لا يوجد براءة في الطبيعة
الفصل 68: لا يوجد براءة في الطبيعة
أرغ.
أخذ الصيادان أوراق الخيزران ، وارتجفت أيديهما ، وتألقت أعينهم.
حمل فانغ يوان أنبوب الخيزران وفتحه على جانب واحد ، وهزّه ، مما تسبب في سقوط الخريطة.
“هذه هي تجربة حياة الصياد وانغ. نحن الصيادين ، على الرغم من أننا على اتصال دائم ، فإن الأمر كله يتعلق بوضع الفخ ، ولن نخبر الآخرين عن توزيع مصائد الوحش البري. هذه الورقة المصنوعة من الخيزران ، هي كل المعلومات التي جمعها الصياد وانغ من أسلافه.”
“اللعنة ، أين هي؟”
“لهذا الوادي قطيع من الغزلان البرية ، هاها ، بعد أن أصطاد هذه الغزلان البرية ، لن أكون قلقًا بشأن المصاريف للأشهر الثلاثة القادمة! آه ، هذه المنطقة لديها كهف من الدببة الجبلية؟ كم كنت قريبًا من الصيد في هذه المنطقة آخر مرة ، يجب أن ألاحظ كل شيء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قتل وانغ إير لمعارضته ، وأعطاه سببًا للحصول على الخريطة. لماذا لا يقتله؟
كانت هذه معلومات ثمينة ، ويمكن القول أنها صحن الأرز للصياد!
كان هذا الموقد متصلاً بالمداخن المستخدمة في فصل الشتاء للحصول على الدفء. كان هناك حتى بعض بقايا الفحم في حفرة النار.
عادة ليس في غضون جيل ولكن على طول الطريق من أجدادهم ، تم الحصول على هذه التجارب والمعلومات على حساب دمائهم وحياتهم.
“على الأقل إنها تبدو لائقة هكذا”. نظر فانغ يوان إلى الفتاة الميتة برفق ، يومئ برأسه على نحو مرضٍ.
لكن عائلة العجوز وانغ كانت تبحث دائما عن لقمة العيش. عندما وصل الأمر إلى الرجل العجوز وانغ ، كان قد وصل إلى ذروة خط عائلته ، الصياد رقم واحد المشهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما رأى الصيادان الشابان ورق الخيزران ، ولم يجدوا أي مشاكل. كان هذا من قلة خبرتهم ، فقط في بعض المناطق. كان هذا الصليب الأحمر بعيدًا عن القرية ، ومن هذا ، يمكن رؤية دهاء وانغ العجوز.
المعلومات في أيدي مثل هذا الشخص ، هي الأكثر فائدة وصدقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأسماك الكبيرة تأكل الأسماك الصغيرة ، والأسماك الصغيرة تأكل الروبيان ، في الطبيعة لا يوجد سوى السلسلة الغذائية ، وليس هناك براءة.
فحص الصيادان الشابان لمدة خمسة عشر دقيقة تقريبًا ، ثم لمحا الخريطة عدة مرات. فقط بعد اندفاعهم نحو “فانج يوان” ، قاموا أخيرًا بتسليم ورق الخيزران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا سيدي! سيدي! سامحنا ، أرجوك … واه …” ارتجف الصيادان الشابان كأنهما مكهربان وسقطا على الأرض ، متوسلين حياتهما.
خلال هذه الفترة ، كان الرجل العجوز وانغ يركع على الأرض ، وجبهته تلمس الأرض وهو يعبر عن احترامه. كانت الفتاة الصغيرة ملقاة على الأرض ، وكأنها فقدت حياتها.
ركزت نظرته على خمسة مواقع ، تلك التي تضم قطعان خنازير برية.
“لا توجد مشكلة يا سيدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف فانغ يوان وهو يتأمل قائلاً “علاوة على ذلك ، اختبرت ذلك الرجل العجوز وانغ في وقت سابق ، عن قصد جعلت الصيادين يبحثان عن الورق والفرشاة. قام الرجل العجوز على الفور بإخبارنا بموقع الورقة والفرشاة ، وربما كان قلقًا من احتمال العثور على خريطة جلد الوحش ، وبالتالي يجب أن يكون في هذا المنزل!”
“مناطق الفخ في أوراق الخيزران هذه كلها دقيقة.”
فانغ يوان لن يقتل من أجل القتل ، القتل هو مجرد وسيلة. باستخدام هذه الطريقة ، إذا كان يمكن حل المشكلة ، فلماذا لا؟
أجاب الاثنان.
“لهذا الوادي قطيع من الغزلان البرية ، هاها ، بعد أن أصطاد هذه الغزلان البرية ، لن أكون قلقًا بشأن المصاريف للأشهر الثلاثة القادمة! آه ، هذه المنطقة لديها كهف من الدببة الجبلية؟ كم كنت قريبًا من الصيد في هذه المنطقة آخر مرة ، يجب أن ألاحظ كل شيء!”
“اللورد سيد الغو ، هذا يهمني وحياة ابنتي ، بالتأكيد لن أكذب عليك!” صاح الرجل العجوز على الأرض وهو يواصل التمسك.
هيه ، بغض النظر عن أي عالم ، طالما يعيش المرء في هذا العالم ، سيكونون متشابكين في الكرمة ، كيف يمكن لأي شخص أن يكون بريئًا؟ البشر يذبحون الخنازير ، أليست الخنازير بريئة؟
“ممم ، ليس سيئًا”. لوّح فانغ يوان بكومة ورق الخيزران ، لكن فجأة تغيرت كلماته ، “لكنني لا أصدق ذلك”.
برؤية هذا الصليب ، سخر فانغ يوان. على ورق الخيزران ، لم يكن هناك مثل هذا الوسم!
هز الرجل العجوز وانغ وهو يرفع رأسه ، لكنه لم ير سوى قمر أزرق غامق يتوسع داخل انعكاس قزحية العين.
“ممم ، ليس سيئًا”. لوّح فانغ يوان بكومة ورق الخيزران ، لكن فجأة تغيرت كلماته ، “لكنني لا أصدق ذلك”.
بيو.
“اظهري ، اظهري أرجوك!”
حلقت جمجمة في الهواء ملطخة بالدماء الطازجة.
سمع فانغ يوان بكل أنواع الملاحظات في حياته السابقة. مجرد كلمة “انقلع” ، لم يكن سبباً كافياً له لقتل وانغ اير.
“أرغ !!!”
سقطت على الأرض ، هامدة.
“يا سيدي ، هذا!”
كان هذا الموقد متصلاً بالمداخن المستخدمة في فصل الشتاء للحصول على الدفء. كان هناك حتى بعض بقايا الفحم في حفرة النار.
أُخذ الصيادان الشابان على حين غرة. وأظهرا الصدمة والكفر على وجوههم.
كانت هناك أربع غرف في المنزل وغرفة معيشة ومطبخ. كان جميع الأثاث في حالة من الفوضى ، مثل تعرضهم للنهب.
“الأب -!” صرخت الفتاة بغزارة وهي تقفز نحو جثة وانغ العجوز مقطوعة الرأس ، ولكن في منتصف الطريق ، طار نصل قمر باتجاه وجهها.
كانت هذه معلومات ثمينة ، ويمكن القول أنها صحن الأرز للصياد!
أرغ.
“ابنة عائلة وانغ!” سقط صياد صغير على الأرض في حالة من اليأس بعد رؤيتها تتلاشى أمام عينيه.
سقطت على الأرض ، هامدة.
لكن عائلة العجوز وانغ كانت تبحث دائما عن لقمة العيش. عندما وصل الأمر إلى الرجل العجوز وانغ ، كان قد وصل إلى ذروة خط عائلته ، الصياد رقم واحد المشهور.
وجهها الجميل ، من جبهتها إلى ذقنها ، أظهر ببطء خط أحمر رفيع.
“نعم ، نعم ، نعم ، سوف نبحث على الفور. امنحنا بعض الوقت ، يا سيدي!” نهض الاثنان بشكل محموم ودخلوا المنزل الخشبي.
أصبح الخط أكثر ثخانة مع خروج الدم الأحمر الطازج ، متدفقًا على طول نصف أنفها ونصف شفتيها. تدفقوا على التربة السوداء ، صبغ نصف وجهها الأحمر المشرق.
راقب فانغ يوان المنزل مرة أخرى ، وفجأة أُلهم وهو ينظر إلى المنصة.
النصف الآخر من وجهها رغم ذلك ، كان لا يزال جميلاً ، البشرة ناعمة وردية. تحت السماء الزرقاء الساطعة ، بدا أكثر إشراقًا ، مثل العمل الفني.
المعلومات في أيدي مثل هذا الشخص ، هي الأكثر فائدة وصدقا.
“على الأقل إنها تبدو لائقة هكذا”. نظر فانغ يوان إلى الفتاة الميتة برفق ، يومئ برأسه على نحو مرضٍ.
أجاب الاثنان.
باستعمال جوهر المرحلة المتوسطة للرتبة الأولى ، يمكن أن تقوم شفرة القمر بتقطيع اللحم. الآن بعد أن كان يستخدم جوهر المرحلة العليا البدائي ، يمكن أن يكسر العظام وحتى يقطع الصلب!
اندهش الصيادان من هذا المشهد.
“ابنة عائلة وانغ!” سقط صياد صغير على الأرض في حالة من اليأس بعد رؤيتها تتلاشى أمام عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف فانغ يوان وهو يتأمل قائلاً “علاوة على ذلك ، اختبرت ذلك الرجل العجوز وانغ في وقت سابق ، عن قصد جعلت الصيادين يبحثان عن الورق والفرشاة. قام الرجل العجوز على الفور بإخبارنا بموقع الورقة والفرشاة ، وربما كان قلقًا من احتمال العثور على خريطة جلد الوحش ، وبالتالي يجب أن يكون في هذا المنزل!”
“اللورد سيد الغو ، جنّبنا!” الصياد الآخر الذي شعر بنيران غضب فانغ يوان ، كاد أن يموت من الصدمة أثناء سقوطه على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة ليس في غضون جيل ولكن على طول الطريق من أجدادهم ، تم الحصول على هذه التجارب والمعلومات على حساب دمائهم وحياتهم.
” قوما بالذهاب إلى الداخل والبحث!” أمر فانغ يوان قائلاً “أعرف أن عائلة الصياد تحتفظ دائمًا بخريطة جلد الوحش. علاوة على ذلك ، التضاريس ، مواقع الفخ و أراضي الوحوش. ابحث عن ذلك من أجلي ، وسأسمح لك بالبقاء حيا”.
“اللعنة ، أين هي؟”
“نعم ، نعم ، نعم ، سوف نبحث على الفور. امنحنا بعض الوقت ، يا سيدي!” نهض الاثنان بشكل محموم ودخلوا المنزل الخشبي.
حلقت جمجمة في الهواء ملطخة بالدماء الطازجة.
يمكن سماع أصوات خزانة الملابس تسقط في المنزل الخشبي.
راقب فانغ يوان المنزل مرة أخرى ، وفجأة أُلهم وهو ينظر إلى المنصة.
ولكن بعد لحظة ، على الرغم من نهب الصيادين للمنزل ، لم يكن هناك خريطة جلد الوحش التي يمكن العثور عليها.
تجاهل فانغ يوان الاثنين ولاحظ المنزل.
“يا سيدي ، من فضلك أعطنا بعض الوقت ، سنجدها الآن!” لقد كان الصيادان مرعوبين لأنهم أصبحوا أكثر يأسًا وفتشوا بوحشية ، وحطموا العديد من الأثاث في هذه العملية.
وجهها الجميل ، من جبهتها إلى ذقنها ، أظهر ببطء خط أحمر رفيع.
“اللعنة ، أين هي؟”
برؤية هذا الصليب ، سخر فانغ يوان. على ورق الخيزران ، لم يكن هناك مثل هذا الوسم!
“اظهري ، اظهري أرجوك!”
كان نطاق الخريطة كبيرًا للغاية ، ويمتد إلى ما هو أبعد من محيط القرية. كإنسان ، لم يكن من السهل رسم خريطة للمناطق البعيدة.
تمتموا عندما ارتجفت أجسادهم ، واحمرت أعينهم.
للبحث عن الخنازير البرية ، احتاج إلى خريطة جلد الوحش هذه. لكنه لم يقتنع بخريطة رسمها آخرون. فقط الحصول على خريطة “حقيقية” مثل هذه ، يمكن أن يعتمد عليها.
“القمامة عديمة الفائدة”. سار فانغ يوان ببطء في المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز الرجل العجوز وانغ وهو يرفع رأسه ، لكنه لم ير سوى قمر أزرق غامق يتوسع داخل انعكاس قزحية العين.
“يا سيدي! سيدي! سامحنا ، أرجوك … واه …” ارتجف الصيادان الشابان كأنهما مكهربان وسقطا على الأرض ، متوسلين حياتهما.
” قوما بالذهاب إلى الداخل والبحث!” أمر فانغ يوان قائلاً “أعرف أن عائلة الصياد تحتفظ دائمًا بخريطة جلد الوحش. علاوة على ذلك ، التضاريس ، مواقع الفخ و أراضي الوحوش. ابحث عن ذلك من أجلي ، وسأسمح لك بالبقاء حيا”.
تجاهل فانغ يوان الاثنين ولاحظ المنزل.
“الأب -!” صرخت الفتاة بغزارة وهي تقفز نحو جثة وانغ العجوز مقطوعة الرأس ، ولكن في منتصف الطريق ، طار نصل قمر باتجاه وجهها.
كانت هناك أربع غرف في المنزل وغرفة معيشة ومطبخ. كان جميع الأثاث في حالة من الفوضى ، مثل تعرضهم للنهب.
لقد تم بالفعل البحث عنها ، وهذا لا ينبغي أن يكون صحيحًا. تقريبا كل صياد لديه خريطة جلد الوحش الموروثة عبر الأجيال ، لمعرفة أماكن الفخاخ على طول الطريق ، وتسجيل جميع أراضي الوحوش والمزالق. هذه هي سبل العيش للصياد ، كيف لا يمكنهم الحصول عليها؟”
دخل فانغ يوان ببطء ، خطواته أنتجت أصداءً في المنزل الخشبي.
“يا سيدي ، هذا!”
لقد تم بالفعل البحث عنها ، وهذا لا ينبغي أن يكون صحيحًا. تقريبا كل صياد لديه خريطة جلد الوحش الموروثة عبر الأجيال ، لمعرفة أماكن الفخاخ على طول الطريق ، وتسجيل جميع أراضي الوحوش والمزالق. هذه هي سبل العيش للصياد ، كيف لا يمكنهم الحصول عليها؟”
“الأب -!” صرخت الفتاة بغزارة وهي تقفز نحو جثة وانغ العجوز مقطوعة الرأس ، ولكن في منتصف الطريق ، طار نصل قمر باتجاه وجهها.
وقف فانغ يوان وهو يتأمل قائلاً “علاوة على ذلك ، اختبرت ذلك الرجل العجوز وانغ في وقت سابق ، عن قصد جعلت الصيادين يبحثان عن الورق والفرشاة. قام الرجل العجوز على الفور بإخبارنا بموقع الورقة والفرشاة ، وربما كان قلقًا من احتمال العثور على خريطة جلد الوحش ، وبالتالي يجب أن يكون في هذا المنزل!”
“هذه هي تجربة حياة الصياد وانغ. نحن الصيادين ، على الرغم من أننا على اتصال دائم ، فإن الأمر كله يتعلق بوضع الفخ ، ولن نخبر الآخرين عن توزيع مصائد الوحش البري. هذه الورقة المصنوعة من الخيزران ، هي كل المعلومات التي جمعها الصياد وانغ من أسلافه.”
راقب فانغ يوان المنزل مرة أخرى ، وفجأة أُلهم وهو ينظر إلى المنصة.
“لهذا الوادي قطيع من الغزلان البرية ، هاها ، بعد أن أصطاد هذه الغزلان البرية ، لن أكون قلقًا بشأن المصاريف للأشهر الثلاثة القادمة! آه ، هذه المنطقة لديها كهف من الدببة الجبلية؟ كم كنت قريبًا من الصيد في هذه المنطقة آخر مرة ، يجب أن ألاحظ كل شيء!”
كان هذا الموقد متصلاً بالمداخن المستخدمة في فصل الشتاء للحصول على الدفء. كان هناك حتى بعض بقايا الفحم في حفرة النار.
Tahtoh
مشى فانغ يوان إلى المنصة ، جلس القرفصاء ببطء إلى الأسفل وأخذ مجرفة بجانب المنصة ، وحفر الفحم.
وجهها الجميل ، من جبهتها إلى ذقنها ، أظهر ببطء خط أحمر رفيع.
معظم الفحم لا يزال لديه شكل خشبي ، كان هشا ويتحطم بسهولة إلى قسمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح الخط أكثر ثخانة مع خروج الدم الأحمر الطازج ، متدفقًا على طول نصف أنفها ونصف شفتيها. تدفقوا على التربة السوداء ، صبغ نصف وجهها الأحمر المشرق.
“أوه؟” فتش فانغ يوان ، ووجد فجأة كتلة الفحم التي تحتوي على مادة صعبة للغاية وكانت ثقيلة للغاية ، وليست خفيفة مثل كتل الفحم الأخرى.
ولكن بعد لحظة ، على الرغم من نهب الصيادين للمنزل ، لم يكن هناك خريطة جلد الوحش التي يمكن العثور عليها.
لقد استخدم المجرفة لحفر كتلة الفحم هذه ، وحطمها على الأرض. الفحم تحطمت إلى أجزاء ، وكشفت عن أنبوب من الخيزران.
“اللعنة ، أين هي؟”
اندهش الصيادان من هذا المشهد.
كان هذا الموقد متصلاً بالمداخن المستخدمة في فصل الشتاء للحصول على الدفء. كان هناك حتى بعض بقايا الفحم في حفرة النار.
حمل فانغ يوان أنبوب الخيزران وفتحه على جانب واحد ، وهزّه ، مما تسبب في سقوط الخريطة.
في هذا العالم ، يمكن لأي شخص أن يعيش ، يمكن لأي شخص أن يموت ، لكن لا أحد بريء!
كانت الخريطة أثقل من كومة ورق الخيزران مصنوعة من قطعة من جلد الوحش الأبيض. كان جلد الوحش ضخمًا ، طوله أكثر من متر ونصف. كانت هناك خطوط سوداء ، خضراء ، حمراء ، صفراء وزرقاء ، تشكل خريطة معقدة.
“مناطق الفخ في أوراق الخيزران هذه كلها دقيقة.”
وقد فوجأ فانغ يوان قليلا من النظر في ذلك.
كانت هناك أربع غرف في المنزل وغرفة معيشة ومطبخ. كان جميع الأثاث في حالة من الفوضى ، مثل تعرضهم للنهب.
كان نطاق الخريطة كبيرًا للغاية ، ويمتد إلى ما هو أبعد من محيط القرية. كإنسان ، لم يكن من السهل رسم خريطة للمناطق البعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللورد سيد الغو ، جنّبنا!” الصياد الآخر الذي شعر بنيران غضب فانغ يوان ، كاد أن يموت من الصدمة أثناء سقوطه على الأرض.
ركزت نظرته على خمسة مواقع ، تلك التي تضم قطعان خنازير برية.
اثنان صغيري الحجم ، اثنان متوسطي الحجم ، وكان هناك قطيع كبير الحجم من الخنازير. في منتصف القطيع الكبير الحجم ، كان هناك الصليب الأحمر العملاق.
لكن عائلة العجوز وانغ كانت تبحث دائما عن لقمة العيش. عندما وصل الأمر إلى الرجل العجوز وانغ ، كان قد وصل إلى ذروة خط عائلته ، الصياد رقم واحد المشهور.
برؤية هذا الصليب ، سخر فانغ يوان. على ورق الخيزران ، لم يكن هناك مثل هذا الوسم!
تجاهل فانغ يوان الاثنين ولاحظ المنزل.
كما رأى الصيادان الشابان ورق الخيزران ، ولم يجدوا أي مشاكل. كان هذا من قلة خبرتهم ، فقط في بعض المناطق. كان هذا الصليب الأحمر بعيدًا عن القرية ، ومن هذا ، يمكن رؤية دهاء وانغ العجوز.
ركزت نظرته على خمسة مواقع ، تلك التي تضم قطعان خنازير برية.
هذا هو السبب في قتل فانغ يوان لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز الرجل العجوز وانغ وهو يرفع رأسه ، لكنه لم ير سوى قمر أزرق غامق يتوسع داخل انعكاس قزحية العين.
للبحث عن الخنازير البرية ، احتاج إلى خريطة جلد الوحش هذه. لكنه لم يقتنع بخريطة رسمها آخرون. فقط الحصول على خريطة “حقيقية” مثل هذه ، يمكن أن يعتمد عليها.
“هذه هي تجربة حياة الصياد وانغ. نحن الصيادين ، على الرغم من أننا على اتصال دائم ، فإن الأمر كله يتعلق بوضع الفخ ، ولن نخبر الآخرين عن توزيع مصائد الوحش البري. هذه الورقة المصنوعة من الخيزران ، هي كل المعلومات التي جمعها الصياد وانغ من أسلافه.”
سمع فانغ يوان بكل أنواع الملاحظات في حياته السابقة. مجرد كلمة “انقلع” ، لم يكن سبباً كافياً له لقتل وانغ اير.
ماذا قلت قتل الأبرياء؟
عند سماع محادثة الصيادين الأربعة بجانب مصيدة الخنازير ، خطط فانغ يوان بالفعل لقتله.
حمل فانغ يوان أنبوب الخيزران وفتحه على جانب واحد ، وهزّه ، مما تسبب في سقوط الخريطة.
قتل وانغ إير لمعارضته ، وأعطاه سببًا للحصول على الخريطة. لماذا لا يقتله؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز الرجل العجوز وانغ وهو يرفع رأسه ، لكنه لم ير سوى قمر أزرق غامق يتوسع داخل انعكاس قزحية العين.
فانغ يوان لن يقتل من أجل القتل ، القتل هو مجرد وسيلة. باستخدام هذه الطريقة ، إذا كان يمكن حل المشكلة ، فلماذا لا؟
كانت هذه معلومات ثمينة ، ويمكن القول أنها صحن الأرز للصياد!
بالتأكيد كان على الرجل العجوز أن يموت ، حتى لو كان قادرًا على تحمل قتل ابنه ، فلن يكون فانغ يوان مرتاحًا. خلاف ذلك ، ستكون الحالة مثل “عند قطع الأعشاب الضارة ، يجب أن تزيل الجذور. وإلا ، ستعود الحشائش مع نسيم الربيع “.
“هذه هي تجربة حياة الصياد وانغ. نحن الصيادين ، على الرغم من أننا على اتصال دائم ، فإن الأمر كله يتعلق بوضع الفخ ، ولن نخبر الآخرين عن توزيع مصائد الوحش البري. هذه الورقة المصنوعة من الخيزران ، هي كل المعلومات التي جمعها الصياد وانغ من أسلافه.”
ماذا قلت قتل الأبرياء؟
هيه ، بغض النظر عن أي عالم ، طالما يعيش المرء في هذا العالم ، سيكونون متشابكين في الكرمة ، كيف يمكن لأي شخص أن يكون بريئًا؟ البشر يذبحون الخنازير ، أليست الخنازير بريئة؟
في هذا العالم ، يمكن لأي شخص أن يعيش ، يمكن لأي شخص أن يموت ، لكن لا أحد بريء!
الأسماك الكبيرة تأكل الأسماك الصغيرة ، والأسماك الصغيرة تأكل الروبيان ، في الطبيعة لا يوجد سوى السلسلة الغذائية ، وليس هناك براءة.
حلقت جمجمة في الهواء ملطخة بالدماء الطازجة.
في هذا العالم ، يمكن لأي شخص أن يعيش ، يمكن لأي شخص أن يموت ، لكن لا أحد بريء!
ولكن بعد لحظة ، على الرغم من نهب الصيادين للمنزل ، لم يكن هناك خريطة جلد الوحش التي يمكن العثور عليها.
**************************************************
باستعمال جوهر المرحلة المتوسطة للرتبة الأولى ، يمكن أن تقوم شفرة القمر بتقطيع اللحم. الآن بعد أن كان يستخدم جوهر المرحلة العليا البدائي ، يمكن أن يكسر العظام وحتى يقطع الصلب!
Tahtoh
“ممم ، ليس سيئًا”. لوّح فانغ يوان بكومة ورق الخيزران ، لكن فجأة تغيرت كلماته ، “لكنني لا أصدق ذلك”.
هيه ، بغض النظر عن أي عالم ، طالما يعيش المرء في هذا العالم ، سيكونون متشابكين في الكرمة ، كيف يمكن لأي شخص أن يكون بريئًا؟ البشر يذبحون الخنازير ، أليست الخنازير بريئة؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات