ليجتمع الجميع! #2
الفصل 136 ليجتمع الجميع! #2
“لا تعتذر فقط. آه، الناس ينتظرون خلفك…”
‘كان من الصواب الجلوس عند المدخل.’
“آه، ربما حزامي الجلدي…”
كان معدل الدوران هنا أعلى من أي مكان آخر. كان الحارس الذي كانت قبعته تغطي وجهه عند مدخل السجن. كان يحمل جهاز الكشف عن المعادن في يده. حتى الحراس كان لابد من تفتيشهم بدقة.
“ووووووف!”
في صندوق حاوية مظلمة ، سُمِع شخص ما يئن بشدة. زي الحارس الأزرق الذي كان يرتديه كان غارقاً في العَرق.
كان ذلك الشخص في أواخر العشرينات من عمره. الحارس الشاب كان مربوطاً بعمود بيديه خلف ظهره. ربط الكابل ، التي استخدمتها الشرطة كبديل للأصفاد ، كانت تُستخدَم لإبقائه محبوساً. كانت سلسلة مصنوعة من بلاستيك سميك ومتين جداً. من أجل خلعه ، كان من الضروري قطع الأسلاك. معصميه و أصابعه العشرة كانا مربوطين معاً، لذا كان من المستحيل حرفياً تحريك إصبع واحد.
“……”
“إذن يجب أن تستمع لي حتى النهاية.”
“كووووه!”
تساءل الحارس لماذا كان في هذا الوضع. يبدو أنه ضُرِب من قبل شخص ما في الجزء الخلفي من رأسه. من أجل الوصول إلى العمل ، كان عليه أن يصل إلى الميناء بالسيارة ثم الإبحار لمدة 30 دقيقة أخرى. أوقف سيارته في موقعه المعتاد وخرج…
“هوووك!”
“ك-كيف؟”
“هذا؟ هل قلت أنني سأمسك بالمافيا فقط؟”
في صندوق حاوية مظلمة ، سُمِع شخص ما يئن بشدة. زي الحارس الأزرق الذي كان يرتديه كان غارقاً في العَرق.
صرخ الحارس عندما ظهر شيء أبيض أمامه. في البداية ظن أنه شبح. لكن عندما فتح عينيه على مصراعيها وتفقد من هو، كان رجلاً يرتدي قناعاً. كان يرتدي زياً أسوداً في غرفة مظلمة ، لذا بدا كأن رأسه كان يطفو.
“يجب أن تنظر بعناية إلى الجوانب عندما تخرج من السيارة.”
“هوووك!”
“هووف، همفففف!”
الشبح ضحك.
“أوه ، أنا آسف على هذا. تريد أن تقول شيئاً ما ، ولكن هناك كمامة في فمك.”
طريقة البحث المادي كانت بسيطة. أولا ، كل الأجسام المعدنية توضع في a سلة ، ثم يُفحَص الجسم مع الكاشف.
“……!”
ظهر الظل الأسود وسحب القماش الذي يسد فم الحرس. ثم كان قادراً على فعل ما يريد.
“نعم يا شقي. تحرك أسرع قليلاً.”
“… س-سعال! الـ-الـ-الشبح!”
“ما هذا؟ مرحباً، أيها المبتدئ. ماذا فاتك؟”
‘الشخص المسؤول عن نقطة التفتيش اليوم يكره تشو إيل جانغ. سيكون من المستحيل عليه تجاهل الخط الطويل والقيام ببطء في البحث الجسدي.’
“هل أنا مشهور جداً لدرجة أنك تصرخ بوجهك السعيد لرؤيتي؟ هذا هو طعم الظهور على التلفاز. ألا يجب أن أنتهز هذه الفرصة لأحصل على إعلان تجاري؟”
الشبح بدأ يتحدث بالكلام الفارغ. الحارس نظر إلى الشبح مع تعبير حائر. الحارس فكّر في الثمانية أجيال من شجرة عائلته. ومع ذلك ، لم يكن أي منهم مرتبطاً بالمافيا.
“… لماذا هاجمتني؟ ألم تقل أنك كنت تستهدف المافيا؟”
“حسناً ، لقد انتهى الآن. صراخك أو تذمرك لن يُسجل بشكل صحيح. هل قلت أنني سأعطي تفسيراً؟ هذا كل ما عليك فعله.”
“هذا؟ هل قلت أنني سأمسك بالمافيا فقط؟”
كان هناك سببان لاختيار تاي هيوك لـ تشو إيل جانغ كهدف للتنكر. كان هدفاً مشهوراً بين حراس السجن. حتى لو تصرف تاي هيوك بغرابة، سيلقي الحراس اللوم على كونه شقياً.
“إ-إذن…”
جونيوره جعله ينتظر 10 دقائق.
الشبح ضحك.
‘الشخص المسؤول عن نقطة التفتيش اليوم يكره تشو إيل جانغ. سيكون من المستحيل عليه تجاهل الخط الطويل والقيام ببطء في البحث الجسدي.’
“آه ، لا تقلق كثيراً. أنا لا أخطط لفعل أي شيء لك. إذا ساعدتني ، عندها ستكون قادر على العودة إلى البيت بدون أن تتأذى.”
وصلت السفينة إلى السجن وبدأ الحراس بالنزول. كيم بيونغ غون قال بسخرية,
“قلت لك ألا ترتدي واحدة معدنية! أشعر وكأنني أتعرض للتعذيب بسبب هذا الشقي. آكك! لماذا تخلع بنطالك هنا؟ فقط أدخل. آه…”
“… إذا رفضت؟”
ظهر الظل الأسود وسحب القماش الذي يسد فم الحرس. ثم كان قادراً على فعل ما يريد.
“هذا الوغد… تحرك.”
كان ذلك الشخص في أواخر العشرينات من عمره. الحارس الشاب كان مربوطاً بعمود بيديه خلف ظهره. ربط الكابل ، التي استخدمتها الشرطة كبديل للأصفاد ، كانت تُستخدَم لإبقائه محبوساً. كانت سلسلة مصنوعة من بلاستيك سميك ومتين جداً. من أجل خلعه ، كان من الضروري قطع الأسلاك. معصميه و أصابعه العشرة كانا مربوطين معاً، لذا كان من المستحيل حرفياً تحريك إصبع واحد.
الفم المكشوف انحنى بلطف للأعلى.
“الاسم ، تشو إيل جانغ. 29 سنة. لقد بدأت العمل في العنقاء الحمراء قبل ثلاثة أشهر. ألم تستلم تذكرة بعد؟ بسبب المخاوف الأخيرة ، أنت لم تكن قادر على النوم بشكل صحيح.”
“ماذا سيحدث؟ أنا شخصياً أوصي بعدم الإستماع. هل مازلت تريد سماعها؟”
ظهر الظل الأسود وسحب القماش الذي يسد فم الحرس. ثم كان قادراً على فعل ما يريد.
“……”
‘كان من الصواب الجلوس عند المدخل.’
الشبح كان يحمل سكيناً. هز الحارس رأسه وعض شفتيه.
“الاسم ، تشو إيل جانغ. 29 سنة. لقد بدأت العمل في العنقاء الحمراء قبل ثلاثة أشهر. ألم تستلم تذكرة بعد؟ بسبب المخاوف الأخيرة ، أنت لم تكن قادر على النوم بشكل صحيح.”
“إ-إذن…”
“ك-كيف؟”
منذ متى ذلك الشخص يضحك هكذا؟ كانت ضحكة يبدو أنها تناسب المجرمين المحبوسين هنا.
لم يكن من الصعب معرفة اسمه وعمره، لكن الجزء الأخير جعله يرتجف. هو لم يخبر والديه حتى بأنه كان يكافح!
على الرغم من رؤية مسدس الصاعق ، الوغد لا يزال واقفاً بوجه واثق.
“إ-إذن…”
“ليس لدي وقت طويل لأشرح ذلك لذا سأخبرك بما أريد.”
قام الشبح بضرب الأنبوب الحديدي الذي كان مخبأ خلف جسده.
“اليوم هو يوم الخدمة التذكارية الخاص بك.”
تشو إيل جانغ ، حارس جديد ، ابتلع لعابه.
“هوووك!”
كيم بيونغ غون أصيب برعشة.
ربما الشبح أراد معلومات داخلية عن العنقاء الحمراء. إذن لقد اختار الشخص الخطأ. تشو إيل جانغ لم يحصل حتى على ترخيص مناسب بعد. لقد كان مجرد مبتدئ لم يكن يعرف أي شيء عن السجن. لو أراد الشبح معلومات ، كان عليه خطف حارس آخر.
كيم بيونغ غون أصيب برعشة.
“حسناً ، لقد انتهى الآن. صراخك أو تذمرك لن يُسجل بشكل صحيح. هل قلت أنني سأعطي تفسيراً؟ هذا كل ما عليك فعله.”
قام الشبح بضرب الأنبوب الحديدي الذي كان مخبأ خلف جسده.
كان معدل الدوران هنا أعلى من أي مكان آخر. كان الحارس الذي كانت قبعته تغطي وجهه عند مدخل السجن. كان يحمل جهاز الكشف عن المعادن في يده. حتى الحراس كان لابد من تفتيشهم بدقة.
“يجب أن تنظر بعناية إلى الجوانب عندما تخرج من السيارة.”
قام الشبح بضرب الأنبوب الحديدي الذي كان مخبأ خلف جسده.
بوووك!
“……!”
“هذا الوغد… تحرك.”
“هذا؟ هل قلت أنني سأمسك بالمافيا فقط؟”
تشو إيل جانغ لم يستطع حتى الصراخ وهو فقد الوعي.
“فقط نَمْ هنا ليوم واحد. فكر بها كإجازة.”
الشبح سحب القناع لكشف وجه تشو إيل جانغ. كان نفس الوجه الذي أمامه. من الآن فصاعداً ، سيدخل سجن العنقاء الحمراء كحارس جديد تشو إيل جانغ. ثم يمسك بيد المفجر ويهرب.
المبتدئ حدق بخوف في تعبيره الغاضب. لكن كيم بيونغ جون لم يرى كيف انحنى فمه ببطء للأعلى.
مدخل السفينة كان منطقة تجنبها الناس لأنها كانت مزدحمة جداً. علاوة على ذلك ، اليوم سيكون هناك نسيم بحر و رش ماء إذا أي شخص جلس هناك. كان المكان الذي كان حراس السجن مترددين في الجلوس فيه.
اشتعل مزاج كيم بيونغ جون عندما سمع الاسم من فم تاي هيوك.
الشبح نظر إلى تشو إيل جانغ الذي سقط فاقداً للوعي.
“سأترك دليلاً ورائي حتى تتمكن من تجنب تلفيق التهمة لك. حسناً ، سأساعدك أيضاً مع الرئيس الذي كان يضايقك.”
“… لماذا هاجمتني؟ ألم تقل أنك كنت تستهدف المافيا؟”
سيجد ضباط الشرطة الذين يقومون بدوريات في المنطقة خلال 24 ساعة السيارة التي تُركت دون مراقبة. كان لديه حتى ذلك الحين لإنهاء كل شيء.
“قلت لك ألا ترتدي واحدة معدنية! أشعر وكأنني أتعرض للتعذيب بسبب هذا الشقي. آكك! لماذا تخلع بنطالك هنا؟ فقط أدخل. آه…”
وفي النهاية ، يمكنه المرور بأمان عبر نقطة التفتيش بينما يخفي أشياء مختلفة في جسده. والسبب الآخر لماذا…
@
“أ-أنا آسف حقاً. تعطلت سيارتي لذا كان علي أن أستقل سيارة أجرة بسرعة… لكن يبدو أنني تأخرت قليلاً.”
“اللعنة ، هذا اللقيط يجب أن يكون مجنون. من هو أكبر واحد؟”
“هذا الطفل يجب أن يكون مجنون. لماذا تأخرت؟”
“أ-أنا آسف حقاً. قيل لي أنها مناوبتي الآن.”
“… إذن ألا يجب أن نركب القارب؟ إذا لم نسرع ، سنفوت المواقع الجيدة.”
مشرف تشو إيل جانغ ، كيم بيونغ غون ، لم يكن على ما يرام هذا الصباح.
“اللعنة ، هذا اللقيط يجب أن يكون مجنون. من هو أكبر واحد؟”
جونيوره جعله ينتظر 10 دقائق.
وصلت السفينة إلى السجن وبدأ الحراس بالنزول. كيم بيونغ غون قال بسخرية,
“أ-أنا آسف حقاً. تعطلت سيارتي لذا كان علي أن أستقل سيارة أجرة بسرعة… لكن يبدو أنني تأخرت قليلاً.”
تاي هيوك أخرج مشرط. كان شيئاً كان يخفيه في ملابسه. كان مجرد نصل بدون حامل ، لذلك كان عليه أن يحمله مع أطراف أصابعه.
“ألا يجب أن تُجيب بـ أنا آسف على تأخري؟”
“…آه ، لا.”
كان يغير ملابسه في غرفة الملابس عندما سمع صوتاً قاسياً من مكان ما.
“إيه؟ أنت لا تنظر حتى في وجه السنباي الخاص بك عندما تتكلم. ألا يجب على هذا الشقي أن يظهر إحترامه لـ سنباي؟”
كان يغير ملابسه في غرفة الملابس عندما سمع صوتاً قاسياً من مكان ما.
“أنا لا أتجاهلك!”
الكاشف أصدر صوتاً عالياً بينما كان يتحرك حول جسد تاي هيوك. الشخص الذي فحصه كان حائراً.
“إذن هل لا تحب النظر إلى وجهي؟”
كان هذا مثل شريط موبيوس ؛ بدا وكأنه سيستمر إلى الأبد.
“ألا يجب أن تُجيب بـ أنا آسف على تأخري؟”
الشبح نظر إلى تشو إيل جانغ الذي سقط فاقداً للوعي.
{شريط موبيوس هو سطح بجانب واحد وبعنصر حدودي واحد، وله خاصية الـ الرياضية. كما يعتبر شريط موبيوس أيضًا سطحًا مسطرًا. اكتشف شريط موبيوس بشكل مستقل بواسطة الرياضيان الألمانيان أوغست فيرديناند موبيوس، وجون بينديكت ليستينج عام 1858.}
بعد مرور تاي هيوك ، كان دور كيم بيونغ غون. وجهه كان متعفن تماماً. حالما عبر نقطة التفتيش بصق على تاي هيوك.
“… س-سعال! الـ-الـ-الشبح!”
تاي هيوك أمسك لسانه وبدا آسفاً قدر الإمكان.
“… إذن ألا يجب أن نركب القارب؟ إذا لم نسرع ، سنفوت المواقع الجيدة.”
وفي النهاية ، يمكنه المرور بأمان عبر نقطة التفتيش بينما يخفي أشياء مختلفة في جسده. والسبب الآخر لماذا…
“هوهوهوهوهو…”
كيم بيونغ غون صك أسنانه.
“هذا الوغد… تحرك.”
“هذا الوغد… تحرك.”
المبتدئ حدق بخوف في تعبيره الغاضب. لكن كيم بيونغ جون لم يرى كيف انحنى فمه ببطء للأعلى.
“فقط نَمْ هنا ليوم واحد. فكر بها كإجازة.”
“إذن اختَر مكان مناسب للجلوس.”
“……!”
“حاضر!”
تاي هيوك جلس طبيعياً على جانب المدخل الفارغ.
مشرف تشو إيل جانغ ، كيم بيونغ غون ، لم يكن على ما يرام هذا الصباح.
قال كيم بيونغ غون بغضب عندما أخرج صاعقاً كهربائياً ثم شغل الطاقة الناتجة إلى الحد الأقصى. كان كافياً للإطاحة بفنان الدفاع عن النفس.
“لا-لا أريد أن أجلس في مواجهة نسيم البحر. آيش ، هذا المبتدئ متأخر ، لذا ليست هناك مقاعد أخرى.”
بوووك!
سجن العنقاء الحمراء كان بعيداً عن الأرض. ولذلك ، فإن إساءة المعاملة بحجة التعليم منتشرة على نطاق واسع. وعلى وجه الخصوص ، كان آمر السجن عقيد في الجيش. كل كلمة من فمه تؤكد الانضباط. في النهاية ، حراس سجن العنقاء الحمراء كانوا مطيعين جداً لمن فوقهم لدرجة أنهم كانوا كالجنود.
‘هذا يكفي لتسبب اضطراب عصبي. أليس هذا مثل الاقتران العسكري؟ لا ، أليس هذا أسوأ؟ على الأقل هناك وقت محدد حتى يتم تسريحي من الجيش.’
وصلت السفينة إلى السجن وبدأ الحراس بالنزول. كيم بيونغ غون قال بسخرية,
“ألا يجب أن تقوم بالحمل الثقيل من أجل سنباي؟ انظر لحالك. هل أتيت إلى هنا مرة أو مرتين؟”
مشرف تشو إيل جانغ ، كيم بيونغ غون ، لم يكن على ما يرام هذا الصباح.
“أنا أحملها!”
@
كيم بيونغ غون صك أسنانه.
“نعم يا شقي. تحرك أسرع قليلاً.”
‘هذا يكفي لتسبب اضطراب عصبي. أليس هذا مثل الاقتران العسكري؟ لا ، أليس هذا أسوأ؟ على الأقل هناك وقت محدد حتى يتم تسريحي من الجيش.’
“هوووك!”
كان يغير ملابسه في غرفة الملابس عندما سمع صوتاً قاسياً من مكان ما.
كان معدل الدوران هنا أعلى من أي مكان آخر. كان الحارس الذي كانت قبعته تغطي وجهه عند مدخل السجن. كان يحمل جهاز الكشف عن المعادن في يده. حتى الحراس كان لابد من تفتيشهم بدقة.
تاي هيوك و كيم بيونغ غون اللذان كانا عند المخرج كانا أول من خرج من السفينة. وهكذا ، كانوا في مقدمة الصف لدخول السجن.
“……”
“رجاءً قِفُوا في خط واحد.”
طريقة البحث المادي كانت بسيطة. أولا ، كل الأجسام المعدنية توضع في a سلة ، ثم يُفحَص الجسم مع الكاشف.
تاي هيوك جلس طبيعياً على جانب المدخل الفارغ.
بييك!
كان هناك سببان لاختيار تاي هيوك لـ تشو إيل جانغ كهدف للتنكر. كان هدفاً مشهوراً بين حراس السجن. حتى لو تصرف تاي هيوك بغرابة، سيلقي الحراس اللوم على كونه شقياً.
الكاشف أصدر صوتاً عالياً بينما كان يتحرك حول جسد تاي هيوك. الشخص الذي فحصه كان حائراً.
“ما هذا؟ مرحباً، أيها المبتدئ. ماذا فاتك؟”
‘—كما هو مخطط.’
“أ-أنا آسف حقاً.”
“لا تعتذر فقط. آه، الناس ينتظرون خلفك…”
تاي هيوك جلس طبيعياً على جانب المدخل الفارغ.
“آه، ربما حزامي الجلدي…”
“قلت لك ألا ترتدي واحدة معدنية! أشعر وكأنني أتعرض للتعذيب بسبب هذا الشقي. آكك! لماذا تخلع بنطالك هنا؟ فقط أدخل. آه…”
تاي هيوك نظر إلى المبنى الذي كان الحراس يدخلونه. المفجر كان محاصراً بالداخل.
“نعم ، نعم! سنباي ، عمل جيد!”
“… كيم بيونغ جون سنباي.”
بعد مرور تاي هيوك ، كان دور كيم بيونغ غون. وجهه كان متعفن تماماً. حالما عبر نقطة التفتيش بصق على تاي هيوك.
“ه-هذا الوغد المجنون ، مجنون! هل أحضرتَ شفرة حلاقة؟ الـ-اللعنة… من الجيد أنني أحضرت هذا.”
“هل أنا مشهور جداً لدرجة أنك تصرخ بوجهك السعيد لرؤيتي؟ هذا هو طعم الظهور على التلفاز. ألا يجب أن أنتهز هذه الفرصة لأحصل على إعلان تجاري؟”
“آه ، هذا شقي سخيف. يا له من عمل غبي. كم مرة أخبرتك أن تكون حذراً؟”
“إذن يجب أن تستمع لي حتى النهاية.”
“اللعنة ، هذا اللقيط يجب أن يكون مجنون. من هو أكبر واحد؟”
تاي هيوك و كيم بيونغ غون اللذان كانا عند المخرج كانا أول من خرج من السفينة. وهكذا ، كانوا في مقدمة الصف لدخول السجن.
“ألا يجب أن تُجيب بـ أنا آسف على تأخري؟”
“… أنا آسف.”
“… لماذا هاجمتني؟ ألم تقل أنك كنت تستهدف المافيا؟”
كيم بيونغ بصق على الأرض وقال,
مدخل السفينة كان منطقة تجنبها الناس لأنها كانت مزدحمة جداً. علاوة على ذلك ، اليوم سيكون هناك نسيم بحر و رش ماء إذا أي شخص جلس هناك. كان المكان الذي كان حراس السجن مترددين في الجلوس فيه.
“توجه إلى أماكن الإقامة وانتظر هناك. سأريك الجحيم اليوم.”
“هووف، همفففف!”
“لا-لا أريد أن أجلس في مواجهة نسيم البحر. آيش ، هذا المبتدئ متأخر ، لذا ليست هناك مقاعد أخرى.”
“……”
“اللعنة ، هذا اللقيط يجب أن يكون مجنون. من هو أكبر واحد؟”
ثم مشى نحو منطقة التدخين.
تاي هيوك ابتسم على نطاق واسع.
“… أنا آسف.”
‘—كما هو مخطط.’
تاي هيوك لمس بطنه. يمكن أن يشعر بشيء منتفخ.
كان هناك سببان لاختيار تاي هيوك لـ تشو إيل جانغ كهدف للتنكر. كان هدفاً مشهوراً بين حراس السجن. حتى لو تصرف تاي هيوك بغرابة، سيلقي الحراس اللوم على كونه شقياً.
{شريط موبيوس هو سطح بجانب واحد وبعنصر حدودي واحد، وله خاصية الـ الرياضية. كما يعتبر شريط موبيوس أيضًا سطحًا مسطرًا. اكتشف شريط موبيوس بشكل مستقل بواسطة الرياضيان الألمانيان أوغست فيرديناند موبيوس، وجون بينديكت ليستينج عام 1858.}
قال كيم بيونغ غون بغضب عندما أخرج صاعقاً كهربائياً ثم شغل الطاقة الناتجة إلى الحد الأقصى. كان كافياً للإطاحة بفنان الدفاع عن النفس.
‘كان من الصواب الجلوس عند المدخل.’
“آه ، هذا شقي سخيف. يا له من عمل غبي. كم مرة أخبرتك أن تكون حذراً؟”
“……!”
@
“ما هذا؟ مرحباً، أيها المبتدئ. ماذا فاتك؟”
مدخل السفينة كان منطقة تجنبها الناس لأنها كانت مزدحمة جداً. علاوة على ذلك ، اليوم سيكون هناك نسيم بحر و رش ماء إذا أي شخص جلس هناك. كان المكان الذي كان حراس السجن مترددين في الجلوس فيه.
تاي هيوك نظر إلى كيم بيونغ غون بينما كان يمسك المشرط. ثم ضحك.
“أ-أنا آسف حقاً.”
أحد الحراس حثّه بسرعة.
مع ذلك ، كان قادر على النزول أولاً عندما يصل إلى الوجهة. هذا هو السبب في أنه وصل عمداً تماماً عندما كانت السفينة على وشك المغادرة. في النهاية ، تاي هيوك تمكن من اجتياز الفحص الجسدي بسرعة كبيرة.
‘الشخص المسؤول عن نقطة التفتيش اليوم يكره تشو إيل جانغ. سيكون من المستحيل عليه تجاهل الخط الطويل والقيام ببطء في البحث الجسدي.’
وفي النهاية ، يمكنه المرور بأمان عبر نقطة التفتيش بينما يخفي أشياء مختلفة في جسده. والسبب الآخر لماذا…
طريقة البحث المادي كانت بسيطة. أولا ، كل الأجسام المعدنية توضع في a سلة ، ثم يُفحَص الجسم مع الكاشف.
الفم المكشوف انحنى بلطف للأعلى.
تاي هيوك ابتسم على نطاق واسع.
“يا! تشو إيل جانغ! ماذا تفعل؟ بسرعة غيّر ملابسك لتتحضر لمناوبتك!”
تساءل الحارس لماذا كان في هذا الوضع. يبدو أنه ضُرِب من قبل شخص ما في الجزء الخلفي من رأسه. من أجل الوصول إلى العمل ، كان عليه أن يصل إلى الميناء بالسيارة ثم الإبحار لمدة 30 دقيقة أخرى. أوقف سيارته في موقعه المعتاد وخرج…
“جيد جداً…. ا-اااااكك! ما-ما هذا؟!”
أحد الحراس حثّه بسرعة.
“هذا الوغد… تحرك.”
تاي هيوك نظر إلى المبنى الذي كان الحراس يدخلونه. المفجر كان محاصراً بالداخل.
‘هذا الرجل مسؤول عن المفجر.’
‘كان من الصواب الجلوس عند المدخل.’
@
“ألا يجب أن تقوم بالحمل الثقيل من أجل سنباي؟ انظر لحالك. هل أتيت إلى هنا مرة أو مرتين؟”
كان يغير ملابسه في غرفة الملابس عندما سمع صوتاً قاسياً من مكان ما.
“……”
“هذا الوغد. ماذا قلت الآن؟ ألم أقل أن نتوجه إلى أماكن الإقامة؟”
“رجاءً قِفُوا في خط واحد.”
‘الشخص المسؤول عن نقطة التفتيش اليوم يكره تشو إيل جانغ. سيكون من المستحيل عليه تجاهل الخط الطويل والقيام ببطء في البحث الجسدي.’
“أ-أنا آسف حقاً. قيل لي أنها مناوبتي الآن.”
“من؟”
“هذا…”
“هذا…”
اشتعل مزاج كيم بيونغ جون عندما سمع الاسم من فم تاي هيوك.
كيم بيونغ غون أمسك بطوق تاي هيوك وسحبه إلى مستودع. الحارس عند مدخل المستودع رأى وجه كيم بيونغ غون وتظاهر بأنه لا يعرف شيئاً. بعد دخول المستودع ، ألقى كيم بيونغ غون بـ تاي هيوك على الأرض وصرخ,
“اللعنة ، هذا اللقيط يجب أن يكون مجنون. من هو أكبر واحد؟”
“… كيم بيونغ جون سنباي.”
“إذن يجب أن تستمع لي حتى النهاية.”
تاي هيوك نظر إلى المبنى الذي كان الحراس يدخلونه. المفجر كان محاصراً بالداخل.
“سأستمعُ إلى كيم بيونغ جون سنباي.”
“أ-أنا آسف حقاً.”
“أنا أحملها!”
“ه-هذا الوغد المجنون ، مجنون! هل أحضرتَ شفرة حلاقة؟ الـ-اللعنة… من الجيد أنني أحضرت هذا.”
“هل تعرف هذا؟ يا ، أيها الشقي. تعال معي.”
اشتعل مزاج كيم بيونغ جون عندما سمع الاسم من فم تاي هيوك.
ثم مشى نحو منطقة التدخين.
“……”
تشو إيل جانغ لم يستطع حتى الصراخ وهو فقد الوعي.
كيم بيونغ غون أمسك بطوق تاي هيوك وسحبه إلى مستودع. الحارس عند مدخل المستودع رأى وجه كيم بيونغ غون وتظاهر بأنه لا يعرف شيئاً. بعد دخول المستودع ، ألقى كيم بيونغ غون بـ تاي هيوك على الأرض وصرخ,
“يا! تشو إيل جانغ! ماذا تفعل؟ بسرعة غيّر ملابسك لتتحضر لمناوبتك!”
“اليوم أنت ميت. إيه؟ هل هذا الوغد يبتسم؟”
اشتعل مزاج كيم بيونغ جون عندما سمع الاسم من فم تاي هيوك.
“هوهوهوهوهو…”
تاي هيوك لمس بطنه. يمكن أن يشعر بشيء منتفخ.
“جيد جداً…. ا-اااااكك! ما-ما هذا؟!”
تاي هيوك أخرج مشرط. كان شيئاً كان يخفيه في ملابسه. كان مجرد نصل بدون حامل ، لذلك كان عليه أن يحمله مع أطراف أصابعه.
“الاسم ، تشو إيل جانغ. 29 سنة. لقد بدأت العمل في العنقاء الحمراء قبل ثلاثة أشهر. ألم تستلم تذكرة بعد؟ بسبب المخاوف الأخيرة ، أنت لم تكن قادر على النوم بشكل صحيح.”
“ماذا؟ المشرط رقم 20. إنه جيد لصنع شقوق كبيرة.”
بييك!
“ه-هذا الوغد المجنون ، مجنون! هل أحضرتَ شفرة حلاقة؟ الـ-اللعنة… من الجيد أنني أحضرت هذا.”
قال كيم بيونغ غون بغضب عندما أخرج صاعقاً كهربائياً ثم شغل الطاقة الناتجة إلى الحد الأقصى. كان كافياً للإطاحة بفنان الدفاع عن النفس.
على الرغم من رؤية مسدس الصاعق ، الوغد لا يزال واقفاً بوجه واثق.
“……”
“اليوم هو يوم الخدمة التذكارية الخاص بك.”
“يجب أن تنظر بعناية إلى الجوانب عندما تخرج من السيارة.”
تاي هيوك جلس طبيعياً على جانب المدخل الفارغ.
تاي هيوك نظر إلى كيم بيونغ غون بينما كان يمسك المشرط. ثم ضحك.
كيم بيونغ بصق على الأرض وقال,
‘—كما هو مخطط.’
كيم بيونغ غون أصيب برعشة.
الشبح ضحك.
منذ متى ذلك الشخص يضحك هكذا؟ كانت ضحكة يبدو أنها تناسب المجرمين المحبوسين هنا.
“أتطلعُ إلى بديلك.”
“يجب أن تنظر بعناية إلى الجوانب عندما تخرج من السيارة.”
————-
ترجمة: nilla
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
