متاهة الموت (1)
ذهول عندما قدَّم له الخلود سم الوامي وسأل: “كيف يمكنك أن تخلط اللعنة مع السم؟ أعني، هل ببساطة تخلط مانا العرافة مع السم؟”
خرج ببطء، وأغلق الباب الأحمر خلفه تلقائيًا.
“هيهيهي… لقد أخبرتك بما أستطيع، الباقي متروك لك لتكتشفه.” رد الخلود مباشرةً وتركه عالقاً كالمعتاد بعد الكشف عن جزء صغير من لغز معقد.
ومع ذلك، لم يبدو مرتبكاً لأنه الآن علم عن لعنة السم، ‘أكانت تلك الساحرة لوردة سم شريرة؟ إذا تمكنت من الحصول على إرثها، سأعرف بالتأكيد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يفهم لماذا كانت تُدعى الساحرة الشريرة، كانت مجنونة بالفعل، وبدا أن التخلص منها هو الخيار الصحيح، أو من يدري ما نوع المؤامرات التي كانت تحيكها بإستخدام الكائنات المظلمة.
مدفوعاً أكثر من أي وقت مضى، تجول في الضباب وحاول العثور على المخرج، لو كان أي شخص آخر، لكان قد بدأ بالتأثر بسم الوايمي الأساسي من الدرجة الملحمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♤♤♤
لكنه تعود عليه بسرعة حيث اختفى ذلك الشعور المقزز ببطء، والآن كان يشعر بضعف بمانا اللعنة المختلطة بهذا الضباب السام، علاوة على ذلك، الآن كان يرى بوضوح مسافة مترين حوله، بخلاف ما كان عليه من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♤♤♤
‘إذا تمكنت من استخدام مانتي بهذه الطريقة، فلا حاجة لرفع إصبع واحد…’ فكر بشحنة من الإثارة، ‘كان قرارًا حكيمًا بالتأكيد أن أتي إلى هنا، وكل تلك المخاطرة كانت تستحق العناء…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، جُمد تعبير وجهه عندما سمع “الموتى” لأنه بإمكانه بسهولة تخمين ما يعنيه ذلك، “هناك كائنات مظلمة هنا؟!”
بعد أكثر من ساعة، وصل أخيرًا إلى وجهته، هناك باب أحمر وأيضًا مصدر ضباب سم الوابمي، في اللحظة التي وضع فيها يده عليه ليفتحه، انفتح ببطء مع نقرة خافتة، كاشفاً عن فتحة مظلمة خلفه.
ومع ذلك، عندما اقترب من أول نقطة تفتيش، بدأ بسيطر على قلبه شعور غريب وقلق لا يستطيع وصفه.
خرج ببطء، وأغلق الباب الأحمر خلفه تلقائيًا.
في اللحظة التي طرح فيها السؤال، شعر بشيء ما يتحرك تحت قدميه، وقفز بعيدًا عن مكانه.
في اللحظة التالية، سمع الصوت الآلي.
“تهانينا، الإنسان الجني، لاجتيازك نقطة التفتيش عند المدخل!”
“تهانينا، الإنسان الجني، لاجتيازك نقطة التفتيش عند المدخل!”
“لقد كسبت 20 نقطة تضحية!”
“يمكنك نطق اسمك ليتم تسجيله في قاعدة بيانات قصر الساحرة.”
ومع ذلك، كان يشعر برجفات خافتة تحت قدميه، ولم يكن كائن واحد فحسب؛ كان هناك الكثير جدًا!
“لقد كسبت 20 نقطة تضحية!”
زفر بازدراء وهو ينظر من حوله، كان واقفًا بين جدارين على بعد 10 أمتار من كل منهما، وهناك ممر متقاطع على بعد خمسة أمتار أمامه.
قال ببرود، “اسمي أفعى.”
في اللحظة التالية، سمع الصوت الآلي.
“الإنسان الجني، تم تسجيل أفعى بنجاح في قاعدة البيانات، حظ موفق في استكشافك!”
“ما الذي يحدث هنا؟ كانت تلك المرأة مجنونة!” لعن الساحرة الشريرة لأنه لم يكن حتى يتخيل أن هناك من يكون مجنونًا بما يكفي لاستخدام الكائنات المظلمة ككلاب حراسة لأرض ميراثها.
زفر بازدراء وهو ينظر من حوله، كان واقفًا بين جدارين على بعد 10 أمتار من كل منهما، وهناك ممر متقاطع على بعد خمسة أمتار أمامه.
“الإنسان الجني، تم تسجيل أفعى بنجاح في قاعدة البيانات، حظ موفق في استكشافك!”
‘دعنا نرى أين أنا…’ أخرج الخريطة ووجد علامة نقطة التضحية عند المدخل عليها، ومن السهل جدًا العثور على موقعه، لأنه هناك نقطة تضحية واحدة فقط عند المدخل.
ومع ذلك، لم يبدو مرتبكاً لأنه الآن علم عن لعنة السم، ‘أكانت تلك الساحرة لوردة سم شريرة؟ إذا تمكنت من الحصول على إرثها، سأعرف بالتأكيد.’
وبالتالي، بدأ بالمشي وهو يختار أقرب نقطة تفتيش للوارث إليه، يتوجه مباشرةً نحو خمس نقاط تفتيش للوارث، بما أنهم لم يتم ذكرهم من قِبل الذكاء الاصطناعي، فيجب أن تكون قطع مخبأة وطريقة سريعة للخروج من متاهة الموت هذه.
“هل هناك أي كائن حي أمامنا؟” نظر إلى الخلود وهو يسأل، نظرًا لأنه تبقى لديه بضع دقائق فقط من استدعائه، بعد ذلك سينتظر 24 ساعة قبل المضي قدمًا مرة أخرى.
ومع ذلك، عندما اقترب من أول نقطة تفتيش، بدأ بسيطر على قلبه شعور غريب وقلق لا يستطيع وصفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، جُمد تعبير وجهه عندما سمع “الموتى” لأنه بإمكانه بسهولة تخمين ما يعنيه ذلك، “هناك كائنات مظلمة هنا؟!”
“هل هناك أي كائن حي أمامنا؟” نظر إلى الخلود وهو يسأل، نظرًا لأنه تبقى لديه بضع دقائق فقط من استدعائه، بعد ذلك سينتظر 24 ساعة قبل المضي قدمًا مرة أخرى.
“هيهيهي… لا أعرف عن الأحياء، لكنني أستطيع بالتأكيد أن أشعر بالكثير من الموتى في هذا المكان، كم هذا المكان المثير للاهتمام، كم هو ممتع!” كتب الخلود بنشوة.
“هيهيهي… لا أعرف عن الأحياء، لكنني أستطيع بالتأكيد أن أشعر بالكثير من الموتى في هذا المكان، كم هذا المكان المثير للاهتمام، كم هو ممتع!” كتب الخلود بنشوة.
زفر بازدراء وهو ينظر من حوله، كان واقفًا بين جدارين على بعد 10 أمتار من كل منهما، وهناك ممر متقاطع على بعد خمسة أمتار أمامه.
ومع ذلك، جُمد تعبير وجهه عندما سمع “الموتى” لأنه بإمكانه بسهولة تخمين ما يعنيه ذلك، “هناك كائنات مظلمة هنا؟!”
ومع ذلك، كان يشعر برجفات خافتة تحت قدميه، ولم يكن كائن واحد فحسب؛ كان هناك الكثير جدًا!
في اللحظة التي طرح فيها السؤال، شعر بشيء ما يتحرك تحت قدميه، وقفز بعيدًا عن مكانه.
ولكن عليه أن يعترف بأن طريقتها في استخدام الكائنات المظلمة بدلاً من الأحياء لاختبار المشاركين كانت طريقة موفرة للتكاليف. ليس فقط لا تحتاج الكائنات المظلمة إلى الأكل، بل يمكنها أيضًا العيش لفترات طويلة بشكل مضحك.
في اللحظة التالية، ظهرت يد عظم رمادية في المكان الذي كان واقفًا فيه منذ لحظة، تحاول إمساكه، ونظرًا لأنها لم تصب هدفها، انسحبت تحت الأرض حتى اختفت بسرعة مثلما ظهرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♤♤♤
ومع ذلك، كان يشعر برجفات خافتة تحت قدميه، ولم يكن كائن واحد فحسب؛ كان هناك الكثير جدًا!
في هذه اللحظة، شعر بمزيد من الاهتزازات، وأصبح تعبير وجهه رماديًا، ‘كم عدد القادمين… أحتاج إلى الوصول الى تلك النقطة!’
“ما الذي يحدث هنا؟ كانت تلك المرأة مجنونة!” لعن الساحرة الشريرة لأنه لم يكن حتى يتخيل أن هناك من يكون مجنونًا بما يكفي لاستخدام الكائنات المظلمة ككلاب حراسة لأرض ميراثها.
“الإنسان الجني، تم تسجيل أفعى بنجاح في قاعدة البيانات، حظ موفق في استكشافك!”
بدأ يفهم لماذا كانت تُدعى الساحرة الشريرة، كانت مجنونة بالفعل، وبدا أن التخلص منها هو الخيار الصحيح، أو من يدري ما نوع المؤامرات التي كانت تحيكها بإستخدام الكائنات المظلمة.
“هل هناك أي كائن حي أمامنا؟” نظر إلى الخلود وهو يسأل، نظرًا لأنه تبقى لديه بضع دقائق فقط من استدعائه، بعد ذلك سينتظر 24 ساعة قبل المضي قدمًا مرة أخرى.
ولكن عليه أن يعترف بأن طريقتها في استخدام الكائنات المظلمة بدلاً من الأحياء لاختبار المشاركين كانت طريقة موفرة للتكاليف. ليس فقط لا تحتاج الكائنات المظلمة إلى الأكل، بل يمكنها أيضًا العيش لفترات طويلة بشكل مضحك.
ناهيك عن أنها ستصاب بالجنون تجاه أي كائن حي إذا لم تذق قوة الحياة لسنوات، مثلما هو الحال الآن!
“هل هناك أي كائن حي أمامنا؟” نظر إلى الخلود وهو يسأل، نظرًا لأنه تبقى لديه بضع دقائق فقط من استدعائه، بعد ذلك سينتظر 24 ساعة قبل المضي قدمًا مرة أخرى.
“هيهي، إنهم كائنات مظلمة من الرتبة الملحمية، هياكل الأرض الزاحفة، وهم مزعجون للغاية للقتل لأنهم لن يخرجوا من الأرض بسهولة ويمكنهم الشعور بتحركك على الأرض في نطاق ميل واحد.”
ذهول عندما قدَّم له الخلود سم الوامي وسأل: “كيف يمكنك أن تخلط اللعنة مع السم؟ أعني، هل ببساطة تخلط مانا العرافة مع السم؟”
“وهم مجرد بداية، هذا المكان بأكمله مليء بالكائنات المظلمة من الرتبة الملحمية، ولكن إذا نظرت إلى الجانب المشرق، إذا تمكنت من قتل جميعهم هنا، فقد تتمكن من زيادة رتبة نواة وهر اللعنات السحري إلى الرتبة الملحمية.”
ومع ذلك، كان يشعر برجفات خافتة تحت قدميه، ولم يكن كائن واحد فحسب؛ كان هناك الكثير جدًا!
“كم هو رأئع، الا تعتقد ذلك…هاهاهاهاهاها…” كتب الخلود بضحك جنوني.
في اللحظة التالية، ظهرت يد عظم رمادية في المكان الذي كان واقفًا فيه منذ لحظة، تحاول إمساكه، ونظرًا لأنها لم تصب هدفها، انسحبت تحت الأرض حتى اختفت بسرعة مثلما ظهرت.
تحوّل تعبيره إلى حالة من الكآبة والشحوب لأنه إذا كان هناك ما يكفي من الكائنات المظلمة الملحمية هنا لزيادة رتبة نواة سحره إلى الملحمية، فهذا يعني أن هناك على الأقل 100,000 كائن مظلم من الرتبة الملحمية هنا.
وبالتالي، بدأ بالمشي وهو يختار أقرب نقطة تفتيش للوارث إليه، يتوجه مباشرةً نحو خمس نقاط تفتيش للوارث، بما أنهم لم يتم ذكرهم من قِبل الذكاء الاصطناعي، فيجب أن تكون قطع مخبأة وطريقة سريعة للخروج من متاهة الموت هذه.
حتى لو كان قويًا وواثقًا في صيد الكائنات المظلمة ذات الرتبة الملحمية الأدنى، فإن هذا العدد الهائل ليس شيئًا يمكنه مواجهته، خاصة إذا هجموا عليه دفعة واحدة.
في هذه اللحظة، شعر بمزيد من الاهتزازات، وأصبح تعبير وجهه رماديًا، ‘كم عدد القادمين… أحتاج إلى الوصول الى تلك النقطة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يفهم لماذا كانت تُدعى الساحرة الشريرة، كانت مجنونة بالفعل، وبدا أن التخلص منها هو الخيار الصحيح، أو من يدري ما نوع المؤامرات التي كانت تحيكها بإستخدام الكائنات المظلمة.
دون تردد، هرع نحو نقطة التفتيش بينما يتجنب تلك الأيدي العظمية المتتالية التي حاولت إمساكه، علم أنه إذا تم إيقافه، فستتحول الأمور إلى حالة سيئة للغاية وليس لديه نية في معرفة ما إذا كان بإمكانه مواجهة مئات الكائنات المظلمة دفعة واحدة!
في هذه اللحظة، شعر بمزيد من الاهتزازات، وأصبح تعبير وجهه رماديًا، ‘كم عدد القادمين… أحتاج إلى الوصول الى تلك النقطة!’
♤♤♤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، جُمد تعبير وجهه عندما سمع “الموتى” لأنه بإمكانه بسهولة تخمين ما يعنيه ذلك، “هناك كائنات مظلمة هنا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♤♤♤
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات