أخبريه
الفصل 407: أخبريه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت الأرضية التي تحتي إلى أعلى ، وكان عمود صلب من الحجر يرتفع نحو السقف أعلاه. في الوقت نفسه ، نمت العديد من المسامير المعدنية السوداء النفاثة من السقف مثل العديد من أحجار المغارات.
كايرا دينوار.
قابلت عيناي أعين الإرث.
“التقرير”. قالت سيريس بنبرة صوتها المعتادة
“غادر أسطول من عشرين سفينة بخارية جانيس هذا الصباح متجهًا جنوبًا” ، أجاب سيلريت على الفور ، وهو ينظر من النافذة المفتوحة نحو المحيط المتلألئ من بعيد. “نتوقع أن يشنوا على ماو فريترا و إيدلغارد.”
إن معلمتي أكثر جدية ووضوحًا من المعتاد منذ محادثتها القصيرة مع المنجل نيكو ورفيقته الغريبة ، المرأة التي تتلبس جسد جان ديكاثينية – الإرث.
مرت شرارة عبر الفراغ بينهما ، وانغلق فم سيريس. ركز جسدها على كل ما كانت تفعله الإرث. انثنت خطوط داكنة من الرياح حولها ضد القوة الخفية التي تهاجمها.
“لقد بدأ القصف في روزير”أجاب سيلريت بدقة عسكرية مخيفة. “نحن نقدر حاليا عشرين ألف جندي ، رغم أن القوات ما زالت تحتشد. الدرع صامد. “
“خذيها وأخبريه”.
“والإرث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه يفعل شيئًا لإخراج الهواء من الغرفة.
ملامح سيلريت الوسيم أظلمت عند ذكر الاسم. “لقد رأت حاليا أنها مناسبة للقيادة من الخلف.”
توقفت مؤقتًا ، وأعطتني فرصة للتحدث ، لكن لم أجد أي رد. “هذا ليست صراع قوة واستراتيجية بين جانبين ، حيث تفوز قوة السحر والأسلحة . هذه ثورة. يتعلق الأمر بإعادة تشكيل العالم بحيث يعمل من أجل الأشخاص الذين يعيشون فيه ، بدلاً من الآلهة الذين يستخدمونه ببساطة. وحتى لو لم يكن هذا هو الدور الذي ستختارينه لنفسك ، فإن دورك في كل هذا هو توجيه زملائك لفهم هذا “.
عبست ، بالكاد يمكن ملاحظة ذلك لكن جبين سيريس تجعد. “هل من شيء آخر؟”
عبست ، بالكاد يمكن ملاحظة ذلك لكن جبين سيريس تجعد. “هل من شيء آخر؟”
“غادر أسطول من عشرين سفينة بخارية جانيس هذا الصباح متجهًا جنوبًا” ، أجاب سيلريت على الفور ، وهو ينظر من النافذة المفتوحة نحو المحيط المتلألئ من بعيد. “نتوقع أن يشنوا على ماو فريترا و إيدلغارد.”
للمساعدة في الحفاظ على عقلي والتوقف عن “التخمين الثاني” الشائع عند افشل القادة ، فعلت ما اقترحه سيلريت.
انتقلت نظرة سيريس الثاقبة إلي “هل نعرف ما إذا كانت ريدواترز قادرة على إكمال الخطة التي اقترحتها؟”
شددت قبضتها على ذقني وأجبرتني على النظر إليها مباشرة في عينيها. “الآن ، لقد أثرتي ما يكفي من المديح مني ليوم واحد ، ولن تحصلي على المزيد. قومي بالترتيبات مع جهات الاتصال الخاصة بي في ساندرين. وتواصلي معهم إذا لزم الأمر ، غير ذلك استمري في استمالة ذوي الشأن خارج سيز كلار “
لقد نقرت على واحدة من العديد من لفائف الاتصال ثنائية الاتجاه التي تناثرت على الطاولة الكبيرة في وسط غرفة حرب سيريس. “أرسل وولفروم في وقت متأخر من الليلة الماضية كلمة مفادها أن البحارة الحلفاء قد تم نقلهم بنجاح إلى جانيس للمساعدة في ‘ملء’ طواقم السفن البخارية.”
ثلاثون قدمًا أو نحو ذلك أسفلها ، كان جسد سيلريت ذو الشعر الرمادي يقع بعنف نحو البحر والصخور البعيدة
“جيد” قالت سيريس بإيماءة “هل تلقينا أي تأكيدات إضافية؟”
عوضًا ، شاهدت الضباب يندفع عبر الفتحة ، ويغلي فوق الإرث. جائت هجمة من الخلف. تخلت عن الدرع وهي تدافع عن نفسها من التعويذة. مع كل موجة من يدها كانت تسحت أجزاء من السحابة كما لو أنها ليست أكثر من بعض الغبار في السماء ، لكنني شعرت بالمانا الهائجة وهي تدفع وتمزق وتسحب من كلا الاتجاهين.
ألقيت نظرة خاطفة على سيلريت ، الذي رد بهزة خفيفة في رأسه. ” لا “
قال صوت من خلفي : “لا يمكنها الفوز”.
“أنا أرى” قالت بهدوء ، وهي تنقر على أظافرها معًا. هي قد أدركت ذلك ، توقفه واستعدت له. ” إذن سأغادر إلى روسايري على الفور. سيلريت، عليك أن تبقى هنا وتضمن بقاء بطارية الدرع قيد التشغيل. كايرا ،أنقلي عملياتنا الاستراتيجية إلى مدينة ساندرين. ستكونين أكثر أمانًا هناك “.
للمساعدة في الحفاظ على عقلي والتوقف عن “التخمين الثاني” الشائع عند افشل القادة ، فعلت ما اقترحه سيلريت.
عضضت شفتي لكني لم أتحدث عن الأفكار التي خطرت ببالي.
كل ما كان بإمكاني فعله هو مشاهدة أصابع الإرث وهي تخترق الحاجز الشفاف ، ممزقة حفرة بحجم اليد. طقطق الدرع مع طاقة يائسة حول أطراف أصابعها ، واندفع ضد قوتها وسيطرتها وهو يحاول إعادة إغلاق نفسه.
ارتفعت حواجب سيريس بجزء من البوصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقع ضجيج مثل صدى الرعد داخل جرة جرس في الهواء ، فاهتزت الأرض من تحتي وجعلت الصورة المعروضة تقفز وتشوش.
قلت : “عذرا” ما زلت لم أجد الصياغة المناسبة “لكن ليس لدي اهتمام بالبقاء *آمنة * انا لست-“
«وهذا لا يأخذ في الاعتبار حقيقة أنني أواجه منجلًا » فكرت.
” لست شيئا يستبدل” قالت سيريس بشكل غير متوقع، واغلفت فمي متفاجئة. “لا أحد يعرف قوتك أفضل مني يا كايرا. لكن لدي بالفعل جنود. ما أفتقر إليه هو وفرة من أطفال فريترا الهجناء يتمتعون بمعرفة عميقة بكل من تعقيدات السياسة النبيلة و المقابر”.
توقفت مؤقتًا ، وأعطتني فرصة للتحدث ، لكن لم أجد أي رد. “هذا ليست صراع قوة واستراتيجية بين جانبين ، حيث تفوز قوة السحر والأسلحة . هذه ثورة. يتعلق الأمر بإعادة تشكيل العالم بحيث يعمل من أجل الأشخاص الذين يعيشون فيه ، بدلاً
من الآلهة الذين يستخدمونه ببساطة. وحتى لو لم يكن هذا هو الدور الذي ستختارينه لنفسك ، فإن دورك في كل هذا هو توجيه زملائك لفهم هذا “.
توقف واستدار لينظر إلي. لقد استغرق الأمر لحظة قبل أن يصل إلى إجابة. “إنها لا تفكر في أشياء مثل صحتها ورفاهيتها. بالنسبة لها ، الأمر كله يتعلق بالخطة “
خفضت رأسي ، ونظراتي غير المركزة تجمدت على الأرض عند قدمي سيريس. التي سرعان ما أغلقت المسافة بيننا ، رفعت يدها ذقني بلطف ولكن بحزم. كما فعلت مرات عديدة من قبل ، بدت وكأنها تمسحني بعينيها ، مكذبة كل إحباطي وخوفي.
حاولت ألا أفكر في مقدار تفصيلي أن أكون معهم … أن أكون أقرب إلى مكان الحدث.
“حتى أنا لا أستطيع توقع كل ما سيحدث”قالت بلطف أكثر. “لكنني أعلم على وجه اليقين أن أي خطط أضعها تتطلب منك النجاح. فبدون أشخاص طيبين يهتمون بالعالم الذي نسعى إلى بنائه ، ما الهدف؟ “
حدقت بعين فيروزية مجنونة. على عكس سيريس ، لم تحمل الإرث أي علامات على الإصابة الجسدية. فيما بينهما ، كان الدرع الذي يعمل بنظام الأزوراس مكتملًا مرة أخرى ولا تشوبه شائبة ، ولم تكن هناك أي علامة على الصدع الذي مزقته الإرث.
شددت قبضتها على ذقني وأجبرتني على النظر إليها مباشرة في عينيها. “الآن ، لقد أثرتي ما يكفي من المديح مني ليوم واحد ، ولن تحصلي على المزيد. قومي بالترتيبات مع جهات الاتصال الخاصة بي في ساندرين. وتواصلي معهم إذا لزم الأمر ، غير ذلك استمري في استمالة ذوي الشأن خارج سيز كلار “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطدمت الجدران عندما انزلقت، ابتلع صوت انهيار الحجر والأثاث كل شيء آخر حيث انهارت أرضية الغرفة التي هربت منها للتو إلى الداخل.
نظرت إلى سيلريت ، الذي أعطاها انحناءة خفيفة.
جاءت الصرخات من عشرات الاتجاهات المختلفة في جميع أنحاء منزل سيريس.
ثم خرجت من الغرفة لقيادة الدفاع الأساسي في روزير.
كانت سيريس أمام الصدع المغلق في الدرع ، تلمع مثل حجر كريم في درعها الأسود المقشر. على الرغم من أنني بالكاد أستطيع أن أفهم ذلك ، إلا أنها حافظت على عدم مبالاة عملها المعتاد بينما قالت ، “من الوقاحة أن تذهبي إلى منزلي دون سابق إنذار وفوق هذا غير مدعوة، سيسيليا.”
ألقيت نظرة خاطفة على غرفة الحرب ، حيث قضيت ساعات عديدة منذ مجيئي إلى سيز كلار. كانت مساحة مترامية الأطراف وغير مزخرفة على الطرف الغربي لمجمع سيريس ، ويهيمن عليها طاولة بيضاوية طويلة ، مع مكاتب أصغر مضغوطة بشكل عشوائي على الجدران من حولنا. توجد شرفة واسعة عند باب مقوس تطل على النصف الغربي من إيدلغارد وتوفر إطلالة رائعة على بحر ماو فريترا والمحيط خلفه.
انفجر الحديد الدموي ، وتم إرسال المنجل متهاويًا بعيدًا عن عيني وهو يصيح.
“سيدة كايرا ، أرجو أن تخبريني إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة” ، قال سيلريت وهز رأسه ذو القرون بقوة ، ثم هم خارجاً من الغرفة على خطى سيريس.
ومع ذلك ، على عكس المناجل الأخرى ، كان بإمكاني الشعور بتوقيع المانا خاصته وقوته. تم تشويهها بطريقة ما – انجذبت عيني مرة أخرى إلى العصا الغريبة في يده – لكن التوقيع كان موجودًا ، ولم يكن قويًا كما كنت أتوقع.
قبل أن يمر من تحت الفتحة المقوسة أعمق في المجمع ، قلت ، “هل تعتقد أنها بخير؟”
على الجانب الآخر ، أدركت أن الضباب الأسود قد اختفى. كانت الإرث تطير على بعد خمسين قدمًا من الدرع. بدت سليمة. كان وجه الجان الجميل الذي كانت ترتديه متوهجًا ، وارتجفت هالة مرعبة منها جعلت المانا نفسها ترتجف.
توقف واستدار لينظر إلي. لقد استغرق الأمر لحظة قبل أن يصل إلى إجابة. “إنها لا تفكر في أشياء مثل صحتها ورفاهيتها. بالنسبة لها ، الأمر كله يتعلق بالخطة “
دار عقلي ، وأنا أجد صعوبة في التفكير في الصدى الذي خلفه الضجيج الهائل ، ثم بدأ يُسمع مرة أخرى ، مرسلاً اهتزازًا عبر أسناني وعيني إلى عقلي ، حيث ملأه بضباب باهت.
لا يسعني إلا أن أبتسم على التشديد المزعج في لهجته. “هل هذا هو سبب وجودك ، إذن؟ للتفكير في صحتها ورفاهيتها؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقع ضجيج مثل صدى الرعد داخل جرة جرس في الهواء ، فاهتزت الأرض من تحتي وجعلت الصورة المعروضة تقفز وتشوش.
لم يكسر أي وميض من العاطفة التعبير البارد الذي كان يحمله سيلريت دائمًا. “ربما.” بدأ في الإبتعاد ، ثم توقف. “لقد أنشأنا العديد من القطع الأثرية للتسجيل حول روزايري. إذا لم يستقر عقلك ، فربما تكون القدرة على رؤية ما يحدث قادرة على التخفيف من أفكارك “. ثم ومثل سيريس ، رحل.
“ماذا ؟” قلت أخيرا.
تساءلت كيف ظل هادئًا جدًا طوال الوقت. على الرغم من مظهره الشاب نسبيًا ، كان سيلريت خادم سيريس لسنوات عديدة. لقد قادوا معًا قوات سيز كلار ضد غزو فيكور ، حتى قبل أن أولد.
ظهر المنجل نيكو أعلاه ، عائمًا لأسفل عبر الفتحة التي نحتها في الأرض. رفعت سيفي لأعلى استعدادًا للدفاع ضد هجومه التالي.
في معظم الأوقات بدا متزنًا وواثقًا مثل سيريس. في بعض الأحيان ، عندما كنت أجد صعوبة في رؤية نتيجة إيجابية ، كنت أحاول تقليد سيلريت. بصفتها مرشدتي ومنجلًا ، لطالما شعرتُ أن سيريس شيء آخر لا يحسب له حساب. على النقيض من ذلك ، كانت قصة سيلريت مشابهة جدًا لقصتي ، مما جعلني بطريقة ما أشعر أنني أستطيع أن أكون مثله.
كل ما كان بإمكاني فعله هو مشاهدة أصابع الإرث وهي تخترق الحاجز الشفاف ، ممزقة حفرة بحجم اليد. طقطق الدرع مع طاقة يائسة حول أطراف أصابعها ، واندفع ضد قوتها وسيطرتها وهو يحاول إعادة إغلاق نفسه.
«لكن لن يتم إنجاز أي شيء على الإطلاق من خلال الوقوف هنا والتفكير» قلت لنفسي ، بعد تصويب موقفي وسحب كتفي للخلف ، بدأت أتصفح الخرائط والرسائل والبيانات العديدة ، وقمت بفرزها في أكوام ليتم نقلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، بدءًا من سيريس حجب توسع سريع لدائرة من الأسود المحبر الخالص كلاهما.
توقفت فجأة ، غاضبة من نفسي لأنني نسيت أن لدي طاقم كامل لمساعدتي في هذا النوع من الأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أقف أفكر ، طار المنجل نيكو عبر الدرع.
كما لو أن الفكرة استدعت ، قامت امرأة شابة تُدعى هيلا من الدماء العليا تريمبلاي – وهي ابنة عم مايليز – بدس رأسها عبر الباب.
“نادي الجميع ، في الواقع نحن سننتقل. “
“أوه ، سامحيني سيدة كيرا ، لقد رأيت القائدة سيريس والخادم سيلريت يغادران و-“
مددت يدي وأمسكت بسطح الطاولة القريب لأثبت نفسي. جاء الضجيج مرة أخرى ، واهتز المجمع أكثر ، وللحظة كنت قلقا من أنه قد ينزلق من على الجرف إلى البحر.
قلتُ مشيرة بيدي: “لا داعي للاعتذار”.
كانت الغرفة مظلمة ، لكن لم يكن لدي وقت لتقييم ما يحيط بي.
“نادي الجميع ، في الواقع نحن سننتقل. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، سامحيني سيدة كيرا ، لقد رأيت القائدة سيريس والخادم سيلريت يغادران و-“
***
***
بعد اجتماع سريع مع بقية الحاشية الصغيرة – جميع الأفراد الجديرين بالثقة الذين وافقوا على قضيتنا ولديهم مواهب أو رونات تساعد في توزيع الرسائل الكثيرة التي أرسلناها – تركت الأمر إلى مساعدي هؤلاء وبدأت في جمع أشياء.
حدقت بعين فيروزية مجنونة. على عكس سيريس ، لم تحمل الإرث أي علامات على الإصابة الجسدية. فيما بينهما ، كان الدرع الذي يعمل بنظام الأزوراس مكتملًا مرة أخرى ولا تشوبه شائبة ، ولم تكن هناك أي علامة على الصدع الذي مزقته الإرث.
انزعجت من فكرة الاختباء في ساندرين ، وهي مدينة تقع في وسط النصف الغربي القريب من سيز كلار ، بعيدًا قدر الإمكان عن أي قتال محتمل. لكنني كنت أعلم أن سيريس على صواب في تقييمها. وبينما كنت أرغب في البقاء في لإيدلغارد والمساعدة في مراقبة مجموعة بطاريات الدرع والسيادة في مركز كل هذا ، كان سيلريت أكثر قدرة مني.
قلت “سيلريت …” ، اسمه بالكاد خرج من شفتي. لقد اتبع اتجاه نظراتي العريضة ، وشاهدنا معًا بينما كان الإرث يتجه نحو الدرع.
للمساعدة في الحفاظ على عقلي والتوقف عن “التخمين الثاني” الشائع عند افشل القادة ، فعلت ما اقترحه سيلريت.
عندما احمر وجهه ، شعرت باستنزاف اللون من وجهي. لم أكن أحمل سوى القليل من الحب لدمي المتبنى ، لكن هذا لا يعني أنني أردت ذبحهم جميعًا. “لماذا تساوم كأن لك كل القوة؟ من الواضح أن الإرث تتوقع نتائج من توغلك المفاجئ. ربما ليست قوية مثلما – “
ما تم وضعه في أحد جدران غرفة الجلوس الخاصة بي كان بلورة الإسقاط التي كنت أستخدمها في كثير من الأحيان لأبقى على اطلاع برسائل أغرونا إلى سكان ألاكريا.
“سيسيل!” صرخ المنجل نيكو منزعجًا ، وبالكاد كان صوته مسموعًا على دقات أذني.
بنبضة مانا ، قمت بتنشيط البلورة ، ثم شرعت في مواءمتها مع توقيع المانا لأعمال التسجيل لدينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظرت وأنا أراقب عن كثب أي علامة تدل على العدوان. كانت المانا خاصته ساكنة كذلك تحركاته بقيت حذرة. كانت هناك شرارة من الفضول في عينيه – أم أن ذلك النصر الذي شعرت به ينبعث منه مثل هالة؟
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لتحديد موقع القطع الأثرية التي ذكرها سيلريت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والإرث؟”
أظهرت الصورة منحنى شاهق للدرع يقسم مدينة روزير إلى جزأين. وبدا أن الجهاز موضوع حول الشارع المركزي بالمدينة باتجاه الخارج.
شددت قبضتها على ذقني وأجبرتني على النظر إليها مباشرة في عينيها. “الآن ، لقد أثرتي ما يكفي من المديح مني ليوم واحد ، ولن تحصلي على المزيد. قومي بالترتيبات مع جهات الاتصال الخاصة بي في ساندرين. وتواصلي معهم إذا لزم الأمر ، غير ذلك استمري في استمالة ذوي الشأن خارج سيز كلار “
الصورة التي التقطتها جعلت نبضاتي أسرع.
ممتنة ، امتصت رئتي الهواء الجيد.
على الجانب الآخر من الدرع ، اصطفت عدة مئات من المجموعات القتالية وأطلقت آلاف التعويذات. اصطدمت المقذوفات من كل عنصر ، الحزم الخضراء ، والأشعة السوداء ، والصواريخ الساطعة في الدرع ، عشرات العشرات في كل ثانية.
عندما احمر وجهه ، شعرت باستنزاف اللون من وجهي. لم أكن أحمل سوى القليل من الحب لدمي المتبنى ، لكن هذا لا يعني أنني أردت ذبحهم جميعًا. “لماذا تساوم كأن لك كل القوة؟ من الواضح أن الإرث تتوقع نتائج من توغلك المفاجئ. ربما ليست قوية مثلما – “
لم تكن القطعة الأثرية تصور صوت المعركة ، لكن يمكنني تخيل الانهيار الناجم عن التعويذات ، ضجيجًا يهز الأسس الصخرية للقارة.
حدقت بعين فيروزية مجنونة. على عكس سيريس ، لم تحمل الإرث أي علامات على الإصابة الجسدية. فيما بينهما ، كان الدرع الذي يعمل بنظام الأزوراس مكتملًا مرة أخرى ولا تشوبه شائبة ، ولم تكن هناك أي علامة على الصدع الذي مزقته الإرث.
لكن ، بقدر ما أستطيع أن أقول ، كان حاجز الدرع صامدًا دون إجهاد.
“غادر أسطول من عشرين سفينة بخارية جانيس هذا الصباح متجهًا جنوبًا” ، أجاب سيلريت على الفور ، وهو ينظر من النافذة المفتوحة نحو المحيط المتلألئ من بعيد. “نتوقع أن يشنوا على ماو فريترا و إيدلغارد.”
قمت بضبط التناغم مرة أخرى ووجدت نفسي أنظر إلى نفس الصورة تقريبًا ، ولكن من زاوية أعلى وأبعد. سمحت لي هذه النقطة المتميزة برؤية عمق الأعداء – لقد شعرت بالضيق ، مدركة أنني قد اعتدت تسمية هؤلاء الجنود الألكريان “بالعدو” دون أن ألاحظ – ومعسكر الحرب بعيدًا ، خارج الحدود الشرقية للمدينة.
دوى الرعد مرة أخرى. هززت رأسي ونظرت بسرعة. ظهر وجه سيلريت أخيرًا ، وكان شاحبًا أكثر من المعتاد. شد فكه وجفل بعيدًا عن الضوضاء ، مما جعلني أشعر بتحسن – ولكن أيضًا بسوء في نفس الوقت. الأمر المخيف أكثر هو معرفة أنه كان خائفًا أيضًا.
كشف تغيير التناغم للمرة الثانية عن صورة كاسحة ومتسارعة للمدينة من منظور عين الطائر ، وانحني وجهي إلى ابتسامة.
ومع ذلك ، على عكس المناجل الأخرى ، كان بإمكاني الشعور بتوقيع المانا خاصته وقوته. تم تشويهها بطريقة ما – انجذبت عيني مرة أخرى إلى العصا الغريبة في يده – لكن التوقيع كان موجودًا ، ولم يكن قويًا كما كنت أتوقع.
لقد وجدت فكرة الروبوتات البسيطة الشبيهة بالطيور ، والتي عرفت أن إحداها تحمل قطعة أثرية للتسجيل ، ساحرة إلى ما لا نهاية. لقد كانت اختراعًا جديدًا نسبيًا ، وفقًا لسيريس ، بعد أن تم تجريبها في الحرب ضد ديكاثين ولكن لم يتم استخدامها على نطاق واسع بسبب صعوبة صنع مثل هذه الأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، بدءًا من سيريس حجب توسع سريع لدائرة من الأسود المحبر الخالص كلاهما.
راقبت لبعض الوقت ، نسيت ما كان من المفترض أن أفعله. لقد جمعت سيريس ما يزيد قليلاً عن خمسة آلاف جندي في روزيري كضمان من الفشل في حالة اختراق الدروع ، ومن أعلى مستوى دائري يمكنني رؤيتهم في مواقعهم الدفاعية في جميع أنحاء النصف الغربي من المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزعجت من فكرة الاختباء في ساندرين ، وهي مدينة تقع في وسط النصف الغربي القريب من سيز كلار ، بعيدًا قدر الإمكان عن أي قتال محتمل. لكنني كنت أعلم أن سيريس على صواب في تقييمها. وبينما كنت أرغب في البقاء في لإيدلغارد والمساعدة في مراقبة مجموعة بطاريات الدرع والسيادة في مركز كل هذا ، كان سيلريت أكثر قدرة مني.
حاولت ألا أفكر في مقدار تفصيلي أن أكون معهم … أن أكون أقرب إلى مكان الحدث.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لتحديد موقع القطع الأثرية التي ذكرها سيلريت.
وقع ضجيج مثل صدى الرعد داخل جرة جرس في الهواء ، فاهتزت الأرض من تحتي وجعلت الصورة المعروضة تقفز وتشوش.
توقف واستدار لينظر إلي. لقد استغرق الأمر لحظة قبل أن يصل إلى إجابة. “إنها لا تفكر في أشياء مثل صحتها ورفاهيتها. بالنسبة لها ، الأمر كله يتعلق بالخطة “
مددت يدي وأمسكت بسطح الطاولة القريب لأثبت نفسي. جاء الضجيج مرة أخرى ، واهتز المجمع أكثر ، وللحظة كنت قلقا من أنه قد ينزلق من على الجرف إلى البحر.
توقفت فجأة ، غاضبة من نفسي لأنني نسيت أن لدي طاقم كامل لمساعدتي في هذا النوع من الأشياء.
جاءت الصرخات من عشرات الاتجاهات المختلفة في جميع أنحاء منزل سيريس.
قال صوت من خلفي : “لا يمكنها الفوز”.
دار عقلي ، وأنا أجد صعوبة في التفكير في الصدى الذي خلفه الضجيج الهائل ، ثم بدأ يُسمع مرة أخرى ، مرسلاً اهتزازًا عبر أسناني وعيني إلى عقلي ، حيث ملأه بضباب باهت.
خفضت رأسي ، ونظراتي غير المركزة تجمدت على الأرض عند قدمي سيريس. التي سرعان ما أغلقت المسافة بيننا ، رفعت يدها ذقني بلطف ولكن بحزم. كما فعلت مرات عديدة من قبل ، بدت وكأنها تمسحني بعينيها ، مكذبة كل إحباطي وخوفي.
ما في الهاوية …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شيء مغناطيسي تقريبًا حوله ، كما لو كان يناديني ، ويجذبني إليها.
ضربتني دفعة واحدة : الدروع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدة كايرا دينوار.” كان صوته هادئًا وباردًا مثل القبر. “لقد استمتعت بقراءة رسائلك العديدة. سيريس جعلتك مشغولة حقا ، أليس كذلك؟ “
تعرضت الدروع للهجوم.
ورائي ، انفجر العمود ، مرسلاً سكاكين من الحجر الصلب تتساقط في الغرفة ، مما أدى إلى تمزيق كل شيء بداخلها.
أثناء تحركي بسرعة ميتة ، اخترقت الباب إلى غرفتي وعلى طول القاعة ، وصعدت الدرج ثلاث مرات في كل مرة ، ثم مررت من خلال إحدى غرف الطعام العلوية وخرجت إلى الشرفة.
انفجرت نصللي مع لهيب نيران الروح ، ودفعت به في الأرض المدمرة.
خلف الدرع ، الذي ارتفع من قاعدة المنحدرات في الأسفل بكثير لينحني برفق ، طار شخصان عالياً فوق المياه المضطربة لبحر ماو فريترا.
لم تكن معركة تعويذات بقدر ما كانت معركة سيطرة مطلقة على المانا. لسوء الحظ ، رأيت ما يكفي في فيكتورياد لفهم من سيفوز.
تدفق الدم من وجهي ، واضطررت لشد قبضتي لمنع يدي من الارتعاش.
كانت الغرفة مظلمة ، لكن لم يكن لدي وقت لتقييم ما يحيط بي.
كنت أعرف هؤلاء الأشخاص.
إن معلمتي أكثر جدية ووضوحًا من المعتاد منذ محادثتها القصيرة مع المنجل نيكو ورفيقته الغريبة ، المرأة التي تتلبس جسد جان ديكاثينية – الإرث.
اجتمعت القطع معًا بسرعة. يجب أن تكون الإرث قد أمرت بقصف روسيري لإغراء سيريس ، ثم أخذت جهاز تشويه الإيقاع شمال غرب فيكور قبل الطيران جنوبًا فوق البحر. سواء كانت تعرف أن هذا المركب هو مصدر كل الطاقة التي تعمل حاليًا على تشغيل الدرع بحجم السيادة أو كانت تستهدف هذا الموقع فقط لأنه كان منزل سيريس وقاعدة العمليات ، لم أستطع التخمين.
“ماذا ؟” قلت أخيرا.
وقفت بلا حراك ، جمعت قوة كبيرة من المانا ، وألقت يديها إلى الخارج. دوى الرعد مرة أخرى بضجيج عظيم ومروع لدرجة أنه دفعني إلى السقوط على ركبتيّ ، وأغلق يديّ على أذنيّ.
عندما لم يكن هناك رد ، تشدد تعبير الإرث ، وانجرفت نحو سيريس. “هذا انتهى ، ايتها المنجل. أنا أتحكم في المانا. المانا كلها. ويمكنني هدم الحاجز الخاص بك. هلمي وخذيتي إلى أورليث. حالا.”
من خلال درابزين الشرفة ، شاهدت خطوطًا خشنة من الضوء الأبيض الساخن تنتشر عبر سطح الدرع ، مثل الشقوق على الجليد الرقيق.
أنقذتني نيران الروح ، حيث أحرقت كل الخناجر الحجرية باستثناء واحد ، والذي قطع جانبي ، تاركا ورائه خطاً من الألم الحار. عندما وقفت مرة أخرى إلى قدمي ، فحصت الجرح بسرعة ؛ كان ضحلا – ليس خطيرا.
أمسكت بي الأيدي القوية تحت ذراعي ورفعتني إلى قدمي. في حالة ذهول ، وجدت صعوبة في التركيز على الوجه أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدة كايرا ، أرجو أن تخبريني إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة” ، قال سيلريت وهز رأسه ذو القرون بقوة ، ثم هم خارجاً من الغرفة على خطى سيريس.
“كايرا ، استمعي بعناية.” صوت أكثر ألفة من ذلك الوجه الباهت – سيلريت؟ “قومي بإخلاء أكبر عدد ممكن من الأشخاص ، ثم أرسلي كلمة إلى القائدة سيريس. اذهبي بنفسك إذا استطعت ، ولكن غادر الآن – “
لكن لم يعد هناك وقت للمشاهدة. كان المنجل نيكو يتحرك نحوي بالفعل ، محلقًا على سحابة متلألئة من الهواء.
دوى الرعد مرة أخرى. هززت رأسي ونظرت بسرعة. ظهر وجه سيلريت أخيرًا ، وكان شاحبًا أكثر من المعتاد. شد فكه وجفل بعيدًا عن الضوضاء ، مما جعلني أشعر بتحسن – ولكن أيضًا بسوء في نفس الوقت. الأمر المخيف أكثر هو معرفة أنه كان خائفًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءلت كيف ظل هادئًا جدًا طوال الوقت. على الرغم من مظهره الشاب نسبيًا ، كان سيلريت خادم سيريس لسنوات عديدة. لقد قادوا معًا قوات سيز كلار ضد غزو فيكور ، حتى قبل أن أولد.
مع انحسار اهتزازات الصدى ، خاطرت بإلقاء نظرة على الدرع وشعرت بالرعب لرؤية مدى انتشار الشقوق.
ابتلع الظلام كل النور ، وللحظة توقف – نفس بدا وكأنه أبدي – أصبت بالعمى تمامًا.
“كايرا!” قال سيلريت على وجه السرعة ، ويداه تمسكان جانبي رقبتي بحزم. “سأبقى وأقاتل ، لكن -“
ظهر المنجل نيكو أعلاه ، عائمًا لأسفل عبر الفتحة التي نحتها في الأرض. رفعت سيفي لأعلى استعدادًا للدفاع ضد هجومه التالي.
قلت “سيلريت …” ، اسمه بالكاد خرج من شفتي. لقد اتبع اتجاه نظراتي العريضة ، وشاهدنا معًا بينما كان الإرث يتجه نحو الدرع.
اتخذ خطوة سريعة إلى الأمام ، غير مكترث بالنصل الذي يشير إلى حلقه ، ودفع النواة نحوي. ضرب سيفي جانب رقبته ، مما أدى إلى رسم خط رفيع من الدم على بشرته الشاحبة.
مدت يداها نحو الشقوق وتمسكتا بهم وشدت.
الفصل 407: أخبريه
مثل تحطم الزجاج ، باستثناء قطع أكثر بألف مرة ، بدأ الدرع في الاندثار.
ترددت ، ثم جذبت انتباهي من النواة إلى وجه المنجل نيكو. كل ما لدي عنه من انطباع هو كونه نوعا من الوحوش. يقاتل بدم بارد ، ومهمل مثل شفرة حادة ، حريص على قطع أي شخص يستهدفه أغرونا.
انطلق سيلريت نحو الثغرة بقوة شقت الشرفة. رميت بنفسي مرة أخرى إلى المجمع تمامًا بينما تحطمت الأخشاب الداعمة ، وانفصلت الشرفة عن المبنى بصوت يشبه كسر العظام.
ما في الهاوية …
بحلول الوقت الذي وضعت فيه قدمي ، كان سيلريت قد وصل إلى الحاجز ، وسيف أسود نقي كبير مشدود بقبضتيه.
تابع المنجل : “لا أهتم بهذا التمرد” ، مقربًا النواة منه قليلًا بينما كانت نظراتي تتشبث بها. “أنا لا أهتم بأورلايث أو أي فريترا آخر.” ركز أمامه في الكرة السوداء. “إذا فعلت شيئًا من أجلي ، فسوف أغادر. حتى أنني سأشتري لك الوقت “.
كل ما كان بإمكاني فعله هو مشاهدة أصابع الإرث وهي تخترق الحاجز الشفاف ، ممزقة حفرة بحجم اليد. طقطق الدرع مع طاقة يائسة حول أطراف أصابعها ، واندفع ضد قوتها وسيطرتها وهو يحاول إعادة إغلاق نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت الأرضية التي تحتي إلى أعلى ، وكان عمود صلب من الحجر يرتفع نحو السقف أعلاه. في الوقت نفسه ، نمت العديد من المسامير المعدنية السوداء النفاثة من السقف مثل العديد من أحجار المغارات.
بصمت ، دفع سيلريت بشفرة رياحه الفارغة في الفجوة ، موجهة مباشرة إلى قلب الإرث.
عبس ، غير مؤكد. “لا أفهم.”
“سيسيل!” صرخ المنجل نيكو منزعجًا ، وبالكاد كان صوته مسموعًا على دقات أذني.
الصورة التي التقطتها جعلت نبضاتي أسرع.
فجأة قفز سيلريت بعنف محاولًا الابتعاد عن الشق. كان يكافح ، لكن من وجهة نظري ، كان كل ما استطعت رؤيته هو ظهره المغطى بعباءة. في وقت متأخر ، قمت بسحب نصلي من غمده ، لكن أي هجوم أقوم به من شأنه أن يلحق المزيد من الضرر بحليفي أكثر من المنجل والإرث اللذين لا يزالان على الجانب الآخر من الدرع.
مع انحسار اهتزازات الصدى ، خاطرت بإلقاء نظرة على الدرع وشعرت بالرعب لرؤية مدى انتشار الشقوق.
انتفخ حاجز مثل فقاعة مشوهة ، حتى أصبح سيلريت خارجها. عندها أدركت أن يديه كانتا فارغتين. اختفى سيفه ، وكان الإرث يمسك به من مقدمة درعه. عاد الجزء المكسور من الدرع إلى مكانه عندما مزقته من خلاله ، ثم تحطم مثل الأشجار التي سقطت بسبب رياح الإعصار.
“كايرا!” قال سيلريت على وجه السرعة ، ويداه تمسكان جانبي رقبتي بحزم. “سأبقى وأقاتل ، لكن -“
على الرغم من حث سيلريت لي على الفرار ، كنت أعرف أنني لا أستطيع. تم اختراق الدرع. ولم تكن الحفرة كبيرة ، ربما بلغ ارتفاعها ثمانية أقدام وعرضها خمسة أقدام ، لكنها كانت أكثر من كافية ليمر عبرها شخص ، وكنت أقوى محارب حاضر بعيدًا عن سيلريت نفسه. إذا هربت ، فقد يموت الكثير.
بحلول الوقت الذي وضعت فيه قدمي ، كان سيلريت قد وصل إلى الحاجز ، وسيف أسود نقي كبير مشدود بقبضتيه.
بينما كنت أقف أفكر ، طار المنجل نيكو عبر الدرع.
عندما لم يكن هناك رد ، تشدد تعبير الإرث ، وانجرفت نحو سيريس. “هذا انتهى ، ايتها المنجل. أنا أتحكم في المانا. المانا كلها. ويمكنني هدم الحاجز الخاص بك. هلمي وخذيتي إلى أورليث. حالا.”
لعنت ، ووقعت نظراته علي. خلفه ، حمل الإرث سيلريت بيد واحدة. كان هناك صراع متصاعد بين المانا الخفية.
أنقذتني نيران الروح ، حيث أحرقت كل الخناجر الحجرية باستثناء واحد ، والذي قطع جانبي ، تاركا ورائه خطاً من الألم الحار. عندما وقفت مرة أخرى إلى قدمي ، فحصت الجرح بسرعة ؛ كان ضحلا – ليس خطيرا.
لم تكن معركة تعويذات بقدر ما كانت معركة سيطرة مطلقة على المانا. لسوء الحظ ، رأيت ما يكفي في فيكتورياد لفهم من سيفوز.
“واطلبي من الفنيين بدأ بحث بالقرب من قاعدة الجرف.”
لكن لم يعد هناك وقت للمشاهدة. كان المنجل نيكو يتحرك نحوي بالفعل ، محلقًا على سحابة متلألئة من الهواء.
وجدت نفسي في غرفة صغيرة لا يشغلها سوى عدد قليل من المقاعد المتدرجة وغيثارة جميلة تهيمن على وسط الغرفة. تحركت بسرعة ولدت من اليأس وسمة الرياح ، استحضرت بعض نيران الروح واندفعت عبر الجدار الخارجي للمجمع ، ثم مررت من خلال الفتحة حيث بدأت الجدران خلفي تتكشف. مرت عليّ طلقات النار السائلة فلم يكن أمامي سوى أن اتجنبها في الهواء.
قفزت إلى الوراء ، ضربت بسيفي ، وارسلت هلالًا من اللهب الأسود نحوه ، لكنه تراجع تحته ، متجنبًا نيران الروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدت يداها نحو الشقوق وتمسكتا بهم وشدت.
لقد تعثرت بعد حركتي. أصبحت الأرضية سائلة تحت قدمي لمجرد غمضة عين ، ثم أصبحت صلبة مرة أخرى ، وأصبحت قدمي نصف عالقتين.
بدت كل الحركات – العالم كله – وكأنه يتباطأ عندما سقطت.
في اللحظة التي استغرقتها لانتشال نفسي من الحجر ، سقط المنجل داخل القوس المفتوح أمام الشرفة المحطمة.
على الجانب الآخر من الدرع ، اصطفت عدة مئات من المجموعات القتالية وأطلقت آلاف التعويذات. اصطدمت المقذوفات من كل عنصر ، الحزم الخضراء ، والأشعة السوداء ، والصواريخ الساطعة في الدرع ، عشرات العشرات في كل ثانية.
اندفع مسمار من الحديد الدمي من الأرض ، حيث كانت قدمي تماما. تحركت بعيدًا ، رفعت نصلي لأعلى لاحرف مسمار ثانيًا تم دفعه لأسفل من السقف.
من خلال درابزين الشرفة ، شاهدت خطوطًا خشنة من الضوء الأبيض الساخن تنتشر عبر سطح الدرع ، مثل الشقوق على الجليد الرقيق.
كنت أتنفس بصعوبة – بصعوبة بالغة – عندما أدركت أن كل نفس لا يجلب لي سوى أقل كمية من الأكسجين في رئتي.
عوضًا ، شاهدت الضباب يندفع عبر الفتحة ، ويغلي فوق الإرث. جائت هجمة من الخلف. تخلت عن الدرع وهي تدافع عن نفسها من التعويذة. مع كل موجة من يدها كانت تسحت أجزاء من السحابة كما لو أنها ليست أكثر من بعض الغبار في السماء ، لكنني شعرت بالمانا الهائجة وهي تدفع وتمزق وتسحب من كلا الاتجاهين.
عندما درت لأضع نصلي بيني وبين المنجل ، كان الزمرد الموجود في نهاية عصاه يتوهج بضوء مشع.
« كلما ظللت مشغولاً لفترة أطول ، تمكن المزيد من أفرادنا من الهروب من المجمع »
إنه يفعل شيئًا لإخراج الهواء من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تعثرت بعد حركتي. أصبحت الأرضية سائلة تحت قدمي لمجرد غمضة عين ، ثم أصبحت صلبة مرة أخرى ، وأصبحت قدمي نصف عالقتين.
انفجرت نصللي مع لهيب نيران الروح ، ودفعت به في الأرض المدمرة.
بدفع قدمي على حافة العمود ، رميت نفسي بعيدًا ، دسست نفسي في حاجز هالة من نيران الروح أثناء ذلك.
تحطمت بينما التهمت نيران الروح الأرض من تحتي ، وسقطت من خلالها لأهبط فوق طاولة دائرية. انقطعت ساقاي مثل النيران ، قفزت من السطح المنهار ، ملتفًا في الهواء لأهبط على قدمي على بعد عدة أقدام.
كانت كرة خشنة السطح أكبر من يده ، وشفافة باستثناء ظل أرجواني فاتح. لقد رأيت الأنوية من قبل ، وشعرت أن هذه واحدة ، لكنها كانت أكبر من أي نواة مانا رأيتها على الإطلاق.
ممتنة ، امتصت رئتي الهواء الجيد.
بدت كل الحركات – العالم كله – وكأنه يتباطأ عندما سقطت.
كانت الغرفة مظلمة ، لكن لم يكن لدي وقت لتقييم ما يحيط بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه يفعل شيئًا لإخراج الهواء من الغرفة.
انفجرت الأرضية التي تحتي إلى أعلى ، وكان عمود صلب من الحجر يرتفع نحو السقف أعلاه. في الوقت نفسه ، نمت العديد من المسامير المعدنية السوداء النفاثة من السقف مثل العديد من أحجار المغارات.
بدفع قدمي على حافة العمود ، رميت نفسي بعيدًا ، دسست نفسي في حاجز هالة من نيران الروح أثناء ذلك.
لم يكسر أي وميض من العاطفة التعبير البارد الذي كان يحمله سيلريت دائمًا. “ربما.” بدأ في الإبتعاد ، ثم توقف. “لقد أنشأنا العديد من القطع الأثرية للتسجيل حول روزايري. إذا لم يستقر عقلك ، فربما تكون القدرة على رؤية ما يحدث قادرة على التخفيف من أفكارك “. ثم ومثل سيريس ، رحل.
ورائي ، انفجر العمود ، مرسلاً سكاكين من الحجر الصلب تتساقط في الغرفة ، مما أدى إلى تمزيق كل شيء بداخلها.
كنت أتنفس بصعوبة – بصعوبة بالغة – عندما أدركت أن كل نفس لا يجلب لي سوى أقل كمية من الأكسجين في رئتي.
أنقذتني نيران الروح ، حيث أحرقت كل الخناجر الحجرية باستثناء واحد ، والذي قطع جانبي ، تاركا ورائه خطاً من الألم الحار. عندما وقفت مرة أخرى إلى قدمي ، فحصت الجرح بسرعة ؛ كان ضحلا – ليس خطيرا.
ألقيت نظرة خاطفة على غرفة الحرب ، حيث قضيت ساعات عديدة منذ مجيئي إلى سيز كلار. كانت مساحة مترامية الأطراف وغير مزخرفة على الطرف الغربي لمجمع سيريس ، ويهيمن عليها طاولة بيضاوية طويلة ، مع مكاتب أصغر مضغوطة بشكل عشوائي على الجدران من حولنا. توجد شرفة واسعة عند باب مقوس تطل على النصف الغربي من إيدلغارد وتوفر إطلالة رائعة على بحر ماو فريترا والمحيط خلفه.
ظهر المنجل نيكو أعلاه ، عائمًا لأسفل عبر الفتحة التي نحتها في الأرض. رفعت سيفي لأعلى استعدادًا للدفاع ضد هجومه التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعرف هؤلاء الأشخاص.
“سيدة كايرا دينوار.” كان صوته هادئًا وباردًا مثل القبر. “لقد استمتعت بقراءة رسائلك العديدة. سيريس جعلتك مشغولة حقا ، أليس كذلك؟ “
قبل أن يمر من تحت الفتحة المقوسة أعمق في المجمع ، قلت ، “هل تعتقد أنها بخير؟”
“إذا جئت لاعتقالي ، فأنا أرفض” ، رددت لشراء الوقت لنفسي أكثر من أي شيء آخر.
قلتُ مشيرة بيدي: “لا داعي للاعتذار”.
كان هناك باب خلفي وقوس مفتوح على يميني. أنا بحاجة إلى التحرك ، لإبقائه مشغولاً وآمل أن يتمكن بعض الخدم أو الحراس الآخرين من الوصول إلى سيريس. كان علي أن أراعي كيف وأين أقاتل. إن الآلات الموجودة أسفلنا محمية جيدًا بالعنابر والجدران السميكة من المعدن والحجر ، لكن المعركة هنا ستظل خطيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهرت الصورة منحنى شاهق للدرع يقسم مدينة روزير إلى جزأين. وبدا أن الجهاز موضوع حول الشارع المركزي بالمدينة باتجاه الخارج.
«وهذا لا يأخذ في الاعتبار حقيقة أنني أواجه منجلًا » فكرت.
***
ومع ذلك ، على عكس المناجل الأخرى ، كان بإمكاني الشعور بتوقيع المانا خاصته وقوته. تم تشويهها بطريقة ما – انجذبت عيني مرة أخرى إلى العصا الغريبة في يده – لكن التوقيع كان موجودًا ، ولم يكن قويًا كما كنت أتوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نقرت على واحدة من العديد من لفائف الاتصال ثنائية الاتجاه التي تناثرت على الطاولة الكبيرة في وسط غرفة حرب سيريس. “أرسل وولفروم في وقت متأخر من الليلة الماضية كلمة مفادها أن البحارة الحلفاء قد تم نقلهم بنجاح إلى جانيس للمساعدة في ‘ملء’ طواقم السفن البخارية.”
“ما زلت لم تتعافى من معركتك ضد غراي ، أليس كذلك؟” استفزيته. على الرغم من أنني لم أكن مستعدة للمراهنة على ما إذا كان بإمكاني هزيمة منجل ضعيف أم لا ، إلا أن حقيقة أنه بدأ الحديث عملت في مصلحتي.
ممتنة ، امتصت رئتي الهواء الجيد.
« كلما ظللت مشغولاً لفترة أطول ، تمكن المزيد من أفرادنا من الهروب من المجمع »
عبس ، غير مؤكد. “لا أفهم.”
احمر جلده الشاحب ، وضاقت عيناه الكئيبتان الداكنتان في عبوس. “إذا أخذتني إلى أورلايث أو مصدر القوة للدرع حول هذه السيادة ، فإن سيسيليا – الإرث – قد وافقت على توفير حياتك. ارفضي أو توقفي لبعض الوقت ، وسأرسل على الفور كلمة إلى جنودنا في كارجيدان لبدء إبادة دمائكم “.
“واطلبي من الفنيين بدأ بحث بالقرب من قاعدة الجرف.”
عندما احمر وجهه ، شعرت باستنزاف اللون من وجهي. لم أكن أحمل سوى القليل من الحب لدمي المتبنى ، لكن هذا لا يعني أنني أردت ذبحهم جميعًا. “لماذا تساوم كأن لك كل القوة؟ من الواضح أن الإرث تتوقع نتائج من توغلك المفاجئ. ربما ليست قوية مثلما – “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما زلت لم تتعافى من معركتك ضد غراي ، أليس كذلك؟” استفزيته. على الرغم من أنني لم أكن مستعدة للمراهنة على ما إذا كان بإمكاني هزيمة منجل ضعيف أم لا ، إلا أن حقيقة أنه بدأ الحديث عملت في مصلحتي.
دارت العصا في يد المنجل نيكو ، وتمزق الجدار بالكامل على يساري وتحطم إلى الداخل. قمت بتوجيه المانا إلى إحدى روناتي ، استحضرت موجة من الرياح ألقت بجانبي عبر الممر المفتوح إلى يميني.
تعرضت الدروع للهجوم.
اصطدمت الجدران عندما انزلقت، ابتلع صوت انهيار الحجر والأثاث كل شيء آخر حيث انهارت أرضية الغرفة التي هربت منها للتو إلى الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تراجع نيكو خطوة إلى الوراء. شد فكه ، وتوتر صوته عندما تحدث بعد ذلك. “أنا أأتمنك على أهم شيء في هذا العالم بأسره.”
وجدت نفسي في غرفة صغيرة لا يشغلها سوى عدد قليل من المقاعد المتدرجة وغيثارة جميلة تهيمن على وسط الغرفة. تحركت بسرعة ولدت من اليأس وسمة الرياح ، استحضرت بعض نيران الروح واندفعت عبر الجدار الخارجي للمجمع ، ثم مررت من خلال الفتحة حيث بدأت الجدران خلفي تتكشف. مرت عليّ طلقات النار السائلة فلم يكن أمامي سوى أن اتجنبها في الهواء.
ثم خرجت من الغرفة لقيادة الدفاع الأساسي في روزير.
بدت كل الحركات – العالم كله – وكأنه يتباطأ عندما سقطت.
ملامح سيلريت الوسيم أظلمت عند ذكر الاسم. “لقد رأت حاليا أنها مناسبة للقيادة من الخلف.”
استدرت حتى أتمكن من رؤية الثقب الموجود في الحاجز. وراء ذلك ، كان الإرث تتحول ، وعيناها الفيروزيتان تتبعان مكان سقوطي.
انتفخ حاجز مثل فقاعة مشوهة ، حتى أصبح سيلريت خارجها. عندها أدركت أن يديه كانتا فارغتين. اختفى سيفه ، وكان الإرث يمسك به من مقدمة درعه. عاد الجزء المكسور من الدرع إلى مكانه عندما مزقته من خلاله ، ثم تحطم مثل الأشجار التي سقطت بسبب رياح الإعصار.
ثلاثون قدمًا أو نحو ذلك أسفلها ، كان جسد سيلريت ذو الشعر الرمادي يقع بعنف نحو البحر والصخور البعيدة
ما تم وضعه في أحد جدران غرفة الجلوس الخاصة بي كان بلورة الإسقاط التي كنت أستخدمها في كثير من الأحيان لأبقى على اطلاع برسائل أغرونا إلى سكان ألاكريا.
مترجم: [اه.اه.اه وااه!؟؟!! سيلريت!!! ]
ومضت شخصية – ما يبدوا خطا لؤلؤيا وأسود سائل ، خلف رؤيتي وعبر الفتحة المتقلصة.
قابلت عيناي أعين الإرث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ، “خذي هذه النواة” ، ممسكًا بها أمامي “أعطها لآرثر لوين – غراي – في القارة الأخرى. قولي له … “توقف ، ونظرة مؤلمة عبرت وجهه. “قولي له أن ينقذها. إنه مدين لها بالحياة “
ثم عاد العالم الى الحركة مرة أخرى. سحبت جسدي لألتف في الهواء وأمسكت دعامة مكسورة من الشرفة أعلاه ، ورفعت نفسي حولها ، وأطلقت نفسي نحو شرفة سفلية مقطوعة مباشرة في جانب الصخرة.
بدأ نيكو في نقل الإرث بعيدًا. في اللحظة الأخيرة ، نظر بعيدًا نحوي ، للحظة واحدة فقط ، التقت أعيننا. ثم اندفع الاثنان بسرعة.
اصطدمت بشيء ما ، جدار غير مرئي ، يبعدني عن الشرفة. بالسرعة التي كنت أتحرك فيها تجعدت ساقاي وارتدت عن السطح قبل أن أسقط بشكل مستقيم.
احمر جلده الشاحب ، وضاقت عيناه الكئيبتان الداكنتان في عبوس. “إذا أخذتني إلى أورلايث أو مصدر القوة للدرع حول هذه السيادة ، فإن سيسيليا – الإرث – قد وافقت على توفير حياتك. ارفضي أو توقفي لبعض الوقت ، وسأرسل على الفور كلمة إلى جنودنا في كارجيدان لبدء إبادة دمائكم “.
مددت يدي حتى اصدر كتفي فرقعة، فمسحت أصابعي الجزء العلوي من سكة الشرفة ، لكنها انزلقت عليها. جاهدت لأمسك بالقضبان ، لكنني فشلت ، لكن بعد ذلك أمسكت بالحافة السفلية للشرفة نفسها ، متشنجة وأظافري ترسم خطوطًا على الألواح الخشبية.
ومع ذلك ، على عكس المناجل الأخرى ، كان بإمكاني الشعور بتوقيع المانا خاصته وقوته. تم تشويهها بطريقة ما – انجذبت عيني مرة أخرى إلى العصا الغريبة في يده – لكن التوقيع كان موجودًا ، ولم يكن قويًا كما كنت أتوقع.
شددت نفسي لأعلى وعلى الدرابزين بحركة سلسة واحدة. خلفي ، حجبت سحابة غريبة الضوء. استدرت وكانت الإرث قد وصل للتو إلى الفتحة الموجودة في الحاجز. لقد تقلص إلى حجم النافذة ، لكنها كانت تمسك بجوانبه وتدفعها للخارج ، مما أجبرها على الفتح مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت الأرضية التي تحتي إلى أعلى ، وكان عمود صلب من الحجر يرتفع نحو السقف أعلاه. في الوقت نفسه ، نمت العديد من المسامير المعدنية السوداء النفاثة من السقف مثل العديد من أحجار المغارات.
لكن سحابة مظلمة نمت أمامها هي والحفرة ، تتصاعد من العدم ، تتكثف وتسحب المانا من حولها. بدا أنهل ابتلع اللون من كل شيء في الأفق ، وتحول العالم كله إلى ظلال رمادية.
ملامح سيلريت الوسيم أظلمت عند ذكر الاسم. “لقد رأت حاليا أنها مناسبة للقيادة من الخلف.”
عوضًا ، شاهدت الضباب يندفع عبر الفتحة ، ويغلي فوق الإرث. جائت هجمة من الخلف. تخلت عن الدرع وهي تدافع عن نفسها من التعويذة. مع كل موجة من يدها كانت تسحت أجزاء من السحابة كما لو أنها ليست أكثر من بعض الغبار في السماء ، لكنني شعرت بالمانا الهائجة وهي تدفع وتمزق وتسحب من كلا الاتجاهين.
ترددت ، ثم جذبت انتباهي من النواة إلى وجه المنجل نيكو. كل ما لدي عنه من انطباع هو كونه نوعا من الوحوش. يقاتل بدم بارد ، ومهمل مثل شفرة حادة ، حريص على قطع أي شخص يستهدفه أغرونا.
ثم انجرف المنجل نيكو أمامي ، قاطعًا وجهة نظري للمعركة.
على الجانب الآخر ، أدركت أن الضباب الأسود قد اختفى. كانت الإرث تطير على بعد خمسين قدمًا من الدرع. بدت سليمة. كان وجه الجان الجميل الذي كانت ترتديه متوهجًا ، وارتجفت هالة مرعبة منها جعلت المانا نفسها ترتجف.
قال “أنت جيدة في الهرب” متظاهرًا بجو غير جاد. لكنني شعرت أنه يجفل في كل مرة تنفجر المانا خلفه ، وكانت كل عضلة في وجهه مشدودة مثل الوتر الحساس. “لكنني كنت أتمنى -“
قال صوت من خلفي : “لا يمكنها الفوز”.
وفجأة انحرف جانباً، وظهرت عدة أشواك حديدية بلون الدم ، تشابكت معًا لتشكل درعًا. في نفس نبضة القلب تلك ، ضربت تيار أسود نقي من الطاقة الدرع ، ورن مثل جرس عملاق.
شددت قبضتها على ذقني وأجبرتني على النظر إليها مباشرة في عينيها. “الآن ، لقد أثرتي ما يكفي من المديح مني ليوم واحد ، ولن تحصلي على المزيد. قومي بالترتيبات مع جهات الاتصال الخاصة بي في ساندرين. وتواصلي معهم إذا لزم الأمر ، غير ذلك استمري في استمالة ذوي الشأن خارج سيز كلار “
انفجر الحديد الدموي ، وتم إرسال المنجل متهاويًا بعيدًا عن عيني وهو يصيح.
لكن ، بقدر ما أستطيع أن أقول ، كان حاجز الدرع صامدًا دون إجهاد.
ومضت شخصية – ما يبدوا خطا لؤلؤيا وأسود سائل ، خلف رؤيتي وعبر الفتحة المتقلصة.
احمر جلده الشاحب ، وضاقت عيناه الكئيبتان الداكنتان في عبوس. “إذا أخذتني إلى أورلايث أو مصدر القوة للدرع حول هذه السيادة ، فإن سيسيليا – الإرث – قد وافقت على توفير حياتك. ارفضي أو توقفي لبعض الوقت ، وسأرسل على الفور كلمة إلى جنودنا في كارجيدان لبدء إبادة دمائكم “.
على الجانب الآخر ، أدركت أن الضباب الأسود قد اختفى. كانت الإرث تطير على بعد خمسين قدمًا من الدرع. بدت سليمة. كان وجه الجان الجميل الذي كانت ترتديه متوهجًا ، وارتجفت هالة مرعبة منها جعلت المانا نفسها ترتجف.
ببطء ، أمسكت بيدي الأخرى النواة وأخذتها. كان ملمسها رائعًا. “ما علاقة هذا بغراي؟«آرثر لوين.»… من هي هذه التي تتحدث عنها؟ الإرث؟”
كانت سيريس أمام الصدع المغلق في الدرع ، تلمع مثل حجر كريم في درعها الأسود المقشر. على الرغم من أنني بالكاد أستطيع أن أفهم ذلك ، إلا أنها حافظت على عدم مبالاة عملها المعتاد بينما قالت ، “من الوقاحة أن تذهبي إلى منزلي دون سابق إنذار وفوق هذا غير مدعوة، سيسيليا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعرف هؤلاء الأشخاص.
“نيكو؟ ” صرخت الإرث ، ونظراتها تحركت فوق سيريس إلى المجمع. “نيكو ، هل أنت بخير؟”
مع انحسار اهتزازات الصدى ، خاطرت بإلقاء نظرة على الدرع وشعرت بالرعب لرؤية مدى انتشار الشقوق.
تذكرت المنجل ، نظرت من الشرفة ، لكن لم يكن هناك أي أثر له.
دوى الرعد مرة أخرى. هززت رأسي ونظرت بسرعة. ظهر وجه سيلريت أخيرًا ، وكان شاحبًا أكثر من المعتاد. شد فكه وجفل بعيدًا عن الضوضاء ، مما جعلني أشعر بتحسن – ولكن أيضًا بسوء في نفس الوقت. الأمر المخيف أكثر هو معرفة أنه كان خائفًا أيضًا.
عندما لم يكن هناك رد ، تشدد تعبير الإرث ، وانجرفت نحو سيريس. “هذا انتهى ، ايتها المنجل. أنا أتحكم في المانا. المانا كلها. ويمكنني هدم الحاجز الخاص بك. هلمي وخذيتي إلى أورليث. حالا.”
“سيسيل!” صرخ المنجل نيكو منزعجًا ، وبالكاد كان صوته مسموعًا على دقات أذني.
“أنت متوترة” قالت سيريس، وعلى الرغم من أنني لم أستطع رؤية وجهها ، إلا أنني استطعت أن أقول إنها كانت تبتسم. “لم يتبق لديك القوة لمقاتلتي. غادري. ارجعي إلى أغرونا وأخبريه أنك فشلت ، وأن كل ما ضحى به لإحضارك إلى هنا كان سدى. أخبره أنني سأنتظر هنا إذا كان يرغب في التحدث معي “.
قال صوت من خلفي : “لا يمكنها الفوز”.
مرت شرارة عبر الفراغ بينهما ، وانغلق فم سيريس. ركز جسدها على كل ما كانت تفعله الإرث. انثنت خطوط داكنة من الرياح حولها ضد القوة الخفية التي تهاجمها.
كانت سيريس أمام الصدع المغلق في الدرع ، تلمع مثل حجر كريم في درعها الأسود المقشر. على الرغم من أنني بالكاد أستطيع أن أفهم ذلك ، إلا أنها حافظت على عدم مبالاة عملها المعتاد بينما قالت ، “من الوقاحة أن تذهبي إلى منزلي دون سابق إنذار وفوق هذا غير مدعوة، سيسيليا.”
بعد ذلك ، بدءًا من سيريس حجب توسع سريع لدائرة من الأسود المحبر الخالص كلاهما.
انفجر الحديد الدموي ، وتم إرسال المنجل متهاويًا بعيدًا عن عيني وهو يصيح.
انزلقت شهقة ممزقة من شفتيّ.
قلت : “عذرا” ما زلت لم أجد الصياغة المناسبة “لكن ليس لدي اهتمام بالبقاء *آمنة * انا لست-“
قال صوت من خلفي : “لا يمكنها الفوز”.
قابلت عيناي أعين الإرث.
استدرت ، وضعت نصلي وكللتها بالنار ، لكن المنجل نيكو رفع يديه بهدوء.
بدفع قدمي على حافة العمود ، رميت نفسي بعيدًا ، دسست نفسي في حاجز هالة من نيران الروح أثناء ذلك.
قال بصدق ” لن أهاجمك مرة أخرى”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أقف أفكر ، طار المنجل نيكو عبر الدرع.
انتظرت وأنا أراقب عن كثب أي علامة تدل على العدوان. كانت المانا خاصته ساكنة كذلك تحركاته بقيت حذرة. كانت هناك شرارة من الفضول في عينيه – أم أن ذلك النصر الذي شعرت به ينبعث منه مثل هالة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ، “خذي هذه النواة” ، ممسكًا بها أمامي “أعطها لآرثر لوين – غراي – في القارة الأخرى. قولي له … “توقف ، ونظرة مؤلمة عبرت وجهه. “قولي له أن ينقذها. إنه مدين لها بالحياة “
هزة مفاجئة من الذعر تدفقت من خلالي ، ونظرت إلى الدروع. كانت لا تزال تعمل. من المؤكد أنه لم يكن بإمكانه اختراق المجمع أدناه في مثل هذا الوقت القصير ، وحتى لو استطاع ، فإن الدروع ستظهر التأثير بالفعل.
ترددت ، ثم جذبت انتباهي من النواة إلى وجه المنجل نيكو. كل ما لدي عنه من انطباع هو كونه نوعا من الوحوش. يقاتل بدم بارد ، ومهمل مثل شفرة حادة ، حريص على قطع أي شخص يستهدفه أغرونا.
“ربما لا ، ولكن ما الذي يمنعني من مهاجمتك؟” سألت مخترقة الصمت ، غير متأكدة مما يمكن أن يريده مني أو لماذا تغير موقفه فجأة.
كما لو أن الفكرة استدعت ، قامت امرأة شابة تُدعى هيلا من الدماء العليا تريمبلاي – وهي ابنة عم مايليز – بدس رأسها عبر الباب.
قال : “هذا” ، وهو يسحب عنصرًا من جيب داخلي لرداء المعركة.
دار عقلي ، وأنا أجد صعوبة في التفكير في الصدى الذي خلفه الضجيج الهائل ، ثم بدأ يُسمع مرة أخرى ، مرسلاً اهتزازًا عبر أسناني وعيني إلى عقلي ، حيث ملأه بضباب باهت.
كانت كرة خشنة السطح أكبر من يده ، وشفافة باستثناء ظل أرجواني فاتح. لقد رأيت الأنوية من قبل ، وشعرت أن هذه واحدة ، لكنها كانت أكبر من أي نواة مانا رأيتها على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطدمت الجدران عندما انزلقت، ابتلع صوت انهيار الحجر والأثاث كل شيء آخر حيث انهارت أرضية الغرفة التي هربت منها للتو إلى الداخل.
كان هناك شيء مغناطيسي تقريبًا حوله ، كما لو كان يناديني ، ويجذبني إليها.
اجتمعت القطع معًا بسرعة. يجب أن تكون الإرث قد أمرت بقصف روسيري لإغراء سيريس ، ثم أخذت جهاز تشويه الإيقاع شمال غرب فيكور قبل الطيران جنوبًا فوق البحر. سواء كانت تعرف أن هذا المركب هو مصدر كل الطاقة التي تعمل حاليًا على تشغيل الدرع بحجم السيادة أو كانت تستهدف هذا الموقع فقط لأنه كان منزل سيريس وقاعدة العمليات ، لم أستطع التخمين.
تابع المنجل : “لا أهتم بهذا التمرد” ، مقربًا النواة منه قليلًا بينما كانت نظراتي تتشبث بها. “أنا لا أهتم بأورلايث أو أي فريترا آخر.” ركز أمامه في الكرة السوداء. “إذا فعلت شيئًا من أجلي ، فسوف أغادر. حتى أنني سأشتري لك الوقت “.
حاولت ألا أفكر في مقدار تفصيلي أن أكون معهم … أن أكون أقرب إلى مكان الحدث.
ترددت ، ثم جذبت انتباهي من النواة إلى وجه المنجل نيكو. كل ما لدي عنه من انطباع هو كونه نوعا من الوحوش. يقاتل بدم بارد ، ومهمل مثل شفرة حادة ، حريص على قطع أي شخص يستهدفه أغرونا.
لقد وجدت فكرة الروبوتات البسيطة الشبيهة بالطيور ، والتي عرفت أن إحداها تحمل قطعة أثرية للتسجيل ، ساحرة إلى ما لا نهاية. لقد كانت اختراعًا جديدًا نسبيًا ، وفقًا لسيريس ، بعد أن تم تجريبها في الحرب ضد ديكاثين ولكن لم يتم استخدامها على نطاق واسع بسبب صعوبة صنع مثل هذه الأشياء.
لكن الآن ، بالنظر إليه ، وشعره الأسود يتشبث بجبهته ، وعيناه الداكنتان في نفس الوقت غاضبة ومتوسلة ، استطعت أن أرى أنه لم يكن أكثر من صبي.
كايرا دينوار.
“ماذا ؟” قلت أخيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ، “خذي هذه النواة” ، ممسكًا بها أمامي “أعطها لآرثر لوين – غراي – في القارة الأخرى. قولي له … “توقف ، ونظرة مؤلمة عبرت وجهه. “قولي له أن ينقذها. إنه مدين لها بالحياة “
قال ، “خذي هذه النواة” ، ممسكًا بها أمامي “أعطها لآرثر لوين – غراي – في القارة الأخرى. قولي له … “توقف ، ونظرة مؤلمة عبرت وجهه. “قولي له أن ينقذها. إنه مدين لها بالحياة “
ألقيت نظرة خاطفة على سيلريت ، الذي رد بهزة خفيفة في رأسه. ” لا “
عبس ، غير مؤكد. “لا أفهم.”
قفزت إلى الوراء ، ضربت بسيفي ، وارسلت هلالًا من اللهب الأسود نحوه ، لكنه تراجع تحته ، متجنبًا نيران الروح.
اتخذ خطوة سريعة إلى الأمام ، غير مكترث بالنصل الذي يشير إلى حلقه ، ودفع النواة نحوي. ضرب سيفي جانب رقبته ، مما أدى إلى رسم خط رفيع من الدم على بشرته الشاحبة.
هزة مفاجئة من الذعر تدفقت من خلالي ، ونظرت إلى الدروع. كانت لا تزال تعمل. من المؤكد أنه لم يكن بإمكانه اختراق المجمع أدناه في مثل هذا الوقت القصير ، وحتى لو استطاع ، فإن الدروع ستظهر التأثير بالفعل.
“خذيها وأخبريه”.
بدفع قدمي على حافة العمود ، رميت نفسي بعيدًا ، دسست نفسي في حاجز هالة من نيران الروح أثناء ذلك.
ببطء ، أمسكت بيدي الأخرى النواة وأخذتها. كان ملمسها رائعًا. “ما علاقة هذا بغراي؟«آرثر لوين.»… من هي هذه التي تتحدث عنها؟ الإرث؟”
كايرا دينوار.
لقد تراجع نيكو خطوة إلى الوراء. شد فكه ، وتوتر صوته عندما تحدث بعد ذلك. “أنا أأتمنك على أهم شيء في هذا العالم بأسره.”
فقط عندما تساءلت إلى متى يمكن لأي شخص الاستمرار في مثل هذه التعويذة ، انفجرت الكرة.
قبل أن أتمكن من الضغط عليه أكثر ، أو التفكير في الرفض وإلقاء النواة في وجهه ، كان قد سحب العصا من ظهره وألقى تعويذة ليلف نفسه بالريح ، ثم ومض من المجمع باتجاه الكرة السوداء ، واختفى في أعماقها التي لا يمكن اختراقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تراجع نيكو خطوة إلى الوراء. شد فكه ، وتوتر صوته عندما تحدث بعد ذلك. “أنا أأتمنك على أهم شيء في هذا العالم بأسره.”
تشبثت بالنواة وحدقت في الظلام السحيق. لم أستطع رؤية أي شيء فحسب ، بل لم أستطع الشعور بأي شيء أيضًا. كان الأمر كما لو أن سيريس – أو الإرث ، كما فكرت بقشعريرة – قد حجبت قطعة من العالم ولم تترك وراءها سوى بقعة فارغة من العدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعرف هؤلاء الأشخاص.
فقط عندما تساءلت إلى متى يمكن لأي شخص الاستمرار في مثل هذه التعويذة ، انفجرت الكرة.
ترددت ، ثم جذبت انتباهي من النواة إلى وجه المنجل نيكو. كل ما لدي عنه من انطباع هو كونه نوعا من الوحوش. يقاتل بدم بارد ، ومهمل مثل شفرة حادة ، حريص على قطع أي شخص يستهدفه أغرونا.
ابتلع الظلام كل النور ، وللحظة توقف – نفس بدا وكأنه أبدي – أصبت بالعمى تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نيكو؟ ” صرخت الإرث ، ونظراتها تحركت فوق سيريس إلى المجمع. “نيكو ، هل أنت بخير؟”
بنفس السرعة ، ذاب الأسود مرة أخرى في الضوء واللون. تراجعت إلى الحائط وحدقت إلى حيث كانت سيريس والإرث.
اندفع مسمار من الحديد الدمي من الأرض ، حيث كانت قدمي تماما. تحركت بعيدًا ، رفعت نصلي لأعلى لاحرف مسمار ثانيًا تم دفعه لأسفل من السقف.
داخل الدرع ، طافت سيريس في الهواء ، وأحد ذراعها مثبت على الأخر. مقابلها ، خارج الحاجز الشفاف ، كان نيكو يدعم الإرث ، التي انحنت عليه ، وشعرها الفضي يتدلى على نصف وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت الأرضية التي تحتي إلى أعلى ، وكان عمود صلب من الحجر يرتفع نحو السقف أعلاه. في الوقت نفسه ، نمت العديد من المسامير المعدنية السوداء النفاثة من السقف مثل العديد من أحجار المغارات.
حدقت بعين فيروزية مجنونة. على عكس سيريس ، لم تحمل الإرث أي علامات على الإصابة الجسدية. فيما بينهما ، كان الدرع الذي يعمل بنظام الأزوراس مكتملًا مرة أخرى ولا تشوبه شائبة ، ولم تكن هناك أي علامة على الصدع الذي مزقته الإرث.
“نادي الجميع ، في الواقع نحن سننتقل. “
بدأ نيكو في نقل الإرث بعيدًا. في اللحظة الأخيرة ، نظر بعيدًا نحوي ، للحظة واحدة فقط ، التقت أعيننا. ثم اندفع الاثنان بسرعة.
“ربما لا ، ولكن ما الذي يمنعني من مهاجمتك؟” سألت مخترقة الصمت ، غير متأكدة مما يمكن أن يريده مني أو لماذا تغير موقفه فجأة.
راقبتهم سيريس يذهبون حتى اختفوا عن الأنظار إلى الشرق قبل أن تهبط في النهاية نحوي. بدت متعبة ، إنها مرهقة للغاية، لم أكن أتخيل رؤيتها أبدا عند آخر رمق لها، لذا تسارعت نبضاتي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدة كايرا ، أرجو أن تخبريني إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة” ، قال سيلريت وهز رأسه ذو القرون بقوة ، ثم هم خارجاً من الغرفة على خطى سيريس.
“انزلي وتحققي من مجموعة البطاريات” صرخت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه يفعل شيئًا لإخراج الهواء من الغرفة.
“واطلبي من الفنيين بدأ بحث بالقرب من قاعدة الجرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمت بضبط التناغم مرة أخرى ووجدت نفسي أنظر إلى نفس الصورة تقريبًا ، ولكن من زاوية أعلى وأبعد. سمحت لي هذه النقطة المتميزة برؤية عمق الأعداء – لقد شعرت بالضيق ، مدركة أنني قد اعتدت تسمية هؤلاء الجنود الألكريان “بالعدو” دون أن ألاحظ – ومعسكر الحرب بعيدًا ، خارج الحدود الشرقية للمدينة.
جفلت وهي تنظر إلى أسفل نحو الماء. “علي البحث عن خادمي”
-+-
NERO
لقد وجدت فكرة الروبوتات البسيطة الشبيهة بالطيور ، والتي عرفت أن إحداها تحمل قطعة أثرية للتسجيل ، ساحرة إلى ما لا نهاية. لقد كانت اختراعًا جديدًا نسبيًا ، وفقًا لسيريس ، بعد أن تم تجريبها في الحرب ضد ديكاثين ولكن لم يتم استخدامها على نطاق واسع بسبب صعوبة صنع مثل هذه الأشياء.
ببطء ، أمسكت بيدي الأخرى النواة وأخذتها. كان ملمسها رائعًا. “ما علاقة هذا بغراي؟«آرثر لوين.»… من هي هذه التي تتحدث عنها؟ الإرث؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات