نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وايتي ذات العيون الأرجوانية، طور الهيجان!

ذواق العالم الآخر – 223
وايتي ذات العيون الأرجوانية، طور الهيجان!

استمر الزلزال المدوي في القصف، مما تسبب في اهتزاز الزقاق بأكمله وتطايرت قطع من الحصى في السماء.

امتدت الشقوق الموجودة في الأرض إلى مكان استراحة بلاكي لكنها توقفت، كما لو كانت محجوبة بقوة غير مرئية من الطاقة.

شكل الرماد الكثيف عاصفة ترابية، والتي دوى منها عواء يشبه الوحش.

ركز شيا دا على شرارات الغبار المتطايرة وأغمض عينيه. ارتجفت جميع عضلات وجهه الشرسة.

بوم بوم !

شكل الرماد الكثيف عاصفة ترابية، والتي دوى منها عواء يشبه الوحش.

أخيرًا انتشرت قوى الطاقة غير المرئية.

فجأة اندلعت هالة بنفسجية تسبب ضغط نفسي لكل الموجودين وغطت المنطقة بأكملها مع اشعاع بنفسجي قوي من عيون وايتي يؤدي للعمى إذا كان الشخص يركز في عيونه

من موقعه في المتجر، يمكن أن يشعر بو فانغ بموجات من الطاقة تنفجر على السطح، ولكنها تتناثر بعد ذلك بقوة غير مرئية داخل المتجر. أظهر وجهه شعورا بالدهشة.

فجأة، قفزت شخصية عملاقة من الرماد المدخن وهبطت على الأرض. ارتفع صدره، ولا تزال قبضاته الشبيهة بالجبال تنبعث منها بخارًا ساخنًا.

“هاهاهاها! لقد فجرتك أخيرًا!!”

سقط وايتي على الأرض محدثًا دويًا يصم الآذان، وهو صوت تردد صداه عبر الزقاق، ثم لوح بسكينه مرة أخرى. تسبب أسلوبه المهيب في إصابة شنغ مو وطاقمه بالخوف. بالكاد يستطيعون الوقوف بشكل مستقيم…

بعد ذلك الانفجار الأخير، استمر هدير الضحك ( تشبيه لقوة الضحك ) الذي يصم الآذان، وتحولت أرضية الزقاق على الفور إلى كومة من الأنقاض.

داخل المتجر، أصبح وجه مو لينج فينج ذو الملابس الحمراء مظلمًا فجأة. لقد كان يراقب عن كثب تسلسل الأحداث في الخارج ثم وقف على قدميه أخيرًا. كانت هذه خطوة قام بها الشيخ بيان من قاعة الوحوش الإمبراطورية!

كان بلاكي يرقد عند مدخل المتجر. ارتعش أنفه الهزلي وألقى نظرة خاملة على وسط الرماد. من خلال عينيه، يمكنه رؤية كل شيء داخل سحابة الدخان والغبار بشكل واضح.

داخل المتجر، أصبح وجه مو لينج فينج ذو الملابس الحمراء مظلمًا فجأة. لقد كان يراقب عن كثب تسلسل الأحداث في الخارج ثم وقف على قدميه أخيرًا. كانت هذه خطوة قام بها الشيخ بيان من قاعة الوحوش الإمبراطورية!

أخذ المارة الواقفون من مسافة بعيدة في الزقاق أنفاسًا باردة. كان هذا إله الحرب من الدرجة الثامنة، وهو قادر على إحداث مثل هذا الحجم من الحطام فقط بالقوة المطلقة لجسده.

شكل الرماد الكثيف عاصفة ترابية، والتي دوى منها عواء يشبه الوحش.

كان هدم زقاق صغير أمرًا يمكنهم تحقيقه بأنفسهم، ولكن فقط باستخدام الطاقة الحقيقية. وبدون طاقة حقيقية، فإن أجسادهم اللحمية، رغم أنها لا تزال قوية، لا يمكن أن تنتج مثل هذه القوى المدمرة.

حدق الجميع مذعورين عندما تحولت كف وايتي الآلية إلى سكين حاد مغطى بعلامات غامضة.

“شنغ مو… ذلك… كان ينبغي تفجير تلك الدمية بشكل صحيح!” كان لدى قديس قتال الإثارة مكتوبة على وجهه، وكانت عيناه مبتهجتين.

ألقى بو فانغ، الذي لا يزال واقفاً عند الباب، نظرة حيرة عليه.

“كيف أعرف بحق الجحيم! ولكن منذ أن تحرك الشيخ شيا، لا بد أن تلك الدمية قد تمزقت إلى أشلاء… إن تسميته “الوحش في شكل إنساني” ليست مقولة لا معنى لها!” أحرقت عيون شنغ مو مثل النيران.

مع صوت طقطقة، تم دفع جسد شيا دا بالكامل إلى السماء بسبب ركلة وايتي. لقد انكسر درع الطاقة الحقيقية قبل أن ينكسر بطنه… وسقط قطعة تلو الأخرى.

فجأة، قفزت شخصية عملاقة من الرماد المدخن وهبطت على الأرض. ارتفع صدره، ولا تزال قبضاته الشبيهة بالجبال تنبعث منها بخارًا ساخنًا.

فجأة، قفزت شخصية عملاقة من الرماد المدخن وهبطت على الأرض. ارتفع صدره، ولا تزال قبضاته الشبيهة بالجبال تنبعث منها بخارًا ساخنًا.

في اللحظة التالية، رفع شيا دا رأسه بينما كانت عيناه مثبتتين على عاصفة الغبار. نسيم خفيف هرع عبر الماضي وقام بتفريق الأبخرة في الهواء.

نظر شنغ مو إلى القديس المعركة من الصف السابع بجانبه وقد تحول إلى كومة من الرماد الذي ذاب في التربة. قلبه توقف تقريبا عن الضرب في تلك اللحظة بالذات. الرعب والذعر واليأس… كل أنواع المشاعر السلبية تدفقت إلى ذهنه.

ركز شيا دا على شرارات الغبار المتطايرة وأغمض عينيه. ارتجفت جميع عضلات وجهه الشرسة.

لقد داس بشراسة بقدم واحدة، وسحق الصخرة الموجودة تحته إلى أجزاء صغيرة. نشأ جسده بالكامل وهو يتأرجح بقبضاته الشبيهة بالصخور مباشرة في وايتي مرة أخرى.

حدق بو فانغ أيضًا باهتمام في غبار الدخان، ولكن على الفور شكلت زوايا فمه منحنى بلطف.

في اللحظة التالية، رفع شيا دا رأسه بينما كانت عيناه مثبتتين على عاصفة الغبار. نسيم خفيف هرع عبر الماضي وقام بتفريق الأبخرة في الهواء.

بيب بيب !

تثاءب بلاكي واستمر في المشاهدة بحماس بينما يقوم وايتي السمين… بتعذيب الرجل المسكين.

ردد صوت من الطراز الأول. ووسط الرماد، تجسدت صورة ظلية، وأصبح شكلها أكثر وضوحًا تدريجيًا.

نظر شنغ مو إلى القديس المعركة من الصف السابع بجانبه وقد تحول إلى كومة من الرماد الذي ذاب في التربة. قلبه توقف تقريبا عن الضرب في تلك اللحظة بالذات. الرعب والذعر واليأس… كل أنواع المشاعر السلبية تدفقت إلى ذهنه.

لقد كان نفس الشكل الأبيض القديم السمين الذي يشع ببريق معدني.

أخذ المارة الواقفون من مسافة بعيدة في الزقاق أنفاسًا باردة. كان هذا إله الحرب من الدرجة الثامنة، وهو قادر على إحداث مثل هذا الحجم من الحطام فقط بالقوة المطلقة لجسده.

استمر الشعاع الأحمر المنبعث من عيونه الميكانيكية في الوميض، أيضًا بسرعة مثيرة للقلق إلى حد ما.

حدق بو فانغ أيضًا باهتمام في غبار الدخان، ولكن على الفور شكلت زوايا فمه منحنى بلطف.

“ماذا بحق الجحيم! ما زال هذا غير محطم إلى قطع صغيرة؟ هذه الدمية…” صرخ شخص ما بعد أن لاحظ جسد وايتي الخالي من الخدوش في دهشة.

لقد داس بشراسة بقدم واحدة، وسحق الصخرة الموجودة تحته إلى أجزاء صغيرة. نشأ جسده بالكامل وهو يتأرجح بقبضاته الشبيهة بالصخور مباشرة في وايتي مرة أخرى.

كما أخذ شنغ مو نفسا باردا. كانت اللكمات المجنونة التي انطلقت من جسد شيا دا الاستثنائي كافية لإنهاء حياة وحش روحي من الدرجة السابعة. ومع ذلك، كانت هذه الدمية… سليمة وغير مميزة!

شيا دا ، وكل ما بقي هو الرعب اللامتناهي!

الى الجحيم… هل كان يجب أن يكون استثنائيًا إلى هذا الحد؟

لقد كان دائمًا هو الذي يعذب الآخرين. لم يكن هناك من يجرؤ على معاملته بهذه الطريقة!

كما تقلصت عيون شيا دا. بعد ذلك، ضخ صدره نفخة ضخمة من الهواء وهو يضحك.

“من المؤكد أن دميتك هنا لديها شيء ما في أكمامها. فقط انتظر… بمجرد أن أمزق هذه الدمية، سوف يتم سحقك إلى قطع بعد ذلك!” تحولت نظرة شيا دا فجأة نحو بو فانغ. بصفته مالك الدمية، كان بو فانغ هو المذنب الأكبر في التسبب في إذلاله المطلق.

لقد داس بشراسة بقدم واحدة، وسحق الصخرة الموجودة تحته إلى أجزاء صغيرة. نشأ جسده بالكامل وهو يتأرجح بقبضاته الشبيهة بالصخور مباشرة في وايتي مرة أخرى.

حدق بلاكي بسخرية ولف شفتيه الهزلية ليُظهر صفًا من أسنان اللؤلؤ البيضاء. بعد ذلك، رفع مخلبه الكلبي وضرب في الهواء.

إذا لم يكن بالإمكان سحقه بمحاولة أو محاولتين… فسيُسحق عشرات بل مئات المرات… بالتأكيد لن يستطيع البقاء بعد كل ذلك؟!

ذواق العالم الآخر – 223 وايتي ذات العيون الأرجوانية، طور الهيجان! استمر الزلزال المدوي في القصف، مما تسبب في اهتزاز الزقاق بأكمله وتطايرت قطع من الحصى في السماء.

انفجار!

هل يمكن أن يصبح الأمر أكثر رعبا من هذا؟

ومع ذلك، لم تصل قبضته إلى وايتي هذه المرة.

ومض النصل مثل شعاع من الضوء، وقطع ذراع الصورة الظلية للإله الشيطاني. مع صدع، تحطمت إلى قطع وتبددت إلى طاقة حقيقية انتشرت في الهواء.

تجمد الشعاع الأحمر من عيون وايتي. ضرب كفه مثل المروحة وصفع شيا دا، الذي كان قد ركض للتو بضع خطوات، مباشرة على الأرض.

لم يستطع إلا أن يتنفس بشكل غير مريح. لم يكن هناك سوى الغضب على وجهه، وقد تضخمت نيته للقتل للتو.

“عليك اللعنة!” كان شيا دا غاضبًا. لقد فاجأه هجوم هذه الدمية!

شيا دا. لقد كان يدرك جيدًا قدرات ذلك الشلال الأسود، الذي كان لديه القدرة على هدم مدينة بأكملها. ومع ذلك، فقد تم استيعابها اليوم بسهولة من قبل هذه الدمية.

انفجار! استهدفت عيون وايتي الميكانيكية شيا دا، وارتفع كفه وسقط مرة أخرى. مع دوي عالٍ، غاص جسد شيا دا حرفيًا في الأرض، مما أدى إلى تطاير البلاط في كل مكان.

شيا دا ، وكل ما بقي هو الرعب اللامتناهي!

تم الآن تدمير الأرضية بشكل فعال وكليًا.

شعر قديس قتال الصف السابع الذي أقسم للتو بقلبه يرتطم. وفي لحظة أصيب بضربة قاتلة وفقد الوعي.

امتدت الشقوق الموجودة في الأرض إلى مكان استراحة بلاكي لكنها توقفت، كما لو كانت محجوبة بقوة غير مرئية من الطاقة.

الى الجحيم… هل كان يجب أن يكون استثنائيًا إلى هذا الحد؟

تثاءب بلاكي واستمر في المشاهدة بحماس بينما يقوم وايتي السمين… بتعذيب الرجل المسكين.

ركز شيا دا على شرارات الغبار المتطايرة وأغمض عينيه. ارتجفت جميع عضلات وجهه الشرسة.

انفجار!

انفجار!

بدت كل ضربات وايتي هادئة جدًا ومتماسكة. ومع ذلك، بالنسبة لشنغ مو وطاقمه، كان الأمر كما لو أن الصفعات سقطت على صدورهم. وارتجفت قلوبهم من الخوف.

ومض النصل مثل شعاع من الضوء، وقطع ذراع الصورة الظلية للإله الشيطاني. مع صدع، تحطمت إلى قطع وتبددت إلى طاقة حقيقية انتشرت في الهواء.

“أنت قطعة من القرف! أنا الآن غاضب!” مع صرخة، ارتفعت موجة غنية من الطاقة الحقيقية أمام وايتي.

انفجار!

انطلق هذا الاندفاع للطاقة الحقيقية مباشرة إلى السماء وانتشر عبر المدينة الإمبراطورية بأكملها. شعر العديد من الناس بقوتها.

متى بحق الجحيم أساءت الكلاب إليكم أيها الناس؟

لقد انفجرت قوة الضغط من إله حرب الصف الثامن أخيرًا وبشكل كامل في هذه اللحظة بالذات.

لقد كان دائمًا هو الذي يعذب الآخرين. لم يكن هناك من يجرؤ على معاملته بهذه الطريقة!

أمسك شيا دا بكف وايتي المتأرجح، وهو الآن مغطاة من الرأس إلى أخمص القدمين بدرع من الطاقة الحقيقية. رفع شيا دا راحة يده تدريجيًا بينما كانت عيناه تحدق كالخناجر في وايتي ببرود.

تثاءب بلاكي واستمر في المشاهدة بحماس بينما يقوم وايتي السمين… بتعذيب الرجل المسكين.

لقد نسي منذ فترة طويلة متى كانت آخر مرة عانى فيها من مثل هذه الخسارة الفادحة. لكن أن يتم طرحي على الأرض بلا رحمة، فهذه هي المرة الأولى.

انطلق هذا الاندفاع للطاقة الحقيقية مباشرة إلى السماء وانتشر عبر المدينة الإمبراطورية بأكملها. شعر العديد من الناس بقوتها.

لقد كان دائمًا هو الذي يعذب الآخرين. لم يكن هناك من يجرؤ على معاملته بهذه الطريقة!

“اذهب إلى الجحيم!” غطى شيا دا معدته، وأصلح درع الطاقة الحقيقية نفسه تدريجيًا. رفع قبضة مشدودة، وفي الوقت نفسه رفعت صورة ظلية لإله شيطاني قبضته العملاقة ولكم بقوة نحو وايتي ذو العيون الأرجوانية من الأسفل.

الدرع الذي تم إنشاؤه بواسطة الطاقة الحقيقية أشرق ببراعة وبراق، كما لو كان مصنوعًا من مواد ملموسة. كان هذا هو التفرد لإله الحرب من الدرجة الثامنة.

“من المؤكد أن دميتك هنا لديها شيء ما في أكمامها. فقط انتظر… بمجرد أن أمزق هذه الدمية، سوف يتم سحقك إلى قطع بعد ذلك!” تحولت نظرة شيا دا فجأة نحو بو فانغ. بصفته مالك الدمية، كان بو فانغ هو المذنب الأكبر في التسبب في إذلاله المطلق.

بمجرد وصول المرء إلى عالم حرب الالهي، يمكن للمرء أن يولد المادة من خلال قوة دوامة الطاقة في قلب الطاقة الخاص به. ومن ثم، من خلال تغذيته بالطاقة الحقيقية وإمدادات لا حصر لها من القوة ، يمكن للمرء بعد ذلك تحويله إلى سلاح فعلي.

حدق بلاكي بسخرية ولف شفتيه الهزلية ليُظهر صفًا من أسنان اللؤلؤ البيضاء. بعد ذلك، رفع مخلبه الكلبي وضرب في الهواء.

“من المؤكد أن دميتك هنا لديها شيء ما في أكمامها. فقط انتظر… بمجرد أن أمزق هذه الدمية، سوف يتم سحقك إلى قطع بعد ذلك!” تحولت نظرة شيا دا فجأة نحو بو فانغ. بصفته مالك الدمية، كان بو فانغ هو المذنب الأكبر في التسبب في إذلاله المطلق.

شعر قديس قتال الصف السابع الذي أقسم للتو بقلبه يرتطم. وفي لحظة أصيب بضربة قاتلة وفقد الوعي.

اندفعت النية الواضحة للقتل من جسد شيا دا ، وغذت قوته المتزايدة. قوة الضغط التي انتشرت في الهواء جعلت من الصعب على شنغ مو والطاقم التنفس بشكل متساوٍ.

انطلق هذا الاندفاع للطاقة الحقيقية مباشرة إلى السماء وانتشر عبر المدينة الإمبراطورية بأكملها. شعر العديد من الناس بقوتها.

عيون وايتي، التي استهدفت شيا دا حتى الآن، انفجرت فجأة بأشعة حمراء ساطعة كادت أن تصيب الآخرين بالعمى.

“عليك اللعنة!” كان شيا دا غاضبًا. لقد فاجأه هجوم هذه الدمية!

“الاستشعار بنية مثيري الشغب لقتل المضيف. تغيير الوضع، الاستعداد للإبادة.”

حدق بو فانغ أيضًا باهتمام في غبار الدخان، ولكن على الفور شكلت زوايا فمه منحنى بلطف.

احترق الشعاع الأحمر بشدة لدرجة أنه وصل إلى ذروته، ثم تضاءل فجأة، وتحول إلى ظل غريب من اللون الأرجواني. تسببت تلك النغمة الأرجوانية في ارتعاش جسد وقلب شيا دا. كان لديه بالتأكيد شعور سيء حول هذا الموضوع.

فجأة، صدر صوت هدير وطلقة رمح طويلة من الجانب البعيد من السماء. تم إلقاء الرمح من يدي أحد الأشخاص وثقبه في الهواء. لقد تحركت بسرعة كبيرة لدرجة أن شرارات النار كادت أن تخرج من رأس الحربة.

وايتي ذو العيون الأرجوانية، قيد التشغيل!

ركز شيا دا على شرارات الغبار المتطايرة وأغمض عينيه. ارتجفت جميع عضلات وجهه الشرسة.

فجأة اندلعت هالة بنفسجية تسبب ضغط نفسي لكل الموجودين وغطت المنطقة بأكملها مع اشعاع بنفسجي قوي من عيون وايتي يؤدي للعمى إذا كان الشخص يركز في عيونه

“شنغ مو… ذلك… كان ينبغي تفجير تلك الدمية بشكل صحيح!” كان لدى قديس قتال الإثارة مكتوبة على وجهه، وكانت عيناه مبتهجتين.

بام!!

شيا دا ، وكل ما بقي هو الرعب اللامتناهي!

رفع وايتي قدمه، بسرعة لم يتمكن شيا دا من تمييزها، وسقط ركلة بسرعة على بطن شيا دا.

“عليك اللعنة!” كان شيا دا غاضبًا. لقد فاجأه هجوم هذه الدمية!

فرقعة!

تمت تغطية المدينة الإمبراطورية بهالة شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة!

مع صوت طقطقة، تم دفع جسد شيا دا بالكامل إلى السماء بسبب ركلة وايتي. لقد انكسر درع الطاقة الحقيقية قبل أن ينكسر بطنه… وسقط قطعة تلو الأخرى.

وتنفس بو فانغ، الذي كان واقفاً عند مدخل المتجر، بارتياح. سوف يكون وايتي هو وايتي، حيث يرقى دائمًا إلى مستوى سمعة ضمان سلامة المتجر.

لم يستطع إلا أن يتنفس بشكل غير مريح. لم يكن هناك سوى الغضب على وجهه، وقد تضخمت نيته للقتل للتو.

حدق بو فانغ أيضًا باهتمام في غبار الدخان، ولكن على الفور شكلت زوايا فمه منحنى بلطف.

مع ضجة عالية، امتلأ الزقاق الصغير بأشعة الضوء الرائعة. كان يقف أمام وايتي صورة ظلية هائلة لإله شيطاني بثلاثة رؤوس وستة أذرع!

بام!

“اذهب إلى الجحيم!” غطى شيا دا معدته، وأصلح درع الطاقة الحقيقية نفسه تدريجيًا. رفع قبضة مشدودة، وفي الوقت نفسه رفعت صورة ظلية لإله شيطاني قبضته العملاقة ولكم بقوة نحو وايتي ذو العيون الأرجوانية من الأسفل.

لقد انفجرت قوة الضغط من إله حرب الصف الثامن أخيرًا وبشكل كامل في هذه اللحظة بالذات.

أشرقت عيون وايتي الأرجوانية، واختفى شكله بالكامل على الفور مثل البرق. يا له من تجاور كامل لطريقته البطيئة سابقًا.

أشرقت عيون وايتي الأرجوانية، واختفى شكله بالكامل على الفور مثل البرق. يا له من تجاور كامل لطريقته البطيئة سابقًا.

رفع الجميع رؤوسهم بشكل غريزي، فقط لرؤية الدمية السمينة تطفو في السماء. لقد صمد كفه المرتفع بسهولة أمام صورة ظلية للإله الشيطاني الهائل.

سقط وايتي على الأرض محدثًا دويًا يصم الآذان، وهو صوت تردد صداه عبر الزقاق، ثم لوح بسكينه مرة أخرى. تسبب أسلوبه المهيب في إصابة شنغ مو وطاقمه بالخوف. بالكاد يستطيعون الوقوف بشكل مستقيم…

حدق الجميع مذعورين عندما تحولت كف وايتي الآلية إلى سكين حاد مغطى بعلامات غامضة.

لم يستطع إلا أن يتنفس بشكل غير مريح. لم يكن هناك سوى الغضب على وجهه، وقد تضخمت نيته للقتل للتو.

كانت نصل السكين الضخم لامعًا، حادًا كما كان دائمًا.

من مسافة بعيدة، رفع كلب أسود عينيه ونظر إلى قديس قتال في الصف السابع الذي تحدث للتو… في المرة الأخيرة كان راهبًا شابًا يريد أكل لحم الكلاب، وهذه المرة كان غبيًا يريد إفساد لحم الكلاب؟

سووش!

فجأة اندلعت هالة بنفسجية تسبب ضغط نفسي لكل الموجودين وغطت المنطقة بأكملها مع اشعاع بنفسجي قوي من عيون وايتي يؤدي للعمى إذا كان الشخص يركز في عيونه

ومض النصل مثل شعاع من الضوء، وقطع ذراع الصورة الظلية للإله الشيطاني. مع صدع، تحطمت إلى قطع وتبددت إلى طاقة حقيقية انتشرت في الهواء.

شيا دا ، وكل ما بقي هو الرعب اللامتناهي!

صرخ شيا دا بعنف، ومع عواء، أطلق شلالًا أسود من فم الإله الشيطاني. تذبذب هذا التيار مع موجات مدمرة من الطاقة، كما لو كان مصممًا على القضاء على وايتي.

بصق شيا دا كمية من الدماء الطازجة، وتراجع جسده بالكامل إلى الوراء. كانت مكانته الضخمة مثل بالون متسرب، وسرعان ما تقلصت إلى حجمها الأصلي.

ظل وايتي غير متأثر، وحتى شعاع الضوء الأرجواني من عينيه تجمد. ظهر ثقب أسود ضخم أمام معدته الممتلئة واستهلك الشلال الأسود الذي اصطدم بجسد وايتي بالكامل.

مو لينج فينج فجأة عن مساره ونظر إلى المالك بو، الذي كان لا يزال عند المدخل. يبدو أن شعاعًا من الضوء لا يمكن تفسيره يدور في عينيه( غالبا المقصد أنه يفكر بأشياء كثيرة).

“يا إلهي!! أي نوع من الوحش هذا!”

بصق شيا دا كمية من الدماء الطازجة، وتراجع جسده بالكامل إلى الوراء. كانت مكانته الضخمة مثل بالون متسرب، وسرعان ما تقلصت إلى حجمها الأصلي.

شيا دا. لقد كان يدرك جيدًا قدرات ذلك الشلال الأسود، الذي كان لديه القدرة على هدم مدينة بأكملها. ومع ذلك، فقد تم استيعابها اليوم بسهولة من قبل هذه الدمية.

ردد صوت من الطراز الأول. ووسط الرماد، تجسدت صورة ظلية، وأصبح شكلها أكثر وضوحًا تدريجيًا.

هل يمكن أن يصبح الأمر أكثر رعبا من هذا؟

بصق شيا دا كمية من الدماء الطازجة، وتراجع جسده بالكامل إلى الوراء. كانت مكانته الضخمة مثل بالون متسرب، وسرعان ما تقلصت إلى حجمها الأصلي.

تحولت يد وايتي إلى سكين عملاق، مررت عبر الهواء وقطعت من الرأس، مما أدى إلى ذبح إله الطاقة الشيطاني الحقيقي تمامًا.

ومض النصل مثل شعاع من الضوء، وقطع ذراع الصورة الظلية للإله الشيطاني. مع صدع، تحطمت إلى قطع وتبددت إلى طاقة حقيقية انتشرت في الهواء.

بصق شيا دا كمية من الدماء الطازجة، وتراجع جسده بالكامل إلى الوراء. كانت مكانته الضخمة مثل بالون متسرب، وسرعان ما تقلصت إلى حجمها الأصلي.

بدت كل ضربات وايتي هادئة جدًا ومتماسكة. ومع ذلك، بالنسبة لشنغ مو وطاقمه، كان الأمر كما لو أن الصفعات سقطت على صدورهم. وارتجفت قلوبهم من الخوف.

درع الطاقة الحقيقية الذي كان يحميه في التصدع… واستمر في التقطيع قطعة قطعة.

كان هدم زقاق صغير أمرًا يمكنهم تحقيقه بأنفسهم، ولكن فقط باستخدام الطاقة الحقيقية. وبدون طاقة حقيقية، فإن أجسادهم اللحمية، رغم أنها لا تزال قوية، لا يمكن أن تنتج مثل هذه القوى المدمرة.

بعد تلك القطعة المائلة، كان قد واجه هزيمته.

عيون وايتي، التي استهدفت شيا دا حتى الآن، انفجرت فجأة بأشعة حمراء ساطعة كادت أن تصيب الآخرين بالعمى.

بام!

“الاستشعار بنية مثيري الشغب لقتل المضيف. تغيير الوضع، الاستعداد للإبادة.”

سقط وايتي على الأرض محدثًا دويًا يصم الآذان، وهو صوت تردد صداه عبر الزقاق، ثم لوح بسكينه مرة أخرى. تسبب أسلوبه المهيب في إصابة شنغ مو وطاقمه بالخوف. بالكاد يستطيعون الوقوف بشكل مستقيم…

لقد انفجرت قوة الضغط من إله حرب الصف الثامن أخيرًا وبشكل كامل في هذه اللحظة بالذات.

لقد تغلبت دمية على زعيمهم الأكبر، إله الحرب من الدرجة الثامنة!

تلك الدمية… كانت في واقع الأمر الشيطان!

“كان ذلك…لا يصدق! مجرد دمية… كيف يمكن أن تكون قوية جدًا؟” ارتجف قديس قتال من الصف السابع من الرعب ولم تستطع إلا أن يلعن الكلاب. لقد أخافهم وايتي حقًا من ذكائهم.

“كان ذلك…لا يصدق! مجرد دمية… كيف يمكن أن تكون قوية جدًا؟” ارتجف قديس قتال من الصف السابع من الرعب ولم تستطع إلا أن يلعن الكلاب. لقد أخافهم وايتي حقًا من ذكائهم.

من مسافة بعيدة، رفع كلب أسود عينيه ونظر إلى قديس قتال في الصف السابع الذي تحدث للتو… في المرة الأخيرة كان راهبًا شابًا يريد أكل لحم الكلاب، وهذه المرة كان غبيًا يريد إفساد لحم الكلاب؟

لقد تغلبت دمية على زعيمهم الأكبر، إله الحرب من الدرجة الثامنة!

متى بحق الجحيم أساءت الكلاب إليكم أيها الناس؟

أمسك شيا دا بكف وايتي المتأرجح، وهو الآن مغطاة من الرأس إلى أخمص القدمين بدرع من الطاقة الحقيقية. رفع شيا دا راحة يده تدريجيًا بينما كانت عيناه تحدق كالخناجر في وايتي ببرود.

حدق بلاكي بسخرية ولف شفتيه الهزلية ليُظهر صفًا من أسنان اللؤلؤ البيضاء. بعد ذلك، رفع مخلبه الكلبي وضرب في الهواء.

انفجار!

سووش!!

لقد كان نفس الشكل الأبيض القديم السمين الذي يشع ببريق معدني.

شعر قديس قتال الصف السابع الذي أقسم للتو بقلبه يرتطم. وفي لحظة أصيب بضربة قاتلة وفقد الوعي.

في اللحظة التالية، رفع شيا دا رأسه بينما كانت عيناه مثبتتين على عاصفة الغبار. نسيم خفيف هرع عبر الماضي وقام بتفريق الأبخرة في الهواء.

نظر شنغ مو إلى القديس المعركة من الصف السابع بجانبه وقد تحول إلى كومة من الرماد الذي ذاب في التربة. قلبه توقف تقريبا عن الضرب في تلك اللحظة بالذات. الرعب والذعر واليأس… كل أنواع المشاعر السلبية تدفقت إلى ذهنه.

لقد نسي منذ فترة طويلة متى كانت آخر مرة عانى فيها من مثل هذه الخسارة الفادحة. لكن أن يتم طرحي على الأرض بلا رحمة، فهذه هي المرة الأولى.

تلك الدمية… كانت في واقع الأمر الشيطان!

شكل الرماد الكثيف عاصفة ترابية، والتي دوى منها عواء يشبه الوحش.

لقد أرجع موت قديس قتال إلى وايتي… حيث بدا وايتي ذو العيون الأرجوانية أمامه وكأنه شيطان مرعب.

ومع ذلك، لم تصل قبضته إلى وايتي هذه المرة.

لم يلاحظ أحد أن كلبًا أسودًا يرقد عند المدخل كان يهمهم بشكل مبهج وقام تدريجياً بخفض مخلبه الهزلي الرقيق.

الى الجحيم… هل كان يجب أن يكون استثنائيًا إلى هذا الحد؟

ناضل شيا دا بشدة وأخيرًا سحب نفسه من الأرض. كلتا عينيه كانتا محتقنتين بالدماء.

تجمد الشعاع الأحمر من عيون وايتي. ضرب كفه مثل المروحة وصفع شيا دا، الذي كان قد ركض للتو بضع خطوات، مباشرة على الأرض.

ومع ذلك، سكين وايتي الهائل لم يكن رحيما… مع سووش، ظهر جرح عميق عبر جسد شيا دا ، وخرج الدم من هذا الجرح.

الدرع الذي تم إنشاؤه بواسطة الطاقة الحقيقية أشرق ببراعة وبراق، كما لو كان مصنوعًا من مواد ملموسة. كان هذا هو التفرد لإله الحرب من الدرجة الثامنة.

هذه الدمية… كانت خارجة لقتله!

انفجار!

شيا دا ، وكل ما بقي هو الرعب اللامتناهي!

تجمد الشعاع الأحمر من عيون وايتي. ضرب كفه مثل المروحة وصفع شيا دا، الذي كان قد ركض للتو بضع خطوات، مباشرة على الأرض.

وتنفس بو فانغ، الذي كان واقفاً عند مدخل المتجر، بارتياح. سوف يكون وايتي هو وايتي، حيث يرقى دائمًا إلى مستوى سمعة ضمان سلامة المتجر.

أخيرًا انتشرت قوى الطاقة غير المرئية.

مع وجود وايتي هنا، ما هي قيمة… حتى إله حرب من الدرجة الثامنة؟

تجمد الشعاع الأحمر من عيون وايتي. ضرب كفه مثل المروحة وصفع شيا دا، الذي كان قد ركض للتو بضع خطوات، مباشرة على الأرض.

تومض عيون وايتي الميكانيكية ببريق أرجواني، وداس بخطوات ثقيلة. كان الأمر كما لو أن كل خطوة هبطت مباشرة على قلوب شيا دا وطاقمه.

تومض عيون وايتي الميكانيكية ببريق أرجواني، وداس بخطوات ثقيلة. كان الأمر كما لو أن كل خطوة هبطت مباشرة على قلوب شيا دا وطاقمه.

هذه المجموعة من محاربي القاعة الشرسة… كانوا خائفين حتى الموت.

فجأة، صدر صوت هدير وطلقة رمح طويلة من الجانب البعيد من السماء. تم إلقاء الرمح من يدي أحد الأشخاص وثقبه في الهواء. لقد تحركت بسرعة كبيرة لدرجة أن شرارات النار كادت أن تخرج من رأس الحربة.

بام!

مع دوي عالٍ، تم دفع الرمح الطويل أمام جسد وايتي، واندفعت النيران المشتعلة مثل السيل.

رفع وايتي قدمه، بسرعة لم يتمكن شيا دا من تمييزها، وسقط ركلة بسرعة على بطن شيا دا.

داخل المتجر، أصبح وجه مو لينج فينج ذو الملابس الحمراء مظلمًا فجأة. لقد كان يراقب عن كثب تسلسل الأحداث في الخارج ثم وقف على قدميه أخيرًا. كانت هذه خطوة قام بها الشيخ بيان من قاعة الوحوش الإمبراطورية!

فرقعة!

مو لينج فينج مكانه وتوجه نحو مخرج المتجر.

هذه المجموعة من محاربي القاعة الشرسة… كانوا خائفين حتى الموت.

ألقى بو فانغ، الذي لا يزال واقفاً عند الباب، نظرة حيرة عليه.

لقد أرجع موت قديس قتال إلى وايتي… حيث بدا وايتي ذو العيون الأرجوانية أمامه وكأنه شيطان مرعب.

مو لينج فينج فجأة عن مساره ونظر إلى المالك بو، الذي كان لا يزال عند المدخل. يبدو أن شعاعًا من الضوء لا يمكن تفسيره يدور في عينيه( غالبا المقصد أنه يفكر بأشياء كثيرة).

في اللحظة التالية، رفع شيا دا رأسه بينما كانت عيناه مثبتتين على عاصفة الغبار. نسيم خفيف هرع عبر الماضي وقام بتفريق الأبخرة في الهواء.

فقط ملك معركة من الدرجة الخامسة… يا عزيزي المالك بو.

كانت نصل السكين الضخم لامعًا، حادًا كما كان دائمًا.

تدفقت فجأة موجة من ملاحظات فهم المسار من المتجر. كانت ملاحظات فهم المسار بمثابة تموجات غير مرئية وانتشرت من الزاوية غير المهمة لهذا المتجر إلى الزقاق الصغير بالخارج. ولم يمض وقت طويل حتى انتشر إلى المدينة الإمبراطورية بأكملها.

تمت تغطية المدينة الإمبراطورية بهالة شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة!

حدق الجميع مذعورين عندما تحولت كف وايتي الآلية إلى سكين حاد مغطى بعلامات غامضة.

*****

إذا لم يكن بالإمكان سحقه بمحاولة أو محاولتين… فسيُسحق عشرات بل مئات المرات… بالتأكيد لن يستطيع البقاء بعد كل ذلك؟!

ترجمة : Legend391

ناضل شيا دا بشدة وأخيرًا سحب نفسه من الأرض. كلتا عينيه كانتا محتقنتين بالدماء.

مع دوي عالٍ، تم دفع الرمح الطويل أمام جسد وايتي، واندفعت النيران المشتعلة مثل السيل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط