آرثر ليوين
على الرغم من أنني عائد إلى الحرب ، إلا أن التهديدات التي واجهتها هناك تعتبر بسيطة مقارنة بهاوية الاحتمالات السلبية التي قدمها كيزيس.
غلفني الضوء الذهبي مرة أخرى ، وللمرة الأولى منذ وصولي إلى ايفيتوس ، شعرت بالتوتر يغادر جسدي.
سخرت ليرا من قراءة نيتي. “بالتأكيد لا -”
على الرغم من أنني عائد إلى الحرب ، إلا أن التهديدات التي واجهتها هناك تعتبر بسيطة مقارنة بهاوية الاحتمالات السلبية التي قدمها كيزيس.
كان بقية أعضاء مجلس غلايدر الجديد يراقبون الإجراءات كما لو كانت حدثًا رياضيًا.
تلاشى الضوء الذهبي من أمام عيني ، كاشفاً عن الفناء الداخلي والجدران المحيطة بالقصر الملكي في إيتيستين ، حيث غادرت بالضبط.د
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كافأت كلامي بابتسامة صغيرة ولكنها دافئة. ثم تعثرت الابتسامة ، ونظرت بعيدًا عني ، وفقدت عيناها التركيز. “أعلم أنك ستكون مشغولاً في الأيام والأسابيع المقبلة ، لكن إيتيستين لا تزال بحاجة إليك. يرجى العودة عندما تستطيع “.
نظرًا لأن الدرج المستحضر لم يعد موجودًا ، فقد هبطت على الفور نحو الأرض ، وهبطت بقوة كافية لكسر حجارة الرصيف وتشكيل سحابة من الغبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت كاث بهدوء ، ورفعت ذقنها وعيناها إلى الأمام : “التهديد بالموت وحده لا يصنعه حليفا”.
انطلقت صيحات من عدة مصادر مختلفة ، وأحاطت بي صور جنود مسلحين ومدرعين.
ظهر أضعف تلميح للعبوس على تعبير كاث “هل أنت متأكد ، آرثر؟ هناك عدد من القرارات التي اتخذناها وأشعر أنه يجب أن تكون على علم بها ”
حمل نسيم البحر السحابة بعيدًا ، وشاهدت عيون الحرس الملكي الجامدة تتسع بدهشة قبل أن يندفعوا بسرعة لإخفاء أسلحتهم.
تيبست أكتاف المرأة وبدت وكأنها مرتبكة د. ببطء ، نظرت مرة أخرى من فوق كتفها.
“الجنرال آرثر!” جاء صوت أنثوي مفعم بالحيوية ، مستحضرًا جوقة من الترانيم من الجنود.
“لقد كانت محاربة شرسة وشجاعة.”
ركزت على المتحدثة ، وهي امرأة نصف إلف تنظر إلي بابتسامة دافئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارع مبتعدًا ، ودرعه يقعقع بشراسة.
“علي التحدث إلى آل غلايدر. هل هم في القصر؟ ”
ومض عبوس على وجه كورتيس ، لكنه سرعان ما ابتسم. ومن المثير للاهتمام أن كاثيلن كانت تراقب شقيقها بدلاً من الخادم.
هرولت إلى الأمام ، متحررة بسرعة من المفاجأة التي جعلت بقية الجنود يترددون ، وأشارت إلى أبواب القصر بقفاز قتالي واحد ثقيل. “يمكنني أن آخذك إليهم يا سيدي.”
قالت إيلي بسرعة “آسف” ، مدركًا على الفور التحول في الحالة المزاجية. “لم أقصد الأمر على هذا النحو.”
أومأت برأسي وتركتها تأخذ زمام الأمور.
أعطت ليرا سخرية لطيفة. “إنها تعني أنهم أخفوا الأمر عني ، لكي لا أحاول الانتقال بعيدًا ، متناسيين أن العودة إلى وطني هي حكم بالإعدام”.
كانت قاعات القصر أكثر انشغالًا مما كانت عليه عندما غادرت ايتيستين. تجمع العشرات من الأشخاص الذين يرتدون ملابس أنيقة وتحدثوا وساروا ، كلهم كانوا يفعلون ذلك في جو من الجدية. توقفت أحاديثهم عندما ظهرنا ، وبدأت أعينهم تلاحقني.
سخرت ليرا من قراءة نيتي. “بالتأكيد لا -”
“لقد كان آل غلايدر مشغولين” تحدثت لنفسي بدلا من مرشدتي.
ضحكت أمي بصوت أعلى وبصدق أكثر هذه المرة ، بينما كانت إيلي تحمر من الغضب وتلقي بفطيرة عبر المطبخ في وجهي. انتزعتها من الهواء وأخذت قضمة.
قالت : “لقد كانت أيام قليلة محمومة ، هذا أمر مؤكد”.
تساءل جزء مني عما إذا كان لهؤلاء النبلاء تأثير جيد على الأشقاء غلايدر. ومع ذلك ، لم يعد كورتيس وكاثيل أطفالًا بعد الآن ، والحق يقال : لقد كنت متعبًا ومتشوقًا للعودة إلى فيلدوريال.
“من كان يتوقع أن يتغير الكثير بهذه السرعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارع مبتعدًا ، ودرعه يقعقع بشراسة.
توقفت ، واستدارت وأعطتني نظرة خاطفة.
لقد مكّنتُ خطوة الإله وأمسكتها من ذراعها. على الرغم من أن الرونية صدت المانا ، إلا أنها لم تفعل شيئًا لمقاطعة المسارات الأثيرية ، وفي ومضة من برق بنفسجية ، ظهرنا داخل القبو.
” أيام قليلة؟” سألت متفاجئا
بمجرد أن بدأت تستدير ، مددت يدي وأمسكت يدها. للحظة ، بقي كلانا صامتين بينما كنت أشاهد تدفقًا من اللون ينتشر في خديها.
ارتفعت حواجبها لأنها أعطتني ابتسامة غير مؤكدة. “حسنا هذا صحيح. لقد مرت أيام قليلة منذ انسحاب الالكريان و حصول آل غلايدر … “تحولت ابتسامتها غير المؤكدة إلى عبوس. “هل كل شيء على ما يرام ، الجنرال؟”
قال كورتيس ، “بسلاسة كما هو متوقع” ، وابتسم ابتسامة ضيقة. نظر مرة أخرى إلى أخته وليرا. “دعنا نذهب إلى مساحة أكثر راحة للحصول على تفسيرات طويلة ، سنعلمك بكل شيء.”
“بخير. نعم. الأمر فقط أن الوقت مر اسرع بكثير بالنسبة لي ”
ألقت علي نظرة غاضبة من فوق كتفها. “تعال ، يمكنك المساعدة. أو على الأقل قم بتثبيت أختك وامنعها من تناول كل شيء قبل أن تصبح جاهزة. أقسم ، لم أر أبدًا أي شخص يمكنه تناول ذلك الكم من الطعام ”
“في الواقع ، كانت رحلتي السريعة إلى ايفيتوس تبدو وكأنها ساعات فقط. كم من الوقت أمضيت في طريق البصيرة؟ أتسائل.”
كانت عيناه الخضراء كثيفتين ، وكانت هناك حدة – مكر – مدفون بداخلهما.
هزت الحارسة كتفها عاجزة ، كما لو لم يكن لديها أدنى فكرة عما أتحدث عنه ، ثم واصلا قيادتي إلى أعماق القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرتبكًا إلى حد ما ، أمسكت بيده وتركته يهز يدي بقوة. “أوتو بينير ، سيدي ، في خدمتك.”
عندما كنت متأخرا خلفها ، أشاهد شعرها المجعد وهو يرتد لأعلى ولأسفل بينما كنت أفكر في العشرات من الخطوات التالية التي يجب أن أتخذها ، أدركت من التي ذكرتني بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت موجة حادة مفاجئة من الأثير مثل نبع ماء حار في مكان ما أدناه ، مرسلة ومضات متتالية من ارتداد المانا في جميع أنحاء المعهد.
“اعتذاري إذا كان هذا سؤالًا غريبًا ، لكن هل تعرفين جندية اسمها سيدري؟” انا سألت.
على الرغم من أنني لست متأكدًا من التصرفات الغريبة التي كان رفيقي يوقضها حتى الآن ، إلا أن لدي أمورًا أكثر إلحاحًا يجب الاهتمام بها.
تيبست أكتاف المرأة وبدت وكأنها مرتبكة د. ببطء ، نظرت مرة أخرى من فوق كتفها.
“هذا مرة أخرى” ، ردظت بإهانة وهمية. “أنتم تستمرون في قول ذلك كما لو كان شيئًا سيئًا. أعتقد أنه يمكنني فقط ترك العالم ينتهي. بهذه الطريقة لا داعي للقلق بشأن مواعدة إيلي على الإطلاق “.
“ما – ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرت عيني عندما عبرت الغرفة وعانقت والدتي أيضًا. “الرائحة رائعة هنا.”
حتى عندما قلت الاسم بصوت عالٍ ، فقد شعرت أنه غريب جدًا ، منذ زمن بعيد. شاركت محادثة قصيرة مع جندية نصف إلف ، ولكن ربما بسبب قتالها بنفس أسلوب القفازات مثل والدي ما زلت أتذكر اسمها.
“آرثر؟” قالت أمي ، ولاحظت نظرتي الهائمة. “هل هناك خطأ؟”
ومن بين العديد من الأرواح التي فشلت في إنقاذها خلال معركة سلور بعد فترة وجيزة ، برز نظرتها المشرقة وابتسامتها المرحة ، والطريقة التي تصدع بها صوت جونا عندما أخبرني وأنا أستيرا أنه كان ينوي الزواج منها …
رفعت يدي ، محبطًا بقية رسالة سكارن. “سأقوم بجولاتي بمجرد أن تسنح لي الفرصة للاطمئنان على عائلتي. أخبر كارنيليان أنني عدت وسوف أجده قريبًا “.
قالت الجندية ، وبصرها ينجذب للاسفل : “آه ، كانت أختي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرتبكًا إلى حد ما ، أمسكت بيده وتركته يهز يدي بقوة. “أوتو بينير ، سيدي ، في خدمتك.”
ثم انغمس وجهها في عبوس مؤقت. “هل تعرفها يا جنرال؟”
آرثر ليوين
“تقابلنا في سلور” ، قلت برفق وأنا أراقب وجه الجنديى يعبس لمنع الدموع في عينيها من السقوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارع مبتعدًا ، ودرعه يقعقع بشراسة.
“لقد كانت محاربة شرسة وشجاعة.”
في الداخل وعلى طاولة معدنية، وضع جهاز تشويه الإيقاع.
قالت بهدوء: “أوه”.
على الرغم من أنني لست متأكدًا من التصرفات الغريبة التي كان رفيقي يوقضها حتى الآن ، إلا أن لدي أمورًا أكثر إلحاحًا يجب الاهتمام بها.
بدأنا في المشي مرة أخرى ، ببطء أكثر. “ماذا حدث لصديقها جونا؟”
سمح لنا الحراس بالمرور دون أن ينبسوا ببنت شفة ، ثم بحثنا في القاعات الحجرية المنحوتة في جانب الكهف. بدلاً من التوجه مباشرة إلى غرفة والدتي وغرفة إيلي ، أخذت ليرا بعيدًا عن الفصول الدراسية وأماكن المعيشة.
استغرقت لحظة طويلة للرد. قالت بهدوء: “لقد مات”.
«إذا كنت جيدًا في شيء ما ، فسوف يستمر الناس في مطالبتك بفعله» قلت ساخرًا.
” هنا ، في ايتيستين ، خلال معركة بلاك فورست.”
ثم انغمس وجهها في عبوس مؤقت. “هل تعرفها يا جنرال؟”
لم أقل شيئًا. كان هناك القليل ليقال. لكنها عملت على تعزيز قراري بالعمل مع كيزيس. سأفعل كل ما في وسعي لعدم جعل قصتهم تصبح قصة الجميع.. ديكاثيين، ألاكريان … لا أحد يستحق أن يموت في الخلاف الصغير خاصةالازوراس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا ضروري حقًا أيها الوصي؟” سألت ليرا بحسرة. “لقد قمت بالفعل-”
لم نتبادل المزيد من الكلمات حتى ودعتني أخت سيدري خارج غرفة الاجتماعات. بينما كانت تبتعد ، أدركت أنني لم أسألها حتى عن اسمها.
مدت يدي الأثير الذي سحب جهاز تشويه الإيقاع إلى رون التخزين الخاص بي.
قبل أن أتمكن من القيام بذلك ، تحرك شيء ما داخل ظلال عمود قريب وظهرت ياسمين للعيان.
أخيرًا ، بعد مرور أكثر من أسبوع بالنسبة لهم ، وجدت نفسي مرة أخرى أمام باب مسكن عائلتي.
تشابكت ذراعيها ، وانحنت على العمود ونظرت إلي لأعلى ولأسفل. “جئت في الوقت.”
وعدت : “سأفعل” ثم وجهت انتباهي إلى الجهاز.
قال ريجيس بوقار ساخر :”أهلا بك من جديد إلى أرض الأقل حظا، كنت لأسأل كيف جرى الشاي مع كيزي العجوز ، لكن يمكنني بالفعل رؤيته في ذهنك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرت عيني عندما عبرت الغرفة وعانقت والدتي أيضًا. “الرائحة رائعة هنا.”
“لا مشاكل هنا؟” سألت ياسمين ، بينما فكرت نفس الوقت لريجيس ، «يمكنك الخروج الآن»
قالت ياسمين بتلويحة عابرة : “الكثير من التحديق الجانبي والتهيج المحجوب ، لكن بلا عنف”.
قالت ياسمين بتلويحة عابرة : “الكثير من التحديق الجانبي والتهيج المحجوب ، لكن بلا عنف”.
تلاشى الضوء الذهبي من أمام عيني ، كاشفاً عن الفناء الداخلي والجدران المحيطة بالقصر الملكي في إيتيستين ، حيث غادرت بالضبط.د
قال ريجيس ، حاجبا أفكاره : “أوه ، سأخرج عندما يحين الوقت”.
قمت بضمها في حضن محكم ، مما جعلها تتفاجأ. عندما أنزلتها أخيرًا ، أصبحت حمراء وكان فمها بطريقة ما يبتسم ويعبس.
على الرغم من أنني لست متأكدًا من التصرفات الغريبة التي كان رفيقي يوقضها حتى الآن ، إلا أن لدي أمورًا أكثر إلحاحًا يجب الاهتمام بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرتبكًا إلى حد ما ، أمسكت بيده وتركته يهز يدي بقوة. “أوتو بينير ، سيدي ، في خدمتك.”
مع وجود ياسمين خلفي شققت طريقي إلى غرفة الاجتماعات حيث استطعت بالفعل سماع صوت باريتون منخفض لكورتيس.
نظرًا لأن الدرج المستحضر لم يعد موجودًا ، فقد هبطت على الفور نحو الأرض ، وهبطت بقوة كافية لكسر حجارة الرصيف وتشكيل سحابة من الغبار.
في الداخل ، جالسًا حول أحد طرفي طاولة الماهوجني المزخرفة ، كان كورتيس وكاثيلن وليرا دريد في محادثة عميقة مع ستة نبلاء يرتدون ملابس أنيقة.
قادتنا كاثيلن عبر القصر في صمت ، نزولاً إلى ممرات الطبقة السفلية إلى قبو محروس. هناك ، سُمح لنا بالدخول بناءً على أوامر كاثيلن ، وفي الداخل نقلتنا إلى غرفة فردية مقفلة بقفل خزانة كانت تحمله.
رأتني ليرا أولاً وسرعان ما قفزت من مقعدها وانحني. ذهبت كل الأنظار منها إلي ، ثم وقف الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه ليس سجنًا ، إلا أن معهد ايرثبورن يحتوي على عدد كبير من الخزائن الآمنة.
“آرثر ، لقد عدت” ، قال كورتيس بصلابة إلى حد ما. “كنا نناقشك للتو ، في الواقع. استمر رحيلك المثير في إحداث ضجة خلال الأيام القليلة الماضية “.
أومأت برأسي وتركتها تأخذ زمام الأمور.
سارع أحد الرجال الحاضرين -الذي كان قصره وجسمه المستدير مبالغة فيه فقط بسبب قربه من كورتيس غلايدر ذو البدن البطولي- حول الطاولة ، ومد يده. “الرمح آرثر لوين! من دواعي سروري ، إنه لشرف لي سيدي ، حقًا “.
“الجنرال آرثر!” جاء صوت أنثوي مفعم بالحيوية ، مستحضرًا جوقة من الترانيم من الجنود.
مرتبكًا إلى حد ما ، أمسكت بيده وتركته يهز يدي بقوة. “أوتو بينير ، سيدي ، في خدمتك.”
مد كيرتس يده وصفق ذراعي. ”لا تنتظر طويلاً للعودة. المدينة حريصة على سماع كيف نخطط للسيطرة على قارتنا الآن بعد أن استعدناها “.
“بينير؟” كررت ، على يقين من أنني سمعت الاسم من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع ، كانت رحلتي السريعة إلى ايفيتوس تبدو وكأنها ساعات فقط. كم من الوقت أمضيت في طريق البصيرة؟ أتسائل.”
وضع كورتيس ، الذي سار للانضمام إلينا ، يده على كتف الرجل. “بيت بينير المحترم هم أصدقاء قدامى لعائلتي. لقد كان أوتو هنا لا غنى عنه لإعادة توحيد المدينة “.
وضع كورتيس ، الذي سار للانضمام إلينا ، يده على كتف الرجل. “بيت بينير المحترم هم أصدقاء قدامى لعائلتي. لقد كان أوتو هنا لا غنى عنه لإعادة توحيد المدينة “.
نظرت عن كثب إلى الرجل الممتلئ الجسم. كان شعره البني يحيط رأسه بلون لا يتناسب تمامًا مع قتامة حواجبه ، وكان جلد وجهه متهيجًا ومليئًا بالبثور.
رفعت أمي يديها وعادت لتقطيع كومة من الخضار التي كانت ترميها في إناء فوق النار. “بطريقة ما قامت بجذب الرماح لتدريبها شخصيًا. أنا متأكد من أنها استعملت اسمك ”
كانت عيناه الخضراء كثيفتين ، وكانت هناك حدة – مكر – مدفون بداخلهما.
قال كورتيس : “حتى وقت لاحق” وأضاف إلى أخته: “سأكون هنا مع بينير والآخرين عندما تنتهي يا كاث”
“وهؤلاء الآخرون؟” سألت ، وسحب يدي بعيدًا عن أوتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك كورتيس وتراجع. محاكاة له ، فعل أوتو بينير الشيء نفسه. النبلاء الآخرون انضموا جميعًا بشكل محرج.
تبع ذلك جولة سريعة من المقدمات. كان هناك غلايدر آخر – ابن عم ثالث لكورتيس وكاثيلن – رجل كبير من آل ماكسويل ، وامرأة أكبر سناً من آل لامبرت ، ورجل في منتصف العمر من آل أستور ، وأخيراً امرأة شابة متوترة تدعى دي مونتباتن.
قالت ليرا وهي تقترب لجانبي : “بالكاد تركتني صديقتك بعيدة عن بصرها”.
تساءل جزء مني عما إذا كان لهؤلاء النبلاء تأثير جيد على الأشقاء غلايدر. ومع ذلك ، لم يعد كورتيس وكاثيل أطفالًا بعد الآن ، والحق يقال : لقد كنت متعبًا ومتشوقًا للعودة إلى فيلدوريال.
تلاشى صوتها بينما تجمدت الأم ، واظلم وجهي.
“كيف سارت بقية الأمور بعد مغادرتي؟” سألت بعد الإيماء بأدب لفتاة مونتباتن.
” أيام قليلة؟” سألت متفاجئا
قال كورتيس ، “بسلاسة كما هو متوقع” ، وابتسم ابتسامة ضيقة. نظر مرة أخرى إلى أخته وليرا. “دعنا نذهب إلى مساحة أكثر راحة للحصول على تفسيرات طويلة ، سنعلمك بكل شيء.”
مدت أمي يدها إلى إيلي لتعاتبها أثناء مرورها ، لكن أختي تهربت من الطريق واندفعت عبر باب المطبخ. أسرعت أمي وراءها قائلة ، “أبعدي أصابعك اللاصقة عن تلك الفطيرة ، أيتها الشابة!”
بقيت نظراتي على ليرا ، التي كانت تحدق في وجهي بحدة تكاد تنقلب لعنف. “لا وقت لذلك. أنا متجه مباشرة إلى فيلدوريال ، أردت فقط أن أحضر الخادم والأنسة فليمسوورث “.
رفعت أمي يديها وعادت لتقطيع كومة من الخضار التي كانت ترميها في إناء فوق النار. “بطريقة ما قامت بجذب الرماح لتدريبها شخصيًا. أنا متأكد من أنها استعملت اسمك ”
ظهر أضعف تلميح للعبوس على تعبير كاث “هل أنت متأكد ، آرثر؟ هناك عدد من القرارات التي اتخذناها وأشعر أنه يجب أن تكون على علم بها ”
تلاشى الضوء الذهبي من أمام عيني ، كاشفاً عن الفناء الداخلي والجدران المحيطة بالقصر الملكي في إيتيستين ، حيث غادرت بالضبط.د
ابتعدت ليرا دريد عن كاثيلن وكانت تقترب ببطء بطريقة ملتوية تبقي عدة أقدام بينها وبين أي شخص آخر. “أنا سعيد بإعلامه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا ضروري حقًا أيها الوصي؟” سألت ليرا بحسرة. “لقد قمت بالفعل-”
ومض عبوس على وجه كورتيس ، لكنه سرعان ما ابتسم. ومن المثير للاهتمام أن كاثيلن كانت تراقب شقيقها بدلاً من الخادم.
“لست متأكدًا”قلت وأنا متجه نحو الباب “ابقوا هنا ” – لقد تواصلت بالعين مع أختي – “استدعي بو ، تحسبًا.”
كان بقية أعضاء مجلس غلايدر الجديد يراقبون الإجراءات كما لو كانت حدثًا رياضيًا.
بينما كنت أمضغ ، اندلعت قوة عميقة تحت المعهد. لقد جفلت من التأثير العقلي لذلك ، لكن إيلي وأمي لم يظهرا أي علامة على الملاحظة. نظرت إلى قدمي ، ووسعت حواسي.
نظرت من وجه إلى آخر. “أنا آسف يا كاثيلن. هل يمكنك وضع كل شيء في تقرير وإرساله إلي في فيلدوريال؟ ”
“هل تريد مني البقاء في الجوار؟” سألت ياسمين وهي تنظر بحدة إلى ليرا.
قالت بسرعة “بالطبع”
“هذا مرة أخرى” ، ردظت بإهانة وهمية. “أنتم تستمرون في قول ذلك كما لو كان شيئًا سيئًا. أعتقد أنه يمكنني فقط ترك العالم ينتهي. بهذه الطريقة لا داعي للقلق بشأن مواعدة إيلي على الإطلاق “.
“اسمح لي أن آخذك إلى أداة النقل الخاصة بك ، على الأقل.”
لم أقل شيئًا. كان هناك القليل ليقال. لكنها عملت على تعزيز قراري بالعمل مع كيزيس. سأفعل كل ما في وسعي لعدم جعل قصتهم تصبح قصة الجميع.. ديكاثيين، ألاكريان … لا أحد يستحق أن يموت في الخلاف الصغير خاصةالازوراس.
مد كيرتس يده وصفق ذراعي. ”لا تنتظر طويلاً للعودة. المدينة حريصة على سماع كيف نخطط للسيطرة على قارتنا الآن بعد أن استعدناها “.
” أيام قليلة؟” سألت متفاجئا
وصلت وأمسكت معصمه ، وضغطت عليه بقوة. “لدي أخبار جيدة عن ذلك ، لكن التفسيرات يجب أن تنتظر.”
تساءل جزء مني عما إذا كان لهؤلاء النبلاء تأثير جيد على الأشقاء غلايدر. ومع ذلك ، لم يعد كورتيس وكاثيل أطفالًا بعد الآن ، والحق يقال : لقد كنت متعبًا ومتشوقًا للعودة إلى فيلدوريال.
ضحك كورتيس وتراجع. محاكاة له ، فعل أوتو بينير الشيء نفسه. النبلاء الآخرون انضموا جميعًا بشكل محرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت ، وهي تلوح فوق رأسها دون أن تنظر إلى الوراء.
قال كورتيس : “حتى وقت لاحق” وأضاف إلى أخته: “سأكون هنا مع بينير والآخرين عندما تنتهي يا كاث”
لكمت ياسمين ذراعي. “لقد سئمت من السياسة. إذا كنت ستجرني في أي مغامرات أخرى ، فمن الأفضل أن تكون شيئًا مثيرًا ”
عندما استدرت ، قدت موكبًا غريبًا من ليرا دريد وكاثيلن غلايدر وياسمين فلامسوورث خارج قاعة المؤتمرات إلى أحد الممرات العديدة التي تصطف عليها اللوحات والتماثيل وغيرها من العناصر التي جمعتها عائلة غلايدر الملكية على مر الأجيال .
قمت بضمها في حضن محكم ، مما جعلها تتفاجأ. عندما أنزلتها أخيرًا ، أصبحت حمراء وكان فمها بطريقة ما يبتسم ويعبس.
قالت ليرا وهي تقترب لجانبي : “بالكاد تركتني صديقتك بعيدة عن بصرها”.
لقد حافظ سكارن على تعبيره المعتاد المضغوط بشكل غامض ، لكنه أوقف أي حجة كان من الواضح أنه يريد طرحها.
“أتخيل أنها كانت بتجلس خلال هذه الاجتماعات اللامتناهية ، إذا سمح اللورد جلايدر بذلك.” قامت ليرا بتحريك رأسها قليلاً ، وهي تنظر إليّ. “ماذا كنت تتوقع أن تفعل الفتاة المسكينة إذا جننت وخنتك؟ يبدو أن لديها بعض المواهب ، لكنها تفتقر إلى القوة الحقيقية “.
بينما كنت أمضغ ، اندلعت قوة عميقة تحت المعهد. لقد جفلت من التأثير العقلي لذلك ، لكن إيلي وأمي لم يظهرا أي علامة على الملاحظة. نظرت إلى قدمي ، ووسعت حواسي.
اختار ريجيس تلك اللحظة للظهور من ظل ياسمين ، حيث ظهر بشكل كامل ومتوهج بجوار ليرا. “حينها كان ليتحول جسمك إلى رماد ناعم.”
نظراتي بقيت على عينيها. “هل أنت متأكدة من أن كل شيء على ما يرام؟”
كانت حواجب ليرا متماسكة معًا ، وكان جانب واحد من فمها يتحول إلى نصف ابتسامة ساخرة. “أرى.”
“هذا مرة أخرى” ، ردظت بإهانة وهمية. “أنتم تستمرون في قول ذلك كما لو كان شيئًا سيئًا. أعتقد أنه يمكنني فقط ترك العالم ينتهي. بهذه الطريقة لا داعي للقلق بشأن مواعدة إيلي على الإطلاق “.
ضحك ريجيس في ذهني. «يستحق الانتظار»
“أنت قائد غريب”قالت ليرا من بجغريب. هي أيضًا كانت تراقب ياسمين وهي تنزل في الطريق المتعرج.
قالت كاثيلن ، وهي تتحرك بجانبي وتوجهنا عبر القصر: “لقد نقلنا أداة النقل عن بعد الخاصة بك إلى مكان أكثر أمانًا”
غلفني الضوء الذهبي مرة أخرى ، وللمرة الأولى منذ وصولي إلى ايفيتوس ، شعرت بالتوتر يغادر جسدي.
أعطت ليرا سخرية لطيفة. “إنها تعني أنهم أخفوا الأمر عني ، لكي لا أحاول الانتقال بعيدًا ، متناسيين أن العودة إلى وطني هي حكم بالإعدام”.
قالت كاثيلن ، وهي تتحرك بجانبي وتوجهنا عبر القصر: “لقد نقلنا أداة النقل عن بعد الخاصة بك إلى مكان أكثر أمانًا”
ردت كاث بهدوء ، ورفعت ذقنها وعيناها إلى الأمام : “التهديد بالموت وحده لا يصنعه حليفا”.
“آرثر؟” قالت أمي ، ولاحظت نظرتي الهائمة. “هل هناك خطأ؟”
قادتنا كاثيلن عبر القصر في صمت ، نزولاً إلى ممرات الطبقة السفلية إلى قبو محروس. هناك ، سُمح لنا بالدخول بناءً على أوامر كاثيلن ، وفي الداخل نقلتنا إلى غرفة فردية مقفلة بقفل خزانة كانت تحمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا ضروري حقًا أيها الوصي؟” سألت ليرا بحسرة. “لقد قمت بالفعل-”
في الداخل وعلى طاولة معدنية، وضع جهاز تشويه الإيقاع.
نظرت عن كثب إلى الرجل الممتلئ الجسم. كان شعره البني يحيط رأسه بلون لا يتناسب تمامًا مع قتامة حواجبه ، وكان جلد وجهه متهيجًا ومليئًا بالبثور.
عندما وقفت كاثيلن جانبًا للسماح للأربعتنا الدخول إلى الغرفة الصغيرة ، راقبت موقفها وتعبيراتها وأين كانت تركز انتباهها.
كانت والدتي هي التي أجابت. كانت قد خرجت من المطبخ وكانت تتكئ على الحائط وتمسح يديها على مئزر. “ماعدا إنقاذ العالم ، بالطبع.”
“شكرًا لك. أعلم أن هذا لا يمكن أن يكون سهلاً ، لكن ايتيستين – ديكاثين – احتاجك. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت من وجه إلى آخر. “أنا آسف يا كاثيلن. هل يمكنك وضع كل شيء في تقرير وإرساله إلي في فيلدوريال؟ ”
لقد كافأت كلامي بابتسامة صغيرة ولكنها دافئة. ثم تعثرت الابتسامة ، ونظرت بعيدًا عني ، وفقدت عيناها التركيز. “أعلم أنك ستكون مشغولاً في الأيام والأسابيع المقبلة ، لكن إيتيستين لا تزال بحاجة إليك. يرجى العودة عندما تستطيع “.
انقطعت كلماتها في لهث مفاجئ.
وعدت : “سأفعل” ثم وجهت انتباهي إلى الجهاز.
كانت حواجب ليرا متماسكة معًا ، وكان جانب واحد من فمها يتحول إلى نصف ابتسامة ساخرة. “أرى.”
بعد أن شبعت رون نطاق القلب بالأثير ، شعرت بذلك الاندفاع الشديد للمانا في كل مكان حولي.
كان بقية أعضاء مجلس غلايدر الجديد يراقبون الإجراءات كما لو كانت حدثًا رياضيًا.
أدخلت وجهتنا بسرعة في الجهاز ثم قمت بتنشيطه عن طريق التلاعب بالمانا باستخدام الأثير. فتح قرص معتم بشكل مسطح مقابل الجدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرت عيني عندما عبرت الغرفة وعانقت والدتي أيضًا. “الرائحة رائعة هنا.”
مدت يدي الأثير الذي سحب جهاز تشويه الإيقاع إلى رون التخزين الخاص بي.
قال لحراسه: “ارجعوا إلى مواقعكم!”
أومأت ياسمين برأسها إلى كاثيلن وذهبت.
سحبت كاثيلن يديها بلطف من يدي ، ولفت ذراعيها من حولي في عناق فضفاض ، وجبينها يستريح على صدري. قالت مرة أخرى بلطف : “الوداع يا صديقي القديم”.
قالت ليرا وهي تضع يدها على صدرها وتنحني قليلاً : “شكرًا لك على حسن ضيافتك يا سيدة غلايدر”
“هل تريد مني البقاء في الجوار؟” سألت ياسمين وهي تنظر بحدة إلى ليرا.
لم تقل كاث شيئًا لأن الخادم اتبعت ياسمين عبر البوابة. ذهب ريجيس وراءها بسرعة.
تحول المشهد من قبو صغير قاحل إلى كهف فيلدوريال الضخم. مع تشويه الإيقاع ، كان انتقالًا سلسًا ، سلسًا تقريبًا ، لكن المنظر نفسه كان لا يزال مذهلاً.
ثم أعطتني أميرة سابين السابقة إيماءة قبل أن أتراجع.
طرقت ، بهدوء في البداية ، ثم بصوت أعلى قليلاً. تبادلت الأصوات من الداخل ، مكتومة بالباب القزمي السميك ، ومرت بضع ثوان. رفع مزلاج الباب بصدمة رنانة ، وفتح الباب.
نظراتي بقيت على عينيها. “هل أنت متأكدة من أن كل شيء على ما يرام؟”
“كلانا يعرف أن هذا الخزنة ربما لا تستطيع ابقائك ، لكنني أعتقد أن كلانا يعلم أيضًا أنه ليس من مصلحتك أن تتحرري.”
“هذه أوقات معقدة يا آرثر” ، قالت بهذه الطريقة الرائع قبل أن تعطيني انحناءة صغيرة. “وداعاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارع مبتعدًا ، ودرعه يقعقع بشراسة.
بمجرد أن بدأت تستدير ، مددت يدي وأمسكت يدها. للحظة ، بقي كلانا صامتين بينما كنت أشاهد تدفقًا من اللون ينتشر في خديها.
سحبت كاثيلن يديها بلطف من يدي ، ولفت ذراعيها من حولي في عناق فضفاض ، وجبينها يستريح على صدري. قالت مرة أخرى بلطف : “الوداع يا صديقي القديم”.
لكن تعبيرها عكس تعبيري. تعبير أكثر تعقيدًا من مجرد ألم أو حزن ، ولكنه تعبير يصيغ كل الوقت والمحن التي شاركناها معًا.
مدت أمي يدها إلى إيلي لتعاتبها أثناء مرورها ، لكن أختي تهربت من الطريق واندفعت عبر باب المطبخ. أسرعت أمي وراءها قائلة ، “أبعدي أصابعك اللاصقة عن تلك الفطيرة ، أيتها الشابة!”
سحبت كاثيلن يديها بلطف من يدي ، ولفت ذراعيها من حولي في عناق فضفاض ، وجبينها يستريح على صدري. قالت مرة أخرى بلطف : “الوداع يا صديقي القديم”.
كانت والدتي هي التي أجابت. كانت قد خرجت من المطبخ وكانت تتكئ على الحائط وتمسح يديها على مئزر. “ماعدا إنقاذ العالم ، بالطبع.”
ابتعدت ، ورتبت أصابعها شعرها حيث سقط على كتفها.
أعطت ليرا سخرية لطيفة. “إنها تعني أنهم أخفوا الأمر عني ، لكي لا أحاول الانتقال بعيدًا ، متناسيين أن العودة إلى وطني هي حكم بالإعدام”.
أكدت لها : “أراك قريبًا”. ثم استدرت ودخلت البوابة دون أن أقول المزيد.
“هذا مرة أخرى” ، ردظت بإهانة وهمية. “أنتم تستمرون في قول ذلك كما لو كان شيئًا سيئًا. أعتقد أنه يمكنني فقط ترك العالم ينتهي. بهذه الطريقة لا داعي للقلق بشأن مواعدة إيلي على الإطلاق “.
تحول المشهد من قبو صغير قاحل إلى كهف فيلدوريال الضخم. مع تشويه الإيقاع ، كان انتقالًا سلسًا ، سلسًا تقريبًا ، لكن المنظر نفسه كان لا يزال مذهلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وجود ياسمين خلفي شققت طريقي إلى غرفة الاجتماعات حيث استطعت بالفعل سماع صوت باريتون منخفض لكورتيس.
في الجوار ، كانت ليرا تنظر إلى حافة الطريق المنحني بمشاعر مختلطة ، بينما كانت ياسمين وريجيس يراقبانها بعناية.
وصلت وأمسكت معصمه ، وضغطت عليه بقوة. “لدي أخبار جيدة عن ذلك ، لكن التفسيرات يجب أن تنتظر.”
كانت حفنة من الأقزام في دروع الثقيلة تتحرك بالفعل في اتجاهنا من بوابات معهد ايرثبورن ، وجهتنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه ليس سجنًا ، إلا أن معهد ايرثبورن يحتوي على عدد كبير من الخزائن الآمنة.
وضع أحد الأقزام نفسه في المقدمة ، وتعرفت عليه على الفور باسم سكارن ايرثبورن ، ابن عم ميكا.
بضحكة مكتومة ، تركتها لسبيلها.
قال : “الرمح آرثر” وتوقف على بعد عدة أقدام. توقفت مجموعة حراسه خلفه مباشرة. بقيت نظرته على ليرا دريد. “لقد كنت أبحث عنك في الأيام القليلة الماضية. هل تمانع إذا سألت … لاعليك ، هذا ليس شاني “. طهر حلقه. “عمي ، كارنيليان ، يحتاج إلى التحدث إليك في أقرب وقت -”
“ولكن بعد كل شيء ، ربما فقط الشخص الذي لا يرغب في السلطة يمكن أن يمارسها دون فساد. وهذا إن افترضنا بالطبع ، أنك فعلا نموذج النقاء الذي تظهره للعالم ”
رفعت يدي ، محبطًا بقية رسالة سكارن. “سأقوم بجولاتي بمجرد أن تسنح لي الفرصة للاطمئنان على عائلتي. أخبر كارنيليان أنني عدت وسوف أجده قريبًا “.
وعدت : “سأفعل” ثم وجهت انتباهي إلى الجهاز.
لقد حافظ سكارن على تعبيره المعتاد المضغوط بشكل غامض ، لكنه أوقف أي حجة كان من الواضح أنه يريد طرحها.
قالت إيلي بسرعة “آسف” ، مدركًا على الفور التحول في الحالة المزاجية. “لم أقصد الأمر على هذا النحو.”
“لك ما تريد أيها الرماح. سأخبره “.
بدأنا في المشي مرة أخرى ، ببطء أكثر. “ماذا حدث لصديقها جونا؟”
قال لحراسه: “ارجعوا إلى مواقعكم!”
قال كورتيس ، “بسلاسة كما هو متوقع” ، وابتسم ابتسامة ضيقة. نظر مرة أخرى إلى أخته وليرا. “دعنا نذهب إلى مساحة أكثر راحة للحصول على تفسيرات طويلة ، سنعلمك بكل شيء.”
سارع مبتعدًا ، ودرعه يقعقع بشراسة.
كان بقية أعضاء مجلس غلايدر الجديد يراقبون الإجراءات كما لو كانت حدثًا رياضيًا.
“هل تريد مني البقاء في الجوار؟” سألت ياسمين وهي تنظر بحدة إلى ليرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كافأت كلامي بابتسامة صغيرة ولكنها دافئة. ثم تعثرت الابتسامة ، ونظرت بعيدًا عني ، وفقدت عيناها التركيز. “أعلم أنك ستكون مشغولاً في الأيام والأسابيع المقبلة ، لكن إيتيستين لا تزال بحاجة إليك. يرجى العودة عندما تستطيع “.
أجبت : “اذهبي للحصول على قسط من الراحة” وأنا متأكد من أنها لم تكن تنام كثيرًا لأنها كانت تجلس مراقبة الخادم في إيتيستين. “سوف نلحقك لاحقًا.”
ظهر أضعف تلميح للعبوس على تعبير كاث “هل أنت متأكد ، آرثر؟ هناك عدد من القرارات التي اتخذناها وأشعر أنه يجب أن تكون على علم بها ”
لكمت ياسمين ذراعي. “لقد سئمت من السياسة. إذا كنت ستجرني في أي مغامرات أخرى ، فمن الأفضل أن تكون شيئًا مثيرًا ”
“أنت قائد غريب”قالت ليرا من بجغريب. هي أيضًا كانت تراقب ياسمين وهي تنزل في الطريق المتعرج.
بضحكة مكتومة ، تركتها لسبيلها.
لم نتبادل المزيد من الكلمات حتى ودعتني أخت سيدري خارج غرفة الاجتماعات. بينما كانت تبتعد ، أدركت أنني لم أسألها حتى عن اسمها.
استدارت ، وهي تلوح فوق رأسها دون أن تنظر إلى الوراء.
قبل أن أتمكن من القيام بذلك ، تحرك شيء ما داخل ظلال عمود قريب وظهرت ياسمين للعيان.
“أنت قائد غريب”قالت ليرا من بجغريب. هي أيضًا كانت تراقب ياسمين وهي تنزل في الطريق المتعرج.
ظهر أضعف تلميح للعبوس على تعبير كاث “هل أنت متأكد ، آرثر؟ هناك عدد من القرارات التي اتخذناها وأشعر أنه يجب أن تكون على علم بها ”
“ولكن بعد كل شيء ، ربما فقط الشخص الذي لا يرغب في السلطة يمكن أن يمارسها دون فساد. وهذا إن افترضنا بالطبع ، أنك فعلا نموذج النقاء الذي تظهره للعالم ”
غلفني الضوء الذهبي مرة أخرى ، وللمرة الأولى منذ وصولي إلى ايفيتوس ، شعرت بالتوتر يغادر جسدي.
حدقت في الخادم بهدوء. حدقت هي الأخرى ، مطابقة تعبيري ، كما لو كانت تصدر تحديًا. لكنها لم تقل شيئًا آخر ، وتبعتني فقط طول الطريق للبوابات المفتوحة لمعهد إيرثبورن.
مدت يدي الأثير الذي سحب جهاز تشويه الإيقاع إلى رون التخزين الخاص بي.
سمح لنا الحراس بالمرور دون أن ينبسوا ببنت شفة ، ثم بحثنا في القاعات الحجرية المنحوتة في جانب الكهف. بدلاً من التوجه مباشرة إلى غرفة والدتي وغرفة إيلي ، أخذت ليرا بعيدًا عن الفصول الدراسية وأماكن المعيشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما – ماذا؟”
على الرغم من أنه ليس سجنًا ، إلا أن معهد ايرثبورن يحتوي على عدد كبير من الخزائن الآمنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهؤلاء الآخرون؟” سألت ، وسحب يدي بعيدًا عن أوتو.
لقد وجدت واحدة كانت سهلة بما يكفي للعودة إليها ويبدو أنها غير مشغولة حاليًا. كان لها واجهة محظورة مثل زنزانة السجن ، وبين كل شريط كان هناك رون من شأنه أن يصد استخدام مانا إلى حد ما.
نظراتي بقيت على عينيها. “هل أنت متأكدة من أن كل شيء على ما يرام؟”
سخرت ليرا من قراءة نيتي. “بالتأكيد لا -”
“بينير؟” كررت ، على يقين من أنني سمعت الاسم من قبل.
لقد مكّنتُ خطوة الإله وأمسكتها من ذراعها. على الرغم من أن الرونية صدت المانا ، إلا أنها لم تفعل شيئًا لمقاطعة المسارات الأثيرية ، وفي ومضة من برق بنفسجية ، ظهرنا داخل القبو.
ارتفعت حواجبها لأنها أعطتني ابتسامة غير مؤكدة. “حسنا هذا صحيح. لقد مرت أيام قليلة منذ انسحاب الالكريان و حصول آل غلايدر … “تحولت ابتسامتها غير المؤكدة إلى عبوس. “هل كل شيء على ما يرام ، الجنرال؟”
انقطعت كلماتها في لهث مفاجئ.
كان بقية أعضاء مجلس غلايدر الجديد يراقبون الإجراءات كما لو كانت حدثًا رياضيًا.
قبل أن تتمكن من الرد ، خطوت مجددا من القبو. مع استمرار البرق في الوميض عبر بشرتي ، نظرت من خلال القضبان لألتقي بعينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت ، وهي تلوح فوق رأسها دون أن تنظر إلى الوراء.
“كلانا يعرف أن هذا الخزنة ربما لا تستطيع ابقائك ، لكنني أعتقد أن كلانا يعلم أيضًا أنه ليس من مصلحتك أن تتحرري.”
قالت وهي ترفع لسانها في وجهي : “لم أعد طفلة ، كما تعلم”.
ولإجراء آمن ، أريدك أن تبقر هنا وتحرسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت ياسمين برأسها إلى كاثيلن وذهبت.
” عرفت أن هذا كان آتٍ ،” قال ريجيس متذمرًا. “متى توقفت عن كوني سلاحك الشرس الذي صنعه أزوراس وأصبحت جليسة أطفال بدوام كامل؟”
“كيف سارت بقية الأمور بعد مغادرتي؟” سألت بعد الإيماء بأدب لفتاة مونتباتن.
«إذا كنت جيدًا في شيء ما ، فسوف يستمر الناس في مطالبتك بفعله» قلت ساخرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا ضروري حقًا أيها الوصي؟” سألت ليرا بحسرة. “لقد قمت بالفعل-”
“هل هذا ضروري حقًا أيها الوصي؟” سألت ليرا بحسرة. “لقد قمت بالفعل-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تتمكن من الرد ، خطوت مجددا من القبو. مع استمرار البرق في الوميض عبر بشرتي ، نظرت من خلال القضبان لألتقي بعينيها.
قلت لها “حسني سلوكك ، وربما سافكر في إخراجك من هنا” ثم استدرت وسرت بعيدًا بسرعة.
كانت قوية بما فيه الكفاية لدرجة أن الآخرين بالتأكيد يجب أن يشعروا بها …
أخيرًا ، بعد مرور أكثر من أسبوع بالنسبة لهم ، وجدت نفسي مرة أخرى أمام باب مسكن عائلتي.
ولإجراء آمن ، أريدك أن تبقر هنا وتحرسها.
كانت رائحة شيء يطبح تصدر ، مثل حساء اللحم أو الفلفل الحار ، تنجرف من تحت الباب الأمامي.
لم نتبادل المزيد من الكلمات حتى ودعتني أخت سيدري خارج غرفة الاجتماعات. بينما كانت تبتعد ، أدركت أنني لم أسألها حتى عن اسمها.
طرقت ، بهدوء في البداية ، ثم بصوت أعلى قليلاً. تبادلت الأصوات من الداخل ، مكتومة بالباب القزمي السميك ، ومرت بضع ثوان. رفع مزلاج الباب بصدمة رنانة ، وفتح الباب.
“أتخيل أنها كانت بتجلس خلال هذه الاجتماعات اللامتناهية ، إذا سمح اللورد جلايدر بذلك.” قامت ليرا بتحريك رأسها قليلاً ، وهي تنظر إليّ. “ماذا كنت تتوقع أن تفعل الفتاة المسكينة إذا جننت وخنتك؟ يبدو أن لديها بعض المواهب ، لكنها تفتقر إلى القوة الحقيقية “.
طرات عينا أختي ذات اللون البني الرملي على نطاق واسع عندما رأتني ، وقفزت بين ذراعي بشكل مبتهج. “آرثر!”
وعدت : “سأفعل” ثم وجهت انتباهي إلى الجهاز.
قمت بضمها في حضن محكم ، مما جعلها تتفاجأ. عندما أنزلتها أخيرًا ، أصبحت حمراء وكان فمها بطريقة ما يبتسم ويعبس.
بضحكة مكتومة ، تركتها لسبيلها.
قالت وهي ترفع لسانها في وجهي : “لم أعد طفلة ، كما تعلم”.
رفعت أمي يديها وعادت لتقطيع كومة من الخضار التي كانت ترميها في إناء فوق النار. “بطريقة ما قامت بجذب الرماح لتدريبها شخصيًا. أنا متأكد من أنها استعملت اسمك ”
“أين كنت ، على أي حال؟”
تساءل جزء مني عما إذا كان لهؤلاء النبلاء تأثير جيد على الأشقاء غلايدر. ومع ذلك ، لم يعد كورتيس وكاثيل أطفالًا بعد الآن ، والحق يقال : لقد كنت متعبًا ومتشوقًا للعودة إلى فيلدوريال.
كانت والدتي هي التي أجابت. كانت قد خرجت من المطبخ وكانت تتكئ على الحائط وتمسح يديها على مئزر. “ماعدا إنقاذ العالم ، بالطبع.”
“لست متأكدًا”قلت وأنا متجه نحو الباب “ابقوا هنا ” – لقد تواصلت بالعين مع أختي – “استدعي بو ، تحسبًا.”
أدرت عيني عندما عبرت الغرفة وعانقت والدتي أيضًا. “الرائحة رائعة هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تتمكن من الرد ، خطوت مجددا من القبو. مع استمرار البرق في الوميض عبر بشرتي ، نظرت من خلال القضبان لألتقي بعينيها.
“لقد كانت تتدرب” قالت إيلي ، وهي تقفز من أمامنا باتجاه المطبخ.
ابتعدت ليرا دريد عن كاثيلن وكانت تقترب ببطء بطريقة ملتوية تبقي عدة أقدام بينها وبين أي شخص آخر. “أنا سعيد بإعلامه.”
“كنت متأكدًا من أنها ستسممنا جميعًا في الأسبوع الأول ، لكنها تحسنت.”
قالت ياسمين بتلويحة عابرة : “الكثير من التحديق الجانبي والتهيج المحجوب ، لكن بلا عنف”.
مدت أمي يدها إلى إيلي لتعاتبها أثناء مرورها ، لكن أختي تهربت من الطريق واندفعت عبر باب المطبخ. أسرعت أمي وراءها قائلة ، “أبعدي أصابعك اللاصقة عن تلك الفطيرة ، أيتها الشابة!”
سارع أحد الرجال الحاضرين -الذي كان قصره وجسمه المستدير مبالغة فيه فقط بسبب قربه من كورتيس غلايدر ذو البدن البطولي- حول الطاولة ، ومد يده. “الرمح آرثر لوين! من دواعي سروري ، إنه لشرف لي سيدي ، حقًا “.
ألقت علي نظرة غاضبة من فوق كتفها. “تعال ، يمكنك المساعدة. أو على الأقل قم بتثبيت أختك وامنعها من تناول كل شيء قبل أن تصبح جاهزة. أقسم ، لم أر أبدًا أي شخص يمكنه تناول ذلك الكم من الطعام ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت كاث بهدوء ، ورفعت ذقنها وعيناها إلى الأمام : “التهديد بالموت وحده لا يصنعه حليفا”.
” دلك لنني اتادارب ” قالت بفم مملوء بالطعام. لقد تبعت أمي إلى المطبخ ، حيث تهربت إيلي منها مرة أخرى بينما كانت تنتزع في نفس الوقت قضمة أخرى من طبق ممتلئ.
تحول المشهد من قبو صغير قاحل إلى كهف فيلدوريال الضخم. مع تشويه الإيقاع ، كان انتقالًا سلسًا ، سلسًا تقريبًا ، لكن المنظر نفسه كان لا يزال مذهلاً.
رفعت أمي يديها وعادت لتقطيع كومة من الخضار التي كانت ترميها في إناء فوق النار. “بطريقة ما قامت بجذب الرماح لتدريبها شخصيًا. أنا متأكد من أنها استعملت اسمك ”
قالت إيلي بسرعة “آسف” ، مدركًا على الفور التحول في الحالة المزاجية. “لم أقصد الأمر على هذا النحو.”
ابتلعت إيلي بقوة ، وقضمت ما بدا وكأنه فطيرة كاملة في وقت واحد. “هاي ، بعد كل حالات الموت الوشيكة والهرب والاختباء ، يجب أن يصبح كوننا ليوين يحمل بعض الامتيازات …”
“كيف سارت بقية الأمور بعد مغادرتي؟” سألت بعد الإيماء بأدب لفتاة مونتباتن.
تلاشى صوتها بينما تجمدت الأم ، واظلم وجهي.
وضع كورتيس ، الذي سار للانضمام إلينا ، يده على كتف الرجل. “بيت بينير المحترم هم أصدقاء قدامى لعائلتي. لقد كان أوتو هنا لا غنى عنه لإعادة توحيد المدينة “.
قالت إيلي بسرعة “آسف” ، مدركًا على الفور التحول في الحالة المزاجية. “لم أقصد الأمر على هذا النحو.”
تساءل جزء مني عما إذا كان لهؤلاء النبلاء تأثير جيد على الأشقاء غلايدر. ومع ذلك ، لم يعد كورتيس وكاثيل أطفالًا بعد الآن ، والحق يقال : لقد كنت متعبًا ومتشوقًا للعودة إلى فيلدوريال.
وقفت أمي بصلابة للحظة ، لكن عندما استدارت كانت تبتسم. “لا تقلقي بشأن ذلك يا عزيزتي. أنت على حق ، لقد مررنا بالكثير. أنا سعيد لأنهم يعلمونك ، لأن شقيقك مشغول جدًا في إنقاذ العالم ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت كاث بهدوء ، ورفعت ذقنها وعيناها إلى الأمام : “التهديد بالموت وحده لا يصنعه حليفا”.
ضحكوا معًا ، وإن كان ذلك محرجًا بعض الشيء ، لكن هذا الصوت وحده جعل كل مضايقتهم تستحق العناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” دلك لنني اتادارب ” قالت بفم مملوء بالطعام. لقد تبعت أمي إلى المطبخ ، حيث تهربت إيلي منها مرة أخرى بينما كانت تنتزع في نفس الوقت قضمة أخرى من طبق ممتلئ.
“هذا مرة أخرى” ، ردظت بإهانة وهمية. “أنتم تستمرون في قول ذلك كما لو كان شيئًا سيئًا. أعتقد أنه يمكنني فقط ترك العالم ينتهي. بهذه الطريقة لا داعي للقلق بشأن مواعدة إيلي على الإطلاق “.
طرقت ، بهدوء في البداية ، ثم بصوت أعلى قليلاً. تبادلت الأصوات من الداخل ، مكتومة بالباب القزمي السميك ، ومرت بضع ثوان. رفع مزلاج الباب بصدمة رنانة ، وفتح الباب.
ضحكت أمي بصوت أعلى وبصدق أكثر هذه المرة ، بينما كانت إيلي تحمر من الغضب وتلقي بفطيرة عبر المطبخ في وجهي. انتزعتها من الهواء وأخذت قضمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه ليس سجنًا ، إلا أن معهد ايرثبورن يحتوي على عدد كبير من الخزائن الآمنة.
بينما كنت أمضغ ، اندلعت قوة عميقة تحت المعهد. لقد جفلت من التأثير العقلي لذلك ، لكن إيلي وأمي لم يظهرا أي علامة على الملاحظة. نظرت إلى قدمي ، ووسعت حواسي.
رفعت أمي يديها وعادت لتقطيع كومة من الخضار التي كانت ترميها في إناء فوق النار. “بطريقة ما قامت بجذب الرماح لتدريبها شخصيًا. أنا متأكد من أنها استعملت اسمك ”
انفجرت موجة حادة مفاجئة من الأثير مثل نبع ماء حار في مكان ما أدناه ، مرسلة ومضات متتالية من ارتداد المانا في جميع أنحاء المعهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من كان يتوقع أن يتغير الكثير بهذه السرعة؟”
كانت قوية بما فيه الكفاية لدرجة أن الآخرين بالتأكيد يجب أن يشعروا بها …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرتبكًا إلى حد ما ، أمسكت بيده وتركته يهز يدي بقوة. “أوتو بينير ، سيدي ، في خدمتك.”
“آرثر؟” قالت أمي ، ولاحظت نظرتي الهائمة. “هل هناك خطأ؟”
قالت وهي ترفع لسانها في وجهي : “لم أعد طفلة ، كما تعلم”.
“لست متأكدًا”قلت وأنا متجه نحو الباب “ابقوا هنا ” – لقد تواصلت بالعين مع أختي – “استدعي بو ، تحسبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه أوقات معقدة يا آرثر” ، قالت بهذه الطريقة الرائع قبل أن تعطيني انحناءة صغيرة. “وداعاً.”
-+-
NERO
نظرت عن كثب إلى الرجل الممتلئ الجسم. كان شعره البني يحيط رأسه بلون لا يتناسب تمامًا مع قتامة حواجبه ، وكان جلد وجهه متهيجًا ومليئًا بالبثور.
قمت بضمها في حضن محكم ، مما جعلها تتفاجأ. عندما أنزلتها أخيرًا ، أصبحت حمراء وكان فمها بطريقة ما يبتسم ويعبس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
