اكتشاف جديد
بعد عدة أيام من مغادرة برج الأسد، تجول في طريق الأسطورة، على أمل إيجاد أدلة جديدة حول مفاتيح أسطورية أخرى، لكن طريق الأسطورة بدا لا حدود له، حيث كانت العديد من التضاريس الفريدة مليئة بالمخاطر والفرص.
علاوة على ذلك، شعر بعدم الارتياح لأنه اعتقد أن المشاركين الآخرين ربما وصلوا بالفعل إلى الأبراج ويخوضون الاختبارات، ولهذا لم يكلف أحد نفسه عناء التجول في المكان.
إلى دهشته، لم تلائم تماماً فحسب، بل في اللحظة التالية، بدأت الإبرة داخل الميدالية تدور فجأة، وارتجف العمود المكسور قليلاً، ما حدث بعد ذلك أكثر إثارة للدهشة، حيث اختفى العمود فجأة وحل محله صندوق معدني صدئ.
حتى أنه وجد جثة قزم، قُتل مؤخراً، حيث اختفت جميع كنوزه، لكنه لم يرَ شيئاً، لكن بحثه أصبح أكثر صرامة.
في أحد الأيام، دخل غابة قاتمة، وعثر فجأة على أطلال قديمة في أعماق الظلال، حيث حجبت مظلة الأشجار معظم أشعة الشمس.
في أحد الأيام، دخل غابة قاتمة، وعثر فجأة على أطلال قديمة في أعماق الظلال، حيث حجبت مظلة الأشجار معظم أشعة الشمس.
على حدود وادٍ قاحل، وجد نفسه مطارداً من قبل مخلوقات غريبة، أجسامها مكونة من ظلال وضباب، هذه الوحوش الظليلة سريعة، صامتة، وغير مرئية تقريباً في الظلام، لكن حواسه المعززة من عيني الحكم سمحت له باكتشاف حركاتها في الوقت المناسب للدفاع عن نفسه، ومع ذلك، ازدادت هجماتها ضراوة كلما اقترب من البرج.
الأطلال مهدمة ومغطاة بالنباتات، لكن ما أثار اهتمامه هو أنه وجد شيئاً غريباً بين الحجارة المكسورة – أحد الأعمدة الحجرية المتصدعة به أخدود، مألوفاً للغاية.
على الرغم من أن حالة الخريطة سيئة، إلا أنه هناك ما يكفي لإعطائه فكرة غامضة عن الاتجاه، وهذا سيكون أيضاً هدفه التالي!
في هذه اللحظة، شعر وكأنه أصيب بصاعقة، حيث جذبته أخيراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطعة من ورق بالية مخبأة داخل الصندوق المعدني صدئ، عندما فتح الورقة، وجد خريطة باهتة جزئياً مع رموز عرفها من أحد الأبراج، في الزاوية، هناك صورة باهتة لبرج، محاطة برموز الظلام.
‘لا يمكن الوصول إلى طريق الأسطورة فقط بمفاتيح أسطورية، بل أيضاً بوساطة ميدالية المحيط النجمي!’
الأطلال مهدمة ومغطاة بالنباتات، لكن ما أثار اهتمامه هو أنه وجد شيئاً غريباً بين الحجارة المكسورة – أحد الأعمدة الحجرية المتصدعة به أخدود، مألوفاً للغاية.
في الواقع، هذا الأخدود مُشَكَّلًا بدقة على شكل ميدالية المحيط النجمي، حتى العلامات تشبه البوصلة، شعر بأنه عثر على شيء كبير، لذلك، دون تردد، أخرج ميدالية المحيط النجمي التي حصل عليها من محاكمة السهول الملحمية وحاول وضعها في الأخدود.
على حدود وادٍ قاحل، وجد نفسه مطارداً من قبل مخلوقات غريبة، أجسامها مكونة من ظلال وضباب، هذه الوحوش الظليلة سريعة، صامتة، وغير مرئية تقريباً في الظلام، لكن حواسه المعززة من عيني الحكم سمحت له باكتشاف حركاتها في الوقت المناسب للدفاع عن نفسه، ومع ذلك، ازدادت هجماتها ضراوة كلما اقترب من البرج.
إلى دهشته، لم تلائم تماماً فحسب، بل في اللحظة التالية، بدأت الإبرة داخل الميدالية تدور فجأة، وارتجف العمود المكسور قليلاً، ما حدث بعد ذلك أكثر إثارة للدهشة، حيث اختفى العمود فجأة وحل محله صندوق معدني صدئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر السم الذي تدفق عبر الوادي أحياناً في سحب من الغاز السام، واضطر إلى التنقل عبر حواف ضيقة لتجنب السقوط في المياه الملوثة، شعر كل خطوة يخطوها وكأنه يسير عبر عالم نسيه الزمن، حيث حوّلت قوى السحر الأسود الواقع.
سقطت ميدالية المحيط النجمي أيضاً وعادت إلى حالتها الخاملة كما لو أنها قد أدت غرضها، أسرع في إخفاء الميدالية قبل أن يلتقط الصندوق المعدني الصدئ، الذي صار مفتوحاً أيضاً.
حتى أنه وجد جثة قزم، قُتل مؤخراً، حيث اختفت جميع كنوزه، لكنه لم يرَ شيئاً، لكن بحثه أصبح أكثر صرامة.
قطعة من ورق بالية مخبأة داخل الصندوق المعدني صدئ، عندما فتح الورقة، وجد خريطة باهتة جزئياً مع رموز عرفها من أحد الأبراج، في الزاوية، هناك صورة باهتة لبرج، محاطة برموز الظلام.
‘لا يمكن الوصول إلى طريق الأسطورة فقط بمفاتيح أسطورية، بل أيضاً بوساطة ميدالية المحيط النجمي!’
بالكاد تمكن من قراءة الاسم المكتوب بخط قديم، ولمعت عيناه بدهشة وهو يصرخ، “العذراء! هل هذه الخريطة التي تؤدي إلى برج العذراء؟! إذن، هذا هو دور ميدالية المحيط النجمي في كل هذا، على الرغم من أنها لا يمكن أن تؤدي مباشرة إلى الأبراج مثل المفاتيح الأسطورية، إلا أنها يمكن أن تساعد في اكتشاف أماكنها إذا عرف الآخرون أين ينظرون! يا لها من مفاجأة غير متوقعة!”
بعد ساعات من رحلته الخطرة، وصل إلى مذبح مظلم في وسط منطقة مفتوحة، مصنوعاً من حجر الأوبسيديان، ونقوش تشبه تلك التي رآها على الأطلال التي حصل منها على الخريطة محفورة على سطحه.
على الرغم من أن حالة الخريطة سيئة، إلا أنه هناك ما يكفي لإعطائه فكرة غامضة عن الاتجاه، وهذا سيكون أيضاً هدفه التالي!
في أحد الأيام، دخل غابة قاتمة، وعثر فجأة على أطلال قديمة في أعماق الظلال، حيث حجبت مظلة الأشجار معظم أشعة الشمس.
ومع ذلك، يعرف أيضاً أن هذه الرحلة لن تكون سهلة بدون المفتاح الأسطوري، إذا كان برج العذراء يشبه أبراج الثور والأسد، فسيكون محروساً بشدة وخطيراً للوصول إليه.
في هذه اللحظة، لاحظ شيئاً في المسافة، يرتفع من المركز برج العذراء – برج من الأوبسيديان الأسود، أغمق من المناطق المحيطة، ويبدو أنه يمتص أي ضوء يجرؤ على لمسه.
لكن إثارة الاكتشاف دفعته إلى الأمام لأنه عرف أن حامل المفتاح ربما يكون قد فعل هذا البرج بالفعل، لذلك، بدلاً من إضاعة وقته في البحث عن الآخرين، هذا هو أفضل خيار له!
بعد عدة أيام من مغادرة برج الأسد، تجول في طريق الأسطورة، على أمل إيجاد أدلة جديدة حول مفاتيح أسطورية أخرى، لكن طريق الأسطورة بدا لا حدود له، حيث كانت العديد من التضاريس الفريدة مليئة بالمخاطر والفرص.
تبع الاتجاهات الباهتة للخريطة، متجولاً في عمق مشهد مظلم بشكل متزايد، أصبح الهواء كثيفاً ومضغوطاً، وسرعان ما ابتلعت الظلال غير الطبيعية ضوء النهار، على طول الطريق، واجه سلسلة من المخاطر المتصاعدة:
استطاع أن يشعر بقوة الظلام المنبعثة من الهيكل عكس الضوء تماماً، كما لو أن البرج نفسه حي.
على حدود وادٍ قاحل، وجد نفسه مطارداً من قبل مخلوقات غريبة، أجسامها مكونة من ظلال وضباب، هذه الوحوش الظليلة سريعة، صامتة، وغير مرئية تقريباً في الظلام، لكن حواسه المعززة من عيني الحكم سمحت له باكتشاف حركاتها في الوقت المناسب للدفاع عن نفسه، ومع ذلك، ازدادت هجماتها ضراوة كلما اقترب من البرج.
إلى دهشته، لم تلائم تماماً فحسب، بل في اللحظة التالية، بدأت الإبرة داخل الميدالية تدور فجأة، وارتجف العمود المكسور قليلاً، ما حدث بعد ذلك أكثر إثارة للدهشة، حيث اختفى العمود فجأة وحل محله صندوق معدني صدئ.
لكنها لم تكن كافية لمنعه من طريقه ولم يكن في مزاج قتلها، لذلك تجنبها فقط مع توفير قوته.
مع تقدمه في العمق باتباع الخريطة، تغيرت الأرض، وبدا أنها مليئة بالخطر، عثر فجأة على شبكة من الأنهار المتدفقة بسائل أرجواني، وإلى صدمته، هذا السائل الأرجواني سام!
حتى أنه عثر على فخاخ قديمة وهو يمضي قدماً، والتي كانت تهدف بوضوح إلى ردع أي احد عن الوصول إلى برج العذراء، هناك حفر مخفية تحت طبقات من الضباب، وأشواك مغطاة بسم قاتم، ومتاهات وهمية حوّلت المشهد إلى متاهة، كان سيسقط في العديد من هذه المصائد المميتة بدون عيني الحكم وردود أفعاله السريعة.
على الرغم من أن حالة الخريطة سيئة، إلا أنه هناك ما يكفي لإعطائه فكرة غامضة عن الاتجاه، وهذا سيكون أيضاً هدفه التالي!
مع تقدمه في العمق باتباع الخريطة، تغيرت الأرض، وبدا أنها مليئة بالخطر، عثر فجأة على شبكة من الأنهار المتدفقة بسائل أرجواني، وإلى صدمته، هذا السائل الأرجواني سام!
لكن إثارة الاكتشاف دفعته إلى الأمام لأنه عرف أن حامل المفتاح ربما يكون قد فعل هذا البرج بالفعل، لذلك، بدلاً من إضاعة وقته في البحث عن الآخرين، هذا هو أفضل خيار له!
انفجر السم الذي تدفق عبر الوادي أحياناً في سحب من الغاز السام، واضطر إلى التنقل عبر حواف ضيقة لتجنب السقوط في المياه الملوثة، شعر كل خطوة يخطوها وكأنه يسير عبر عالم نسيه الزمن، حيث حوّلت قوى السحر الأسود الواقع.
في قاعدة المذبح، وجد أخدوداً آخر مشابهًا لذلك العمود القديم، ودون تردد، استخدم الميدالية مرة أخرى، في اللحظة التالية، بدأ المذبح يتوهج بضوء مشؤوم، وفتح مسار جديد أمامه، يؤدي إلى وادٍ ضيق وعميق.
على الرغم من أنه محصن ضد السم، إلا أنه لم يرغب في الغوص في تلك الأنهار لأنه لا يعرف ما قد يكون فيها، وسيهدر وقته الثمين.
يمكن للضباب المحيط بالبرج أن يخدع ويحاصر أي احد، لكن مع عيني الحكم، أصبح عديم الفائدة مرة أخرى، قال وهو يقترب من باب البرج.
بعد ساعات من رحلته الخطرة، وصل إلى مذبح مظلم في وسط منطقة مفتوحة، مصنوعاً من حجر الأوبسيديان، ونقوش تشبه تلك التي رآها على الأطلال التي حصل منها على الخريطة محفورة على سطحه.
دعم: nightmare
في قاعدة المذبح، وجد أخدوداً آخر مشابهًا لذلك العمود القديم، ودون تردد، استخدم الميدالية مرة أخرى، في اللحظة التالية، بدأ المذبح يتوهج بضوء مشؤوم، وفتح مسار جديد أمامه، يؤدي إلى وادٍ ضيق وعميق.
حتى أنه عثر على فخاخ قديمة وهو يمضي قدماً، والتي كانت تهدف بوضوح إلى ردع أي احد عن الوصول إلى برج العذراء، هناك حفر مخفية تحت طبقات من الضباب، وأشواك مغطاة بسم قاتم، ومتاهات وهمية حوّلت المشهد إلى متاهة، كان سيسقط في العديد من هذه المصائد المميتة بدون عيني الحكم وردود أفعاله السريعة.
‘يجب أن يكون هذا هو المكان’، فكر بينما أصبح الهواء حوله أكثر برودة، التقط الميدالية، وأخفاها مرة أخرى، ودخل الوادي الضيق.
“ساعي زودياك، يمكنك الدخول!”
أدى الوادي إلى كهف تحت الأرض مخفي تحت الوادي الفاسد، ومع تقدمه في أعماق الأرض، أصبح الظلام خانقاً، صدت خطواته عبر الأنفاق المتعرجة حتى وصل إلى منطقة مفتوحة ضخمة تحت الأرض، الأمر أشبه بعالم آخر من الظلام.
حتى أنه عثر على فخاخ قديمة وهو يمضي قدماً، والتي كانت تهدف بوضوح إلى ردع أي احد عن الوصول إلى برج العذراء، هناك حفر مخفية تحت طبقات من الضباب، وأشواك مغطاة بسم قاتم، ومتاهات وهمية حوّلت المشهد إلى متاهة، كان سيسقط في العديد من هذه المصائد المميتة بدون عيني الحكم وردود أفعاله السريعة.
في هذه اللحظة، لاحظ شيئاً في المسافة، يرتفع من المركز برج العذراء – برج من الأوبسيديان الأسود، أغمق من المناطق المحيطة، ويبدو أنه يمتص أي ضوء يجرؤ على لمسه.
ضباب خفيف مظلم يحيط بالبرج، وسطحه مغطى برموز معقدة تتوهج بضوء أرجواني باهت، مشهداً بارداً، غريباً، أكثر نذيرا من برج الأسد.
ضباب خفيف مظلم يحيط بالبرج، وسطحه مغطى برموز معقدة تتوهج بضوء أرجواني باهت، مشهداً بارداً، غريباً، أكثر نذيرا من برج الأسد.
سقطت ميدالية المحيط النجمي أيضاً وعادت إلى حالتها الخاملة كما لو أنها قد أدت غرضها، أسرع في إخفاء الميدالية قبل أن يلتقط الصندوق المعدني الصدئ، الذي صار مفتوحاً أيضاً.
استطاع أن يشعر بقوة الظلام المنبعثة من الهيكل عكس الضوء تماماً، كما لو أن البرج نفسه حي.
علاوة على ذلك، شعر بعدم الارتياح لأنه اعتقد أن المشاركين الآخرين ربما وصلوا بالفعل إلى الأبراج ويخوضون الاختبارات، ولهذا لم يكلف أحد نفسه عناء التجول في المكان.
يمكن للضباب المحيط بالبرج أن يخدع ويحاصر أي احد، لكن مع عيني الحكم، أصبح عديم الفائدة مرة أخرى، قال وهو يقترب من باب البرج.
‘لا يمكن الوصول إلى طريق الأسطورة فقط بمفاتيح أسطورية، بل أيضاً بوساطة ميدالية المحيط النجمي!’
دون تردد، أخرج مفتاح السيد الأسطوري، ورنّ صوت البرج في تلك اللحظة.
في الواقع، هذا الأخدود مُشَكَّلًا بدقة على شكل ميدالية المحيط النجمي، حتى العلامات تشبه البوصلة، شعر بأنه عثر على شيء كبير، لذلك، دون تردد، أخرج ميدالية المحيط النجمي التي حصل عليها من محاكمة السهول الملحمية وحاول وضعها في الأخدود.
“ساعي زودياك، يمكنك الدخول!”
حتى أنه عثر على فخاخ قديمة وهو يمضي قدماً، والتي كانت تهدف بوضوح إلى ردع أي احد عن الوصول إلى برج العذراء، هناك حفر مخفية تحت طبقات من الضباب، وأشواك مغطاة بسم قاتم، ومتاهات وهمية حوّلت المشهد إلى متاهة، كان سيسقط في العديد من هذه المصائد المميتة بدون عيني الحكم وردود أفعاله السريعة.
♤♤♤
“ساعي زودياك، يمكنك الدخول!”
دعم: nightmare
“ساعي زودياك، يمكنك الدخول!”
لكنها لم تكن كافية لمنعه من طريقه ولم يكن في مزاج قتلها، لذلك تجنبها فقط مع توفير قوته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات