المفتاح الأسطوري لبرج الدلو (3)
قبل يومين، تنقّل جاكوب بصمتٍ عبر الأدغال الكثيفة للغابة القديمة، حواسه مُحدّدة وهو يتبع أثر مجموعة البربري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والسبب الوحيد الذي لم يدمّر رأسها تحت قدمه هو أنه أراد ذكرياتها.
كان أوتارخ قد استعرض بالفعل ذكريات البربري الذي أسره، مستخرجًا كل تفصيلة قد تقوده إلى نقطة اللقاء، كان البربري في الواقع أحد أتباع الأميرة أمينة حارس مجرة اللامتناهية، وهي قوة مستقلة من مجرة الأسد!
“أكد أحد كشافينا ذلك بالفعل”، قالت، صوتها منخفض لكنه واضح. “وريث ملك مجرة الرعد قد شوهد، لقد قتل أحمقًا من مجرة صغرى وأخذ مفتاح برج الدلو الأسطوري.”
ضاقت عيناه وهو يتنقل بين الأشجار المُلتوية، كانت المجموعة حذرة، وقد غطّت آثارها جيدًا، لكنها لم تتوقع أن يلاحقها شخصٌ بمهاراته.
“لقد كنتِ قريبة جدًا، لكنكِ هُزمتِ في اللحظة الأخيرة، يا لها من مأساة…” نظر نحو المرأة، لكن عينيه كانتا جليديتين بلا تعبير، لقد رأى بالفعل كل ما فعلته، لكن في النهاية، كان هو من سيحصد كل شيء، ولم يشعر بالشفقة عليها.
بعد ساعات من التتبع، وصل إلى منطقة مفتوحة منعزلة حيث انفرجت الأشجار لتكشف عن بستان صغير مخفي، جالت نظراته في المنطقة، باحثًا عن أي علامة على وجود مجموعة المرأة.
كان هذا وضعًا غير متوقع لكل من المرأة وله، وحتى أنه أراد استخدام عرافة النون عليه، ومع ذلك، تردد عندما رأى المرأة ومجموعتها يطاردون الرجل الذي يحمل الدرع على الفور.
ذكريات البربري قد قادته إلى هنا، لكن المكان بدا مهجورًا، عبس، مدركًا أنه يجب أن يكون هناك شيء أكثر من ذلك، لم تكن المجموعة ستختار هذا المكان بدون سبب.
دعم: O.kh وقد حل معضلتنا في الفصول المغلقة وفتح لنا حساب جديد في ويب نوفل وقدم دعم ل8 فصل قادمة
ثم فجأة، همس ترنيمة بلغة رونيه، وهي ترنيمة استخرجها أوتارخ من عقل البربري – تعويذة معروفة فقط لأعضاء مجموعة المرأة.
ضاقت عيناه وهو يتنقل بين الأشجار المُلتوية، كانت المجموعة حذرة، وقد غطّت آثارها جيدًا، لكنها لم تتوقع أن يلاحقها شخصٌ بمهاراته.
وبعد أن أنهى الترنيمة، تألق الهواء أمامه، وظهرت رموز متوهجة خافتة، محفورة على الأرض في نمط دائري.
راقب باهتمام اقتراب مجموعة المرأة من هدفهم، لكنه فوجئ عندما انطلق خط أحمر من الضوء فجأة في اتجاه آخر، سرعان ما رأى الرجل الوحيد الذي يحمل الدرع القرمزي يهرب!
“رسالة…” همس لنفسه، مُعترفًا بالرموز الغامضة كشكل من أشكال التواصل السحري.
كان هذا وضعًا غير متوقع لكل من المرأة وله، وحتى أنه أراد استخدام عرافة النون عليه، ومع ذلك، تردد عندما رأى المرأة ومجموعتها يطاردون الرجل الذي يحمل الدرع على الفور.
درسها باهتمام، وذهنه يتسابق وهو يفك شفرتها، كانت تعليمات، مجموعة من الإحداثيات، وتحذير – مرئية فقط لمن يعرف التعويذة، أشارت الرموز إلى موقع خارج الغابة، بالقرب من ضواحي أطلال قديمة حيث اتفقت المجموعة على إعادة التجمع.
وبعد أن أنهى الترنيمة، تألق الهواء أمامه، وظهرت رموز متوهجة خافتة، محفورة على الأرض في نمط دائري.
دون إضاعة الوقت، عاد بخطواته إلى حافة الغابة وتوجّه إلى الموقع الجديد، مُتحركًا بخفة ظل، وعندما وصل، وجد المجموعة مُخيّمة بالقرب من الأطلال، وصورهم بالكاد مرئية في الضوء المُتلاشى، بقي مختبئًا، مُخفيًا وجوده بخفية جعلته غير مرئي حتى لأكثر الحواس حدة.
كان أوتارخ قد استعرض بالفعل ذكريات البربري الذي أسره، مستخرجًا كل تفصيلة قد تقوده إلى نقطة اللقاء، كان البربري في الواقع أحد أتباع الأميرة أمينة حارس مجرة اللامتناهية، وهي قوة مستقلة من مجرة الأسد!
المرأة، التي أصبحت الآن مسيطرة تمامًا، في وسط المجموعة، ووضعها يُشع ثقة وسلطة، أربعة من رجالها مجتمعين حولها، يستمعون باهتمام بينما تناقش خطوتهم التالية.
“أكد أحد كشافينا ذلك بالفعل”، قالت، صوتها منخفض لكنه واضح. “وريث ملك مجرة الرعد قد شوهد، لقد قتل أحمقًا من مجرة صغرى وأخذ مفتاح برج الدلو الأسطوري.”
“أكد أحد كشافينا ذلك بالفعل”، قالت، صوتها منخفض لكنه واضح. “وريث ملك مجرة الرعد قد شوهد، لقد قتل أحمقًا من مجرة صغرى وأخذ مفتاح برج الدلو الأسطوري.”
ضاقت عيناه وهو يتنقل بين الأشجار المُلتوية، كانت المجموعة حذرة، وقد غطّت آثارها جيدًا، لكنها لم تتوقع أن يلاحقها شخصٌ بمهاراته.
انتشر الهمسات عبر المجموعة، مزيجًا من الإعجاب والتوتّر، تابعت المرأة، عيناها تتلألآن بالطموح والحساب.
“هذه فرصتنا، الوريث قوي، لا شك في ذلك، لكنه لا يزال عديم الخبرة، إذا تحركنا بسرعة، يمكننا أن نباغته ونأخذ المفتاح لأنفسنا، وبمجرد أن ننجح، سيتم مكافأتكم جميعًا بسخاء لعملكم، وأعدكم أنه بمجرد أن أصبح ملكًا أسطوريًا، سأكون مدينًا للجميع هنا بمعروف!”
وعندما انتهى كل شيء، انتظر حتى اللحظة الأخيرة، وبمجرد أن حصلت المرأة على جائزتها، تحول انتصارها إلى رعب عندما قال
تلألأت اعين المرتزقة بالحماس وهم يُؤيدون برؤوسهم، وتعبيرات وجوههم تشتدّ عزمًا.
مع حل المشكلة يمكن فتح الفصول المغلقة الان اي واحد يريد يدعم يتواصل معي عبر الديسكورد
بدأوا في التحضير، وجمعوا معداتهم وأسلحتهم بصمت، ومضت عينا المرأة بالحماس، وذهنها يحسب بالفعل طريقهم.
خرج من الظلال؛ وكُشف وجوده عندما سقط جسد المرأة على المجموعة الدموية.
لكنهم لم يكونوا على علم أن جاكوب كان قد لاحظ كل هذا من الظلال، وذهنه يعمل بنفس السرعة.
وعندما انتهى كل شيء، انتظر حتى اللحظة الأخيرة، وبمجرد أن حصلت المرأة على جائزتها، تحول انتصارها إلى رعب عندما قال
على الرغم من أنه لم يكن يعرف من هو هذا الوريث لملك مجرة الرعد، بما أنه يمتلك المفتاح الأسطوري وهذه المرأة تطارده بالفعل، قرر البقاء مختبئًا وانتظار وقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد المعركة، التي كانت سريعة ووحشية، خرجت المرأة منتصرة باستخدام وسائل وحشية وحاسمة، وحتى أنه وافق على مهمتها.
لقد أصبحوا الآن لاعبين في لعبته، لكنهم لاعبون يمكن استغلالهم، لقد رأى أن خطة المرأة سليمة – مجموعتها ماهرة، وعدد أفرادها يمنحهم ميزة إذا كان ذلك الرجل وحيدًا، ومع ذلك، لم تكن تعلم أنه يراقب، ينتظر اللحظة المثالية للضرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، وصلوا إلى منطقة منعزلة حيث بدا أن الوريث يختبئ، تباطأت المرأة ومجموعتها، وحواسهم في حالة تأهب قصوى وهم يستعدون لمواجهة هدفهم، استطاع رؤية الحماس في عينا المرأة وهي تنتظر المعركة المُقبلة.
وبينما قادت المرأة مجموعتها للخروج من المخيم، تبعها من بعيد، وخطواته هادئة كنسيم، تابعهم لساعات، وصبره لا يتزعزع بينما ظل مختبئًا عن الأنظار، تحركت المجموعة بسرعة، مدفوعة برغبتهم في الإمساك بالوريث والحصول على المفتاح.
كان أوتارخ قد استعرض بالفعل ذكريات البربري الذي أسره، مستخرجًا كل تفصيلة قد تقوده إلى نقطة اللقاء، كان البربري في الواقع أحد أتباع الأميرة أمينة حارس مجرة اللامتناهية، وهي قوة مستقلة من مجرة الأسد!
وأخيرًا، وصلوا إلى منطقة منعزلة حيث بدا أن الوريث يختبئ، تباطأت المرأة ومجموعتها، وحواسهم في حالة تأهب قصوى وهم يستعدون لمواجهة هدفهم، استطاع رؤية الحماس في عينا المرأة وهي تنتظر المعركة المُقبلة.
كان أوتارخ قد استعرض بالفعل ذكريات البربري الذي أسره، مستخرجًا كل تفصيلة قد تقوده إلى نقطة اللقاء، كان البربري في الواقع أحد أتباع الأميرة أمينة حارس مجرة اللامتناهية، وهي قوة مستقلة من مجرة الأسد!
راقب باهتمام اقتراب مجموعة المرأة من هدفهم، لكنه فوجئ عندما انطلق خط أحمر من الضوء فجأة في اتجاه آخر، سرعان ما رأى الرجل الوحيد الذي يحمل الدرع القرمزي يهرب!
كان هذا وضعًا غير متوقع لكل من المرأة وله، وحتى أنه أراد استخدام عرافة النون عليه، ومع ذلك، تردد عندما رأى المرأة ومجموعتها يطاردون الرجل الذي يحمل الدرع على الفور.
♤♤♤
سبب آخر لتردده في استخدام عرافته هو أن الدرع القرمزي أعطاه شعورًا غريبًا كما لو أنها لن تعمل مع وجود هذا الدرع، وهو أمر غريب جدًا.
♤♤♤
لذلك، واصل متابعتهم وانتهى به المطاف في منطقة سلسلة جبلية مغطاة بالبرق الأرجواني، كان عليه أن يعترف بأن هذا المكان مرعب للغاية، لكن بالنسبة له، كانت فرصة غير متوقعة، لكن أولاً، كان بحاجة إلى رعاية هذه المجموعة.
دون إضاعة الوقت، عاد بخطواته إلى حافة الغابة وتوجّه إلى الموقع الجديد، مُتحركًا بخفة ظل، وعندما وصل، وجد المجموعة مُخيّمة بالقرب من الأطلال، وصورهم بالكاد مرئية في الضوء المُتلاشى، بقي مختبئًا، مُخفيًا وجوده بخفية جعلته غير مرئي حتى لأكثر الحواس حدة.
شاهد المعركة، التي كانت سريعة ووحشية، خرجت المرأة منتصرة باستخدام وسائل وحشية وحاسمة، وحتى أنه وافق على مهمتها.
تلألأت اعين المرتزقة بالحماس وهم يُؤيدون برؤوسهم، وتعبيرات وجوههم تشتدّ عزمًا.
وعندما انتهى كل شيء، انتظر حتى اللحظة الأخيرة، وبمجرد أن حصلت المرأة على جائزتها، تحول انتصارها إلى رعب عندما قال
لكنهم لم يكونوا على علم أن جاكوب كان قد لاحظ كل هذا من الظلال، وذهنه يعمل بنفس السرعة.
“عرافة النوم!”
لقد أصبحوا الآن لاعبين في لعبته، لكنهم لاعبون يمكن استغلالهم، لقد رأى أن خطة المرأة سليمة – مجموعتها ماهرة، وعدد أفرادها يمنحهم ميزة إذا كان ذلك الرجل وحيدًا، ومع ذلك، لم تكن تعلم أنه يراقب، ينتظر اللحظة المثالية للضرب.
خرج من الظلال؛ وكُشف وجوده عندما سقط جسد المرأة على المجموعة الدموية.
علاوة على ذلك، كاد أوتارخ يموت عندما حاول أخذ ذكريات سيباستيان، لذلك أصبح الآن حريصًا على هذا أيضًا، ومع ذلك، هذه المرأة وريثة ملك أسطوري، وستكون ذكرياتها كافية لإثراء معرفته بالرتبة الأسطورية أكثر.
“لقد كنتِ قريبة جدًا، لكنكِ هُزمتِ في اللحظة الأخيرة، يا لها من مأساة…” نظر نحو المرأة، لكن عينيه كانتا جليديتين بلا تعبير، لقد رأى بالفعل كل ما فعلته، لكن في النهاية، كان هو من سيحصد كل شيء، ولم يشعر بالشفقة عليها.
تلألأت اعين المرتزقة بالحماس وهم يُؤيدون برؤوسهم، وتعبيرات وجوههم تشتدّ عزمًا.
والسبب الوحيد الذي لم يدمّر رأسها تحت قدمه هو أنه أراد ذكرياتها.
بعد ساعات من التتبع، وصل إلى منطقة مفتوحة منعزلة حيث انفرجت الأشجار لتكشف عن بستان صغير مخفي، جالت نظراته في المنطقة، باحثًا عن أي علامة على وجود مجموعة المرأة.
“أوتارخ، خذ ذكرياتها! لكن كن حذرًا، بما أنها وريثة ملك أسطوري، فقد يكون هناك بعض تدابير الأمان لضمان عدم استطلاع أحد ذكرياتها!” أمر بقوة مع تحذير.
“أكد أحد كشافينا ذلك بالفعل”، قالت، صوتها منخفض لكنه واضح. “وريث ملك مجرة الرعد قد شوهد، لقد قتل أحمقًا من مجرة صغرى وأخذ مفتاح برج الدلو الأسطوري.”
لقد تعلم بالفعل بعض الأمور العملية من الرتب الأسطورية من ذكريات البربري، إن البحث عن ذكريات أخرى مباشرة من أرواحهم هو أيضًا سمة من سمات الرتبة الأسطورية، وهناك أيضًا العديد من التدابير المضادة ضدها، لذلك لن يجد الآخرون الأسرار الأساسية للمنظمة.
♤♤♤
علاوة على ذلك، كاد أوتارخ يموت عندما حاول أخذ ذكريات سيباستيان، لذلك أصبح الآن حريصًا على هذا أيضًا، ومع ذلك، هذه المرأة وريثة ملك أسطوري، وستكون ذكرياتها كافية لإثراء معرفته بالرتبة الأسطورية أكثر.
ضاقت عيناه وهو يتنقل بين الأشجار المُلتوية، كانت المجموعة حذرة، وقد غطّت آثارها جيدًا، لكنها لم تتوقع أن يلاحقها شخصٌ بمهاراته.
بينما اتبع أوتارخ أمره، لوّح بيده، ومفتاح الأسطورة، مع الدرع القرمزي والعصا الذهبية، وخواتم الفضاء لكل شخص طارت نحوه، كان متحمسًا بشكل خاص للدرع القرمزي والعصا الذهبية، والتي أطلقت عليها المرأة اسم العصا الذهبية الغامضة، لم يتوقع أبدًا الحصول على كنزين أسطوريين من رتبة الخرافة!
تلألأت اعين المرتزقة بالحماس وهم يُؤيدون برؤوسهم، وتعبيرات وجوههم تشتدّ عزمًا.
علاوة على ذلك، على عكسهم، قوة روحه على نفس مستوى حالة الخرافة الأسطورية، وفي يده، يمكن لهذين الكنزين الأسطوريين إظهار قوتهما الحقيقية!
علاوة على ذلك، كاد أوتارخ يموت عندما حاول أخذ ذكريات سيباستيان، لذلك أصبح الآن حريصًا على هذا أيضًا، ومع ذلك، هذه المرأة وريثة ملك أسطوري، وستكون ذكرياتها كافية لإثراء معرفته بالرتبة الأسطورية أكثر.
♤♤♤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المرأة، التي أصبحت الآن مسيطرة تمامًا، في وسط المجموعة، ووضعها يُشع ثقة وسلطة، أربعة من رجالها مجتمعين حولها، يستمعون باهتمام بينما تناقش خطوتهم التالية.
دعم: O.kh وقد حل معضلتنا في الفصول المغلقة وفتح لنا حساب جديد في ويب نوفل وقدم دعم ل8 فصل قادمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، على عكسهم، قوة روحه على نفس مستوى حالة الخرافة الأسطورية، وفي يده، يمكن لهذين الكنزين الأسطوريين إظهار قوتهما الحقيقية!
مع حل المشكلة يمكن فتح الفصول المغلقة الان
اي واحد يريد يدعم يتواصل معي عبر الديسكورد
لذلك، واصل متابعتهم وانتهى به المطاف في منطقة سلسلة جبلية مغطاة بالبرق الأرجواني، كان عليه أن يعترف بأن هذا المكان مرعب للغاية، لكن بالنسبة له، كانت فرصة غير متوقعة، لكن أولاً، كان بحاجة إلى رعاية هذه المجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم فجأة، همس ترنيمة بلغة رونيه، وهي ترنيمة استخرجها أوتارخ من عقل البربري – تعويذة معروفة فقط لأعضاء مجموعة المرأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
