الحانة
دخل جاكوب الحانة وقد ملأت أنفه رائحة كحول قوية مسكرة لوى شفتيه “أخيرًا، رائحة مألوفة…”
ومع ذلك، ولمفاجئته، نظر إليه النادل وميلر فجأة بالكفر كما لو أنهم سمعوا شيئًا مثيرًا للسخرية.
نظر جاكوب إلى داخل الحانة، وكانت تشبه الحانات القديمة في القرن التاسع عشر. كان هناك منضدة ضخمة تغطي الزاوية وحولها مقاعد وطاولات مستديرة وكراسي. لقد شعر أنه دخل نوعًا ما من مجموعة الأفلام القديمة.
وبهذا سار جاكوب دون أن ينظر حوله.
كان العديد من الرجال الأقوياء يشربون ويتحدثون بسعادة، بينما كان بعضهم يغازل النادلات بعباءات كاشفة.
“هيه، هذا الشيء القديم ليس بالسرعة التي لدى خاصتك. سأكون ميتًا إذا هاجمني حيوان رشيق.” سخر وهو يبتلع البيرة.
يلاحظ بعض العملاء مظهر جاكوب الجذاب،لديه هالة باردة حوله مما جعله يبدو وكأنه قاتل بارد.
“ماذا تريد ان تعرف؟” سأل بينما عيناه مثبتتان على العملة الفضية.
لم يمانع جاكوب تلك النظرات، لقد كان معتادًا عليها بالفعل في حياته الماضية، ومشى بلا مبالاة إلى المنضدة وجلس على كرسي فارغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نظر بفضول إلى عرض الكحول في الحانة واستغرق في الذكريات
لقد نظر بفضول إلى عرض الكحول في الحانة واستغرق في الذكريات
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تعبير ميلر أيضًا قبيحًا إلى حد ما الآن عندما رأى جاكوب يتجاهله تمامًا ويصفع وجهه بتلك الفضة.
اقترب النادل، الذي كان رجلاً طويل القامة مفتول العضلات وله لحية قصيرة وبشرة برونزية، من جاكوب مبتسمًا وسأله: “أنت جديد هنا يا صديقي؟ ماذا يمكنني أن أصنع لك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بابتسامة تظهر أسنانه الخضراء: “من المؤكد أنك تعرف بنادقك يا أخي. إنه مسدس د4، أملس للغاية.”
رأى جاكوب بسهولة من خلال تلك العيون المستغلة وقال ببرود: “نعم، لقد وصلت اليوم، أعطني شيئًا قويًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علق ميلر بازدراء في هذه اللحظة، “ليس لديك أي فكرة عن وضع نقابة الصيدليات. جذورها منتشرة في جميع أنحاء المقاطعات الأربع، ولم يعطوا حتى الملك البشري وجه. ولهذا السبب لا يجرؤ أحد على عبورها والنظر إلى تجارة الأدوية الضخمة.”
“فقط ثانية…” ابتسم النادل وبدأ في اعداد مشروب له
“هذه هي جولة الجحيم الخاصة بك، وهي إحدى تخصصات مدينة الأمطار خاصتنا.” وضع النادل كوبًا مربعًا نصفه مملوء بسائل أزرق شفاف.
كان رجل آخر ذو جسم سمين قليلاً يجلس على يسار جاكوب ينظر إليه خلسة، وخاصة مسدسه.
اندهش النادل للحظة، لكن عينيه أشرقتا بالجشع وهو ينظر إلى العملة الفضية. وكان يعادل راتبه الشهري.
قال بابتسامة تظهر أسنانه الخضراء: “من المؤكد أنك تعرف بنادقك يا أخي. إنه مسدس د4، أملس للغاية.”
أضاءت عيون النادل، وهو يضحك: “على الفور!”
نظر إليه جاكوب وقال بينما كان ينظر إلى المسدس الفضي الموجود على حزام مسدس الرجل، “أنت لست سيئًا بنفسك، تلك المسدسات ذات البراميل الطويلة أقوى بكثير من خاصتي.”
“فقط ثانية…” ابتسم النادل وبدأ في اعداد مشروب له
“هيه، هذا الشيء القديم ليس بالسرعة التي لدى خاصتك. سأكون ميتًا إذا هاجمني حيوان رشيق.” سخر وهو يبتلع البيرة.
شرب كل شيء في جرعة واحدة وحطم الزجاج على المنضدة وقال: “جيد، كوب آخر!”
“حسنًا، لقد بدوت لي حيًا جدًا،” علق جاكوب بابتسامة متكلفة.
اقترب النادل، الذي كان رجلاً طويل القامة مفتول العضلات وله لحية قصيرة وبشرة برونزية، من جاكوب مبتسمًا وسأله: “أنت جديد هنا يا صديقي؟ ماذا يمكنني أن أصنع لك؟”
“هذه هي جولة الجحيم الخاصة بك، وهي إحدى تخصصات مدينة الأمطار خاصتنا.” وضع النادل كوبًا مربعًا نصفه مملوء بسائل أزرق شفاف.
رأى جاكوب بسهولة من خلال تلك العيون المستغلة وقال ببرود: “نعم، لقد وصلت اليوم، أعطني شيئًا قويًا.”
لم يقف جاكوب في الحفل وأخذ رشفة، واتسعت عيناه قليلاً، “الآن هذا هو ما بقيت على قيد الحياة من أجله!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق صوت طلقة نارية، لفت انتباه الجميع في الحانة، قبل أن تسقط جثة على المجموعة.
شرب كل شيء في جرعة واحدة وحطم الزجاج على المنضدة وقال: “جيد، كوب آخر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بابتسامة تظهر أسنانه الخضراء: “من المؤكد أنك تعرف بنادقك يا أخي. إنه مسدس د4، أملس للغاية.”
أضاءت عيون النادل، وهو يضحك: “على الفور!”
“هيه، هذا الشيء القديم ليس بالسرعة التي لدى خاصتك. سأكون ميتًا إذا هاجمني حيوان رشيق.” سخر وهو يبتلع البيرة.
“يا رجل،يمكنك حقا أن تشرب، هاه؟” الرجل الذي بجانبه نقر على لسانه.
“ماذا تريد ان تعرف؟” سأل بينما عيناه مثبتتان على العملة الفضية.
“ليس هناك ما يدعو للتفاخر. اسمي جاك، أخبرني، هل أنت من سكان المدينة المطيرة؟” سأل جاكوب وهو يلتقط الزجاج المعاد تعبئته حديثًا.
‘احتكار الطب؟ إنه مثل السيطرة على حياة الجماهير. هؤلاء الرجال يلعبون بالذهب. أحتاج إلى مزيد من المعلومات…’ شعر جاكوب بالجهل الشديد.
“ميلر.” قال ميلر: “لا، أنا من مدينة قلب الأسد وأنا هنا فقط لاصطياد بعض الحيوانات الملتمسة. ماذا عنك؟”
اقترب النادل، الذي كان رجلاً طويل القامة مفتول العضلات وله لحية قصيرة وبشرة برونزية، من جاكوب مبتسمًا وسأله: “أنت جديد هنا يا صديقي؟ ماذا يمكنني أن أصنع لك؟”
“مدينة جلوريا، وللسبب نفسه. لكنني أبحث عن بعض الأدوية لرحلتي. هل تعرف أين يمكنني البحث عنها؟” سأل جاكوب بطريقة ملتوية هذه المرة.
“بانغ!”
ومع ذلك، ولمفاجئته، نظر إليه النادل وميلر فجأة بالكفر كما لو أنهم سمعوا شيئًا مثيرًا للسخرية.
أضاءت عيون النادل، وهو يضحك: “على الفور!”
سخر ميلر قائلاً: “أنت لست من مدينة غلوريا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تعبير ميلر أيضًا قبيحًا إلى حد ما الآن عندما رأى جاكوب يتجاهله تمامًا ويصفع وجهه بتلك الفضة.
‘ما خطبهم؟’ فكر جاكوب.
“فقط ثانية…” ابتسم النادل وبدأ في اعداد مشروب له
لم يتغير تعبير جاكوب على الإطلاق وقال فقط: “هل يهم؟”
ومع ذلك، ولمفاجئته، نظر إليه النادل وميلر فجأة بالكفر كما لو أنهم سمعوا شيئًا مثيرًا للسخرية.
“همف، شخص تافه آخر أراد أن يكون غامضًا.” شخر ميلر مع تلميح من الازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تعبير ميلر أيضًا قبيحًا إلى حد ما الآن عندما رأى جاكوب يتجاهله تمامًا ويصفع وجهه بتلك الفضة.
تراجعت تعابير جاكوب قليلاً عندما أدخل يده في جيبه وأخرج عملة فضية ووضعها على المنضدة ونظر إلى النادل. “أجب على أسئلتي وهي لك.”
لم يمانع جاكوب تلك النظرات، لقد كان معتادًا عليها بالفعل في حياته الماضية، ومشى بلا مبالاة إلى المنضدة وجلس على كرسي فارغ.
اندهش النادل للحظة، لكن عينيه أشرقتا بالجشع وهو ينظر إلى العملة الفضية. وكان يعادل راتبه الشهري.
أضاءت عيون النادل، وهو يضحك: “على الفور!”
“ماذا تريد ان تعرف؟” سأل بينما عيناه مثبتتان على العملة الفضية.
تراجعت تعابير جاكوب قليلاً عندما أدخل يده في جيبه وأخرج عملة فضية ووضعها على المنضدة ونظر إلى النادل. “أجب على أسئلتي وهي لك.”
كان تعبير ميلر أيضًا قبيحًا إلى حد ما الآن عندما رأى جاكوب يتجاهله تمامًا ويصفع وجهه بتلك الفضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علق ميلر بازدراء في هذه اللحظة، “ليس لديك أي فكرة عن وضع نقابة الصيدليات. جذورها منتشرة في جميع أنحاء المقاطعات الأربع، ولم يعطوا حتى الملك البشري وجه. ولهذا السبب لا يجرؤ أحد على عبورها والنظر إلى تجارة الأدوية الضخمة.”
“الأدوية، أين يمكنني العثور عليها؟” سأل جاكوب بصرامة بينما بقي إصبعه على العملة الفضية.
تراجعت تعابير جاكوب قليلاً عندما أدخل يده في جيبه وأخرج عملة فضية ووضعها على المنضدة ونظر إلى النادل. “أجب على أسئلتي وهي لك.”
قال النادل بصدق: “لا أعرف من أين أنت، ولكن في مقاطعة غلوريا، لا يمكنك شراء الأدوية إلا من نقابات الصيدليات، وهي باهظة الثمن للغاية.”
كان رجل آخر ذو جسم سمين قليلاً يجلس على يسار جاكوب ينظر إليه خلسة، وخاصة مسدسه.
“أين يمكنني أن أجد هذه النقابات الصيدلية؟” تساءل جاكوب مع تلميح من الإدراك.
“السؤال الأخير، أين يمكنني شراء الكتب؟” لم ينظر جاكوب حتى إلى ميلر ونظر فقط إلى النادل.
“فقط في المدن الأربع الكبرى. هؤلاء الصيادلة يحتقرون البلدات الصغيرة مثلنا ولم يكلفوا أنفسهم عناء فتح أي فروع، ولم يسمحوا لأي تجار ببيعها. علاوة على ذلك، يعد بيع الأدوية دون إذن نقابة الصيدليات جريمة، وفقط يمكنك العثور عليها في السوق السوداء، وهذا إذا كنت محظوظًا للغاية”. تنهد النادل بلا حول ولا قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بابتسامة تظهر أسنانه الخضراء: “من المؤكد أنك تعرف بنادقك يا أخي. إنه مسدس د4، أملس للغاية.”
علق ميلر بازدراء في هذه اللحظة، “ليس لديك أي فكرة عن وضع نقابة الصيدليات. جذورها منتشرة في جميع أنحاء المقاطعات الأربع، ولم يعطوا حتى الملك البشري وجه. ولهذا السبب لا يجرؤ أحد على عبورها والنظر إلى تجارة الأدوية الضخمة.”
لم يمانع جاكوب تلك النظرات، لقد كان معتادًا عليها بالفعل في حياته الماضية، ومشى بلا مبالاة إلى المنضدة وجلس على كرسي فارغ.
‘احتكار الطب؟ إنه مثل السيطرة على حياة الجماهير. هؤلاء الرجال يلعبون بالذهب. أحتاج إلى مزيد من المعلومات…’ شعر جاكوب بالجهل الشديد.
كان العديد من الرجال الأقوياء يشربون ويتحدثون بسعادة، بينما كان بعضهم يغازل النادلات بعباءات كاشفة.
“السؤال الأخير، أين يمكنني شراء الكتب؟” لم ينظر جاكوب حتى إلى ميلر ونظر فقط إلى النادل.
ومع ذلك، ولمفاجئته، نظر إليه النادل وميلر فجأة بالكفر كما لو أنهم سمعوا شيئًا مثيرًا للسخرية.
“يوجد متجر كتب قديم على بعد مسافة قصيرة. يمكنك شراء كتب عامة هناك.” أجاب النادل.
“هيه، هذا الشيء القديم ليس بالسرعة التي لدى خاصتك. سأكون ميتًا إذا هاجمني حيوان رشيق.” سخر وهو يبتلع البيرة.
أنهى جاكوب شرابه وأبعد إصبعه عن العملة الفضية. وقف وكان على وشك المغادرة عندما بدا صوت النادل التعيس، “أنت لم تدفع ثمن المشروبات!”
ولم يوقف النادل أيضًا ميلر، حيث امتلأت عيناه بالسخرية من ثقة جاكوب العمياء في مدينة المطر الخارجة عن القانون، ما مدى جرأته على إظهار ظهره؟!
لم يلتفت جاكوب، ولم يصدر سوى صوته الحجري: “فضة تكفي للمشروبات، ويمكنك الاحتفاظ بالباقي. إذا لم تكن راضيًا، اتبعني”.
“هيه، هذا الشيء القديم ليس بالسرعة التي لدى خاصتك. سأكون ميتًا إذا هاجمني حيوان رشيق.” سخر وهو يبتلع البيرة.
وبهذا سار جاكوب دون أن ينظر حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نظر بفضول إلى عرض الكحول في الحانة واستغرق في الذكريات
شعر ميلر أن جاكوب كان متسلطًا للغاية، فحرك يده نحو مقبض المسدس
رأى جاكوب بسهولة من خلال تلك العيون المستغلة وقال ببرود: “نعم، لقد وصلت اليوم، أعطني شيئًا قويًا.”
ولم يوقف النادل أيضًا ميلر، حيث امتلأت عيناه بالسخرية من ثقة جاكوب العمياء في مدينة المطر الخارجة عن القانون، ما مدى جرأته على إظهار ظهره؟!
اقترب النادل، الذي كان رجلاً طويل القامة مفتول العضلات وله لحية قصيرة وبشرة برونزية، من جاكوب مبتسمًا وسأله: “أنت جديد هنا يا صديقي؟ ماذا يمكنني أن أصنع لك؟”
“بانغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بابتسامة تظهر أسنانه الخضراء: “من المؤكد أنك تعرف بنادقك يا أخي. إنه مسدس د4، أملس للغاية.”
انطلق صوت طلقة نارية، لفت انتباه الجميع في الحانة، قبل أن تسقط جثة على المجموعة.
“حسنًا، لقد بدوت لي حيًا جدًا،” علق جاكوب بابتسامة متكلفة.
والمثير للدهشة أنه كان ميلر الذي أصيب بثقب رصاصة في جبهته وتناثر دماغه على الأرض بينما كانت يده لا تزال على مقبض البندقية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تعبير ميلر أيضًا قبيحًا إلى حد ما الآن عندما رأى جاكوب يتجاهله تمامًا ويصفع وجهه بتلك الفضة.
استدار جاكوب أخيرًا ونظر إلى النادل المذهول والمسدس في يده. “يمكنك تحصيل المبلغ من صديقي “التافه” هناك والاحتفاظ بالباقي… مرة أخرى!”
اندهش النادل للحظة، لكن عينيه أشرقتا بالجشع وهو ينظر إلى العملة الفضية. وكان يعادل راتبه الشهري.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات