بدوتِ.... وحيدة
وقفت ليفيا أمام جدار مليء بالجماجم، ولكن هناك شيء مختلف في هذا الجدار من الصعب جدًا ملاحظته.
“لا، شكرًا لك. ما رأيك أن تشاركنا خطتك حول كيفية الخروج من هنا؟ أنا متأكد من أنك لا تريد إضاعة المزيد من الوقت.” تساءل بهدوء.
هناك جمجمة سوداء ذات قرون سوداء مطوية مخبأة داخل جماجم أخرى، وفي هذا الضوء الخافت، كانت غير مرئية تقريبًا إذا لم يبحث عنها أحد.
على جدران الغرفة اليسرى واليمنى هناك رونية غريبة.
ثم وجهت ليفيا ابتسامة غريبة تجاهه قبل أن تلوي القرن الأيسر لتلك الجمجمة السوداء، وفي اللحظة التالية، رن الصوت العميق لآلية يتم تحريكها.
وقفت ليفيا أمام جدار مليء بالجماجم، ولكن هناك شيء مختلف في هذا الجدار من الصعب جدًا ملاحظته.
ثم ارتعد الجدار بأكمله فجأة قبل ظهور شق. لقد كان باباً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جعلها أكثر ثقة بأنه يسعى وراء جسدها أو يختبرها فقط، لكنها ما زالت لم تترك حذرها.
في حيرة من أمره من مدى حظ ليفيا في العثور على شيء كهذا. بدأ ينظر إلى المرأة الذئبة في ضوء جديد.
قالت ليفيا مبتسمة: “ليس سيئًا، أليس كذلك؟ إلى جانب هيكل الزهرة المخيف هذا، هذا المكان جيد جدًا مقارنة ببقية ساحة النفايات. الآن صدقتني، أليس كذلك؟”
عندما فتح باب الجمجمة الصغير، ظهرت مساحة عشرة أمتار مكعبة، مضاءة بنفس مشاعل النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جعلها أكثر ثقة بأنه يسعى وراء جسدها أو يختبرها فقط، لكنها ما زالت لم تترك حذرها.
“ادخل، لا تخجل.” ضحكت ليفيا وهي تدخل.
على الرغم من أنها لم تكن جميلة مثل الإلف، إلا أنها أكثر جمالا من النساء العاديات في سهل الحرية، وخاصة أفضل من تلك الأجناس القبيحة مثل الغوبلين، والأورك، والمتصيدين(ترول)، وغيرهم.
وحذا حذوها، وضاقت عيناه عندما رأى الداخل.
لو كان هز، لما أحضر أبدًا شخصًا غريبًا إلى هذا المكان، ناهيك عن شخص التقى به للتو منذ ما لا يقل عن ساعة.
على عكس بقية المتاهة، ليس هناك أي جماجم على الجدران، ولكن تمثال حجري بطول 1.5 متر لهيكل عظمي يرتدي ثياب كاهن يحمل وردة حمراء في يديه العظميتين، وهو ما بدا خاطئًا تمامًا من نواحٍ عديدة.
ليس أمامه خيار سوى تصديقها لأنها كانت المكان الوحيد الذي يمكن لأي شخص أن يعيش فيه في هذه المتاهة إذا كانت تقول الحقيقة.
على جدران الغرفة اليسرى واليمنى هناك رونية غريبة.
في حيرة من أمره من مدى حظ ليفيا في العثور على شيء كهذا. بدأ ينظر إلى المرأة الذئبة في ضوء جديد.
وأخيرًا، هناك بركة مياه صافية بعرض 2 متر أمام التمثال الهيكلي مباشرةً، وبعض أسماك الطبقة المشتركة تسبح بداخلها.
لم تلاحظ أذنيه حيث كانتا مغطيتين تحت شعره، ومن الواضح أنها لم تر إنسانًا من قبل، لذلك كان الإلف هو الشيء الوحيد الذي تبادر إلى ذهنها بعد رؤية مظهره الوسيم.
علاوة على ذلك، هناك بعض الأسلحة ملقاة على الزاوية والتي من الواضح أنها تخص ليفيا، وليس هناك شيء آخر.
“أنا إلف فضي، هجين بين الأنواع.” كذب من خلال أسنانه دون أن يجفل، ولم تختف الابتسامة الدافئة على وجهه.
قالت ليفيا مبتسمة: “ليس سيئًا، أليس كذلك؟ إلى جانب هيكل الزهرة المخيف هذا، هذا المكان جيد جدًا مقارنة ببقية ساحة النفايات. الآن صدقتني، أليس كذلك؟”
بعد ذلك، بدأت ليفيا في طرح جميع أنواع الأسئلة حول العالم الخارجي، والتي لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية الإجابة عليها لأنه بقي في سهول الحرية لفترة قصيرة فقط.
ليس أمامه خيار سوى تصديقها لأنها كانت المكان الوحيد الذي يمكن لأي شخص أن يعيش فيه في هذه المتاهة إذا كانت تقول الحقيقة.
“شكرا لك على إخباري.” أومأ.
لو كان هز، لما أحضر أبدًا شخصًا غريبًا إلى هذا المكان، ناهيك عن شخص التقى به للتو منذ ما لا يقل عن ساعة.
ومع ذلك، ومض بريق غريب أمام عيناه قبل أن يختفي بكفاءة.
“ما هي تلك الرموز؟” لم يستطع إلا أن يسأل لأنها كانت المرة الأولى التي يرى فيها مثل هذه اللغة، وتلك الرموز تشبه إلى حد ما لغة الفيلسوف.
فكر للحظة قبل أن يقف وينزع غطائه، ثم نزع قناعه، فكشف عن شعره الفضي الطويل ووجهه الوسيم. كان لديه… ابتسامة على وجهه.
أجابت ليفيا ببرود: “إنها لغة رونية. تمامًا مثل لغة الفيلسوف، تتم ترجمة العديد من الآثار القديمة والكتب المقدسة منها. ومع ذلك، فإن مجال اللغة الرونية أوسع من لغة الفيلسوف. حيث يمكن استخدام الأولى في السحر بينما الثانية هي لغة المستخدمة في الكيمياء.”
على الرغم من أن ليفيا قد لا تصدق ذلك، إلا أنها لا تستطيع فعل أي شيء.
‘لغة الرون؟ ألم يذكرها ديكر في يومياته؟ اصبحت ذاكرته حادة جدًا عندما تذكر: ‘هذه اللغة تُستخدم أيضًا في السحر؟’
قال بلطف: “بعد أن فكرت في الأمر مليًا، وجدتك صادقًا وجميلًا جدًا ولهذا أريك مظهري. هذا سيكسر أي جدار بيننا، وسيكون تعاوننا خاليا من العيوب، أليس كذلك؟ علاوة على ذلك، لم أستطع منع نفسي من ملاحظة أنك بدوتِ… وحيدة.”
“إذن، هل يمكنك قراءتها؟” نظر إلى ليفيا. لقد أصبحت أكثر فائدة في كل دقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عيناه بالبرودة، وأومأت برأسها، “نعم، لقد كنت أراقب ذلك الزميل منذ أكثر من عام الآن، وطالما أننا نهاجم بشكل ثنائي، فيمكننا الخروج بسهولة من هنا. لذا، يجب أن تستريح اليوم. ستتم إعادة ضبط المتاهة خلال يوم واحد، وسيكون هذا هو الوقت المناسب للبدء.”
كانت ليفيا ثرثارة إلى حد ما، حيث مر عامين منذ أن تحدثت مع شخص ما، وهي بحاجة إليه للخروج من هنا، لذلك أجابت على سؤاله لكسب ثقته الكاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتح باب الجمجمة الصغير، ظهرت مساحة عشرة أمتار مكعبة، مضاءة بنفس مشاعل النار.
“من المؤكد أنك ترغب في طرح الأسئلة شخص لم يكشف حتى عن● اسمه الكامل. لكنني لست شخصًا تافهًا. على اليسار مكتوب: “الموت سيجلب الخلاص”، وعلى الجانب الأيمن مكتوب،” الخلاص يجب أن يجلب الموت. من الواضح أنه مكتوب من قبل بعض الساديين.” لقد سخرت بازدراء.
اقترب فجأة حيث يشعران تقريبًا بأنفاس بعضهما البعض الدافئة، وشعرت ليفيا بطريقة ما بأنها مقهورة ولم تتمكن من إيقاف تقدمه على الرغم من رغبتها في ذلك…
ومع ذلك، ومض بريق غريب أمام عيناه قبل أن يختفي بكفاءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عيناه بالبرودة، وأومأت برأسها، “نعم، لقد كنت أراقب ذلك الزميل منذ أكثر من عام الآن، وطالما أننا نهاجم بشكل ثنائي، فيمكننا الخروج بسهولة من هنا. لذا، يجب أن تستريح اليوم. ستتم إعادة ضبط المتاهة خلال يوم واحد، وسيكون هذا هو الوقت المناسب للبدء.”
“شكرا لك على إخباري.” أومأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بغض النظر عن كيفية تفكيرها في الأمر، ليس لديه سبب لقتلها لأنه بحاجة إلى مساعدتها في العثور على الحارس والقتال معه.
“لا مشكلة. هل تريد تجربة بعض الأسماك؟” تساءلت ليفيا.
‘هل هو خلف جسدي؟ أم أنه يريد أن يرى مدى رغبتي في الخروج من هنا ورؤية رد فعلي؟ ‘ لم يكن بوسعها إلا أن تفكر في هذا لأنها واثقة تمامًا من مظهرها وشكلها.
“لا، شكرًا لك. ما رأيك أن تشاركنا خطتك حول كيفية الخروج من هنا؟ أنا متأكد من أنك لا تريد إضاعة المزيد من الوقت.” تساءل بهدوء.
“إنه لطيف، صحيح؟” سألت بشكل غامض.
لمعت عيناه بالبرودة، وأومأت برأسها، “نعم، لقد كنت أراقب ذلك الزميل منذ أكثر من عام الآن، وطالما أننا نهاجم بشكل ثنائي، فيمكننا الخروج بسهولة من هنا. لذا، يجب أن تستريح اليوم. ستتم إعادة ضبط المتاهة خلال يوم واحد، وسيكون هذا هو الوقت المناسب للبدء.”
صار يغري النساء الان هاهاهاهاها ماذا تتوقعون سيحدث بعد ذلك؟
لم يعترض وأومأ برأسه قائلاً: “حسنًا، ولكن إذا وجدت أن هذا “الرفيق” خطير، فلن أشارك في هجوم الانتحار ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عيناه بالبرودة، وأومأت برأسها، “نعم، لقد كنت أراقب ذلك الزميل منذ أكثر من عام الآن، وطالما أننا نهاجم بشكل ثنائي، فيمكننا الخروج بسهولة من هنا. لذا، يجب أن تستريح اليوم. ستتم إعادة ضبط المتاهة خلال يوم واحد، وسيكون هذا هو الوقت المناسب للبدء.”
ضاقت عيناها قليلاً بينما الابتسامة على وجهها متصلبة، “لن يكون الأمر صعبًا، لقد كنت أتقاتل معه منذ أكثر من عام، ويمكنني دائمًا الهروب دون التعرض للإصابة، لذلك لن يكون الأمر صعبا للغاية بالنسبة لك أوه، هل لديك المزيد من المتفجرات؟”
وحذا حذوها، وضاقت عيناه عندما رأى الداخل.
فكر للحظة قبل أن يومئ برأسه، “لدي حوالي 100 جرام من مادة TNT متبقية. لم أعلم أنني سأقع في الفخ هنا. أردت فقط مغادرة الغابات المظلمة ولكن تم إلقائي في هذا الفضاء بدلاً من ذلك.” تنهد بأسف.
لمعت عيناها أيضًا بالاستياء، “يمكنني أن أتفهم ذلك. لا تقلق. قد نتمكن من المغادرة بعد أن نهرب من هذه المتاهة.”
“لكن شعرك فضي؟” سألت بفضول لأن الإبف في سهول الحرية لديهم شعر ذهبي.
‘لذلك، فهي لم تكن تعرف بالضبط ما هو نوع المكان هي الأطلال المظلمة؟’ فكر.
ثم ارتعد الجدار بأكمله فجأة قبل ظهور شق. لقد كان باباً!
يعرف أن هذه المرأة ستشعر باليأس بعد مغادرة هذا المكان أو من يدري ما إذا كان هذا المكان الذي أرادت الذهاب إليه هو المخرج الحقيقي أم أنه مجرد جزء آخر من المتاهة.
حتى أنصاف البشر يحترمون الإلف ولا يستطيع منافستهم إلا بعض قبائلهم.
ومع ذلك، لم يكن هذا شيئًا كان يدور في ذهنه الآن لأنه كان يكافح من أجل اتخاذ قرار بشأن شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عيناه بالبرودة، وأومأت برأسها، “نعم، لقد كنت أراقب ذلك الزميل منذ أكثر من عام الآن، وطالما أننا نهاجم بشكل ثنائي، فيمكننا الخروج بسهولة من هنا. لذا، يجب أن تستريح اليوم. ستتم إعادة ضبط المتاهة خلال يوم واحد، وسيكون هذا هو الوقت المناسب للبدء.”
بعد ذلك، بدأت ليفيا في طرح جميع أنواع الأسئلة حول العالم الخارجي، والتي لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية الإجابة عليها لأنه بقي في سهول الحرية لفترة قصيرة فقط.
ضاقت عيناها قليلاً بينما الابتسامة على وجهها متصلبة، “لن يكون الأمر صعبًا، لقد كنت أتقاتل معه منذ أكثر من عام، ويمكنني دائمًا الهروب دون التعرض للإصابة، لذلك لن يكون الأمر صعبا للغاية بالنسبة لك أوه، هل لديك المزيد من المتفجرات؟”
لذلك، لم يكن بإمكانه سوى تقديم عذر بأنه كان ضابطًا منخفض الرتبة في جيش السيف الذهبي وقد أساء إلى شخص ما وأرسل إلى هنا، لكنه هرب بدلاً من ذلك.
اكتفى بالقول “هل هو كذلك؟” وهو يعيد نظره
على الرغم من أن ليفيا قد لا تصدق ذلك، إلا أنها لا تستطيع فعل أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جعلها أكثر ثقة بأنه يسعى وراء جسدها أو يختبرها فقط، لكنها ما زالت لم تترك حذرها.
لم يطرح أيضًا أي أسئلة أخرى باستثناء حارس المخرج، وسرعان ما ساد الصمت المساحة الصغيرة.
حتى أنصاف البشر يحترمون الإلف ولا يستطيع منافستهم إلا بعض قبائلهم.
مر الوقت بسرعة. كان يستريح وعيناه مغلقتان، لكنه كان مستيقظًا تمامًا، وفي هذه اللحظة، سمع نبضات قلب ليفيا تتحرك وفتح عينيه على الفور.
“لا مشكلة. هل تريد تجربة بعض الأسماك؟” تساءلت ليفيا.
تمسح حاليًا أسلحتها بينما تم عرض قاعها المستدير بالكامل. عندما شعرت بنظرته، نظرت إليه بابتسامة غريبة وهزت مؤخرتها قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتح باب الجمجمة الصغير، ظهرت مساحة عشرة أمتار مكعبة، مضاءة بنفس مشاعل النار.
“إنه لطيف، صحيح؟” سألت بشكل غامض.
لذلك، لم يكن بإمكانه سوى تقديم عذر بأنه كان ضابطًا منخفض الرتبة في جيش السيف الذهبي وقد أساء إلى شخص ما وأرسل إلى هنا، لكنه هرب بدلاً من ذلك.
اكتفى بالقول “هل هو كذلك؟” وهو يعيد نظره
ومع ذلك، ومض بريق غريب أمام عيناه قبل أن يختفي بكفاءة.
اتسعت عيناها قليلاً، ووقفت مستقيمة وهي تنظر إليه ابتسمت بإغراء: “إذا أريتي وجهك، فقد أسمح لك بلمسه”.
لم تستطع ليفيا إلا أن تنظر عن كثب إلى جسده، لم تكن معجبة بجسده بل تبحث عن سلاح مخفي، لكن لم يكن هناك شيء، وقد ترك سيفه وبندقيته وكتلة من مادة TNT ملقاة في وضعية جلوسه.
فكر للحظة قبل أن يقف وينزع غطائه، ثم نزع قناعه، فكشف عن شعره الفضي الطويل ووجهه الوسيم. كان لديه… ابتسامة على وجهه.
تمسح حاليًا أسلحتها بينما تم عرض قاعها المستدير بالكامل. عندما شعرت بنظرته، نظرت إليه بابتسامة غريبة وهزت مؤخرتها قليلاً.
اتسعت عيناها، وصاحت، “أنت إلف!”
‘لذلك، فهي لم تكن تعرف بالضبط ما هو نوع المكان هي الأطلال المظلمة؟’ فكر.
لم تلاحظ أذنيه حيث كانتا مغطيتين تحت شعره، ومن الواضح أنها لم تر إنسانًا من قبل، لذلك كان الإلف هو الشيء الوحيد الذي تبادر إلى ذهنها بعد رؤية مظهره الوسيم.
كانت ليفيا ثرثارة إلى حد ما، حيث مر عامين منذ أن تحدثت مع شخص ما، وهي بحاجة إليه للخروج من هنا، لذلك أجابت على سؤاله لكسب ثقته الكاملة.
حتى أنصاف البشر يحترمون الإلف ولا يستطيع منافستهم إلا بعض قبائلهم.
على الرغم من أن ليفيا قد لا تصدق ذلك، إلا أنها لا تستطيع فعل أي شيء.
ابتسم وأومأ برأسه قائلاً: “أنت تبدو مصدومًا”.
اتسعت عيناها، وصاحت، “أنت إلف!”
“لكن شعرك فضي؟” سألت بفضول لأن الإبف في سهول الحرية لديهم شعر ذهبي.
اتسعت عيناها، وصاحت، “أنت إلف!”
“أنا إلف فضي، هجين بين الأنواع.” كذب من خلال أسنانه دون أن يجفل، ولم تختف الابتسامة الدافئة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جعلها أكثر ثقة بأنه يسعى وراء جسدها أو يختبرها فقط، لكنها ما زالت لم تترك حذرها.
“لماذا تظهر وجهك فجأة؟” لم تستطع إلا أن تشعر أن هناك شيئًا خاطئًا، لكنها لم تضع إصبعها عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يطرح أيضًا أي أسئلة أخرى باستثناء حارس المخرج، وسرعان ما ساد الصمت المساحة الصغيرة.
لأنه صدمها كشخص منعزل وبارد، لكنه الآن يتصرف بلطف. لو لم يكن سلاحه ملقى على الأرض، لظنت أنه ينصب لها كمينًا.
لو كان هز، لما أحضر أبدًا شخصًا غريبًا إلى هذا المكان، ناهيك عن شخص التقى به للتو منذ ما لا يقل عن ساعة.
ولكن بغض النظر عن كيفية تفكيرها في الأمر، ليس لديه سبب لقتلها لأنه بحاجة إلى مساعدتها في العثور على الحارس والقتال معه.
ومع ذلك، لم يكن هذا شيئًا كان يدور في ذهنه الآن لأنه كان يكافح من أجل اتخاذ قرار بشأن شيء ما.
‘هل هو خلف جسدي؟ أم أنه يريد أن يرى مدى رغبتي في الخروج من هنا ورؤية رد فعلي؟ ‘ لم يكن بوسعها إلا أن تفكر في هذا لأنها واثقة تمامًا من مظهرها وشكلها.
حتى أنصاف البشر يحترمون الإلف ولا يستطيع منافستهم إلا بعض قبائلهم.
على الرغم من أنها لم تكن جميلة مثل الإلف، إلا أنها أكثر جمالا من النساء العاديات في سهل الحرية، وخاصة أفضل من تلك الأجناس القبيحة مثل الغوبلين، والأورك، والمتصيدين(ترول)، وغيرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عيناه بالبرودة، وأومأت برأسها، “نعم، لقد كنت أراقب ذلك الزميل منذ أكثر من عام الآن، وطالما أننا نهاجم بشكل ثنائي، فيمكننا الخروج بسهولة من هنا. لذا، يجب أن تستريح اليوم. ستتم إعادة ضبط المتاهة خلال يوم واحد، وسيكون هذا هو الوقت المناسب للبدء.”
اتخذ خطوة نحوها بابتسامته الدافئة وفجأة خلع سترته ليظهر معداته السوداء الضيقة والعضلات الذكورية تحتها.
توقف عندما كان على بعد قدم واحدة من ليفيا، ولم تختف الابتسامة على وجهه على الإطلاق.
لم تستطع ليفيا إلا أن تنظر عن كثب إلى جسده، لم تكن معجبة بجسده بل تبحث عن سلاح مخفي، لكن لم يكن هناك شيء، وقد ترك سيفه وبندقيته وكتلة من مادة TNT ملقاة في وضعية جلوسه.
“لماذا تظهر وجهك فجأة؟” لم تستطع إلا أن تشعر أن هناك شيئًا خاطئًا، لكنها لم تضع إصبعها عليه.
هذا جعلها أكثر ثقة بأنه يسعى وراء جسدها أو يختبرها فقط، لكنها ما زالت لم تترك حذرها.
‘لغة الرون؟ ألم يذكرها ديكر في يومياته؟ اصبحت ذاكرته حادة جدًا عندما تذكر: ‘هذه اللغة تُستخدم أيضًا في السحر؟’
توقف عندما كان على بعد قدم واحدة من ليفيا، ولم تختف الابتسامة على وجهه على الإطلاق.
قال بلطف: “بعد أن فكرت في الأمر مليًا، وجدتك صادقًا وجميلًا جدًا ولهذا أريك مظهري. هذا سيكسر أي جدار بيننا، وسيكون تعاوننا خاليا من العيوب، أليس كذلك؟ علاوة على ذلك، لم أستطع منع نفسي من ملاحظة أنك بدوتِ… وحيدة.”
فكر للحظة قبل أن يقف وينزع غطائه، ثم نزع قناعه، فكشف عن شعره الفضي الطويل ووجهه الوسيم. كان لديه… ابتسامة على وجهه.
ارتجفت عيناها قليلاً عندما نظرت بعمق في عينيه الكهرمانية.
‘هل هو خلف جسدي؟ أم أنه يريد أن يرى مدى رغبتي في الخروج من هنا ورؤية رد فعلي؟ ‘ لم يكن بوسعها إلا أن تفكر في هذا لأنها واثقة تمامًا من مظهرها وشكلها.
اقترب فجأة حيث يشعران تقريبًا بأنفاس بعضهما البعض الدافئة، وشعرت ليفيا بطريقة ما بأنها مقهورة ولم تتمكن من إيقاف تقدمه على الرغم من رغبتها في ذلك…
“إنه لطيف، صحيح؟” سألت بشكل غامض.
♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤
♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤
“إذن، هل يمكنك قراءتها؟” نظر إلى ليفيا. لقد أصبحت أكثر فائدة في كل دقيقة.
صار يغري النساء الان هاهاهاهاها
ماذا تتوقعون سيحدث بعد ذلك؟
بعد ذلك، بدأت ليفيا في طرح جميع أنواع الأسئلة حول العالم الخارجي، والتي لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية الإجابة عليها لأنه بقي في سهول الحرية لفترة قصيرة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عيناه بالبرودة، وأومأت برأسها، “نعم، لقد كنت أراقب ذلك الزميل منذ أكثر من عام الآن، وطالما أننا نهاجم بشكل ثنائي، فيمكننا الخروج بسهولة من هنا. لذا، يجب أن تستريح اليوم. ستتم إعادة ضبط المتاهة خلال يوم واحد، وسيكون هذا هو الوقت المناسب للبدء.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات