القطع الأثرية الإلهية العالمية! (1)
ظهر الكتاب الملعون أخيرًا أمامه في هذه اللحظة، وصدى الصوت المُخيف المليء بضحكة مُشينة: “هاهاهاها… يا رجل، ظننتُ أنني سأرى عرضًا جيدًا، وأنك ستحاول إغواءها بمجرد اكتشاف هويتها الحقيقية، لكن يا للإحباط، كان الأمر مُسلّيًا على الرغم من ذلك، وقد وافقت على تصرّفك وعدم مُبالغة تقديرك لنفسك!”
ومضت عيناه بغضب عندما سمع هذه الكلمات، لكنه لم يُفاجأ بأن الكتاب اللعين مُستمتعًا؛ في الواقع، كان يعرف أنه سيكون هكذا لأنه يفهم جيدًا كيف يحصل الخلود على متعته.
ناهيك عن ما حدث مع جميع خصل الأبراج، أصبح الآن متأكدًا من أن الخلود الملعون يختلف عن الظلام الفوضوي أو ربما جميع الكتب الإلهية العالمية، وأراد أن يعرف ما هو، وإلا فلن يكون في سلام ويستمر في السير في طريق الخلود الملعون!
ومع ذلك، صار غاضبًا وشعر برغبة في دفع الكتاب الملعون، لكنه يعرف أنه لا يستطيع، وقمع غضبه وهو يقول ببرود: “أنا سعيد لأنك مُستمتع، لكن للأسف، أنا لست كذلك! لذا، هل يمكنك من فضلك أن تُشرح لي لماذا لم تُحذّرين بشأن ذلك؟ وأنا أتوقع سببًا وجيهًا جدًا!”
الآن وقد جمع أخيرًا الشجاعة للقيام بذلك، ومواجهة مخاوفه مع التخلي عن الطريق الواضح للخلود والبحث عن طريقه الخاص إذا أصبح خوفه هو الحقيقة، شعر بأن عبئًا هائلاً قد زال من ذهنه.
“هاه، ألم تُدرك ذلك بالفعل؟” سأل بمرح.
“ثانيًا، السبب في عدم قدرته على اكتشافي أو الرؤية من خلالك هو أنه ليس لديه قطعة أثرية إلهية عالمية موحدة معه، ولد الكتاب الإلهي العالمي مع قطعته الأثرية الإلهية العالمية، وبدونها، يمكنك القول إنه لا يستطيع إظهار قدراته الكاملة، وهو غير مكتمل!” كشف الخلود.
“همف، لقد فعلتُ بالتأكيد، لكن هذا لا يُفسر لماذا لم تُخبرين من البداية إذا كنت تعلم أن هناك وريثًا آخر لكتاب إلهي عالمي يتجول في طريق الأسطورة! وأنا أكثر ارتباكًا بشأن سبب عدم قدرته على فعل الشيء نفسه معك، إذا كنت تستطيع اكتشاف الظلام الفوضوي، فلماذا لا يستطيع فعل الشيء نفسه معك؟ ما الذي تُخفيه، وما هو الشيء المميز بك؟!”
ومع ذلك، صار غاضبًا وشعر برغبة في دفع الكتاب الملعون، لكنه يعرف أنه لا يستطيع، وقمع غضبه وهو يقول ببرود: “أنا سعيد لأنك مُستمتع، لكن للأسف، أنا لست كذلك! لذا، هل يمكنك من فضلك أن تُشرح لي لماذا لم تُحذّرين بشأن ذلك؟ وأنا أتوقع سببًا وجيهًا جدًا!”
“ولا تُحاول إنكار ذلك أو التهرب منه لأنني أقسم أنني سأتوقف عن اتباع تعليماتك وسأجد طريقة أخرى للوصول إلى الخلود! انتهى الأمر!” سأل بإصرار يقظ ولكنه غير قابل للكسر في نبرته.
“هيهيهي، حتى لو أردتُ أن أشرح، فلن تفهم، والحقيقة أنني لا أستطيع شرح أي شيء حقًا، عليك فقط أن تجد الحقيقة بنفسك، وإلا فلن تكون الحقيقة إذا قيلت لأن حقيقتي قد تختلف عن حقيقتك.”
منذ اللحظة التي اكتشف فيها الحقيقة الكامنة وراء وجود تلك المرأة، عرف أن الخلود يعرف من هي، ولكن لسبب ما، لم يفعل الظلام الفوضوي، لأنه لو فعل، لكان ذلك التبادل مختلفا تمامًا.
“أعلم أنك كنت تكبت هذه الأفكار لفترة طويلة لأنك لم تملك الشجاعة لمواجهة الواقع، وكنت تخشى أن تتحول الأمور بالضبط كما شككت، أردت أن أرى كم من الوقت سيستغرقك مواجهتها أو ما إذا كنت تمتلكها حتى في داخلك.”
ناهيك عن ما حدث مع جميع خصل الأبراج، أصبح الآن متأكدًا من أن الخلود الملعون يختلف عن الظلام الفوضوي أو ربما جميع الكتب الإلهية العالمية، وأراد أن يعرف ما هو، وإلا فلن يكون في سلام ويستمر في السير في طريق الخلود الملعون!
ذُهل بكلمات الخلود العميقة، لم يكن يتوقع هذا النوع من الرد، وظن أن الخلود سيحاول إقناعه أو سيحاول إنكار كل شيء بحجة ما.
“هاهاهاها…” انفجر الخلود في الضحك، ولم يكن هناك أي أثر للذعر أو الغضب فيه؛ أكثر مثل ضحك مليء بالبهجة.
ناهيك عن ما حدث مع جميع خصل الأبراج، أصبح الآن متأكدًا من أن الخلود الملعون يختلف عن الظلام الفوضوي أو ربما جميع الكتب الإلهية العالمية، وأراد أن يعرف ما هو، وإلا فلن يكون في سلام ويستمر في السير في طريق الخلود الملعون!
“أنت تعلم أن لديك بعض الشجاعة لقول شيء من هذا القبيل والشجاعة والعزم على التخلي عن كتاب إلهي عالمي، لم يكن أحد ليُفكر حتى في ذلك ما لم يكن يعرف ما يتخلى عنه.”
“أنت تعلم أن لديك بعض الشجاعة لقول شيء من هذا القبيل والشجاعة والعزم على التخلي عن كتاب إلهي عالمي، لم يكن أحد ليُفكر حتى في ذلك ما لم يكن يعرف ما يتخلى عنه.”
“إنه مثل إنكار الواقع تمامًا ورغبة في خلق واقعك الخاص، قليل جدًا من الناس لديهم مثل هذه العقلية لتشكيك كل شيء، وإنكار الحقائق وحتى وجود الكون، أو ببساطة، إنه إلحاد حقيقي!”
دعم: FADL
“ومع ذلك، هذا هو الموقف المطلوب لشخص لإكمالي، الخلود الملعون، عليك أن تشكك في كل شيء وكل ما تجده خاطئًا، وتشكك في وجودك الخاص للوصول إلى الحقيقة، ولا تتخذ أي مخاطرة ولو كانت تهدد وجودك بالكامل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من البداية، أخبرتك أن هذه رحلتك نحو الحقيقة، ولا شيء يمكن أن يغير ذلك أولاً، حذرتك عدة مرات من أنك لا تستطيع التحدث عن كتاب إلهي عالمي أو حتى التفكير فيه كثيرًا، خاصة الآن وقد تعرفت على اسم كتاب آخر، عليك أن تكون حذرًا جدًا، وإلا فسيكتشف كل شيء على الفور.”
“أعلم أنك كنت تكبت هذه الأفكار لفترة طويلة لأنك لم تملك الشجاعة لمواجهة الواقع، وكنت تخشى أن تتحول الأمور بالضبط كما شككت، أردت أن أرى كم من الوقت سيستغرقك مواجهتها أو ما إذا كنت تمتلكها حتى في داخلك.”
“أنا مُتشرف أنك تفكر بي على هذا النحو، لكن إذا كان هذا هو تفسيرك لما يحدث، فأنا أخشى أنه ليس كافيًا!” قال ببرود دون تردد.
“لكن يبدو أنني كنت قلق بشأن لا شيء، وأدركت أن عليك مواجهتها قبل أن يكون لديك فرصة للتغلب عليها، كان هذا أيضًا الحاجز العقلي الأخير الذي تحتاج إلى تجاوزه للمضي قدمًا، خوفك من الموت شيء واحد، لكن لا يمكنك أن تخاف من المجهول لأنك تحتاج إلى مواجهته للوصول إلى الحقيقة، وستعرف قريبًا كم سيؤثر هذا التغيير في عقليتك عليك!”
صُدم في هذه اللحظة وسأل: “انتظر لحظة، قطعة أثرية إلهية عالمية؟ لماذا أسمع هذا الاسم الآن فقط؟ لم تخبرني أي شيء عنه!”
ذُهل بكلمات الخلود العميقة، لم يكن يتوقع هذا النوع من الرد، وظن أن الخلود سيحاول إقناعه أو سيحاول إنكار كل شيء بحجة ما.
ذُهل بكلمات الخلود العميقة، لم يكن يتوقع هذا النوع من الرد، وظن أن الخلود سيحاول إقناعه أو سيحاول إنكار كل شيء بحجة ما.
ومع ذلك، الآن وقد فكر في الأمر، كما قال الخلود، كان لديه هذه الأفكار لفترة طويلة، وكان يخشى أن يتحول كل شيء إلى كذبة أو أسوأ من ذلك، وهي مؤامرة الخلود لتحويله إلى دمية له أو استخدامه لتحقيق هدفه الخاص.
“لم يكن مهمًا لأنك بالفعل تمتلك القطعة الأثرية الإلهية العالمية الخاصة بي منذ البداية، القطعة هي جزء من الكتاب الإلهي العالمي على الرغم من كونها كيانًا منفصلًا، لذا بما أنك حصلت عليها بالفعل، فما هي فائدة معرفة ذلك؟” سأل بخبث.
الآن وقد جمع أخيرًا الشجاعة للقيام بذلك، ومواجهة مخاوفه مع التخلي عن الطريق الواضح للخلود والبحث عن طريقه الخاص إذا أصبح خوفه هو الحقيقة، شعر بأن عبئًا هائلاً قد زال من ذهنه.
منذ اللحظة التي اكتشف فيها الحقيقة الكامنة وراء وجود تلك المرأة، عرف أن الخلود يعرف من هي، ولكن لسبب ما، لم يفعل الظلام الفوضوي، لأنه لو فعل، لكان ذلك التبادل مختلفا تمامًا.
“أنا مُتشرف أنك تفكر بي على هذا النحو، لكن إذا كان هذا هو تفسيرك لما يحدث، فأنا أخشى أنه ليس كافيًا!” قال ببرود دون تردد.
“هذا هو الشيء، في الواقع؛ عليك مواجهة المجهول، وحينها فقط ستصبح ما تريد، وإلا فكل شيء بلا معنى، ومع ذلك، دعني أوضح سوء فهمك قليلاً، ثم يمكنك أن تقرر بنفسك كيف تتقدم للأمام.”
“هيهيهي، حتى لو أردتُ أن أشرح، فلن تفهم، والحقيقة أنني لا أستطيع شرح أي شيء حقًا، عليك فقط أن تجد الحقيقة بنفسك، وإلا فلن تكون الحقيقة إذا قيلت لأن حقيقتي قد تختلف عن حقيقتك.”
ناهيك عن ما حدث مع جميع خصل الأبراج، أصبح الآن متأكدًا من أن الخلود الملعون يختلف عن الظلام الفوضوي أو ربما جميع الكتب الإلهية العالمية، وأراد أن يعرف ما هو، وإلا فلن يكون في سلام ويستمر في السير في طريق الخلود الملعون!
“هذا هو الشيء، في الواقع؛ عليك مواجهة المجهول، وحينها فقط ستصبح ما تريد، وإلا فكل شيء بلا معنى، ومع ذلك، دعني أوضح سوء فهمك قليلاً، ثم يمكنك أن تقرر بنفسك كيف تتقدم للأمام.”
“لم يكن مهمًا لأنك بالفعل تمتلك القطعة الأثرية الإلهية العالمية الخاصة بي منذ البداية، القطعة هي جزء من الكتاب الإلهي العالمي على الرغم من كونها كيانًا منفصلًا، لذا بما أنك حصلت عليها بالفعل، فما هي فائدة معرفة ذلك؟” سأل بخبث.
“من البداية، أخبرتك أن هذه رحلتك نحو الحقيقة، ولا شيء يمكن أن يغير ذلك أولاً، حذرتك عدة مرات من أنك لا تستطيع التحدث عن كتاب إلهي عالمي أو حتى التفكير فيه كثيرًا، خاصة الآن وقد تعرفت على اسم كتاب آخر، عليك أن تكون حذرًا جدًا، وإلا فسيكتشف كل شيء على الفور.”
♤♤♤
“ثانيًا، السبب في عدم قدرته على اكتشافي أو الرؤية من خلالك هو أنه ليس لديه قطعة أثرية إلهية عالمية موحدة معه، ولد الكتاب الإلهي العالمي مع قطعته الأثرية الإلهية العالمية، وبدونها، يمكنك القول إنه لا يستطيع إظهار قدراته الكاملة، وهو غير مكتمل!” كشف الخلود.
ومضت عيناه بغضب عندما سمع هذه الكلمات، لكنه لم يُفاجأ بأن الكتاب اللعين مُستمتعًا؛ في الواقع، كان يعرف أنه سيكون هكذا لأنه يفهم جيدًا كيف يحصل الخلود على متعته.
صُدم في هذه اللحظة وسأل: “انتظر لحظة، قطعة أثرية إلهية عالمية؟ لماذا أسمع هذا الاسم الآن فقط؟ لم تخبرني أي شيء عنه!”
ناهيك عن ما حدث مع جميع خصل الأبراج، أصبح الآن متأكدًا من أن الخلود الملعون يختلف عن الظلام الفوضوي أو ربما جميع الكتب الإلهية العالمية، وأراد أن يعرف ما هو، وإلا فلن يكون في سلام ويستمر في السير في طريق الخلود الملعون!
“لم يكن مهمًا لأنك بالفعل تمتلك القطعة الأثرية الإلهية العالمية الخاصة بي منذ البداية، القطعة هي جزء من الكتاب الإلهي العالمي على الرغم من كونها كيانًا منفصلًا، لذا بما أنك حصلت عليها بالفعل، فما هي فائدة معرفة ذلك؟” سأل بخبث.
“هاه، ألم تُدرك ذلك بالفعل؟” سأل بمرح.
أصبح عاجزًا عن الكلام ولم يعرف كيف يتفاعل قبل أن يرد: “هل تمزح معي؟ لطالما اعتقدت أن قلادة اللانهاية كانت جزءًا لا يتجزأ منك لأن شكلك الحقيقي لا يمكن أن يوجد خارجها، لكنك الآن تخبرني أن قلادة اللانهاية هي قطعة أثرية إلهية عالمية، ويمكن أن توجد بشكل منفصل عنك مثل كتاب تلك المرأة!؟ هل يعني هذا أيضًا أن لكل كتاب قطعة أثرية مثل قلادة اللانهاية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه مثل إنكار الواقع تمامًا ورغبة في خلق واقعك الخاص، قليل جدًا من الناس لديهم مثل هذه العقلية لتشكيك كل شيء، وإنكار الحقائق وحتى وجود الكون، أو ببساطة، إنه إلحاد حقيقي!”
واصل ببرود، لأنه صار لديه الكثير من الأسئلة، “علاوة على ذلك، أتذكر أنك أخبرتني عندما التقينا لأول مرة أن قلادة اللانهاية ستعود إليك دائمًا بغض النظر عن مكان وجودها، فلماذا تبدو مختلفا عن ذلك الكتاب؟!”
“لم يكن مهمًا لأنك بالفعل تمتلك القطعة الأثرية الإلهية العالمية الخاصة بي منذ البداية، القطعة هي جزء من الكتاب الإلهي العالمي على الرغم من كونها كيانًا منفصلًا، لذا بما أنك حصلت عليها بالفعل، فما هي فائدة معرفة ذلك؟” سأل بخبث.
♤♤♤
“لكن يبدو أنني كنت قلق بشأن لا شيء، وأدركت أن عليك مواجهتها قبل أن يكون لديك فرصة للتغلب عليها، كان هذا أيضًا الحاجز العقلي الأخير الذي تحتاج إلى تجاوزه للمضي قدمًا، خوفك من الموت شيء واحد، لكن لا يمكنك أن تخاف من المجهول لأنك تحتاج إلى مواجهته للوصول إلى الحقيقة، وستعرف قريبًا كم سيؤثر هذا التغيير في عقليتك عليك!”
دعم: FADL
“أنا مُتشرف أنك تفكر بي على هذا النحو، لكن إذا كان هذا هو تفسيرك لما يحدث، فأنا أخشى أنه ليس كافيًا!” قال ببرود دون تردد.
“هذا هو الشيء، في الواقع؛ عليك مواجهة المجهول، وحينها فقط ستصبح ما تريد، وإلا فكل شيء بلا معنى، ومع ذلك، دعني أوضح سوء فهمك قليلاً، ثم يمكنك أن تقرر بنفسك كيف تتقدم للأمام.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات