مفتاح سيد الأبراج الأسطوري!
مرت الأيام وتحولت إلى أشهر، وظل طريق الأسطورة نابضًا بالحياة، سكان المجرات الصغرى يبحثون عن فرص مواتية، قُتل بعضهم بسبب مخاطر خفية، وانتهى الأمر ببعضهم الآخر كعبيد لسكان المجرات المتوسطة.
“سيتم إرسال جميع مسافري الأسطورة الآن إلى سهول الأسطورة!”
ومع ذلك، تمكن بعض سكان المجرات الصغرى من مقاومة مصيرهم بفضل حظهم وفرصهم التي حصلوا عليها في مجراتِهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الشيء المروع في هذا المكان هو أن مئات إن لم يكن آلاف الوحوش واشباه البشر على حد سواء يرقدون فوق تلك الرموز، بدا أنهم في نوع من حالة السبات، حيث الجميع يرقدون هناك بدون أي حركة، عيونهم مغلقة، وليس دليل على حياتهم سوى تنفسهم وخفقان قلوبهم الخفيف.
لكن في الأشهر الماضية، اكتشف سكان المجرات الصغرى الذين كانوا يقاومون ويختبئون شيئًا غير عادي، بدا أن سكان المجرات المتوسطة المتغطرسين يتجمعون في منطقة معينة من طريق الأسطورة، ويصطادون مخلوقات طريق الأسطورة ويأسرونها حية.
مرت الأيام وتحولت إلى أشهر، وظل طريق الأسطورة نابضًا بالحياة، سكان المجرات الصغرى يبحثون عن فرص مواتية، قُتل بعضهم بسبب مخاطر خفية، وانتهى الأمر ببعضهم الآخر كعبيد لسكان المجرات المتوسطة.
ولكن الصيد لم يقتصر على تلك المخلوقات؛ فقد بدا أن سكان المجرات المتوسطة قد جن جنونهم، ويقبضون على أي احد أو أي شيء لا ينتمي إلى المجرات المتوسطة.
في هذه اللحظة، في حقل مفتوح واضح بدون أي أشجار أو جبال، قامت مجموعة ضخمة من الحراس ذوي الرتبة شبه الأسطورية بقوة، وقبة ضوئية تغطي المنطقة المركزية، والتي كانت واضحة وليست طبيعية ومن صنع صانع.
ما أربك سكان المجرات الصغرى وأولئك من سكان المجرات المتوسطة الذين لم يكونوا على دراية بالمعلومات الأساسية، مثل الأعضاء المهمين في المجرات المتوسطة، هم أولئك الورثة الذين لم يعودوا يبحثون عن مفاتيح أو آثار أسطورية.
ولكن الصيد لم يقتصر على تلك المخلوقات؛ فقد بدا أن سكان المجرات المتوسطة قد جن جنونهم، ويقبضون على أي احد أو أي شيء لا ينتمي إلى المجرات المتوسطة.
في الواقع، بدا أنهم غير مدركين تمامًا لها على الرغم من تقدمهم الأولي وصيدهم لأي شيء يتعلق بالمفاتيح الأسطورية، بدلاً من ذلك، بدا أنهم في حالة تأهب ضد شيء ما، عدو رهيب، ربما؟
في هذه اللحظة، في حقل مفتوح واضح بدون أي أشجار أو جبال، قامت مجموعة ضخمة من الحراس ذوي الرتبة شبه الأسطورية بقوة، وقبة ضوئية تغطي المنطقة المركزية، والتي كانت واضحة وليست طبيعية ومن صنع صانع.
علاوة على ذلك، شاركت حتى الكائنات المظلمة في هذه الفوضى، حيث بدا أنها تساعد تلك الكائنات الحية التي تعتبرها مواشي، مما أثار دهشة أولئك الذين ينتمون إلى فصائل الأحياء والأموات من سكان المجرات الصغرى والذين انضموا إلى منظماتهم من المجرات المتوسطة.
كلما تحدث، ازداد غضبه، عيناه الثعبانية تقذفان السم تقريبًا، نظر إلى الجميع بعدم تصديق وأراد أن يعرف ما إذا كان هو الوحيد الذي يهتم بكل هذا ويفكر بهذه الطريقة.
في هذه اللحظة، في حقل مفتوح واضح بدون أي أشجار أو جبال، قامت مجموعة ضخمة من الحراس ذوي الرتبة شبه الأسطورية بقوة، وقبة ضوئية تغطي المنطقة المركزية، والتي كانت واضحة وليست طبيعية ومن صنع صانع.
كما تغيرت تعبيرات الآخرين بعد سماع خطابه الغاضب، خاصة الأربعة المحددين، بما في ذلك الإلف والذكر من سلالة الساحرات، عندما سمعوا عن اختفاء المفاتيح الأسطورية في الهواء.
داخل القبة الضوئية هناك نفق أرضي ضخم، والذي ليس أيضًا طبيعيًا وقد تم إنشاؤه مؤخرًا.
لكن في الأشهر الماضية، اكتشف سكان المجرات الصغرى الذين كانوا يقاومون ويختبئون شيئًا غير عادي، بدا أن سكان المجرات المتوسطة المتغطرسين يتجمعون في منطقة معينة من طريق الأسطورة، ويصطادون مخلوقات طريق الأسطورة ويأسرونها حية.
يمر هذا النفق عبر الأرض على عمق حوالي مائة متر قبل أن ينفتح على كهف أرضي واسع، عرضه عشرة أميال تقريبًا، الأرض مليئة بالرموز المظلمة المتوهجة.
ما أربك سكان المجرات الصغرى وأولئك من سكان المجرات المتوسطة الذين لم يكونوا على دراية بالمعلومات الأساسية، مثل الأعضاء المهمين في المجرات المتوسطة، هم أولئك الورثة الذين لم يعودوا يبحثون عن مفاتيح أو آثار أسطورية.
لكن الشيء المروع في هذا المكان هو أن مئات إن لم يكن آلاف الوحوش واشباه البشر على حد سواء يرقدون فوق تلك الرموز، بدا أنهم في نوع من حالة السبات، حيث الجميع يرقدون هناك بدون أي حركة، عيونهم مغلقة، وليس دليل على حياتهم سوى تنفسهم وخفقان قلوبهم الخفيف.
أجاب رجل وسيم بشعر رمادي طويل وعلامات طوطم تغطي نصف وجهه، والسمة الأكثر لفتًا للنظر هي العين الثالثة على جبينه، بهدوء بعد أن ومضت العلامات الشبيهة بالطوطم على وجهه بشكل مظلم، “هناك 2500 نقطة تضحية في تشكيل هذا الطقس، ولم نتمكن من جمع سوى 1948، لذلك تبقى 552، لكني لا أعتقد أننا سنجمعها قريبًا لأن شبه الأساطير ليست حبوبًا من الرتب الشائعة حتى في طريق الأسطورة، إذا كنا بحاجة لإكمال هذه المهمة، علينا أن نتجرأ على دخول تلك المناطق الخطرة!”
مشهدًا غريبًا ومخيفًا بالفعل، ثمانية أشخاص ينظرون إلى هذا المشهد من إحدى الغرف المنحوتة في قاعة الكهف تحت الأرض.
أجاب رجل وسيم بشعر رمادي طويل وعلامات طوطم تغطي نصف وجهه، والسمة الأكثر لفتًا للنظر هي العين الثالثة على جبينه، بهدوء بعد أن ومضت العلامات الشبيهة بالطوطم على وجهه بشكل مظلم، “هناك 2500 نقطة تضحية في تشكيل هذا الطقس، ولم نتمكن من جمع سوى 1948، لذلك تبقى 552، لكني لا أعتقد أننا سنجمعها قريبًا لأن شبه الأساطير ليست حبوبًا من الرتب الشائعة حتى في طريق الأسطورة، إذا كنا بحاجة لإكمال هذه المهمة، علينا أن نتجرأ على دخول تلك المناطق الخطرة!”
“كم نحتاج أكثر قبل أن نتمكن من بدء الطقوس؟” سألت إلف جميلة ذات علامات رونية حول جبينها ببرود وهي تجلس حول طاولة.
كلما تحدث، ازداد غضبه، عيناه الثعبانية تقذفان السم تقريبًا، نظر إلى الجميع بعدم تصديق وأراد أن يعرف ما إذا كان هو الوحيد الذي يهتم بكل هذا ويفكر بهذه الطريقة.
أجاب رجل وسيم بشعر رمادي طويل وعلامات طوطم تغطي نصف وجهه، والسمة الأكثر لفتًا للنظر هي العين الثالثة على جبينه، بهدوء بعد أن ومضت العلامات الشبيهة بالطوطم على وجهه بشكل مظلم، “هناك 2500 نقطة تضحية في تشكيل هذا الطقس، ولم نتمكن من جمع سوى 1948، لذلك تبقى 552، لكني لا أعتقد أننا سنجمعها قريبًا لأن شبه الأساطير ليست حبوبًا من الرتب الشائعة حتى في طريق الأسطورة، إذا كنا بحاجة لإكمال هذه المهمة، علينا أن نتجرأ على دخول تلك المناطق الخطرة!”
في هذه اللحظة، في حقل مفتوح واضح بدون أي أشجار أو جبال، قامت مجموعة ضخمة من الحراس ذوي الرتبة شبه الأسطورية بقوة، وقبة ضوئية تغطي المنطقة المركزية، والتي كانت واضحة وليست طبيعية ومن صنع صانع.
“ماذا يفكر كبار المسؤولين؟ بدلاً من البحث عن المفاتيح الأسطورية، نحن نجمع المواشي مثل الصيادين الوضيعين! حتى لو لم يعودوا يريدون تصاريح الصعود، فهذا لا يعني أننا لا نريد الآثار الأسطورية لطريق الأسطورة.” رجل ثعبان ذو جلد متقشر ضرب مخلبه على الطاولة الحجرية بغضب، مما جعلها ترتجف، “نحن نعلم جميعًا أن الآثار الأسطورية لطريق الأسطورة فريدة من الآثار الأسطورية في سهول الأسطورة، وأي شخص يصنع طوطم روح سيكون ملكًا أسطوريًا مضمونًا!”
ولكن الصيد لم يقتصر على تلك المخلوقات؛ فقد بدا أن سكان المجرات المتوسطة قد جن جنونهم، ويقبضون على أي احد أو أي شيء لا ينتمي إلى المجرات المتوسطة.
“لكن بطريقة ما، اختفى مفتاح برج الدلو الأسطوري الذي بحوزتي فجأة حين كنت على وشك تحديد موقع البرج اللعين! ليس أنا فقط، بل أنتم الأربعة واجهتم نفس الشيء.”
أجاب رجل وسيم بشعر رمادي طويل وعلامات طوطم تغطي نصف وجهه، والسمة الأكثر لفتًا للنظر هي العين الثالثة على جبينه، بهدوء بعد أن ومضت العلامات الشبيهة بالطوطم على وجهه بشكل مظلم، “هناك 2500 نقطة تضحية في تشكيل هذا الطقس، ولم نتمكن من جمع سوى 1948، لذلك تبقى 552، لكني لا أعتقد أننا سنجمعها قريبًا لأن شبه الأساطير ليست حبوبًا من الرتب الشائعة حتى في طريق الأسطورة، إذا كنا بحاجة لإكمال هذه المهمة، علينا أن نتجرأ على دخول تلك المناطق الخطرة!”
“ومع ذلك، بدلاً من البحث عن تلك المفاتيح المفقودة، تلقينا أمرًا بإنشاء هذا القفص العملاق وترتيب هذا الطقس بكل مواردنا، حتى أننا يجب أن نسرق من هؤلاء الفانين الوضيعين ثم نجمع المواشي وحتى نبرم هدنة مؤقتة مع اؤلئك الموتى الفاسدين، هل تمزح معي؟!”
“ظهر مفتاح سيد الأبراج الأسطوري!”
كلما تحدث، ازداد غضبه، عيناه الثعبانية تقذفان السم تقريبًا، نظر إلى الجميع بعدم تصديق وأراد أن يعرف ما إذا كان هو الوحيد الذي يهتم بكل هذا ويفكر بهذه الطريقة.
“سيتم إغلاق طريق الأسطورة إلى أجل غير مسمى حتى يستخدم حامل مفتاح سيد الأبراج الأسطوري المفتاح أو يهلك!”
كما تغيرت تعبيرات الآخرين بعد سماع خطابه الغاضب، خاصة الأربعة المحددين، بما في ذلك الإلف والذكر من سلالة الساحرات، عندما سمعوا عن اختفاء المفاتيح الأسطورية في الهواء.
علاوة على ذلك، شاركت حتى الكائنات المظلمة في هذه الفوضى، حيث بدا أنها تساعد تلك الكائنات الحية التي تعتبرها مواشي، مما أثار دهشة أولئك الذين ينتمون إلى فصائل الأحياء والأموات من سكان المجرات الصغرى والذين انضموا إلى منظماتهم من المجرات المتوسطة.
كانوا أيضًا ضحايا نفس الظاهرة، وكادوا أن يجن جنونهم ويتقيؤوا الدم عندما حدث ذلك الحدث الغريب.
كلما تحدث، ازداد غضبه، عيناه الثعبانية تقذفان السم تقريبًا، نظر إلى الجميع بعدم تصديق وأراد أن يعرف ما إذا كان هو الوحيد الذي يهتم بكل هذا ويفكر بهذه الطريقة.
ومع ذلك، قبل أن يتمكنوا من قلب كل حجر في طريق الأسطورة، تلقوا فجأة رسالة من خلال رموز طوطم روحهم، والتي في الواقع تقنية سرية قوية جدًا لملك أسطوري، لا يمكن استخدامها لمجرد رغبة المرء بها؛ تقريبًا على مستوى القدرة القانونية، والتكلفة لاستخدامها ليست شيئًا يمكن الاستهانة به.
مشهدًا غريبًا ومخيفًا بالفعل، ثمانية أشخاص ينظرون إلى هذا المشهد من إحدى الغرف المنحوتة في قاعة الكهف تحت الأرض.
أظهر ذلك أيضًا خطورة الوضع، بعد سماع تلك الرسائل، صُدم هؤلاء الورثة الباقون للملوك الأسطوريين تمامًا، وبعد ذلك، وصلوا إلى هذه النقطة، يتبعون التعليمات فقط.
“سيتم إغلاق طريق الأسطورة إلى أجل غير مسمى حتى يستخدم حامل مفتاح سيد الأبراج الأسطوري المفتاح أو يهلك!”
لكن معظمهم غير سعداء لأنهم لم يُخبروا بما يدور حول هذا الأمر، ويعملون في هذا المشروع المجهول لمدة ثلاثة أشهر تقريبًا بدلاً من البحث عن المفاتيح الأسطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الشيء المروع في هذا المكان هو أن مئات إن لم يكن آلاف الوحوش واشباه البشر على حد سواء يرقدون فوق تلك الرموز، بدا أنهم في نوع من حالة السبات، حيث الجميع يرقدون هناك بدون أي حركة، عيونهم مغلقة، وليس دليل على حياتهم سوى تنفسهم وخفقان قلوبهم الخفيف.
ومع ذلك، على الرغم من غضبهم وعدم رغبتهم، لم يجرؤوا على عصيان أوامر الملوك الأسطوريين، ورثة أم لا، لا أحد يستطيع عصيان ملك أسطوري في سهول الأسطورة، كانوا مثل آلهة حرفية في عيون السكان الأصليين.
“ومع ذلك، بدلاً من البحث عن تلك المفاتيح المفقودة، تلقينا أمرًا بإنشاء هذا القفص العملاق وترتيب هذا الطقس بكل مواردنا، حتى أننا يجب أن نسرق من هؤلاء الفانين الوضيعين ثم نجمع المواشي وحتى نبرم هدنة مؤقتة مع اؤلئك الموتى الفاسدين، هل تمزح معي؟!”
استمر النقاش الحاد بين هؤلاء الثمانية عندما اتسعت عيونهم فجأة، وقد صُدموا – ليس هم فقط، بل كل احد آخر في طريق الأسطورة بأكمله الذي ليس من سكان طريق الأسطورة الأصليين.(الوحوش)
كانوا أيضًا ضحايا نفس الظاهرة، وكادوا أن يجن جنونهم ويتقيؤوا الدم عندما حدث ذلك الحدث الغريب.
في هذه اللحظة، ملأ صوت سماوي مليء بالسلطة العظيمة واللامبالاة آذان جميع المشاركين في طريق الأسطورة مثل الرعد.
“ظهر مفتاح سيد الأبراج الأسطوري!”
“مسافرو الأسطورة، تم استخدام مفاتيح الأبراج الأسطورية الاثني عشر جميعها!”
“سيتم إرسال جميع مسافري الأسطورة الآن إلى سهول الأسطورة!”
“ظهر مفتاح سيد الأبراج الأسطوري!”
“ماذا يفكر كبار المسؤولين؟ بدلاً من البحث عن المفاتيح الأسطورية، نحن نجمع المواشي مثل الصيادين الوضيعين! حتى لو لم يعودوا يريدون تصاريح الصعود، فهذا لا يعني أننا لا نريد الآثار الأسطورية لطريق الأسطورة.” رجل ثعبان ذو جلد متقشر ضرب مخلبه على الطاولة الحجرية بغضب، مما جعلها ترتجف، “نحن نعلم جميعًا أن الآثار الأسطورية لطريق الأسطورة فريدة من الآثار الأسطورية في سهول الأسطورة، وأي شخص يصنع طوطم روح سيكون ملكًا أسطوريًا مضمونًا!”
“سيتم إغلاق طريق الأسطورة إلى أجل غير مسمى حتى يستخدم حامل مفتاح سيد الأبراج الأسطوري المفتاح أو يهلك!”
أجاب رجل وسيم بشعر رمادي طويل وعلامات طوطم تغطي نصف وجهه، والسمة الأكثر لفتًا للنظر هي العين الثالثة على جبينه، بهدوء بعد أن ومضت العلامات الشبيهة بالطوطم على وجهه بشكل مظلم، “هناك 2500 نقطة تضحية في تشكيل هذا الطقس، ولم نتمكن من جمع سوى 1948، لذلك تبقى 552، لكني لا أعتقد أننا سنجمعها قريبًا لأن شبه الأساطير ليست حبوبًا من الرتب الشائعة حتى في طريق الأسطورة، إذا كنا بحاجة لإكمال هذه المهمة، علينا أن نتجرأ على دخول تلك المناطق الخطرة!”
“سيتم إرسال جميع مسافري الأسطورة الآن إلى سهول الأسطورة!”
ومع ذلك، على الرغم من غضبهم وعدم رغبتهم، لم يجرؤوا على عصيان أوامر الملوك الأسطوريين، ورثة أم لا، لا أحد يستطيع عصيان ملك أسطوري في سهول الأسطورة، كانوا مثل آلهة حرفية في عيون السكان الأصليين.
“وداعًا من طريق الأسطورة إلى مسافري الأسطورة، ونتمنى التوفيق لـ … ساعي زودياك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، ملأ صوت سماوي مليء بالسلطة العظيمة واللامبالاة آذان جميع المشاركين في طريق الأسطورة مثل الرعد.
♤♤♤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن بطريقة ما، اختفى مفتاح برج الدلو الأسطوري الذي بحوزتي فجأة حين كنت على وشك تحديد موقع البرج اللعين! ليس أنا فقط، بل أنتم الأربعة واجهتم نفس الشيء.”
دعم: nightmare
كلما تحدث، ازداد غضبه، عيناه الثعبانية تقذفان السم تقريبًا، نظر إلى الجميع بعدم تصديق وأراد أن يعرف ما إذا كان هو الوحيد الذي يهتم بكل هذا ويفكر بهذه الطريقة.
ولكن الصيد لم يقتصر على تلك المخلوقات؛ فقد بدا أن سكان المجرات المتوسطة قد جن جنونهم، ويقبضون على أي احد أو أي شيء لا ينتمي إلى المجرات المتوسطة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات