طبقة الساحرة الشريرة (1)
سمح لفريق القبضة الواحدة بالدخول إلى المساحة المغلقة أولاً، وعندما تجاوزوا جميعًا المدخل، أخرج شيئًا من خاتم الفضاء الخاص به، كانت لبنة من الـ TNT، وبدأ في وضعها في النفق!
‘يا لكم من أوغاد ماكرين.’ لعن في عقله وكاد يندفع لأكل الاثنين في تلك اللحظة، لكن تمالك نفسه لأنه لم يكن وحيدًا بعد.
كان قد سمع بالفعل نصف محادثة فروجال مع والده، ويعلم أن المشاكل قادمة، على الرغم من أن ذلك كان غير متوقع، إلا أنه لم يكن لديه خيار سوى اتخاذ تدابير قصوى.
‘يا لكم من أوغاد ماكرين.’ لعن في عقله وكاد يندفع لأكل الاثنين في تلك اللحظة، لكن تمالك نفسه لأنه لم يكن وحيدًا بعد.
كان هاحرز النجوم غامضين للغاية، ومن ما يمكنه استنتاجه، كان فروجال وآفين أبناء بعض الأعضاء ذوي الرتب العالية لذا، كان تدمير المسار هو الخيار الوحيد المتاح له الآن.
حاول أولًا النظر في خاتم فروجال، وفوجئ عندما رأى أن الخاتم كان رتبة ملحمية متوسطة،هناك ستة تعويذات، و29 لفافة سحرية، وأربعة أسلحة، وتسع مواد متعلقة بالسحر، وحوالي 5000 جوهرة سحرية، وكلها من الرتبة الملحمية!
ولكن كان عليه أن يفعل ذلك بشكل متخفي لأن فريق القبضة الواحدة لا يزال مفيدًا، ولم يكن بإمكانه أن يجعلهم يشكّون فيه في وقت مبكر لذا، بعد وضع الـ TNT، ضبط المؤقت وأخيرًا دخل المساحة بنفسه.
بعد ثلاث ساعات، نظر خلفه، وكان فريق القبضة الواحدة لا يزال منشغلًا بأعمالهم، ارتفعت شفتيه قليلاً، ثم فعل شيئًا لفت انتباههم.
كان أعضاء فريق القبضة الواحدة مذهولين وهم ينظرون حولهم في المساحة، لم يتوقع أحد منهم أن هناك مكانًا كهذا، وحتى أن بعضهم اشتبه في أن له علاقة بالساحرة الشريرة لأنه كان متزامنًا للغاية.
لكنهم امتنعوا عن قول أي شيء، كانوا لا يزالون خائفين من جاكوب وغير متأكدين من أين أرسل رفيقيه، بالنسبة لهم، كان يمكن أن يكون قد أرسلهم لاستدعاء رجاله حتى يتمكن من التخلص منهم.
لم يحصل على فرصة للنظر فيهما لأنه كان مستعجلًا، لكن هذا لا يعني أنه نسيهما، كان ينتظر الفرصة المناسبة فقط.
أما فكرة أنه قد يقتل رجاله، فلم تخطر ببالهم أبدًا لأنهم من وجهة نظرهم، كان هؤلاء الاثنين من رجاله.
“لا بأس، الآن إذا سمحتم لي، يجب أن نتعجل.” قال قبل أن يمشي نحو نمط رون معين.
“حسنًا، الجميع، يجب أن تستريحوا جميعًا بينما أحاول فك رموز هذه الرونز، لا أعلم كم من الوقت سيستغرق، لكنني أريدكم جميعًا أن تكونوا صبورين، لدينا جميعًا ما يكفي من المؤن لشهرين أو ثلاثة، لذا، أرجو منكم التحمل، وسنقوم بإنقاذ القائد برايان، وإذا كانت هناك كنوز أخرى، فلا أمانع في تقاسمها.” قال بلا مبالاة.
لكن كلماته جعلت أعين الجميع تتألق لأنهم جميعًا كانوا جشعين في قلوبهم، وفي تلك اللحظة، لم يكن لحياة برايان أهمية كبيرة، إذا كان هناك شيء، فإن بعضهم كانوا يخشون أن يأخذ برايان كل شيء لأنه كان لديه الأسبقية.
لذا، نظر في خاتم آفين بعد ذلك، وكان أيضًا من رتبة ملحمية متوسطة، ولم يكن فقط ممتلئًا أكثر من خاتم فروجال.
“القائد أفعى، هل أنت صانع رون؟” لم تستطع أوبلي إلا أن تسأل بعينين مهتمتين.
ولكن قبل أن يحصلوا على الجواب…
“أعرف شيئًا أو اثنين.” أومأ لأنه لم يكن هناك حاجة لإخفائها.
قبض قبضته، وضرب رمز رون معين!
“أنت متواضع جدًا، آسفة مرة أخرى لشكّي بك من قبل.” انحنت أوبلي بسرعة لأنها تعلم أن ليس أي شخص يمكنه أن يصبح صانع رون، خاصةً من يمكنه فك تلك الرونز المعقدة التي لم تستطع هي قراءتها بشكل صحيح رغم معرفتها بلغة الرون السحرية النادرة.
♤♤♤
“لا بأس، الآن إذا سمحتم لي، يجب أن نتعجل.” قال قبل أن يمشي نحو نمط رون معين.
كان قد سمع بالفعل نصف محادثة فروجال مع والده، ويعلم أن المشاكل قادمة، على الرغم من أن ذلك كان غير متوقع، إلا أنه لم يكن لديه خيار سوى اتخاذ تدابير قصوى.
الآن بعد أن تخلص من أعضاء فريقه المزعجين، كان بحاجة إلى الإسراع وفك تلك الرونات حتى يتمكن من كشف فتحة المفتاح المفترضة، لا يزال يريد إنهاء ذلك قبل مجيء هاكرز النجوم، كان من الأفضل أن يكون متخفيًا من أن يندم.
‘يا لكم من أوغاد ماكرين.’ لعن في عقله وكاد يندفع لأكل الاثنين في تلك اللحظة، لكن تمالك نفسه لأنه لم يكن وحيدًا بعد.
لم يزعجه فريق القبضة الواحدة ووجدوا مكانًا للراحة بهدوء، وبدأ البعض في مناقشة هذا المكان ووضع خطط.
“لا بأس، الآن إذا سمحتم لي، يجب أن نتعجل.” قال قبل أن يمشي نحو نمط رون معين.
بعد بضع ساعات، عندما لم يكن أحد يولي اهتمامًا، أخذ استراحة قصيرة، وظهر خاتمان في يده، كانا يخصان فروجال وآفين، اللذين كانا لا يزالان فاقدين للوعي في قلادته اللانهائية.
كان أعضاء فريق القبضة الواحدة مذهولين وهم ينظرون حولهم في المساحة، لم يتوقع أحد منهم أن هناك مكانًا كهذا، وحتى أن بعضهم اشتبه في أن له علاقة بالساحرة الشريرة لأنه كان متزامنًا للغاية.
لم يحصل على فرصة للنظر فيهما لأنه كان مستعجلًا، لكن هذا لا يعني أنه نسيهما، كان ينتظر الفرصة المناسبة فقط.
بعد ثلاث ساعات، نظر خلفه، وكان فريق القبضة الواحدة لا يزال منشغلًا بأعمالهم، ارتفعت شفتيه قليلاً، ثم فعل شيئًا لفت انتباههم.
حاول أولًا النظر في خاتم فروجال، وفوجئ عندما رأى أن الخاتم كان رتبة ملحمية متوسطة،هناك ستة تعويذات، و29 لفافة سحرية، وأربعة أسلحة، وتسع مواد متعلقة بالسحر، وحوالي 5000 جوهرة سحرية، وكلها من الرتبة الملحمية!
ولكن كان عليه أن يفعل ذلك بشكل متخفي لأن فريق القبضة الواحدة لا يزال مفيدًا، ولم يكن بإمكانه أن يجعلهم يشكّون فيه في وقت مبكر لذا، بعد وضع الـ TNT، ضبط المؤقت وأخيرًا دخل المساحة بنفسه.
على الرغم من أنه لم يكن يعرف وظائف تلك التعويذات، إلا أنه لم يكن من الصعب البحث عنها لذا، كان راضيًا عنها، لكنه لم يجد أي شيء آخر، لا ذلك ‘المفتاح’ على الأقل.
لذا، نظر في خاتم آفين بعد ذلك، وكان أيضًا من رتبة ملحمية متوسطة، ولم يكن فقط ممتلئًا أكثر من خاتم فروجال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع ساعات، عندما لم يكن أحد يولي اهتمامًا، أخذ استراحة قصيرة، وظهر خاتمان في يده، كانا يخصان فروجال وآفين، اللذين كانا لا يزالان فاقدين للوعي في قلادته اللانهائية.
هناك 18 تعويذة، وتسع أسلحة، ودرعان كاملان، و43 لفافة سحرية، ورف كامل من الكتب، وحوالي 10,000 جوهرة سحرية، أخيرًا، هناك بضعة مستندات، ولفافة قديمة، ومفتاح برونزي قديم يحمل نفس الرمز على رأسه الذي كان محفورًا على الباب المغلق!
أما فكرة أنه قد يقتل رجاله، فلم تخطر ببالهم أبدًا لأنهم من وجهة نظرهم، كان هؤلاء الاثنين من رجاله.
على الفور، علم أن المفتاح هو الشيء الذي يبحث عنه، أما اللفافة القديمة، فلم يرها من قبل، لكن المستندات كانت مألوفة، كانت نفس المستندات التي أظهراها له قبل المجيء إلى هنا، وكانت الخريطة أيضًا ضمنها.
“حسنًا، الجميع، يجب أن تستريحوا جميعًا بينما أحاول فك رموز هذه الرونز، لا أعلم كم من الوقت سيستغرق، لكنني أريدكم جميعًا أن تكونوا صبورين، لدينا جميعًا ما يكفي من المؤن لشهرين أو ثلاثة، لذا، أرجو منكم التحمل، وسنقوم بإنقاذ القائد برايان، وإذا كانت هناك كنوز أخرى، فلا أمانع في تقاسمها.” قال بلا مبالاة.
لكن عندما فتح تلك اللفافة، تفاجأ لأنها كانت خريطة وعند فحصها عن كثب، أصبحت عيناه باردة بشكل قاتل لأن الخريطة التي أظهراها له كانت جزءًا صغيرًا فقط من هذه الخريطة القديمة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شحب الجميع لأن هذا يعني شيئًا واحدًا فقط: كانوا محاصرين، والطريق الوحيد للخروج كان الطريق إلى الأمام!
‘يا لكم من أوغاد ماكرين.’ لعن في عقله وكاد يندفع لأكل الاثنين في تلك اللحظة، لكن تمالك نفسه لأنه لم يكن وحيدًا بعد.
‘بانغ…’
ومع ذلك، كان سعيدًا لأنه تصرف بسرعة، أو كان سيكون متأخرًا جدًا لأن هناك بعض النقاط المثيرة للاهتمام على الخريطة، والتي من المفترض أنها تخطيط لطبقة الساحرة الشريرة، وأخيرًا فهم لماذا أرادا أخذ الناس معهم رغم امتلاك هذه الخريطة المفصلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر بسرعة الخريطة بتفاصيلها الدقيقة قبل أن يخزنها، الآن بعد أن عرف الحقيقة، شعر بالارتياح لذا، ركز على الرونية مرة أخرى، لكنه كان أيضًا يولي اهتمامًا للوقت.
تذكر بسرعة الخريطة بتفاصيلها الدقيقة قبل أن يخزنها، الآن بعد أن عرف الحقيقة، شعر بالارتياح لذا، ركز على الرونية مرة أخرى، لكنه كان أيضًا يولي اهتمامًا للوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع ساعات، عندما لم يكن أحد يولي اهتمامًا، أخذ استراحة قصيرة، وظهر خاتمان في يده، كانا يخصان فروجال وآفين، اللذين كانا لا يزالان فاقدين للوعي في قلادته اللانهائية.
بعد ثلاث ساعات، نظر خلفه، وكان فريق القبضة الواحدة لا يزال منشغلًا بأعمالهم، ارتفعت شفتيه قليلاً، ثم فعل شيئًا لفت انتباههم.
‘بانغ…’
قبض قبضته، وضرب رمز رون معين!
‘بانغ…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعرف شيئًا أو اثنين.” أومأ لأنه لم يكن هناك حاجة لإخفائها.
اهتزت المساحة بأكملها قليلاً مع تلاشي جميع الرموز قبل العودة إلى الوضع الطبيعي، واصبح الجميع في حالة تأهب.
لذا، نظر في خاتم آفين بعد ذلك، وكان أيضًا من رتبة ملحمية متوسطة، ولم يكن فقط ممتلئًا أكثر من خاتم فروجال.
“ماذا حدث؟” نظروا في اتجاهه.
بعد ثلاث ساعات، نظر خلفه، وكان فريق القبضة الواحدة لا يزال منشغلًا بأعمالهم، ارتفعت شفتيه قليلاً، ثم فعل شيئًا لفت انتباههم.
ولكن قبل أن يحصلوا على الجواب…
“حسنًا، الجميع، يجب أن تستريحوا جميعًا بينما أحاول فك رموز هذه الرونز، لا أعلم كم من الوقت سيستغرق، لكنني أريدكم جميعًا أن تكونوا صبورين، لدينا جميعًا ما يكفي من المؤن لشهرين أو ثلاثة، لذا، أرجو منكم التحمل، وسنقوم بإنقاذ القائد برايان، وإذا كانت هناك كنوز أخرى، فلا أمانع في تقاسمها.” قال بلا مبالاة.
‘بوووم…’
لكن كلماته جعلت أعين الجميع تتألق لأنهم جميعًا كانوا جشعين في قلوبهم، وفي تلك اللحظة، لم يكن لحياة برايان أهمية كبيرة، إذا كان هناك شيء، فإن بعضهم كانوا يخشون أن يأخذ برايان كل شيء لأنه كان لديه الأسبقية.
انفجار هائل جاء من المدخل، مما هز المساحة بأكملها بعنف، وبعد ذلك، بدأت المزيد من الانفجارات تدوي.
‘بانغ…’
مع الانفجار الأخير، تحطمت المرآة المدخلة بانفجار مائي هائل، وعندما استقر الأثر، اختفى المدخل تمامًا، تاركًا نفس جدار الرون كما بقية المساحة.
ولكن قبل أن يحصلوا على الجواب…
شحب الجميع لأن هذا يعني شيئًا واحدًا فقط: كانوا محاصرين، والطريق الوحيد للخروج كان الطريق إلى الأمام!
أما فكرة أنه قد يقتل رجاله، فلم تخطر ببالهم أبدًا لأنهم من وجهة نظرهم، كان هؤلاء الاثنين من رجاله.
صوته المذهول سُمع في تلك اللحظة، مما جعل الجميع ينذهلون، “أوه؟ يبدو أن هناك فخًا في هذه المجموعة، إذا حاول أي شخص فتحها، سينهار المدخل، يا للأسف!”
انفجار هائل جاء من المدخل، مما هز المساحة بأكملها بعنف، وبعد ذلك، بدأت المزيد من الانفجارات تدوي.
♤♤♤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع ساعات، عندما لم يكن أحد يولي اهتمامًا، أخذ استراحة قصيرة، وظهر خاتمان في يده، كانا يخصان فروجال وآفين، اللذين كانا لا يزالان فاقدين للوعي في قلادته اللانهائية.
انفجار هائل جاء من المدخل، مما هز المساحة بأكملها بعنف، وبعد ذلك، بدأت المزيد من الانفجارات تدوي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات