تصرف جاكوب (1)
بعد تقديم رده غير المهذب، عاد جاكوب إلى الداخل، لكن هذه المرة لم يبدأ القراءة على الفور وبدلاً من ذلك توجه نحو الحمام للاستحمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رن صوت الحكيم الأبيض مرة أخرى، “العقاب هو أن هؤلاء الكيميائيين المتورطين في مثل هذا الحدث سوف يجردون رتبة واحدة من رتبتهم الحالية!”
أما بالنسبة لتداعيات عدم احترامه الصارخ لبرايلون، فقد كان اخر شيئ يقلقه، يمكن القول أنه يتطلع إلى رد فعل برايلون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف الآن. لن يزعجك أحد بعد الآن.” تناغمت ريتا أيضًا مع نظرة معقدة في عينيها لأنها لم تعتقد أبدًا أنه كان قويًا جدًا، ناهيك أنه قاسي.
لأنه أراد أن يرى ما إذا كان أحمقًا آخر متهورًا متعطشًا للسلطة أو إذا كان شخصًا يتحلى بالصبر وينظر إلى الصورة الأكبر، عرف أنه لم يرتكب أي خطأ برفض طلب هذا الاجتماع المفاجئ.
بعد أخذ حمام طويل للاسترخاء، توجه نحو المطبخ لأول مرة منذ فترة، حيث أصبح معتادًا الآن على تناول اللحوم النيئة بسبب وضعه الخاص. لكن هذا لا يعني أنه استمتع بذلك؛ لقد كان مرنًا فقط.
بعد أخذ حمام طويل للاسترخاء، توجه نحو المطبخ لأول مرة منذ فترة، حيث أصبح معتادًا الآن على تناول اللحوم النيئة بسبب وضعه الخاص. لكن هذا لا يعني أنه استمتع بذلك؛ لقد كان مرنًا فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ىن صوت ميكانيكي فجأة من معصمه في هذه اللحظة، “حالة الكيميائي مجهول الغابر ليست كاذبة!”
أومأ بارتياح عندما رأى المطبخ بأكمله مليئًا بجميع أنواع المكونات والأعشاب وحتى التوابل. ولكن قبل أن يتمكن حتى من إشعال الموقد، ضاقت عيناه عندما توقفت لحظاته.
“ألست مشغولاً أيها الكبير جاك؟ لا تخبرني أنك كنت تلعب بنا وكنت قادماً للتو إلى غرفة الاجتماعات؟” لم يستطع أوتو إلا أن يعلق بطريقة مرحة.
’19 شخصًا؟’ أصبح عاجزًا عن الكلام حقًا عندما سمع الكثير من الخطوات تقترب، ‘لا تقل لي أنهم يريدون حقًا إثارة المشاكل’
بعد تقديم رده غير المهذب، عاد جاكوب إلى الداخل، لكن هذه المرة لم يبدأ القراءة على الفور وبدلاً من ذلك توجه نحو الحمام للاستحمام.
أصبحت عيناه باردتين عندما ظهر قناعه على وجهه قبل أن يتم تغطية رأسه الفضي تحت الغطاء.
بعد أخذ حمام طويل للاسترخاء، توجه نحو المطبخ لأول مرة منذ فترة، حيث أصبح معتادًا الآن على تناول اللحوم النيئة بسبب وضعه الخاص. لكن هذا لا يعني أنه استمتع بذلك؛ لقد كان مرنًا فقط.
دون انتظارهم للاقتراب من باب الشقة، قد فتح الباب بالفعل وخرج، وتوقفت كل تلك الخطوات فجأة.
تحدث برايلون بسرعة بينما اختفت ابتسامته الآن، وحلت نظرة صارمة محل نظرته اللطيفة، “سيد جاك، لقد أوضحت وجهة نظرك. ليست هناك حاجة للقيام بذلك بعد الآن الكبير لورانس..لا جميعنا بالغنا في اقتحامنا ورشة العمل الخاصة بك دون أي ترتيب مسبق، سنقوم بتعويضك عن مشكلتك.”
لقد أذهل الأسياد الكبار من ظهوره عندما كانوا على بعد أمتار قليلة من طرق بابه.
كانت ورشة العمل بأكملها صامتة تمامًا، ولم يكن من الممكن سماع سوى أنين لورانس وأصوات الاختناق.
في المقدمة، تفاجأ برايلون تمامًا قبل أن يبدأ في النظر إلى شخصية جاكوب الطويلة والعضلية من الأعلى إلى الأسفل.
لكنهم نسوا الأمر تقريبًا لأنهم تفاعلوا مع الحكيم الأبيض فقط عندما يتبادلون الموارد وتلقوا إخطارًا من نقابة الكيمياء.
بينما لمعت عينا ريتا بالغضب لحظة رؤيتها لوجهه الملثم وقضمت شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف الآن. لن يزعجك أحد بعد الآن.” تناغمت ريتا أيضًا مع نظرة معقدة في عينيها لأنها لم تعتقد أبدًا أنه كان قويًا جدًا، ناهيك أنه قاسي.
“ألست مشغولاً أيها الكبير جاك؟ لا تخبرني أنك كنت تلعب بنا وكنت قادماً للتو إلى غرفة الاجتماعات؟” لم يستطع أوتو إلا أن يعلق بطريقة مرحة.
ولكن قبل أن يتمكن برايلون من الرد، سبقه لورانس ووبخه قائلاً: “متعجرف! هذه هي الطريقة التي تعامل بها… إيكك…”
لكن هذا التعليق جعل الكثيرين يضيقون أعينهم، وخاصة أورفيل الذي ينظر إلى جاكوب بتدقيق.
نظر جاكوب إلى القزم، الذي بدا سخيفًا للغاية، لكنه دائمًا يشعر بهذا الشعور الغريب بالهلع كلما رآه. ومع ذلك، لم يكن مهتمًا بتدليل القزم في الوقت الحالي ونظر إلى الإلف العلمي الوسيم الذي يبتسم له بشكل ودي.
نظر جاكوب إلى القزم، الذي بدا سخيفًا للغاية، لكنه دائمًا يشعر بهذا الشعور الغريب بالهلع كلما رآه. ومع ذلك، لم يكن مهتمًا بتدليل القزم في الوقت الحالي ونظر إلى الإلف العلمي الوسيم الذي يبتسم له بشكل ودي.
“السيد الكبير المتقدم برايلون، على ما أعتقد؟” قال بلا مشاعر.
“السيد الكبير المتقدم برايلون، على ما أعتقد؟” قال بلا مشاعر.
لكنهم نسوا الأمر تقريبًا لأنهم تفاعلوا مع الحكيم الأبيض فقط عندما يتبادلون الموارد وتلقوا إخطارًا من نقابة الكيمياء.
أومأ برايلون برأسه بابتسامة ودية وأجاب: “بشحمه ولحمه، وأنت يا سيدي، لا بد أن تكون السيد الكبير المتقدز جاك. أنت بالفعل استثنائي.”
رن صوت الحكيم الأبيض الساكن مرة أخرى، مما أرسل الرعشات إلى كل شخص تقريبًا في هذه الغرفة، “إذا فعلوا ذلك أكثر من ثلاث مرات، فسوف يطردون من نقابة الكيمياء!”
ضيّق عينيه قليلاً لأنه لم يشعر بأي نوع من الحقد من برايلون على الإطلاق، وكان يتحدث بجدية. هذا يُقيِّم قليلاً صورة برايلون في عيناه.
لأنه أراد أن يرى ما إذا كان أحمقًا آخر متهورًا متعطشًا للسلطة أو إذا كان شخصًا يتحلى بالصبر وينظر إلى الصورة الأكبر، عرف أنه لم يرتكب أي خطأ برفض طلب هذا الاجتماع المفاجئ.
“أنا لا شيء يستحق الذكر.” قال بهدوء: “أعلم أنك قطعت مسافة طويلة لمقابلتي، لكني سمعت عن ذلك فقط من شخص آخر، ولا يبدو أنه طلب أيضًا. لذا، أخبرني، هل تعتقد أن ما فعلته للتو كان خطأ؟”
“الكبير جاك، لن يحدث هذا مرة أخرى. فقط أعطنا بعض الوجه.” كان بارت يتصبب عرقاً الآن وهو ينظر إلى الشاب الذي يحمل كوبولد مثل الطفل.
لقد صدم الجميع من سؤاله الفظ وغير المحترم، والذي كان ثاقبًا للأذنين.
بعد تقديم رده غير المهذب، عاد جاكوب إلى الداخل، لكن هذه المرة لم يبدأ القراءة على الفور وبدلاً من ذلك توجه نحو الحمام للاستحمام.
ولكن قبل أن يتمكن برايلون من الرد، سبقه لورانس ووبخه قائلاً: “متعجرف! هذه هي الطريقة التي تعامل بها… إيكك…”
“السيد الكبير المتقدم برايلون، على ما أعتقد؟” قال بلا مشاعر.
ومع ذلك، قبل أن يتمكن لورانس من الانتهاء، توقفت كلماته فجأة لأن مخلبا مهددا أمسك بحلقه، وكانت كلماته محشورة داخل حلقه.
رن صوته البارد في هذه اللحظة، ليوقظ الجميع من ذهولهم، “وفقًا للقاعدة رقم 31 لنقابة الكيمياء، إذا دخل شخص ما إلى ورشة الكيمياء الشخصية دون إذنه، فيمكن اعتبار هذا الإجراء بمثابة جريمة تجاه مالك تلك الورشة. وبالتالي، يمكن للمالك اتخاذ إجراءات صارمة مثل قتل عضو من غير النقابة، وفي حالة عضو النقابة، كسر أحد أطرافه كتحذير أول وأخير، ثم يجب طرده من ورشة المالك ومنعه الدخول لبقية حياته هل أنا على حق الحكيم الأبيض؟”
ولكن ما أذهل الجميع هو من لمن كان ذلك المخلب. لم يكن سوى جاكوب الذي ظهر بطريقة ما أمام لورانس مباشرة في غمضة عين ومن مسافة تزيد عن خمسة أمتار.
ضيّق عينيه قليلاً لأنه لم يشعر بأي نوع من الحقد من برايلون على الإطلاق، وكان يتحدث بجدية. هذا يُقيِّم قليلاً صورة برايلون في عيناه.
علاوة على ذلك، فإن الحقيقة الأكثر إثارة للصدمة هي أن لورانس، الذي كان كوبولد استثنائيًا من المستوى 5، تم التعامل معه بخشونة من قبله دون أن يتمكن حتى من إبداء أي مقاومة على الإطلاق.
لقد صدم الجميع من سؤاله الفظ وغير المحترم، والذي كان ثاقبًا للأذنين.
رن صوته البارد في هذه اللحظة، ليوقظ الجميع من ذهولهم، “وفقًا للقاعدة رقم 31 لنقابة الكيمياء، إذا دخل شخص ما إلى ورشة الكيمياء الشخصية دون إذنه، فيمكن اعتبار هذا الإجراء بمثابة جريمة تجاه مالك تلك الورشة. وبالتالي، يمكن للمالك اتخاذ إجراءات صارمة مثل قتل عضو من غير النقابة، وفي حالة عضو النقابة، كسر أحد أطرافه كتحذير أول وأخير، ثم يجب طرده من ورشة المالك ومنعه الدخول لبقية حياته هل أنا على حق الحكيم الأبيض؟”
دون انتظارهم للاقتراب من باب الشقة، قد فتح الباب بالفعل وخرج، وتوقفت كل تلك الخطوات فجأة.
كانت ورشة العمل بأكملها صامتة تمامًا، ولم يكن من الممكن سماع سوى أنين لورانس وأصوات الاختناق.
“الكبير جاك، لن يحدث هذا مرة أخرى. فقط أعطنا بعض الوجه.” كان بارت يتصبب عرقاً الآن وهو ينظر إلى الشاب الذي يحمل كوبولد مثل الطفل.
ىن صوت ميكانيكي فجأة من معصمه في هذه اللحظة، “حالة الكيميائي مجهول الغابر ليست كاذبة!”
لأنه أراد أن يرى ما إذا كان أحمقًا آخر متهورًا متعطشًا للسلطة أو إذا كان شخصًا يتحلى بالصبر وينظر إلى الصورة الأكبر، عرف أنه لم يرتكب أي خطأ برفض طلب هذا الاجتماع المفاجئ.
تغير تعبير الجميع لأنهم جميعًا كانوا على دراية بصوت الذكاء الاصطناعي هذا. لقد كان الذكاء الاصطناعي لنقابة الكيمياء، الحكيم الأبيض، هو الذي يمكنه مراقبة كل تحركاتهم أثناء تواجدهم في ممتلكات نقابة الكيمياء.
“أنا لا شيء يستحق الذكر.” قال بهدوء: “أعلم أنك قطعت مسافة طويلة لمقابلتي، لكني سمعت عن ذلك فقط من شخص آخر، ولا يبدو أنه طلب أيضًا. لذا، أخبرني، هل تعتقد أن ما فعلته للتو كان خطأ؟”
لكنهم نسوا الأمر تقريبًا لأنهم تفاعلوا مع الحكيم الأبيض فقط عندما يتبادلون الموارد وتلقوا إخطارًا من نقابة الكيمياء.
بعد أخذ حمام طويل للاسترخاء، توجه نحو المطبخ لأول مرة منذ فترة، حيث أصبح معتادًا الآن على تناول اللحوم النيئة بسبب وضعه الخاص. لكن هذا لا يعني أنه استمتع بذلك؛ لقد كان مرنًا فقط.
ومع ذلك، لم يسبق لأحد أن استخدمه كما فعل جاكوب للتو، وبدأ تعبيرهم يتضاءل عندما سمعوا كلماته التالية.
أما بالنسبة لتداعيات عدم احترامه الصارخ لبرايلون، فقد كان اخر شيئ يقلقه، يمكن القول أنه يتطلع إلى رد فعل برايلون.
“ثم أريد أن أؤكد شيئًا آخر، وفقًا لقاعدة نقابة الكيمياء رقم 513، إذا كان الكيميائي يستخدم ممتلكات نقابة الكيمياء لاستخدامه الشخصي، مثل عقد حدث يتضمن أكثر من 10 كيميائيين من رتبة السيد الكبير المتقدم دون إبلاغ النقابة، فماذا سيحدث؟ ما هو عقابهم؟” سأل بهدوء دون أي تموج في صوته بينما لا يزال يخنق لورانس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، قبل أن يتمكن لورانس من الانتهاء، توقفت كلماته فجأة لأن مخلبا مهددا أمسك بحلقه، وكانت كلماته محشورة داخل حلقه.
رن صوت الحكيم الأبيض مرة أخرى، “العقاب هو أن هؤلاء الكيميائيين المتورطين في مثل هذا الحدث سوف يجردون رتبة واحدة من رتبتهم الحالية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’19 شخصًا؟’ أصبح عاجزًا عن الكلام حقًا عندما سمع الكثير من الخطوات تقترب، ‘لا تقل لي أنهم يريدون حقًا إثارة المشاكل’
“ثم ماذا لو كانوا يفعلون ذلك لفترة طويلة؟” سأل مرة أخرى، ولكن هذه المرة لم يكن أحد في مزاج للاستماع.
نظر جاكوب إلى القزم، الذي بدا سخيفًا للغاية، لكنه دائمًا يشعر بهذا الشعور الغريب بالهلع كلما رآه. ومع ذلك، لم يكن مهتمًا بتدليل القزم في الوقت الحالي ونظر إلى الإلف العلمي الوسيم الذي يبتسم له بشكل ودي.
تحدث برايلون بسرعة بينما اختفت ابتسامته الآن، وحلت نظرة صارمة محل نظرته اللطيفة، “سيد جاك، لقد أوضحت وجهة نظرك. ليست هناك حاجة للقيام بذلك بعد الآن الكبير لورانس..لا جميعنا بالغنا في اقتحامنا ورشة العمل الخاصة بك دون أي ترتيب مسبق، سنقوم بتعويضك عن مشكلتك.”
“ثم ماذا لو كانوا يفعلون ذلك لفترة طويلة؟” سأل مرة أخرى، ولكن هذه المرة لم يكن أحد في مزاج للاستماع.
أومأ الجميع بالموافقة لأنهم أصبحوا الآن فزعين تمامًا من موقف جاكوب الحالي، خاصة أن شخصيته القاسية أصبحت واضحة الآن.
رن صوت الحكيم الأبيض الساكن مرة أخرى، مما أرسل الرعشات إلى كل شخص تقريبًا في هذه الغرفة، “إذا فعلوا ذلك أكثر من ثلاث مرات، فسوف يطردون من نقابة الكيمياء!”
“الكبير جاك، لن يحدث هذا مرة أخرى. فقط أعطنا بعض الوجه.” كان بارت يتصبب عرقاً الآن وهو ينظر إلى الشاب الذي يحمل كوبولد مثل الطفل.
أصبحت عيناه باردتين عندما ظهر قناعه على وجهه قبل أن يتم تغطية رأسه الفضي تحت الغطاء.
“توقف الآن. لن يزعجك أحد بعد الآن.” تناغمت ريتا أيضًا مع نظرة معقدة في عينيها لأنها لم تعتقد أبدًا أنه كان قويًا جدًا، ناهيك أنه قاسي.
“ثم أريد أن أؤكد شيئًا آخر، وفقًا لقاعدة نقابة الكيمياء رقم 513، إذا كان الكيميائي يستخدم ممتلكات نقابة الكيمياء لاستخدامه الشخصي، مثل عقد حدث يتضمن أكثر من 10 كيميائيين من رتبة السيد الكبير المتقدم دون إبلاغ النقابة، فماذا سيحدث؟ ما هو عقابهم؟” سأل بهدوء دون أي تموج في صوته بينما لا يزال يخنق لورانس.
رن صوت الحكيم الأبيض الساكن مرة أخرى، مما أرسل الرعشات إلى كل شخص تقريبًا في هذه الغرفة، “إذا فعلوا ذلك أكثر من ثلاث مرات، فسوف يطردون من نقابة الكيمياء!”
ولكن قبل أن يتمكن برايلون من الرد، سبقه لورانس ووبخه قائلاً: “متعجرف! هذه هي الطريقة التي تعامل بها… إيكك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ىن صوت ميكانيكي فجأة من معصمه في هذه اللحظة، “حالة الكيميائي مجهول الغابر ليست كاذبة!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
