة وغمز. وبارك سونغ يول أدرك ذلك.
صرخة مؤلمة ترددت في الزنزانة.
تاي هيوك أومأ برأسه بوجه سعيد. بعد فترة ، بارك جون شيك المضمد ظهر أمامهم.
مرت ساعتان. بارك جون شيك نظر إلى بارك سونغ يول بتعبير مقتنع.
شين تشانغ هو تأوه قليلاً. هل سينجح الأمر كما هو مخطط له؟ ومع ذلك ، كان أفضل من عدم القيام بأي شيء.
“هاه. هذه ثروة ثقافية بشرية. لا يزال بإمكانك التنفس دون التعرض لخطر الموت. لكن ألا يصبح الأمر خطيراً حقاً إذا لم تتلقى العلاج قريباً؟”
{أن آي أس NIS : الإستخبارات القومية. أعتقد في المكسيك.}
“… كه، كوووه، كوووه.”
“إذا كنت تريد أن تعيش فأجب على أسئلتي من الآن فصاعداً. بالطبع ، لديك الحق في الرفض. لكن في كل مرة تفعل، شيئاً ثميناً سيقطع واحداً تلو الآخر.”
كانت كلمات قصيرة. بالطبع ، ذلك كان كافي.
بارك جون شيك ابتسم بقوة وغمز. وبارك سونغ يول أدرك ذلك.
هذا كان سجن التنين الأزرق. لم يكن هناك شخص طبيعي في الداخل.
“ما-ماذا ، لماذا…؟”
“أنا آسف ولكن أريد منك أن تفعل شيئاً.”
@
تاي هيوك كان يتسوق بسعادة بينما كان ينتظر بارك جون شيك لجمع المعلومات.
“معظمهم ينتظرون انتهاء هذه الحرب قريباً وهم في زنزانتهم.”
كانت هناك مجموعة متنوعة من الأدوات في المستودع. المنظفات لتنظيف داخل السجن ، والأسمدة لزراعة المخدرات في المزارع. وعلاوة على ذلك ، كانت هناك مبيدات شديدة السُمِّية لخفض كمية العمل التي سيتعين على السجن تعبئتها.
تاي هيوك جمعهم كلهم وتأكد من الملاحظة التي أعطاها له كيم تاي سونغ.
“ماذا تريد؟”
“يمكنه صنع قنبلة باستخدام هذه المكونات. يا له من شخص رائع.”
لصنع قنبلة ، مواد كيميائية مختلفة مثل: نترات البوتاسيوم و كلورات البوتاسيوم ونترات الأمونيوم وحمض الكبريتيك كانت لازمة. وصُنِف معظمها على أنها سلع مُعرِضَة للحوادث ولم تكن متاحة بسهولة في السوق.
بارك جون شيك أصيب ، لذا ذراع واحدة لم تتحرك بشكل صحيح. ومع ذلك ، يد واحدة كانت كافية للتعامل مع الضعيف.
تاي هيوك ابتسم وهو يقول الكلمات ذات المعنى. شين تشانغ هو أومأ برأسه. هو لم يعرف لماذا بائع السجائر كان عدائي جداً تجاه بارك سونغ يول. على أية حال ، هو لم يكن بحاجة للمعرفة. شعر بالأسى على بارك سونغ يول ، لكن كان عليه قبول عرض بائع السجائر.
لكن الغريب أن معظم هذه الأشياء كانت مخزنة في مستودع سجن التنين الأزرق. وبطبيعة الحال ، كان من الضروري فصلهم عن الأسمدة التي ستُستخدم. كان يعطي المواد لـ كيم تاي سونغ ويتركه يهتم بها.
“أليس هذا نترات الأمونيوم؟ هل آمر السجن مجنون تماماً؟”
“ليس عليك أن تقلق. على الرغم من أن جون شيك يبدو هكذا، فهو جيد جداً في تعذيب الناس.”
كانت مادة كيميائية تنفجر بسهولة عندما تتعرض لدرجات حرارة عالية أو مواد قابلة للاحتراق.
“يكفي أن تكون مجرد ألعاب نارية. السجناء… لا ، سأستخدمها كتحية للدلالة على انتصار السجناء.”
“هل هذا يُستعمل لصنع حُزَم ثلج؟”
———-
———-
الصيف كان قادماً إلى سجن التنين الأزرق. وسيكون من الأفضل لو كانت هناك مكيفات هواء ، ولكن من الصعب توقع مثل هذه المنتجات من الحضارة. ولذلك ، عُرِض على السجناء أكياس ثلج. لقد كان دواء ضرورياً.
@
تاي هيوك بحث في الأرجاء و اكتشف مبيض يُستخدم لغسل العرق و الغبار من زي الحراس. يمكن استخراج كلورات البوتاسيوم من ذلك. بهذه المواد ، يمكن صنع قنبلة من شأنها أن تفجر واحدة من هذه الغرف.
“أنا ، لا ، أعرف…!”
في تلك اللحظة ، شخص ما طرق على باب زنزانته ونظر إلى الداخل. لقد كانت غرفة واحدة بدون رفيق سكن. الشخص الذي كان يبحث بهذه الطريقة…
“إذا كان هناك المزيد من المواد ، فإنه سوف يكون قادراً على صُنع قنبلة أكبر حتى.”
“ما-ماذا ، لماذا…؟”
الفصل 114 ثمن خطاياهم #1
غير أن المواد الموجودة داخل السجن كانت محدودة. في المقام الأول ، قنبلة مع قوة متفجرة ضخمة لم تكن ضرورية.
تاي هيوك ضحك واستمر في جمع المواد التي كتبها المفجر.
“ليس عليك أن تقلق. على الرغم من أن جون شيك يبدو هكذا، فهو جيد جداً في تعذيب الناس.”
صرخة مؤلمة ترددت في الزنزانة.
كانت هناك مجموعة متنوعة من الأدوات في المستودع. المنظفات لتنظيف داخل السجن ، والأسمدة لزراعة المخدرات في المزارع. وعلاوة على ذلك ، كانت هناك مبيدات شديدة السُمِّية لخفض كمية العمل التي سيتعين على السجن تعبئتها.
“يكفي أن تكون مجرد ألعاب نارية. السجناء… لا ، سأستخدمها كتحية للدلالة على انتصار السجناء.”
لصنع قنبلة ، مواد كيميائية مختلفة مثل: نترات البوتاسيوم و كلورات البوتاسيوم ونترات الأمونيوم وحمض الكبريتيك كانت لازمة. وصُنِف معظمها على أنها سلع مُعرِضَة للحوادث ولم تكن متاحة بسهولة في السوق.
تاي هيوك ضحك واستمر في جمع المواد التي كتبها المفجر.
بارك جون شيك سيعود قريباً. بعد ذلك يمكنه جمع كل ما يحتاجه.
———-
“ليس عليك أن تقلق. على الرغم من أن جون شيك يبدو هكذا، فهو جيد جداً في تعذيب الناس.”
ترجمة: nilla
تاي هيوك قال,
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
