مجال الميراث الحقيقي ، حدث غير متوقع
كان ظهور اثنين من ديدان الغو الخالدة أمام مو ياو خارج توقعاتها ، لقد فوجئت تماما.
ضحك فانغ يوان ، ولم تغضبه نغمة مو ياو الغاضبة ، بل هز رأسه متفقا: “الشمس العملاقة الخالد الموقر، لا يمكنني مقارنته بالخالدين العاديين أبدا! اليوم ، سيؤدي هذا بالفعل إلى توسيع رؤيتي”.
وما كان أكثر إخافة بالنسبة لها، الاستعدادات الوافرة التي اتخذها فانغ يوان!
سقط فانغ يوان على الأرض كما لو تلقى ضربة كبيرة ، ثم تقيأ الدماء من شدة القوة.
كانت ديدان القو التي استخدمها في الأصل كنوزا محفوظة داخل الجدران البلورية. كانت حركته القاتلة أكثر مثالية من الانهيار الرمادي ، وكان لها تأثير أقوى.
لقد كسبوا الكثير، ولكن تم إخفاء جميع المكاسب، ومثل هذا التصرف كان بلا شك إجراءًا دفاعيًا لمنع جذب جشع المشاهدين. هذا ، ومع ذلك ، زاد اهتمام فانغ يوان وتوقعه نحو الميراث الحقيقي للشمس العملاقة الخالد الموقر.
للوصول إلى هذه النقطة ، لم يكن شيئًا يمكن أن يحققه شخص واحد، في الواقع ، لا يمكن تحقيق ذلك بمجرد عقود التحضير. يلزم ذلك استثمار كميات هائلة من القوة والجهد، على الأقل مئات السنين من التسلل من أجل إخفاء جميع ديدان الغو داخل الجدران البلورية ، ولمنع أخذ ديدان الغو من قِبل الناس، كانوا بحاجة إلى إعداد العديد من الغو من كل نوع.
فانغ يوان لم يتردد، ترك كتلة الضوء الأحمر وسمح لها أن تطير بعيدا عنه.
الكل في الكل، لم يكن هذا شيئًا يمكن أن ينجزه أي شخص أو قوة عادية، بل يجب أن يكون قوة عظمى مع أسياد قو خالدين على الأقل!
افتتح العملاق فمه ببطء ، حيث كانت بومة الرماد البدائية تكافح بشدة ، ولكن دون جدوى حيث تم إرسالها إلى فم العملاق.
ضد شكوك مو ياو ، ابتسم فانغ يوان بخفة ولم يتحدث.
تحركت أطرافها التي يمكن أن تدمر الجبال والأنهار بسرعة. مع هدير واحد ، يمكن أن يسافر صوتها عشرة آلاف لي ، مما تسبب في تموجات في الهواء في العالم بأسره.
كل هذه كانت ترتيبات مجموعة الغو الخالدين من القارة الوسطى. لكن مو ياو قد ماتت منذ زمن طويل ، وكانت إرادتها تختفي داخل جناح الماء وكانت غير مدركة للتغيرات في العالم الخارجي.
تغير تعبير فانغ يوان ، كان حجم البرق والرعد فوق خياله! في الوقت الحالي ، كان يشبه النملة ، حتى لو واجه هذا الوحش بقوته كخالد في حياته السابقة ، فإنه لا يستطيع البقاء على قيد الحياة لمدة ثلاثة أنفاس!
كان فانغ يوان شخصًا ولد من جديد ، وكان يتمتع بميزة كبيرة ، باستخدام ترتيبات الغو الخالدين من القارة الوسطى، كان يمكنه إنجاز كل هذا بنجاح!
كان يخطو على الغيوم الرمادية ويدوس الرياح القوية ، وكان شعره الأرجواني يرفرف حيث كان يبدو أن لهيبًا يحترق داخل عينيه المزدوجتين.
لقول الحقيقة ، يجب عليه أن يشكر أولئك الغو الخالدين من القارة الوسطى الذين ذهبوا لتوزيع مقاطع الفيديو.
افتتح العملاق فمه ببطء ، حيث كانت بومة الرماد البدائية تكافح بشدة ، ولكن دون جدوى حيث تم إرسالها إلى فم العملاق.
بدون إرشادات هذا المقطع ، لن يكون فانغ يوان متأكدًا تمامًا من المعلومات الداخلية لمبنى يانغ الحقيقي.
تغير المشهد أمامه تغيرا جذريا ، عندما استجاب فانغ يوان أخيرا ، وجد نفسه في منطقة خالية.
كانت طريقته بطبيعتها مماثلة لطريقة هاي لو لان، ولكن كان فانغ يوان يستشعر الغو الخالدة ، بينما كان هاي لو لان يستشعر الغو الفانية.
افتتح العملاق فمه ببطء ، حيث كانت بومة الرماد البدائية تكافح بشدة ، ولكن دون جدوى حيث تم إرسالها إلى فم العملاق.
كان تحسين الغو الخالدة أصعب مائة مرة على الأقل من تحسين الغو الفانية، وبالتالي ، لم يكن لفانغ يوان مثل هذا الاندفاع لفترة طويلة على عكس هاي لو لان. كان الاثنان من ديدان الغو الخالدة في حالة نصف مصقولة.
بعد تناول هذا الوحش المقفر السحيق ، ربت العملاق على معدته ، وكان الصوت عالياً كالرعد ولكن تعبيره كان كأنه لم يكتفي.
الأهم من ذلك ، كانت الخطوة القاتلة لمسار التحسين التي قام بتنشيطها فانغ يوان هي النسخة المطورة من الانهيار الرمادي الذي ابتكره أسياد الغو من القارة الوسطى، وقد كان لها تأثير مدهش ، حيث قام بتحرير الغو وإنقاذ سيد الغو من مشكلة مواجهة رد الفعل العكسي حيث جعل مبنى يانغ الحقيقي هو الذي يتحمل الضغط.
على الفور ، تغيرت ألوان السماء والأرض، كما تحركت الرياح والغيوم بعنف.
في الوقت نفسه ، كان عليه أن يشكر جميع أسياد الغو الذين ساهموا في هذه الجولات بحماس. إذا كانت الجولات المائة سليمة، فسوف يحتاج فانغ يوان إلى اجتياز مائة جولة للتواصل مع الغو الخالدة، وسيكون ذلك صعبا.
على الرغم من أن الميراث الحقيقي كان ثمينًا ، إلا أنه لم يناسبه حاليًا.
ولكن لم يتبق سوى 17 جولة في الطابق الحادي والعشرين ، بينما كان للطابق الرابع والثلاثين عدد أقل من الجولات، 12 جولة.
“تحول بومة الرماد البدائية …” أدرك فانغ يوان الآن أن هذه كانت خطوة قاتلة في مسار التحول. هذه الخطوة القاتلة يمكن أن تسمح للغو الخالد بالتحول إلى بومة الرماد البدائية، والحصول على دفعة مهولة في القوة.
بعد أن نجح فانغ يوان في الحصول على ديدان الغو الخالدة بنجاح ، تم عبور هذين الطابقين تلقائيًا.
الكل في الكل، لم يكن هذا شيئًا يمكن أن ينجزه أي شخص أو قوة عادية، بل يجب أن يكون قوة عظمى مع أسياد قو خالدين على الأقل!
قام بإخراج رموز المالك، وكان رمز المالك الزجاجي لا يزال ستة حواف ، بعد كل شيء كان عنصر خداع ولم يكن أصليا.
كان يتنفس بصعوبة ، وبالكاد يفتح عينيه.
في هذه الأثناء ، تحول الرمز المميز للمالك الخاص بهاي لو لان من حدين إلى أربعة حواف.
سووش.
عند الجمع بين الاثنين ، كانوا – عشرة حواف!
لكن المتهور الوحشي الشيطان الموقر لم يتحرك على الإطلاق ، فقد سمح للصاعقة الهائلة بضرب جسده مباشرة.
عشرة حواف ، وهذا يعني أن فانغ يوان قد استوفى الحد الأدنى من المتطلبات لتلقي الميراث الخالد الحقيقي.
قام بتحريك ذراعيه ، وسبح نحو منطقة أخرى داخل هذا الفراغ الصامت والمظلم.
ضحك فانغ يوان ، “الميراث الخالد الحقيقي …” ، وفقًا لما ظهر في اللقطات ، جمع بين الاثنين من الرموز المميزة للمالك وخلق الرمز المميز للمالك ذو العشرة حواف.
ضحك فانغ يوان ، ولم تغضبه نغمة مو ياو الغاضبة ، بل هز رأسه متفقا: “الشمس العملاقة الخالد الموقر، لا يمكنني مقارنته بالخالدين العاديين أبدا! اليوم ، سيؤدي هذا بالفعل إلى توسيع رؤيتي”.
سووش.
نهاية الفصل ….
في اللحظة التالية ، اختفى على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بام -!
تغير المشهد أمامه تغيرا جذريا ، عندما استجاب فانغ يوان أخيرا ، وجد نفسه في منطقة خالية.
قام بإخراج رموز المالك، وكان رمز المالك الزجاجي لا يزال ستة حواف ، بعد كل شيء كان عنصر خداع ولم يكن أصليا.
كانت البيئة المحيطة ظلاما نقيا ، لم يكن هناك جنة أو أرض ، وكان فانغ يوان يطفو بصمت في الهواء.
كان فانغ يوان هادئا جدا ، وحمل المزيد من التوقعات.
أضواء العديد من النجوم الخضراء أو الحمراء أشرقت من بعيد.
“تحول.” توسعت هيئة المتهور الوحشي الشيطان الموقر ليصبح عملاقا في لحظة!
“هذا مجال منعزل للميراث الحقيقي لمبنى يانغ الحقيقي ، لم أعتقد أنه حتى بعد سنوات عديدة ، يمكنني المجيء إلى هنا مرة أخرى!” كانت إرادة مو ياو كتومة ومندهشة ، وتمتمت في نفسها.
غابة قديمة ضخمة!
“إيه؟ لقد كنت هنا من قبل؟” قفز قلب فانغ يوان.
“هذا ميراث حقيقي عادي ، إذا كنت ترغب في فهم المحتويات ، فأنت بحاجة فقط إلى السماح لوعيك بالدخول إليه.” نصحت مو ياو في التوقيت المناسب.
“في ذلك الوقت … همف ، لن أتحدث عن ذلك. إنها ثروتك العظيمة لتكون قادراً على المجيء إلى هنا! على الرغم من وجود عشرة حواف ، يمكنك فقط الحصول على الميراث الحقيقي العادي الأقل درجة. لكن هذا لن يمنعك من اكتساب بعض المعرفة والخبرة. ما ستراه سيؤدي بالتأكيد إلى توسيع رؤيتك، ولن تنساه أبدًا!” في لحظة ، عادت مو ياو إلى طبيعتها.
مع بلع ، أرسل العملاق بومة الرماد البدائية إلى بطنه.
ضحك فانغ يوان ، ولم تغضبه نغمة مو ياو الغاضبة ، بل هز رأسه متفقا: “الشمس العملاقة الخالد الموقر، لا يمكنني مقارنته بالخالدين العاديين أبدا! اليوم ، سيؤدي هذا بالفعل إلى توسيع رؤيتي”.
“هذا مجال منعزل للميراث الحقيقي لمبنى يانغ الحقيقي ، لم أعتقد أنه حتى بعد سنوات عديدة ، يمكنني المجيء إلى هنا مرة أخرى!” كانت إرادة مو ياو كتومة ومندهشة ، وتمتمت في نفسها.
قال هذا ، ثم لوح بيديه عائما في الفراغ كما لو كان يسبح في الماء ، ودفع جسده إلى الأمام ببطء.
كانت روحه ترتجف بشدة ، وهاجمه شعور قوي بالدوار ، ولم يتعافى إلا بعد فترة طويلة.
في مقطع الفيديو من القارة الوسطى في حياته السابقة ، تم حذف العديد من التفاصيل خلال هذه الفترة.
“هذا ميراث حقيقي عادي ، إذا كنت ترغب في فهم المحتويات ، فأنت بحاجة فقط إلى السماح لوعيك بالدخول إليه.” نصحت مو ياو في التوقيت المناسب.
استثمر الغو الخالدون من القارة الوسطى أكثر من فانغ يوان، حيث استخدموا أكثر من عشرة من ديدان الغو الخالدة لرفع الرمز المميز للمالك إلى ثلاثة وأربعين حواف.
لكن لحسن الحظ ، لم يقيد هذا المكان استخدام ديدان الغو ، يمكن بسهولة التئام مثل هذه الإصابة بديدان الغو.
لقد كسبوا الكثير، ولكن تم إخفاء جميع المكاسب، ومثل هذا التصرف كان بلا شك إجراءًا دفاعيًا لمنع جذب جشع المشاهدين. هذا ، ومع ذلك ، زاد اهتمام فانغ يوان وتوقعه نحو الميراث الحقيقي للشمس العملاقة الخالد الموقر.
استنشق فانغ يوان ببرود: “رحمته ليست سوى لأحفاد سلالته ، فما علاقة ذلك بي؟ على أي حال ، ليس من السهل الحصول على الميراث الحقيقي للشمس العملاقة، فهناك خطر كبير في الداخل.”
لقد تبعه بعد ذلك ضوء نجمي دموي ، اقترب منه.
قام بإخراج رموز المالك، وكان رمز المالك الزجاجي لا يزال ستة حواف ، بعد كل شيء كان عنصر خداع ولم يكن أصليا.
عندما اقترب ، أصبح ضوء النجوم أكثر إشراقًا ، وفي نهاية المطاف ، توقف فانغ يوان أمام الضوء.
في هذه الأثناء ، تحول الرمز المميز للمالك الخاص بهاي لو لان من حدين إلى أربعة حواف.
كان حجم كتلة النجوم الحمراء بحجم وعاء ، يطفو بصمت حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضواء العديد من النجوم الخضراء أو الحمراء أشرقت من بعيد.
“هذا ميراث حقيقي عادي ، إذا كنت ترغب في فهم المحتويات ، فأنت بحاجة فقط إلى السماح لوعيك بالدخول إليه.” نصحت مو ياو في التوقيت المناسب.
قام بإخراج رموز المالك، وكان رمز المالك الزجاجي لا يزال ستة حواف ، بعد كل شيء كان عنصر خداع ولم يكن أصليا.
كان فانغ يوان يتنقل بحذر ، حيث ومضت الصور أمامه.
افتتح العملاق فمه ببطء ، حيث كانت بومة الرماد البدائية تكافح بشدة ، ولكن دون جدوى حيث تم إرسالها إلى فم العملاق.
غابة قديمة ضخمة!
“تحول.” توسعت هيئة المتهور الوحشي الشيطان الموقر ليصبح عملاقا في لحظة!
كانت الأشجار القديمة طويلة ، والوحوش في حجم الجبال!
كان حجم كتلة النجوم الحمراء بحجم وعاء ، يطفو بصمت حوله.
“ها ها ها ها!” كان هناك شخص ذو كتف عريض وخصر رفيع يضحك ورأسه متجه لأعلى.
في الوقت نفسه ، كان عليه أن يشكر جميع أسياد الغو الذين ساهموا في هذه الجولات بحماس. إذا كانت الجولات المائة سليمة، فسوف يحتاج فانغ يوان إلى اجتياز مائة جولة للتواصل مع الغو الخالدة، وسيكون ذلك صعبا.
كانت صورته غير واضحة ، لكن جلده كان مغطى بألوان قوس قزح ، حيث كانت الطواطم القديمة من كل وصف محفورة عليه ، وكان وجوده المهيمن منتشرًا بين السماء والأرض!
تحركت أطرافها التي يمكن أن تدمر الجبال والأنهار بسرعة. مع هدير واحد ، يمكن أن يسافر صوتها عشرة آلاف لي ، مما تسبب في تموجات في الهواء في العالم بأسره.
كان يخطو على الغيوم الرمادية ويدوس الرياح القوية ، وكان شعره الأرجواني يرفرف حيث كان يبدو أن لهيبًا يحترق داخل عينيه المزدوجتين.
لكن لحسن الحظ ، لم يقيد هذا المكان استخدام ديدان الغو ، يمكن بسهولة التئام مثل هذه الإصابة بديدان الغو.
رأى فانغ يوان هذا وكان قلبه ينبض ، ثم شعر بصعوبة في التنفس. لقد تعرف على هذا الشخص فورًا: “هذا واحد من الشياطين الثلاثة الموقرين من حقبة العصور القديمة، المتهور الوحشي الشيطان الموقر! إنه يواجه الوحش المقفر السحيق – بومة الرماد البدائية! غريب ، لماذا يوجد عنصر شيطان موقر ضمن ميراث الشمس العملاقة؟”
“تحول.” توسعت هيئة المتهور الوحشي الشيطان الموقر ليصبح عملاقا في لحظة!
“ما الغريب في هذا؟ كان الشمس العملاقة الخالد الموقر قد عاش لحقبة كاملة، الحاكم الأعلى للسماء والأرض، الكائن الذي لا يقهر في الكون. قام بتفتيش العالم بأسره وحصل على قطعة من ميراث المتهور الوحشي الشيطان الموقر، ووضعها داخل المبنى من أجل نسله ، وهذا أمر طبيعي جدًا.” قالت مو ياو.
فانغ يوان لم يتردد، ترك كتلة الضوء الأحمر وسمح لها أن تطير بعيدا عنه.
الوحش المقفر السحيق ، الأباطرة الذين كانوا موجودين بين السماء والأرض منذ العصر السحيق ، كانوا بقوة قتال غو خالد في المرتبة الثامنة.
لقد كسبوا الكثير، ولكن تم إخفاء جميع المكاسب، ومثل هذا التصرف كان بلا شك إجراءًا دفاعيًا لمنع جذب جشع المشاهدين. هذا ، ومع ذلك ، زاد اهتمام فانغ يوان وتوقعه نحو الميراث الحقيقي للشمس العملاقة الخالد الموقر.
كانت بومة الرماد البدائية هذه برأس طائر وجسم وحش ، وكان لها زوجان من العيون الذهبية وقرن تنين على رأسها. جسدها العضلي كان مغطى بريش قوس قزح الكثيف ، وهالة يمكن أن تطغى على العالم.
كانت البيئة المحيطة ظلاما نقيا ، لم يكن هناك جنة أو أرض ، وكان فانغ يوان يطفو بصمت في الهواء.
تحركت أطرافها التي يمكن أن تدمر الجبال والأنهار بسرعة. مع هدير واحد ، يمكن أن يسافر صوتها عشرة آلاف لي ، مما تسبب في تموجات في الهواء في العالم بأسره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هااه ، هااه ، هااه…
المتهور الوحشي الشيطان الموقر أثنى: “وحش جيد!”
المتهور الوحشي الشيطان الموقر أثنى: “وحش جيد!”
كان لبومة الرماد البدائية ذكاء يمكن أن ينافس البشر، فقد غضبت من سماع ذلك ، ثم قامت بإطلاق الرعد السماوي من فمها والذي اخترق عشرة آلاف لي في السماء، ووصل على الفور إلى المتهور الوحشي الشيطان الموقر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية ، ارتفعت بومة الرماد البدائية من قبل قوة عديمة الشكل. كانت مثل الدجاج في يد الجزار ، كانت عاجزة وتصرخ طلبًا للمساعدة.
تغير تعبير فانغ يوان ، كان حجم البرق والرعد فوق خياله! في الوقت الحالي ، كان يشبه النملة ، حتى لو واجه هذا الوحش بقوته كخالد في حياته السابقة ، فإنه لا يستطيع البقاء على قيد الحياة لمدة ثلاثة أنفاس!
لقد نسي فانغ يوان نفسه بالكامل ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشاهد فيها هجوم موقر.
لكن المتهور الوحشي الشيطان الموقر لم يتحرك على الإطلاق ، فقد سمح للصاعقة الهائلة بضرب جسده مباشرة.
“تسعة آلاف وتسعمائة وتسعة وتسعون بومة رماد.” قال المتهور الوحشي الشيطان الموقر ثم فتح راحة يده واستولى على الهواء.
بين شرارات البرق، كان جسده ذو اللون البرونزي سليمًا ، ومشرقًا بألوان زاهية. كانت عضلاته مثل الكتل الحجرية ، وجميع الطواطم على جسده كانت مثل الكائنات الحية ، لأن كل أنواع الوحوش الشرسة كانت تتجول على جسده.
“تسعة آلاف وتسعمائة وتسعة وتسعون بومة رماد.” قال المتهور الوحشي الشيطان الموقر ثم فتح راحة يده واستولى على الهواء.
من داخل البرق المتفجر، أظهر وجه المتهور الوحشي الشيطان الموقر تعبيرًا عن المتعة. ضحك بحرارة وهو يلوح بقبضته اليمنى.
لم يستطع إلا أن يتخيل ما ستكون عليه المواريث الحقيقية العادية الأخرى. أما بالنسبة إلى المواريث الحقيقية الكبرى التي لا مثيل لها ، فكيف ستكون؟
بام -!
من داخل البرق المتفجر، أظهر وجه المتهور الوحشي الشيطان الموقر تعبيرًا عن المتعة. ضحك بحرارة وهو يلوح بقبضته اليمنى.
على الفور ، تغيرت ألوان السماء والأرض، كما تحركت الرياح والغيوم بعنف.
كان ظهور اثنين من ديدان الغو الخالدة أمام مو ياو خارج توقعاتها ، لقد فوجئت تماما.
اختفى البرق ببطء وكانت الجبال ترتعش والغابات تبكي.
تحركت أطرافها التي يمكن أن تدمر الجبال والأنهار بسرعة. مع هدير واحد ، يمكن أن يسافر صوتها عشرة آلاف لي ، مما تسبب في تموجات في الهواء في العالم بأسره.
بضربة واحدة فقط ، هبت الرياح الشديدة مثل نهاية العالم، واختفت الغيوم في السماء حتى تم تعريتها ، وتخلل ضوء الشمس بين الظلام!
لقد تبعه بعد ذلك ضوء نجمي دموي ، اقترب منه.
لكمة واحدة فقط.
الوحش المقفر السحيق ، الأباطرة الذين كانوا موجودين بين السماء والأرض منذ العصر السحيق ، كانوا بقوة قتال غو خالد في المرتبة الثامنة.
مع شدة القوة التي صدّت الأشباح والآلهة ، كانت بومة الرماد البدائية تصرخ!
لقول الحقيقة ، يجب عليه أن يشكر أولئك الغو الخالدين من القارة الوسطى الذين ذهبوا لتوزيع مقاطع الفيديو.
لقد كان وحشًا مقفرا سحيقا بهالة مهولة لا تنضب، ولكن في اللحظة التالية ، سُحقت عظامها إلى أجزاء صغيرة بينما طفا ريش قوس قزح في الهواء ، وكانت عيونها الذهبية مليئة بالخوف حيث سقطت الأرض ، مثل كلب ميت.
ضحك فانغ يوان ، ولم تغضبه نغمة مو ياو الغاضبة ، بل هز رأسه متفقا: “الشمس العملاقة الخالد الموقر، لا يمكنني مقارنته بالخالدين العاديين أبدا! اليوم ، سيؤدي هذا بالفعل إلى توسيع رؤيتي”.
لقد نسي فانغ يوان نفسه بالكامل ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشاهد فيها هجوم موقر.
“تسعة آلاف وتسعمائة وتسعة وتسعون بومة رماد.” قال المتهور الوحشي الشيطان الموقر ثم فتح راحة يده واستولى على الهواء.
المتهور الوحشي الشيطان الموقر، مع قوة المرتبة التاسعة ، كان لا يقهر حقا بين السماء والأرض!
قام بتحريك ذراعيه ، وسبح نحو منطقة أخرى داخل هذا الفراغ الصامت والمظلم.
“تسعة آلاف وتسعمائة وتسعة وتسعون بومة رماد.” قال المتهور الوحشي الشيطان الموقر ثم فتح راحة يده واستولى على الهواء.
استنشق فانغ يوان ببرود: “رحمته ليست سوى لأحفاد سلالته ، فما علاقة ذلك بي؟ على أي حال ، ليس من السهل الحصول على الميراث الحقيقي للشمس العملاقة، فهناك خطر كبير في الداخل.”
في اللحظة التالية ، ارتفعت بومة الرماد البدائية من قبل قوة عديمة الشكل. كانت مثل الدجاج في يد الجزار ، كانت عاجزة وتصرخ طلبًا للمساعدة.
قام بتحريك ذراعيه ، وسبح نحو منطقة أخرى داخل هذا الفراغ الصامت والمظلم.
“تحول.” توسعت هيئة المتهور الوحشي الشيطان الموقر ليصبح عملاقا في لحظة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العملاق وضعها في فمه ، مضغ عدة مرات بصوت كما لو كان الجبل ينهار ، والبرق يضرب في كل مكان ، كان بصوت عال كهزيم الرعد.
يا له من عملاق حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية ، ارتفعت بومة الرماد البدائية من قبل قوة عديمة الشكل. كانت مثل الدجاج في يد الجزار ، كانت عاجزة وتصرخ طلبًا للمساعدة.
كان طويل القامة مثل السماء والأرض ، كما لو كان يمكن أن يمسك بالشمس إذا رغب في ذلك. لا يمكن أن تحركه المحن السماوية، لأنه بالكاد يمكن أن يسيطر عليه الكون نفسه!
لكن المتهور الوحشي الشيطان الموقر لم يتحرك على الإطلاق ، فقد سمح للصاعقة الهائلة بضرب جسده مباشرة.
افتتح العملاق فمه ببطء ، حيث كانت بومة الرماد البدائية تكافح بشدة ، ولكن دون جدوى حيث تم إرسالها إلى فم العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأشجار القديمة طويلة ، والوحوش في حجم الجبال!
العملاق وضعها في فمه ، مضغ عدة مرات بصوت كما لو كان الجبل ينهار ، والبرق يضرب في كل مكان ، كان بصوت عال كهزيم الرعد.
من داخل البرق المتفجر، أظهر وجه المتهور الوحشي الشيطان الموقر تعبيرًا عن المتعة. ضحك بحرارة وهو يلوح بقبضته اليمنى.
مع بلع ، أرسل العملاق بومة الرماد البدائية إلى بطنه.
تحركت أطرافها التي يمكن أن تدمر الجبال والأنهار بسرعة. مع هدير واحد ، يمكن أن يسافر صوتها عشرة آلاف لي ، مما تسبب في تموجات في الهواء في العالم بأسره.
لقد أكل في الواقع وحشًا مقفرا سحيقا ، وجود يعادل غو خالد من المرتبة الثامنة ، هكذا فقط.
لقد كسبوا الكثير، ولكن تم إخفاء جميع المكاسب، ومثل هذا التصرف كان بلا شك إجراءًا دفاعيًا لمنع جذب جشع المشاهدين. هذا ، ومع ذلك ، زاد اهتمام فانغ يوان وتوقعه نحو الميراث الحقيقي للشمس العملاقة الخالد الموقر.
المتهور الوحشي الشيطان الموقر، كان مرعبا حقا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Ismail
بعد تناول هذا الوحش المقفر السحيق ، ربت العملاق على معدته ، وكان الصوت عالياً كالرعد ولكن تعبيره كان كأنه لم يكتفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقترب ، أصبح ضوء النجوم أكثر إشراقًا ، وفي نهاية المطاف ، توقف فانغ يوان أمام الضوء.
وعلى بطنه ، كان هناك طوطم جديد، في شكل بومة الرماد البدائية ، ولكن بين الطواطم التي لا حصر لها على جسده ، لم يكن ملفتا للنظر.
من داخل البرق المتفجر، أظهر وجه المتهور الوحشي الشيطان الموقر تعبيرًا عن المتعة. ضحك بحرارة وهو يلوح بقبضته اليمنى.
يبدو أن العملاق قد أحس بشيء ثم استدار فجأة ونظر مباشرة إلى فانغ يوان!
وما كان أكثر إخافة بالنسبة لها، الاستعدادات الوافرة التي اتخذها فانغ يوان!
أرغه!
بين شرارات البرق، كان جسده ذو اللون البرونزي سليمًا ، ومشرقًا بألوان زاهية. كانت عضلاته مثل الكتل الحجرية ، وجميع الطواطم على جسده كانت مثل الكائنات الحية ، لأن كل أنواع الوحوش الشرسة كانت تتجول على جسده.
سقط فانغ يوان على الأرض كما لو تلقى ضربة كبيرة ، ثم تقيأ الدماء من شدة القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك فانغ يوان ، “الميراث الخالد الحقيقي …” ، وفقًا لما ظهر في اللقطات ، جمع بين الاثنين من الرموز المميزة للمالك وخلق الرمز المميز للمالك ذو العشرة حواف.
كانت روحه ترتجف بشدة ، وهاجمه شعور قوي بالدوار ، ولم يتعافى إلا بعد فترة طويلة.
“تحول.” توسعت هيئة المتهور الوحشي الشيطان الموقر ليصبح عملاقا في لحظة!
هااه ، هااه ، هااه…
كان يتنفس بصعوبة ، وبالكاد يفتح عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع شدة القوة التي صدّت الأشباح والآلهة ، كانت بومة الرماد البدائية تصرخ!
لم تستطع عيناه تحمل الأمر كذلك ، حيث تدفقت مجاري الدموع الدموية من وجهه نحو الأرض.
أرغه!
لكن لحسن الحظ ، لم يقيد هذا المكان استخدام ديدان الغو ، يمكن بسهولة التئام مثل هذه الإصابة بديدان الغو.
بدون إرشادات هذا المقطع ، لن يكون فانغ يوان متأكدًا تمامًا من المعلومات الداخلية لمبنى يانغ الحقيقي.
“هذا هو اختبار الميراث؟” شفى فانغ يوان نفسه كما طلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الغريب في هذا؟ كان الشمس العملاقة الخالد الموقر قد عاش لحقبة كاملة، الحاكم الأعلى للسماء والأرض، الكائن الذي لا يقهر في الكون. قام بتفتيش العالم بأسره وحصل على قطعة من ميراث المتهور الوحشي الشيطان الموقر، ووضعها داخل المبنى من أجل نسله ، وهذا أمر طبيعي جدًا.” قالت مو ياو.
“هيهيهي ، أي نوع من الاختبارات هذا؟” في ذهنه ، كانت مو ياو تسخر ، وهي ترد بلهجة متعجرفة: “هذا الميراث له أثر من إرادة المتهور الوحشي الشيطان الموقر بداخله ، فقط الغو الخالد بإمكانه الصمود. ولكن بعد الحصول على هذا الميراث ، قام الشمس العملاقة الخالد الموقر بتعديله بالفعل بحيث يمكن للبشر أن يتحملوه. أنت مدين لرحمة الشمس العملاقة الخالد الموقر لبقائك حيًا”.
كان فانغ يوان هادئا جدا ، وحمل المزيد من التوقعات.
استنشق فانغ يوان ببرود: “رحمته ليست سوى لأحفاد سلالته ، فما علاقة ذلك بي؟ على أي حال ، ليس من السهل الحصول على الميراث الحقيقي للشمس العملاقة، فهناك خطر كبير في الداخل.”
الوحش المقفر السحيق ، الأباطرة الذين كانوا موجودين بين السماء والأرض منذ العصر السحيق ، كانوا بقوة قتال غو خالد في المرتبة الثامنة.
“هذا هو الحال بالطبع. لكنك نجوت بالفعل من هذا الاختبار، وتذكر أن هذا الميراث الحقيقي هو مجرد ميراث حقيقي عادي. من خلال الرمز المميز للمالك ذو العشرة حواف، لديك بالفعل سلطة الوراثة” قالت مو ياو.
ضحك فانغ يوان ، ولم تغضبه نغمة مو ياو الغاضبة ، بل هز رأسه متفقا: “الشمس العملاقة الخالد الموقر، لا يمكنني مقارنته بالخالدين العاديين أبدا! اليوم ، سيؤدي هذا بالفعل إلى توسيع رؤيتي”.
كما هو متوقع ، عندما دخل عقل فانغ يوان ، فتحت كتلة الضوء الأحمر “أبوابها” ، حيث لم تظهر شخصية المتهور الوحشي الشيطان الموقر مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هذا ، ثم لوح بيديه عائما في الفراغ كما لو كان يسبح في الماء ، ودفع جسده إلى الأمام ببطء.
“تحول بومة الرماد البدائية …” أدرك فانغ يوان الآن أن هذه كانت خطوة قاتلة في مسار التحول. هذه الخطوة القاتلة يمكن أن تسمح للغو الخالد بالتحول إلى بومة الرماد البدائية، والحصول على دفعة مهولة في القوة.
قام بإخراج رموز المالك، وكان رمز المالك الزجاجي لا يزال ستة حواف ، بعد كل شيء كان عنصر خداع ولم يكن أصليا.
كان المتهور الوحشي الشيطان الموقر من مسار القوة ، لكنه كان أيضا خالق مسار التحول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن نجح فانغ يوان في الحصول على ديدان الغو الخالدة بنجاح ، تم عبور هذين الطابقين تلقائيًا.
قوته يمكن أن تهز السماء والأرض، وكان أيضا أعنف الموقرين من بين العشرة. في الوقت نفسه ، يمكن أن يتحول إلى عدد لا يحصى من الوحوش الشرسة ، مع وجود عدد لا نهاية له من التحولات، ويمكنه حتى إحياء نفسه من قطرة دم.
لم يستطع إلا أن يتخيل ما ستكون عليه المواريث الحقيقية العادية الأخرى. أما بالنسبة إلى المواريث الحقيقية الكبرى التي لا مثيل لها ، فكيف ستكون؟
فانغ يوان لم يتردد، ترك كتلة الضوء الأحمر وسمح لها أن تطير بعيدا عنه.
رأى فانغ يوان هذا وكان قلبه ينبض ، ثم شعر بصعوبة في التنفس. لقد تعرف على هذا الشخص فورًا: “هذا واحد من الشياطين الثلاثة الموقرين من حقبة العصور القديمة، المتهور الوحشي الشيطان الموقر! إنه يواجه الوحش المقفر السحيق – بومة الرماد البدائية! غريب ، لماذا يوجد عنصر شيطان موقر ضمن ميراث الشمس العملاقة؟”
على الرغم من أن الميراث الحقيقي كان ثمينًا ، إلا أنه لم يناسبه حاليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العملاق وضعها في فمه ، مضغ عدة مرات بصوت كما لو كان الجبل ينهار ، والبرق يضرب في كل مكان ، كان بصوت عال كهزيم الرعد.
كان فانغ يوان هادئا جدا ، وحمل المزيد من التوقعات.
كانت روحه ترتجف بشدة ، وهاجمه شعور قوي بالدوار ، ولم يتعافى إلا بعد فترة طويلة.
لم يعتقد سابقا أنه ضمن الميراث الحقيقي للشمس العملاقة الخالد الموقر، سيكون هناك شيء ما يتضمن ميراث المتهور الوحشي الشيطان الموقر، وكان ميراثا حقيقيا عاديا من الأقل درجة.
الأهم من ذلك ، كانت الخطوة القاتلة لمسار التحسين التي قام بتنشيطها فانغ يوان هي النسخة المطورة من الانهيار الرمادي الذي ابتكره أسياد الغو من القارة الوسطى، وقد كان لها تأثير مدهش ، حيث قام بتحرير الغو وإنقاذ سيد الغو من مشكلة مواجهة رد الفعل العكسي حيث جعل مبنى يانغ الحقيقي هو الذي يتحمل الضغط.
لم يستطع إلا أن يتخيل ما ستكون عليه المواريث الحقيقية العادية الأخرى. أما بالنسبة إلى المواريث الحقيقية الكبرى التي لا مثيل لها ، فكيف ستكون؟
من داخل البرق المتفجر، أظهر وجه المتهور الوحشي الشيطان الموقر تعبيرًا عن المتعة. ضحك بحرارة وهو يلوح بقبضته اليمنى.
قام بتحريك ذراعيه ، وسبح نحو منطقة أخرى داخل هذا الفراغ الصامت والمظلم.
المتهور الوحشي الشيطان الموقر، مع قوة المرتبة التاسعة ، كان لا يقهر حقا بين السماء والأرض!
*********
استنشق فانغ يوان ببرود: “رحمته ليست سوى لأحفاد سلالته ، فما علاقة ذلك بي؟ على أي حال ، ليس من السهل الحصول على الميراث الحقيقي للشمس العملاقة، فهناك خطر كبير في الداخل.”
نهاية الفصل ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيهيهي ، أي نوع من الاختبارات هذا؟” في ذهنه ، كانت مو ياو تسخر ، وهي ترد بلهجة متعجرفة: “هذا الميراث له أثر من إرادة المتهور الوحشي الشيطان الموقر بداخله ، فقط الغو الخالد بإمكانه الصمود. ولكن بعد الحصول على هذا الميراث ، قام الشمس العملاقة الخالد الموقر بتعديله بالفعل بحيث يمكن للبشر أن يتحملوه. أنت مدين لرحمة الشمس العملاقة الخالد الموقر لبقائك حيًا”.
ترجمة : Ismail
تدقيق : Drake Hale
بعد تناول هذا الوحش المقفر السحيق ، ربت العملاق على معدته ، وكان الصوت عالياً كالرعد ولكن تعبيره كان كأنه لم يكتفي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
