سيد لا احد (1)
داخل غرفة فاخرة، جلس أمام عملاق يبلغ طوله أربعة أمتار ويرتدي شارة كيميائي كبير متقدم، لم يكن ضخمًا بل كان نحيل البنية ويبدو كمثقف، كان هذا هو قائد النقابة لهذا الفرع، كورتيس!
داخل غرفة فاخرة، جلس أمام عملاق يبلغ طوله أربعة أمتار ويرتدي شارة كيميائي كبير متقدم، لم يكن ضخمًا بل كان نحيل البنية ويبدو كمثقف، كان هذا هو قائد النقابة لهذا الفرع، كورتيس!
هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها عملاقًا ككيميائي، حيث أن هؤلاء عادة ما يحبون القتال، ولكن هذا لا يعني أنهم أدمغة عضلية. على العكس من ذلك، فإن العمالقة أذكياء جدًا، وإذا ركزوا على شيء ما، فإنهم لن يتخلوا عنه حتى يحققوا ما يريدون.
“سأعطيك معرفة رتبة السيد الكبير ومعرفة رتبة السيد الخاصة بها. يجب أن يكون هذا كافيًا لمتاعبك، الآن لا تضيع وقتي واتصل بالسيد العظيم!” قال ببرودة.
علاوة على ذلك، امتلاكه القدرة على أن يكون كيميائيًا يعني أن عنصر هذا العملاق يقع تحت السحر، وهو أمر نادر جدًا بالنسبة للعمالقة.
لم يتعمق كورتيس في الموضوع لأنه لم يكن مهمًا وانتقل مباشرة إلى النقطة الرئيسية بنظرة صارمة، “حسنًا، سيد لا أحد، أُعلمت أنك تمتلك إرث صانع رون، هل لي أن أسأل من أين حصلت عليه؟ أنت تعلم أن فقط أعضاء نقابة الكيمياء يمكنهم الحصول على هذه المعرفة، وأي شخص آخر سيُعامل وفقًا لقوانين نقابة الكيمياء إذا كان يمتلك هذه المعرفة ولم يسلمها للنقابة حتى لو وجدها في البرية!”
ومع ذلك، لم يكن هنا ليتأمل كيف أصبح العملاق كيميائيًا، بل كان هنا ليقنع هذا الرجل باستدعاء السيد العظيم الأساسي له، الإلف تقف أيضًا بجانبهم بتعبير مملوء بالقلق والترقب على وجهها الجميل.
لكن، كان يجد وسيطًا بدلاً من ذلك ويقدم حتى نفس الإرث كتعويض. وجد ذلك أمرًا سخيفًا للغاية واعتقد أن هذا الرجل مجنون!
“كيف يمكنني أن أخاطبك، يا سيد؟” تحدث كورتيس بأدب بينما ينظر إلى “البربري” بنظرة متفحصة، كان مصدومًا عندما سمع أن هذا البربري يمتلك إرثًا لصانع الرون ويريد تبادله مقابل تكليف سيد عظيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ابتسم بتوتر وقال، “حسنًا، سأوصل رسالتك لقائد النقابة الإقليمي، لكنني بحاجة إلى نوع من الإثبات، أو قد يعاقبني قائد النقابة بتهمة التحدث بالهراء، يمكنك فهم هذا، صحيح؟، سيد لا أحد؟”
سيكون كذبًا أن يقول انه لم يعتقد أنه محتال، لكنه يعلم أيضًا أن هذا المكان ليس حيث يمكن لمحتال الدخول والخروج كما يشاء، لذا قرر أن يرى بنفسه إذا كان حقيقيًا، وإذا اتضح أنه خدعة، سيتمنى هذا البربري أنه لم يوجد أبدًا!
هذا الأمر الرئيسي الذي يريده، حيث يعلم أنه بمجرد أن يتواصل مع السيد العظيم، قد لا يحتاج إليه بعد الآن، أو الأسوأ، قد لا يسمح له السيد العظيم بالحصول على جزء من ذلك الإرث.
“أنا لا أحد، يمكنك أن تدعوني هكذا إذا أردت.” رد ببرود دون أي إشارة إلى القلق على وجهه رغم جلوسه أمام عملاق من رتبة ملحمية-5.
ومع ذلك، لم يكن هنا ليتأمل كيف أصبح العملاق كيميائيًا، بل كان هنا ليقنع هذا الرجل باستدعاء السيد العظيم الأساسي له، الإلف تقف أيضًا بجانبهم بتعبير مملوء بالقلق والترقب على وجهها الجميل.
لم يتعمق كورتيس في الموضوع لأنه لم يكن مهمًا وانتقل مباشرة إلى النقطة الرئيسية بنظرة صارمة، “حسنًا، سيد لا أحد، أُعلمت أنك تمتلك إرث صانع رون، هل لي أن أسأل من أين حصلت عليه؟ أنت تعلم أن فقط أعضاء نقابة الكيمياء يمكنهم الحصول على هذه المعرفة، وأي شخص آخر سيُعامل وفقًا لقوانين نقابة الكيمياء إذا كان يمتلك هذه المعرفة ولم يسلمها للنقابة حتى لو وجدها في البرية!”
كان يتوقع هذا، “اتصل بها عبر الإسقاط، وسأتعامل مع الباقي، وقتي ثمين؛ اجعلها سريعة.”
لم يرمش حتى ورد ببرود، “سأقولها مرة واحدة، لا تحاول هذه الحيل علي أو ثق بي، ستندم على ذلك طوال حياتك، إذا كنت لا تزال تريد التحدث عن القانون، ماذا عن أن ندعو الحكيم الأبيض ليقرأ البندين رقم 509 و820؟ ولكن بعد ذلك، سأغادر ولن تتمكن من العثور علي مرة أخرى لذا، فكر جيدًا فيما ستقوله بعد ذلك، يعتمد مستقبلك كله على ذلك، بعد كل شيء.”
“سأعطيك معرفة رتبة السيد الكبير ومعرفة رتبة السيد الخاصة بها. يجب أن يكون هذا كافيًا لمتاعبك، الآن لا تضيع وقتي واتصل بالسيد العظيم!” قال ببرودة.
تشوه تعبير كورتيس على الفور عندما سمع كلماته، وظهرت صدمة في عينيه، ‘هل هو قائد نقابة أيضًا؟ إذن لماذا يحتاج إلى مساعدتي للاتصال بسيد عظيم، وهو يشارك حتى أنه يمتلك إرث صانع رون؟’
“كيف يمكنني أن أخاطبك، يا سيد؟” تحدث كورتيس بأدب بينما ينظر إلى “البربري” بنظرة متفحصة، كان مصدومًا عندما سمع أن هذا البربري يمتلك إرثًا لصانع الرون ويريد تبادله مقابل تكليف سيد عظيم.
كورتيس يعرف بوضوح ما يعنيه بالبندين رقم 509 و820، لكن هذا جعله حتى أكثر ارتباكًا لأن هذه البنود يمكن أن تكون متاحة فقط لقادة نقابة الفرع أو كيميائي كبير متقدم.
لكن إذا كان كذلك حقا، فلماذا يخفي هويته لمقابلتي؟ يمكنه ببساطة التوجه مباشرة إلى السيد العظيم، وكان متأكدًا أنها لن ترفض لقاءه بعد سماع ما يقدمه.
تشوه تعبير كورتيس على الفور عندما سمع كلماته، وظهرت صدمة في عينيه، ‘هل هو قائد نقابة أيضًا؟ إذن لماذا يحتاج إلى مساعدتي للاتصال بسيد عظيم، وهو يشارك حتى أنه يمتلك إرث صانع رون؟’
لكن، كان يجد وسيطًا بدلاً من ذلك ويقدم حتى نفس الإرث كتعويض. وجد ذلك أمرًا سخيفًا للغاية واعتقد أن هذا الرجل مجنون!
لكن، كان يجد وسيطًا بدلاً من ذلك ويقدم حتى نفس الإرث كتعويض. وجد ذلك أمرًا سخيفًا للغاية واعتقد أن هذا الرجل مجنون!
لكن عندما نظر إلى تلك العيناز الكهرمانية الباردة، شعر بخوف غريب يتسرب إلى عموده الفقري، كعملاق كان لديه حساسية عالية تجاه الخطر، وهذا البربري أعطاه شعورًا بالخطر الأعلى الذي لا يمكن أن يشعر به إلا من أعلى المقاتلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر كورتيس ببعض الندم، لكنه كان يعلم أنه إذا ضغط على حظه أكثر، قد لا يحصل على شيء حقًا، وكان يحصل على تلك المعرفة تقريبًا بالمجان.
لذا، علم أن العبث معه لن يكون خيارًا حكيمًا، وكالإلف المذهولة، قرر ألا يصبح جشعًا وأن يأخذ ما يمكنه الحصول عليه.
داخل غرفة فاخرة، جلس أمام عملاق يبلغ طوله أربعة أمتار ويرتدي شارة كيميائي كبير متقدم، لم يكن ضخمًا بل كان نحيل البنية ويبدو كمثقف، كان هذا هو قائد النقابة لهذا الفرع، كورتيس!
ثم ابتسم بتوتر وقال، “حسنًا، سأوصل رسالتك لقائد النقابة الإقليمي، لكنني بحاجة إلى نوع من الإثبات، أو قد يعاقبني قائد النقابة بتهمة التحدث بالهراء، يمكنك فهم هذا، صحيح؟، سيد لا أحد؟”
شعر كورتيس حقًا بالضياع في الكلمات لأنه يعلم أن ما يقوله كان الحقيقة، ولم يتوقع أبدًا أنه سيشعر بالغيرة والدونية أمام بربري في حياته.
كان يتوقع هذا، “اتصل بها عبر الإسقاط، وسأتعامل مع الباقي، وقتي ثمين؛ اجعلها سريعة.”
داخل غرفة فاخرة، جلس أمام عملاق يبلغ طوله أربعة أمتار ويرتدي شارة كيميائي كبير متقدم، لم يكن ضخمًا بل كان نحيل البنية ويبدو كمثقف، كان هذا هو قائد النقابة لهذا الفرع، كورتيس!
‘هذا المغرور!’ شتم في داخله، لكنه لم ينوي فعل ما طلبه كخادم، “ماذا عن تعويضي؟”
تشوه تعبير كورتيس على الفور عندما سمع كلماته، وظهرت صدمة في عينيه، ‘هل هو قائد نقابة أيضًا؟ إذن لماذا يحتاج إلى مساعدتي للاتصال بسيد عظيم، وهو يشارك حتى أنه يمتلك إرث صانع رون؟’
هذا الأمر الرئيسي الذي يريده، حيث يعلم أنه بمجرد أن يتواصل مع السيد العظيم، قد لا يحتاج إليه بعد الآن، أو الأسوأ، قد لا يسمح له السيد العظيم بالحصول على جزء من ذلك الإرث.
لذا، علم أن العبث معه لن يكون خيارًا حكيمًا، وكالإلف المذهولة، قرر ألا يصبح جشعًا وأن يأخذ ما يمكنه الحصول عليه.
كان يفعل كل هذا لكي يحصل على جزء من ذلك الإرث لأنه علم بالفعل ما قدمه للإلف للاتصال به، لذا كان متأكدًا أنه سيفعل نفس الشيء لأنه يبدو أنه في حالة يأس.
“كيف يمكنني أن أخاطبك، يا سيد؟” تحدث كورتيس بأدب بينما ينظر إلى “البربري” بنظرة متفحصة، كان مصدومًا عندما سمع أن هذا البربري يمتلك إرثًا لصانع الرون ويريد تبادله مقابل تكليف سيد عظيم.
“أوه، التعويض؟ تريد أيضًا معرفة صانع الرون، صحيح؟” سأل ببرود.
لذا، علم أن العبث معه لن يكون خيارًا حكيمًا، وكالإلف المذهولة، قرر ألا يصبح جشعًا وأن يأخذ ما يمكنه الحصول عليه.
تلألأت عينا كورتيس بالشوق وأومأ، “نعم! ويمكنني حتى أن أدفع لك للحصول على المعرفة حتى رتبة سيد عظيم!”
ابتسمت بازدراء، “هه، ماذا يمكن أن تقدم لي لشراء معرفة رتبة السيد العظيم في مهنة مثل صانع الرون؟ دعنا لا نتقدم على أنفسنا.”
لكن إذا كان كذلك حقا، فلماذا يخفي هويته لمقابلتي؟ يمكنه ببساطة التوجه مباشرة إلى السيد العظيم، وكان متأكدًا أنها لن ترفض لقاءه بعد سماع ما يقدمه.
شعر كورتيس حقًا بالضياع في الكلمات لأنه يعلم أن ما يقوله كان الحقيقة، ولم يتوقع أبدًا أنه سيشعر بالغيرة والدونية أمام بربري في حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون كذبًا أن يقول انه لم يعتقد أنه محتال، لكنه يعلم أيضًا أن هذا المكان ليس حيث يمكن لمحتال الدخول والخروج كما يشاء، لذا قرر أن يرى بنفسه إذا كان حقيقيًا، وإذا اتضح أنه خدعة، سيتمنى هذا البربري أنه لم يوجد أبدًا!
“سأعطيك معرفة رتبة السيد الكبير ومعرفة رتبة السيد الخاصة بها. يجب أن يكون هذا كافيًا لمتاعبك، الآن لا تضيع وقتي واتصل بالسيد العظيم!” قال ببرودة.
لم يرمش حتى ورد ببرود، “سأقولها مرة واحدة، لا تحاول هذه الحيل علي أو ثق بي، ستندم على ذلك طوال حياتك، إذا كنت لا تزال تريد التحدث عن القانون، ماذا عن أن ندعو الحكيم الأبيض ليقرأ البندين رقم 509 و820؟ ولكن بعد ذلك، سأغادر ولن تتمكن من العثور علي مرة أخرى لذا، فكر جيدًا فيما ستقوله بعد ذلك، يعتمد مستقبلك كله على ذلك، بعد كل شيء.”
شعر كورتيس ببعض الندم، لكنه كان يعلم أنه إذا ضغط على حظه أكثر، قد لا يحصل على شيء حقًا، وكان يحصل على تلك المعرفة تقريبًا بالمجان.
إذا كان هناك شيء، بدا وكأنه هو الذي يخدع البربري، لذا بسرعة اتصل بالسيد العظيم ولم يلاحظ السخرية المخفية في عينا جاكوب!
ومع ذلك، لم يكن هنا ليتأمل كيف أصبح العملاق كيميائيًا، بل كان هنا ليقنع هذا الرجل باستدعاء السيد العظيم الأساسي له، الإلف تقف أيضًا بجانبهم بتعبير مملوء بالقلق والترقب على وجهها الجميل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات