الخلود الملعون(1)
“إذاً، كنت تراقبني؟” سأل جاكوب لقد كان الآن هادئًا مرة أخرى.
“كنت أراقب أيضًا كل تصرفاتك، ويجب أن أقول أنك مجنون. لم تتمكن فقط من التحرر من حجر العبيد الصغير هذا، بل تجرأت أيضًا على تحمل ألم العلامة الخالدة التي تحفر في قلبك أثناء الإمساك بتجسدي. لم أرى أحدًا يلعب بحياته بهذه الطريقة من قبل!”
“هاهاهاها… تجسدي وقلادة اللانهاية هما عيني وأذني. أستطيع أن ألاحظ محيطي بهما، لكن لا أستطيع التدخل أو التعبير عن أفكاري لأي شخص دون العثور على خليفة حقيقي.
لم يفكر أبدًا للحظة أن هذا الشيء لا يمكنه قراءة أفكاره أو رؤية ذكرياته لأن هذا الكتاب كان غامضًا للغاية وكان يتحدث داخل عقله. وكان يتحدث عن الروح مثل شرب الماء. ثم لم يكن الأمر إلا بسيطا.
“كنت أراقب أيضًا كل تصرفاتك، ويجب أن أقول أنك مجنون. لم تتمكن فقط من التحرر من حجر العبيد الصغير هذا، بل تجرأت أيضًا على تحمل ألم العلامة الخالدة التي تحفر في قلبك أثناء الإمساك بتجسدي. لم أرى أحدًا يلعب بحياته بهذه الطريقة من قبل!”
“هاهاهاها… تجسدي وقلادة اللانهاية هما عيني وأذني. أستطيع أن ألاحظ محيطي بهما، لكن لا أستطيع التدخل أو التعبير عن أفكاري لأي شخص دون العثور على خليفة حقيقي.
أجاب جاكوب بسخرية: “أنت لا تفهم. إذا كنت تراقبني، فقد رأيت بالفعل نتيجة هذا الجهاز، وليس لدي سوى القليل من الوقت للعيش، لذلك أردت فقط معرفة ما إذا كان بإمكاني الحصول على سر الخلود.
سخر الخلود الملعون، “نعم، أنت على حق، عليك أن تعتمد على نفسك إذا كنت تريد تحقيق الخلود، وأنا أعلم أنك قمت بحل المشكلة، لذلك أنا أتطلع إلى أدائك!
“على الرغم من أن هناك فرصة واحدة بالمائة فقط أن يكون ذلك صحيحًا، إلا أنني سأستمر في قبوله دون أي تردد لأنني الآن أفضل الموت من أجل تلك الفرصة الوحيدة الحالية للحياة بدلاً من العيش مع فرصة الموت بنسبة تسعة وتسعين بالمائة مع حياة نكتة.”
“أمل…”
أجاب جاكوب بصدق ولم يخفي شيئًا.
“هاهاها… فقط الشخص الذي عانى من الموت الحقيقي يمكنه أن يعرف ما يعنيه ان تعيش أنا على حق، جاكوب ستيف من الأرض؟” الصوت المخيف دعا جاكوب بشكل هزلي على هذا النحو.
“على الرغم من أن هناك فرصة واحدة بالمائة فقط أن يكون ذلك صحيحًا، إلا أنني سأستمر في قبوله دون أي تردد لأنني الآن أفضل الموت من أجل تلك الفرصة الوحيدة الحالية للحياة بدلاً من العيش مع فرصة الموت بنسبة تسعة وتسعين بالمائة مع حياة نكتة.”
قال جاكوب بسخرية: “هيه، نعم، أنت على حق”.
لم يفكر أبدًا للحظة أن هذا الشيء لا يمكنه قراءة أفكاره أو رؤية ذكرياته لأن هذا الكتاب كان غامضًا للغاية وكان يتحدث داخل عقله. وكان يتحدث عن الروح مثل شرب الماء. ثم لم يكن الأمر إلا بسيطا.
أصيب جاكوب بالذهول مرة أخرى للحظات قبل أن يجيب بشكل حاسم، “أنا لا أهتم، لذا نعم! سأدفع أي ثمن!”
“دعني أسألك إذن، هل تريد الخلود؟”
شعر جاكوب بقشعريرة في عموده الفقري هذه المرة. ليس الأمر وكأنه لم يفكر بهذه الطريقة من قبل، لكن الخلود كان مجرد أسطورة من قبل أيضًا. ولكن الآن بعد أن أتيحت له الفرصة، اضطر إلى التفكير بهذه الطريقة وحتى التردد.
لقد كان سؤالًا بسيطًا، لكن هذه المرة بدا هذا الصوت مهيبًا!
سأل جاكوب بشكل غامض: “هل تقول، غيري، لا يمكن لأحد أن يرث قوتك أو يصبح خالدًا؟”
شعر جاكوب فجأة أن هذا السؤال ثقيل مثل الجبل، لكن هذه كانت أمنيته الكبرى. سيعطيها أي شيء، فأجاب دون أي تردد: “نعم!”
“فكر جيدًا، سيمنحك الخلود حياة لا نهاية لها، لكن كل من تحبهم أو ستحبهم سيهلكون واحدًا تلو الآخر، ويتركونك وحيدًا في كل مرة. فكر، إذا تحول الجميع وكل شيء في يوم من الأيام إلى العدم، وبقيت أنت فقط، لا يمكنك حتى أن تقتل نفسك عليك فقط أن تعيش بلا شيء سوى الظلام… هل مازلت تريد الخلود؟” سأل مرة أخرى بنبرة رسمية.
“فكر جيدًا، سيمنحك الخلود حياة لا نهاية لها، لكن كل من تحبهم أو ستحبهم سيهلكون واحدًا تلو الآخر، ويتركونك وحيدًا في كل مرة. فكر، إذا تحول الجميع وكل شيء في يوم من الأيام إلى العدم، وبقيت أنت فقط، لا يمكنك حتى أن تقتل نفسك عليك فقط أن تعيش بلا شيء سوى الظلام… هل مازلت تريد الخلود؟” سأل مرة أخرى بنبرة رسمية.
قال جاكوب بسخرية: “هيه، نعم، أنت على حق”.
شعر جاكوب بقشعريرة في عموده الفقري هذه المرة. ليس الأمر وكأنه لم يفكر بهذه الطريقة من قبل، لكن الخلود كان مجرد أسطورة من قبل أيضًا. ولكن الآن بعد أن أتيحت له الفرصة، اضطر إلى التفكير بهذه الطريقة وحتى التردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان سؤالًا بسيطًا، لكن هذه المرة بدا هذا الصوت مهيبًا!
وفجأة، ظهر في ذهنه وجه جميل، وتذكر ذكرى مؤلمة للغاية كان قد دفنها في أعماق عقله منذ عقود،
“اسمح لي أن أقدم نفسي رسميًا. أنا واحد من الكتب الإلهية التسعة “الخلود الملعون”، وأنا أيضًا الكتاب المقدس الوحيد الذي يمكنه منح الخلود الحقيقي!”
“جي إس، لا أريد أن أتركك أنت وأطفالي… ولكن يبدو أن الحياة لن تسمح بذلك. فقط عدني بأنك لن تنساني أبدًا….”
“دعني أسألك إذن، هل تريد الخلود؟”
“أمل…”
سأل جاكوب مرة أخرى: “إذن، أنا خالد الآن؟”
تعافى جاكوب سريعًا وأجاب بتهديد: “لا يهمني أي شيء طالما أعيش إلى ما لا نهاية، لذا نعم، حتى لو تحول كل شيء إلى تراب، ما زلت أريد الخلود!”
“على الرغم من أن هناك فرصة واحدة بالمائة فقط أن يكون ذلك صحيحًا، إلا أنني سأستمر في قبوله دون أي تردد لأنني الآن أفضل الموت من أجل تلك الفرصة الوحيدة الحالية للحياة بدلاً من العيش مع فرصة الموت بنسبة تسعة وتسعين بالمائة مع حياة نكتة.”
“حتى لو كان عليك التضحية بكل شيء، وقتل الجميع، وتدمير كل ما يحول بينك وبين الخلود، فهل ستظل ترغب في ذلك، حتى لو كان الثمن هو أن تصبح شيطانًا شريرًا؟” وكان هذا الصوت الجليدي، مثل الهاوية!
“ثالثًا، الآن بعد أن أصبحت وارثي، فأنا في شكلي الحقيقي، الذي أعيش داخل قلادة اللانهاية، وهذه القلادة الآن مرتبطة بك. لا يمكن لأحد أن يأخذها منك، ولن تسقط. لذا لا داعي للقلق بشأن فقدانها
أصيب جاكوب بالذهول مرة أخرى للحظات قبل أن يجيب بشكل حاسم، “أنا لا أهتم، لذا نعم! سأدفع أي ثمن!”
“حتى لو كان عليك التضحية بكل شيء، وقتل الجميع، وتدمير كل ما يحول بينك وبين الخلود، فهل ستظل ترغب في ذلك، حتى لو كان الثمن هو أن تصبح شيطانًا شريرًا؟” وكان هذا الصوت الجليدي، مثل الهاوية!
“هاهاهاها… جيد، جيد جدًا، لقد عقدت العزم على فعل أي شيء من أجل الخلود، ولا يمكن إلا لشخص لديه هذا النوع من العزم أن يسير في طريق الخالد الذي يرغب في التضحية بأي شيء ومواصلة المضي قدمًا….” رن الضحك المجنون المخيف مرة أخرى مع لمحة من الهستيريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاهاها… جيد، جيد جدًا، لقد عقدت العزم على فعل أي شيء من أجل الخلود، ولا يمكن إلا لشخص لديه هذا النوع من العزم أن يسير في طريق الخالد الذي يرغب في التضحية بأي شيء ومواصلة المضي قدمًا….” رن الضحك المجنون المخيف مرة أخرى مع لمحة من الهستيريا.
“تهانينا، لقد اجتزت الاختبار الثالث للحل المطلق، وبهذا تكون قد اجتزت الاختبارات الثلاثة وأصبحت الوريث الأول لي منذ الأزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن استمع جيدًا. لم يتبق لدي الكثير من الوقت منذ اكتمال اختبار الميراث.
“اسمح لي أن أقدم نفسي رسميًا. أنا واحد من الكتب الإلهية التسعة “الخلود الملعون”، وأنا أيضًا الكتاب المقدس الوحيد الذي يمكنه منح الخلود الحقيقي!”
“اسمح لي أن أقدم نفسي رسميًا. أنا واحد من الكتب الإلهية التسعة “الخلود الملعون”، وأنا أيضًا الكتاب المقدس الوحيد الذي يمكنه منح الخلود الحقيقي!”
لقد صدم جاكوب لم يعتقد أبدًا أن هذا الشيء لا يزال يختبره، لكنه أصيب بالذهول عندما سمع الكلمات الأخرى. ومع ذلك، شعر بالهدوء بشكل ملحوظ.
“هاهاهاها… تجسدي وقلادة اللانهاية هما عيني وأذني. أستطيع أن ألاحظ محيطي بهما، لكن لا أستطيع التدخل أو التعبير عن أفكاري لأي شخص دون العثور على خليفة حقيقي.
سأل جاكوب بشكل غامض: “هل تقول، غيري، لا يمكن لأحد أن يرث قوتك أو يصبح خالدًا؟”
لم يفكر أبدًا للحظة أن هذا الشيء لا يمكنه قراءة أفكاره أو رؤية ذكرياته لأن هذا الكتاب كان غامضًا للغاية وكان يتحدث داخل عقله. وكان يتحدث عن الروح مثل شرب الماء. ثم لم يكن الأمر إلا بسيطا.
أجاب الخلود الملعون مع لمسة من الفخر، “نعم، الكتب المقدسة العالمية التسعة لا يمكن أن يرثها إلا شخص واحد من المستحيل تعلمها حتى يموت ذلك الوريث، وأنا الكتاب المقدس الوحيد الذي يمنح الخلود الحقيقي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان سؤالًا بسيطًا، لكن هذه المرة بدا هذا الصوت مهيبًا!
سأل جاكوب مرة أخرى: “إذن، أنا خالد الآن؟”
“هذا كل شيء في الوقت الحالي. في المستقبل، ستتمكن من فعل المزيد باستخدام قلادة اللانهائية طالما أنك تصقلني إلى مراحل أعلى.
“لا، أنت لا تزال بشريًا وضعيفًا للغاية. لديك ما يزيد قليلاً عن خمس سنوات لتعيشها، وعليك تغيير جسمك وفقًا للأنا الحقيقي. أو لا أريد أن أصبح بلا وارث مرة أخرى. ” الخلود الملعون، قال، دون أي إشارة للقلق.
شعر جاكوب بقشعريرة في عموده الفقري هذه المرة. ليس الأمر وكأنه لم يفكر بهذه الطريقة من قبل، لكن الخلود كان مجرد أسطورة من قبل أيضًا. ولكن الآن بعد أن أتيحت له الفرصة، اضطر إلى التفكير بهذه الطريقة وحتى التردد.
تنهد جاكوب فقط وقال: “لماذا لا أتفاجأ بكل هذا الكلام، وأنت لا تزال عديم الفائدة. في النهاية، يجب أن أعتمد على نفسي”.
“فكر جيدًا، سيمنحك الخلود حياة لا نهاية لها، لكن كل من تحبهم أو ستحبهم سيهلكون واحدًا تلو الآخر، ويتركونك وحيدًا في كل مرة. فكر، إذا تحول الجميع وكل شيء في يوم من الأيام إلى العدم، وبقيت أنت فقط، لا يمكنك حتى أن تقتل نفسك عليك فقط أن تعيش بلا شيء سوى الظلام… هل مازلت تريد الخلود؟” سأل مرة أخرى بنبرة رسمية.
سخر الخلود الملعون، “نعم، أنت على حق، عليك أن تعتمد على نفسك إذا كنت تريد تحقيق الخلود، وأنا أعلم أنك قمت بحل المشكلة، لذلك أنا أتطلع إلى أدائك!
“ثانيًا، لا أستطيع مساعدتك حتى لو كنت ستموت، تذكر أنني مجرد كتاب مقدس، ولست سلاحًا.
“الآن استمع جيدًا. لم يتبق لدي الكثير من الوقت منذ اكتمال اختبار الميراث.
“أولاً، في المستقبل، لن أتمكن من التواصل معك بحرية بهذه الطريقة قبل إكمال المرحلة الأولى.
“أولاً، في المستقبل، لن أتمكن من التواصل معك بحرية بهذه الطريقة قبل إكمال المرحلة الأولى.
تعافى جاكوب سريعًا وأجاب بتهديد: “لا يهمني أي شيء طالما أعيش إلى ما لا نهاية، لذا نعم، حتى لو تحول كل شيء إلى تراب، ما زلت أريد الخلود!”
“ثانيًا، لا أستطيع مساعدتك حتى لو كنت ستموت، تذكر أنني مجرد كتاب مقدس، ولست سلاحًا.
“إذاً، كنت تراقبني؟” سأل جاكوب لقد كان الآن هادئًا مرة أخرى.
“ثالثًا، الآن بعد أن أصبحت وارثي، فأنا في شكلي الحقيقي، الذي أعيش داخل قلادة اللانهاية، وهذه القلادة الآن مرتبطة بك. لا يمكن لأحد أن يأخذها منك، ولن تسقط. لذا لا داعي للقلق بشأن فقدانها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خامسًا، لن تتمكن إلا من الوصول إلى معرفة “المرحلة الأولى من تحول الجسم”. وقبل إكمالها، لن تتمكن من رؤية المرحلة الثانية.
“رابعًا، لا يمكنك استدعائي إلا مرة واحدة يوميًا لمدة نصف ساعة من خلال التفكير أو الاتصال باسمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خامسًا، لن تتمكن إلا من الوصول إلى معرفة “المرحلة الأولى من تحول الجسم”. وقبل إكمالها، لن تتمكن من رؤية المرحلة الثانية.
“خامسًا، لن تتمكن إلا من الوصول إلى معرفة “المرحلة الأولى من تحول الجسم”. وقبل إكمالها، لن تتمكن من رؤية المرحلة الثانية.
شعر جاكوب بقشعريرة في عموده الفقري هذه المرة. ليس الأمر وكأنه لم يفكر بهذه الطريقة من قبل، لكن الخلود كان مجرد أسطورة من قبل أيضًا. ولكن الآن بعد أن أتيحت له الفرصة، اضطر إلى التفكير بهذه الطريقة وحتى التردد.
“سادسًا، الآن بعد تفعيل قلادة اللانهائية ستحصل على متر مكعب واحد من مساحة التخزين. يمكنك تخزين أي شيء حي أو غير حي داخل قلادة اللانهائية طالما أنه يمكن وضعه بالداخل.
“هاهاها… فقط الشخص الذي عانى من الموت الحقيقي يمكنه أن يعرف ما يعنيه ان تعيش أنا على حق، جاكوب ستيف من الأرض؟” الصوت المخيف دعا جاكوب بشكل هزلي على هذا النحو.
“هذا كل شيء في الوقت الحالي. في المستقبل، ستتمكن من فعل المزيد باستخدام قلادة اللانهائية طالما أنك تصقلني إلى مراحل أعلى.
“لا، أنت لا تزال بشريًا وضعيفًا للغاية. لديك ما يزيد قليلاً عن خمس سنوات لتعيشها، وعليك تغيير جسمك وفقًا للأنا الحقيقي. أو لا أريد أن أصبح بلا وارث مرة أخرى. ” الخلود الملعون، قال، دون أي إشارة للقلق.
“أخيرًا، نصيحة مجانية. لا ترمي جلد الوحش بأحرف حمراء. فهو مفيد جدًا لك في المستقبل….”
شعر جاكوب بقشعريرة في عموده الفقري هذه المرة. ليس الأمر وكأنه لم يفكر بهذه الطريقة من قبل، لكن الخلود كان مجرد أسطورة من قبل أيضًا. ولكن الآن بعد أن أتيحت له الفرصة، اضطر إلى التفكير بهذه الطريقة وحتى التردد.
قال جاكوب بسخرية: “هيه، نعم، أنت على حق”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات