You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ثلاثة أيام من السعادة 16

كلام المؤلف

كلام المؤلف

 

كلما تعمق الندم والشكوى مثل ” هل  عشت في عالم جميل مثل هذا؟ ”  أو “الآن سأكون قادرًا على قبول كل شيء والعيش! ”  كلما بدا العالم أكثر جمالًا لهذا الأحمق.

كلام المؤلف:

كلما تعمق الندم والشكوى مثل ” هل  عشت في عالم جميل مثل هذا؟ ”  أو “الآن سأكون قادرًا على قبول كل شيء والعيش! ”  كلما بدا العالم أكثر جمالًا لهذا الأحمق.

 

بمجرد الوصول إلى هذه النقطة  لن يتبقى شيء للخوف منه.  يشعر هؤلاء الحمقى  بعدم الرضا ، ومهما بدت بيئتهم مباركة ، فإنهم يجدون ثغرة لتجنب الشعور بالسعادة.

يقولون أن الأحمق لا يمكن أن يُعالج حتى وفاته.

 

لكني أحب أن أفكر من واجهة  أكثر تفاؤلاً قليلاً  عن هذا. شيء أشبه بـ ” سيُعالج الأحمق عند   وفاته ”

أنا نفسي واحد من هؤلاء الحمقى  ، ولهذا أعتقد ذلك ، لكن هؤلاء الحمقى لا يمكن علاجهم بسرعة. بالنسبة لشخص جعل التعاسة جزءًا من هويته ، فإن عدم التعاسة يعني فقدان الذات. تصبح الشفقة على الذات التي اعتادوا عليها لتحمل التعاسة   متعتهم الوحيدة  وهم يبحثون باستمرار عن عدم الرضا لهذا السبب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما نسميهم جميعًا حمقى  ، توجد بالفعل أنواع مختلفة من الحمقى. الأحمق الذي أتحدث عنه هنا هو الأحمق الذي خلق حياته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما نسميهم جميعًا حمقى  ، توجد بالفعل أنواع مختلفة من الحمقى. الأحمق الذي أتحدث عنه هنا هو الأحمق الذي خلق حياته.

ما يميز هذا الأحمق  أولاً وقبل كل شيء  هو أنه مقتنع بشدة أنه لا يمكن أن يكون سعيدًا أبدًا. إذا أصبح الأمر أكثر شدة ، يمكن توسيع هذه القناعة لتصبح “لا ينبغي أن أكون سعيدًا ”  والوصول في النهاية إلى “لا أريد أن أكون سعيدًا ”  وهو سوء فهم مُدمر للفرد للغاية.

بمجرد الوصول إلى هذه النقطة  لن يتبقى شيء للخوف منه.  يشعر هؤلاء الحمقى  بعدم الرضا ، ومهما بدت بيئتهم مباركة ، فإنهم يجدون ثغرة لتجنب الشعور بالسعادة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما نسميهم جميعًا حمقى  ، توجد بالفعل أنواع مختلفة من الحمقى. الأحمق الذي أتحدث عنه هنا هو الأحمق الذي خلق حياته.

نظرًا لأن كل هذا يتم بشكل لا شعوري ، فإنهم يعتقدون أن هذا العالم جحيم – بينما  في الحقيقة  هم من يجعلون الأمر جحيمًا بأنفسهم مع كل خطوة يخطونها.

على الأقل هنا في “ثلاثة أيام من السعادة ”  على الرغم من أنني قد استخدمت القصة للتحدث عن قيمة الحياة ، وقوة الحب وما إلى ذلك … لأكون صادقًا  لم تكن هذه نيتي، على الأقل في أجزاء معينة.

أنا نفسي واحد من هؤلاء الحمقى  ، ولهذا أعتقد ذلك ، لكن هؤلاء الحمقى لا يمكن علاجهم بسرعة. بالنسبة لشخص جعل التعاسة جزءًا من هويته ، فإن عدم التعاسة يعني فقدان الذات. تصبح الشفقة على الذات التي اعتادوا عليها لتحمل التعاسة   متعتهم الوحيدة  وهم يبحثون باستمرار عن عدم الرضا لهذا السبب.

ومع ذلك فإنني أعتبر أنه من خلال عيون هذا  الأحمق الذي شُفي  بعد فوات الأوان  كل شيء جميل بشكل سيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك كما ذكرت في البداية ، أعتقد أن هؤلاء الحمقى سيُعالجون في الوقت الذي يموتون فيه. لكي أكون أكثر دقة ، فكرتي هي “قبل الموت   أنا متأكد من أنهم سيُعالجون ”

لكني أحب أن أفكر من واجهة  أكثر تفاؤلاً قليلاً  عن هذا. شيء أشبه بـ ” سيُعالج الأحمق عند   وفاته ”

قد يحصل المحظوظون على فرصة للشفاء قبل حدوث ذلك  ، ولكن حتى غير المحظوظين  عندما يدركون حتمية موتهم ويتحررون من قيود “الاضطرار إلى الاستمرار في العيش في هذا العالم” – أخيرًا سيتحررون من  من فقعتهم.

 

لقد وصفت وجهة النظر هذه بأنها متفائلة ، ولكن بالتفكير فيها بدقة  ، يمكن اعتبارها متشائمة للغاية أيضًا. المرة الأولى التي يرى فيها الأحمق  العالم عندما يتم التأكد من وقت وفاته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما نسميهم جميعًا حمقى  ، توجد بالفعل أنواع مختلفة من الحمقى. الأحمق الذي أتحدث عنه هنا هو الأحمق الذي خلق حياته.

ومع ذلك فإنني أعتبر أنه من خلال عيون هذا  الأحمق الذي شُفي  بعد فوات الأوان  كل شيء جميل بشكل سيء.

أنا نفسي واحد من هؤلاء الحمقى  ، ولهذا أعتقد ذلك ، لكن هؤلاء الحمقى لا يمكن علاجهم بسرعة. بالنسبة لشخص جعل التعاسة جزءًا من هويته ، فإن عدم التعاسة يعني فقدان الذات. تصبح الشفقة على الذات التي اعتادوا عليها لتحمل التعاسة   متعتهم الوحيدة  وهم يبحثون باستمرار عن عدم الرضا لهذا السبب.

كلما تعمق الندم والشكوى مثل ” هل  عشت في عالم جميل مثل هذا؟ ”  أو “الآن سأكون قادرًا على قبول كل شيء والعيش! ”  كلما بدا العالم أكثر جمالًا لهذا الأحمق.

بمجرد الوصول إلى هذه النقطة  لن يتبقى شيء للخوف منه.  يشعر هؤلاء الحمقى  بعدم الرضا ، ومهما بدت بيئتهم مباركة ، فإنهم يجدون ثغرة لتجنب الشعور بالسعادة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أفكر دائمًا في كيفية الكتابة عن هذا النوع من الجمال.

قد يحصل المحظوظون على فرصة للشفاء قبل حدوث ذلك  ، ولكن حتى غير المحظوظين  عندما يدركون حتمية موتهم ويتحررون من قيود “الاضطرار إلى الاستمرار في العيش في هذا العالم” – أخيرًا سيتحررون من  من فقعتهم.

على الأقل هنا في “ثلاثة أيام من السعادة ”  على الرغم من أنني قد استخدمت القصة للتحدث عن قيمة الحياة ، وقوة الحب وما إلى ذلك … لأكون صادقًا  لم تكن هذه نيتي، على الأقل في أجزاء معينة.

كلما تعمق الندم والشكوى مثل ” هل  عشت في عالم جميل مثل هذا؟ ”  أو “الآن سأكون قادرًا على قبول كل شيء والعيش! ”  كلما بدا العالم أكثر جمالًا لهذا الأحمق.

 

لقد وصفت وجهة النظر هذه بأنها متفائلة ، ولكن بالتفكير فيها بدقة  ، يمكن اعتبارها متشائمة للغاية أيضًا. المرة الأولى التي يرى فيها الأحمق  العالم عندما يتم التأكد من وقت وفاته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما نسميهم جميعًا حمقى  ، توجد بالفعل أنواع مختلفة من الحمقى. الأحمق الذي أتحدث عنه هنا هو الأحمق الذي خلق حياته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط