عديم الألم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتم إعادة شحن القطعة الأثرية. كنت أتحقق من ذلك كل بضع دقائق ، لكن في وقت ما خلال اليوم الثاني ، أشار ريجيس إلى أنني أبدو كشخص مجنون ، لذلك كنت أفحصها مرة واحدة فقط كل ساعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إلقاء نظرة خاطفة على الباب ذي القضبان للتأكد من أن الحارس الموجود في نهاية القاعة لا يستطيع رؤية زنزانتي ، استلقيت على السرير وسحبت الفاكهة الجافة من رون البُعد الخاص بي. ذكرتني على الفور بـ قرية قمة الجبل الثلجي حيث تدربت مع الخطوات الثلاث.
هبطت قبضة اللورد غرانبل الكبيرة على جانبي. وقف حراسه حولي ممسكين بي من ذراعي ويديّ ما زالتا مقيّدة. كانت الضربة التالية على وجهي ، ثم سلسلة من اللكمات على ضلوعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارع شاب لمسح العرق من وجه اللورد غرانبل. كان للفتى نفس الشعر الأشقر مثل كل أل- غرانبل الآخرين الذين قابلتهم ، لكنه يفتقر إلى بنية كالون.
هبطت قبضة اللورد غرانبل الكبيرة على جانبي. وقف حراسه حولي ممسكين بي من ذراعي ويديّ ما زالتا مقيّدة. كانت الضربة التالية على وجهي ، ثم سلسلة من اللكمات على ضلوعي.
تعرق النبيل عريض الكتفين وتطاير شعره على ظهره ، مما جعله يبدو أشعثًا قليلاً. بعد عدة لكمات أخرى ، تراجع إلى الوراء وقام بتعديل بدلته السوداء.
سارع شاب لمسح العرق من وجه اللورد غرانبل. كان للفتى نفس الشعر الأشقر مثل كل أل- غرانبل الآخرين الذين قابلتهم ، لكنه يفتقر إلى بنية كالون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك رفيقي عبر جسدي إلى قدمي ، وأعدن توجيه الأثير نحوه بأي قوة جذب لديه.
صدى صوت شخص من خارج زنزانتي “اللورد تيتوس؟”
أخذت نفساً عميقاً ، واستحضرت المخلب مرة أخرى وحاولت مرة أخرى وكلن النتائج مماثلة. بقيت في هذه الدورة لمدة ساعة أو ساعتين أخريين قبل أن يقطع ريجيس ممارستي.
استدار اللورد وخرج إلى الرواق الحجري القذر دون حتى إلقاء نظرة ثانية في اتجاهي.
وضع الجلاد إبهامه على الجرح وضغط بشدة ، وعيناه الداكنة تفحص كل شبر وكل حركة مني ، لكن الألم لم يكن شيئًا. أنزل وجهه إلى أسفل وعبس.
لقد مرت ثلاثة أيام منذ أن خرجت من البوابة ووقعت في هذه الفوضى. زارني والد كالون كل يوم ليسألني سؤالاً واحداً: هل قتلت أبنائي؟ وكل يوم عندما أخبرته أنني لم أفعل ذلك ، قضى بضع دقائق يضربني قبل أن يغادر. قضيت بقية وقتي بمفردي مع ريجيس وأفكاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إلقاء نظرة خاطفة على الباب ذي القضبان للتأكد من أن الحارس الموجود في نهاية القاعة لا يستطيع رؤية زنزانتي ، استلقيت على السرير وسحبت الفاكهة الجافة من رون البُعد الخاص بي. ذكرتني على الفور بـ قرية قمة الجبل الثلجي حيث تدربت مع الخطوات الثلاث.
لم يكن الأمر سيئًا على الإطلاق. كان جسد الأزوراس الجديد أكثر من قادر على التصدي لبضع لكمات ، وحتى الآن لم يكن هناك أي استجوابات مطولة أيضًا. أسوأ جزء ليس المحاكمة ، ولكن حالة إيلي.
أجبته بنبرة ندم: “لقد فقدته ، مع كل متعلقاتي. أخبرت الحارس بذلك بالفعل “.
لم يتم إعادة شحن القطعة الأثرية. كنت أتحقق من ذلك كل بضع دقائق ، لكن في وقت ما خلال اليوم الثاني ، أشار ريجيس إلى أنني أبدو كشخص مجنون ، لذلك كنت أفحصها مرة واحدة فقط كل ساعة.
‘أنا بحاجة للحد من الشفاء الخاص بي. افعل ذلك‘
ظهر الرجل العجوز الذي قاد أمر اعتقالي ، والذي عرفت هويته بصفته وصي اللورد غرانبل ولوح للحراس لإطلاق سراحي ، وفي لحظات أصبحت وحدي مرة أخرى.
وضع الجلاد إبهامه على الجرح وضغط بشدة ، وعيناه الداكنة تفحص كل شبر وكل حركة مني ، لكن الألم لم يكن شيئًا. أنزل وجهه إلى أسفل وعبس.
فكر ريجيس في اللحظة التي أغلق فيها الحراس الباب: “بقدر ما هو ممتع أن مشاهدتك تتظاهر بأنك حقيبة ملاكمة ، أشعر بالملل، نحن حقا سنفعل هذا لمدة ثلاثة أسابيع كاملة؟”
نشط الحجر مجدداً!
‘اذهب ونم قليلاً ‘ قاطعته.
“فعلت ماذا؟” أجبته بلامبالاة .
“فظ” تذمر.
ابتسم الجلاد ، وكشف عن أسنان سوداء متعفنة “نعم ، سيد ماثيوس.” قال لي “غراي ، أليس كذلك؟ أنا بيتراس. أود أن أقول أنه من دواعي سروري مقابلتك، ولكن ” اتسعت ابتسامته ” أعدك بأنها لن تكون كذلك. ”
بعد إلقاء نظرة خاطفة على الباب ذي القضبان للتأكد من أن الحارس الموجود في نهاية القاعة لا يستطيع رؤية زنزانتي ، استلقيت على السرير وسحبت الفاكهة الجافة من رون البُعد الخاص بي. ذكرتني على الفور بـ قرية قمة الجبل الثلجي حيث تدربت مع الخطوات الثلاث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس الجلاد وأمسك بالخنجر. بدأ الخنجر يتوهج باللون الأحمر وحرق بشرتي حتى امتلأت الزنزانة برائحة اللحم المحترق.
تخيلت القمم والوديان ، وتركت ذهني ينزلق إلى الحالة التأملية التي كنت أستخدمها أثناء التدريب مع نسخ الظل ، أطلقت كمية صغيرة من الأثير ووجهته نحو طرف إصبعي السبابة.
“إذا كان هذا يتعلق بتعليق شعر قدمي في وقت سابق ، فقد كنت أفكر في …”
طافت الطاقة الأرجواني بهدوء حيث تشكلت في امتداد رفيع منحني قليلاً لإصبعي. أدخلت “المخلب” الأثيري في الفتحة نحو بذرة بحجم حبة البازلاء. على الرغم من أنني تمكنت من الإمساك بالبذرة ، عندما حاولت سحبها ، فقد الأثير شكله وتبدد.
لقد دفعتني العادة إلى سحب القطعة الأثرية من رون البُعد الخاص بي للتحقق ، وشعرت بصدمة من الأدرينالين وجلست سريعًا عندما أدركت أن الحجر دافئ عندما لمسته وتفاعل بهدوء مع الطاقة الأثيرية الخافتة.
أخذت نفساً عميقاً ، واستحضرت المخلب مرة أخرى وحاولت مرة أخرى وكلن النتائج مماثلة. بقيت في هذه الدورة لمدة ساعة أو ساعتين أخريين قبل أن يقطع ريجيس ممارستي.
قام بفحص الأغلال للتأكد من أنها مربوطة بإحكام ، ثم ابتعد عني خطوة “كيف فعلت ذلك؟”
تذمر ريجيس: “لقد كنت تفعل هذا لساعات، ألا تتعب من ذلك؟”
فكر ريجيس في اللحظة التي أغلق فيها الحراس الباب: “بقدر ما هو ممتع أن مشاهدتك تتظاهر بأنك حقيبة ملاكمة ، أشعر بالملل، نحن حقا سنفعل هذا لمدة ثلاثة أسابيع كاملة؟”
‘ليس صحيحاً إنه شيئ للتركيز عليه … لشغل ذهني ، على ما أعتقد‘
“إذا كان هذا يتعلق بتعليق شعر قدمي في وقت سابق ، فقد كنت أفكر في …”
‘أوه. مثل الحياكة؟‘
“إذا كان هذا يتعلق بتعليق شعر قدمي في وقت سابق ، فقد كنت أفكر في …”
دحرجت عيني ‘ نعم ريجيس. إن التلاعب بالأثير في سلاح قوي وقاتل يشبه تمامًا الحياكة ‘ كنت أنوي العودة إلى تدريبي ، لكن صدى خطى الدرج أخبرتني أن شخصًا ما قادم.
وسرعان ما قمت بتخزين البذرة ثم وقفت وسرت إلى باب الزنزانة وأرحت يدي على القضبان. فجأة انتقلت مانا من يدي إلى ذراعي مثل صاعقة البرق. زفرت وابتعدت ثم أثنيت أصابعي.
وضع الجلاد إبهامه على الجرح وضغط بشدة ، وعيناه الداكنة تفحص كل شبر وكل حركة مني ، لكن الألم لم يكن شيئًا. أنزل وجهه إلى أسفل وعبس.
ظهر المضيف مرة أخرى. ابتسم ابتسامة سخيفة عندما لاحظ انزعاجي الواضح “أوه أنا آسف ، الصاعد غراي ، هل نسوا ذكر الباب؟ القضبان تمنع اللمس الجسدي، للتأكد من أن ضيوفنا لا يحاولون الهروب بالطبع ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج الجرح قطرة دم قبل أن يلتئم.
“الآن ، لو سمحت رجاءًا عد وقف موازي للحائط …”
فعلت كما طلب. لوح المضيف بيده وبدأ الجدار خلفي يتحرك. ظهرت قيود وامتدت من الحجر وحول ساقي وذراعي ، وتثبتي على الحائط.
“هل تعتقد أن هذا مضحك ، الصاعد غراي؟” سأل بصوت أعلى “لنبدأ إذن!”
قال بثقة: “لا تكافح، تم تصميم هذه الأغلال أفضل حرفي في السيادة المركزية. الأغلال غير قابلة للكسر “.
اختبرت قوتهم وثنيت ذراعي وكتفي حتى بدأ الحجر في الاهتزاز.
‘عفوًا ، اعتقد أنني كدت أكسرهم ‘
انتزع بيتراس خنجره من الأرض ، واتخذ خطوتين سريعتين نحوي وأدخل خنجره إلى جانبي ، أسفل ضلوعي مباشرة. على الرغم من أنه لم يعد متوهجًا ، إلا أنه لا يزال ساخناً ، وشعرت أنه يحرق جسدي من الداخل.
لا يزال المضيف ذو الشعر الذهبي يبتسم ، ويبدو أنه لم يلاحظ. عدت مظهري الساكن بنظرة ملل وقلت ” أغلال جيدة”.
ابتسم الجلاد ، وكشف عن أسنان سوداء متعفنة “نعم ، سيد ماثيوس.” قال لي “غراي ، أليس كذلك؟ أنا بيتراس. أود أن أقول أنه من دواعي سروري مقابلتك، ولكن ” اتسعت ابتسامته ” أعدك بأنها لن تكون كذلك. ”
لمعت أسنانه عندما ابتسم ” الصاعد غراي، أدركت أن وقتك في المقابر الأثرية من المحتمل أن يكون قد حفز جسدك لمقاومة الخوف ، وقد أظهرت بالفعل أنك بارع في تحمل الألم. سأعترف بأن اللورد تيتوس محبط للغاية بسبب افتقارك للتعبير. إنه يود أن يراك تلتوي من الألم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رجل غامض …” قال بيتراس وهو ينظر إلى السقف “لا رد فعل بعد، لذلك لا يوجد شيء سوى معرفة مدى قوة هذه القدرة.”
وقف الشيخ جانبًا حتى يتمكن رجل آخر من فتح الباب ودخول الزنزانة. كان هذا الرجل طويل القامة وعريض يرتدي درعًا جلديًا داكنًا مرصعًا بمسامير ذهبية تفوح منها رائحة الزيت القوية ، والتي تتناسب مع شعره الأسود الدهني وخاتم الذهب في أذنه.
‘أنا بحاجة للحد من الشفاء الخاص بي. افعل ذلك‘
“من أين أبدأ سيد ماثيوس؟” سأل بصوت عالٍ وعيناه السوداوان تفحصان جسدي.
ببطء فتحت عيني.
جعد الرجل العجوز حواجبه عند سماع الجلاد “أوه ، لن أخبرك كيف تقوم بعملك. فقط اجعله يتحدث “نظر لي ماثيوس من خلف الجلاد “سأعود بعد عشرين دقيقة للاستجواب.”
لمعت أسنانه عندما ابتسم ” الصاعد غراي، أدركت أن وقتك في المقابر الأثرية من المحتمل أن يكون قد حفز جسدك لمقاومة الخوف ، وقد أظهرت بالفعل أنك بارع في تحمل الألم. سأعترف بأن اللورد تيتوس محبط للغاية بسبب افتقارك للتعبير. إنه يود أن يراك تلتوي من الألم “.
ابتسم الجلاد ، وكشف عن أسنان سوداء متعفنة “نعم ، سيد ماثيوس.” قال لي “غراي ، أليس كذلك؟ أنا بيتراس. أود أن أقول أنه من دواعي سروري مقابلتك، ولكن ” اتسعت ابتسامته ” أعدك بأنها لن تكون كذلك. ”
“الآن ، لو سمحت رجاءًا عد وقف موازي للحائط …”
تأوه ريجيس “آه ، كان ذلك محرجًا للغاية لدرجة أني شعرت بأن شعر أقدامي قد إختفى “.
“فظ” تذمر.
لم أقل شيئًا ، لكنني حافظت على تعبيري غير المبالي.
أخذت نفساً عميقاً ، واستحضرت المخلب مرة أخرى وحاولت مرة أخرى وكلن النتائج مماثلة. بقيت في هذه الدورة لمدة ساعة أو ساعتين أخريين قبل أن يقطع ريجيس ممارستي.
يبدو أن افتقاري للرد لم يزعج بيتراس على الإطلاق. أخرج خنجرًا متوهجاً ولوح به عبر أعلى ذراعي. أصبح الخنجر حاداً لدرجة أنني بالكاد شعرت به.
لا يزال الحرق على ظهر يدي يتعافى ، وظل بيتراس يلقي نظرة خاطفة عليه ، وأصبح تعبيره أكثر إحباطًا لك ثانية.
أخرج الجرح قطرة دم قبل أن يلتئم.
لا يزال الحرق على ظهر يدي يتعافى ، وظل بيتراس يلقي نظرة خاطفة عليه ، وأصبح تعبيره أكثر إحباطًا لك ثانية.
تلاشت ابتسامة بيتراس. نظر إلي بحذر قبل أن يجرح نفس المكان ، أبطأ وأعمق هذه المرة. أدركت أن شفاءي الشديد سوف يجذب انتباهًا غير مرغوب فيه وحاولت تقليل الأثير. نجح الأمر جزئيًا.
تلاشت ابتسامة بيتراس. نظر إلي بحذر قبل أن يجرح نفس المكان ، أبطأ وأعمق هذه المرة. أدركت أن شفاءي الشديد سوف يجذب انتباهًا غير مرغوب فيه وحاولت تقليل الأثير. نجح الأمر جزئيًا.
‘ريجيس ، اذهب إلى قدمي اليسرى‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعد الرجل العجوز حواجبه عند سماع الجلاد “أوه ، لن أخبرك كيف تقوم بعملك. فقط اجعله يتحدث “نظر لي ماثيوس من خلف الجلاد “سأعود بعد عشرين دقيقة للاستجواب.”
“إذا كان هذا يتعلق بتعليق شعر قدمي في وقت سابق ، فقد كنت أفكر في …”
ظهر الرجل العجوز الذي قاد أمر اعتقالي ، والذي عرفت هويته بصفته وصي اللورد غرانبل ولوح للحراس لإطلاق سراحي ، وفي لحظات أصبحت وحدي مرة أخرى.
‘أنا بحاجة للحد من الشفاء الخاص بي. افعل ذلك‘
قال بثقة: “لا تكافح، تم تصميم هذه الأغلال أفضل حرفي في السيادة المركزية. الأغلال غير قابلة للكسر “.
تحرك رفيقي عبر جسدي إلى قدمي ، وأعدن توجيه الأثير نحوه بأي قوة جذب لديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا الجرح الثاني أبطأ في الشفاء. لم يصنع بيتراس ثالثًا على الفور ، وبدلاً من ذلك شاهد باهتمام بينما الأثير المتبقي يعالج جسدي مرة أخرى. بالنسبة لي كان الشفاء بطيئًا ، لكن بالمقارنة مع الشخص العادي ، لا يزال سريعًا بشكل لا يصدق.
عندما رفع بيتراس خنجره المتوهج ، تركت علامة الحروق وراءها ندبة عميقة في لحمي. بدلاً من الألم ، شعرت فقط بنوع من الوخز عندما بدأ الأثير في علاج الجرح ، لكنه يعالج بشكل أبطأ الآن عن الجرح السابق.
حرك إصبعه الخشن على المكان الذي اختفى فيه الجرح دون ندبة.
تعرق النبيل عريض الكتفين وتطاير شعره على ظهره ، مما جعله يبدو أشعثًا قليلاً. بعد عدة لكمات أخرى ، تراجع إلى الوراء وقام بتعديل بدلته السوداء.
قام بفحص الأغلال للتأكد من أنها مربوطة بإحكام ، ثم ابتعد عني خطوة “كيف فعلت ذلك؟”
ظهر الرجل العجوز الذي قاد أمر اعتقالي ، والذي عرفت هويته بصفته وصي اللورد غرانبل ولوح للحراس لإطلاق سراحي ، وفي لحظات أصبحت وحدي مرة أخرى.
“فعلت ماذا؟” أجبته بلامبالاة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘عفوًا ، اعتقد أنني كدت أكسرهم ‘
عبس الجلاد وأمسك بالخنجر. بدأ الخنجر يتوهج باللون الأحمر وحرق بشرتي حتى امتلأت الزنزانة برائحة اللحم المحترق.
نشط الحجر مجدداً!
تركت عقلي يتولى أمر الألم وركزت داخلياً للتحكم في الأثير الذي يدور بداخلي وحجبته قدر المستطاع. كان هناك تيار صغير يتنقل ، نصفه سحبه ريجيس ، لكن البعض أتنقل باتجاه يدي.
عندما رفع بيتراس خنجره المتوهج ، تركت علامة الحروق وراءها ندبة عميقة في لحمي. بدلاً من الألم ، شعرت فقط بنوع من الوخز عندما بدأ الأثير في علاج الجرح ، لكنه يعالج بشكل أبطأ الآن عن الجرح السابق.
عندما رفع بيتراس خنجره المتوهج ، تركت علامة الحروق وراءها ندبة عميقة في لحمي. بدلاً من الألم ، شعرت فقط بنوع من الوخز عندما بدأ الأثير في علاج الجرح ، لكنه يعالج بشكل أبطأ الآن عن الجرح السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليس صحيحاً إنه شيئ للتركيز عليه … لشغل ذهني ، على ما أعتقد‘
وضع الجلاد إبهامه على الجرح وضغط بشدة ، وعيناه الداكنة تفحص كل شبر وكل حركة مني ، لكن الألم لم يكن شيئًا. أنزل وجهه إلى أسفل وعبس.
قال بثقة: “لا تكافح، تم تصميم هذه الأغلال أفضل حرفي في السيادة المركزية. الأغلال غير قابلة للكسر “.
“قدرات شفاء بسيطة حتى مع ختم المانا” تمتم في نفسه “تحمل عالي للألم ، ويرجع ذلك على الأرجح إلى نفس القدرة. نعم ، حان الوقت لتجربة شيء آخر “.
لا يزال المضيف ذو الشعر الذهبي يبتسم ، ويبدو أنه لم يلاحظ. عدت مظهري الساكن بنظرة ملل وقلت ” أغلال جيدة”.
ألقى الخنجر الذي لا يزال متوهجًا إلى الزاوية ، وطقطق أصابعه.
قام بفحص الأغلال للتأكد من أنها مربوطة بإحكام ، ثم ابتعد عني خطوة “كيف فعلت ذلك؟”
“عادةً ما أحفظ هذا لوقت لاحق ، لكن …” ظهرت ابتسامة مخادعة على وجهه “يمكنني أن أخبرك أنك بحاجة … معاملة خاصة.”
سردت الحقيقة بقدر ما أستطيع بشكل مريح ، لكنني لاحظت بعناية كلامي عندما طلبوا مني أن أكرر كل ما قلته.
“أوه آرثر ، معاملة خاصة. أعتقد أنه يحبك ” مازح ريجيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘عفوًا ، اعتقد أنني كدت أكسرهم ‘
ظهرت على وجهي ابتسام مما جعل بيتراس يعبس بشدة عندما رأى ذلك.
لا يزال المضيف ذو الشعر الذهبي يبتسم ، ويبدو أنه لم يلاحظ. عدت مظهري الساكن بنظرة ملل وقلت ” أغلال جيدة”.
“هل تعتقد أن هذا مضحك ، الصاعد غراي؟” سأل بصوت أعلى “لنبدأ إذن!”
ثبت أصابعه على ذراعي وانتابه نوع من البهجة. استطعت أن أفهم من التركيز على وجهه أنه يُلقي تعويذة ، لكن لم يحدث شيء ، حتى عندما بدأ العرق يتقطر من جبهته وأصبح كل نفس لهث يائس.
لم يكن هناك سؤال. ظننت أن اسم إيلي ينبض في عقلي بينما أضغط على القطعة الأثرية في قبضتي. انتشر ضباب أبيض على سطح الحجر ، ولم أنجذب على الفور كما كنت من قبل. أغلقت عيني ، ركزت بشدة ، تخيلت وجهها ورددت اسمها في ذهني: إيليانور ليوين ، إيليانور ليوين … إيلي …
لا يزال الحرق على ظهر يدي يتعافى ، وظل بيتراس يلقي نظرة خاطفة عليه ، وأصبح تعبيره أكثر إحباطًا لك ثانية.
“إذا كان هذا يتعلق بتعليق شعر قدمي في وقت سابق ، فقد كنت أفكر في …”
أمسك يدي هكذا لدقيقة أخرى قبل أن يتركها باشمئزاز “هذا غير ممكن!” صرخ وسار في الزنزانة الصغيرة “مستحيل!” استدار وصرخ بصوت أعلى “من أنت بحق الجحيم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إلقاء نظرة خاطفة على الباب ذي القضبان للتأكد من أن الحارس الموجود في نهاية القاعة لا يستطيع رؤية زنزانتي ، استلقيت على السرير وسحبت الفاكهة الجافة من رون البُعد الخاص بي. ذكرتني على الفور بـ قرية قمة الجبل الثلجي حيث تدربت مع الخطوات الثلاث.
قلت بصراحة: “بريء وجائع بعض الشيء.”
وضع الجلاد إبهامه على الجرح وضغط بشدة ، وعيناه الداكنة تفحص كل شبر وكل حركة مني ، لكن الألم لم يكن شيئًا. أنزل وجهه إلى أسفل وعبس.
انتزع بيتراس خنجره من الأرض ، واتخذ خطوتين سريعتين نحوي وأدخل خنجره إلى جانبي ، أسفل ضلوعي مباشرة. على الرغم من أنه لم يعد متوهجًا ، إلا أنه لا يزال ساخناً ، وشعرت أنه يحرق جسدي من الداخل.
وضع الجلاد إبهامه على الجرح وضغط بشدة ، وعيناه الداكنة تفحص كل شبر وكل حركة مني ، لكن الألم لم يكن شيئًا. أنزل وجهه إلى أسفل وعبس.
‘مررت بما هو أسوأ‘
أجبته ‘أجل ‘ وأنا أرتاح على السرير ‘ وضعت نفسي في وضع أسوأ بكثير عند تشكيل قنوات الأثير الخاصة بي والتدريب في المقابر الأثرية‘
بحثت عيناه السوداء عن أي تلميح من الألم أو الخوف يمكن أن يواسي نفسه به ، لكنني لم أعطه شيئًا.
سحب الخنجر وحدق في الجرح. تركت الأثير يتدفق بحرية. لا يزال نصفهم يتجه نحو الأسفل نحو ريجيس ، لكن البقية ذهبوا إلى الجرح العميق في جانبي. بدأ الجرح ببطء يلتئم. أخيرًا جلس بيتراس على سريري. ظل على هذا الحال لبضع دقائق ، محدقًا بصمت في السقف المنخفض.
لقد دفعتني العادة إلى سحب القطعة الأثرية من رون البُعد الخاص بي للتحقق ، وشعرت بصدمة من الأدرينالين وجلست سريعًا عندما أدركت أن الحجر دافئ عندما لمسته وتفاعل بهدوء مع الطاقة الأثيرية الخافتة.
“لم أرَ أحدًا يشفي جراحه أسرع منك، ومع ذلك لا تتفاعل المانا مع تعويذتي. يجب أن يعمل خنجري على تحويل كل عصب في جسدك إلى خطوط مشتعلة إذا كان لديك أي مانا على الإطلاق. أنا لا أفهم ” أدار رأسه وحدق بي. تلاشى غضبه بسبب الفضول. “هل هو رون؟ ا … ا … ا ريجاليا؟ قيل لي أن روناتك غامضة، لكن لا شيء غير عادي “.
يبدو أن افتقاري للرد لم يزعج بيتراس على الإطلاق. أخرج خنجرًا متوهجاً ولوح به عبر أعلى ذراعي. أصبح الخنجر حاداً لدرجة أنني بالكاد شعرت به.
هززت كتفي بينما أنا مثبت على الحائط كما كنت.
طافت الطاقة الأرجواني بهدوء حيث تشكلت في امتداد رفيع منحني قليلاً لإصبعي. أدخلت “المخلب” الأثيري في الفتحة نحو بذرة بحجم حبة البازلاء. على الرغم من أنني تمكنت من الإمساك بالبذرة ، عندما حاولت سحبها ، فقد الأثير شكله وتبدد.
“رجل غامض …” قال بيتراس وهو ينظر إلى السقف “لا رد فعل بعد، لذلك لا يوجد شيء سوى معرفة مدى قوة هذه القدرة.”
“عادةً ما أحفظ هذا لوقت لاحق ، لكن …” ظهرت ابتسامة مخادعة على وجهه “يمكنني أن أخبرك أنك بحاجة … معاملة خاصة.”
وقف الجلاد من على السرير وأمسك خنجره بينما يظهر ابتسامة كريهة.
****
****
“إذا كان هذا يتعلق بتعليق شعر قدمي في وقت سابق ، فقد كنت أفكر في …”
بحلول الوقت الذي عاد فيه الشيخ ذو الشعر الذهبي ، كانت ملابسي ممزقة وملطخة بدمي. أخذ بيتراس وقته وأحدث جرحًا بعد جرح بتركيز بطيء ومتعمد. أغلقت الجروح أبطأ قليلاً الآن، لكنني لم أكافئ جهود الجلاد حتى مع بتحريك جفن.
هززت كتفي بينما أنا مثبت على الحائط كما كنت.
بدا الرجل العجوز ماثيوس مندهشًا من حالتي. حدق في بيتراس ، لكن الألاكاريا النحيل هز كتفيه اعتذاريًا “يمكنك تركنا الآن. انتظر في القاعة “.
تعرق النبيل عريض الكتفين وتطاير شعره على ظهره ، مما جعله يبدو أشعثًا قليلاً. بعد عدة لكمات أخرى ، تراجع إلى الوراء وقام بتعديل بدلته السوداء.
تراجعت بيتراس وخرج من الزنزانة. انتظر ماثيوس حتى ذهب ليبدأ في طرح الأسئلة.
بدا الجرح الثاني أبطأ في الشفاء. لم يصنع بيتراس ثالثًا على الفور ، وبدلاً من ذلك شاهد باهتمام بينما الأثير المتبقي يعالج جسدي مرة أخرى. بالنسبة لي كان الشفاء بطيئًا ، لكن بالمقارنة مع الشخص العادي ، لا يزال سريعًا بشكل لا يصدق.
قال “الصاعد غراي، أود أن تشرح لي لماذا قتلت اللورد كالون من دماء غرانبل ، واللورد عزرا من دماء غرانبل ، والسيدة رياح من دماء فالين. من فضلك لا تدخر أي تفاصيل “.
“آرثر ” فكر ريجيس “أنا آسف”
تحدثت بهدوء ووضوح قدر استطاعتي ، قلت: “لم أقتل أحداً. أثبتت المقابر الأثرية أنها أصعب بكثير مما توقع كالون ، وسقط من الوحوش بداخلها “.
“قدرات شفاء بسيطة حتى مع ختم المانا” تمتم في نفسه “تحمل عالي للألم ، ويرجع ذلك على الأرجح إلى نفس القدرة. نعم ، حان الوقت لتجربة شيء آخر “.
عبس ماثيوس ورفع حواجبه “يجب أن تفهم الصاعد غراي أن لدينا شاهد على هذه الأفعال. نحن نعلم ما حدث. يرغب اللورد والسيدة غرانبل الآن في فهم السبب “.
“الآن ، لو سمحت رجاءًا عد وقف موازي للحائط …”
اقترب مني وقال” هل كان هذا الهجوم سياسيًا؟ هل أنت قاتل أرسله دم منافس؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘مررت بما هو أسوأ‘
“إذا كنت كذلك ، فقد قمت بعمل رديء جدًا لأنني تركت شاهد ”
لم تتحسن الأمور من هناك. ضغط علي ماثيوس للحصول على تفاصيل صعودنا ، من كيفية العثور على أل- غرانبل ، إلى الأشكال التي اتخذتها الوحوش داخل المقابر الأثرية ، وصولاً إلى التفاصيل الصغيرة مثل ما أكلناه جميعًا عندما كنا محاصرين في غرفة المرايا..
تحدثت بهدوء ووضوح قدر استطاعتي ، قلت: “لم أقتل أحداً. أثبتت المقابر الأثرية أنها أصعب بكثير مما توقع كالون ، وسقط من الوحوش بداخلها “.
سردت الحقيقة بقدر ما أستطيع بشكل مريح ، لكنني لاحظت بعناية كلامي عندما طلبوا مني أن أكرر كل ما قلته.
لم تتحسن الأمور من هناك. ضغط علي ماثيوس للحصول على تفاصيل صعودنا ، من كيفية العثور على أل- غرانبل ، إلى الأشكال التي اتخذتها الوحوش داخل المقابر الأثرية ، وصولاً إلى التفاصيل الصغيرة مثل ما أكلناه جميعًا عندما كنا محاصرين في غرفة المرايا..
أخيرًا استدار ماثيوس لمغادرة الزنزانة ، لكنه توقف عند المدخل ” شيء آخر الصاعد غراي. أين قمت بإخفاء خاتم البُعد الخاص بك؟ ”
سردت الحقيقة بقدر ما أستطيع بشكل مريح ، لكنني لاحظت بعناية كلامي عندما طلبوا مني أن أكرر كل ما قلته.
أجبته بنبرة ندم: “لقد فقدته ، مع كل متعلقاتي. أخبرت الحارس بذلك بالفعل “.
لقد دفعتني العادة إلى سحب القطعة الأثرية من رون البُعد الخاص بي للتحقق ، وشعرت بصدمة من الأدرينالين وجلست سريعًا عندما أدركت أن الحجر دافئ عندما لمسته وتفاعل بهدوء مع الطاقة الأثيرية الخافتة.
“أرى. حسناً” غادر ماثيوس دون أن يقول أي شيء وأغلق باب الزنزانة خلفه.
سحب الخنجر وحدق في الجرح. تركت الأثير يتدفق بحرية. لا يزال نصفهم يتجه نحو الأسفل نحو ريجيس ، لكن البقية ذهبوا إلى الجرح العميق في جانبي. بدأ الجرح ببطء يلتئم. أخيرًا جلس بيتراس على سريري. ظل على هذا الحال لبضع دقائق ، محدقًا بصمت في السقف المنخفض.
ريجيس ، الذي ظل هادئًا بشكل غير معهود طوال فترة التعذيب وبعد المقابلة ، قال ‘هل انت بخير؟’
سحب الخنجر وحدق في الجرح. تركت الأثير يتدفق بحرية. لا يزال نصفهم يتجه نحو الأسفل نحو ريجيس ، لكن البقية ذهبوا إلى الجرح العميق في جانبي. بدأ الجرح ببطء يلتئم. أخيرًا جلس بيتراس على سريري. ظل على هذا الحال لبضع دقائق ، محدقًا بصمت في السقف المنخفض.
أجبته ‘أجل ‘ وأنا أرتاح على السرير ‘ وضعت نفسي في وضع أسوأ بكثير عند تشكيل قنوات الأثير الخاصة بي والتدريب في المقابر الأثرية‘
****
لقد دفعتني العادة إلى سحب القطعة الأثرية من رون البُعد الخاص بي للتحقق ، وشعرت بصدمة من الأدرينالين وجلست سريعًا عندما أدركت أن الحجر دافئ عندما لمسته وتفاعل بهدوء مع الطاقة الأثيرية الخافتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر المضيف مرة أخرى. ابتسم ابتسامة سخيفة عندما لاحظ انزعاجي الواضح “أوه أنا آسف ، الصاعد غراي ، هل نسوا ذكر الباب؟ القضبان تمنع اللمس الجسدي، للتأكد من أن ضيوفنا لا يحاولون الهروب بالطبع ”
نشط الحجر مجدداً!
صدى صوت شخص من خارج زنزانتي “اللورد تيتوس؟”
‘حان الوقت. إذن ماذا بعد ذلك؟‘
تعرق النبيل عريض الكتفين وتطاير شعره على ظهره ، مما جعله يبدو أشعثًا قليلاً. بعد عدة لكمات أخرى ، تراجع إلى الوراء وقام بتعديل بدلته السوداء.
لم يكن هناك سؤال. ظننت أن اسم إيلي ينبض في عقلي بينما أضغط على القطعة الأثرية في قبضتي. انتشر ضباب أبيض على سطح الحجر ، ولم أنجذب على الفور كما كنت من قبل. أغلقت عيني ، ركزت بشدة ، تخيلت وجهها ورددت اسمها في ذهني: إيليانور ليوين ، إيليانور ليوين … إيلي …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليس صحيحاً إنه شيئ للتركيز عليه … لشغل ذهني ، على ما أعتقد‘
“آرثر ” فكر ريجيس “أنا آسف”
على الرغم من أن عيني مغمضة ، شعرت أن تصوري قد تغير فجأة. اختفى حضور ريجيس ، كما اختفى شعور الحجر البارد تحت قدمي.
يبدو أن افتقاري للرد لم يزعج بيتراس على الإطلاق. أخرج خنجرًا متوهجاً ولوح به عبر أعلى ذراعي. أصبح الخنجر حاداً لدرجة أنني بالكاد شعرت به.
ببطء فتحت عيني.
سردت الحقيقة بقدر ما أستطيع بشكل مريح ، لكنني لاحظت بعناية كلامي عندما طلبوا مني أن أكرر كل ما قلته.
أول ما رأيته هي إيلي. أختي حية وآمنة.
على الرغم من أن عيني مغمضة ، شعرت أن تصوري قد تغير فجأة. اختفى حضور ريجيس ، كما اختفى شعور الحجر البارد تحت قدمي.
“آرثر ” فكر ريجيس “أنا آسف”
هبطت قبضة اللورد غرانبل الكبيرة على جانبي. وقف حراسه حولي ممسكين بي من ذراعي ويديّ ما زالتا مقيّدة. كانت الضربة التالية على وجهي ، ثم سلسلة من اللكمات على ضلوعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت كذلك ، فقد قمت بعمل رديء جدًا لأنني تركت شاهد ”
ترجمة : Sadegyptian
عبس ماثيوس ورفع حواجبه “يجب أن تفهم الصاعد غراي أن لدينا شاهد على هذه الأفعال. نحن نعلم ما حدث. يرغب اللورد والسيدة غرانبل الآن في فهم السبب “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى الخنجر الذي لا يزال متوهجًا إلى الزاوية ، وطقطق أصابعه.
“الآن ، لو سمحت رجاءًا عد وقف موازي للحائط …”
سردت الحقيقة بقدر ما أستطيع بشكل مريح ، لكنني لاحظت بعناية كلامي عندما طلبوا مني أن أكرر كل ما قلته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات