حشرة العصف الدموي!
أنا-أنا… أنا، تجسدت من جديد؟!’ في هذه اللحظة، أصيب عقل جاكوب بالبرق وتحول إلى حالة من الفوضى.
كل شيء يحدث بسرعة كبيرة بحيث لم يتمكن من معالجته، كما أن تجاربه الأخيرة بعد تجسده جعلت الأمور أكثر تعقيدًا!
لم يشعر جاكوب أبدًا بالعجز الشديد في حياته كلها. لقد فهم أخيرًا مدى سيطرة هذا الوحش الصغير عليه. حتى أنه شك في أنه إذا كان هذا الشيء يريده أن ينتحر، فإن جسده لن يتردد حتى في قطع حلقه!
قرأ جاكوب روايات وعروض من نوع الإنتقال في أيامه القديمة، لكنه كان يسخر دائمًا لأن هذا لم يكن سوى خيال في عينيه. علاوة على ذلك، لم يكن لديه الكثير من الوقت لممارسة كل هذه الأنشطة الجانبية، ولم يستمتع ببعض الأفلام والكتب إلا بعد تقاعده.
بعد سماع “التفسير”، أراد جاكوب محاربة هذا “الحشرة اللعينة” حتى الموت. ومع ذلك، ليس لديه شك في أن هذا اللقيط الصغير لم يكن يقول كل هذا لتخويفه. كانت تلك الابتسامة السادية القبيحة كافية لإخباره أنه كان يتحدث بالحقيقة المطلقة.
لكن الآن، أصبحت هذه الأوهام حقيقة مطلقة، ولا تبدو جميلة أيضًا.
أنا-أنا… أنا، تجسدت من جديد؟!’ في هذه اللحظة، أصيب عقل جاكوب بالبرق وتحول إلى حالة من الفوضى.
وفقًا لهذا الوحش الصغير، فقد تم استعباده، وكان هذا الشيء الصغير القبيح هو سيده. علاوة على ذلك، يستطيع هذا الوحش الصغير التحكم بطريقة ما في كل تصرفاته. مجرد إعاقته لعدم القدرة على الحركة كانت دليلاً قوياً على ذلك. الجحيم، هو لا يستطيع حتى الكلام!
فقام جاكوب مثل الكلب المطيع وفعل كما قيل له. استلقى على الطاولة الفولاذية، التي كانت أطول قليلاً من طوله، بوجه خالٍ من التعبير.
“اهدأ، اهدأ يا جاكوب… أنت الشخص الذي غزا صناعة الأسلحة في العالم بأكمله، لذا فإن التغلب على هذا الوحش الصغير يجب أن يكون بمثابة قطعة من الكعكة بالنسبة لك.” علاوة على ذلك، انظر إلى الجانب المشرق. تكسب حياة أخرى! هدأ جاكوب نفسه بطريقة ما، لكنه لم يتجمع إلا على السطح بينما كان قلبه على وشك الانفجار.
لم يشعر جاكوب أبدًا بالعجز الشديد في حياته كلها. لقد فهم أخيرًا مدى سيطرة هذا الوحش الصغير عليه. حتى أنه شك في أنه إذا كان هذا الشيء يريده أن ينتحر، فإن جسده لن يتردد حتى في قطع حلقه!
على الرغم من أنه كان مبتهجًا عندما فكر في حياته الثانية، إلا أن وضعه الغريب لم يكن يبدو مثاليًا تمامًا لحياته الثانية الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمر جاكوب بينما كان يتجه نحو تلك الأدوات الغريبة الموضوعة على صينية فولاذية صدئة كبيرة متصلة بالطاولة الفولاذية القديمة. بدت هذه الأدوات أيضًا مهترئة تمامًا.
‘أحتاج إلى مزيد من المعلومات، ولكن كيف؟! لا أستطيع حتى أن أتكلم، وهذا اللقيط البني الصغير لا يبدو ودودًا على الإطلاق!’ نظر جاكوب بخوف إلى الوحش الصغير، الذي كان يحدق به ببرود بعيون خضراء.
‘أحتاج إلى مزيد من المعلومات، ولكن كيف؟! لا أستطيع حتى أن أتكلم، وهذا اللقيط البني الصغير لا يبدو ودودًا على الإطلاق!’ نظر جاكوب بخوف إلى الوحش الصغير، الذي كان يحدق به ببرود بعيون خضراء.
“الآن بعد أن أصبحت منضبطًا، دعنا نرى نتيجة عملية الزرع الأولى.” تحول وجه الوحش الصغير القبيح فجأة إلى الإثارة عندما ذكر “أول عملية زرع”.
“اللعنة، الشعور بأنك مسيطر عليه ليس جيدًا على الإطلاق، خاصة عندما يتم التحكم بك من قبل وحش قبيح، وليس من قبل امرأة جميلة!” كيف يتحكم بي؟
“اذهب واستلقي على الطاولة بشكل مستقيم.”
“الشيء المذهل في حشرة العصف الدموي هذه هو أنها تستطيع توزيع الدم بسرعة البرق، لكنها كانت مجرد نظرية حيث لم يبق أحد على قيد الحياة لفترة طويلة، حتى يومنا هذا. علاوة على ذلك، هل تعرف ما هو وقودها أو طعامها؟”
أمر جاكوب بينما كان يتجه نحو تلك الأدوات الغريبة الموضوعة على صينية فولاذية صدئة كبيرة متصلة بالطاولة الفولاذية القديمة. بدت هذه الأدوات أيضًا مهترئة تمامًا.
انفتحت عيون جاكوب الفاترة فجأة على نطاق واسع حيث أصبحت مقل عينيه بالكامل مرئية، وغطى الدم مقل عينيه البيضاء.
فقام جاكوب مثل الكلب المطيع وفعل كما قيل له. استلقى على الطاولة الفولاذية، التي كانت أطول قليلاً من طوله، بوجه خالٍ من التعبير.
وفقًا لهذا الوحش الصغير، فقد تم استعباده، وكان هذا الشيء الصغير القبيح هو سيده. علاوة على ذلك، يستطيع هذا الوحش الصغير التحكم بطريقة ما في كل تصرفاته. مجرد إعاقته لعدم القدرة على الحركة كانت دليلاً قوياً على ذلك. الجحيم، هو لا يستطيع حتى الكلام!
“اللعنة، الشعور بأنك مسيطر عليه ليس جيدًا على الإطلاق، خاصة عندما يتم التحكم بك من قبل وحش قبيح، وليس من قبل امرأة جميلة!” كيف يتحكم بي؟
“الآن بعد أن أصبحت منضبطًا، دعنا نرى نتيجة عملية الزرع الأولى.” تحول وجه الوحش الصغير القبيح فجأة إلى الإثارة عندما ذكر “أول عملية زرع”.
لم يشعر جاكوب أبدًا بالعجز الشديد في حياته كلها. لقد فهم أخيرًا مدى سيطرة هذا الوحش الصغير عليه. حتى أنه شك في أنه إذا كان هذا الشيء يريده أن ينتحر، فإن جسده لن يتردد حتى في قطع حلقه!
أنا-أنا… أنا، تجسدت من جديد؟!’ في هذه اللحظة، أصيب عقل جاكوب بالبرق وتحول إلى حالة من الفوضى.
يلتقط الوحش الصغير أداة تشبه المشرط، لكنها كانت أشبه بسكين محمول. بعد ذلك، قام بعمل قطع عميق بطول سنتيمترين أسفل منتصف صدر جاكوب. بدأ الدم يتدفق، ولكن يبدو أن الوحش الصغير لم يهتم.
انفتحت عيون جاكوب الفاترة فجأة على نطاق واسع حيث أصبحت مقل عينيه بالكامل مرئية، وغطى الدم مقل عينيه البيضاء.
ثم أخذ أنبوبًا معدنيًا طويلًا مفتوحًا من الجانبين مثل الأنبوب المعدني وطعنه في القطع، وارتعش جسد جاكوب قليلاً.
تنهد الوحش الصغير بلا حول ولا قوة عند مناقشة متاعب العثور على عبد جديد. من الواضح أنه لم يهتم بجاكوب على الإطلاق.
‘اللعنة عليك أيها الوغد! على الأقل استخدم بعض التخدير، وهل هذه الأشياء معقمة أصلاً؟!’ كان جاكوب يشتم من الألم والقلق لأنه شعر بأن الأنبوب المعدني يتعمق داخل الجرح.
قرأ جاكوب روايات وعروض من نوع الإنتقال في أيامه القديمة، لكنه كان يسخر دائمًا لأن هذا لم يكن سوى خيال في عينيه. علاوة على ذلك، لم يكن لديه الكثير من الوقت لممارسة كل هذه الأنشطة الجانبية، ولم يستمتع ببعض الأفلام والكتب إلا بعد تقاعده.
وبعد أن اكتفى الوحش الصغير بوضع الأنبوب المعدني، فتح غطاء الحقيبة الحمراء الصغيرة المعلقة حول رقبته. من الداخل، أخرج قارورة خضراء صغيرة.
“ماذا بحق الجحيم يحاول فعله بهذه الحشرة الشريرة؟!”
كان جاكوب يحدق في القارورة الخضراء الصغيرة من الألم، وفجأة لديه شعور فظيع حول هذا الأمر، وكما كان يشتبه، فتح الوحش الصغير الغطاء والتقط ملقطًا من الدرج. دخل الملقط ببطء إلى القارورة وبدأ في الارتفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتدى الوحش الصغير ابتسامة شريرة للغاية وهو يجيب على سؤاله، “إنه يتغذى على قلب مضيفه!” ارتعش جسد جاكوب أكثر عندما كان الدم يسيل في جميع أنحاء صدره من الجرح.
كان جاكوب يرى هذا المشهد بالحركة البطيئة. كان يعرف ما سوف يكشف. لن يعجبه على الإطلاق.
“هذه حشرة عاصفة دموية. لا تقلق. لن تخلق عاصفة داخل جسمك، ولكن… في اللحظة التي تدخل فيها مجرى دم شخص ما، فإنها تتجه مباشرة نحو القلب وتجبر دم مضيفها على الدوران بسرعة.
وفجأة، اتسعت حدقة عين جاكوب في حالة من الرعب، حيث بدأ جسده يرتجف دون وعي.
“الشيء المذهل في حشرة العصف الدموي هذه هو أنها تستطيع توزيع الدم بسرعة البرق، لكنها كانت مجرد نظرية حيث لم يبق أحد على قيد الحياة لفترة طويلة، حتى يومنا هذا. علاوة على ذلك، هل تعرف ما هو وقودها أو طعامها؟”
كان الملقط يحمل حشرة رمادية غريبة عندما خرجت من القارورة الخضراء التي كان حجمها نصف سنتيمتر!
تدفقت دمعتان بخاريتان من عيون جاكوب حيث أصبحتا فاترتين على الفور بمجرد التفكير في عدد القتلى. لم يعتقد أبدًا أنه سوف يتجسد بطريقة ما ويلتقي بهذا الشيطان البني.
يبدو أن الوحش الصغير أعجب برد فعل جاكوب، حيث ارتسمت عليه ابتسامة شريرة. لوح بالملقط الذي يحمل الحشرة الرمادية نحو جاكوب وقال:
‘اللعنة عليك أيها الوغد! على الأقل استخدم بعض التخدير، وهل هذه الأشياء معقمة أصلاً؟!’ كان جاكوب يشتم من الألم والقلق لأنه شعر بأن الأنبوب المعدني يتعمق داخل الجرح.
“هذه حشرة عاصفة دموية. لا تقلق. لن تخلق عاصفة داخل جسمك، ولكن… في اللحظة التي تدخل فيها مجرى دم شخص ما، فإنها تتجه مباشرة نحو القلب وتجبر دم مضيفها على الدوران بسرعة.
وفقًا لهذا الوحش الصغير، فقد تم استعباده، وكان هذا الشيء الصغير القبيح هو سيده. علاوة على ذلك، يستطيع هذا الوحش الصغير التحكم بطريقة ما في كل تصرفاته. مجرد إعاقته لعدم القدرة على الحركة كانت دليلاً قوياً على ذلك. الجحيم، هو لا يستطيع حتى الكلام!
“الشيء المذهل في حشرة العصف الدموي هذه هو أنها تستطيع توزيع الدم بسرعة البرق، لكنها كانت مجرد نظرية حيث لم يبق أحد على قيد الحياة لفترة طويلة، حتى يومنا هذا. علاوة على ذلك، هل تعرف ما هو وقودها أو طعامها؟”
الآن، كان على وشك الموت مرة أخرى، وتساءل عما إذا كان سيحصل على فرصة أخرى مرة أخرى في حياة مثل هذه.
ارتدى الوحش الصغير ابتسامة شريرة للغاية وهو يجيب على سؤاله، “إنه يتغذى على قلب مضيفه!”
ارتعش جسد جاكوب أكثر عندما كان الدم يسيل في جميع أنحاء صدره من الجرح.
“الآن بعد أن أصبحت منضبطًا، دعنا نرى نتيجة عملية الزرع الأولى.” تحول وجه الوحش الصغير القبيح فجأة إلى الإثارة عندما ذكر “أول عملية زرع”.
“ماذا بحق الجحيم يحاول فعله بهذه الحشرة الشريرة؟!”
“هذه حشرة عاصفة دموية. لا تقلق. لن تخلق عاصفة داخل جسمك، ولكن… في اللحظة التي تدخل فيها مجرى دم شخص ما، فإنها تتجه مباشرة نحو القلب وتجبر دم مضيفها على الدوران بسرعة.
بعد سماع “التفسير”، أراد جاكوب محاربة هذا “الحشرة اللعينة” حتى الموت. ومع ذلك، ليس لديه شك في أن هذا اللقيط الصغير لم يكن يقول كل هذا لتخويفه. كانت تلك الابتسامة السادية القبيحة كافية لإخباره أنه كان يتحدث بالحقيقة المطلقة.
“ماذا بحق الجحيم يحاول فعله بهذه الحشرة الشريرة؟!”
“الآن، سأرسل هذه الحشرة نحو أحد أوردة القلب الرئيسية لديك باستخدام هذا الأنبوب، وإذا كانت عملية زرع الأعضاء الأخيرة ناجحة، فلا داعي للقلق. سوف تزحف هذه الحشرة على الفور عائدة مرة أخرى، وإذا لم يكن ناجحًا، إذًا…تنهد…لا بد لي من العثور على موضوع اختبار جديد، رقم…226، أم كان 229؟ يا لها من مشكلة!”
انفتحت عيون جاكوب الفاترة فجأة على نطاق واسع حيث أصبحت مقل عينيه بالكامل مرئية، وغطى الدم مقل عينيه البيضاء.
تنهد الوحش الصغير بلا حول ولا قوة عند مناقشة متاعب العثور على عبد جديد. من الواضح أنه لم يهتم بجاكوب على الإطلاق.
على الرغم من أنه كان مبتهجًا عندما فكر في حياته الثانية، إلا أن وضعه الغريب لم يكن يبدو مثاليًا تمامًا لحياته الثانية الصغيرة.
‘2-2-2…226؟؟! كم عدد الأشخاص الذين قتلهم من قبل؟! لقد انتهى أمري!
‘اللعنة عليك أيها الوغد! على الأقل استخدم بعض التخدير، وهل هذه الأشياء معقمة أصلاً؟!’ كان جاكوب يشتم من الألم والقلق لأنه شعر بأن الأنبوب المعدني يتعمق داخل الجرح.
تدفقت دمعتان بخاريتان من عيون جاكوب حيث أصبحتا فاترتين على الفور بمجرد التفكير في عدد القتلى. لم يعتقد أبدًا أنه سوف يتجسد بطريقة ما ويلتقي بهذا الشيطان البني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أخذ أنبوبًا معدنيًا طويلًا مفتوحًا من الجانبين مثل الأنبوب المعدني وطعنه في القطع، وارتعش جسد جاكوب قليلاً.
الآن، كان على وشك الموت مرة أخرى، وتساءل عما إذا كان سيحصل على فرصة أخرى مرة أخرى في حياة مثل هذه.
فقام جاكوب مثل الكلب المطيع وفعل كما قيل له. استلقى على الطاولة الفولاذية، التي كانت أطول قليلاً من طوله، بوجه خالٍ من التعبير.
في هذه اللحظة، قام الوحش الصغير أخيرًا بإسقاط حشرة العصف الدموي داخل الأنبوب المعدني مع ترقب عميق في عينيه الأخضرتين الباردتين.
يبدو أن الوحش الصغير أعجب برد فعل جاكوب، حيث ارتسمت عليه ابتسامة شريرة. لوح بالملقط الذي يحمل الحشرة الرمادية نحو جاكوب وقال:
انفتحت عيون جاكوب الفاترة فجأة على نطاق واسع حيث أصبحت مقل عينيه بالكامل مرئية، وغطى الدم مقل عينيه البيضاء.
وبعد أن اكتفى الوحش الصغير بوضع الأنبوب المعدني، فتح غطاء الحقيبة الحمراء الصغيرة المعلقة حول رقبته. من الداخل، أخرج قارورة خضراء صغيرة.
لقد شعر بشيء يحفر في عظامه، هذا الإحساس وحده جعله يتمنى الموت!
“هذه حشرة عاصفة دموية. لا تقلق. لن تخلق عاصفة داخل جسمك، ولكن… في اللحظة التي تدخل فيها مجرى دم شخص ما، فإنها تتجه مباشرة نحو القلب وتجبر دم مضيفها على الدوران بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر بشيء يحفر في عظامه، هذا الإحساس وحده جعله يتمنى الموت!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات