التزييف
شعرت بدم المنقار الكبير المكسور يتدفق بشكل محموم من رقبتيه الهشة التي أضغط عليها بقبضتي بينما يرتعش الطائر العجوز من الصدمة.
دحرجت عيني “متباهية.. “
عدت من إطار البوابة وحبست أنفاسي.
استجاب اثنان من المحاربين الثلاثة المصابين بالندوب والذين أحاطوا بزعيمهم على الفور واستداروا بحيث وجهوا مناقيرهم الحادة نحو حلقي بينما بقي الآخرين ساكنين.
“ج- جراي؟”
ساد صمت مميت على الجرف من التحول المفاجئ للأحداث ، ولم يكن أحد على استعداد لاتخاذ خطوة بينما كنت أتحكم بحياة زعيمهم بيدي.
لم نضيع الوقت. سحبت القطع الأربع وساعدتني كايرا في وضعها في إطار البوابة. كان لا يزال هناك قطعة مكسورة يبلغ طولها حوالي قدم وعرضها أربع بوصات ، لكنني كنت آمل أن يكون رثاء الشفق قويًا بما يكفي لإعادة بنائه مع القطع الأخرى في مكانها.
انحنيت إلى الأمام وهمست بـ أذن الزعيم المرتعش ، ونظرت إلى حراسه “هل أنت على استعداد للمراهنة بحياتك على فرصة أن يتمكن جنودك من قتلي قبل أن أقوم بقطع رقبتك … أم ستجعلهم يتراجعون؟”
ترددت صيحات الذعر عبر القمة بينما اقترب الجنود الثلاثة بمناقيرهم الخطيرة مني.
تجمد الطائر العجوز بعد سماع تهديدي لكنه ظل صامتًا.
قال بضعف وتدلت ساقه اليسرى المكسورة في الثلج: “في النفق ، إلى الأمام مباشرة”.
“ظننت أنك أذكى من ذلك ” تمتمت بينما أضرب بقدمي. دوى صوت قطع مسموع عندما انقطعت ساق المنقار الكبير المكسور اليسرى بالقرب من كاحله. نعق الزعيم وأتلوى من الألم.
حدقت أنا وكايرا ، بعيون واسعة ، بينما طير منقار الرمح الذي سار عن كثب خلف الزعيم قد مزق بمنقاره القرمزي صدر زعيمهم.
ترددت صيحات الذعر عبر القمة بينما اقترب الجنود الثلاثة بمناقيرهم الخطيرة مني.
على الرغم من الظلام وبالكاد قادر على رؤية المكان أمامي ، ولكن ما رأيته جعلني عاجزًا عن الكلام.
“هل يجب أن نحاول مرة أخرى؟” سألت بصوت بارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت أمام الباب ، حيث لم يكن هناك شيء قبل أن أرى دبًا ضخمًا ناصع البياض. مثل الآخر الذي رأيناه ، كان لديه حافة سميكة من العظام بارزة من جبهته وكتفيه ، وعندما تحرك لمع لمعان لؤلؤي رقيق.
قام المنقار الكبير المكسور بإخراج النعيق المؤلم بينما يأمر الحارسين بجناحيه الرماديين بالابتعاد.
أمسكت بمنقار الرمح من رقبته ، واستخدمت منقاره الحاد للهجوم على أحد أشقائه.
“ترى! لقد طلبت من الجميع البقاء في الخلف! ” صرخ وعرج على ساقه السليمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أتساءل ما الذي يتطلبه الأمر لتعلم هذه الحيلة ، فكرت في الأمر.
“جيد ” مع الحفاظ على قبضتي حول رقبة الرهينة الخاصة بي ، شققنا طريقنا ببطء إلى حيث ترقد كايرا فاقدة للوعي “الآن ، سترشدنا إلى المكان الذي أخفيت فيه قطعة بوابة قبيلتك “
بإلقاء نظرة خاطفة على مصدر الصوت ، استطعت أن أرى المنقار الكبير المكسور يحمله اثنان من طيور منقار الرمح مع وجود واحد أكبر خلفهما. حافظوا على بعدهم منا .
أومأ الزعيم برأسه بقوة “نعم نعم! ثم سيترك الزائر القوي المنقار الكبير المكسور يذهب؟ “
“لا بأس. يجب أن أكون قادرة على الركض بعد دقيقة واحدة “تلعثمت كايرا وتراجعت خطوة إلى الوراء.
“سأتركك تذهب بعد أن نحصل على قطعة البوابة ” أكدت ذلك بينما التقط كايرا المصابة من الأرض الثلجية. كانت تتنفس بشكل أكثر راحة الآن ، لكن مع ريجيس في وضع الخمول الآن ، بقيت على حافة الهاوية “إلى أين؟”
كم عدد الأشخاص الذين تم خداعهم وقتلهم من أجل الحصول على كل هذا؟ بينما السؤال معلق على طرف لساني ، لم يرغب جزء مني في سماع إجابة الزعيم.
” إلى منزلي!” تلعثم وأنزل عينه البنفسجية ونظر إلى ساقه المكسورة.
“هل يجب أن نحاول مرة أخرى؟” سألت بصوت بارد.
مع انفجار صاعقة من البرق البنفسجي ، وصلنا نحن الثلاثة أمام كوخ القش المتواضع لزعيم القبيلة. أعلاه استطعت رؤية حالة طيور منقار الرمح الذين أصيبوا بالجنون عندما نزلوا من الجرف الذي انتقلنا منه في محاولة لمتابعة زعيمهم.
تحولت نظرتها من طيور منقار الرمح الحذرة إلي مرة أخرى لأنها أدركت ما كنت أحاول القيام به. قامت بسحب نصلها الأحمر ، وغرسته في الأرض.
نظرت حولي إلى القرية الفارغة “أين هي؟”
لم نضيع الوقت. سحبت القطع الأربع وساعدتني كايرا في وضعها في إطار البوابة. كان لا يزال هناك قطعة مكسورة يبلغ طولها حوالي قدم وعرضها أربع بوصات ، لكنني كنت آمل أن يكون رثاء الشفق قويًا بما يكفي لإعادة بنائه مع القطع الأخرى في مكانها.
“بالأسفل ، في جوف خارج القرية!” صرخ المنقار الكبير المكسور وتأرجح منقاره المتصدع بقلق.
استخدمت خطوة الإله مرة أخرى لأضع بعض المسافة بيننا وبين الطيور المجنونة ، لكن مع وجود أشخاص معي و وحش متعطش للأثير يتغذى على الأثير بداخلي ، شعرت أن قوتي تنخفض مع كل استخدام.
استخدمت خطوة الإله مرة أخرى لأضع بعض المسافة بيننا وبين الطيور المجنونة ، لكن مع وجود أشخاص معي و وحش متعطش للأثير يتغذى على الأثير بداخلي ، شعرت أن قوتي تنخفض مع كل استخدام.
حدقت أنا وكايرا ، بعيون واسعة ، بينما طير منقار الرمح الذي سار عن كثب خلف الزعيم قد مزق بمنقاره القرمزي صدر زعيمهم.
قلت “لا أرى أي شيء” وصبري ينفد.
اندفعت كايرا إلى جانبي ورفعت نصلها وظهرها في مواجهتي بينما عينيها تفحصان ميحطنا بحثًا دائمًا عن شيء ما.
”من الصعب الدخول!” قال الزعيم ، مشيرًا بجناح.
أمسكت بمنقار الرمح من رقبته ، واستخدمت منقاره الحاد للهجوم على أحد أشقائه.
جلست بجانبها. بيننا ، استقر الخنجر الأبيض على الحجر الأبيض ، حيث تركناه قبل أن نندفع بشكل غير متوقع من القبة مطاردة الشبح. على الأرض أسفلنا ، كانت بقايا معسكرنا السابق ما زالت موجودة. كان هناك غبار خفيف من الثلج فوق كل شيء من حيث نزل في النفق وصولا إلى القبة.
اجتاحت رؤيتي الوادي الضيق المليء بالمنحدرات شديدة الانحدار على حافة قرية طيور منقار الرمح ، وبعد فهم المعلومات التي نقلتها كل من مسارات الأثير إلي ، فعلت خطوة الإله مرة أخرى.
تحدثت بهدوء مع سحب وجه المنقار الكبير المكسور بجوار وجهي “إذا لم تكن قطعة البوابة على بعد ذراعي بعد مجموعة الاتجاهات التالية ، فإن الشيء التالي الذي أكسره سيكون رقبتك “
استطعت رؤية المنقار الكبير المكسور يتسلل للخلف إلى حيث حلقت طيور منقار الرمح في السماء ، في انتظار فرصتهم للهجوم.
تراكمت مثل كنز الملك الجشع مجموعة من العملات الذهبية والمجوهرات الثمينة والتحف. وعلى الرغم من دهشتي في البداية ، إلا أن رؤية هذه الكنوز التي لا تقدر بثمن جعلتني أكثر غضبًا.
تنهدت ووضعت كايرا برفق على الأرض ولففت يدي الحرة حول الجناح الأيمن لـ المنقار الكبير المكسور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا يعني أن علينا العودة بحثًا عن هذه الدببة غير المرئية؟” سألت كايرا ونظرت أيضًا على كومة الفراش تحتنا.
انعكس صدى مفاجئ على جدران الوادي جنبًا إلى جنب مع النعيق الخشن للطائر العجوز بينما جناحه يلتوي لأسفل بزاوية مستحيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيني “كايرا!” بعد أن تخليت عن المنقار الكبير المكسور ، أنزلت نبيلة ألاكريان على الأرض وأسندت ظهرها غلى جدار الكهف “بماذا تشعرين؟”
تحدثت بهدوء مع سحب وجه المنقار الكبير المكسور بجوار وجهي “إذا لم تكن قطعة البوابة على بعد ذراعي بعد مجموعة الاتجاهات التالية ، فإن الشيء التالي الذي أكسره سيكون رقبتك “
أخذت نفسًا عميقاً وحولت تركيزي إلى محيطي. استطعت أن أشعر بالمنقار الكبير المكسور وهو يقترب من المخرج.
“نعم …” تمتم بخوف قبل إعطائي مجموعة من التعليمات المطولة. كما توقعت ، حاول الزعيم كسب الوقت وإهدار طاقتي على أمل أن تنفد مني قوتي لاستخدام خطوة الإله مثل مخالب الظل.
بإلقاء نظرة خاطفة على مصدر الصوت ، استطعت أن أرى المنقار الكبير المكسور يحمله اثنان من طيور منقار الرمح مع وجود واحد أكبر خلفهما. حافظوا على بعدهم منا .
قادتنا تعليمات الطائر العجوز بعيدًا إلى الوادي إلى كهف مخفي مغطى بشبكة منسوجة مغطاة بالريش ومغطاة بالثلج بحيث تمتزج بسلاسة مع محيطها. إذا لم يوجهنا الزعيم إلى هذا الموقع بالضبط ، فقد علمت أنه سيكون من المستحيل العثور على قطعة البوابة.
على الرغم من الظلام وبالكاد قادر على رؤية المكان أمامي ، ولكن ما رأيته جعلني عاجزًا عن الكلام.
قال بضعف وتدلت ساقه اليسرى المكسورة في الثلج: “في النفق ، إلى الأمام مباشرة”.
حدق المنقار الكبير المكسور بغباء في قطعة البوابة التي حملها قبل أن يومئ برأسه “لقد وجد الزائر الع-العظيم قطعة البوابة. ستطلق سراح المنقار الكبير المكسور ، صحيح؟ “
عدلت كايرا المتدلية مرة أخرى على كتفي ، مشيت بعيدًا في النفق المظلم غير المضاء حتى وصلت إلى طريق مسدود.
تحدثت بهدوء مع سحب وجه المنقار الكبير المكسور بجوار وجهي “إذا لم تكن قطعة البوابة على بعد ذراعي بعد مجموعة الاتجاهات التالية ، فإن الشيء التالي الذي أكسره سيكون رقبتك “
على الرغم من الظلام وبالكاد قادر على رؤية المكان أمامي ، ولكن ما رأيته جعلني عاجزًا عن الكلام.
عدت من إطار البوابة وحبست أنفاسي.
تراكمت مثل كنز الملك الجشع مجموعة من العملات الذهبية والمجوهرات الثمينة والتحف. وعلى الرغم من دهشتي في البداية ، إلا أن رؤية هذه الكنوز التي لا تقدر بثمن جعلتني أكثر غضبًا.
انحنيت إلى الأمام وهمست بـ أذن الزعيم المرتعش ، ونظرت إلى حراسه “هل أنت على استعداد للمراهنة بحياتك على فرصة أن يتمكن جنودك من قتلي قبل أن أقوم بقطع رقبتك … أم ستجعلهم يتراجعون؟”
كم عدد الأشخاص الذين تم خداعهم وقتلهم من أجل الحصول على كل هذا؟ بينما السؤال معلق على طرف لساني ، لم يرغب جزء مني في سماع إجابة الزعيم.
“بالأسفل ، في جوف خارج القرية!” صرخ المنقار الكبير المكسور وتأرجح منقاره المتصدع بقلق.
“ج- جراي؟”
في غضون لحظات ، اختفت كومة الكنز تمامًا.
اتسعت عيني “كايرا!” بعد أن تخليت عن المنقار الكبير المكسور ، أنزلت نبيلة ألاكريان على الأرض وأسندت ظهرها غلى جدار الكهف “بماذا تشعرين؟”
“لا. الدب الذي رأيناه لأول مرة لم يكن قادرًا على إخفاء الأثير الخاص به. هذا الدب أكثر مهارة “شرحت مرتجفًا من فكرة محاولة محاربة قبيلة كاملة من نوعه.
“ثقيلة و-” أخرجت كايرا نفساً حاداً عندما سقطت عيناها على المنقار الكبير المكسور “هو … لماذا هو …”
“قطعة البوابة هنا ، نعم!” قال الطائر العجوز ، مشيرًا إلى كومة من القطع الأثرية بجناحه السليم “لكن من الصعب رؤيتها بدون ضوء ، يصعب العثور عليها”.
قلت بابتسامة ناعمة: “احتاج شخص ما لمساعدتنا في العثور على قطعة البوابة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”من الصعب الدخول!” قال الزعيم ، مشيرًا بجناح.
“لا تقلقي ، لن يقدر على فعل أي شيء “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت كفي فوق الحجر الأبيض وفعلت رون الإله مما جعل كل المنصة تتوهج بالضوء الذهبي. عندها بدأت ذرات الأثير الأرجوانية بالتجمع حول يدي وحول قوس البوابة مثل موكب من يراعات الضوء ثم دخلت إلى شقوق القوس إين تم تجميع القطع وبدأت تعيد لحم بعضها ببعض وكأنها جروح تشفى تلقائيا إلى أن أصبحت جميع القطع الأربعة قطعة واحدة لا تمتلك أي أثر على كونها كسرت سابقا.
“قطعة البوابة هنا ، نعم!” قال الطائر العجوز ، مشيرًا إلى كومة من القطع الأثرية بجناحه السليم “لكن من الصعب رؤيتها بدون ضوء ، يصعب العثور عليها”.
حدقت كايرا في قطعة البوابة وعبست قليلاً “عندها لن يكون من المستغرب أن هؤلاء الدببة الأشباح كانوا يراقبوننا ، وأرادوا تجنب الصراع.”
بعد أن سخرت في ذهني منه ، اتجهت نحو الجزء الخلفي من الكومة ، حيث توهج حضور أثير قوي بشكل خاص. بعد لحظات أصبح لدي بلاطة ملساء من الحجر الأبيض في يدي.
حتى مع كسر حلقة أبعاد كايرا ، كنت أتوقع منها أن تحاول أخذ الكثير من القطع الأثرية ، لكنها أخذت عنصرًا واحدًا فقط.
تنهدت كايرا واستندت على الحائط “أخيرا.”
ليس كافي…
حدق المنقار الكبير المكسور بغباء في قطعة البوابة التي حملها قبل أن يومئ برأسه “لقد وجد الزائر الع-العظيم قطعة البوابة. ستطلق سراح المنقار الكبير المكسور ، صحيح؟ “
اجتاحت رؤيتي الوادي الضيق المليء بالمنحدرات شديدة الانحدار على حافة قرية طيور منقار الرمح ، وبعد فهم المعلومات التي نقلتها كل من مسارات الأثير إلي ، فعلت خطوة الإله مرة أخرى.
“ليس بعد ” التفت إلى نبيلة ألاكريان ، مشيرًا إلى كومة الكنز الكبيرة “ليس لدينا الكثير من الوقت ، لكن لا ينبغي أن ندع كل هذا يضيع هباءً “
تآكل الجليد وجزء من الحجر تحته من المادة لسوداء تاركًا حفرة بعمق عدة أقدام.
نظرت كايرا مرة أخرى إلى المنقار الكبير المكسور ، الذي ارتجفت عينه من الخوف ، قبل أن يبتسم لي.
لففت جسدي بالأثير عندما بدأ زوج آخر من طيور منقار الرمح يتجهان نحونا. بدأت الطيور التي تطير في الهواء بإفراز مادة سوداء ذات لمعان أرجواني غامض.
~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن سخرت في ذهني منه ، اتجهت نحو الجزء الخلفي من الكومة ، حيث توهج حضور أثير قوي بشكل خاص. بعد لحظات أصبح لدي بلاطة ملساء من الحجر الأبيض في يدي.
أمسكت بزعيم طيور منقار الرمح ، وتركت كايرا تمر عبر الكومة بحثًا عن أي شيء تريده .
هذا عندما كشف المخلوق عن نفسه.
حتى مع كسر حلقة أبعاد كايرا ، كنت أتوقع منها أن تحاول أخذ الكثير من القطع الأثرية ، لكنها أخذت عنصرًا واحدًا فقط.
يبدو أن هذا جعل المنقار الكبير المكسور أكثر غضبًا ، لأن صرخاته الصاخبة أصبحت أعلى وأكثر حدة.
“هل هذا كل ما ستأخذين؟” سألت كايرا التي ظلت تحدق في القطعة المعدنية بين يديها ، لقد إنتشرت الزخارف والخطوط على هذه القطعة التي يفترض ان تكون درعا ، لكن بعيدا عن شكلها الأنيق لم أستطع تحديد أي شيء أخر مفيد قد تفعله.
استطعت أن أشعر بقلب كايرا ينبض أسرع على ظهري بينما ظل ريجيس صامتًا ومتوترًا بداخلي.
“اممم. عندما لمسته ، شعرت أنه يحاول امتصاص نيران روحي “شرحت “لا أعرف ما فائدته ، ولكن من بين القطع الأثرية التي لا حصر لها التي أملكها ، هذا هو أول واحد يتفاعل مع هذا الجزء من قوتي.”
عند رؤية كايرا تأخذ عنصرًا واحدًا فقط ، تنهد المنقار الكبير المكسور تنهيدة مسموعة من الارتياح تم قطعها عندما قمت بإدخال الأثير في رون البعد الخاص بي.
هززت كتفي “هل أنتِ متأكدة أنك لا تريد المطالبة بأي شيء آخر؟ حتى لو كانت بلا قيمة ، فمن المحتمل أن تصنع الكثير من الذهب “.
“هل هذا كل ما ستأخذين؟” سألت كايرا التي ظلت تحدق في القطعة المعدنية بين يديها ، لقد إنتشرت الزخارف والخطوط على هذه القطعة التي يفترض ان تكون درعا ، لكن بعيدا عن شكلها الأنيق لم أستطع تحديد أي شيء أخر مفيد قد تفعله.
وضعت كايرا القطعة المعدنية على يدها اليسرى ، وكان بإمكاني أن أقسم القطعة المعدنية صُنعت لتناسب ساعدها. حملت قطعتها الأثرية الجديدة وأعطتني نظرة متعجرفة. “لدي بالفعل ذهب أكثر مما يمكنني إنفاقه.”
عندما وصلنا إلى القبة ، دخلت بدلاً من إعادة حفر النفق.
دحرجت عيني “متباهية.. “
أمسكت بمنقار الرمح من رقبته ، واستخدمت منقاره الحاد للهجوم على أحد أشقائه.
عند رؤية كايرا تأخذ عنصرًا واحدًا فقط ، تنهد المنقار الكبير المكسور تنهيدة مسموعة من الارتياح تم قطعها عندما قمت بإدخال الأثير في رون البعد الخاص بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا ، محاولًا تهدئة قلبي الذي ينبض بسرعة.
في غضون لحظات ، اختفت كومة الكنز تمامًا.
حتى مع كسر حلقة أبعاد كايرا ، كنت أتوقع منها أن تحاول أخذ الكثير من القطع الأثرية ، لكنها أخذت عنصرًا واحدًا فقط.
قهقت كايرا “مثير “
“لا تقلقي ، لن يقدر على فعل أي شيء “
“ا-الآن المنقار الكبير المكسور يمكن أن يذهب؟” سأل الزعيم بغضب شديد.
اندفعت كايرا إلى جانبي ورفعت نصلها وظهرها في مواجهتي بينما عينيها تفحصان ميحطنا بحثًا دائمًا عن شيء ما.
تركت رقبته ودفعته إلى الأمام “بالتأكيد.”
أمسكت بزعيم طيور منقار الرمح ، وتركت كايرا تمر عبر الكومة بحثًا عن أي شيء تريده .
عرض الطائر العجوز على ساق واحدة ، وبالكاد منع نفسه من السقوط باستخدام جناحه السليم ليحافظ على ثباته.
“لا بأس. يجب أن أكون قادرة على الركض بعد دقيقة واحدة “تلعثمت كايرا وتراجعت خطوة إلى الوراء.
“هل من الحكمة أن نتركه يذهب بهذه السرعة؟” طلبت كايرا بصوتها شديد البرودة.
شعرت بدم المنقار الكبير المكسور يتدفق بشكل محموم من رقبتيه الهشة التي أضغط عليها بقبضتي بينما يرتعش الطائر العجوز من الصدمة.
قلت بهدوء وأنا أركع على ركبتي: “لدي خطة، تعالي ، استلقي على ظهري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انعكس صدى مفاجئ على جدران الوادي جنبًا إلى جنب مع النعيق الخشن للطائر العجوز بينما جناحه يلتوي لأسفل بزاوية مستحيلة.
“لا بأس. يجب أن أكون قادرة على الركض بعد دقيقة واحدة “تلعثمت كايرا وتراجعت خطوة إلى الوراء.
تمتم ريجيس: “ما الذي يحدث! كنت أتمتع بـ – أوه لا لا … هذا هو بالضبط ما يحدث لكما بدوني”.
سألتها أثناء رفع حاجبي “هل تفضلين أن أحملكِ مثل كيس من الأرز ، أم أنك طورتِ مؤخرًا القدرة على النقل بعيد المدى؟ …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أتساءل ما الذي يتطلبه الأمر لتعلم هذه الحيلة ، فكرت في الأمر.
تجنبت هجوم زوج من طيور منقار الرمح حيث أطلقت كايرا هجمة بعد جمة من النار السوداء ، ولكن مع تزايد عددهم ومحاصرة المزيد من محاصرتنا ، اضطررنا إلى التوقف.
بعد صمت قصير ، قامت كايرا بتنظيف حلقها ولفت ذراعيها ببطء حول رقبتي.
لففت جسدي بالأثير عندما بدأ زوج آخر من طيور منقار الرمح يتجهان نحونا. بدأت الطيور التي تطير في الهواء بإفراز مادة سوداء ذات لمعان أرجواني غامض.
قالت وهي تضغط على ظهري وأنا أقف: “شكرًا لك”.
نظرت كايرا مرة أخرى إلى المنقار الكبير المكسور ، الذي ارتجفت عينه من الخوف ، قبل أن يبتسم لي.
توقف ريجيس عن استهلاك الأثير حتى نخرج من هنا ودخل حالة من السبات.
تحولت صرخات المنقار الكبير المكسور إلى قرقرة حيث تسرب الدم من منقاره المكسور وتدلت رقبته الطويلة في الهواء ، وعينه البنفسجية لا تزال واسعة في حالة صدمة.
تمتم ريجيس: “ما الذي يحدث! كنت أتمتع بـ – أوه لا لا … هذا هو بالضبط ما يحدث لكما بدوني”.
بعد صمت قصير ، قامت كايرا بتنظيف حلقها ولفت ذراعيها ببطء حول رقبتي.
‘أصمت‘ فكرت داخلياً.
بعد أن قمت بتصفية ذهني عدت إلى المنصة وسرت نحو البوابة ووضعت القطعة الأخيرة في مكانها. توهجت البوابة مرة أخرى وتدفقت ذرات الأثير في الشقوق وأغلقتهم.
أخذت نفسًا عميقاً وحولت تركيزي إلى محيطي. استطعت أن أشعر بالمنقار الكبير المكسور وهو يقترب من المخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما لم أجد شيئًا ، نظرت إلى الوراء إلى كومة العظام. قطعة من الحجر متوهجة بشكل خافت، كانت قطعة البوابة! ، حيث من الواضح أنها لم تكن هناك منذ لحظة. قفزت على كومة العظام قفزة واحدة ووصلت إليها.
لم يكن لدي الكثير من الوقت.
قلت: “كايرا ، بمجرد أن أتقدم بخطوة الإله ، سأحتاج إلى مساعدتكِ”.
وضعت كايرا القطعة المعدنية على يدها اليسرى ، وكان بإمكاني أن أقسم القطعة المعدنية صُنعت لتناسب ساعدها. حملت قطعتها الأثرية الجديدة وأعطتني نظرة متعجرفة. “لدي بالفعل ذهب أكثر مما يمكنني إنفاقه.”
“بالطبع بكل تأكيد “
ريجيس أقسم لك
بعد أن أوضحت خطتي لها ، بدأت في استيعاب المعلومات التي توفرها المسارات المتفرعة التي لا حصر لها للأثير ، بحثًا عن واحد على وجه الخصوص.
ليس كافي…
في الوقت نفسه ، عملت على تركيز قلبي إلى الحد الذي يمكنني من خلاله القيام بقفزة طويلة مع كايرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”من الصعب الدخول!” قال الزعيم ، مشيرًا بجناح.
بتصفية المناطق المحيطة المليئة بالأثير ، ركزت على طيور منقار الرمح حيث وصل المزيد والمزيد منهم إلى فم النفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا يعني أن علينا العودة بحثًا عن هذه الدببة غير المرئية؟” سألت كايرا ونظرت أيضًا على كومة الفراش تحتنا.
ليس كافي…
“لا بأس. يجب أن أكون قادرة على الركض بعد دقيقة واحدة “تلعثمت كايرا وتراجعت خطوة إلى الوراء.
مرت دقائق بينما تركيزي يتحول باستمرار بين مسارات الأثير و طيور منقار الرمح التي تتجمع في الخارج.
‘ريجيس! هل يمكنك الخروج؟‘ سألت بأمل.
استطعت أن أشعر بقلب كايرا ينبض أسرع على ظهري بينما ظل ريجيس صامتًا ومتوترًا بداخلي.
قفزت كايرا من على ظهري ، وتعثرت عندما ارتطمت قدميها بالأرض ، لكنها استطاعت الوقوف بثبات “بضع دقائق قد تكون كل ما يمكنني توفيره “
الآن!
لففت جسدي بالأثير عندما بدأ زوج آخر من طيور منقار الرمح يتجهان نحونا. بدأت الطيور التي تطير في الهواء بإفراز مادة سوداء ذات لمعان أرجواني غامض.
تحول العالم في غمضة عين بينما ألتفت صواعق االبرق البنفسجية حولي. كان أمامي جرف الوادي مباشرة فوق كهف المنقار الكبير المكسور السري الذي مررنا به. فوقنا قطيع من طيور منقار الرمح ، كل منهم بدأوا في النعيق وتطاير الريش بينما يصطدمون ببعضهم البعض للحاق بنا.
“كم تبقى من الوقت؟” سألت كايرا وبدأت تشعر بالتعب بسبب السموم.
أومأت برأسي وضغطت على أسناني عند التفكير في البحث في سهول الجليد التي لا نهاية لها بحثًا عن آخر قطعة. في محاولة لإلهاء نفسي ، التقطت الخنجر الأبيض وبدأت أقلبه بين يدي. بدا الأمر تمامًا كما حدث في اليوم الذي استعدته فيه من مخبأ الدودة الألفية.
“كايرا!” صرخت وأنا أضغط بقدماي على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”من الصعب الدخول!” قال الزعيم ، مشيرًا بجناح.
خففت كايرا يديها مع إبقاء ساقيها ملفوفتين حول خصري عندما بدأت الركض. أشعلت نيران الروح ، وأطلقت سيلًا من اللهب الأسود على حافة الجرف مباشرة ، مما أدى إلى انهيار جليدي من والجليد والصخور نحو المنقار الكبير المكسور وطيور منقار الرمح التي تنتظر عند فم الكهف لنصب كمين لنا.
في غضون لحظات ، اختفت كومة الكنز تمامًا.
دوت قعقعة تصم الآذان عبر الوادي ، وكاد يُغرق الطيور المذعورة. ومع ذلك بدأت الطيور أعلاه في ملاحقتنا ، وطاروا حتى تحولوا إلى خطوط سوداء ورمادية وامتدت مخالبهم الحادة.
قلت: “كايرا ، بمجرد أن أتقدم بخطوة الإله ، سأحتاج إلى مساعدتكِ”.
هذا عندما كشف المخلوق عن نفسه.
تجنبت هجوم زوج من طيور منقار الرمح حيث أطلقت كايرا هجمة بعد جمة من النار السوداء ، ولكن مع تزايد عددهم ومحاصرة المزيد من محاصرتنا ، اضطررنا إلى التوقف.
يبدو أن هذا جعل المنقار الكبير المكسور أكثر غضبًا ، لأن صرخاته الصاخبة أصبحت أعلى وأكثر حدة.
“سأنشط خطوة الإله للوراء نحو القبة ، لكنني سأحتاج إلى بضع دقائق إذا أردت الذهاب بعيدًا بما يكفي!” قلت بينما تطير طيور منقار الرمح حولنا في دوائر.
جلست بجانبها. بيننا ، استقر الخنجر الأبيض على الحجر الأبيض ، حيث تركناه قبل أن نندفع بشكل غير متوقع من القبة مطاردة الشبح. على الأرض أسفلنا ، كانت بقايا معسكرنا السابق ما زالت موجودة. كان هناك غبار خفيف من الثلج فوق كل شيء من حيث نزل في النفق وصولا إلى القبة.
قفزت كايرا من على ظهري ، وتعثرت عندما ارتطمت قدميها بالأرض ، لكنها استطاعت الوقوف بثبات “بضع دقائق قد تكون كل ما يمكنني توفيره “
ارتجفت يدي عندما أمسكت بالقطعة الأخيرة ” هذا …”
‘ريجيس! هل يمكنك الخروج؟‘ سألت بأمل.
أمسكت بمنقار الرمح من رقبته ، واستخدمت منقاره الحاد للهجوم على أحد أشقائه.
‘لا‘ قال ريجيس بذهول.
لففت جسدي بالأثير عندما بدأ زوج آخر من طيور منقار الرمح يتجهان نحونا. بدأت الطيور التي تطير في الهواء بإفراز مادة سوداء ذات لمعان أرجواني غامض.
لففت جسدي بالأثير عندما بدأ زوج آخر من طيور منقار الرمح يتجهان نحونا. بدأت الطيور التي تطير في الهواء بإفراز مادة سوداء ذات لمعان أرجواني غامض.
عندما وصلنا إلى القبة ، دخلت بدلاً من إعادة حفر النفق.
عندما تحركت إلى اليمين ، ضربت جانب رقبة طيور منقار الرمح أثناء محاولته العودة إلى الأعلى في الهواء ، مباشرة قبل تجنب تدفق المادة السوداء الكريهة.
في غضون لحظات ، اختفت كومة الكنز تمامًا.
تآكل الجليد وجزء من الحجر تحته من المادة لسوداء تاركًا حفرة بعمق عدة أقدام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما لم أجد شيئًا ، نظرت إلى الوراء إلى كومة العظام. قطعة من الحجر متوهجة بشكل خافت، كانت قطعة البوابة! ، حيث من الواضح أنها لم تكن هناك منذ لحظة. قفزت على كومة العظام قفزة واحدة ووصلت إليها.
علق ريجيس قائلاً: “حسنًا ، هذا جديد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ ريجيس بصوت عالي بداخلي ‘تغير غير متوقع في الأحداث!’
رفعت كايرا وأنا عالقنا معًا ، ظهرًا تلو الآخر. ركزت على قنص الطيور التي تطلق المادة السوداء بينما بقيت في موقف دفاعي لمواصلة تجديد احتياطياتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت كفي فوق الحجر الأبيض وفعلت رون الإله مما جعل كل المنصة تتوهج بالضوء الذهبي. عندها بدأت ذرات الأثير الأرجوانية بالتجمع حول يدي وحول قوس البوابة مثل موكب من يراعات الضوء ثم دخلت إلى شقوق القوس إين تم تجميع القطع وبدأت تعيد لحم بعضها ببعض وكأنها جروح تشفى تلقائيا إلى أن أصبحت جميع القطع الأربعة قطعة واحدة لا تمتلك أي أثر على كونها كسرت سابقا.
“كم تبقى من الوقت؟” سألت كايرا وبدأت تشعر بالتعب بسبب السموم.
“لا. الدب الذي رأيناه لأول مرة لم يكن قادرًا على إخفاء الأثير الخاص به. هذا الدب أكثر مهارة “شرحت مرتجفًا من فكرة محاولة محاربة قبيلة كاملة من نوعه.
أمسكت بمنقار الرمح من رقبته ، واستخدمت منقاره الحاد للهجوم على أحد أشقائه.
عرض الطائر العجوز على ساق واحدة ، وبالكاد منع نفسه من السقوط باستخدام جناحه السليم ليحافظ على ثباته.
” أوشكت على الإنتهاء ” صرخت وسمعت قعقعة مألوفة خلفنا.
” إن هذا!” تمتمت كايرا تحت أنفاسها بينما تراجع جسدها إلى الخلف
بإلقاء نظرة خاطفة على مصدر الصوت ، استطعت أن أرى المنقار الكبير المكسور يحمله اثنان من طيور منقار الرمح مع وجود واحد أكبر خلفهما. حافظوا على بعدهم منا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت كايرا وأنا عالقنا معًا ، ظهرًا تلو الآخر. ركزت على قنص الطيور التي تطلق المادة السوداء بينما بقيت في موقف دفاعي لمواصلة تجديد احتياطياتي.
سخرت كايرا “بالطبع هو حي”.
استطعت رؤية المنقار الكبير المكسور يتسلل للخلف إلى حيث حلقت طيور منقار الرمح في السماء ، في انتظار فرصتهم للهجوم.
نقرت على لساني “كنت آمل أن يؤدي الانهيار الجليدي إلى إبطائهم أكثر من هذا.”
عرض الطائر العجوز على ساق واحدة ، وبالكاد منع نفسه من السقوط باستخدام جناحه السليم ليحافظ على ثباته.
نظر إلينا الزعيم المصاب بغضب واضح عندما بدأ بالصراخ بغضب على أفراد قبيلته ويشير إلينا بجناحه الوحيد السليم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أتساءل ما الذي يتطلبه الأمر لتعلم هذه الحيلة ، فكرت في الأمر.
توترت استعدادًا لموجة أخرى من الهجمات ، لكن فوجئت برؤية طيور منقار الرمح وهم يبقون في الهواء ، ورؤوسهم تتحرك يسارًا ويمينًا أثناء نظرهم إلى أفراد قبيلتهم بريبة، بدون المادة السوداء الكاوية لدعمهم ، لم يكن لديهم فرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدى صوت طقطقة وومضت لبضع ثوان قبل أن تتحول إلى بوابة واضحة. على الجانب الآخر استطعت رؤية غرفة صغيرة ونظيفة ومشرقة بيضاء.
يبدو أن هذا جعل المنقار الكبير المكسور أكثر غضبًا ، لأن صرخاته الصاخبة أصبحت أعلى وأكثر حدة.
استطعت أن أشعر بقلب كايرا ينبض أسرع على ظهري بينما ظل ريجيس صامتًا ومتوترًا بداخلي.
قلت: “كايرا ، أخرجي سيفكِ وألقي به على الأرض”.
” إن هذا!” تمتمت كايرا تحت أنفاسها بينما تراجع جسدها إلى الخلف
تحولت نظرتها من طيور منقار الرمح الحذرة إلي مرة أخرى لأنها أدركت ما كنت أحاول القيام به. قامت بسحب نصلها الأحمر ، وغرسته في الأرض.
أخذت نفسًا عميقاً وحولت تركيزي إلى محيطي. استطعت أن أشعر بالمنقار الكبير المكسور وهو يقترب من المخرج.
أصبح الزعيم المقعد أكثر غضبًا ، وارتجف جسده القديم في حالة من الغضب بينما استمر في النعيق والزمير أثناء طعن جناحه في اتجاهنا.
بإلقاء نظرة خاطفة على مصدر الصوت ، استطعت أن أرى المنقار الكبير المكسور يحمله اثنان من طيور منقار الرمح مع وجود واحد أكبر خلفهما. حافظوا على بعدهم منا .
تم قطع صراخ المنقار الكبير المكسور المتواصل فجأة حيث خرج منقار ملطخ بالدماء من جسده المصنوع من الريش.
تركت رقبته ودفعته إلى الأمام “بالتأكيد.”
حدقت أنا وكايرا ، بعيون واسعة ، بينما طير منقار الرمح الذي سار عن كثب خلف الزعيم قد مزق بمنقاره القرمزي صدر زعيمهم.
كانت رحلة العودة إلى القبة أسهل بكثير من رحلتنا الأولى. على الرغم من أننا شقينا طريقنا عبر الثلج معظم الطريق ، إلا أن خطوة الإله ساعدت لقطع المسافة بسرعة.
صرخ ريجيس بصوت عالي بداخلي ‘تغير غير متوقع في الأحداث!’
أصبح الزعيم المقعد أكثر غضبًا ، وارتجف جسده القديم في حالة من الغضب بينما استمر في النعيق والزمير أثناء طعن جناحه في اتجاهنا.
تحولت صرخات المنقار الكبير المكسور إلى قرقرة حيث تسرب الدم من منقاره المكسور وتدلت رقبته الطويلة في الهواء ، وعينه البنفسجية لا تزال واسعة في حالة صدمة.
بعد صمت قصير ، قامت كايرا بتنظيف حلقها ولفت ذراعيها ببطء حول رقبتي.
الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه في محيط الصمت هو الضجيج الناعم لجثة المنقار الكبير المكسور وهي تضرب الأرض.
الآن!
أطلق قاتل الزعيم عيقاً عميقا فرّق طيور منقار الرمح من حولنا. ألقى بعيونه البنفسجية باتجاهي ، وفتح منقاره الملطخ بالدماء.
“اذهب!” نعقت بصوت عالي.
تحولت نظرتها من طيور منقار الرمح الحذرة إلي مرة أخرى لأنها أدركت ما كنت أحاول القيام به. قامت بسحب نصلها الأحمر ، وغرسته في الأرض.
بإلقاء نظرة أخيرة على الجثة المروعة للزعيم الجشع ، الذي تخلى عنه قبيلته ذاتها ، نظرت إلى الشخص المسؤول وأومأت له قبل أن استخدم خطوة الإله.
” حسنا، حسنا “
~
ليس كافي…
كانت رحلة العودة إلى القبة أسهل بكثير من رحلتنا الأولى. على الرغم من أننا شقينا طريقنا عبر الثلج معظم الطريق ، إلا أن خطوة الإله ساعدت لقطع المسافة بسرعة.
‘ريجيس! هل يمكنك الخروج؟‘ سألت بأمل.
عندما وصلنا إلى القبة ، دخلت بدلاً من إعادة حفر النفق.
عندما تحركت إلى اليمين ، ضربت جانب رقبة طيور منقار الرمح أثناء محاولته العودة إلى الأعلى في الهواء ، مباشرة قبل تجنب تدفق المادة السوداء الكريهة.
لم نضيع الوقت. سحبت القطع الأربع وساعدتني كايرا في وضعها في إطار البوابة. كان لا يزال هناك قطعة مكسورة يبلغ طولها حوالي قدم وعرضها أربع بوصات ، لكنني كنت آمل أن يكون رثاء الشفق قويًا بما يكفي لإعادة بنائه مع القطع الأخرى في مكانها.
أخذت نفسًا عميقًا ، محاولًا تهدئة قلبي الذي ينبض بسرعة.
تجنبت هجوم زوج من طيور منقار الرمح حيث أطلقت كايرا هجمة بعد جمة من النار السوداء ، ولكن مع تزايد عددهم ومحاصرة المزيد من محاصرتنا ، اضطررنا إلى التوقف.
” إن هذا!” تمتمت كايرا تحت أنفاسها بينما تراجع جسدها إلى الخلف
” حسنا، حسنا “
” قم بإسكاتها أر ”
توترت استعدادًا لموجة أخرى من الهجمات ، لكن فوجئت برؤية طيور منقار الرمح وهم يبقون في الهواء ، ورؤوسهم تتحرك يسارًا ويمينًا أثناء نظرهم إلى أفراد قبيلتهم بريبة، بدون المادة السوداء الكاوية لدعمهم ، لم يكن لديهم فرصة.
ريجيس أقسم لك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” حسنا، حسنا “
“سأتركك تذهب بعد أن نحصل على قطعة البوابة ” أكدت ذلك بينما التقط كايرا المصابة من الأرض الثلجية. كانت تتنفس بشكل أكثر راحة الآن ، لكن مع ريجيس في وضع الخمول الآن ، بقيت على حافة الهاوية “إلى أين؟”
وضعت كفي فوق الحجر الأبيض وفعلت رون الإله مما جعل كل المنصة تتوهج بالضوء الذهبي. عندها بدأت ذرات الأثير الأرجوانية بالتجمع حول يدي وحول قوس البوابة مثل موكب من يراعات الضوء ثم دخلت إلى شقوق القوس إين تم تجميع القطع وبدأت تعيد لحم بعضها ببعض وكأنها جروح تشفى تلقائيا إلى أن أصبحت جميع القطع الأربعة قطعة واحدة لا تمتلك أي أثر على كونها كسرت سابقا.
“نعم …” تمتم بخوف قبل إعطائي مجموعة من التعليمات المطولة. كما توقعت ، حاول الزعيم كسب الوقت وإهدار طاقتي على أمل أن تنفد مني قوتي لاستخدام خطوة الإله مثل مخالب الظل.
حركت إصبعي على مكان الشقوق. كان لا تشوبه شائبة … باستثناء آخر قطعة لا تزال مفقودة.
أمسكت بزعيم طيور منقار الرمح ، وتركت كايرا تمر عبر الكومة بحثًا عن أي شيء تريده .
“عليك اللعنة!” ضربت قبضتي بالإطار الأبيض الناعم لمخرجنا الوحيد ، والذي استمر في رفضه العنيد بالتحرك.
غرقت كايرا التي تقف بجواري يراقبني بترقب. تدور النبيلة في ألاكريان حول حافة المنصة ، وتجلس مع ساقيها تتدلى من فوق الحافة.
دوت قعقعة تصم الآذان عبر الوادي ، وكاد يُغرق الطيور المذعورة. ومع ذلك بدأت الطيور أعلاه في ملاحقتنا ، وطاروا حتى تحولوا إلى خطوط سوداء ورمادية وامتدت مخالبهم الحادة.
جلست بجانبها. بيننا ، استقر الخنجر الأبيض على الحجر الأبيض ، حيث تركناه قبل أن نندفع بشكل غير متوقع من القبة مطاردة الشبح. على الأرض أسفلنا ، كانت بقايا معسكرنا السابق ما زالت موجودة. كان هناك غبار خفيف من الثلج فوق كل شيء من حيث نزل في النفق وصولا إلى القبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا ، محاولًا تهدئة قلبي الذي ينبض بسرعة.
“هل هذا يعني أن علينا العودة بحثًا عن هذه الدببة غير المرئية؟” سألت كايرا ونظرت أيضًا على كومة الفراش تحتنا.
“ليس بعد ” التفت إلى نبيلة ألاكريان ، مشيرًا إلى كومة الكنز الكبيرة “ليس لدينا الكثير من الوقت ، لكن لا ينبغي أن ندع كل هذا يضيع هباءً “
أومأت برأسي وضغطت على أسناني عند التفكير في البحث في سهول الجليد التي لا نهاية لها بحثًا عن آخر قطعة. في محاولة لإلهاء نفسي ، التقطت الخنجر الأبيض وبدأت أقلبه بين يدي. بدا الأمر تمامًا كما حدث في اليوم الذي استعدته فيه من مخبأ الدودة الألفية.
شخر الدب الشبح ، قرقرة عميقة اهتزت من خلال باطن قدمي. قابلت عينيه الأرجوانية الداكنة ، ثم اختفى – أو بالأحرى ، أصبح غير مرئي ، كنت متأكدًا. على الرغم من علمي بوجوده هناك ، لم أستطع رؤيته أو سماعه. شاهدت أرضية القبة ، ولكن بطريقة ما تمكنت من تجنب نتفات الثلج حول المدخل.
على الرغم من عدد المرات التي استخدمته فيها ، لم تظهر على الشفرة البيضاء أي علامات على الصدأ. كعادتي ، أدخلت الأثير فيه مرة أخرى عندما تحرك شيء وسط كومة العظام في قاعدة الدرج.
اتسعت عيون كايرا القرمزية بشكل مفاجئ ، لكنها ابتسمت “نحن فعلناها”
أندفعت بسرعة إلى حافة المنصة ممسكًا بالخنجر في يدي مغلف بطبقة تقوية رقيقة من الأثير.
“لا بأس. يجب أن أكون قادرة على الركض بعد دقيقة واحدة “تلعثمت كايرا وتراجعت خطوة إلى الوراء.
اندفعت عيني من كومة القرابين إلى الباب ، ثم اكتسحت الفضاء الكهفي الفارغ.
على الرغم من الظلام وبالكاد قادر على رؤية المكان أمامي ، ولكن ما رأيته جعلني عاجزًا عن الكلام.
عندما لم أجد شيئًا ، نظرت إلى الوراء إلى كومة العظام. قطعة من الحجر متوهجة بشكل خافت، كانت قطعة البوابة! ، حيث من الواضح أنها لم تكن هناك منذ لحظة. قفزت على كومة العظام قفزة واحدة ووصلت إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت أمام الباب ، حيث لم يكن هناك شيء قبل أن أرى دبًا ضخمًا ناصع البياض. مثل الآخر الذي رأيناه ، كان لديه حافة سميكة من العظام بارزة من جبهته وكتفيه ، وعندما تحرك لمع لمعان لؤلؤي رقيق.
ارتجفت يدي عندما أمسكت بالقطعة الأخيرة ” هذا …”
تحولت نظرتها من طيور منقار الرمح الحذرة إلي مرة أخرى لأنها أدركت ما كنت أحاول القيام به. قامت بسحب نصلها الأحمر ، وغرسته في الأرض.
سخر ريجيس: “وأنت تقول أنك لست محظوظًا”.
عدت من إطار البوابة وحبست أنفاسي.
اندفعت كايرا إلى جانبي ورفعت نصلها وظهرها في مواجهتي بينما عينيها تفحصان ميحطنا بحثًا دائمًا عن شيء ما.
“اممم. عندما لمسته ، شعرت أنه يحاول امتصاص نيران روحي “شرحت “لا أعرف ما فائدته ، ولكن من بين القطع الأثرية التي لا حصر لها التي أملكها ، هذا هو أول واحد يتفاعل مع هذا الجزء من قوتي.”
هذا عندما كشف المخلوق عن نفسه.
سألتها أثناء رفع حاجبي “هل تفضلين أن أحملكِ مثل كيس من الأرز ، أم أنك طورتِ مؤخرًا القدرة على النقل بعيد المدى؟ …”
وقفت أمام الباب ، حيث لم يكن هناك شيء قبل أن أرى دبًا ضخمًا ناصع البياض. مثل الآخر الذي رأيناه ، كان لديه حافة سميكة من العظام بارزة من جبهته وكتفيه ، وعندما تحرك لمع لمعان لؤلؤي رقيق.
” إن هذا!” تمتمت كايرا تحت أنفاسها بينما تراجع جسدها إلى الخلف
رفعت قطعة البوابة وأمسكت بها أمامي ، وعيني مثبتة على الدب الشبح ، متيقظين لأي حركة أو إشارة للهجوم. أخبرتني غريزتي أن هذا المخلوق أعطانا القطعة ، لكنني ما زلت أريد أن أكون جاهزًا إذا تحول إلى عدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قهقت كايرا “مثير “
قلت: “شكرًا لك” محتفظًا بهدوئي حتى على الرغم من تسارع دقات قلبي.
عندما وصلنا إلى القبة ، دخلت بدلاً من إعادة حفر النفق.
شخر الدب الشبح ، قرقرة عميقة اهتزت من خلال باطن قدمي. قابلت عينيه الأرجوانية الداكنة ، ثم اختفى – أو بالأحرى ، أصبح غير مرئي ، كنت متأكدًا. على الرغم من علمي بوجوده هناك ، لم أستطع رؤيته أو سماعه. شاهدت أرضية القبة ، ولكن بطريقة ما تمكنت من تجنب نتفات الثلج حول المدخل.
ريجيس أقسم لك
الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو حقيقة أنني لم أتمكن من معرفة الأثير الخاص به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما لم أجد شيئًا ، نظرت إلى الوراء إلى كومة العظام. قطعة من الحجر متوهجة بشكل خافت، كانت قطعة البوابة! ، حيث من الواضح أنها لم تكن هناك منذ لحظة. قفزت على كومة العظام قفزة واحدة ووصلت إليها.
كنت أتساءل ما الذي يتطلبه الأمر لتعلم هذه الحيلة ، فكرت في الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا‘ قال ريجيس بذهول.
بعد الانتظار بضع لحظات للتأكد من ذهاب الدب ، رفعت قطعة البوابة لأفحصها بعناية أكبر. تظهر قطعة الحجر البيضاء الحريرية جزءًا من شجرة وشبل دب صغير يشم زهرة في قاعدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ ريجيس بصوت عالي بداخلي ‘تغير غير متوقع في الأحداث!’
“جراي. هل كان هذا … نفس الدب الذي طاردناه لأول مرة؟ ” سألت كايرا ، وعيناها ما زالتا مثبتتين على آخر مكان رأت فيه الدب .
انحنيت إلى الأمام وهمست بـ أذن الزعيم المرتعش ، ونظرت إلى حراسه “هل أنت على استعداد للمراهنة بحياتك على فرصة أن يتمكن جنودك من قتلي قبل أن أقوم بقطع رقبتك … أم ستجعلهم يتراجعون؟”
“لا. الدب الذي رأيناه لأول مرة لم يكن قادرًا على إخفاء الأثير الخاص به. هذا الدب أكثر مهارة “شرحت مرتجفًا من فكرة محاولة محاربة قبيلة كاملة من نوعه.
هذا عندما كشف المخلوق عن نفسه.
حدقت كايرا في قطعة البوابة وعبست قليلاً “عندها لن يكون من المستغرب أن هؤلاء الدببة الأشباح كانوا يراقبوننا ، وأرادوا تجنب الصراع.”
” إن هذا!” تمتمت كايرا تحت أنفاسها بينما تراجع جسدها إلى الخلف
“مهما كان الأمر …” أغمضت عيني وابتسمت وهو شيء لم أفعله منذ وقت طويل “لقد فعلناها.”
حدق المنقار الكبير المكسور بغباء في قطعة البوابة التي حملها قبل أن يومئ برأسه “لقد وجد الزائر الع-العظيم قطعة البوابة. ستطلق سراح المنقار الكبير المكسور ، صحيح؟ “
اتسعت عيون كايرا القرمزية بشكل مفاجئ ، لكنها ابتسمت “نحن فعلناها”
“عليك اللعنة!” ضربت قبضتي بالإطار الأبيض الناعم لمخرجنا الوحيد ، والذي استمر في رفضه العنيد بالتحرك.
“كنت سأشغل بعض الموسيقى الخلفية لتناسب مزاجك ، لكن ربما ينبغي علينا حفظ هذه اللحظة في قلوبنا حتى نجرب البوابة مرة أخرى؟” قاطعهم ريجيس.
كانت رحلة العودة إلى القبة أسهل بكثير من رحلتنا الأولى. على الرغم من أننا شقينا طريقنا عبر الثلج معظم الطريق ، إلا أن خطوة الإله ساعدت لقطع المسافة بسرعة.
بعد أن قمت بتصفية ذهني عدت إلى المنصة وسرت نحو البوابة ووضعت القطعة الأخيرة في مكانها. توهجت البوابة مرة أخرى وتدفقت ذرات الأثير في الشقوق وأغلقتهم.
بإلقاء نظرة خاطفة على مصدر الصوت ، استطعت أن أرى المنقار الكبير المكسور يحمله اثنان من طيور منقار الرمح مع وجود واحد أكبر خلفهما. حافظوا على بعدهم منا .
عدت من إطار البوابة وحبست أنفاسي.
قفزت كايرا من على ظهري ، وتعثرت عندما ارتطمت قدميها بالأرض ، لكنها استطاعت الوقوف بثبات “بضع دقائق قد تكون كل ما يمكنني توفيره “
صدى صوت طقطقة وومضت لبضع ثوان قبل أن تتحول إلى بوابة واضحة. على الجانب الآخر استطعت رؤية غرفة صغيرة ونظيفة ومشرقة بيضاء.
ساد صمت مميت على الجرف من التحول المفاجئ للأحداث ، ولم يكن أحد على استعداد لاتخاذ خطوة بينما كنت أتحكم بحياة زعيمهم بيدي.
“كايرا!” صرخت وأنا أضغط بقدماي على الأرض.
ترجمة : Sadegyptian
“سأنشط خطوة الإله للوراء نحو القبة ، لكنني سأحتاج إلى بضع دقائق إذا أردت الذهاب بعيدًا بما يكفي!” قلت بينما تطير طيور منقار الرمح حولنا في دوائر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت أمام الباب ، حيث لم يكن هناك شيء قبل أن أرى دبًا ضخمًا ناصع البياض. مثل الآخر الذي رأيناه ، كان لديه حافة سميكة من العظام بارزة من جبهته وكتفيه ، وعندما تحرك لمع لمعان لؤلؤي رقيق.
خففت كايرا يديها مع إبقاء ساقيها ملفوفتين حول خصري عندما بدأت الركض. أشعلت نيران الروح ، وأطلقت سيلًا من اللهب الأسود على حافة الجرف مباشرة ، مما أدى إلى انهيار جليدي من والجليد والصخور نحو المنقار الكبير المكسور وطيور منقار الرمح التي تنتظر عند فم الكهف لنصب كمين لنا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات