قاتل الدمي البرونزي
كانت هذه الساعة السابعة منذ أن بدأ في التأمل المائي، وقد اندمج تمامًا فيه كما لو كان مخمورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان مستعدًا لهم، وبدأ في سحب الزناد حيث كانوا فقط على بعد متر منه.
لكن في وقت ما، شعر باضطراب غريب من حوله، لكنه كان غامضًا لدرجة أنه لم يخرج من تلك الحالة.
مسدسات ذات فوهات طويلة، ومليئة بنقوش سحرية.
لكن في هذه اللحظة بالذات، اهتز الماء الذي كان يدور حوله، وفتح عينيه فجأة في حيرة قبل أن يتضح له ما رآه وجعله يشعر بالرهبة.
عندما مرت الثانية،
كان الماء حوله الآن يتلون بلون أحمر خافت. ثم رأى يدًا مشوهة تحمل سيفًا ملتصقة بقاع النهر عندما دخلت في مجال 70-ج حوله، وكان هذا مجرد قمة الجبل الجليدي حيث بدأت قطع أخرى من اللحم في الغرق.
لكنه كان يعلم أن العثور على المهاجم كان أكثر أهمية، وهذا الشخص لم يكن مثل السبعة الذين هاجموه من مسافة قريبة. كان مهاجم بعيد المدى.
عندما وقعت عيناه على الأردية البيضاء الممزقة التي كان يرتديها صاحب الجسم المشوه، ودخل قرص رمادي في رؤيته، تجمد دمه حيث أدرك على الفور أنه يتعرض لهجوم!
ولكن هذا لا يعني أنه سيتركه يفعل ما يريد. بسرعة، استقر جسمه الساقط. اختفت البندقية المتبقية في يده، وكذلك ترك مقبض المسدس المدمر.
لم يكن لديه حتى الوقت للتفكير في متى بدأ الهجوم أو كيف وصلو إلى حالتهم الحالية. دون تردد، ارتفع معدل ضربات قلبه، وفي اللحظة التالية، دخل مباشرة في حالة تسارع 20X حيث كان يخشى أنه قد يكون بالفعل متأخرًا جدًا للهروب.
اختفت الجاذبية 70-ج على الفور عندما دخل في تسارع 20X وقفز مباشرة من الماء مثل سهم يخترق الماء.
لا يزال يستمر في الصعود بسبب قفزته السابقة، لكن المعركة كانت قد انتهت بالفعل.
في اللحظة التي ترك فيها الماء، انكسر تأمل الماء وكذلك الجاذبية عليه، وكذلك الدوامة المائية حيث استعاد النهر حالته الطبيعية بسرعة، ولكن لسبب ما، لم يتدفق بعد الآن.
لم يكن لديه نية لإصابته أو قتله، في الواقع. بدلاً من ذلك، أراد فقط إبطاءه لأنه في اللحظة التي أطلق فيها الرصاص من البندقية، كانت قد اختفت بالفعل في اللحظة التي أطلقت فيها الرصاصات، والقناص العملاق قد حل محلها بالفعل!
ومع ذلك، لم يكن لديه الوقت للاهتمام لأن كل تركيزه كان على السيوف الثلاثة القادمة من الأمام، وهذه المرة يمكنه رؤيتهم بوضوح حيث كانت تجاويف عيناع في قناعه مصنوعة الآن من زجاج الطيف الكهرومغناطيسي.
ومع ذلك، لم يكن لديه الوقت للاهتمام لأن كل تركيزه كان على السيوف الثلاثة القادمة من الأمام، وهذه المرة يمكنه رؤيتهم بوضوح حيث كانت تجاويف عيناع في قناعه مصنوعة الآن من زجاج الطيف الكهرومغناطيسي.
يمكن لهذا الزجاج رؤية الموجات الكهرومغناطيسية العالية والمنخفضة أو الضوء، ولم يكن يمكن إنشاء هذا الزجاج دون البلوتونيوم. في حالة تسارع 20X، بإمكانه رؤية بعض الموجات الكهرومغناطيسية، معظمها عالية، لكن مع هذا الزجاج، يمكنه رؤية الموجات شبه غير المرئية باستثناء أشعة جاما.
ومع ذلك، لم يكن الخطر قد انتهى بعد، حيث شعر بوضوح بأربعة آخرين يدخلون نطاقه، البنادق في يديه التفتت بزاوية مستحيلة قبل أن يسحب الزناد بتتابع.
ببساطة، كان هؤلاء الرجال الآن، رغم تخفيهم وجميع مهاراتهم السحرية، عراة تمامًا أمامه. إلا إذا كانوا موجودين في بُعد آخر، لا يمكنهم الاختباء.
في اللحظة التالية، ظهرت شظية سوداء سريعة كالإضاءة من العدم وهبطت على فوهة بندقيته اليمنى.
علاوة على ذلك، لاحظ أن تشكيلتهم الهجومية بدت متعطلة، وهذا أعطاه فرصة لاستخدام السلاح الذي كان قد استله بينما قفز من الماء.
مسدسات ذات فوهات طويلة، ومليئة بنقوش سحرية.
لم يمضِ حتى يوم، وكان بالفعل تحت الحصار، وهو ما كان غير متوقع تمامًا وكذلك محبطًا لأنه كان حذرًا للغاية هذه المرة، لكنه ما زال يفوتهم.
‘لم أكن أعتقد أنكم ستجدونني بهذه السرعة وحتى تجرؤون على التسلل إلي… لكنني أتيت مستعدًا هذه المرة.’ كانت عيناه باردة بشكل قاتل وكذلك كان الغضب يلمع فيهما حيث كاد أن يتم اغتياله مرة أخرى رغم احتياطاته ضدهم.
في اللحظة التي ترك فيها الماء، انكسر تأمل الماء وكذلك الجاذبية عليه، وكذلك الدوامة المائية حيث استعاد النهر حالته الطبيعية بسرعة، ولكن لسبب ما، لم يتدفق بعد الآن.
لم يمضِ حتى يوم، وكان بالفعل تحت الحصار، وهو ما كان غير متوقع تمامًا وكذلك محبطًا لأنه كان حذرًا للغاية هذه المرة، لكنه ما زال يفوتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بوووم (X42)’
ومع ذلك، كان مستعدًا لهم، وبدأ في سحب الزناد حيث كانوا فقط على بعد متر منه.
‘لم أكن أعتقد أنكم ستجدونني بهذه السرعة وحتى تجرؤون على التسلل إلي… لكنني أتيت مستعدًا هذه المرة.’ كانت عيناه باردة بشكل قاتل وكذلك كان الغضب يلمع فيهما حيث كاد أن يتم اغتياله مرة أخرى رغم احتياطاته ضدهم.
الثلاثة في الأمام محاطين بحواجز زرقاء، لكن في اللحظة التي أصابت فيها الرصاصات السوداء من بندقيته تلك الحواجز، انفجرت، والرصاصات التالية أصابت أكتافهم والرصاصات التالية على رؤوسهم.
يمكن لهذا الزجاج رؤية الموجات الكهرومغناطيسية العالية والمنخفضة أو الضوء، ولم يكن يمكن إنشاء هذا الزجاج دون البلوتونيوم. في حالة تسارع 20X، بإمكانه رؤية بعض الموجات الكهرومغناطيسية، معظمها عالية، لكن مع هذا الزجاج، يمكنه رؤية الموجات شبه غير المرئية باستثناء أشعة جاما.
في حالة تسارع 20X، كان سريعًا للغاية، ولسبب غريب، شعر أنه لديه سيطرة أكبر على حواسه.
كانت هذه الساعة السابعة منذ أن بدأ في التأمل المائي، وقد اندمج تمامًا فيه كما لو كان مخمورًا.
ومع ذلك، لم يكن الخطر قد انتهى بعد، حيث شعر بوضوح بأربعة آخرين يدخلون نطاقه، البنادق في يديه التفتت بزاوية مستحيلة قبل أن يسحب الزناد بتتابع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان مستعدًا لهم، وبدأ في سحب الزناد حيث كانوا فقط على بعد متر منه.
عندما مرت الثانية،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببساطة، كان هؤلاء الرجال الآن، رغم تخفيهم وجميع مهاراتهم السحرية، عراة تمامًا أمامه. إلا إذا كانوا موجودين في بُعد آخر، لا يمكنهم الاختباء.
‘بوووم (X42)’
كان الماء حوله الآن يتلون بلون أحمر خافت. ثم رأى يدًا مشوهة تحمل سيفًا ملتصقة بقاع النهر عندما دخلت في مجال 70-ج حوله، وكان هذا مجرد قمة الجبل الجليدي حيث بدأت قطع أخرى من اللحم في الغرق.
رنّت اثنان وأربعون انفجارًا صوتيًا متتاليًا في الجوار بينما قذائف الرصاص تتساقط في النهر، ومع تلك القذائف، كانت أجسام سبعة قتلة دمى حديدية مثقوبة بالرصاص في رؤوسهم والأقراص.
الثلاثة في الأمام محاطين بحواجز زرقاء، لكن في اللحظة التي أصابت فيها الرصاصات السوداء من بندقيته تلك الحواجز، انفجرت، والرصاصات التالية أصابت أكتافهم والرصاصات التالية على رؤوسهم.
لا يزال يستمر في الصعود بسبب قفزته السابقة، لكن المعركة كانت قد انتهت بالفعل.
عندما مرت الثانية،
ومع ذلك، عندما فكر في ذلك بالضبط، خفق قلبه حيث دون تردد، رفع كلتا البندقيتين فوق رأسه كدرع.
ولكن هذا لا يعني أنه سيتركه يفعل ما يريد. بسرعة، استقر جسمه الساقط. اختفت البندقية المتبقية في يده، وكذلك ترك مقبض المسدس المدمر.
في اللحظة التالية، ظهرت شظية سوداء سريعة كالإضاءة من العدم وهبطت على فوهة بندقيته اليمنى.
‘لم أكن أعتقد أنكم ستجدونني بهذه السرعة وحتى تجرؤون على التسلل إلي… لكنني أتيت مستعدًا هذه المرة.’ كانت عيناه باردة بشكل قاتل وكذلك كان الغضب يلمع فيهما حيث كاد أن يتم اغتياله مرة أخرى رغم احتياطاته ضدهم.
قوة تأثير تلك الشظية السوداء عالية جدًا، ناهيك عن حدتها، حيث انفجرت البندقية العملاق من النوع المتقدم-1 إلى قطع، وأُرسل كطائرة ورقية مكسورة.
يمكن لهذا الزجاج رؤية الموجات الكهرومغناطيسية العالية والمنخفضة أو الضوء، ولم يكن يمكن إنشاء هذا الزجاج دون البلوتونيوم. في حالة تسارع 20X، بإمكانه رؤية بعض الموجات الكهرومغناطيسية، معظمها عالية، لكن مع هذا الزجاج، يمكنه رؤية الموجات شبه غير المرئية باستثناء أشعة جاما.
علاوة على ذلك، تعرض قناعه أيضًا لشق في جبينه. لو لم يكن لديه هاتين الشيئين بين وجهه، لكان رأسه إما قد انفجر أو تشقق؛ في كلتا الحالتين، كان سيموت.
ومع ذلك، لم يكن لديه الوقت للاهتمام لأن كل تركيزه كان على السيوف الثلاثة القادمة من الأمام، وهذه المرة يمكنه رؤيتهم بوضوح حيث كانت تجاويف عيناع في قناعه مصنوعة الآن من زجاج الطيف الكهرومغناطيسي.
ومع ذلك، هذا لا يعني أنه خارج الخطر حيث بدأت عيناه بسرعة في مسح المنطقة التي جاءت منها الشظية السوداء بينما حاول مناورة جسده. لم يكن مصابًا بشدة لأنه لم يتعرض لأضرار مباشرة. فقط يده كانت مخدرة، وكاد معصمه أن ينكسر.
لم يكن لديه نية لإصابته أو قتله، في الواقع. بدلاً من ذلك، أراد فقط إبطاءه لأنه في اللحظة التي أطلق فيها الرصاص من البندقية، كانت قد اختفت بالفعل في اللحظة التي أطلقت فيها الرصاصات، والقناص العملاق قد حل محلها بالفعل!
لكنه كان يعلم أن العثور على المهاجم كان أكثر أهمية، وهذا الشخص لم يكن مثل السبعة الذين هاجموه من مسافة قريبة. كان مهاجم بعيد المدى.
ومع ذلك، صدم مرة اخرى عندما اصطدم جسده مباشرة بحاجز غير مرئي، علم أنهم قد وضعوا مرة أخرى حاجزًا سحريًا لمنعه من الهروب. وهذا يفسر أيضًا لماذا كان جزء من النهر ثابتًا، لا يتدفق كما يجب.
ومع ذلك، لم يكن الخطر قد انتهى بعد، حيث شعر بوضوح بأربعة آخرين يدخلون نطاقه، البنادق في يديه التفتت بزاوية مستحيلة قبل أن يسحب الزناد بتتابع.
أخيرًا، لاحظ شظية تحت الحمراء تشبه البرق، وعلم أنه وجد المهاجم، لكنه كان سريعًا جدًا ويتحرك مثل الذبابة.
في اللحظة التالية، ظهرت شظية سوداء سريعة كالإضاءة من العدم وهبطت على فوهة بندقيته اليمنى.
ولكن هذا لا يعني أنه سيتركه يفعل ما يريد. بسرعة، استقر جسمه الساقط. اختفت البندقية المتبقية في يده، وكذلك ترك مقبض المسدس المدمر.
لم يكن لديه نية لإصابته أو قتله، في الواقع. بدلاً من ذلك، أراد فقط إبطاءه لأنه في اللحظة التي أطلق فيها الرصاص من البندقية، كانت قد اختفت بالفعل في اللحظة التي أطلقت فيها الرصاصات، والقناص العملاق قد حل محلها بالفعل!
ظهرت بندقية سوداء أخرى، وبإمساكها بين يديه، أفرغها على الفور على قاتل الدمى البرونزي السريع كالبرق.
لم يمضِ حتى يوم، وكان بالفعل تحت الحصار، وهو ما كان غير متوقع تمامًا وكذلك محبطًا لأنه كان حذرًا للغاية هذه المرة، لكنه ما زال يفوتهم.
لم يكن لديه نية لإصابته أو قتله، في الواقع. بدلاً من ذلك، أراد فقط إبطاءه لأنه في اللحظة التي أطلق فيها الرصاص من البندقية، كانت قد اختفت بالفعل في اللحظة التي أطلقت فيها الرصاصات، والقناص العملاق قد حل محلها بالفعل!
عندما وقعت عيناه على الأردية البيضاء الممزقة التي كان يرتديها صاحب الجسم المشوه، ودخل قرص رمادي في رؤيته، تجمد دمه حيث أدرك على الفور أنه يتعرض لهجوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بوووم (X42)’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات