المزاد الثاني للخادم النجمي (1)
اليوم كان يومًا عاديًا في السهول الملحمية، ومع ذلك، كان من غير المعتاد أن واحد من كل ثلاثة أشخاص تقريبًا ينظرون إلى ساعاتهم النجمية بتوقع كبير وحماس، بعض الأشخاص بتعابير صارمة وباردة بينما ينظرون إلى نفس الواجهة التي ينظر إليها الجميع.
“قاتل المجتمع (ردًا): هاه، يا لك من مفسد للمتعة، دعونا نرى من يمكنه منافسة هذا القاتل!”
كل شخص تقريبًا يولي اهتمامًا لخادم نجم واحد، كان حدثًا فريدًا لم يحدث من قبل في تاريخ السهول الملحمية.
الحل هو العثور على مهرب يأخذ رصيد زودياك لتهريب أي شخص داخل المدينة دون الحاجة إلى المرور بفحص الأمان، كان متفاجئًا بعض الشيء، لكن ليس كثيرًا لأن هذه الأنواع من الأشخاص موجودة في كل مكان، كان الأمر فقط أنه لم يكلف نفسه عناء العثور عليهم لأنه يمكنه استخدام حيله للدخول، ومع ذلك، لا يزال يفضل عدم إحداث ضجة كبيرة، لذلك تذكر كيف وجد الاثنين ذلك المهرب، وفقًا للأخ والأخت، طالما بحثوا بعناية، دائمًا ما يكون هناك مهربون حول المدن المتوسطة الحجم.
الخادم النجمي المعني لم يكن سوى صناعة الأثر العتيق، لأن اليوم كان يوم المزاد الثاني، وعلى وشك البدء في غضون لحظات منذ أن نشر المجهول الغابر توقيتا على الأخبار النجمية هذا الصباح!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتفى بالضحك على هذا الزميل المخادع ونشر أول عنصر في المزاد!
في هذه اللحظة، الرجل المعني في مدينة تحالف الحية رقم 492 في المنطقة المركزية أو الأساسية من وادي الساحرة الشريرة!
“قاتل المجتمع (ردًا): مرحبًا، أخي الغابر، ألم يكن من المفترض أن تعطيني إشعارًا مسبقًا قبل 12 ساعة قبل أن تضع العناصر في المزاد؟!”
وصل هنا قبل ثلاثة أيام مع “رفاقه” الجدد، فروجال وأفين، بعد أن انتهوا من مدينة رقم 543.
أما بالنسبة لأفين، فقد كانت محترمة فقط ونادرًا ما تتحدث عن رأيها، وحتى أوقفت فروجال أحيانًا من الكشف عن الكثير، ظهر هذا كعائق أمامه للحصول على المعرفة الكاملة عن خلفيتهم وعن أتلس.
بالمقارنة، كانت مدينة رقم 492 أكبر ببضعة أميال من مدينة رقم 543، وهذا المكان مليئ بالخبراء المختبئين في الرتبة 7-الملحمية. ناهيك عن أن الموارد هنا أيضًا وفيرة وذات جودة أعلى.
اليوم كان يومًا عاديًا في السهول الملحمية، ومع ذلك، كان من غير المعتاد أن واحد من كل ثلاثة أشخاص تقريبًا ينظرون إلى ساعاتهم النجمية بتوقع كبير وحماس، بعض الأشخاص بتعابير صارمة وباردة بينما ينظرون إلى نفس الواجهة التي ينظر إليها الجميع.
هذا أحد مزايا المدن ذات الأرقام الأقل، وكلما انخفض الرقم، كانت المدينة أكبر، وبالمثل كانت الموارد أكثر ثراءً.
في هذه اللحظة، الرجل المعني في مدينة تحالف الحية رقم 492 في المنطقة المركزية أو الأساسية من وادي الساحرة الشريرة!
أما بالنسبة لكيفية دخوله، فلم يكن بحاجة إلى المخاطرة بالطيران فوق المدينة مرة أخرى حيث اكتشف من فروجال وأفين أن هناك طريقة أخرى للدخول إلى هذه المدينة دون المخاطرة العالية، وقد تفاجأ قليلاً، لكن ليس كثيرًا لأن تلك الأنواع من الأشياء قام بمثلها في مدينة رقم 543.
‘أخي؟’ تجهم وهو يرد بسخرية.
الحل هو العثور على مهرب يأخذ رصيد زودياك لتهريب أي شخص داخل المدينة دون الحاجة إلى المرور بفحص الأمان، كان متفاجئًا بعض الشيء، لكن ليس كثيرًا لأن هذه الأنواع من الأشخاص موجودة في كل مكان، كان الأمر فقط أنه لم يكلف نفسه عناء العثور عليهم لأنه يمكنه استخدام حيله للدخول، ومع ذلك، لا يزال يفضل عدم إحداث ضجة كبيرة، لذلك تذكر كيف وجد الاثنين ذلك المهرب، وفقًا للأخ والأخت، طالما بحثوا بعناية، دائمًا ما يكون هناك مهربون حول المدن المتوسطة الحجم.
“المجهول الغابر إلى (قاتل المجتمع): ولماذا أشعر بأنني سأحظرك؟”
أما بالنسبة للمدن الكبيرة الحجم، فلم يكن هناك مثل هذا الثغرة، ووفقًا لهم، فإن الأمن هناك يتم إدارته بواسطة الذكاء الاصطناعي للهيمنة الثلاثة، ومن المستحيل تقريبًا التسلل دون أن يتم القبض عليهم أولاً.
لكن لم يكن بوسعه سوى التعامل مع هذا لأنه لم يستطع أن يكشف أنه ليس جزءًا من أتلس أو حتى يعطي أدنى تلميح، لأنه لديه شعور بأن أفين ليست غبية تمامًا مثل فروجال، وأظهرت له فقط خريطة. لكن كان لديه شعور بأنها كانت تخفي شيئًا ما.
لم يسأل أيًا من هذا لأنه لم يكن بحاجة إلى ذلك لأن فروجال كان ثرثارًا، وبعد التعرف عليه، اصبح مرتاحًا جدًا معه وأخبره بكل شيء أو، بشكل أكثر دقة، تفاخر بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قاتل المجتمع (ردًا): ماذا؟ هل يعمل هذا أيضًا؟ لماذا أشعر أنه تم خداعي؟”
أما بالنسبة لأفين، فقد كانت محترمة فقط ونادرًا ما تتحدث عن رأيها، وحتى أوقفت فروجال أحيانًا من الكشف عن الكثير، ظهر هذا كعائق أمامه للحصول على المعرفة الكاملة عن خلفيتهم وعن أتلس.
وحيدًا في ورشة عمل صوفي، فتح خادمه النجمي، لكنه لمح رسالة، والمرسل كان شخصًا يصعب تجاهله.
لكن لم يكن بوسعه سوى التعامل مع هذا لأنه لم يستطع أن يكشف أنه ليس جزءًا من أتلس أو حتى يعطي أدنى تلميح، لأنه لديه شعور بأن أفين ليست غبية تمامًا مثل فروجال، وأظهرت له فقط خريطة. لكن كان لديه شعور بأنها كانت تخفي شيئًا ما.
للحفاظ على هويات بعضهم البعض آمنة، كان عليهم جميعًا توقيع عقود شبكة النجوم مع عقوبات شديدة للغاية.
بما أنه عليه أن يتصرف كرئيس ولم يستطع التغلب عليها، عليه أن يتحمل، لكنه كان يقظًا جدًا من تلك المرأة.
بما أنه عليه أن يتصرف كرئيس ولم يستطع التغلب عليها، عليه أن يتحمل، لكنه كان يقظًا جدًا من تلك المرأة.
لذلك، اختلق عذرًا لجمع بعض الأموال لشراء قنبلة ذرية وتركهم للتعامل مع تجنيد الدروع الحية، بينما في الحقيقة، وجد صوفي وبقي في نقابة الكيمياء منذ ذلك الحين وصقل حرفية الرون الخاصة به.
للحفاظ على هويات بعضهم البعض آمنة، كان عليهم جميعًا توقيع عقود شبكة النجوم مع عقوبات شديدة للغاية.
علاوة على ذلك، شارك مع ثلاثة تجار اختارهم بعناية من تجنيداته السابقة، الآن شبكته من الموارد قد زادت بشكل كبير لأن هؤلاء التجار الثلاثة لم يكونوا مجرد أي أحد بل كبار رجال الأعمال في السهول الملحمية.
أما بالنسبة للمدن الكبيرة الحجم، فلم يكن هناك مثل هذا الثغرة، ووفقًا لهم، فإن الأمن هناك يتم إدارته بواسطة الذكاء الاصطناعي للهيمنة الثلاثة، ومن المستحيل تقريبًا التسلل دون أن يتم القبض عليهم أولاً.
للحفاظ على هويات بعضهم البعض آمنة، كان عليهم جميعًا توقيع عقود شبكة النجوم مع عقوبات شديدة للغاية.
“المجهول الغابر إلى (قاتل المجتمع): ولماذا أشعر بأنني سأحظرك؟”
في مقابل تعاونهم الكامل، كان عليه أن يقدم لهم 10 قنابل ذرية خلال عام بينما سيبيعون له أي شيء يحتاجه بأقل من سعر السوق.
للحفاظ على هويات بعضهم البعض آمنة، كان عليهم جميعًا توقيع عقود شبكة النجوم مع عقوبات شديدة للغاية.
بعد التعامل مع هذا العمل، جاء اليوم لمزاد آخر، وكان يتطلع إليه لأنه كان سيضع عنصرًا آخر في المزاد، لم يعد مترددًا في بيع التكنولوجيا الخام التي صنعها في السهول النادرة بينما يستخدم تلك الأموال نفسها لصنع نسخة محسنة لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسأل أيًا من هذا لأنه لم يكن بحاجة إلى ذلك لأن فروجال كان ثرثارًا، وبعد التعرف عليه، اصبح مرتاحًا جدًا معه وأخبره بكل شيء أو، بشكل أكثر دقة، تفاخر بنفسه.
يمكن أن تحترق السهول الملحمية، بالنسبة له طالما يكسب رصيد زودياك ويستخدمها لتمويل نفسه، كان يهتم قليلاً بأي شيء آخر.
“قاتل المجتمع (ردًا): مرحبًا، أخي الغابر، ألم يكن من المفترض أن تعطيني إشعارًا مسبقًا قبل 12 ساعة قبل أن تضع العناصر في المزاد؟!”
أما بالنسبة لصوفي، فقد كانت تحترمه للغاية بعد أن عرفت من هو، والآن بدت خاضعة تمامًا له، مما أعطاه شعورًا غريبًا، لكنه تجاهله.
أما بالنسبة للمدن الكبيرة الحجم، فلم يكن هناك مثل هذا الثغرة، ووفقًا لهم، فإن الأمن هناك يتم إدارته بواسطة الذكاء الاصطناعي للهيمنة الثلاثة، ومن المستحيل تقريبًا التسلل دون أن يتم القبض عليهم أولاً.
وحيدًا في ورشة عمل صوفي، فتح خادمه النجمي، لكنه لمح رسالة، والمرسل كان شخصًا يصعب تجاهله.
لكن لم يكن بوسعه سوى التعامل مع هذا لأنه لم يستطع أن يكشف أنه ليس جزءًا من أتلس أو حتى يعطي أدنى تلميح، لأنه لديه شعور بأن أفين ليست غبية تمامًا مثل فروجال، وأظهرت له فقط خريطة. لكن كان لديه شعور بأنها كانت تخفي شيئًا ما.
“قاتل المجتمع (ردًا): مرحبًا، أخي الغابر، ألم يكن من المفترض أن تعطيني إشعارًا مسبقًا قبل 12 ساعة قبل أن تضع العناصر في المزاد؟!”
“المجهول الغابر إلى (قاتل المجتمع): أعتقد أنني أعطيتك إشعارًا مسبقًا قبل 30 يومًا عندما وضعت ذلك المنشور، وفقًا للاتفاق، سأخبرك عندما أبدأ المزاد قبل 12 ساعة، لكنك كنت مُبلغًا بالفعل قبل 30 يومًا، لذلك لم أخرق أي شرط من عقدنا، إذا كنت قد خرقته، هل تعتقد أن شبكة النجوم ستتركني هكذا؟”
‘أخي؟’ تجهم وهو يرد بسخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمقارنة، كانت مدينة رقم 492 أكبر ببضعة أميال من مدينة رقم 543، وهذا المكان مليئ بالخبراء المختبئين في الرتبة 7-الملحمية. ناهيك عن أن الموارد هنا أيضًا وفيرة وذات جودة أعلى.
“المجهول الغابر إلى (قاتل المجتمع): أعتقد أنني أعطيتك إشعارًا مسبقًا قبل 30 يومًا عندما وضعت ذلك المنشور، وفقًا للاتفاق، سأخبرك عندما أبدأ المزاد قبل 12 ساعة، لكنك كنت مُبلغًا بالفعل قبل 30 يومًا، لذلك لم أخرق أي شرط من عقدنا، إذا كنت قد خرقته، هل تعتقد أن شبكة النجوم ستتركني هكذا؟”
وصل هنا قبل ثلاثة أيام مع “رفاقه” الجدد، فروجال وأفين، بعد أن انتهوا من مدينة رقم 543.
“قاتل المجتمع (ردًا): ماذا؟ هل يعمل هذا أيضًا؟ لماذا أشعر أنه تم خداعي؟”
وحيدًا في ورشة عمل صوفي، فتح خادمه النجمي، لكنه لمح رسالة، والمرسل كان شخصًا يصعب تجاهله.
“المجهول الغابر إلى (قاتل المجتمع): ولماذا أشعر بأنني سأحظرك؟”
اليوم كان يومًا عاديًا في السهول الملحمية، ومع ذلك، كان من غير المعتاد أن واحد من كل ثلاثة أشخاص تقريبًا ينظرون إلى ساعاتهم النجمية بتوقع كبير وحماس، بعض الأشخاص بتعابير صارمة وباردة بينما ينظرون إلى نفس الواجهة التي ينظر إليها الجميع.
“قاتل المجتمع (ردًا): هاهاها، هم، أخي الغابر، لا داعي لأن تصبح جديًا، أحب المزاح مع أصدقائي، خاصةً مع الزملاء البصيرين مثلك. الدعابة جانبًا، هل يمكنك أن تخبرني ما هو العنصر الجديد؟ من أجل صداقتنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، شارك مع ثلاثة تجار اختارهم بعناية من تجنيداته السابقة، الآن شبكته من الموارد قد زادت بشكل كبير لأن هؤلاء التجار الثلاثة لم يكونوا مجرد أي أحد بل كبار رجال الأعمال في السهول الملحمية.
“المجهول الغابر إلى (قاتل المجتمع): سترى في وقت قصير. لا داعي لمضايقتي،. الآن، إذا سمحت لي، لدي مزاد لأديره!”
“قاتل المجتمع (ردًا): هاهاها، هم، أخي الغابر، لا داعي لأن تصبح جديًا، أحب المزاح مع أصدقائي، خاصةً مع الزملاء البصيرين مثلك. الدعابة جانبًا، هل يمكنك أن تخبرني ما هو العنصر الجديد؟ من أجل صداقتنا؟”
“قاتل المجتمع (ردًا): هاه، يا لك من مفسد للمتعة، دعونا نرى من يمكنه منافسة هذا القاتل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتفى بالضحك على هذا الزميل المخادع ونشر أول عنصر في المزاد!
اكتفى بالضحك على هذا الزميل المخادع ونشر أول عنصر في المزاد!
الخادم النجمي المعني لم يكن سوى صناعة الأثر العتيق، لأن اليوم كان يوم المزاد الثاني، وعلى وشك البدء في غضون لحظات منذ أن نشر المجهول الغابر توقيتا على الأخبار النجمية هذا الصباح!
في مقابل تعاونهم الكامل، كان عليه أن يقدم لهم 10 قنابل ذرية خلال عام بينما سيبيعون له أي شيء يحتاجه بأقل من سعر السوق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات