الإنتباه
– منظور غراي
“أي نوع من الشائعات …؟” سألت وأنا أراقب ألريك من زاوية عيني.
أومأت القاضية الأعلى “إذًا أوصيك بأن تبقى منخفضاً لبعض الوقت على الأقل.”
قال ريجيس عندما خرجنا: “كان هذا أمرًا سيئًا للغاية”.
أمام المدخل سعلت القاضية الأعلى لجذب انتباهنا.
وقفت تحت السماء الزرقاء النابضة بالحياة ، أخذت نفسًا عميقًا من الهواء النقي ، ولم يسعني إلا الابتسام. بدت الأبراج والمسامير الحديدية في القاعة العليا أقل قوة الآن بعد أن انتهت محاكمتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمام المدخل سعلت القاضية الأعلى لجذب انتباهنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت فمي لأسأل ألريك عما إذا من الحكمة الابتعاد عن وريث دينوار فجأة ، عندما قاطعني صراخ.
تقدم لودن دينوار إلى الأمام وانحنى “شكرًا لكِ على مساعدتكِ اليوم. الدماء العليا دينوار لن – ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أشاهد الفوضى من زاوية عيني عندما لاحظت أن المرأة ذات الدرع البرتقالي اللامع تبتعد عن البوابة. قامت بمسح المنطقة ، وعندما وجدتني تقدمت مباشرة نحونا بينما تسحب شيئًا من خاتم البُعد الخاصة بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“افترض أنك تعتقد أن أفعالي كانت لصالح دمك” قاطعت المرأة وتطاير شعرها الأحمر “هذا مكان للحقيقة والعدالة ، وليس وكرًا للمقامرة حيث يمكن للأشخاص ذوي العقلية المتدنية أن يستفيدوا منه في طريقهم إلى ثروة”.
لقد فكرت في حجم ألاكاريا ومن أين دخلنا إلى المقابر الأثرية من مدينة أرامور ، التي كانت في المنطقة الشرقية من إيتريل. هل سيتعين علينا العودة عبر إيتريل قبل التوجه إلى سيز كلار؟ لقد كان طريقًا طويلاً للغاية لمجرد إجراء محادثة ، مع الأخذ في الاعتبار أننا محاطون بفنادق حيث يمكن استئجار غرفة خاصة مقابل القليل من الذهب.
قال ألريك وسارع إلى الأمام. بجانبه أستمر دارين في فحص الحشد كأنه يتوقع أن نتعرض للهجوم في أي لحظة.
تلاشت ابتسامة لودن دينوار للحظة واحدة ، ولكن تم لصقها بقوة على وجهه مرة أخرى عندما تراجع خطوة إلى الوراء.
قبل أن تصل لي، قمت بتدوير جسدي وأمسكت بها من معصمها وضغط على يدها.
هرولت للحاق بالآخرين ، بحثت عن شيء آخر لأتحدث عنه “إدا ما هي الخطة؟” سألت أخيراً “لقد ضيعت وقتًا كافيًا هنا -”
واصلت القاضية الأعلى بصوتها الحاد والموثوق: “سيكون من الأفضل أن تُنسى أحداث اليوم والإجراءات التي أُتخذت ضدك خلال الأسابيع الماضية تُترك في الماضي الصاعد غراي. تتمتع القاعة العليا … بسمعة يجب مراعاتها بعد كل شيء ، وقد يتدخل السيادة بشكل شخصي إذا تصاعد العنف بينك وبين دماء غرانبل “.
رفعت قدمي بينما أنظر إلى القطعة الأثرية بهدف سحقها تحت قدمي ، لكن … تجمدت ، غير قادر على الحركة. ألتف الضوء الذهبي المنبثق من الهرم المفتوح حولي ، يسطع فوق كل شبر مني مثل الجلد الذهبي. استطعت تحديد الشكل الأثيري للسلاسل داخل الضوء الذي يلتف حولي أنا ورفاقي.
رفعت جبيني “تملكين طريقة رائعة لطلب خدمة، القاضية الأعلى ”
“افترض أنك تعتقد أن أفعالي كانت لصالح دمك” قاطعت المرأة وتطاير شعرها الأحمر “هذا مكان للحقيقة والعدالة ، وليس وكرًا للمقامرة حيث يمكن للأشخاص ذوي العقلية المتدنية أن يستفيدوا منه في طريقهم إلى ثروة”.
مع زيادة الحواس وردود الفعل ، مرت الثواني التي استغرقتها المرأة في الوصول لي.
تصاعد التوتر في الهواء بينما عيني مثبتة على عينيها الزرقاء الجليدية. لقد فكرت في جميع القوانين التي انتهكها آل غرانبل والتي تطلب مني أن أسامح دماء غرانبل وأنسى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا وقت للاختلاط ” قال ألريك ،وتسارعت خطواتنا “نحن بحاجة إلى الوصول إلى مكان ما به عدد أقل من الأشخاص ”
أخيرًا أخرجت أنفاسي “طالما بقيت القاعة العليا وأل- غرانبل بعيدًا عني، فلن أبذل جهدًا لإثارة المتاعب.”
لقد فكرت في حجم ألاكاريا ومن أين دخلنا إلى المقابر الأثرية من مدينة أرامور ، التي كانت في المنطقة الشرقية من إيتريل. هل سيتعين علينا العودة عبر إيتريل قبل التوجه إلى سيز كلار؟ لقد كان طريقًا طويلاً للغاية لمجرد إجراء محادثة ، مع الأخذ في الاعتبار أننا محاطون بفنادق حيث يمكن استئجار غرفة خاصة مقابل القليل من الذهب.
أومأت القاضية الأعلى “إذًا أوصيك بأن تبقى منخفضاً لبعض الوقت على الأقل.”
“ما زالت تتذكر هذا اللقب؟” سألت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إلى عينيها للحظة قبل أن أبتعد، اندمجت الإثارة اللحظية بنهاية المحاكمة بتذكير المرأة الحاد.
“أنا أحبكِ أيضًا ، أنتِ آلهة متجسدة في عالم البشر ” صاح ريجيس وتردد صوته في رأسي.
لا يزال عدة مجموعات صغيرة من الناس متواجدين حول أطراف الفناء ، لكنهم لم يجرؤوا على الاقتراب من الضغط القمعي المنبعث من تايغن وأريان ، الذين يطلقون ضغط تحذير في الفناء المفتوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقيت نظرة خاطفة على الأرض حيث العنصر الذي أسقطته مضغوط أمام قدمي على الأرض: صندوق فولاذي هرمي الشكل بسلاسل ملفوفة حول الحواف. بينما كنت أفحصه ، تحركت قدم المرأة إلى الأمام وضغطت على القمة المدببة.
سمعت الهتافات من خلفي وصراخ لجذب انتباهي ، لكنني تجاهلتهم وركزت على لودن دينوار ، الذي بدت ابتسامته ملتصقة بوجهه.
تلاشت ابتسامة لودن دينوار للحظة واحدة ، ولكن تم لصقها بقوة على وجهه مرة أخرى عندما تراجع خطوة إلى الوراء.
قلت: “شكرًا لك على مساعدتك غير المتوقعة، أعترف أنني مندهش قليلاً من أن الدماء العليا دينوار قد تقدموا لمساعدة صاعد متواضع غير مسمى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة، لقد حصلوا بالفعل على قفص قوة ” حتى مع صوته المكتوم بسبب طبقة الطاقة التي لفها قفص القوة حوله ، بدا ألريك مندهشًا وهو يحاول تحريك جسده “وهي فكرة جيدة جدًا ”
حدثت عدة أشياء في وقت واحد.
“من أجل صديق أختي العزيزة. بصراحة حل أي مشكلة تستحق أن تريح ذهن كايرا يجب المساهمة في حلها. في الواقع لقد كانت أكثر قلقا بشأنك ، لكنني متأكد من أنها ستشعر بالارتياح الشديد لسماع براءتك ” ظهرت ابتسامة حقيقية من خلال قناع الواجهة السعيدة التي أظهرها.
نظرت إلى عينيها للحظة قبل أن أبتعد، اندمجت الإثارة اللحظية بنهاية المحاكمة بتذكير المرأة الحاد.
“لقد سمعت السيدة كايرا تمتم اسم مستخنث أكثر من مرة” سخر تايغن.
لا يزال عدة مجموعات صغيرة من الناس متواجدين حول أطراف الفناء ، لكنهم لم يجرؤوا على الاقتراب من الضغط القمعي المنبعث من تايغن وأريان ، الذين يطلقون ضغط تحذير في الفناء المفتوح.
“ألم تظني أنني لاحظت ذلك؟” سألتها وثبت عيني عليها بينما ألوي معصمها”لماذا تتبعِنني؟”
“ما زالت تتذكر هذا اللقب؟” سألت .
“سيز كلار؟”سألت بصوت عالٍ محاولًا أن أتذكر ما قرأته “هذا مكان ريفي قليلاً بالنسبة لصاعد مشهور؟”
أبعد أريان عينيه الحادتين عن الحشد للحظة وابتسم ابتسامة حزينة “رفيقي يجد أنه من الأسهل فقط مناداة الأشخاص بـ خصائصهم بدلاً من عناء تذكر أسماءهم”
قمت بفحص الحشد من الدهشة حتى وجدت مصدر الصوت ، تبين أنها امرأة شابة ترتدي درعًا جلديًا برتقاليًا نابضًا بالحياة.
نظر تايغن على المبارز النحيف بنظرة تحذير “أشعر أنك تسخر مني تحت كلماتك المزينة أيها المبارز الصغير.”
واصلت القاضية الأعلى بصوتها الحاد والموثوق: “سيكون من الأفضل أن تُنسى أحداث اليوم والإجراءات التي أُتخذت ضدك خلال الأسابيع الماضية تُترك في الماضي الصاعد غراي. تتمتع القاعة العليا … بسمعة يجب مراعاتها بعد كل شيء ، وقد يتدخل السيادة بشكل شخصي إذا تصاعد العنف بينك وبين دماء غرانبل “.
“من أجل صديق أختي العزيزة. بصراحة حل أي مشكلة تستحق أن تريح ذهن كايرا يجب المساهمة في حلها. في الواقع لقد كانت أكثر قلقا بشأنك ، لكنني متأكد من أنها ستشعر بالارتياح الشديد لسماع براءتك ” ظهرت ابتسامة حقيقية من خلال قناع الواجهة السعيدة التي أظهرها.
“على أي حال” قال لودن بينما يبتسم “أود أن أقدم دعوة لتناول العشاء هذا المساء حتى تتمكن من رؤية كايرا. لقد عاد والداي بالفعل إلى منطقتنا في السيادة المركزية ، لكنني أثق في أن رجلاً بـ موهبتك الواضحة يمكنه أن يجد الطريق؟ إن اللورد و السيدة دينوار حريصون على مقابلتك ، خاصة بعد الاستثمار الذي قاموا به للتو لإطلاق سراحك ” أصبحت نبرته أكثر جدية عندما قال هذا.
لا يزال عدة مجموعات صغيرة من الناس متواجدين حول أطراف الفناء ، لكنهم لم يجرؤوا على الاقتراب من الضغط القمعي المنبعث من تايغن وأريان ، الذين يطلقون ضغط تحذير في الفناء المفتوح.
قبل أن أتمكن من الرد ، لف ألريك ذراعه حول كتفي وقال: “شكرًا جزيلاً لك ولدماء دينوار ، لكنني أخشى أن ابن أخي قد مر بمحنة كبيرة. لقد تعرض للتعذيب لمدة أسابيع متتالية ويحتاج إلى قسط من الراحة. أنا متأكد من أن غراي سيحب أن يأتي في وقت آخر ، بالطبع سنرسل ملاحظة قبل المجيء”.
حدثت عدة أشياء في وقت واحد.
“ألم تظني أنني لاحظت ذلك؟” سألتها وثبت عيني عليها بينما ألوي معصمها”لماذا تتبعِنني؟”
قبل أن يدحض وريث دينوار ، سحبني “عمي” بعيدًا. نظرت إلى الوراء لأرى لودن ، يحيط به أريان وتايغن ، وذراعيه متقاطعتان ووجه متجعد.
“لماذا أشعر وكأننا نحاول الهرب؟” سألت وحافظت على وتيرة سيري بمهل “لودن لديه وجه رهيب مثل تمثال متحجر ، لكن زيارة القصر والتعبير عن الشكر لن -”
فتحت فمي لأسأل ألريك عما إذا من الحكمة الابتعاد عن وريث دينوار فجأة ، عندما قاطعني صراخ.
سعل الرجل العجوز “لا شيء يضر بك ”
“ألم تظني أنني لاحظت ذلك؟” سألتها وثبت عيني عليها بينما ألوي معصمها”لماذا تتبعِنني؟”
“الصاعد غراي ، أنا أحبك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قمت بفحص الحشد من الدهشة حتى وجدت مصدر الصوت ، تبين أنها امرأة شابة ترتدي درعًا جلديًا برتقاليًا نابضًا بالحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال ألريك وسارع إلى الأمام. بجانبه أستمر دارين في فحص الحشد كأنه يتوقع أن نتعرض للهجوم في أي لحظة.
“أنا أحبكِ أيضًا ، أنتِ آلهة متجسدة في عالم البشر ” صاح ريجيس وتردد صوته في رأسي.
سعل الرجل العجوز “لا شيء يضر بك ”
بقيت عيني عليها بفضول ، حتى ضربني ألريك على ذراعي.
من الصعب قول الشيء نفسه عن دارين أوردين. تساءلت عما قد قاله ألريك له، وما نوع الوعود التي قُطعت نيابة عني لمساعدة دارين.
“لا وقت للاختلاط ” قال ألريك ،وتسارعت خطواتنا “نحن بحاجة إلى الوصول إلى مكان ما به عدد أقل من الأشخاص ”
“لماذا أشعر وكأننا نحاول الهرب؟” سألت وحافظت على وتيرة سيري بمهل “لودن لديه وجه رهيب مثل تمثال متحجر ، لكن زيارة القصر والتعبير عن الشكر لن -”
حدثت عدة أشياء في وقت واحد.
“إلى أين نحن ذاهبون؟” سألت.
قال ألريك وسارع إلى الأمام. بجانبه أستمر دارين في فحص الحشد كأنه يتوقع أن نتعرض للهجوم في أي لحظة.
ألقيت نظرة خاطفة على الأرض حيث العنصر الذي أسقطته مضغوط أمام قدمي على الأرض: صندوق فولاذي هرمي الشكل بسلاسل ملفوفة حول الحواف. بينما كنت أفحصه ، تحركت قدم المرأة إلى الأمام وضغطت على القمة المدببة.
أخيرًا أخرجت أنفاسي “طالما بقيت القاعة العليا وأل- غرانبل بعيدًا عني، فلن أبذل جهدًا لإثارة المتاعب.”
قال ألريك وهو يتجه نحو شارع واسع أدركت أنه يقود نحو الخروج إلى المستوى الأول “لا تكن هكذا يا فتى. السبب الوحيد لتدخل هؤلاء النبلاء هو أنهم يريدون جعلك جروًا صغيرًا مخلصًا لجلب الآثار من المقابر الأثرية “.
رفعت قدمي بينما أنظر إلى القطعة الأثرية بهدف سحقها تحت قدمي ، لكن … تجمدت ، غير قادر على الحركة. ألتف الضوء الذهبي المنبثق من الهرم المفتوح حولي ، يسطع فوق كل شبر مني مثل الجلد الذهبي. استطعت تحديد الشكل الأثيري للسلاسل داخل الضوء الذي يلتف حولي أنا ورفاقي.
“هذا سهل لمعرفته ” أجبته مرة أخرى “ولكن على عكس أل- غرانبل ، ليس لدى عائلة كايرا أي شيء للضغط علي، أنا أدين لهم بمعروف”
هرولت للحاق بالآخرين ، بحثت عن شيء آخر لأتحدث عنه “إدا ما هي الخطة؟” سألت أخيراً “لقد ضيعت وقتًا كافيًا هنا -”
بقيت عيني عليها بفضول ، حتى ضربني ألريك على ذراعي.
أجاب دارين بينما واصلت عيناه مسح محيطنا: “غالبًا ما تكون الخدمة أكثر قيمة من عربة الذهب ، خاصةً إذا كانت مستحقة على شخص يتمتع بإمكانيات كبيرة مثلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأضاف ريجيس: “لا تثير الشكوك حول عشيقتك ، ولكن من المحتمل أن تكون كايرا قد أخبرتهم بمدى قوتك لمحاولة إقناع عائلتها بالمساعدة”.
قلت لنفسي ‘لا يهم، أشك في أنه ستتقاطع مساراتنا مرة أخرى‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نقر رفيقي على لسانه “للأسف ، إذا كان صديقنا السكير فقط نصف جميل مثل كايرا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حولت انتباهي إلى ألريك ، مدركًا أنني دون علمي كنت أعتمد على السكير العجوز. بدونه أصبح سيكون من الصعب جدًا العودة إلى المقابر الأثرية … وفي نفس الوقت من السهل فهمه.
لأنني ما زلت أمسكها من معصمها ، دفعت المرأة بقدمي نحو مجموعة قريبة من الصاعدين المسلحين. أطلقت تأوهاً قبل أن تصطدم بهم ، لكن انتباهي عاد إلى القطعة الأثرية التي فتحت مثل الزهرة وتتوهج أكثر في اللحظة.
تبادل ألريك ودارين نظرة. قال صديق ألريك وهو يلمس شعره الأشقر: “في الواقع إنها فكرتي، على الرغم من أنني تركت ألريك يقوم بمعظم الأعمال القذرة.”
رآني ألريك على أنني منجمه أو بالأحرى محفظة أو تذكرة ، ولم يكن مهتمًا بمن أكون حقًا أو من أين أتيت. لم يكن علي أن أقلق بشأن دوافعه ، وقدرت ذلك حقاً.
صرخ رجل يرتدي جلد وحش مانا على أحد حراس البوابة. شابك ذراعيه أثناء الوقوف أمام الحارس الذي يرتدي الزي الرسمي ، وإحدى عضلات فكه العريض ترتعش.
“هذا سهل لمعرفته ” أجبته مرة أخرى “ولكن على عكس أل- غرانبل ، ليس لدى عائلة كايرا أي شيء للضغط علي، أنا أدين لهم بمعروف”
من الصعب قول الشيء نفسه عن دارين أوردين. تساءلت عما قد قاله ألريك له، وما نوع الوعود التي قُطعت نيابة عني لمساعدة دارين.
هز ألريك كتفيه ولمس لحيته بطريقة أقلقتني “ربما نشرت بعض الشائعات عنك. أثارت الشائعات بعض الاهتمام وربما شجعت بعض الأشخاص على الحضور لمشاهدة محاكمتك “.
“لا يعني ذلك أنه ساعد كثيراً …” قال ريجيس.
“لماذا أشعر وكأننا نحاول الهرب؟” سألت وحافظت على وتيرة سيري بمهل “لودن لديه وجه رهيب مثل تمثال متحجر ، لكن زيارة القصر والتعبير عن الشكر لن -”
عندما عادت أفكاري إلى المحاكمة ، برز أمر واحد يزعجني في مؤخرة ذهني “ألريك ، لماذا بالضبط لدي مؤيدين؟ من كان كل هؤلاء الأشخاص في المحاكمة؟ ”
قاومت الرغبة في أخفاء وجهي بيدي “من فضلك قل لي أنك تمزح.”
تبادل ألريك ودارين نظرة. قال صديق ألريك وهو يلمس شعره الأشقر: “في الواقع إنها فكرتي، على الرغم من أنني تركت ألريك يقوم بمعظم الأعمال القذرة.”
“افترض أنك تعتقد أن أفعالي كانت لصالح دمك” قاطعت المرأة وتطاير شعرها الأحمر “هذا مكان للحقيقة والعدالة ، وليس وكرًا للمقامرة حيث يمكن للأشخاص ذوي العقلية المتدنية أن يستفيدوا منه في طريقهم إلى ثروة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتقلنا إلى جانب الطريق لتجنب عربة ضخمة يجرها ثور أحمر اللون.
هز ألريك كتفيه ولمس لحيته بطريقة أقلقتني “ربما نشرت بعض الشائعات عنك. أثارت الشائعات بعض الاهتمام وربما شجعت بعض الأشخاص على الحضور لمشاهدة محاكمتك “.
من الصعب قول الشيء نفسه عن دارين أوردين. تساءلت عما قد قاله ألريك له، وما نوع الوعود التي قُطعت نيابة عني لمساعدة دارين.
أمام المدخل سعلت القاضية الأعلى لجذب انتباهنا.
“أي نوع من الشائعات …؟” سألت وأنا أراقب ألريك من زاوية عيني.
“افترض أنك تعتقد أن أفعالي كانت لصالح دمك” قاطعت المرأة وتطاير شعرها الأحمر “هذا مكان للحقيقة والعدالة ، وليس وكرًا للمقامرة حيث يمكن للأشخاص ذوي العقلية المتدنية أن يستفيدوا منه في طريقهم إلى ثروة”.
سعل الرجل العجوز “لا شيء يضر بك ”
توقفت عن المشي فجأة ونظرت إليه بينما أضيق عيني “ألريك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم لودن دينوار إلى الأمام وانحنى “شكرًا لكِ على مساعدتكِ اليوم. الدماء العليا دينوار لن – ”
توقفت عن المشي فجأة ونظرت إليه بينما أضيق عيني “ألريك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبعد أريان عينيه الحادتين عن الحشد للحظة وابتسم ابتسامة حزينة “رفيقي يجد أنه من الأسهل فقط مناداة الأشخاص بـ خصائصهم بدلاً من عناء تذكر أسماءهم”
لم يستغرق الأمر سوى دقيقتين للوصول إلى بوابة الخروج ، حيث وقفنا أمام حارس يرتدي الزي الرسمي. التنقل من المستوى الثاني إلى الأول مثل الليل والنهار. حيث بدا المكان الأول مشرقاً وهواء نقي ، والثاني قذر والهواء مليء برائحة الحديد والفضلات.
قال وهو يخدش لحيته: “مجرد شائعة عن صاعد شاب يتعرض للتخويف من دم مسمى، وشائعة أن الصاعد وسيم جدًا و … موهوب… لدرجة أنها جذبت انتباه حتى سيدة معينة ذات مكانة عالية -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد سمعت السيدة كايرا تمتم اسم مستخنث أكثر من مرة” سخر تايغن.
قاومت الرغبة في أخفاء وجهي بيدي “من فضلك قل لي أنك تمزح.”
“هذا سهل لمعرفته ” أجبته مرة أخرى “ولكن على عكس أل- غرانبل ، ليس لدى عائلة كايرا أي شيء للضغط علي، أنا أدين لهم بمعروف”
“هذا يفسر بالتأكيد عدد النساء عن الرجال في الحشد” قال ريجيس.
نقر رفيقي على لسانه “للأسف ، إذا كان صديقنا السكير فقط نصف جميل مثل كايرا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز ألريك كتفيه وبدأ في المشي مرة أخرى ، وعبرنا وسط الحشد عندما اقتربنا من بوابة الخروج إلى المستوى الأول.
شاهد دارين هذا التبادل بابتسامة “هذا الجزء لم يكن فكرتي” قال باعتذار قبل متابعة ألريك.
أومأت القاضية الأعلى “إذًا أوصيك بأن تبقى منخفضاً لبعض الوقت على الأقل.”
ظهرت أسئلة في ذهني لكنني احتفظت بها لنفسي ، وأنا واثق من أن ألريك لديه أسبابه لإبعادنا عن المقابر الأثرية ، ولا يريد أن يجعل دارين مرتابًا من خلال طرح السؤال الخطأ.
حدقت في البلاط المتلألئ في الشارع ، على أمل ألا تصل هذه الشائعات إلى كايرا أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هرولت للحاق بالآخرين ، بحثت عن شيء آخر لأتحدث عنه “إدا ما هي الخطة؟” سألت أخيراً “لقد ضيعت وقتًا كافيًا هنا -”
قال دارين وهو يلقي نظرة خاطفة على عشرات الأشخاص الذين يمرون في كلا الاتجاهين: “لنذهب إلى مكان أقل ازدحامًا” لم يكن معظمهم منتبهًا لنا ، لكن القليل منهم قاموا بالنظر مرتين عندما رأوا دارين ، وراقبني أيضًا أكثر من شخص.
“الصاعد غراي ، أنا أحبك!”
تجاوزنا العديد من الفنادق التي تتواجد على جانبي الشارع الواسع حيث تقدم ألريك مباشرة للبوابة إلى المستوى الأول. بمجرد وصولنا وقفنا في طابور من الصاعدين الذين يغادرون إلى المستوى الثاني.
“إلى أين نحن ذاهبون؟” سألت.
أجاب دارين: “أعتقد أنه من الأفضل أن نغادر المقابر الأثرية في الوقت الحالي، أولاً سنذهب إلى قصري في ريف سيز كلار.”
هز ألريك كتفيه ولمس لحيته بطريقة أقلقتني “ربما نشرت بعض الشائعات عنك. أثارت الشائعات بعض الاهتمام وربما شجعت بعض الأشخاص على الحضور لمشاهدة محاكمتك “.
“سيز كلار؟”سألت بصوت عالٍ محاولًا أن أتذكر ما قرأته “هذا مكان ريفي قليلاً بالنسبة لصاعد مشهور؟”
هرولت للحاق بالآخرين ، بحثت عن شيء آخر لأتحدث عنه “إدا ما هي الخطة؟” سألت أخيراً “لقد ضيعت وقتًا كافيًا هنا -”
قال بلا مبالاة: “أنا أحب ذلك بهذه الطريقة”.
حدثت عدة أشياء في وقت واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة، لقد حصلوا بالفعل على قفص قوة ” حتى مع صوته المكتوم بسبب طبقة الطاقة التي لفها قفص القوة حوله ، بدا ألريك مندهشًا وهو يحاول تحريك جسده “وهي فكرة جيدة جدًا ”
لقد فكرت في حجم ألاكاريا ومن أين دخلنا إلى المقابر الأثرية من مدينة أرامور ، التي كانت في المنطقة الشرقية من إيتريل. هل سيتعين علينا العودة عبر إيتريل قبل التوجه إلى سيز كلار؟ لقد كان طريقًا طويلاً للغاية لمجرد إجراء محادثة ، مع الأخذ في الاعتبار أننا محاطون بفنادق حيث يمكن استئجار غرفة خاصة مقابل القليل من الذهب.
لهثت المرأة وكل ما كانت تحمله سقط على الأرض.
توهجت القطعة الأثرية عند قدمي بضوء ذهبي لامع.
بإلقاء نظرة خاطفة على المستوى الثاني نحو المكان الذي اعتقدت أن البوابة الضخمة تؤدي إلى المناطق العميقة من المقابر الأثرية ، لاحظت مجموعة من الرجال يرتدون درعاً داكناً ينظرون جانباً في نفس الوقت ، كما لو كانوا يحدقون بي قبل ثانية فقط.
قمت بمسح بقية الخط بسرعة. وقفت المرأة ذات الدرع البرتقالي وراء عدة أشخاص. تقابلت أعيننا وانفتح فمها قليلاً قبل أن تخفض رأسها ، وتركت شعرها الأسود يغطي وجهها. بجانبها لا يبدو أن أي شخص آخر يهتم بنا نحن الثلاثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت أسئلة في ذهني لكنني احتفظت بها لنفسي ، وأنا واثق من أن ألريك لديه أسبابه لإبعادنا عن المقابر الأثرية ، ولا يريد أن يجعل دارين مرتابًا من خلال طرح السؤال الخطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستغرق الأمر سوى دقيقتين للوصول إلى بوابة الخروج ، حيث وقفنا أمام حارس يرتدي الزي الرسمي. التنقل من المستوى الثاني إلى الأول مثل الليل والنهار. حيث بدا المكان الأول مشرقاً وهواء نقي ، والثاني قذر والهواء مليء برائحة الحديد والفضلات.
عندما عادت أفكاري إلى المحاكمة ، برز أمر واحد يزعجني في مؤخرة ذهني “ألريك ، لماذا بالضبط لدي مؤيدين؟ من كان كل هؤلاء الأشخاص في المحاكمة؟ ”
صرخ رجل يرتدي جلد وحش مانا على أحد حراس البوابة. شابك ذراعيه أثناء الوقوف أمام الحارس الذي يرتدي الزي الرسمي ، وإحدى عضلات فكه العريض ترتعش.
وخلفه عشرات من الصاعدين ينتظرون في الطابور لدخول المستوى الثاني ، ومعظمهم يتذمرون بشأن الانتظار.
قلت لنفسي ‘لا يهم، أشك في أنه ستتقاطع مساراتنا مرة أخرى‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت أشاهد الفوضى من زاوية عيني عندما لاحظت أن المرأة ذات الدرع البرتقالي اللامع تبتعد عن البوابة. قامت بمسح المنطقة ، وعندما وجدتني تقدمت مباشرة نحونا بينما تسحب شيئًا من خاتم البُعد الخاصة بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع زيادة الحواس وردود الفعل ، مرت الثواني التي استغرقتها المرأة في الوصول لي.
توهجت القطعة الأثرية عند قدمي بضوء ذهبي لامع.
قبل أن تصل لي، قمت بتدوير جسدي وأمسكت بها من معصمها وضغط على يدها.
سعل الرجل العجوز “لا شيء يضر بك ”
لهثت المرأة وكل ما كانت تحمله سقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمت بمسح بقية الخط بسرعة. وقفت المرأة ذات الدرع البرتقالي وراء عدة أشخاص. تقابلت أعيننا وانفتح فمها قليلاً قبل أن تخفض رأسها ، وتركت شعرها الأسود يغطي وجهها. بجانبها لا يبدو أن أي شخص آخر يهتم بنا نحن الثلاثة.
“ألم تظني أنني لاحظت ذلك؟” سألتها وثبت عيني عليها بينما ألوي معصمها”لماذا تتبعِنني؟”
تجاوزنا العديد من الفنادق التي تتواجد على جانبي الشارع الواسع حيث تقدم ألريك مباشرة للبوابة إلى المستوى الأول. بمجرد وصولنا وقفنا في طابور من الصاعدين الذين يغادرون إلى المستوى الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا آسفة جداً!” صرخت وتوسعت عيناها وشحب وجهها “أردت فقط توقيعك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقيت نظرة خاطفة على الأرض حيث العنصر الذي أسقطته مضغوط أمام قدمي على الأرض: صندوق فولاذي هرمي الشكل بسلاسل ملفوفة حول الحواف. بينما كنت أفحصه ، تحركت قدم المرأة إلى الأمام وضغطت على القمة المدببة.
نظر تايغن على المبارز النحيف بنظرة تحذير “أشعر أنك تسخر مني تحت كلماتك المزينة أيها المبارز الصغير.”
حدثت عدة أشياء في وقت واحد.
من زاوية عيني رأيت رجلين يكافحان لمساعدة المرأة ذات الدرع البرتقالي في الوقوف على قدميها. كانت تمسك بذراعها بتعبير ألم على وجهها، عندما علمت أنني قد خلعت يدها من كتفها، لكن هذا لم يمنعها من النظر بسعادة إلى وجهي وكأنها انتصرت.
بقيت عيني عليها بفضول ، حتى ضربني ألريك على ذراعي.
توهجت القطعة الأثرية عند قدمي بضوء ذهبي لامع.
“لماذا أشعر وكأننا نحاول الهرب؟” سألت وحافظت على وتيرة سيري بمهل “لودن لديه وجه رهيب مثل تمثال متحجر ، لكن زيارة القصر والتعبير عن الشكر لن -”
وخلفه عشرات من الصاعدين ينتظرون في الطابور لدخول المستوى الثاني ، ومعظمهم يتذمرون بشأن الانتظار.
ولمع وميض من يد المرأة الحرة وظهر خنجر أسود في قبضتها.
من زاوية عيني رأيت رجلين يكافحان لمساعدة المرأة ذات الدرع البرتقالي في الوقوف على قدميها. كانت تمسك بذراعها بتعبير ألم على وجهها، عندما علمت أنني قد خلعت يدها من كتفها، لكن هذا لم يمنعها من النظر بسعادة إلى وجهي وكأنها انتصرت.
نقر رفيقي على لسانه “للأسف ، إذا كان صديقنا السكير فقط نصف جميل مثل كايرا.”
في جميع أنحاء منصة البوابة ، قام حشد من الصاعدين الذين يراقبوننا بحذر أو يتجاهلوننا بسحب أسلحتهم وتحولوا كوحدة واحدة نحوي ورفاقي. من خلفهم اختفى ثلاثة مسؤولين متوترين عبر البوابة إلى المستوى الثاني.
“اللعنة” لعن دارين وبدا وكأنه يتحدث ورأسه تحت الماء “هذا ليس جيدًا.”
بدا هذا الأمر برمته مجرد مسرحية – ولم يكن هناك سوى مجموعة واحدة سيخططون لهذا النوع من المشاكل.
أخيرًا أخرجت أنفاسي “طالما بقيت القاعة العليا وأل- غرانبل بعيدًا عني، فلن أبذل جهدًا لإثارة المتاعب.”
“اللورد غرانبل يرسل تحياته” صرخت الصاعدة ذات الدرع البرتقالي ودفعت النصل نحو بطني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لهثت المرأة وكل ما كانت تحمله سقط على الأرض.
لأنني ما زلت أمسكها من معصمها ، دفعت المرأة بقدمي نحو مجموعة قريبة من الصاعدين المسلحين. أطلقت تأوهاً قبل أن تصطدم بهم ، لكن انتباهي عاد إلى القطعة الأثرية التي فتحت مثل الزهرة وتتوهج أكثر في اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت الهتافات من خلفي وصراخ لجذب انتباهي ، لكنني تجاهلتهم وركزت على لودن دينوار ، الذي بدت ابتسامته ملتصقة بوجهه.
رفعت قدمي بينما أنظر إلى القطعة الأثرية بهدف سحقها تحت قدمي ، لكن … تجمدت ، غير قادر على الحركة. ألتف الضوء الذهبي المنبثق من الهرم المفتوح حولي ، يسطع فوق كل شبر مني مثل الجلد الذهبي. استطعت تحديد الشكل الأثيري للسلاسل داخل الضوء الذي يلتف حولي أنا ورفاقي.
حولت انتباهي إلى ألريك ، مدركًا أنني دون علمي كنت أعتمد على السكير العجوز. بدونه أصبح سيكون من الصعب جدًا العودة إلى المقابر الأثرية … وفي نفس الوقت من السهل فهمه.
“اللعنة، لقد حصلوا بالفعل على قفص قوة ” حتى مع صوته المكتوم بسبب طبقة الطاقة التي لفها قفص القوة حوله ، بدا ألريك مندهشًا وهو يحاول تحريك جسده “وهي فكرة جيدة جدًا ”
قوبلت كلماته بضحك من العديد من الصاعدين الذين ينظرون إلينا الآن بشكل خطير.
سعل الرجل العجوز “لا شيء يضر بك ”
“أنا أحبكِ أيضًا ، أنتِ آلهة متجسدة في عالم البشر ” صاح ريجيس وتردد صوته في رأسي.
“اللعنة” لعن دارين وبدا وكأنه يتحدث ورأسه تحت الماء “هذا ليس جيدًا.”
من زاوية عيني رأيت رجلين يكافحان لمساعدة المرأة ذات الدرع البرتقالي في الوقوف على قدميها. كانت تمسك بذراعها بتعبير ألم على وجهها، عندما علمت أنني قد خلعت يدها من كتفها، لكن هذا لم يمنعها من النظر بسعادة إلى وجهي وكأنها انتصرت.
“على أي حال” قال لودن بينما يبتسم “أود أن أقدم دعوة لتناول العشاء هذا المساء حتى تتمكن من رؤية كايرا. لقد عاد والداي بالفعل إلى منطقتنا في السيادة المركزية ، لكنني أثق في أن رجلاً بـ موهبتك الواضحة يمكنه أن يجد الطريق؟ إن اللورد و السيدة دينوار حريصون على مقابلتك ، خاصة بعد الاستثمار الذي قاموا به للتو لإطلاق سراحك ” أصبحت نبرته أكثر جدية عندما قال هذا.
“صعب التحرر منها ، أليس كذلك؟” قالت المرأة ذات الدرع البرتقالي وهي تعيد ذراعها إلى مكانها ثم اقتربت منا “من العار أن أسلمك إلى أل- غرانبل. هناك الكثير من الاستخدامات لوجه جميل مثل وجهك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخ رجل يرتدي جلد وحش مانا على أحد حراس البوابة. شابك ذراعيه أثناء الوقوف أمام الحارس الذي يرتدي الزي الرسمي ، وإحدى عضلات فكه العريض ترتعش.
“افترض أنك تعتقد أن أفعالي كانت لصالح دمك” قاطعت المرأة وتطاير شعرها الأحمر “هذا مكان للحقيقة والعدالة ، وليس وكرًا للمقامرة حيث يمكن للأشخاص ذوي العقلية المتدنية أن يستفيدوا منه في طريقهم إلى ثروة”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات