الآن أكثر من أي وقت
هذا الفصل برعاية الأخ يوسف أحمد
بعد أن غطى هدوء ما بعد المعركة ، مشيت ببطء إلى طاولة الحانة ونظرت من فوق. من المؤكد أن رقبة الحارس ذو الوجه المسطح كانت ملتوية بشكل غير طبيعي ، وكان الدم يتدفق من جرح بالقرب من صدغه. لقد مات بالتأكيد.
(وصلنا نص المجلد)
كان هناك بديل ، لكنني لم أعرف كيف أجدهم حتى لو أردت ذلك.
الفصل 10 الآن اكثر من اي وقت
توقفت الفتاة وأخذت شضية من الخشب من حافة الطاولة. “لقد علمتني عن النباتات ، وعلمني أبي السحر. أردت دائمًا المساعدة في جعل الناس أفضل عندما يصابون أو يمرضون.” سخرت بطريقة ذكّرتني بنفسي.
ياسمين فلايمسوورث
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أحد الأشياء الجيدة في العثور على الفتاة هو أن دالمور قد نسي أنه يطردني. لم يشتكي صاحب الحانة عندما قضيت الليلة في غرفتي القديمة ، وأحضر لي طبقًا من العصيدة في الصباح.
الرجل الضخم ، فولك ، بصق على الأرض ، وانهى كوبه ، ثم ضربه على البار. “أين وجدت هذا الشيء الصغير ، فلايمسوورث؟”
لم تكن العصيدة الساخنة بالضبط وجبتي المفضلة ، لكنها كانت أفضل من لا شيء.
ابتعد الجنود الثلاثة الآخرون عن طاولة الحانة ليقفوا بشكل وقائي فوق فولك ، الذي كان يكافح على يديه وركبتيه. “حسنًا ، هذا يكفي. أنت رهن الاعتقال بتهمة الاعتداء على عضو من فرقة بولورك ، فلامسوورث.”
“لذلك ،” قلت بعد بلع لقمة “والدتك علمتك كل هذه الأشياء عن النباتات والأعشاب؟”
رفعت ذقنها ومسح دمعة. “قد كانوا.”
أومأت الفتاة بقوة. “كان والدي ساحرًا ، لكن موهبة ماما كانت في النباتات. ليس سحر النباتات ، مثلي ، ولكن معرفة أشياء عنها. أعتقد أنها كانت تعرف اسم كل نبات في غابة إلشاير والغرض منه ”
كان حشد صغير قد تجمع بالفعل حول الجندي ذي الوجه الأحمر ، الذي كان ممددًا في كومة على الأرض ، فاقد الوعي. قلة منهم راقبوا بعناية عندما خرجت من حانة أسفل الجدار.
توقفت الفتاة وأخذت شضية من الخشب من حافة الطاولة. “لقد علمتني عن النباتات ، وعلمني أبي السحر. أردت دائمًا المساعدة في جعل الناس أفضل عندما يصابون أو يمرضون.” سخرت بطريقة ذكّرتني بنفسي.
فتحت فمي لأقول … شيئًا ما ، لكن الفتاة استمرت.
“ما الخطأ فى ذلك؟” سألت بعدم الارتياح. بدت المحادثة وكأنها تنجرف إلى منطقة “”القلب إلى القلب””
نظر إليه الجنود الآخرون بتوتر. “هاي ، فولك كنا نستمتع قليلاً ، دعنا لا -”
قابلت عيني لثانية واحدة فقط ، ثم نظرت إلى أسفل في الشظية “يبدو الأمر سخيفًا بعض الشيء الآن ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا حافظت على سلامة الفتاة حتى ذلك الحين ، فيمكنها أن تكون مع آخرين من نوعها في الملجأ. كان الوضع هناك أكثر أمانًا من أي مكان آخر في ديكاثين ، حتى لو كانوا يخوضون معركة خاسرة.
“في الواقع ” قلت ببطء ، لست متأكدة تمامًا مما سأقوله “يبدو أننا بحاجة إلى معالجين الآن أكثر من أي وقت مضى.”
من الواضح أن الحراس قرروا مضاعفة حماقة فولك. لم أصدق تمامًا تهديد الكابتن الكبير بأن يتم طردي خارج المدينة لاعتقالي مرة أخرى ، لكنني لم أستطع ترك كاميليا بمفردها.
نظرت إلى الأعلى ووجهها متفائل. “حقًا؟ أخبرني أبي دائمًا أن العالم بحاجة إلى الكثير من المساعدة ، ويجب على الجميع العمل معًا للقيام بذلك لهذا … بقي هو وإخوتي للقتال ، رغم أنهم ليسوا جنودًا. ”
“ياسمين ، ماذا -” صمت بينما كانت عيناه تغلقان على شيء خلف الحانة. “لقد مات ياسمين. لقد قتلته”.
فتحت فمي لأقول … شيئًا ما ، لكن الفتاة استمرت.
قبل أن تملأني بالأسئلة ، فتح باب النزل مع صرير ودخل أربعة رجال كبار.
“تحدثنا كثيرًا. ماما وبابا وإخوتي. كنا نذهب للتنزه في الغابة ، يخبروننا عن كل شيء في ناظرنا وما هو مفيد وما يحتاجه منا في المقابل.” يقول بابا : « ابتسامة، طفولية وبريئة. »وبعد ذلك تضيف ماما : ” حتى لو كان الغرض فقط أن تكون جميلًا ، مثل والدك ”
الرجل الضخم ، فولك ، بصق على الأرض ، وانهى كوبه ، ثم ضربه على البار. “أين وجدت هذا الشيء الصغير ، فلايمسوورث؟”
ضحكت الفتاة الجان ، رغم أنها كانت على حافة البكاء.
اصطدم الجندي ذو الوجه الأحمر بالسقف ، وارتد ، ودار ورمي عبر إحدى النوافذ ، واختفى في الشارع. اصطدم رأس فولك بطاولة الحانة، ثم اصطدم باقيه بالجدار الخلفي ، وكسر الرفوف وأرسل كل أكواب دالمور الثمينة إلى الأرض حيث دمرت إلى ألف قطعة.
“هذا … جميل” قلت بهدوء ، ثم جفلت من مدى غرابة الأمر وهو يخرج من فمي. “عائلتك تبدو لطيفة للغاية.”
“ياسمين ، هم-”
رفعت ذقنها ومسح دمعة. “قد كانوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذمر الرجل الكبير “الرياح باردة في الجبال”.
انتهينا من الإفطار في صمت قبل أن تسأل الفتاة: «ياسمين ماذا سنفعل الآن؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا سنفعل؟
كنت على وشك أن أقترح أن نذهب في نزهة عندما أدركت أن هذا لم يكن ما قصدته.
بعد سحب نواة الرافير من حلقة البعد الخاصة بي ، قمت بوضعها على الشريط بخرقة ثقيلة وقابلت عين دالمور. “آسف على هذا ، دال. ربما يمكن أن يغطي هذا ما أنا مدين لك به.”
ماذا سنفعل؟
توقفت الفتاة وأخذت شضية من الخشب من حافة الطاولة. “لقد علمتني عن النباتات ، وعلمني أبي السحر. أردت دائمًا المساعدة في جعل الناس أفضل عندما يصابون أو يمرضون.” سخرت بطريقة ذكّرتني بنفسي.
من الناحية المثالية ، كان من الممكن أن تأخذها عائلة جان في الجدار وتربيتها ، لكن ليس هناك جان هنا. بناءً على رد فعل الخياط على طلبي البسيط للملابس ، شككت في أن أي شخص سيكون خيريًا بما يكفي ليأخذ فمًا إضافيًا. .
“ماذا؟ تستدعي الحراس؟” قال أحدهم ضاحكًا.
للناس مشاكلهم الخاصة.
من الواضح أن الحراس قرروا مضاعفة حماقة فولك. لم أصدق تمامًا تهديد الكابتن الكبير بأن يتم طردي خارج المدينة لاعتقالي مرة أخرى ، لكنني لم أستطع ترك كاميليا بمفردها.
كان هناك بديل ، لكنني لم أعرف كيف أجدهم حتى لو أردت ذلك.
قال: “الآن ” يده تنجرف نحو مقبض سيفه. “أنت رهن الاعتقال. إذا لم تأت بهدوء ، فسوف نقطعك”
قبل مغادرتهم ، أكدت لي هيلين أنهم سيعودون للاطمئنان عليّ ، ولمعرفة ما إذا كنت قد غيرت رأيي.
فتحت فمي لأقول … شيئًا ما ، لكن الفتاة استمرت.
إذا حافظت على سلامة الفتاة حتى ذلك الحين ، فيمكنها أن تكون مع آخرين من نوعها في الملجأ. كان الوضع هناك أكثر أمانًا من أي مكان آخر في ديكاثين ، حتى لو كانوا يخوضون معركة خاسرة.
ياسمين فلايمسوورث
قلت بصوت عالٍ “سنكتشف شيئًا ما.”
“لقد انتهى هذا. خذ رفاقك واذهب.”
قبل أن تملأني بالأسئلة ، فتح باب النزل مع صرير ودخل أربعة رجال كبار.
على الرغم من أن ألم الضربة الحادة أوقعه على ركبتيه ، إلا أنه انطلق إلى الوراء بشكل أعمى بسيفه المتوهج ، مما أجبرني على المراوغة.
كانوا جنودًا يرتدون ملابس الحراسة من فرقة بولورك. أكبر الأربعة كان ينقصه اثنين من الأسنان.
نظروا حول غرفة البار ، وعندما لاحظوني ، بدأ الثلاثة الآخرون يضحكون ويضايقون الرجل الذي صرعته. عبس في وجهي ، ثم قاد البقية إلى الحانة ، حيث كان دالمور ينظر بعصبية.
لقد فوجئت قليلاً بسماعه يستخدم اسمي.
“الوقت ملكرف قليلا لتناول مشروب ، أليس كذلك أيها الأولاد؟” قال دالمور بضحكة مكتومة قسرية.
قلت بصوت عالٍ “سنكتشف شيئًا ما.”
تذمر الرجل الكبير “الرياح باردة في الجبال”.
كان هناك بديل ، لكنني لم أعرف كيف أجدهم حتى لو أردت ذلك.
“إذا كنت سأقف أراقب من أعلى الحائط خلال الساعات العشر القادمة ، يمكنك أن تراهن على أني لن أفعل ءلك صاحيا “.
كانوا جنودًا يرتدون ملابس الحراسة من فرقة بولورك. أكبر الأربعة كان ينقصه اثنين من الأسنان. نظروا حول غرفة البار ، وعندما لاحظوني ، بدأ الثلاثة الآخرون يضحكون ويضايقون الرجل الذي صرعته. عبس في وجهي ، ثم قاد البقية إلى الحانة ، حيث كان دالمور ينظر بعصبية.
ضحك رفاقه جميعًا بشكل ممتع عندما بدأ دالمور في سكب أكواب البيرة لهم.
“ياسمين ، ماذا -” صمت بينما كانت عيناه تغلقان على شيء خلف الحانة. “لقد مات ياسمين. لقد قتلته”.
بكوب في يده ، استدار واستراح على البار ، يراقبني وهو يشرب مشروبًا طويلاً.
تسببت الحركة المفاجئة في ألم شديد في جانبي بينما كنت ألوي جذعي ، مما أدى إلى تفاقم الجرح الذي ما زال يتعافى.
اقترحت للفتاة “لماذا لا أريك أرجاء البلدة” رغم أنني لم أبعد عيناي عن الجنود.
“الوقت ملكرف قليلا لتناول مشروب ، أليس كذلك أيها الأولاد؟” قال دالمور بضحكة مكتومة قسرية.
هذا لفت انتباه الجنود الآخرين. “انظر فولك ، تلك الفتاة التي خلعت أسنانك لديها حيوان أليف. هذا لطيف”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أحد الجنود يتحرك بالفعل لاعتراضها. دفعت كرسيًا بإصبع قدمي ، وركلته بأقصى ما أستطيع ، ثم اندفعت نحو الحارس ذي الوجه الأحمر.
الرجل الضخم ، فولك ، بصق على الأرض ، وانهى كوبه ، ثم ضربه على البار. “أين وجدت هذا الشيء الصغير ، فلايمسوورث؟”
ليس مع بلطجية مثل هؤلاء.
لقد فوجئت قليلاً بسماعه يستخدم اسمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقف صوت رنين تحطم السيراميك حتى قبل أن أسمع صراخًا من خارج النزل.
سخر مع ضحكة قاتمة. “أوه هذا صحيح. لقد بحثت في كل شيء عنك بعد آخر مرة التقينا فيها. مما سمعته ، أنت لست من نوع الأم تمامًا ، فما الأمر حول كل هذا؟ هل تبحثين عن ربح سريع؟ الن يعيدنا هذا الى الماضي لرؤية فلايمسوورث يتعامل مع القليل من العبودية الخفيفة “.
“في الواقع ” قلت ببطء ، لست متأكدة تمامًا مما سأقوله “يبدو أننا بحاجة إلى معالجين الآن أكثر من أي وقت مضى.”
مسحت عيناه كاميليا لأعلى ولأسفل. لإنصاف الفتاة ، أنها تضيء فعلا.
بدأ في اختراقهم ، وأعطاني الوقت للتحرك ولوي ذراعه على جنبه. لويت معصمه حتى عوى من الألم وتناثرت الكلمة القصيرة على الأرض ، ثم دفعت مرفقي إلى ذقنه.
“ليس هناك الكثير من اللحوم فيها ، أليس كذلك؟ كان ابن عمي يقوم ببعض التجارة بالجان على الجانب. كان يُفضل أن يكونوا أصغر سنًا من هذه هنا ، على ما أعتقد ، ولكن مرة أخرى ، لم يعد هناك الكثير من الجان حوله. ”
قال آخر : “احذر الآن ، فولك”.
انقسم وجهه المسطح إلى ابتسامة قاسية” ساخبرك ماذا ، سأعطيك ، على سبيل المثال ، ذهبيتان لها. ”
اقترحت للفتاة “لماذا لا أريك أرجاء البلدة” رغم أنني لم أبعد عيناي عن الجنود.
عوى الرجال من حوله من الضحك. تقدمت خطوة نحوهم ، لكن كاميليا كانت تشد ذراعي. “تعال يا ياسمين. دعنا فقط نذهب في طريقنا.”
كانت بوابات النقل مغلقة حاليا ، ز الحراس لم يكونوا مشتاقين للعمل بشكل خاص. تباطأت أنا وكاميليا في المشي عندما اقتربنا من البوابة الأصغر التي فتحت في مملكة سابين.
دفع فولك بعيدًا عن البار وعبر الغرفة بحيث كان يقف بيننا وبين الباب. “ما الأمر ، أيتها الآذان المدببة؟ أتعهد بأنني سأكون سيدا جيدًا حقًا. يمكنني استخدام شخص ما للتنظيف ورائي ، وإزالة الوحل من حذائي ، وغسل الزي الرسمي ، ولا يبدو أنك تأكلين كثيرًا ، على أي حال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس هناك الكثير من اللحوم فيها ، أليس كذلك؟ كان ابن عمي يقوم ببعض التجارة بالجان على الجانب. كان يُفضل أن يكونوا أصغر سنًا من هذه هنا ، على ما أعتقد ، ولكن مرة أخرى ، لم يعد هناك الكثير من الجان حوله. ”
خطوت خطوة نحو الرجل الكبير وأخذت وسحبا خناجري. “تحرك”
“هيا الآن!” صرخ دالمور ، لكن تم تجاهله تمامًا. “هو بدأ هذا ” بذلت قصارى جهدي لأبدو منطقية.
من خلف البار ، كان دالمور ينظر في ذعر. “الآن ، لن أخوض معركة أخرى هنا! توقف أو سـ -”
ضغطت يدي على جانبي. من المؤكد أنها خرجت حمراء بالدم. “لا شيء. فقط فتحت جرحي.”
“ماذا؟ تستدعي الحراس؟” قال أحدهم ضاحكًا.
كان حشد صغير قد تجمع بالفعل حول الجندي ذي الوجه الأحمر ، الذي كان ممددًا في كومة على الأرض ، فاقد الوعي. قلة منهم راقبوا بعناية عندما خرجت من حانة أسفل الجدار.
قال آخر : “احذر الآن ، فولك”.
عوى الرجال من حوله من الضحك. تقدمت خطوة نحوهم ، لكن كاميليا كانت تشد ذراعي. “تعال يا ياسمين. دعنا فقط نذهب في طريقنا.”
“ليس لديك الكثير من الأسنان لتخسرها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنا قد ابتعدنا بضع مئات من الأقدام عن المدينة عندما سمعت صوت بوابات العربات الكبيرة تنفتح. هرع عشرات الرجال المسلحين والمدرعين ، وجميعهم جنود من فرقة بولورك.
زمجر فولك وشد قبضتيه. “سمعت أن الجان تنضج أسرع بكثير من البشر. هل هذا حقيقي؟”
قال آخر : “احذر الآن ، فولك”.
كانت ثلاث خطوات سريعة قد أوصلتني إلى جواره مباشرة ، وغرقت قبضتي في أضلاعه قبل أن يتمكن حتى من رفع يديه للدفاع عن نفسه.
هذا الفصل برعاية الأخ يوسف أحمد
عوى ةدفعت ركبتي نحو أنفه مما دفعه إلى الانقلاب على ظهره.
مسحت عيناه كاميليا لأعلى ولأسفل. لإنصاف الفتاة ، أنها تضيء فعلا.
اعتقدت أن هذه ستكون نهاية الأمر ، لكن فولك كافح من أجل الوقوف على قدميه وسحب سيفه.
خطوت خطوة نحو الرجل الكبير وأخذت وسحبا خناجري. “تحرك”
نظر إليه الجنود الآخرون بتوتر. “هاي ، فولك كنا نستمتع قليلاً ، دعنا لا -”
ضحك رفاقه جميعًا بشكل ممتع عندما بدأ دالمور في سكب أكواب البيرة لهم.
رفيقهم لم يكن يستمع. انتفخت عيناه فوق أنف منتفخ ودامي ، وأطلق زئيرًا وهو يندفع نحوي ، وسيفه يطمس في الهواء في أرجوحة فوق الرأس.
قفزت للخلف ، رميت كلا الخنجرين وكل منهما ملفوف بقرص من الرياح. اقتربت سيوف الرجال ، واندفعت إلى الأمام مرة أخرى ، أحدثت حولي إعصارًا من مانا سمة الرياح… الذي ألقى الكراسي عبر الغرفة وقلب الطاولات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا لفت انتباه الجنود الآخرين. “انظر فولك ، تلك الفتاة التي خلعت أسنانك لديها حيوان أليف. هذا لطيف”
تجنبت وتركت السيف يصطدم بألواح الأرضية الخشبية ، ثم دفعت طرف حذائي على طرف النصل لإبقائه محاصرًا هناك. قلت باستهزاء : “أنت عار على زيك العسكري” ثم دفعت بقبضة تكتنفها المانا في فكه.
“تحدثنا كثيرًا. ماما وبابا وإخوتي. كنا نذهب للتنزه في الغابة ، يخبروننا عن كل شيء في ناظرنا وما هو مفيد وما يحتاجه منا في المقابل.” يقول بابا : « ابتسامة، طفولية وبريئة. »وبعد ذلك تضيف ماما : ” حتى لو كان الغرض فقط أن تكون جميلًا ، مثل والدك ”
سقط فولك جانبًا واصطدم من خلال إحدى طاولات دالمور وحطمها . سمعت صوت صاحب الحانة يئن من بعيد.
اصطدم الجندي ذو الوجه الأحمر بالسقف ، وارتد ، ودار ورمي عبر إحدى النوافذ ، واختفى في الشارع. اصطدم رأس فولك بطاولة الحانة، ثم اصطدم باقيه بالجدار الخلفي ، وكسر الرفوف وأرسل كل أكواب دالمور الثمينة إلى الأرض حيث دمرت إلى ألف قطعة.
ابتعد الجنود الثلاثة الآخرون عن طاولة الحانة ليقفوا بشكل وقائي فوق فولك ، الذي كان يكافح على يديه وركبتيه. “حسنًا ، هذا يكفي. أنت رهن الاعتقال بتهمة الاعتداء على عضو من فرقة بولورك ، فلامسوورث.”
كانت بوابات النقل مغلقة حاليا ، ز الحراس لم يكونوا مشتاقين للعمل بشكل خاص. تباطأت أنا وكاميليا في المشي عندما اقتربنا من البوابة الأصغر التي فتحت في مملكة سابين.
“هيا الآن!” صرخ دالمور ، لكن تم تجاهله تمامًا. “هو بدأ هذا ” بذلت قصارى جهدي لأبدو منطقية.
سخر مع ضحكة قاتمة. “أوه هذا صحيح. لقد بحثت في كل شيء عنك بعد آخر مرة التقينا فيها. مما سمعته ، أنت لست من نوع الأم تمامًا ، فما الأمر حول كل هذا؟ هل تبحثين عن ربح سريع؟ الن يعيدنا هذا الى الماضي لرؤية فلايمسوورث يتعامل مع القليل من العبودية الخفيفة “.
كان الجندي يهز رأسه. وخلفه ، كان الاثنان الآخران يسحبان فولك إلى قدميه. “لا تهتم يا فلامسوورث. تم القضاء على أكثر من ثلاثة أرباع وحدتنا عندما أرسلنا والدك إلى ما وراء الجدار. ومع ذلك ، فإننا نبقى ونقاوم ، بدون أجر ، القليل من الأمل. لذلك أنت من بين جميع الناس لا يجب أن تضع يديك على أحدنا. هل تفهمين ذلك؟ ” احمر وجهه وهو يتكلم.
بدا حارس للبوابة الذي بدا عليه الملل بصعوبة في النظر إلينا وهو يحرك البوابة الحديدية للخارج ، مما يسمح لنا بالمرور.
من الواضح أن الحراس قرروا مضاعفة حماقة فولك. لم أصدق تمامًا تهديد الكابتن الكبير بأن يتم طردي خارج المدينة لاعتقالي مرة أخرى ، لكنني لم أستطع ترك كاميليا بمفردها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشرت إلى كاميليا لتأتي وأعطيت لصاحب الحانة الصامت إيماءة أخيرة قبل أن نندفع خارج الباب.
ليس مع بلطجية مثل هؤلاء.
ضغطت يدي على جانبي. من المؤكد أنها خرجت حمراء بالدم. “لا شيء. فقط فتحت جرحي.”
قال: “الآن ” يده تنجرف نحو مقبض سيفه. “أنت رهن الاعتقال. إذا لم تأت بهدوء ، فسوف نقطعك”
كانت يدي على عمد سيفه قبل أن يتمكن من فكه ، تراجع إلى الوراء وتعثر في كومة الخشب المكسورة بينما جبهتي كانت متصلة بجسر أنفه.
نصف مستديرة حتى أتمكن من رؤية كاميليا ، التي كانت قد لازمت أقرب جدار للبقاء بعيدًا عن طريق معركتي القصيرة، قلت : “اذهبي واحضري أغراضك. سنغادر.”
قبل أن تملأني بالأسئلة ، فتح باب النزل مع صرير ودخل أربعة رجال كبار.
كان أحد الجنود يتحرك بالفعل لاعتراضها. دفعت كرسيًا بإصبع قدمي ، وركلته بأقصى ما أستطيع ، ثم اندفعت نحو الحارس ذي الوجه الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشرت إلى كاميليا لتأتي وأعطيت لصاحب الحانة الصامت إيماءة أخيرة قبل أن نندفع خارج الباب.
كانت يدي على عمد سيفه قبل أن يتمكن من فكه ، تراجع إلى الوراء وتعثر في كومة الخشب المكسورة بينما جبهتي كانت متصلة بجسر أنفه.
الرجل الضخم ، فولك ، بصق على الأرض ، وانهى كوبه ، ثم ضربه على البار. “أين وجدت هذا الشيء الصغير ، فلايمسوورث؟”
أمسكه فولك المذهول وسقط الرجلان على الأرض بقوة كافية لزعزعة الأكواب المبطنة للجدار خلف البار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلف البار ، كان دالمور ينظر في ذعر. “الآن ، لن أخوض معركة أخرى هنا! توقف أو سـ -”
الرجل الرابع اخرج سيفه لكنه تردد في الهجوم.
أمسكه فولك المذهول وسقط الرجلان على الأرض بقوة كافية لزعزعة الأكواب المبطنة للجدار خلف البار.
أنا لم أفعل.
كانت بوابات النقل مغلقة حاليا ، ز الحراس لم يكونوا مشتاقين للعمل بشكل خاص. تباطأت أنا وكاميليا في المشي عندما اقتربنا من البوابة الأصغر التي فتحت في مملكة سابين.
أطلقت موجة مكثفة من مانا سمة الرياح ألقت به أرضا نحو طاولة الحانة. بقي منهارا ولم يتحرك.
مسحت عيناه كاميليا لأعلى ولأسفل. لإنصاف الفتاة ، أنها تضيء فعلا.
لاحق حارس كاميليا بعد أن تعافى اسطدام الكرسي به وسحب موسا قصيرة وخنجرًا طويلًا من حزامه.
قال آخر : “احذر الآن ، فولك”.
أنت ألواح الأرضية وتشققت عندما انفجرت كرمتان من خلالهما ولفتا حول ساقي الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن العصيدة الساخنة بالضبط وجبتي المفضلة ، لكنها كانت أفضل من لا شيء.
بدأ في اختراقهم ، وأعطاني الوقت للتحرك ولوي ذراعه على جنبه. لويت معصمه حتى عوى من الألم وتناثرت الكلمة القصيرة على الأرض ، ثم دفعت مرفقي إلى ذقنه.
“تبا.” صرخت فوق الدرج “كاميليا ، أسرعي!”
تراجع الجندي خطوة متعثرة إلى الوراء ، وعُلق في الكرمة التي لا تزال متشبثة بساقه ، وذهب إلى الوراء ، وخنجره يطير. هرعت كاميليا حول الرجل الذي سقط ، متجهة إلى الدرج صعودًا إلى غرفتنا.
كانت يدي على عمد سيفه قبل أن يتمكن من فكه ، تراجع إلى الوراء وتعثر في كومة الخشب المكسورة بينما جبهتي كانت متصلة بجسر أنفه.
كان فولك والحارس ذو الوجه الأحمر يكافحان للوقوف. قلت بحزم “كفى”.
اعتقدت أن هذه ستكون نهاية الأمر ، لكن فولك كافح من أجل الوقوف على قدميه وسحب سيفه.
“لقد انتهى هذا. خذ رفاقك واذهب.”
“ماذا؟ تستدعي الحراس؟” قال أحدهم ضاحكًا.
نهض الرجلان على أقدامهما ، ولوح كلاهما بسيوفهما. سار فولك نحوي بحذر بينما كان الحارس ذو الوجه الأحمر يدور حول يساري ، وكان نصله يتوهج باللون الأحمر وهو يغمره بالمانا.
نصف مستديرة حتى أتمكن من رؤية كاميليا ، التي كانت قد لازمت أقرب جدار للبقاء بعيدًا عن طريق معركتي القصيرة، قلت : “اذهبي واحضري أغراضك. سنغادر.”
سحبت الخناجر. “لا أحد يحتاج أن يموت هنا”.
اصطدم الجندي ذو الوجه الأحمر بالسقف ، وارتد ، ودار ورمي عبر إحدى النوافذ ، واختفى في الشارع. اصطدم رأس فولك بطاولة الحانة، ثم اصطدم باقيه بالجدار الخلفي ، وكسر الرفوف وأرسل كل أكواب دالمور الثمينة إلى الأرض حيث دمرت إلى ألف قطعة.
صرخ فولك وهو يأخذ مانكيلر في كلتا يديه ويأرجح نحوي. في الوقت نفسه ، اندفع الجندي ذو الوجه الأحمر من جانبه ، وأخذ يندفع إلى وركي.
الفصل 10 الآن اكثر من اي وقت
بدلاً من المراوغة لليمين ، والذي كان سيتركني مثبتة على العارضة ، تحركت يسارًا. أحد خناجري تصدى لشفرة بينما أستمر الآخر واحدث قطعًا ضحلًا على ظهر يد فولك غير المحمية.
مسحت عيناه كاميليا لأعلى ولأسفل. لإنصاف الفتاة ، أنها تضيء فعلا.
أثناء الدوران ، رميا قدمي بين ساقي الجندي ذي الوجه الأحمر ، وتركت زخمه يرفعه إلى أعلى ، ثم دفعت خنجري في أذنه.
انقسم وجهه المسطح إلى ابتسامة قاسية” ساخبرك ماذا ، سأعطيك ، على سبيل المثال ، ذهبيتان لها. ”
على الرغم من أن ألم الضربة الحادة أوقعه على ركبتيه ، إلا أنه انطلق إلى الوراء بشكل أعمى بسيفه المتوهج ، مما أجبرني على المراوغة.
قفزت للخلف ، رميت كلا الخنجرين وكل منهما ملفوف بقرص من الرياح. اقتربت سيوف الرجال ، واندفعت إلى الأمام مرة أخرى ، أحدثت حولي إعصارًا من مانا سمة الرياح… الذي ألقى الكراسي عبر الغرفة وقلب الطاولات.
تسببت الحركة المفاجئة في ألم شديد في جانبي بينما كنت ألوي جذعي ، مما أدى إلى تفاقم الجرح الذي ما زال يتعافى.
“تحدثنا كثيرًا. ماما وبابا وإخوتي. كنا نذهب للتنزه في الغابة ، يخبروننا عن كل شيء في ناظرنا وما هو مفيد وما يحتاجه منا في المقابل.” يقول بابا : « ابتسامة، طفولية وبريئة. »وبعد ذلك تضيف ماما : ” حتى لو كان الغرض فقط أن تكون جميلًا ، مثل والدك ”
بينما كان الاثنان يجمعان شتات نفسيهما ، حاولت مرة أخرى وضع حد للقتال. “اسمعوا أيها الحمقى. أنا آخذ الأمور بسهولة عليكم ، وأنتم تعلمون ذلك. ابتعدوا.”
“هذا … جميل” قلت بهدوء ، ثم جفلت من مدى غرابة الأمر وهو يخرج من فمي. “عائلتك تبدو لطيفة للغاية.”
وبصمت ، اقترب الاثنان مرة أخرى. اشتعلت درجة حرارة سيف الحارس أحمر الوجه حتى اشتعلت فيه النيران وتطايرت مع تحركه.
ياسمين فلايمسوورث
دحرجت عيني بشدة حبق أنه يؤلمني.
نصف مستديرة حتى أتمكن من رؤية كاميليا ، التي كانت قد لازمت أقرب جدار للبقاء بعيدًا عن طريق معركتي القصيرة، قلت : “اذهبي واحضري أغراضك. سنغادر.”
قفزت للخلف ، رميت كلا الخنجرين وكل منهما ملفوف بقرص من الرياح. اقتربت سيوف الرجال ، واندفعت إلى الأمام مرة أخرى ، أحدثت حولي إعصارًا من مانا سمة الرياح… الذي ألقى الكراسي عبر الغرفة وقلب الطاولات.
توقفت فجأة على بعد قدمين فقط من فولك ورفيقه ، مباشرة بينهما تقريبًا ، دفعت بزخم الإعصار إلى الخارج . أمسك هذا الأخير بالرجلين وألقى بهما جسديًا عبر الغرفة ، ملتويين وهبوطا مثل الدمى.
توقفت فجأة على بعد قدمين فقط من فولك ورفيقه ، مباشرة بينهما تقريبًا ، دفعت بزخم الإعصار إلى الخارج . أمسك هذا الأخير بالرجلين وألقى بهما جسديًا عبر الغرفة ، ملتويين وهبوطا مثل الدمى.
رفعت ذقنها ومسح دمعة. “قد كانوا.”
اصطدم الجندي ذو الوجه الأحمر بالسقف ، وارتد ، ودار ورمي عبر إحدى النوافذ ، واختفى في الشارع. اصطدم رأس فولك بطاولة الحانة، ثم اصطدم باقيه بالجدار الخلفي ، وكسر الرفوف وأرسل كل أكواب دالمور الثمينة إلى الأرض حيث دمرت إلى ألف قطعة.
كانت يدي على عمد سيفه قبل أن يتمكن من فكه ، تراجع إلى الوراء وتعثر في كومة الخشب المكسورة بينما جبهتي كانت متصلة بجسر أنفه.
لم يتوقف صوت رنين تحطم السيراميك حتى قبل أن أسمع صراخًا من خارج النزل.
وقف دالمور ، الذي اختبئ تحت طاولة الحانة عندما اندلع هجوم الإعصار الخاص بي و نظر في حالة من الرعب حول حجرة البار الخاصة به.
“تبا.” صرخت فوق الدرج “كاميليا ، أسرعي!”
كان من الممكن أن يجلب نواة الوحش من الفئة S ما يكفي من الذهب لإعادة بناء الحانة بالكامل مرة أخرى قبل تولي الالكريان زمام الأمور.
وقف دالمور ، الذي اختبئ تحت طاولة الحانة عندما اندلع هجوم الإعصار الخاص بي و نظر في حالة من الرعب حول حجرة البار الخاصة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذمر الرجل الكبير “الرياح باردة في الجبال”.
“ياسمين ، ماذا -” صمت بينما كانت عيناه تغلقان على شيء خلف الحانة. “لقد مات ياسمين. لقد قتلته”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقف صوت رنين تحطم السيراميك حتى قبل أن أسمع صراخًا من خارج النزل.
بعد أن غطى هدوء ما بعد المعركة ، مشيت ببطء إلى طاولة الحانة ونظرت من فوق. من المؤكد أن رقبة الحارس ذو الوجه المسطح كانت ملتوية بشكل غير طبيعي ، وكان الدم يتدفق من جرح بالقرب من صدغه. لقد مات بالتأكيد.
لاحق حارس كاميليا بعد أن تعافى اسطدام الكرسي به وسحب موسا قصيرة وخنجرًا طويلًا من حزامه.
وقع خطوات خفيفة على الدرج ولهث خانق أعلن عودة كاميليا. “ياسمين ، أنت تنزفين …”
كان هناك بديل ، لكنني لم أعرف كيف أجدهم حتى لو أردت ذلك.
ضغطت يدي على جانبي. من المؤكد أنها خرجت حمراء بالدم. “لا شيء. فقط فتحت جرحي.”
“ليس لديك الكثير من الأسنان لتخسرها.”
بعد سحب نواة الرافير من حلقة البعد الخاصة بي ، قمت بوضعها على الشريط بخرقة ثقيلة وقابلت عين دالمور. “آسف على هذا ، دال. ربما يمكن أن يغطي هذا ما أنا مدين لك به.”
قال آخر : “احذر الآن ، فولك”.
كان من الممكن أن يجلب نواة الوحش من الفئة S ما يكفي من الذهب لإعادة بناء الحانة بالكامل مرة أخرى قبل تولي الالكريان زمام الأمور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أكن متأكدى من قيمتها في عالمنا الجديد هذا، لكنني كنت آمل أن يصحح كل هذا. على الرغم من كل ما قدمه من إزعاج ، كان دالمور لطيفًا معي.
قبل أن تملأني بالأسئلة ، فتح باب النزل مع صرير ودخل أربعة رجال كبار.
أشرت إلى كاميليا لتأتي وأعطيت لصاحب الحانة الصامت إيماءة أخيرة قبل أن نندفع خارج الباب.
توقفت فجأة على بعد قدمين فقط من فولك ورفيقه ، مباشرة بينهما تقريبًا ، دفعت بزخم الإعصار إلى الخارج . أمسك هذا الأخير بالرجلين وألقى بهما جسديًا عبر الغرفة ، ملتويين وهبوطا مثل الدمى.
كان حشد صغير قد تجمع بالفعل حول الجندي ذي الوجه الأحمر ، الذي كان ممددًا في كومة على الأرض ، فاقد الوعي. قلة منهم راقبوا بعناية عندما خرجت من حانة أسفل الجدار.
قال آخر : “احذر الآن ، فولك”.
بعد التحقق للتأكد من أن كاميليا كانت تتبعني. ابتعدت عن الزحام ، ونزلت في زقاق بين مبنيين ، ثم انتظرت مرور زوج من الحراس المتسارعين قبل أن أقوم بخط مباشر باتجاه المخرج الغربي.
“ياسمين ، ماذا -” صمت بينما كانت عيناه تغلقان على شيء خلف الحانة. “لقد مات ياسمين. لقد قتلته”.
كانت بوابات النقل مغلقة حاليا ، ز الحراس لم يكونوا مشتاقين للعمل بشكل خاص. تباطأت أنا وكاميليا في المشي عندما اقتربنا من البوابة الأصغر التي فتحت في مملكة سابين.
أنا لم أفعل.
بدا حارس للبوابة الذي بدا عليه الملل بصعوبة في النظر إلينا وهو يحرك البوابة الحديدية للخارج ، مما يسمح لنا بالمرور.
كانت يدي على عمد سيفه قبل أن يتمكن من فكه ، تراجع إلى الوراء وتعثر في كومة الخشب المكسورة بينما جبهتي كانت متصلة بجسر أنفه.
كنا قد ابتعدنا بضع مئات من الأقدام عن المدينة عندما سمعت صوت بوابات العربات الكبيرة تنفتح. هرع عشرات الرجال المسلحين والمدرعين ، وجميعهم جنود من فرقة بولورك.
أثناء الدوران ، رميا قدمي بين ساقي الجندي ذي الوجه الأحمر ، وتركت زخمه يرفعه إلى أعلى ، ثم دفعت خنجري في أذنه.
“ياسمين ، هم-”
كانوا جنودًا يرتدون ملابس الحراسة من فرقة بولورك. أكبر الأربعة كان ينقصه اثنين من الأسنان. نظروا حول غرفة البار ، وعندما لاحظوني ، بدأ الثلاثة الآخرون يضحكون ويضايقون الرجل الذي صرعته. عبس في وجهي ، ثم قاد البقية إلى الحانة ، حيث كان دالمور ينظر بعصبية.
قلت بحزم ، وأنا أرفع كاميليا على ظهري: “لن يمسكول بنا أبدًا”. دارت موجة من الرياح من حولي ، رافقتها سحابة من الغبار التي حجبتنا بسرعة ، وبدأت في الركض
-+-
خطوت خطوة نحو الرجل الكبير وأخذت وسحبا خناجري. “تحرك”
NERO
“لذلك ،” قلت بعد بلع لقمة “والدتك علمتك كل هذه الأشياء عن النباتات والأعشاب؟”
هذا الفصل برعاية الأخ يوسف أحمد
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
