بداخل الحانة [2]
“ماذا بك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا حكمنا من خلال الخدين المحمرين لدى رفيقها ، بدا الأمر كما لو كان الاثنان يشربان في هذه الأثناء.
همست ميكا متكئة على مقربة مني ورأسها مائل إلى أسفل بحيث كان النصف السفلي من وجهها فقط مرئيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال أولفريد وهو يمرر كوبًا عبر المنضدة أمامي وميكا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل من الجيد أن وجدت على الأقل في نزل في مكان قريب أولاً؟” سأل أولفريد. “كانت رحلتنا صعبة إلى حد ما.”
“هل تتعرف على شخص ما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزت رأسي ثم عدت للنظر إلى طاولتي. “لا أحد مهم.”
همست ميكا متكئة على مقربة مني ورأسها مائل إلى أسفل بحيث كان النصف السفلي من وجهها فقط مرئيًا.
“لقد قمتي بعمل جيد في التراجع عن قتل هذين الإثنين،” امتدحت ، وأزلت عباءتي أيضًا. “تلك المرأة على وجه الخصوص.”
ثم وصلت نادلة مختلفة مع طلبنا ، لقد وضعت أكواب البيرة الثلاثة أمام أولفريد جنبًا إلى جنب مع وعاء واحد من الحساء يحتوي على قطعة خبز مغمورة في سائل لزج.
أومأت برأسي ، ولم أكترث لأستدير لمواجهة القزمة.
“لا تقل ذلك.” تحركت المرأة السمينة إلى حافة مقعدها لتكون أقرب إلى أولفريد. “لدينا مجموعة جيدة من الفتيات والنساء إذا كنت لا تبحث عن عبد أكثر فائدة.”
قال أولفريد وهو يمرر كوبًا عبر المنضدة أمامي وميكا
وضعت حافة الكوب الباردة على شفتي الجافة ، ثم إستمتعت بالحرق الطفيف في حلقي حتى وصل السائل إلى معدتي.
امتد الازدراء من وحشي. “للذهاب إلى هذ المستوى …”
“من فضلك أحضري وعاءين إضافيين”.
“لقد أتينا بحسن نية بعد أن رأينا الطريقة التي تعاملت بها مع عبيدك ،” تابع رفيقها ، وهو يحدق في ميكا وبي. “لدينا مجموعة كاملة من العبيد للبيع أشعر أنك ستهتم بها.”
متجاهلاً موقفها قام أولفريد ببساطة بتقليب الحساء بقطعة الخبز.
قالت بإشمئزاز صارخ “هناك كشك أسفل المبنى لإطعام عبيدك”.
متجاهلاً موقفها قام أولفريد ببساطة بتقليب الحساء بقطعة الخبز.
“هيه ، بعض الأشخاص النبلاء ، يجب أن تكون حذرًا حول هذه المنطقة ، خاصة إذا كنت مسافرًا من الجنوب “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد كانت رحلة طويلة ، سأجعلهم يأكلون هنا الليلة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أكلف نفسي عناء رؤية رد فعلها لكنها غادرت بلا حديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال أولفريد وهو يمرر كوبًا عبر المنضدة أمامي وميكا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان المكان لا يزال مكتضا فقد تم ترك الطاولة الأقرب إلينا مفتوحة مع شخص واحد فقط جالس عليها ، سيباستيان.
لقد كان عقلي يركز على الكوب البارد مع الفقاعة التي تطفو أمامي.
المرأة ، التي رأت الأكواب نصف الفارغة ، أطلقت شخيرًا. “لا ينبغي أن تفسد عبيدك بهذا الشكل ، هذا يجعلهم يعتقدون أنهم يستطيعون التصرف بحرية “.
زعيم؟ كدت أن أصرخ بصوت عالٍ ، بينما كانت عيناي تنظران إلى الأعلى للحصول على رؤية أفضل للساحر الأصلع.
وضعت حافة الكوب الباردة على شفتي الجافة ، ثم إستمتعت بالحرق الطفيف في حلقي حتى وصل السائل إلى معدتي.
عند سماع هذا إلتفت شفاه الرجل الملتحي في ابتسامة دنيئة.
بعد التنهد ، قمت بمسح الغرفة التي لم تكن أكبر من الحمام الذي كان لدي في منزلي في آشبر. كان هناك سرير واحد وخزانة مضغوطة ، حتى مع الأخذ في الاعتبار جسد ميكا الصغير ، يجب أن ننام ونحن جالسون.
اللعنة ، هذا شعور جيد.
أجاب أولفريد باقتضاب وهو يأكل قطعة خبز أخرى تحت قناعه ، “كيف أعامل عبدي ليس من شأنك ، الآن ماذا يمكنني أن أفعل لكما؟ آمل أن تتمكن من إبقاء الأمور قصيرة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنلتقي مرة أخرى في غضون ساعة في الحانة.” استدارت وقامت بالغمز نحو أولفريد.
لقد كادت ميكا أن تكمل كأسها بالكامل في جرعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجف جسدها وهي تطلق تنهيدة سعيدة. “حتى هذه البيرة الرخيصة أصبحت ذات مذاق سماوي للميكا الآن.”
“لقد قمتي بعمل جيد في التراجع عن قتل هذين الإثنين،” امتدحت ، وأزلت عباءتي أيضًا. “تلك المرأة على وجه الخصوص.”
بضحكة مكتومة صامتة ، رفعت الكأس لأخذ جرعة أخرى ، لكن من زاوية عيني ، على الرغم وجود الكأس امامي رأيت نفس النادلة تهمس لأحد الرجال الجالسين على نفس الطاولة مع سيباستيان مشيرة بإصبعها نحو طاولتنا.
“يبدو أننا سنستقبل ضيوفًا” همست إلى الرمحين بينما أضع شرابي.
نزلت سيلفي بشكل أعمق في عباءتي بينما سحبت عطائها أكثر قليلاً على وجهي في حالة إحترازية.
بعد لحظات قليلة فقط ، جاء رجل كبير بلحية خفيفة إلى طاولتنا ومعه امرأة قصيرة حملت ابتسامة متناغمة وملابس مكشوفة تمامًا مثل النادلة هنا إن لم يكن أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه! لذا فقد اعتاد جسدها على أشياء أخرى ” ضحك وهو يدفع أولفريد بمرفقه.
نظر الرجل الملتحي إلي وإلى ميكا بجبين مرتفع ونظرة متوقعة ، لقد نهضت دون أن أنبس ببنت شفة وسحبت ميكا من مقعدها أيضًا ووقفت خلف أولفريد.
بينما كانت العبودية موجودة في جميع الممالك الثلاث ، كان هناك دائمًا طلب كبير على العبيد من الأجناس الأخرى وخاصة العبيد الجان من سابين ، هذا ما قاله لي فينسينت ، صاحب دار مزاد هيلستيا.
“ماذا بك؟”
المرأة ، التي رأت الأكواب نصف الفارغة ، أطلقت شخيرًا. “لا ينبغي أن تفسد عبيدك بهذا الشكل ، هذا يجعلهم يعتقدون أنهم يستطيعون التصرف بحرية “.
كان هناك صوت صمت قبل أن يرد أولفريد. “اعتقدت أنه بعد تشكيل المجلس ، تم حظر العبودية بين الأعراق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها هي غرفتك ، سيدي. ثمنها قطعتان فضيتان “. قدم الرجل العجوز كفًه بينما كانت يده الأخرى تحمل مفتاحًا صدئًا.
أجاب أولفريد باقتضاب وهو يأكل قطعة خبز أخرى تحت قناعه ، “كيف أعامل عبدي ليس من شأنك ، الآن ماذا يمكنني أن أفعل لكما؟ آمل أن تتمكن من إبقاء الأمور قصيرة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنلتقي مرة أخرى في غضون ساعة في الحانة.” استدارت وقامت بالغمز نحو أولفريد.
“لقد قمتي بعمل جيد في التراجع عن قتل هذين الإثنين،” امتدحت ، وأزلت عباءتي أيضًا. “تلك المرأة على وجه الخصوص.”
“همم؟” سخر الرجل الذي جلس ، لقد كان مسند الظهر الخشبي يصدر صريرا كما لو كان محتجا بينما كان الرجل يميل إلى الخلف على المقعد لكنه استمر في الصمود.
أجاب أولفريد باقتضاب وهو يأكل قطعة خبز أخرى تحت قناعه ، “كيف أعامل عبدي ليس من شأنك ، الآن ماذا يمكنني أن أفعل لكما؟ آمل أن تتمكن من إبقاء الأمور قصيرة “.
“لقد أتينا بحسن نية بعد أن رأينا الطريقة التي تعاملت بها مع عبيدك ،” تابع رفيقها ، وهو يحدق في ميكا وبي. “لدينا مجموعة كاملة من العبيد للبيع أشعر أنك ستهتم بها.”
“هيه ، بعض الأشخاص النبلاء ، يجب أن تكون حذرًا حول هذه المنطقة ، خاصة إذا كنت مسافرًا من الجنوب “.
عند التحديق به تحدث سيباستيان بابتسامة عريضة تبدو بريئة
كان بإمكاني رؤية الاثنين يحاولان قياس قوة أولفريد ، لقد كان من الممكن تخيل ميكا كطفل بشري ولكني كنت قلقا من أنهم قد يدركون أن أولفريد ليس بشريًا.
دحرجت عيناي ، هل هذا القرد ليس لديه حس بالأخلاق؟
أجاب أولفريد “شكرًا لك على النصيحة” بينما واصل التحديق مع الاثنين.
أجاب أولفريد “شكرًا لك على النصيحة” بينما واصل التحديق مع الاثنين.
هذه المرة تحدثت المرأة وهي تنحني إلى الأمام على مرفقيها ” ل لقد أردنا أن نرحب بك ترحيباً حاراً فقط”.
“لقد أتينا بحسن نية بعد أن رأينا الطريقة التي تعاملت بها مع عبيدك ،” تابع رفيقها ، وهو يحدق في ميكا وبي. “لدينا مجموعة كاملة من العبيد للبيع أشعر أنك ستهتم بها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل من الجيد أن وجدت على الأقل في نزل في مكان قريب أولاً؟” سأل أولفريد. “كانت رحلتنا صعبة إلى حد ما.”
بمجرد أن مشينا إلى عمق الممر الذي نادراً ما يكون مضاءً ، تلاشى الكثير من الصخب المنبعث من الحانة ، تراجعت أنا وميكا خلف أولفريد بصمت بينما استجاب الرمح المقنع لمزاح المرأة.
عند سماع كلماتها قمت بالضغط على فكّي ، حيث تخيلت غرفة مليئة بالأطفال والكبار على حد سواء ، بالكاد يلبسون أي شيء او لديهم ما يأكلونه، جالسين فقط كسلع.
مرت ساعة في غمضة عين ، لقد قررنا أنه من الأفضل أن تظل ميكا هنا في حالة عدم قدرتها على التحكم في أعصابها.
أجاب الرجل العجوز على الفور: “سأضطر إلى الرفض بأدب”.
قبل أن أذهب إلى القاعة الخلفية معهم ، نظرت مرة أخرى إلى سيباستيان الذي كان يبتسم في اتجاهنا مع نادلة تهمس بشيء في أذنه.
لقد كادت ميكا أن تكمل كأسها بالكامل في جرعة واحدة.
“لا تقل ذلك.” تحركت المرأة السمينة إلى حافة مقعدها لتكون أقرب إلى أولفريد. “لدينا مجموعة جيدة من الفتيات والنساء إذا كنت لا تبحث عن عبد أكثر فائدة.”
“يبدو أننا سنستقبل ضيوفًا” همست إلى الرمحين بينما أضع شرابي.
أضاف الرجل الضخم ، وشفتاه المتشققتان تتحركان لتشكل ابتسامة بذيئة: “لدينا حتى أقزام وجان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان المكان لا يزال مكتضا فقد تم ترك الطاولة الأقرب إلينا مفتوحة مع شخص واحد فقط جالس عليها ، سيباستيان.
“همم؟” سخر الرجل الذي جلس ، لقد كان مسند الظهر الخشبي يصدر صريرا كما لو كان محتجا بينما كان الرجل يميل إلى الخلف على المقعد لكنه استمر في الصمود.
كان هناك صوت صمت قبل أن يرد أولفريد. “اعتقدت أنه بعد تشكيل المجلس ، تم حظر العبودية بين الأعراق؟”
بضحكة مكتومة صامتة ، رفعت الكأس لأخذ جرعة أخرى ، لكن من زاوية عيني ، على الرغم وجود الكأس امامي رأيت نفس النادلة تهمس لأحد الرجال الجالسين على نفس الطاولة مع سيباستيان مشيرة بإصبعها نحو طاولتنا.
ارتدينا ملابسنا مرة أخرى قبل فتح بابنا ، كان من الواضح لنا أن هناك أشخاصًا ينتظرون في الخارج ، لكننا بقينا نتصرف مجاهلين.
“هذا هو السبب في أنك ستخسر ذراعًا ورجلاً إذا كنت ترغب في شراء واحد.” انفجر الرجل في نوبة من الضحك الصاخب على النكتة الخاصة بع أو ما اعتبرها واحدة.
مرت ساعة في غمضة عين ، لقد قررنا أنه من الأفضل أن تظل ميكا هنا في حالة عدم قدرتها على التحكم في أعصابها.
“إتبعني من هذا الطريق”. قالت المرأة وهي تأخء راحتها مع أولفريد أكثر “يريد قائدنا مقابلتك”.
إذا كان الرمح غاضبا فقد قام بعمل جيد لإخفائه ، من ناحية أخرى ، تحركت ميكا بجانبي لقد تمكنت من الشعور بكمية ضئيلة من المانا تتسرب منها ، لكن حتى هذه الكمية الصغيرة كانت كافية لملئ بالإستياء ، بعد فترة وجيزة من اتحاد الأعراق الثلاثة ، بذل قادة الأطراف الثلاثة جهدًا جماعيًا لإلغاء العبودية. ومع ذلك ، فإن التخلص من العبودية بضربة واحدة لن يتسبب فقط في عدم الرضا بين مالكي العبيد ، ولكن سيكون هناك تداعيات خطيرة في الاقتصاد من خلال التخلص بشكل أساسي من جزء كبير من القوة العاملة في المملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكاني رؤية الاثنين يحاولان قياس قوة أولفريد ، لقد كان من الممكن تخيل ميكا كطفل بشري ولكني كنت قلقا من أنهم قد يدركون أن أولفريد ليس بشريًا.
ولمعالجة هذا الأمر ، كان هناك أمر واحد كان المجلس يعمل بجد بشأنه وهو اتباع نهج تدريجي ، وهو مكافأة الملاك الذين حرروا عبيدهم وفرضوا ضرائب كبيرة على الملاك الذين احتفظوا بالعبيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ترد سيلفي ولكن بسبب إرتباطنا ، شعرت بغضب يتدفق منها ، لكني لم أكن لألومها ، عندما قرأت لأول مرة عن الجان ، فكرت فيهم على أنهم ذلك الجنس الغامض ذو التقارب العالي للسحر.
عندما أفكر في الوقت الذي أنقذت فيه تيسيا من تجار العبيد ، كان علي أن أتخيل أنهم إما ذهبوا من أجل الأطفال أو الكبار الأضعف غير الحذرين.
بينما كانت العبودية موجودة في جميع الممالك الثلاث ، كان هناك دائمًا طلب كبير على العبيد من الأجناس الأخرى وخاصة العبيد الجان من سابين ، هذا ما قاله لي فينسينت ، صاحب دار مزاد هيلستيا.
عندما أفكر في الوقت الذي أنقذت فيه تيسيا من تجار العبيد ، كان علي أن أتخيل أنهم إما ذهبوا من أجل الأطفال أو الكبار الأضعف غير الحذرين.
حتى بدون شكر ، ألقى الرجل العجوز المفتاح في يد أولفريد وعاد إلى الحانة. من ناحية أخرى ، بدت المرأة أكثر غزلًا بعد رؤية هذا ، لقد وصلت حتى إلى الضغط على ذراع أولفريد قبل أن تتجه هي ورفيقها إلى الخلف.
قام أولفريد بدفع وعاء الحساء برفق بعيدًا. “الأن بشأن الإقتراح الثاني. ربما أشعر بالفضول قليلاً بشأن ما لديك لتقدمه “.
دحرجت عيناي ، هل هذا القرد ليس لديه حس بالأخلاق؟
بقيت صامتًا بينما كنت أمشي وراء سيدي حتى تحدث الرجل الملتحي. “عبدتك الصغيرة لن تنظم إلينا؟”
اقتربت المرأة قليلاً ، ووجهها ملتوي إلى ما اعتبرته ضحكة. “كنت أعلم أنك ستكون مهتمًا. سأخبر رئيسنا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الرجل الملتحي إلي وإلى ميكا بجبين مرتفع ونظرة متوقعة ، لقد نهضت دون أن أنبس ببنت شفة وسحبت ميكا من مقعدها أيضًا ووقفت خلف أولفريد.
“هل من الجيد أن وجدت على الأقل في نزل في مكان قريب أولاً؟” سأل أولفريد. “كانت رحلتنا صعبة إلى حد ما.”
اللعنة ، هذا شعور جيد.
“لولا هذه المهمة ، لكانت ميكا قد عملت على تسوية هذه الحانة بأكملها!” صرخت ميكا وصوتها مكتوم من الوسادة.
أغلقت المرأة عينيها مع رفيقها قبل أن تشير إليه بحركة في رأسها. بإيماءة ، لوح بذراع عملاقة لرجل عجوز بشكل طفيف كان يجفف الأكواب بمنشفة. “غرفة للسيد وعبديه!”
بمجرد أن مشينا إلى عمق الممر الذي نادراً ما يكون مضاءً ، تلاشى الكثير من الصخب المنبعث من الحانة ، تراجعت أنا وميكا خلف أولفريد بصمت بينما استجاب الرمح المقنع لمزاح المرأة.
جلست عند سفح السرير بينما كانت سيلفي مستلقية بجانبي.
لم تمنح المرأة للأولفريد فرصة للاعتراض ، مما دفعه نحو الباب الخلفي مع رفيقها الملتحي بالقرب من الخلف. هذه المرة ، قام الرجال والنساء الجالسون في طريقنا بتدوير مقاعدهم ، وشقوا طريقًا بينما كانت نظراتهم تكاد تصنع ثقوبًا فينا.
بعد التنهد ، قمت بمسح الغرفة التي لم تكن أكبر من الحمام الذي كان لدي في منزلي في آشبر. كان هناك سرير واحد وخزانة مضغوطة ، حتى مع الأخذ في الاعتبار جسد ميكا الصغير ، يجب أن ننام ونحن جالسون.
ارتدينا ملابسنا مرة أخرى قبل فتح بابنا ، كان من الواضح لنا أن هناك أشخاصًا ينتظرون في الخارج ، لكننا بقينا نتصرف مجاهلين.
قبل أن أذهب إلى القاعة الخلفية معهم ، نظرت مرة أخرى إلى سيباستيان الذي كان يبتسم في اتجاهنا مع نادلة تهمس بشيء في أذنه.
بمجرد أن مشينا إلى عمق الممر الذي نادراً ما يكون مضاءً ، تلاشى الكثير من الصخب المنبعث من الحانة ، تراجعت أنا وميكا خلف أولفريد بصمت بينما استجاب الرمح المقنع لمزاح المرأة.
اللعنة ، هذا شعور جيد.
عندما أفكر في الوقت الذي أنقذت فيه تيسيا من تجار العبيد ، كان علي أن أتخيل أنهم إما ذهبوا من أجل الأطفال أو الكبار الأضعف غير الحذرين.
“ها هي غرفتك ، سيدي. ثمنها قطعتان فضيتان “. قدم الرجل العجوز كفًه بينما كانت يده الأخرى تحمل مفتاحًا صدئًا.
“تبدو كخطة.”
اثنين من القطع الفضية؟ لغرفة قذرة هنا في آشبر؟ لم أصدق ذلك. كان من المعقول أن أتمكن من شراء قطعة أرض هنا بقطعتين.
“إتبعني من هذا الطريق”. قالت المرأة وهي تأخء راحتها مع أولفريد أكثر “يريد قائدنا مقابلتك”.
ردت سيلفي بشكل لا يصدق: “لم يكن لدي أي اهتمام بعملة هذه القارة ، لكن حتى بالنسبة لي يبدو الأمر سخيفًا”.
أجاب أولفريد دون أن يستدير “جسدها غير معتاد على السفر مثل هذه المسافات الطويلة ، لم أكن أعتقد أنه سيكون مشكلة مجرد تركها تنام في الغرفة.”
ومع ذلك ، استمر أولفريد في لعب دور النبيل الساذج المرهق حيث اخرج قطعتين من العملات المعدنية المتلألئة من داخل عباءته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يمكنك المغادرة”. طرهم بتلويحة من يده.
حتى بدون شكر ، ألقى الرجل العجوز المفتاح في يد أولفريد وعاد إلى الحانة. من ناحية أخرى ، بدت المرأة أكثر غزلًا بعد رؤية هذا ، لقد وصلت حتى إلى الضغط على ذراع أولفريد قبل أن تتجه هي ورفيقها إلى الخلف.
“يمكنك المغادرة”. طرهم بتلويحة من يده.
“سنلتقي مرة أخرى في غضون ساعة في الحانة.” استدارت وقامت بالغمز نحو أولفريد.
اقتربت المرأة قليلاً ، ووجهها ملتوي إلى ما اعتبرته ضحكة. “كنت أعلم أنك ستكون مهتمًا. سأخبر رئيسنا. ”
اللعنة ، هذا شعور جيد.
أغلقت الباب خلفنا ، على الفور ضربت قبضتي بالحائط. بما أن قبضتي لم تكن مغطاة بالمانا ، أصابني ألم حاد في ذراعي ولكن حتى ذلك كان مقبولا ، حقيقة أنني لم أتمكن من فعل أي شيء لهؤلاء العبيد ولمدينتي ، كنت أستحق الأسوأ.
بعد التنهد ، قمت بمسح الغرفة التي لم تكن أكبر من الحمام الذي كان لدي في منزلي في آشبر. كان هناك سرير واحد وخزانة مضغوطة ، حتى مع الأخذ في الاعتبار جسد ميكا الصغير ، يجب أن ننام ونحن جالسون.
أغلقت المرأة عينيها مع رفيقها قبل أن تشير إليه بحركة في رأسها. بإيماءة ، لوح بذراع عملاقة لرجل عجوز بشكل طفيف كان يجفف الأكواب بمنشفة. “غرفة للسيد وعبديه!”
خلعت ميكا غطاء رأسها ، قفزت على الفور على السرير ، ودفنت وجهها في الوسادة قبل أن تصرخ.
“هل إرتحتم بشكل جيد؟” سألت المرأة السمينة ، لكن كان صوتها أكثر ترنحا مما كان عليه عندما أتت إلينا لأول مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد قمتي بعمل جيد في التراجع عن قتل هذين الإثنين،” امتدحت ، وأزلت عباءتي أيضًا. “تلك المرأة على وجه الخصوص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ترد سيلفي ولكن بسبب إرتباطنا ، شعرت بغضب يتدفق منها ، لكني لم أكن لألومها ، عندما قرأت لأول مرة عن الجان ، فكرت فيهم على أنهم ذلك الجنس الغامض ذو التقارب العالي للسحر.
أجاب أولفريد وهو يخلع قناعه ، ” لكن حتى مظهرها الساحر لم يعوض حقيقة أنها مزعجة حقا.”
كان هناك صوت صمت قبل أن يرد أولفريد. “اعتقدت أنه بعد تشكيل المجلس ، تم حظر العبودية بين الأعراق؟”
رمشت بشكل مندهش ، يبدو أنني ما زلت غير قادر على التعود على أذواق الأقزام.
حتى بدون شكر ، ألقى الرجل العجوز المفتاح في يد أولفريد وعاد إلى الحانة. من ناحية أخرى ، بدت المرأة أكثر غزلًا بعد رؤية هذا ، لقد وصلت حتى إلى الضغط على ذراع أولفريد قبل أن تتجه هي ورفيقها إلى الخلف.
“لولا هذه المهمة ، لكانت ميكا قد عملت على تسوية هذه الحانة بأكملها!” صرخت ميكا وصوتها مكتوم من الوسادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب أولفريد “كانت أفكاري هي نفسها ، ومع ذلك ، فإن ظروفنا تجبرنا على أن نكون حذرين”.
“ماذا بك؟”
التفت إلى الرمح الأكبر سنا. “سواء قررنا التصرف أم لا ، مهمتنا لها الأولوية ، لكن لا توجد مشكلة في الذهاب معهم لرؤية هؤلاء العبيد ، رغم أنه في الواقع يمنحنا غطاء أفضل للتنقل “.
بضحكة مكتومة صامتة ، رفعت الكأس لأخذ جرعة أخرى ، لكن من زاوية عيني ، على الرغم وجود الكأس امامي رأيت نفس النادلة تهمس لأحد الرجال الجالسين على نفس الطاولة مع سيباستيان مشيرة بإصبعها نحو طاولتنا.
أومأ أولفريد برأسه ردًا وهو يخلع عباءته ويعلقها على الخزانة الخشبية.
“شئ يدور في عقلك؟”
همست ميكا متكئة على مقربة مني ورأسها مائل إلى أسفل بحيث كان النصف السفلي من وجهها فقط مرئيًا.
جلست عند سفح السرير بينما كانت سيلفي مستلقية بجانبي.
أومأت برأسي ، ولم أكترث لأستدير لمواجهة القزمة.
“شئ يدور في عقلك؟”
“تبدو كخطة.”
“لا أفهم سبب ارتفاع الطلب على العبيد من أعراق مختلفة”. سألت سيلفي ” هل هذا لأن البشر يشعرون بالشفقة على استعباد أحد من جنسهم ؟”
عند التحديق به تحدث سيباستيان بابتسامة عريضة تبدو بريئة
ولمعالجة هذا الأمر ، كان هناك أمر واحد كان المجلس يعمل بجد بشأنه وهو اتباع نهج تدريجي ، وهو مكافأة الملاك الذين حرروا عبيدهم وفرضوا ضرائب كبيرة على الملاك الذين احتفظوا بالعبيد.
“لا ، الأمر المثير للاشمئزاز لكن أن الكثير من العائلات النبيلة تمارس الجنس مع عبيدها الأقزام أو الجان حتى يتمكن أطفالهم من الحصول على إمكانات أفضل وأكثر اتساعًا كسحرة كان لوكاس وايكس نتاج تلك الممارسة”.
“شئ يدور في عقلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكاني رؤية الاثنين يحاولان قياس قوة أولفريد ، لقد كان من الممكن تخيل ميكا كطفل بشري ولكني كنت قلقا من أنهم قد يدركون أن أولفريد ليس بشريًا.
لم ترد سيلفي ولكن بسبب إرتباطنا ، شعرت بغضب يتدفق منها ، لكني لم أكن لألومها ، عندما قرأت لأول مرة عن الجان ، فكرت فيهم على أنهم ذلك الجنس الغامض ذو التقارب العالي للسحر.
عند سماع هذا إلتفت شفاه الرجل الملتحي في ابتسامة دنيئة.
بقيت صامتًا بينما كنت أمشي وراء سيدي حتى تحدث الرجل الملتحي. “عبدتك الصغيرة لن تنظم إلينا؟”
لكن تم إزالة هذا الاعتقاد من خلال حقيقة أن إقامتي إيلتوار كانت في الغالب مع العائلة المالكة.
لم تمنح المرأة للأولفريد فرصة للاعتراض ، مما دفعه نحو الباب الخلفي مع رفيقها الملتحي بالقرب من الخلف. هذه المرة ، قام الرجال والنساء الجالسون في طريقنا بتدوير مقاعدهم ، وشقوا طريقًا بينما كانت نظراتهم تكاد تصنع ثقوبًا فينا.
عندما أفكر في الوقت الذي أنقذت فيه تيسيا من تجار العبيد ، كان علي أن أتخيل أنهم إما ذهبوا من أجل الأطفال أو الكبار الأضعف غير الحذرين.
زعيم؟ كدت أن أصرخ بصوت عالٍ ، بينما كانت عيناي تنظران إلى الأعلى للحصول على رؤية أفضل للساحر الأصلع.
كان المجلس قد حظر العبودية بين الأعراق قبل بضع سنوات ، ولكن بعد رؤية هذين الاثنين ، يبدو أنه لا يزال مستمراً.
ردت سيلفي بشكل لا يصدق: “لم يكن لدي أي اهتمام بعملة هذه القارة ، لكن حتى بالنسبة لي يبدو الأمر سخيفًا”.
“ماذا عن الغابة المحيطة بمملكة الجان؟ أليس من المفترض أن تردع معظم الكائنات الأخرى بخلاف الجان والحيوانات المحلية؟”
ردت سيلفي بشكل لا يصدق: “لم يكن لدي أي اهتمام بعملة هذه القارة ، لكن حتى بالنسبة لي يبدو الأمر سخيفًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” وهذا هو سبب ندرة العبيد الجان ، لن يحتاج التجار إلى أن يكونوا مقاتلين بارعين فحسب ، بل يحتاجون إلى امتلاك كلاب صيد قادرة على إرشادهم عبر غابة إلشاير”.
“يمكنك المغادرة”. طرهم بتلويحة من يده.
امتد الازدراء من وحشي. “للذهاب إلى هذ المستوى …”
“ماذا عن الغابة المحيطة بمملكة الجان؟ أليس من المفترض أن تردع معظم الكائنات الأخرى بخلاف الجان والحيوانات المحلية؟”
كوني من أسرة متواضعة ، لم يكن والداي قادرين على تحمل تكلفة العبيد حتى لو أرادوا ذلك ، هذا بدوره نزع إلى حد ما تقبلي للعبيد ، ومع ذلك فإن حقيقة حدوث ذلك في مسقط رأسي كانت أكثر من مجرد شيء سبب الإزعاج لي.
“إذا لم نتمكن من التعامل مع هذا بشكل مباشر ، فإن ميكا ستبلغ المجلس بما يجري هنا” ، قالت الرمح الصغيرة فجأة ، وهي تنهض من على السرير.
التفت إلى الرمح الأكبر سنا. “سواء قررنا التصرف أم لا ، مهمتنا لها الأولوية ، لكن لا توجد مشكلة في الذهاب معهم لرؤية هؤلاء العبيد ، رغم أنه في الواقع يمنحنا غطاء أفضل للتنقل “.
أضاف الرجل الضخم ، وشفتاه المتشققتان تتحركان لتشكل ابتسامة بذيئة: “لدينا حتى أقزام وجان”.
أومأت برأسي ، ولم أكترث لأستدير لمواجهة القزمة.
“همم؟” سخر الرجل الذي جلس ، لقد كان مسند الظهر الخشبي يصدر صريرا كما لو كان محتجا بينما كان الرجل يميل إلى الخلف على المقعد لكنه استمر في الصمود.
“تبدو كخطة.”
المرأة ، التي رأت الأكواب نصف الفارغة ، أطلقت شخيرًا. “لا ينبغي أن تفسد عبيدك بهذا الشكل ، هذا يجعلهم يعتقدون أنهم يستطيعون التصرف بحرية “.
كان للنزل حمام واحد في أقصى نهاية القاعة ، وعندما خرج أولفريد من الغرفة لاستخدامه ، رافقه رجل غير مألوف يحمل خنجرًا صغيرًا في خصره.
“إتبعني من هذا الطريق”. قالت المرأة وهي تأخء راحتها مع أولفريد أكثر “يريد قائدنا مقابلتك”.
بينما قال أولفريد إن الرجل كان لطيفًا بما يكفي ، كان من الواضح أن مكانًا كهذا لا يقدم خدمة حماية لنا ، لقد كنا في الأساس محتجزين هنا.
مرت ساعة في غمضة عين ، لقد قررنا أنه من الأفضل أن تظل ميكا هنا في حالة عدم قدرتها على التحكم في أعصابها.
ارتدينا ملابسنا مرة أخرى قبل فتح بابنا ، كان من الواضح لنا أن هناك أشخاصًا ينتظرون في الخارج ، لكننا بقينا نتصرف مجاهلين.
“هل إرتحتم بشكل جيد؟” سألت المرأة السمينة ، لكن كان صوتها أكثر ترنحا مما كان عليه عندما أتت إلينا لأول مرة.
إذا حكمنا من خلال الخدين المحمرين لدى رفيقها ، بدا الأمر كما لو كان الاثنان يشربان في هذه الأثناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال أولفريد وهو يمرر كوبًا عبر المنضدة أمامي وميكا
“إتبعني من هذا الطريق”. قالت المرأة وهي تأخء راحتها مع أولفريد أكثر “يريد قائدنا مقابلتك”.
أجاب أولفريد “كانت أفكاري هي نفسها ، ومع ذلك ، فإن ظروفنا تجبرنا على أن نكون حذرين”.
بقيت صامتًا بينما كنت أمشي وراء سيدي حتى تحدث الرجل الملتحي. “عبدتك الصغيرة لن تنظم إلينا؟”
هذه المرة تحدثت المرأة وهي تنحني إلى الأمام على مرفقيها ” ل لقد أردنا أن نرحب بك ترحيباً حاراً فقط”.
“لقد أتينا بحسن نية بعد أن رأينا الطريقة التي تعاملت بها مع عبيدك ،” تابع رفيقها ، وهو يحدق في ميكا وبي. “لدينا مجموعة كاملة من العبيد للبيع أشعر أنك ستهتم بها.”
أجاب أولفريد دون أن يستدير “جسدها غير معتاد على السفر مثل هذه المسافات الطويلة ، لم أكن أعتقد أنه سيكون مشكلة مجرد تركها تنام في الغرفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدي أي استياء تجاه سيباستيان ، حتى في ذلك الوقت ، عندما كنت لا أزال طفلاً صغيراً في هذا العالم رأيته جشعا ووقحا لكنه شخص تافه ، حتى مع الرغبة الطفولية التي كان يمتلكها إتجاه سيلفي ، وحقيقة أنه استخدم الملك لمحاولة إجباري على التخلي عنها مما أثار أعصابي ، لكنني لم أفكر أبدًا أنه سيصل ألى هنا.
عند سماع هذا إلتفت شفاه الرجل الملتحي في ابتسامة دنيئة.
“آه! لذا فقد اعتاد جسدها على أشياء أخرى ” ضحك وهو يدفع أولفريد بمرفقه.
قام أولفريد بدفع وعاء الحساء برفق بعيدًا. “الأن بشأن الإقتراح الثاني. ربما أشعر بالفضول قليلاً بشأن ما لديك لتقدمه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دحرجت عيناي ، هل هذا القرد ليس لديه حس بالأخلاق؟
همست ميكا متكئة على مقربة مني ورأسها مائل إلى أسفل بحيث كان النصف السفلي من وجهها فقط مرئيًا.
لقد ازداد صخب الحانة المكتوم بصوت عالٍ عندما اقتربنا من المدخل.
لكن تم إزالة هذا الاعتقاد من خلال حقيقة أن إقامتي إيلتوار كانت في الغالب مع العائلة المالكة.
بينما كان المكان لا يزال مكتضا فقد تم ترك الطاولة الأقرب إلينا مفتوحة مع شخص واحد فقط جالس عليها ، سيباستيان.
“هل إرتحتم بشكل جيد؟” سألت المرأة السمينة ، لكن كان صوتها أكثر ترنحا مما كان عليه عندما أتت إلينا لأول مرة.
كان المجلس قد حظر العبودية بين الأعراق قبل بضع سنوات ، ولكن بعد رؤية هذين الاثنين ، يبدو أنه لا يزال مستمراً.
قالت المرأة “أيتها القائد ، أحضرتهم إلى هنا” ، بينما كان تأثير الشراب في صوتها غير موجود.
أجاب أولفريد “كانت أفكاري هي نفسها ، ومع ذلك ، فإن ظروفنا تجبرنا على أن نكون حذرين”.
زعيم؟ كدت أن أصرخ بصوت عالٍ ، بينما كانت عيناي تنظران إلى الأعلى للحصول على رؤية أفضل للساحر الأصلع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الرجل الملتحي إلي وإلى ميكا بجبين مرتفع ونظرة متوقعة ، لقد نهضت دون أن أنبس ببنت شفة وسحبت ميكا من مقعدها أيضًا ووقفت خلف أولفريد.
لم يكن لدي أي استياء تجاه سيباستيان ، حتى في ذلك الوقت ، عندما كنت لا أزال طفلاً صغيراً في هذا العالم رأيته جشعا ووقحا لكنه شخص تافه ، حتى مع الرغبة الطفولية التي كان يمتلكها إتجاه سيلفي ، وحقيقة أنه استخدم الملك لمحاولة إجباري على التخلي عنها مما أثار أعصابي ، لكنني لم أفكر أبدًا أنه سيصل ألى هنا.
حتى لو كان قد تلقى عقوبة في ذلك الوقت على أفعاله في دار المزاد ، فأنا أشك في أنها أدت دور أي شيء أكثر من تحذير ، لكنه كان نبيلاً لذلك لا ينبغي أن يكون لديه أي فوائد في بلدة نائية مثل أشبر.
“لا أفهم سبب ارتفاع الطلب على العبيد من أعراق مختلفة”. سألت سيلفي ” هل هذا لأن البشر يشعرون بالشفقة على استعباد أحد من جنسهم ؟”
“يمكنك المغادرة”. طرهم بتلويحة من يده.
لقد نظرت أعين سيباستيان إلي وشعرت أنه يبحث عن مستوى نواة المانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لن يكون قادرًا على الشعور بأي شيء بالطبع ، حتى لو لم أكن في مرحلة النواة البيضاء بعد ، فقد كنت عالياً بدرجة كافية بحيث لن تتمكن حواسه من اكتشاف آثار المانا.
قبل أن أذهب إلى القاعة الخلفية معهم ، نظرت مرة أخرى إلى سيباستيان الذي كان يبتسم في اتجاهنا مع نادلة تهمس بشيء في أذنه.
تحركت نظرته إلى من أعلى عظم القص إلى وجهي ، ولكن عندما رأى شعري الأشعث ووجهي الملطخ بالأوساخ تحول تركيزه إلى أولفريد.
أضاف الرجل الضخم ، وشفتاه المتشققتان تتحركان لتشكل ابتسامة بذيئة: “لدينا حتى أقزام وجان”.
عند التحديق به تحدث سيباستيان بابتسامة عريضة تبدو بريئة
هزت رأسي ثم عدت للنظر إلى طاولتي. “لا أحد مهم.”
“إنه لمن دواعي سروري كونك هنا ، اسمح لي أن أرحب بك في مدينتي.”
جلست عند سفح السرير بينما كانت سيلفي مستلقية بجانبي.
همست ميكا متكئة على مقربة مني ورأسها مائل إلى أسفل بحيث كان النصف السفلي من وجهها فقط مرئيًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
