You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 159

الفصل 46 لا تخضع ، سأبقيكم جميعا (2)

الفصل 46 لا تخضع ، سأبقيكم جميعا (2)

في هذه المرحلة ، كان يي لو مصعوق تمامًا. سيد دمج المعدات ؟ كان هذا الشقي الصغير في الواقع سيد دمج المعدات؟ بغض النظر عن مدى فخره وتكبره ، كان يعرف مدى أهمية سيد دمج المعدات ، ومدى ندرتها ، وما الذي تعنيه لأي قوة أو نفوذ كبير! من بين الطلاب المشاركين في أكاديميات امبرطورية فيي لي الثلاثة ، سيكون من الصعب العثور على سيد دمج المعدات آخر ! علاوة على ذلك ، كان تشو وي تشينغ سيد دمج المعدات المستوي المتوسط !

“يبدو أن المشكلة في الواقع خطيرة للغاية! هل هذا ما يفعله الطلاب النبلاء الآن؟ البلطجة علي الطلاب العمين إلى هذا الحد؟ حتى هؤلاء المبتدئون الشباب ، مازلت لا تسمح لهم بالرحيل؟ هل ما زال لديك أي عار ككبير؟ حفنة منكم ، عودوا إلى غرفكم للتفكير في أفعالك ، كل واحد منكم سيكون عليه تقديم تقرير لي على تأملاتك الذاتية. بعد ذلك ، اذهب إلى الميدان الرئيسي كعقوبة … بدون إذن مني … لا يمكن لأحد أن يغادر “.

على الرغم من أن يي لو لم يكن لديه الكثير من القدرات ، إلا أنه كان يتمتع ببعض القدرة على الحكم على الوضع ، وكان يعلم أن تشو وي تشينغ لا يبالغ في الأمور.

وبينما كان في النهاية يلتقط أنفاسه ، انتهز الفرصة بين كل الصيحات المختلفة “أنا أفعل” للتخلص من بعيد. عرف يي لو أنه كان قد أجرى فوضى كبيرة من الأشياء اليوم … وأنه سيكون في ورطة عميقة عندما يذهب . حتى مع ذلك ، كان يعلم أنه لم يكن لديه خيار سوى الإبلاغ عما حدث لاخوه الاكبر في أقرب وقت ممكن … إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن الأمور ستكون أسوأ بالنسبة له!

بعد كل شيء ، في وقت سابق ، لم تكن ورقة الدمج موضوعة على الطاولة ، وكان قد رسمها بشكل مباشر دون مساعدة التصميم الذي تم رسمه مسبقًا! لم يكن هذا شيئًا يمكن حتى للمستوى المتوسط العادي أن يقوم به!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما قال تشو وى تشينغ ، إنه كان ينفض بدموعه تتدفق … وبطبيعة الحال ، سواء كان يبكي أو لم يكن يبكي حقا ، لا يمكن لأحد أن يقول حقا لأنه ظل يمسح عينيه بأكمامه …

وبينما كان في النهاية يلتقط أنفاسه ، انتهز الفرصة بين كل الصيحات المختلفة “أنا أفعل” للتخلص من بعيد. عرف يي لو أنه كان قد أجرى فوضى كبيرة من الأشياء اليوم … وأنه سيكون في ورطة عميقة عندما يذهب . حتى مع ذلك ، كان يعلم أنه لم يكن لديه خيار سوى الإبلاغ عما حدث لاخوه الاكبر في أقرب وقت ممكن … إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن الأمور ستكون أسوأ بالنسبة له!

في هذه المرحلة ، كان يي لو مصعوق تمامًا. سيد دمج المعدات ؟ كان هذا الشقي الصغير في الواقع سيد دمج المعدات؟ بغض النظر عن مدى فخره وتكبره ، كان يعرف مدى أهمية سيد دمج المعدات ، ومدى ندرتها ، وما الذي تعنيه لأي قوة أو نفوذ كبير! من بين الطلاب المشاركين في أكاديميات امبرطورية فيي لي الثلاثة ، سيكون من الصعب العثور على سيد دمج المعدات آخر ! علاوة على ذلك ، كان تشو وي تشينغ سيد دمج المعدات المستوي المتوسط !

“با با با …” رنّت أصوات التصفيق ، وتحول تشو وى تشينغ إلى مجموعة من المدرسين الملبس الاسود المصنوع من القماش الذين قاهم يي لو. الشخص الذي كان يصفق كان المعلم البالغ من العمر خمسين سنة والذي كان يقود المجموعة. كان هناك إعجاب غير مقنع في عينيه.

“شكرا لك يا معلم شياو ، من الرائع أن يكون لديك مثل هذا المعلم العادل والمتكافئ مثلك ، ومع حمايتك على الأقل أستطيع التركيز على دراستي في المدرسة. في المستقبل ، سأحاول بكل تأكيد أن أحقق الشرف للأكاديمية ، وأن أكون طالبًا متميزًا “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“صبي ، ما اسمك؟” ابتسم المعلم كما سال . على الرغم من أنه كان يبتسم ، إلا أن تشو وى تشينغ يمكن أن يستشعر يضغطًا غريبًا. وبإحساسه الشديد ، استطاع أن يعلم على الفور أن هذا الرجل أمامه كان يفوق قدراته.

“يبدو أن المشكلة في الواقع خطيرة للغاية! هل هذا ما يفعله الطلاب النبلاء الآن؟ البلطجة علي الطلاب العمين إلى هذا الحد؟ حتى هؤلاء المبتدئون الشباب ، مازلت لا تسمح لهم بالرحيل؟ هل ما زال لديك أي عار ككبير؟ حفنة منكم ، عودوا إلى غرفكم للتفكير في أفعالك ، كل واحد منكم سيكون عليه تقديم تقرير لي على تأملاتك الذاتية. بعد ذلك ، اذهب إلى الميدان الرئيسي كعقوبة … بدون إذن مني … لا يمكن لأحد أن يغادر “.

“مرحبا معلم ، اسمي تشو وى تشينغ”. قال تشو وي تشينغ بأدب ، النظرة الشديدة والحماس الذي كان قد اختفى منذ لحظة ، من هذه الصبي البريئ، صادق المظهر الذي كان أمامهم فقط بدا مختلفا جدا عن ذلك الشخص المتكبر الذي ضرب دينغ تشن في وقت سابق. هذا الزميل قد تغير بالفعل بشكل أسرع من الناس يمكن أن تقلب صفحة في كتاب.

جميع الطلاب المحيطين كانوا مذهولين ، وقلوبهم مدوية بعبارة واحدة: ماذا؟ انها تعمل انها تعمل؟!

كان تشو وي تشينغ ذكي للغاية ، وكان يعرف ما يجب القيام به وما يقوله أمام أشخاص مختلفين. إذا حاول أن يقاوم معلم أكاديمية بدون سبب ، فسيكون ذلك غبيا. الاول قبل الجميع ، ناهيك عن أنه ليس لديه القوة للقيام بذلك … حتى لو فعل ذلك ، ما زال بحاجة إلى مواصلة التعلم في هذه الأكاديمية. بالنسبة إلى شانجوان بينغر ومصلحته الخاصة ، لم يستطع الإساءة إلى المعلمين بسهولة. ضرب طالب آخر ، كان لا يزال مسألة بين الطلاب. ومع ذلك ، إذا أظهر غطرسة تجاه المعلمين … فإن ذلك سيكون مسألة أخرى تمامًا … بغض النظر عن مدى قدراته ، كان هذا أمرًا لا تستطيع الأكاديمية أن تقف علية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلم تشو وي تشينغ . في هذه اللحظة ، كان وجهه غارق في الامتنان إلى حد الدموع … “شكرا لك يا معلم ، أنت فقط عادل ومنصف. بالتأكيد سأتحمل مسؤولياتي. الكبير دينغ تشن أيضا لم يكن على خطأ ، بعد كل ما كان يستمع فقط إلى التعليمات. سأدفع بالتأكيد مقابل رسومه الطبية ورسوم إعادة التغذية. معلم ، هل يمكن أن أعرف اسمك …الاضطرار إلى القدوم إلى هذه الأكاديمية والتقى بك اليوم… أشعر حقًا أنني جزء من هذه الأكاديمية … جزء من المنزل. ”

ابتسم المعلم البالغ من العمر خمسين عامًا قائلاً: “لم أكن أتوقع أبدًا أن تكون مجموعة من المبتدئين في هذا العام لديهم العديد من المواهب … وأكثر من ذلك … مستوى متوسط من سيد دمج المعدات … جيد … جيد جدًا … ومع ذلك …”

كان ما يزيد عن مائة طالب على الأقل قد شاهدوا جميع الأحداث التي تجاوزتها ، لكنهم حتى لم يتمكنوا من تزويج الصورتين … من ذلك الشخص المتكبر و هذا الشخص الصغير الضعيف الذي كان “مجرد عامي ضعيف”. أمام هذا العدد الكبير من الشهود ، لتغيير الوجوه من هذا القبيل ، لتتكلم بهذه الطريقة ، لم يكن ذلك شيئًا يمكن لأي شخص طبيعي القيام به ، فقد كان يتطلب وجود جلد سميك بشكل لا يصدق!

تمامًا مثلما قال عبارة “ومع ذلك” ، شاهد فجأة وجه تشو وى تشينغ تغيير … إلى مظهر من الحزن والسخط ، رثاءًا بصوت متحمس: “المعلم … لقد وصلت في الوقت المناسب تمامًا! كنت على وشك البحث عن مدرس للإبلاغ عن الظلم … يجب أن نحافظ على العدالة بالنسبة لنا المبتدئين الضعفاء آه! بصفتنا طلاب ، دخلنا للتو المدرسة … وبدأنا بالفعل في التعرض للمضايقات من قبل هؤلاء الكبار . وحالياً ، حاصرني الكثيرون منهم وهاجموني. وعلاوة على ذلك ، هناك أولئك الكبار النبلاء … قائلين إنني إذا لم اخضع إليهم … فلن أتمكن من البقاء في الأكاديمية … بأنهم سيجعلونني أتوسل للموت. أفضل سيناريو هو أن اهروب من المدرسة. في محاولة للدفاع عن نفسي ، ضربت بطريق الخطأ واحدة من العديد من كبار السن الذين كانوا يحيطون بي … تنهد … وهذا هو خطأي بالفعل. ومع ذلك … إذا … إذا لم أتخذ إجراءً … ربما سأكون أنا النصف المتوفى على الأرض في الوقت الحالي. المعلم ، أريد فقط أن أدرس في المدرسة ، وأن أكون مجتهدًا وأن أتعلم ما يمكنني … لإسهام مواهبي الضئيلة في شرف المدرسة … لا تزال أكاديمية العائلة الإمبراطورية تدار من قبل المعلمين صجيح …؟ ادينا نتم لحمايتنا نحن العوام الضعفاء! إذا لم يكن الأمر كذلك ، في المستقبل ، ما الذي يريده عامة الناس للانضمام إلى أكاديمية العائلة الإمبراطورية العسكرية؟ ”

“مرحبا معلم ، اسمي تشو وى تشينغ”. قال تشو وي تشينغ بأدب ، النظرة الشديدة والحماس الذي كان قد اختفى منذ لحظة ، من هذه الصبي البريئ، صادق المظهر الذي كان أمامهم فقط بدا مختلفا جدا عن ذلك الشخص المتكبر الذي ضرب دينغ تشن في وقت سابق. هذا الزميل قد تغير بالفعل بشكل أسرع من الناس يمكن أن تقلب صفحة في كتاب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكما قال تشو وى تشينغ ، إنه كان ينفض بدموعه تتدفق … وبطبيعة الحال ، سواء كان يبكي أو لم يكن يبكي حقا ، لا يمكن لأحد أن يقول حقا لأنه ظل يمسح عينيه بأكمامه …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلم تشو وي تشينغ . في هذه اللحظة ، كان وجهه غارق في الامتنان إلى حد الدموع … “شكرا لك يا معلم ، أنت فقط عادل ومنصف. بالتأكيد سأتحمل مسؤولياتي. الكبير دينغ تشن أيضا لم يكن على خطأ ، بعد كل ما كان يستمع فقط إلى التعليمات. سأدفع بالتأكيد مقابل رسومه الطبية ورسوم إعادة التغذية. معلم ، هل يمكن أن أعرف اسمك …الاضطرار إلى القدوم إلى هذه الأكاديمية والتقى بك اليوم… أشعر حقًا أنني جزء من هذه الأكاديمية … جزء من المنزل. ”

ماذا كان معنى الوجهين؟ لتثبيت كل شيء على الجانب الآخر؟ عرض تشو وى تشينغ قبالة قطعة مدهشة ، تمارس بشكل جيد أمام جميع الطلاب الآخرين.

سماع كلمات المعلم … اختنق الطلاب المحيطون. ماذا؟ مكتئب؟ النكسات؟ نعود للقتال أقوى؟ هذا الزميل الوحشي الذي كاد أن ركل سيد الجوهرة السماوية مستوى شو الأعلى مع جواهر يشم الجليد حتى الموت بضربة واحدة … إذا عاد القتال أقوى ، فكيف يمكن أن يعيش باقيهم ؟؟ علاوة على ذلك … كيف أصبحت هذا إصابات عرضية؟ كانت تلك ضربة وحشية ! على الاعتقاد بأن مجرد دفع الرسوم الطبية سيكون عقوبته الوحيدة؟ وصبح الوضع كما لو أن هذه الزميل تشو وى تشينغ المخزي هو الذي كان يعاني من الظلم. على الفور ، كان لدى جميع الطلاب المحيطين تعبير غريب على وجوههم.

كان ما يزيد عن مائة طالب على الأقل قد شاهدوا جميع الأحداث التي تجاوزتها ، لكنهم حتى لم يتمكنوا من تزويج الصورتين … من ذلك الشخص المتكبر و هذا الشخص الصغير الضعيف الذي كان “مجرد عامي ضعيف”. أمام هذا العدد الكبير من الشهود ، لتغيير الوجوه من هذا القبيل ، لتتكلم بهذه الطريقة ، لم يكن ذلك شيئًا يمكن لأي شخص طبيعي القيام به ، فقد كان يتطلب وجود جلد سميك بشكل لا يصدق!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما قال تشو وى تشينغ ، إنه كان ينفض بدموعه تتدفق … وبطبيعة الحال ، سواء كان يبكي أو لم يكن يبكي حقا ، لا يمكن لأحد أن يقول حقا لأنه ظل يمسح عينيه بأكمامه …

غرقت شانجوان بينغر بعمق ، وتنظر إلى أسفل ولا تنظر إلى تشو وي تشينغ . إن لم يكن لحقيقة أنها كانت لطيفة جدا ، فقد تكون قد قفزت وأعلنت أنها لم تكن تعرف هذا الزميل.

جميع الطلاب المحيطين كانوا مذهولين ، وقلوبهم مدوية بعبارة واحدة: ماذا؟ انها تعمل انها تعمل؟!

“يبدو أن المشكلة في الواقع خطيرة للغاية! هل هذا ما يفعله الطلاب النبلاء الآن؟ البلطجة علي الطلاب العمين إلى هذا الحد؟ حتى هؤلاء المبتدئون الشباب ، مازلت لا تسمح لهم بالرحيل؟ هل ما زال لديك أي عار ككبير؟ حفنة منكم ، عودوا إلى غرفكم للتفكير في أفعالك ، كل واحد منكم سيكون عليه تقديم تقرير لي على تأملاتك الذاتية. بعد ذلك ، اذهب إلى الميدان الرئيسي كعقوبة … بدون إذن مني … لا يمكن لأحد أن يغادر “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

للأسف ، ما يعرفه هؤلاء الطلاب … لم يكن معروفًا بالضرورة للمعلمين. كل ما رأوه هو أن تشو وي تشينغ قام بإنشاء مخطوطات المعدات الموحدة ، وأخبر الطلاب العوام الأخرين أنه سوف يعيدهم دون الحاجة إلى السداد ، دون السماح للآخرين بالضغط علينا. ولكي أكون صادقاً ، كان العديد من المدرسين العاديين من المواليد العوام ، مع وجود المستويات العليا فقط للولادة النبيلة. علاوة على ذلك ، مع عرض تشو وى تشينغ لموهبته المذهلة في إنشاء مخطوطات توحيد المعدات ، بالإضافة إلى سمعة يو لو السيئة السابقة … في تلك اللحظة ، كان معظم المعلمين يعتقدون أن معظم كلمات تشو وي تشينغ صادقة.

“شكرا لك يا معلم شياو ، من الرائع أن يكون لديك مثل هذا المعلم العادل والمتكافئ مثلك ، ومع حمايتك على الأقل أستطيع التركيز على دراستي في المدرسة. في المستقبل ، سأحاول بكل تأكيد أن أحقق الشرف للأكاديمية ، وأن أكون طالبًا متميزًا “.

إن إدانة تشو وى تشينغ النكراء لم تكن بلا تفكير وبدون اعتبار. كانت كلماته ماهرة للغاية ، ولم يقتصر الأمر على إدانة مختلف كبار السن بسبب محيطه و “وحشيته” ، حتى أنه اعترف بأخطائه بمظهر صريح مخلص. عندما يقوم المعلمون عادة بتعليم طلابهم ، فإنهم عادة ما يقولون … إن ارتكاب خطأ ما ليس هو الشيء المخيف ، فالشيء الأكثر أهمية هو معرفة خطأك والتعلم منه. الاعتراف بالخطأ الخاص بك هو الخطوة الأولى. الآن ، ظهور تشو وي تشينغ … لم يكن الأمر كذلك؟ في عيون المعلمين ، كان مبررا تماما في دفاعه عن النفس ، وكان الآن يتوسل لحمايتهم باعتبارها الجانب الأضعف.

عندما سمع المعلم كلمات تشو وى تشينغ ، اتسعت الابتسامة على وجهه … وهز رأسه إلى تشو وى تشينغ وقال: “اسمي شياو شي ، وأنا عميد الطلاب. في المستقبل ، إذا واجهت أي ظلم من هذا القبيل ، يمكنك أن تأتي للبحث عني. يقع مكتبي في الطابق الثالث من مبنى المدرسة الرئيسي ، الجناح الغربي “.

أهم شيء هو أن ما قاله تشو وى تشينغ كان كل الحقائق من نوع ما. في الواقع ، كان يي لو الذي بدأ القتال ، الذي طلب من كبار السن أن يضربوه. إن لم يكن ذلك لكون قوته كبيرة جدا ، فإن الشخص الذي سيتعرض للضرب كان سيخرج بالفعل تشو وى تشينغ على هذا النحو … كان جمال كلماته أنه لا يمكن لأحد أن يدحض تصريحاته. بعد كل شيء ، بعد أن درس تحت مو اون لسنوات عديدة ، لم يكن من أجل لا شيء! بالمقارنة مع ما قبل عامين ، كان عزيزنا الصغير ليتل فاتي أكثر نضجاً الآن … في كلمات مو إون … لقد نما هذا الشقي الصغير من مجرد وغد عادي إلى مارق رفيع المستوى.

بعد كل شيء ، في وقت سابق ، لم تكن ورقة الدمج موضوعة على الطاولة ، وكان قد رسمها بشكل مباشر دون مساعدة التصميم الذي تم رسمه مسبقًا! لم يكن هذا شيئًا يمكن حتى للمستوى المتوسط العادي أن يقوم به!

سماع كلمات تشو وى تشينغ ، وجه المعلم البالغ من العمر خمسين عاما مظلما … عيناه تجتاح الطلاب المحيطين … خاصة كبار السن الذين كانوا يقفون مع دينغ تشن.

ضربت نظرة المعلم الصارمة الخوف في جميع الطلاب المحيطين ، وخاصة كبار السن الذين كانوا على دراية به ، وسرعان ما عادوا إلى مقاعدهم دون أن يصدروا صوتًا.

“يبدو أن المشكلة في الواقع خطيرة للغاية! هل هذا ما يفعله الطلاب النبلاء الآن؟ البلطجة علي الطلاب العمين إلى هذا الحد؟ حتى هؤلاء المبتدئون الشباب ، مازلت لا تسمح لهم بالرحيل؟ هل ما زال لديك أي عار ككبير؟ حفنة منكم ، عودوا إلى غرفكم للتفكير في أفعالك ، كل واحد منكم سيكون عليه تقديم تقرير لي على تأملاتك الذاتية. بعد ذلك ، اذهب إلى الميدان الرئيسي كعقوبة … بدون إذن مني … لا يمكن لأحد أن يغادر “.

جميع الطلاب المحيطين كانوا مذهولين ، وقلوبهم مدوية بعبارة واحدة: ماذا؟ انها تعمل انها تعمل؟!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان كبار السن الآخرين العامين متضررين جدا وظلموا في قلوبهم! للأسف ، لم يجرؤوا على دحض المعلم ، وذهبو بعيدا.

واستمر المعلم في نبرة خطيرة: “لا يمكن لهذا الوضع أن يستمر طويلا … يبدو أن أكاديميتنا بحاجة إلى المرور ببعض الهزات. خلاف ذلك ، في المستقبل ، لن يجرؤ أي من المواهب الحقيقية الالتحاق لأكاديميتنا للدراسة. كل واحد منكم ، عودة إلى المقاعد الخاصة بكم. ستتعامل الأكاديمية مع الموقف بعد حفل الافتتاح “.

“مرحبا معلم ، اسمي تشو وى تشينغ”. قال تشو وي تشينغ بأدب ، النظرة الشديدة والحماس الذي كان قد اختفى منذ لحظة ، من هذه الصبي البريئ، صادق المظهر الذي كان أمامهم فقط بدا مختلفا جدا عن ذلك الشخص المتكبر الذي ضرب دينغ تشن في وقت سابق. هذا الزميل قد تغير بالفعل بشكل أسرع من الناس يمكن أن تقلب صفحة في كتاب.

ضربت نظرة المعلم الصارمة الخوف في جميع الطلاب المحيطين ، وخاصة كبار السن الذين كانوا على دراية به ، وسرعان ما عادوا إلى مقاعدهم دون أن يصدروا صوتًا.

“يبدو أن المشكلة في الواقع خطيرة للغاية! هل هذا ما يفعله الطلاب النبلاء الآن؟ البلطجة علي الطلاب العمين إلى هذا الحد؟ حتى هؤلاء المبتدئون الشباب ، مازلت لا تسمح لهم بالرحيل؟ هل ما زال لديك أي عار ككبير؟ حفنة منكم ، عودوا إلى غرفكم للتفكير في أفعالك ، كل واحد منكم سيكون عليه تقديم تقرير لي على تأملاتك الذاتية. بعد ذلك ، اذهب إلى الميدان الرئيسي كعقوبة … بدون إذن مني … لا يمكن لأحد أن يغادر “.

كما استعد تشو وى تشينغ للعودة إلى مقعده ، ولكن استدعاه المعلم. وعلى النقيض من المظهر الصارم والجاد الذي كان له في وقت سابق ، كان هذا المعلم ذو الهالة المهيبة يبتسم ابتسامة عريضة على وجهه. بعد خطوات قليلة ، ربت علي كتف تشو وى تشينغ قائلاً: “الشباب بحاجة إلى الشجاعة! لا ينبغي أن تكون مكتئبا بعد أي نكسات ، ويجب أن يعود للقتال ، وأقوى. لا تقلق ، سوف أعتني بما حدث … هذه هي أكاديمية فيي لي الإمبراطورية العسكرية ، وليس بعض الأفنية الشعبية. ستحمي الأكاديمية سلامة كل طالب. ومع ذلك ، لا يُسمح بالقتال في المدارس بين الطلاب ، لذلك سيظل عليك دفع فاتورة طبية للطالب الذي أصيبتة بطريق الخطأ “.

كان ما يزيد عن مائة طالب على الأقل قد شاهدوا جميع الأحداث التي تجاوزتها ، لكنهم حتى لم يتمكنوا من تزويج الصورتين … من ذلك الشخص المتكبر و هذا الشخص الصغير الضعيف الذي كان “مجرد عامي ضعيف”. أمام هذا العدد الكبير من الشهود ، لتغيير الوجوه من هذا القبيل ، لتتكلم بهذه الطريقة ، لم يكن ذلك شيئًا يمكن لأي شخص طبيعي القيام به ، فقد كان يتطلب وجود جلد سميك بشكل لا يصدق!

سماع كلمات المعلم … اختنق الطلاب المحيطون. ماذا؟ مكتئب؟ النكسات؟ نعود للقتال أقوى؟ هذا الزميل الوحشي الذي كاد أن ركل سيد الجوهرة السماوية مستوى شو الأعلى مع جواهر يشم الجليد حتى الموت بضربة واحدة … إذا عاد القتال أقوى ، فكيف يمكن أن يعيش باقيهم ؟؟ علاوة على ذلك … كيف أصبحت هذا إصابات عرضية؟ كانت تلك ضربة وحشية ! على الاعتقاد بأن مجرد دفع الرسوم الطبية سيكون عقوبته الوحيدة؟ وصبح الوضع كما لو أن هذه الزميل تشو وى تشينغ المخزي هو الذي كان يعاني من الظلم. على الفور ، كان لدى جميع الطلاب المحيطين تعبير غريب على وجوههم.

سماع كلمات تشو وى تشينغ ، وجه المعلم البالغ من العمر خمسين عاما مظلما … عيناه تجتاح الطلاب المحيطين … خاصة كبار السن الذين كانوا يقفون مع دينغ تشن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجاهلم تشو وي تشينغ . في هذه اللحظة ، كان وجهه غارق في الامتنان إلى حد الدموع … “شكرا لك يا معلم ، أنت فقط عادل ومنصف. بالتأكيد سأتحمل مسؤولياتي. الكبير دينغ تشن أيضا لم يكن على خطأ ، بعد كل ما كان يستمع فقط إلى التعليمات. سأدفع بالتأكيد مقابل رسومه الطبية ورسوم إعادة التغذية. معلم ، هل يمكن أن أعرف اسمك …الاضطرار إلى القدوم إلى هذه الأكاديمية والتقى بك اليوم… أشعر حقًا أنني جزء من هذه الأكاديمية … جزء من المنزل. ”

على الرغم من أن يي لو لم يكن لديه الكثير من القدرات ، إلا أنه كان يتمتع ببعض القدرة على الحكم على الوضع ، وكان يعلم أن تشو وي تشينغ لا يبالغ في الأمور.

عندما سمع المعلم كلمات تشو وى تشينغ ، اتسعت الابتسامة على وجهه … وهز رأسه إلى تشو وى تشينغ وقال: “اسمي شياو شي ، وأنا عميد الطلاب. في المستقبل ، إذا واجهت أي ظلم من هذا القبيل ، يمكنك أن تأتي للبحث عني. يقع مكتبي في الطابق الثالث من مبنى المدرسة الرئيسي ، الجناح الغربي “.

وبينما كان في النهاية يلتقط أنفاسه ، انتهز الفرصة بين كل الصيحات المختلفة “أنا أفعل” للتخلص من بعيد. عرف يي لو أنه كان قد أجرى فوضى كبيرة من الأشياء اليوم … وأنه سيكون في ورطة عميقة عندما يذهب . حتى مع ذلك ، كان يعلم أنه لم يكن لديه خيار سوى الإبلاغ عما حدث لاخوه الاكبر في أقرب وقت ممكن … إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن الأمور ستكون أسوأ بالنسبة له!

“شكرا لك يا معلم شياو ، من الرائع أن يكون لديك مثل هذا المعلم العادل والمتكافئ مثلك ، ومع حمايتك على الأقل أستطيع التركيز على دراستي في المدرسة. في المستقبل ، سأحاول بكل تأكيد أن أحقق الشرف للأكاديمية ، وأن أكون طالبًا متميزًا “.

جميع الطلاب المحيطين كانوا مذهولين ، وقلوبهم مدوية بعبارة واحدة: ماذا؟ انها تعمل انها تعمل؟!

ضحك شياو شي بحرارة وقال: “حسنا ، يجب أن تعود إلى مقعدك أيضا ، حفل الافتتاح على وشك أن يبدأ”. لم يكن تشو وى تشينغ يغزله صراحة ، ولكن كل كلماته كانت تخفي الثناء … والطالب المجتهد … أي معلم لا يحبه ؟!

على الرغم من أن يي لو لم يكن لديه الكثير من القدرات ، إلا أنه كان يتمتع ببعض القدرة على الحكم على الوضع ، وكان يعلم أن تشو وي تشينغ لا يبالغ في الأمور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صبي ، ما اسمك؟” ابتسم المعلم كما سال . على الرغم من أنه كان يبتسم ، إلا أن تشو وى تشينغ يمكن أن يستشعر يضغطًا غريبًا. وبإحساسه الشديد ، استطاع أن يعلم على الفور أن هذا الرجل أمامه كان يفوق قدراته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط