الفصل 651
[برعاية Last Legend]
*Sou*
[هناك المزيد]
ومع ذلك ، الآن بعد أن حصل على الطاقة المقدسة ، أصبح الأمر مختلفًا. ومع حماية الطاقة المقدسة ، حتى عندما أصبح اختراقها أسهل بكثير من ذي قبل ، على الأقل لم يعد بحاجة إلى الخوف من انهيار جسده. علاوة على ذلك ، الآن بعد أن أكمل تحول النمر التنيني ، ورث بالكامل قوى كل من روح التنين المتصلب وسلالة النمر الإلهي الشيطاني المظلم ، كانت صلابة ومرونة جسده أبعد من أي سيد جوهرة سماوية. على هذا النحو ، فإن تقدمه في تقنية الإله الخالد قد تجاوز بالفعل منذ فترة طويلة مرحلة الخطر!
…
في وقت مبكر من الصباح ، كانت ساحة تشونغ تيان بالفعل مزدحمة وتعج بالحياة. بدأ المواطنون منذ فترة طويلة في التجمع في الساحة والمناطق المحيطة بها ، وقد جاء بعضهم في الليلة السابقة للتخييم في ساحات الساحة لضمان حصولهم على مكان جيد. طالما لم يدخلوا المنطقة المركزية ، فلن يزعجهم الحراس المحيطون بالساحة.
بالنسبة لبعض تسلية المواطنين ، بدت ساحة المنافسة التي أعيد بناؤها حديثًا مختلفة تمامًا عن ساحة المرحلة التمهيدية. والتغيير الأول والأكثر وضوحًا هو الحجم ، على الأقل ضعف ما عليه في المرحلة السابقة. ثانيًا ، من الواضح أن الساحة لم تعد مصنوعة من الجرانيت ، بل أعطت توهج أخضر خافتًا. سرعان ما أشار بعض الأشخاص الذين لديهم معرفة في هذا المجال إلى أنه الحجر الذهبي الأخضر ، وهو معدن أصعب عدة مرات وأقوى من الجرانيت. من الواضح أن تلك المعركة في اليوم الأخير بين فريق معركة القوس السماوي وفريق معركة دان دون قد تسببت في الكثير من الدمار لدرجة أنها تركت انطباعًا عميقًا على المنظمين ، حاولوا منع حدوثها مرة أخرى. بعد كل شيء ، في أفضل ثماني معارك ، على الرغم من المعارك الأخرى ، سيواجه فريق معركة القوس السماوي مرة أخرى خصمًا قويًا ، وفريقًا آخر له خلفية من الأراضي المقدسة العظيمة ، فريق معركة باو بو.
كان وادي العاطفة وراء فريق معركة باو بو ، وعلى الأقل من التصنيفات السابقة ، كان وادي العاطفة فوق جحيم الدم الأحمر. كانت هذه المعركة الثمانية الأولى عبارة عن مباراة من نوع الإقصاء ؛ وهذا يعني أن أعضاء الفريق على المسرح سيواصلون القتال حتى يتعرضوا للضرب ، حتى يخسر كل أعضاء الفريق. على هذا النحو ، يمكن أن تكون المنافسة ودرجة القتال أكثر حدة. بالطبع ، كانت هذه المعركة مرة أخرى الأكثر توقعًا بين جميع المعارك الثمانية الأولى.
…
“الزعيم ، اليوم لن نراهن بعد الآن؟” سأل ما كون ، نظرة ندم على وجهه.
نظر إليه تشو وي تشينغ ، ووضع نظرة العدالة الصارمة على وجهه كما قال ببراعة: “يجب ألا يكون المرء جشعًا للغاية ، لقد فزنا بالفعل بما يكفي.”
لم يعد يُنظر إلى الوقت الحالي مبكرًا ، حيث تكون شمس الصباح مرتفعة نسبيًا في السماء.
كان المحيط المباشر للمسرح مختلفًا الآن. على الرغم من عدم وجود قيود على الفرق الأخرى التي لم تدخل المراكز الثمانية الأولى ، وستظل قادرة على المشاهدة من استراحاتهم ، إلا أنه لم يكن هناك سوى ثمانية منازل استراحة أقرب إلى المسرح ، تنتمي إلى الثمانية الأوائل لاستخدامها. بقية الفرق كانت استراحاتها متخلفة عن الركب.
استراحة فرق معركة القوس السماوي بجوار استراحة فرق معركة تشونغ تيان، وكان تشو وي تشينغ بالتأكيد راضٍ جدًا عن هذا الترتيب. على الأقل ، يمكنه الآن رؤية زوجتيه على مسافة قريبة بسهولة الآن. كانت المعركة الثمانية الأولى على نفس القدر من الأهمية بالنسبة له ، حيث سيكون هذا هو العامل المحدد لما إذا كان بإمكانه الصعود إلى جزيرة الجوهرة السماوية ورؤية بينغ اير أم لا.
بدا الأمر وكأنه مجرد طرفة عين وقد مرت ثلاث سنوات على هذا النحو. كما يقول المثل ، كلما اقتربنا ، زاد حنين المرء للأشياء. الآن بعد أن كان على وشك رؤية بينغ اير ، تتوق قلبه إليها أكثر. نحو هذه النقطة ، أمكان تيان اير الشعور بذلك بالفعل. طالما أنه لم يكن عميقًا في التدريب ، فإن تشو وي تشينغ كان دائمًا في حالة ذهول ومشتت ، وعيناه مليئة بالذاكرة والذكرى. ومع ذلك ، لم يقاطعه تيان إير. في الحقيقة ، من بين جميع النساء الأخريات في تشو وي تشينغ ، كانت المرأة التي يمكن أن تقبلها تيان اير أكثر من غيرها هي شانغوان بينغ اير. أكثر من أي شخص آخر ، عرفت كم تعني بينغ اير لـ تشو وي تشينغ.
لم يظهر مسؤولو امبراطورية تشونغ تيان حتى الآن في منصة كبار الشخصيات، وبمجرد ظهور شانغوان تيان شين على منصة كبار الشخصيات، انطلق الجمهور بأكمله في هتافات “حياة طويلة” ، وهو مشهد مذهل بالفعل. ومع ذلك ، فإن تعبير شانغوان تيان شين لم يكن جيدًا للغاية ، على الرغم من أن السبب في ذلك ، كان هو الوحيد الذي يعرف.
في المعركة قبل أيام قليلة ، تسبب إسقاط الإله الشيطاني الذي أحياها تشو وي تشينغ في أن يركع هذا الإمبراطور تشونغ تيان تقريبًا في طاعة. لحسن الحظ ، في ذلك الوقت ، لم يلاحظه أحد حقًا. ومع ذلك ، فقد ترك هذا الشعور انطباعًا عميقًا في نفسية شانغوان تيان شين.
من بين الإخوة الثلاثة في شانغوان ، وضع كل من شانغوان تيان يانغ و شانغوان تيان يي كل قلوبهم وعقولهم على التدريب. ومع ذلك ، بالنسبة لـ شانغوان تيان شين ، كان عليه أن يدير الإمبراطورية بأكملها ، ومن حيث التدريب ، كان أكثر تهاونًا مقارنةً به. بالطبع ، مع الكم الهائل من الموارد الثمينة المتاحة وقوة تقنيات قصر قبة السماء ، كان لا يزال قادرًا على الوصول إلى مرحلة الملك السماوي. ومع ذلك ، من حيث القدرات التدريبة والقتالية ، لم يكن هذا الإمبراطور بالتأكيد يضاهي إخوته. في ذلك اليوم ، بعد اختبار قوة وهالة الإله الشيطاني لنفسه ، ظهرت أفكار مختلفة في قلب شانغوان تيان شين. لقد فهم أخيرًا سبب عدم رغبة كل من إخوته الأكبر في الوقوع في المستنقع بقوة الإمبراطور. كانت الحقيقة ، عندما تصل قوتهم إلى نقطة معينة ، كانت ألقاب مثل الإمبراطور مجرد مزحة.
جالسًا على رأس منصة كبار الشخصيات ، وجدت عيون شانغوان تيان شين دون وعي استراحة فرق معركة القوس السماوي. داخليا ، تنهد. كان قد تلقى أخبارًا من شانغوان تيان يانغ بالأمس لطلب أن تدعم إمبراطورية تشونغ تيان بشكل كامل نمو إمبراطورية القوس السماوي ، ولمساعدتهم أيضًا في تقييد إمبراطورية باي دا. في تلك المرحلة ، عرف شانغوان تيان شين أنه من المحتمل أن “يتم استغلال” بنات أخته الثلاث من قبل هذا الشقي الصغير تشو وي تشينغ.
…
على الجانب الآخر ، ظهر فريق معركة دان دون بصمت في استراحتهم في الصف الخلفي.
كان الأخوان تيان فنغ و تيان ما على وعي الآن ، لكن وجوههم لا تزال شاحبة ، وتعين دعمهم من قبل أعضاء فريقهم حتى لدخول الاستراحة. ومع ذلك ، ما زالوا يصرون على الحضور للمراقبة. تمكنت الشيطانة الصغيرة شين من المشي بمفردها ، لكن وجهها شاحب مثل وجههم ، ومن الواضح أن الثلاثة لم يتعافوا. وحملوا تعابير معقدة للغاية بالفعل.
“الأخ الأكبر ، لقد تم إرسال الأخبار بالفعل مرة أخرى.” قال تيان ما بهدوء لـ تيان فنغ.
أومأ تيان فنغ برأسه وقال: “هذا أمر في غاية الأهمية ، ومن الضروري أن يتعلم سيد الجحيم به. اليوم ، دعونا فقط نراقب الأمور في الوقت الحالي ، دعونا نرى ما إذا كان لدى أي شخص آخر هذه الطاقة إلى جانب تشو وي تشينغ و تيان اير. “
تجعد جبين تيان ما عندما سأل: “أخي ، ما رأيك في هذه الطاقة؟ كيف يمكن أن تكون قوية لدرجة أنه حتى سمة الدمار لدينا غير قادرة على تحليلها؟ ألم يقل سيد الجحيم أن سمة الدمار هي أقوى سمة في العالم؟ حتى فوق السمات المقدسة الأربعة؟ “
قال تيان فنغ: “أنا لا أعرف أيضًا يا أخي. للأسف ، نحن غير قادرين على إجراء مزيد من الاختبار. ما لم نتمكن من القبض على تشو وي تشينغ وسجنه ، لإجراء مزيد من الاختبارات على طاقته السماوية … عندها فقط يمكننا معرفة ذلك. “
عبرت ابتسامة باردة وجه تيان ما وقال بهدوء: “يبدو أن فشلنا هذه المرة قد لا يكون شيئًا سيئًا تمامًا. بغض النظر عن أي شيء ، لا يمكننا السماح لهم بالرحيل. يجب أن نعيدهم بغض النظر عن أي شيء قبل أن نتمكن من مناقشة أي شيء آخر “.
أومأ تيان فنغ برأسه وقال: “هل تواصلت مع الحكماء؟”
على الجانب ، قالت الشيطانة الصغيرة شين: “نعم ، تم بالفعل إنشاء اتصالات. ومع ذلك ، لا يسعنا سوى انتظار مغادرة المدينة قبل أن نفكر في اتخاذ إجراء. بعد كل شيء ، لا تزال هذه منطقة قصر قبة السماء “.
“قصر قبة السماء … همف!” أعطى تيان فنغ همفًا باردًا ، حيث لم يستطع عقله إلا التفكير في تشكيل اللاحدود اللانهائي ، وومضت نظرة باردة من الازدراء في عينيه.
…
ربما لضمان استمرار المعارك الثمانية الأولى بسلاسة ، سيتولى شانغوان لونغ ين الحكم على المعارك اليوم مرة أخرى.
بطريقة التحدث ، حظيت إمبراطورية فاي لي ببعض الحظ الجيد. على الرغم من أنهم خسروا جولة في المباريات التمهيدية ، إلا أنهم ما زالوا قادرين على الصعود إلى المراكز الثمانية الأولى باعتباره المركز الثاني في مجموعتهم. ومع ذلك ، فقد استنفد حظهم الآن ، كما في الثمانية الأوائل ، سيواجهون فريق معركة وانشو.
…
أخيرًا ، بدأت المعارك رسميًا. كالعادة ، كان فريق معركة تشونغ تيان أول من بدأ. ربما بسبب طبيعة تشكيل الإقصاء ، هذه المرة ، كانت شانغوان فاي اير في الواقع أول من بدأت القتال.
ما حدث بعد ذلك كان إلى حد كبير دون أي تشويق. مع قوتها القتالية القوية ومستوى تدريبها المرصع بالجواهر السبعة ، في أقل من ساعة ، هزمت شانغوان فاي اير ستة معارضين بسهولة. واحد مقابل ستة ، حسم أول انتصار في اليوم ، وكان فريق معركة تشونغ تيان هو أول من دخل المراكز الأربعة الأولى.
كانت الجولة الثانية هي فريق معركة وانشو ضد فريق معركة فاي لي. مرة أخرى ، كانت معركة أخرى يمكن التنبؤ بها بسهولة. تناوب الثنائي الشقيق والأخت من يي باو باو على المسرح واحدًا تلو الآخر ، وحقق كل منهما فوزًا واحدًا قبل أن يخرج ، لكن بقية الفريق سقطوا بسهولة. ومع ذلك ، تمكنوا من إنقاذ بعض ماء الوجه بهذين الانتصارين.
“أخيرًا ، حان دورنا.” مرن تشو وي تشينغ أطرافه وهو يتطلع نحو رفاقه. “ما كون ، اذهب أولاً. شيشي ، الثانية. كرو الثالث. يون لي الرابع. اليوم سأكون الخامس. تيان إير ، تخرج إذا لزم الأمر “.
إلى جانب تيان إير ، أظهر الأربعة الآخرون بعض المفاجأة على وجوههم. في أذهانهم ، كان تشو وي تشينغ يقاتل أولاً ، ويقضي على أكبر عدد ممكن لتحقيق النصر للفريق. لم يعتقدوا أنه سيكون لديهم بالفعل فرصة للقتال اليوم.
استطاع تشو وي تشينغ أن يرى الحيرة في عيونهم بشكل طبيعي ، وضحك بحرارة عندما قال: “هذه فرصة عظيمة لاكتساب الخبرة وتدريب أنفسكم ، لا تضيعوها! يختلف وادي العاطفة عن جحيم الدم الأحمر ، كحلفاء مقربين من قصر قبة السماء ، لن يلجأ أعضاء فريق معركة باو بو بسهولة إلى أساليب القتل. ستكون معركة وتجربة جيدة لكم جميعًا ، لذلك كل ما عليك فعله هو بذل قصارى جهدك ومعرفة إلى أي مدى يمكنك الذهاب “.
بصفته قائد الفريق ، لم يكن تشو وي تشينغ مهتمًا بالتباهي على الإطلاق. علاوة على ذلك ، في الحقيقة ، لم يعتقد تشو وي تشينغ أبدًا أن فريق معركة باو بو كان عالياً من حيث هذه المعركة الثمانية الأولى.
بعد كل شيء ، كانت أعظم قوة في وادي العاطفة هي العمل الجماعي ووحدة فرق الزوجين الزوجية. وفقًا لكلمات تشو وي تشينغ ، كان “رجل وامرأة يعملان معًا ، بغض النظر عما فعلوه ، فلن يكون الأمر متعبًا”.
من حيث البراعة القتالية الفردية مقابل واحد ، من المحتمل أنهم لم يكونوا حتى مباراة لأعضاء فريق معركة دان دون ، ناهيك عن الأخوين تيان فنغ و تيان ما. نظرًا لأن معركة الإقصاء الثمانية الأولى هذه هي معركة فردية مقابل واحدة ، أمتلك تشو وي تشينغ ثقة مطلقة أنه في وادي العاطفة بأكمله ، لا يمكن لأحد هزيمته. ونتيجة لذلك ، لم يشعر بأي شعور بالإلحاح على الإطلاق ، وشعر أنها فرصة جيدة للسماح لرفاقه باكتساب الخبرة.
برباط واحد ، قفز ما كون إلى المسرح ، مرتديًا درع سلاح الفرسان الثقيل منقطع النظير ، زوج من الصولجان الضخم في يديه ، وضرب شخصية مهيبة بالفعل.
ربما لأن شكله كان طويل القامة وفخمًا ومهيبًا ، أو ربما بسبب أدائه السابق … بمجرد صعوده إلى المسرح ، انطلق جمهور ساحة تشونغ تيان في الهتافات.
بالنسبة لمعظم هؤلاء الجمهور ، كانوا هنا لمشاهدة الإثارة والمتعة ، للحصول على المتعة! المقاتلون مثل ما كون ، مع هذه الأساليب المباشرة والوحشية والقوة الخالصة … كانت معاركهم عادة أكثر متعة للمشاهدة. على الأقل ، سيعطي الجمهور إحساسًا بدماء تغلي ، وقلوب مشتعلة ، وخالية من الموانع. على هذا النحو ، فقد اكتسب بالفعل عددًا قليلاً من المعجبين.
على جانب وادي العاطفة ، كان الخصم الذي صعد إلى المسرح هو سيد الجوهرة السماوية الست.
بعد أن قدم كلا الجانبين نفسيهما ، بدأت المعركة الأولى رسميًا.
مظهر ما كون وشخصيته كانا بالتأكيد متناقضين بشكل صارخ. كان يعلم جيدًا أنه ضد تلميذ من الأراضي المقدسة العظيمة ، بمستوى تدريبه الأربع جواهر ، سيكون من الصعب جدًا عليه تحقيق النصر. على هذا النحو ، فقد قرر أن يأخذ الأمر ببطء وثبات ، في محاولة “لعدم الجدارة ولكن فقط لتجنب اللوم” أسلوب القتال الدفاعي.
على الرغم من أنه كان لديه زوج من الصولجانات الضخمة ، إلا أن الحقيقة كانت أن معظم قدرات ما كون كانت دفاعية ، وكانت الهجوم هي أضعف نقاطه. على هذا النحو ، بمجرد بدء القتال ، حافظ على موقف دفاعي.
من حيث الهجوم ، قد لا يكون الأفضل ، لكن من حيث الدفاع ، كان ما كون بالتأكيد خبير. بعد كل شيء ، لقد تدرب كثيرًا تحت قيادة لين تيان آو وحتى أنه تلقى بعض المؤشرات من لونغ ش يا نفسه. مع الصولجانين الضخمين والدرع الثقيل ، ودرع التجميع المرصع بالجواهر الأربعة ومهاراته الدفاعية المختلفة لسمات الأرض ، بدا مثل حصن منيع!
الفصل 651 [برعاية Last Legend] *Sou* [هناك المزيد] ومع ذلك ، الآن بعد أن حصل على الطاقة المقدسة ، أصبح الأمر مختلفًا. ومع حماية الطاقة المقدسة ، حتى عندما أصبح اختراقها أسهل بكثير من ذي قبل ، على الأقل لم يعد بحاجة إلى الخوف من انهيار جسده. علاوة على ذلك ، الآن بعد أن أكمل تحول النمر التنيني ، ورث بالكامل قوى كل من روح التنين المتصلب وسلالة النمر الإلهي الشيطاني المظلم ، كانت صلابة ومرونة جسده أبعد من أي سيد جوهرة سماوية. على هذا النحو ، فإن تقدمه في تقنية الإله الخالد قد تجاوز بالفعل منذ فترة طويلة مرحلة الخطر! … في وقت مبكر من الصباح ، كانت ساحة تشونغ تيان بالفعل مزدحمة وتعج بالحياة. بدأ المواطنون منذ فترة طويلة في التجمع في الساحة والمناطق المحيطة بها ، وقد جاء بعضهم في الليلة السابقة للتخييم في ساحات الساحة لضمان حصولهم على مكان جيد. طالما لم يدخلوا المنطقة المركزية ، فلن يزعجهم الحراس المحيطون بالساحة. بالنسبة لبعض تسلية المواطنين ، بدت ساحة المنافسة التي أعيد بناؤها حديثًا مختلفة تمامًا عن ساحة المرحلة التمهيدية. والتغيير الأول والأكثر وضوحًا هو الحجم ، على الأقل ضعف ما عليه في المرحلة السابقة. ثانيًا ، من الواضح أن الساحة لم تعد مصنوعة من الجرانيت ، بل أعطت توهج أخضر خافتًا. سرعان ما أشار بعض الأشخاص الذين لديهم معرفة في هذا المجال إلى أنه الحجر الذهبي الأخضر ، وهو معدن أصعب عدة مرات وأقوى من الجرانيت. من الواضح أن تلك المعركة في اليوم الأخير بين فريق معركة القوس السماوي وفريق معركة دان دون قد تسببت في الكثير من الدمار لدرجة أنها تركت انطباعًا عميقًا على المنظمين ، حاولوا منع حدوثها مرة أخرى. بعد كل شيء ، في أفضل ثماني معارك ، على الرغم من المعارك الأخرى ، سيواجه فريق معركة القوس السماوي مرة أخرى خصمًا قويًا ، وفريقًا آخر له خلفية من الأراضي المقدسة العظيمة ، فريق معركة باو بو. كان وادي العاطفة وراء فريق معركة باو بو ، وعلى الأقل من التصنيفات السابقة ، كان وادي العاطفة فوق جحيم الدم الأحمر. كانت هذه المعركة الثمانية الأولى عبارة عن مباراة من نوع الإقصاء ؛ وهذا يعني أن أعضاء الفريق على المسرح سيواصلون القتال حتى يتعرضوا للضرب ، حتى يخسر كل أعضاء الفريق. على هذا النحو ، يمكن أن تكون المنافسة ودرجة القتال أكثر حدة. بالطبع ، كانت هذه المعركة مرة أخرى الأكثر توقعًا بين جميع المعارك الثمانية الأولى. … “الزعيم ، اليوم لن نراهن بعد الآن؟” سأل ما كون ، نظرة ندم على وجهه. نظر إليه تشو وي تشينغ ، ووضع نظرة العدالة الصارمة على وجهه كما قال ببراعة: “يجب ألا يكون المرء جشعًا للغاية ، لقد فزنا بالفعل بما يكفي.” لم يعد يُنظر إلى الوقت الحالي مبكرًا ، حيث تكون شمس الصباح مرتفعة نسبيًا في السماء. كان المحيط المباشر للمسرح مختلفًا الآن. على الرغم من عدم وجود قيود على الفرق الأخرى التي لم تدخل المراكز الثمانية الأولى ، وستظل قادرة على المشاهدة من استراحاتهم ، إلا أنه لم يكن هناك سوى ثمانية منازل استراحة أقرب إلى المسرح ، تنتمي إلى الثمانية الأوائل لاستخدامها. بقية الفرق كانت استراحاتها متخلفة عن الركب. استراحة فرق معركة القوس السماوي بجوار استراحة فرق معركة تشونغ تيان، وكان تشو وي تشينغ بالتأكيد راضٍ جدًا عن هذا الترتيب. على الأقل ، يمكنه الآن رؤية زوجتيه على مسافة قريبة بسهولة الآن. كانت المعركة الثمانية الأولى على نفس القدر من الأهمية بالنسبة له ، حيث سيكون هذا هو العامل المحدد لما إذا كان بإمكانه الصعود إلى جزيرة الجوهرة السماوية ورؤية بينغ اير أم لا. بدا الأمر وكأنه مجرد طرفة عين وقد مرت ثلاث سنوات على هذا النحو. كما يقول المثل ، كلما اقتربنا ، زاد حنين المرء للأشياء. الآن بعد أن كان على وشك رؤية بينغ اير ، تتوق قلبه إليها أكثر. نحو هذه النقطة ، أمكان تيان اير الشعور بذلك بالفعل. طالما أنه لم يكن عميقًا في التدريب ، فإن تشو وي تشينغ كان دائمًا في حالة ذهول ومشتت ، وعيناه مليئة بالذاكرة والذكرى. ومع ذلك ، لم يقاطعه تيان إير. في الحقيقة ، من بين جميع النساء الأخريات في تشو وي تشينغ ، كانت المرأة التي يمكن أن تقبلها تيان اير أكثر من غيرها هي شانغوان بينغ اير. أكثر من أي شخص آخر ، عرفت كم تعني بينغ اير لـ تشو وي تشينغ. لم يظهر مسؤولو امبراطورية تشونغ تيان حتى الآن في منصة كبار الشخصيات، وبمجرد ظهور شانغوان تيان شين على منصة كبار الشخصيات، انطلق الجمهور بأكمله في هتافات “حياة طويلة” ، وهو مشهد مذهل بالفعل. ومع ذلك ، فإن تعبير شانغوان تيان شين لم يكن جيدًا للغاية ، على الرغم من أن السبب في ذلك ، كان هو الوحيد الذي يعرف. في المعركة قبل أيام قليلة ، تسبب إسقاط الإله الشيطاني الذي أحياها تشو وي تشينغ في أن يركع هذا الإمبراطور تشونغ تيان تقريبًا في طاعة. لحسن الحظ ، في ذلك الوقت ، لم يلاحظه أحد حقًا. ومع ذلك ، فقد ترك هذا الشعور انطباعًا عميقًا في نفسية شانغوان تيان شين. من بين الإخوة الثلاثة في شانغوان ، وضع كل من شانغوان تيان يانغ و شانغوان تيان يي كل قلوبهم وعقولهم على التدريب. ومع ذلك ، بالنسبة لـ شانغوان تيان شين ، كان عليه أن يدير الإمبراطورية بأكملها ، ومن حيث التدريب ، كان أكثر تهاونًا مقارنةً به. بالطبع ، مع الكم الهائل من الموارد الثمينة المتاحة وقوة تقنيات قصر قبة السماء ، كان لا يزال قادرًا على الوصول إلى مرحلة الملك السماوي. ومع ذلك ، من حيث القدرات التدريبة والقتالية ، لم يكن هذا الإمبراطور بالتأكيد يضاهي إخوته. في ذلك اليوم ، بعد اختبار قوة وهالة الإله الشيطاني لنفسه ، ظهرت أفكار مختلفة في قلب شانغوان تيان شين. لقد فهم أخيرًا سبب عدم رغبة كل من إخوته الأكبر في الوقوع في المستنقع بقوة الإمبراطور. كانت الحقيقة ، عندما تصل قوتهم إلى نقطة معينة ، كانت ألقاب مثل الإمبراطور مجرد مزحة. جالسًا على رأس منصة كبار الشخصيات ، وجدت عيون شانغوان تيان شين دون وعي استراحة فرق معركة القوس السماوي. داخليا ، تنهد. كان قد تلقى أخبارًا من شانغوان تيان يانغ بالأمس لطلب أن تدعم إمبراطورية تشونغ تيان بشكل كامل نمو إمبراطورية القوس السماوي ، ولمساعدتهم أيضًا في تقييد إمبراطورية باي دا. في تلك المرحلة ، عرف شانغوان تيان شين أنه من المحتمل أن “يتم استغلال” بنات أخته الثلاث من قبل هذا الشقي الصغير تشو وي تشينغ. … على الجانب الآخر ، ظهر فريق معركة دان دون بصمت في استراحتهم في الصف الخلفي. كان الأخوان تيان فنغ و تيان ما على وعي الآن ، لكن وجوههم لا تزال شاحبة ، وتعين دعمهم من قبل أعضاء فريقهم حتى لدخول الاستراحة. ومع ذلك ، ما زالوا يصرون على الحضور للمراقبة. تمكنت الشيطانة الصغيرة شين من المشي بمفردها ، لكن وجهها شاحب مثل وجههم ، ومن الواضح أن الثلاثة لم يتعافوا. وحملوا تعابير معقدة للغاية بالفعل. “الأخ الأكبر ، لقد تم إرسال الأخبار بالفعل مرة أخرى.” قال تيان ما بهدوء لـ تيان فنغ. أومأ تيان فنغ برأسه وقال: “هذا أمر في غاية الأهمية ، ومن الضروري أن يتعلم سيد الجحيم به. اليوم ، دعونا فقط نراقب الأمور في الوقت الحالي ، دعونا نرى ما إذا كان لدى أي شخص آخر هذه الطاقة إلى جانب تشو وي تشينغ و تيان اير. “ تجعد جبين تيان ما عندما سأل: “أخي ، ما رأيك في هذه الطاقة؟ كيف يمكن أن تكون قوية لدرجة أنه حتى سمة الدمار لدينا غير قادرة على تحليلها؟ ألم يقل سيد الجحيم أن سمة الدمار هي أقوى سمة في العالم؟ حتى فوق السمات المقدسة الأربعة؟ “ قال تيان فنغ: “أنا لا أعرف أيضًا يا أخي. للأسف ، نحن غير قادرين على إجراء مزيد من الاختبار. ما لم نتمكن من القبض على تشو وي تشينغ وسجنه ، لإجراء مزيد من الاختبارات على طاقته السماوية … عندها فقط يمكننا معرفة ذلك. “ عبرت ابتسامة باردة وجه تيان ما وقال بهدوء: “يبدو أن فشلنا هذه المرة قد لا يكون شيئًا سيئًا تمامًا. بغض النظر عن أي شيء ، لا يمكننا السماح لهم بالرحيل. يجب أن نعيدهم بغض النظر عن أي شيء قبل أن نتمكن من مناقشة أي شيء آخر “. أومأ تيان فنغ برأسه وقال: “هل تواصلت مع الحكماء؟” على الجانب ، قالت الشيطانة الصغيرة شين: “نعم ، تم بالفعل إنشاء اتصالات. ومع ذلك ، لا يسعنا سوى انتظار مغادرة المدينة قبل أن نفكر في اتخاذ إجراء. بعد كل شيء ، لا تزال هذه منطقة قصر قبة السماء “. “قصر قبة السماء … همف!” أعطى تيان فنغ همفًا باردًا ، حيث لم يستطع عقله إلا التفكير في تشكيل اللاحدود اللانهائي ، وومضت نظرة باردة من الازدراء في عينيه. … ربما لضمان استمرار المعارك الثمانية الأولى بسلاسة ، سيتولى شانغوان لونغ ين الحكم على المعارك اليوم مرة أخرى. بطريقة التحدث ، حظيت إمبراطورية فاي لي ببعض الحظ الجيد. على الرغم من أنهم خسروا جولة في المباريات التمهيدية ، إلا أنهم ما زالوا قادرين على الصعود إلى المراكز الثمانية الأولى باعتباره المركز الثاني في مجموعتهم. ومع ذلك ، فقد استنفد حظهم الآن ، كما في الثمانية الأوائل ، سيواجهون فريق معركة وانشو. … أخيرًا ، بدأت المعارك رسميًا. كالعادة ، كان فريق معركة تشونغ تيان أول من بدأ. ربما بسبب طبيعة تشكيل الإقصاء ، هذه المرة ، كانت شانغوان فاي اير في الواقع أول من بدأت القتال. ما حدث بعد ذلك كان إلى حد كبير دون أي تشويق. مع قوتها القتالية القوية ومستوى تدريبها المرصع بالجواهر السبعة ، في أقل من ساعة ، هزمت شانغوان فاي اير ستة معارضين بسهولة. واحد مقابل ستة ، حسم أول انتصار في اليوم ، وكان فريق معركة تشونغ تيان هو أول من دخل المراكز الأربعة الأولى. كانت الجولة الثانية هي فريق معركة وانشو ضد فريق معركة فاي لي. مرة أخرى ، كانت معركة أخرى يمكن التنبؤ بها بسهولة. تناوب الثنائي الشقيق والأخت من يي باو باو على المسرح واحدًا تلو الآخر ، وحقق كل منهما فوزًا واحدًا قبل أن يخرج ، لكن بقية الفريق سقطوا بسهولة. ومع ذلك ، تمكنوا من إنقاذ بعض ماء الوجه بهذين الانتصارين. “أخيرًا ، حان دورنا.” مرن تشو وي تشينغ أطرافه وهو يتطلع نحو رفاقه. “ما كون ، اذهب أولاً. شيشي ، الثانية. كرو الثالث. يون لي الرابع. اليوم سأكون الخامس. تيان إير ، تخرج إذا لزم الأمر “. إلى جانب تيان إير ، أظهر الأربعة الآخرون بعض المفاجأة على وجوههم. في أذهانهم ، كان تشو وي تشينغ يقاتل أولاً ، ويقضي على أكبر عدد ممكن لتحقيق النصر للفريق. لم يعتقدوا أنه سيكون لديهم بالفعل فرصة للقتال اليوم. استطاع تشو وي تشينغ أن يرى الحيرة في عيونهم بشكل طبيعي ، وضحك بحرارة عندما قال: “هذه فرصة عظيمة لاكتساب الخبرة وتدريب أنفسكم ، لا تضيعوها! يختلف وادي العاطفة عن جحيم الدم الأحمر ، كحلفاء مقربين من قصر قبة السماء ، لن يلجأ أعضاء فريق معركة باو بو بسهولة إلى أساليب القتل. ستكون معركة وتجربة جيدة لكم جميعًا ، لذلك كل ما عليك فعله هو بذل قصارى جهدك ومعرفة إلى أي مدى يمكنك الذهاب “. بصفته قائد الفريق ، لم يكن تشو وي تشينغ مهتمًا بالتباهي على الإطلاق. علاوة على ذلك ، في الحقيقة ، لم يعتقد تشو وي تشينغ أبدًا أن فريق معركة باو بو كان عالياً من حيث هذه المعركة الثمانية الأولى. بعد كل شيء ، كانت أعظم قوة في وادي العاطفة هي العمل الجماعي ووحدة فرق الزوجين الزوجية. وفقًا لكلمات تشو وي تشينغ ، كان “رجل وامرأة يعملان معًا ، بغض النظر عما فعلوه ، فلن يكون الأمر متعبًا”. من حيث البراعة القتالية الفردية مقابل واحد ، من المحتمل أنهم لم يكونوا حتى مباراة لأعضاء فريق معركة دان دون ، ناهيك عن الأخوين تيان فنغ و تيان ما. نظرًا لأن معركة الإقصاء الثمانية الأولى هذه هي معركة فردية مقابل واحدة ، أمتلك تشو وي تشينغ ثقة مطلقة أنه في وادي العاطفة بأكمله ، لا يمكن لأحد هزيمته. ونتيجة لذلك ، لم يشعر بأي شعور بالإلحاح على الإطلاق ، وشعر أنها فرصة جيدة للسماح لرفاقه باكتساب الخبرة. برباط واحد ، قفز ما كون إلى المسرح ، مرتديًا درع سلاح الفرسان الثقيل منقطع النظير ، زوج من الصولجان الضخم في يديه ، وضرب شخصية مهيبة بالفعل. ربما لأن شكله كان طويل القامة وفخمًا ومهيبًا ، أو ربما بسبب أدائه السابق … بمجرد صعوده إلى المسرح ، انطلق جمهور ساحة تشونغ تيان في الهتافات. بالنسبة لمعظم هؤلاء الجمهور ، كانوا هنا لمشاهدة الإثارة والمتعة ، للحصول على المتعة! المقاتلون مثل ما كون ، مع هذه الأساليب المباشرة والوحشية والقوة الخالصة … كانت معاركهم عادة أكثر متعة للمشاهدة. على الأقل ، سيعطي الجمهور إحساسًا بدماء تغلي ، وقلوب مشتعلة ، وخالية من الموانع. على هذا النحو ، فقد اكتسب بالفعل عددًا قليلاً من المعجبين. على جانب وادي العاطفة ، كان الخصم الذي صعد إلى المسرح هو سيد الجوهرة السماوية الست. بعد أن قدم كلا الجانبين نفسيهما ، بدأت المعركة الأولى رسميًا. مظهر ما كون وشخصيته كانا بالتأكيد متناقضين بشكل صارخ. كان يعلم جيدًا أنه ضد تلميذ من الأراضي المقدسة العظيمة ، بمستوى تدريبه الأربع جواهر ، سيكون من الصعب جدًا عليه تحقيق النصر. على هذا النحو ، فقد قرر أن يأخذ الأمر ببطء وثبات ، في محاولة “لعدم الجدارة ولكن فقط لتجنب اللوم” أسلوب القتال الدفاعي. على الرغم من أنه كان لديه زوج من الصولجانات الضخمة ، إلا أن الحقيقة كانت أن معظم قدرات ما كون كانت دفاعية ، وكانت الهجوم هي أضعف نقاطه. على هذا النحو ، بمجرد بدء القتال ، حافظ على موقف دفاعي. من حيث الهجوم ، قد لا يكون الأفضل ، لكن من حيث الدفاع ، كان ما كون بالتأكيد خبير. بعد كل شيء ، لقد تدرب كثيرًا تحت قيادة لين تيان آو وحتى أنه تلقى بعض المؤشرات من لونغ ش يا نفسه. مع الصولجانين الضخمين والدرع الثقيل ، ودرع التجميع المرصع بالجواهر الأربعة ومهاراته الدفاعية المختلفة لسمات الأرض ، بدا مثل حصن منيع!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات