التطور! تغيير شيطاني أم تشو وي تشينغ؟ (2)
262 التطور! تغيير شيطاني أم تشو وي تشينغ؟ (2)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أعضاء أراضي القديس العظيم الخمسة كانوا يهزون رؤوسهم عندما يتحدثون عن ألف أسلوب تدريب. كانت طريقة التدريب هذه ضارة جدًا لحيوية الفرد ، وربما حتى قوة الحياة ، وإذا تم تجاوزها ، فقد تؤدي إلى أضرار خطيرة ودائمة. على هذا النحو ، على الرغم من وجود العديد من الفوائد لها ، إلا أن العيوب كانت كافية لثني معظم الأشخاص عن استخدام مثل هذه التقنية.
شيء واحد قاله لين تياناو كان صحيحًا بالتأكيد. إذا مُنح تشو وي تشينغ الوقت ، وعمل بالفعل بجد في التدريب والزراعة ، فمن المؤكد أنه سيصدم العالم.
262 التطور! تغيير شيطاني أم تشو وي تشينغ؟ (2)
مع وميض الضوء الأسود بشكل مستمر في الغرفة ، تلاشت لمسة الظلام. لم تكن الغرفة كبيرة ، وانتشرت من جسد تشو وي تشينغ، و وصلت إلى كل ركن من أركان الغرفة بأكملها.
كانت الميزة الفريدة لخاصية الظلام هي أنها لم تؤثر سلبًا على جسده ولياقتة بدنية مثل المهارات الأخرى ، ولكن كان لها تأثير أكبر على روحه. في الوقت الذي كان فيه قد استنفد روحه بالكامل تقريبًا ، سقط عقله في إغماء عميق كرد فعل حماية تلقائي.
بدأ تشو وي تشينغ باللعب به ، مستفيدًا من سيطرته العقلية وروحه لجعل لمسة الظلام تتحرك وتفعل أشياء مختلفة. وفي نفس الوقت جرب ثباتها وقوتها وصلابتها ومرونتها.
كان هذا هو التفسير الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه تشو وي تشينغ بالنسبة للحالة التي كان فيها ، على الرغم من أنه لم يكن له معنى على الإطلاق. بقدر ما لم يكن يريد أن يعتقد أنه يمكن أن يدخل في انحراف الزراعة أثناء التدريب ، كانت الحقائق أمامه ، ولم يكن لديه خيار آخر سوى تصديق ذلك.
من خلال القيام بذلك ، بدأ تشو وي تشينغ يشعر بالفرق بين سمة الظلام والسمات المكانية أو الرياح.
كان للسيطرة المعقدة على لمسة الظلام تأثير غير مسبوق على روح و وعي تشو وي تشينغ. علاوة على ذلك ، لم يتدرب حقًا في هذا القسم من قبل ، ولم يكن يعرف مدى أهمية ذلك للتحكم في المهارات. في الحقيقة ، فإن غالبية سادة الجواهر السماوية لم يخرجوا عن الطريق لتدريب روحهم و وعيهم ؛ لأن ذلك عادة ما يتحسن ببطء مع تحسن مستوى زراعته.
تتطلب مهارات السمة المكانية إطلاقًا فوريًا للقوة ، وهذا كان كذلك حتى بالنسبة للصدع المكاني. على الرغم من أنه قد يستمر لثلاث ثوانٍ ، إلا أن مفتاح نجاحه كان لحظة القوة عند الإطلاق.
كان أول إحساس لديه هو البرد. شعر جسده كله بالبرودة الجليدية ، ويبدو أنه ينتشر من الداخل. كان الأمر كما لو كان جسده كله كتلة ضخمة من الجليد ، وكان البرد ينتج باستمرار من الداخل وينتشر في جميع أنحاء جلده ويخرج منه.
أما سمة الظلام فهي مختلفة نوعا ما. عندما تحررت لمسة الظلام ، يمكن القول إنها مجرد البداية ، واستمرار السيطرة عليها كان الأهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أعضاء أراضي القديس العظيم الخمسة كانوا يهزون رؤوسهم عندما يتحدثون عن ألف أسلوب تدريب. كانت طريقة التدريب هذه ضارة جدًا لحيوية الفرد ، وربما حتى قوة الحياة ، وإذا تم تجاوزها ، فقد تؤدي إلى أضرار خطيرة ودائمة. على هذا النحو ، على الرغم من وجود العديد من الفوائد لها ، إلا أن العيوب كانت كافية لثني معظم الأشخاص عن استخدام مثل هذه التقنية.
مجرد المحاولة الأولى له تسببت في شعور تشو وي تشينغ ببعض الضغط ، حيث كان هناك الكثير من اللوامس للسيطرة عليها. لمحاولة التحكم في كل واحد منهم في القيام بشيء مختلف ، لا يتطلب منه فقط أن يكون لديه قدر لا يصدق من تعدد المهام ، والحساب ، وكذلك التحكم القوي في المهارة والطاقة السماوية وسمة الظلام.
هذه المرة ، قضى تشو وي تشينغ يومًا واحدًا فقط قبل انتهاء تدريبه. لم يكن قد أنهى حتى نصف الماء ، لكنه أُجبر على إنهاء التدريب – لأنه أغمي عليه ميتًا.
كان الأمر كما لو كان يجب تقسيم دماغه بالكامل إلى عشرة أجزاء ، وعلى الفور شعر تشو وي تشينغ بالصعوبة الحقيقية لهذه المهارة. على الرغم من أن هذا المستوى من التحكم لم يكن استنزافًا إضافيًا لطاقته السماوية ، إلا أنه كان بالتأكيد استنزافًا كبيرًا لروحه و وعيه.
قبل بضعة أيام ، عندما شاهدت فات كات تشو وي تشينغ يستخدم مهارة الصدع المكاني ألف وخمسمائة مرة في أكثر من يوم بقليل ، كانت قد صُدمت تمامًا حتى النخاع. حتى أكثر من تشو وي تشينغ، عرفت كم كان ذلك مستحيلاً ، والآثار الحقيقية لذلك. علاوة على ذلك ، كانت إلى جانب تشو وي تشينغ لفترة طويلة ، وكانت واضحة للغاية بشأن زراعته. على الفور ، أدركت أنه عثر على طريقة التدريب المثالية لنفسه.
مع انتهاء اللمسة الأولى لمهارة الظلام ، لم يتسرع تشو وي تشينغ في إلقاءها مرة أخرى. بدلاً من ذلك ، جلس يتذكر العملية برمتها التي مر بها ، والمشاعر والتجارب التي مر بها للتو ، بالإضافة إلى التعليقات التي عادت المهارة نفسها.
من خلال القيام بذلك ، بدأ تشو وي تشينغ يشعر بالفرق بين سمة الظلام والسمات المكانية أو الرياح.
يمكن القول إن الجزء “الأفضل” من لمسة الظلام هو الزيادة في جميع حواس المستخدم ، وكان أحد أندر التعزيزات المتاحة ، مما جعله أكثر قيمة. مع هذه الزيادة في الحواس ، جعلت أيضًا الخوض في الألغاز العميقة للمهارة أسهل ، مما أتاح له الشعور بالمزيد وفهم المزيد واستيعاب المزيد.
262 التطور! تغيير شيطاني أم تشو وي تشينغ؟ (2)
تمامًا مثل ذلك ، بدأ تشو وي تشينغ عملية إلقاء لمسة من الظلام بشكل متكرر واحدة تلو الأخرى ، وتجربتها وفهمها مع مرور الوقت.
هذه المرة ، قضى تشو وي تشينغ يومًا واحدًا فقط قبل انتهاء تدريبه. لم يكن قد أنهى حتى نصف الماء ، لكنه أُجبر على إنهاء التدريب – لأنه أغمي عليه ميتًا.
هذه المرة ، قضى تشو وي تشينغ يومًا واحدًا فقط قبل انتهاء تدريبه. لم يكن قد أنهى حتى نصف الماء ، لكنه أُجبر على إنهاء التدريب – لأنه أغمي عليه ميتًا.
كيف فعل هذا؟ اعتقدت فات كات بنفسها. قبل بضعة أيام ، عندما خضع تشو وي تشينغ لأول مرة لثلاثة آلاف تدريب على التقسية ، كانت قد صُدمت بالفعل مرة واحدة. يمكن القول أن الألف تدريب على التقسية كان معروفًا جيدًا من قبل جميع سادة الجواهر السماوية ، ومع ذلك لم يتم استخدامه على نطاق واسع لسبب ما. لم يفعلها أحد من قبل مثل تشو وي تشينغ، ناهيك عن ما يصل إلى ثلاثة آلاف التخفيف!
كان للسيطرة المعقدة على لمسة الظلام تأثير غير مسبوق على روح و وعي تشو وي تشينغ. علاوة على ذلك ، لم يتدرب حقًا في هذا القسم من قبل ، ولم يكن يعرف مدى أهمية ذلك للتحكم في المهارات. في الحقيقة ، فإن غالبية سادة الجواهر السماوية لم يخرجوا عن الطريق لتدريب روحهم و وعيهم ؛ لأن ذلك عادة ما يتحسن ببطء مع تحسن مستوى زراعته.
عندما أغمي على تشو وي تشينغ وسقط في نوم عميق ، فتحت فات كات لم تكن بعيدة عنه فجأة عينيها. في تلك اللحظة ، كان هناك نظرة غريبة وشبه الدهشة في عينيها.
كانت الميزة الفريدة لخاصية الظلام هي أنها لم تؤثر سلبًا على جسده ولياقتة بدنية مثل المهارات الأخرى ، ولكن كان لها تأثير أكبر على روحه. في الوقت الذي كان فيه قد استنفد روحه بالكامل تقريبًا ، سقط عقله في إغماء عميق كرد فعل حماية تلقائي.
إذا كان لين تياناو أو أي من أعضاء الفريق الآخرين هنا ، فلن يتمكن أي منهم من التعرف على ما كان يحدث لـ تشو وي تشينغ. حتى الساحرة الصغيرة ، التي كانت من طائفة الشياطين السماوية ، إحدى أراضي القديس العظيم ، لن تتمكن من التعرف عليها. ومع ذلك ، كانت فات كات مختلفة. بنظرة واحدة ، عرفت على الفور ما كان يعانيه تشو وي تشينغ، لأنها مرت للتو بنفس الشيء بالضبط منذ وقت ليس ببعيد!
حتى تشو وي تشينغ نفسه لم يكن يعلم أنه قد فتح طريقًا جديدًا لنفسه دون علمه ، مسارًا فريدًا لتدريب روحه و وعيه.
إنحراف الزراعة!
ظاهريًا ، لم تكن روح سيد الجوهرة السماوية خاصية حاسمة ، وفقط أولئك الذين يتمتعون بالخاصية الإلهية سيحترمونها بشدة. لكن في الحقيقة ، لكي تكون سمة الروح في الواقع واحدة من أهم ثلاث صفات قديس ، كيف يمكن أن تكون عديمة الفائدة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع هذا الشعور الفارغ ، كان الأمر كما لو أن النفس كان يخرج من جسده. البرد يضربه وكأنه يحاول تحويله إلى كومة من غبار الجليد.
كلما كانت روح الشخص و وعيه أقوى ، كانت لديه سيطرة أكبر على كل شيء ، والطاقة السماوية ، والمهارات ، وحتى الجسد إلى حد معين. بنفس القدر من الطاقة السماوية ، وبنفس المهارة ، عند استخدامها من قبل سيد جوهرة بروح أقوى ، ستكون أكثر كفاءة وقوة ، وربما أقوى عدة مرات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أعضاء أراضي القديس العظيم الخمسة كانوا يهزون رؤوسهم عندما يتحدثون عن ألف أسلوب تدريب. كانت طريقة التدريب هذه ضارة جدًا لحيوية الفرد ، وربما حتى قوة الحياة ، وإذا تم تجاوزها ، فقد تؤدي إلى أضرار خطيرة ودائمة. على هذا النحو ، على الرغم من وجود العديد من الفوائد لها ، إلا أن العيوب كانت كافية لثني معظم الأشخاص عن استخدام مثل هذه التقنية.
عندما أغمي على تشو وي تشينغ وسقط في نوم عميق ، فتحت فات كات لم تكن بعيدة عنه فجأة عينيها. في تلك اللحظة ، كان هناك نظرة غريبة وشبه الدهشة في عينيها.
كانت الحقائق بالفعل كما توقعت. دون حتى التفكير في الفوائد الهائلة من الصدع المكاني المحسّن لـ تشو وي تشينغ والقطع الرياح للإمبراطور الفضي الذي يلعب دورًا كبيرًا في فوزه في المعارك المختلفة ، فإن السرعة الهائلة غالير الخطرة لزراعته للطاقة السماوية ستذهل الأنفاس بالفعل.
كيف فعل هذا؟ اعتقدت فات كات بنفسها. قبل بضعة أيام ، عندما خضع تشو وي تشينغ لأول مرة لثلاثة آلاف تدريب على التقسية ، كانت قد صُدمت بالفعل مرة واحدة. يمكن القول أن الألف تدريب على التقسية كان معروفًا جيدًا من قبل جميع سادة الجواهر السماوية ، ومع ذلك لم يتم استخدامه على نطاق واسع لسبب ما. لم يفعلها أحد من قبل مثل تشو وي تشينغ، ناهيك عن ما يصل إلى ثلاثة آلاف التخفيف!
من خلال القيام بذلك ، بدأ تشو وي تشينغ يشعر بالفرق بين سمة الظلام والسمات المكانية أو الرياح.
حتى أعضاء أراضي القديس العظيم الخمسة كانوا يهزون رؤوسهم عندما يتحدثون عن ألف أسلوب تدريب. كانت طريقة التدريب هذه ضارة جدًا لحيوية الفرد ، وربما حتى قوة الحياة ، وإذا تم تجاوزها ، فقد تؤدي إلى أضرار خطيرة ودائمة. على هذا النحو ، على الرغم من وجود العديد من الفوائد لها ، إلا أن العيوب كانت كافية لثني معظم الأشخاص عن استخدام مثل هذه التقنية.
كيف فعل هذا؟ اعتقدت فات كات بنفسها. قبل بضعة أيام ، عندما خضع تشو وي تشينغ لأول مرة لثلاثة آلاف تدريب على التقسية ، كانت قد صُدمت بالفعل مرة واحدة. يمكن القول أن الألف تدريب على التقسية كان معروفًا جيدًا من قبل جميع سادة الجواهر السماوية ، ومع ذلك لم يتم استخدامه على نطاق واسع لسبب ما. لم يفعلها أحد من قبل مثل تشو وي تشينغ، ناهيك عن ما يصل إلى ثلاثة آلاف التخفيف!
يفضل معظم سادة الجواهر السماوية إضاعة المزيد من الوقت في ممارسة مهاراتهم على مدى فترة طويلة من الزمن ، بكفاءة أقل بكثير ، بدلاً من استخدام مثل هذه الطريقة المتطرفة.
لم يكن لديه حتى الوقت للتفكير في كيفية دخوله بالفعل في انحراف الزراعة ، عندما طغى البرد الجليدي على أفكاره ، وسقط في حالة طائشة غريبة.
قبل بضعة أيام ، عندما شاهدت فات كات تشو وي تشينغ يستخدم مهارة الصدع المكاني ألف وخمسمائة مرة في أكثر من يوم بقليل ، كانت قد صُدمت تمامًا حتى النخاع. حتى أكثر من تشو وي تشينغ، عرفت كم كان ذلك مستحيلاً ، والآثار الحقيقية لذلك. علاوة على ذلك ، كانت إلى جانب تشو وي تشينغ لفترة طويلة ، وكانت واضحة للغاية بشأن زراعته. على الفور ، أدركت أنه عثر على طريقة التدريب المثالية لنفسه.
امتدت أيضًا طبقة من الهالة الشيطانية السميكة إلى كل جزء من جلده ، على الرغم من عدم إطلاقها للخارج. إذا لم تكن فات كات تنظر إليه بأم عينيها ، فلن تكون قادرة حتى على الشعور بأي شيء غير مرغوب فيه منه.
كانت الحقائق بالفعل كما توقعت. دون حتى التفكير في الفوائد الهائلة من الصدع المكاني المحسّن لـ تشو وي تشينغ والقطع الرياح للإمبراطور الفضي الذي يلعب دورًا كبيرًا في فوزه في المعارك المختلفة ، فإن السرعة الهائلة غالير الخطرة لزراعته للطاقة السماوية ستذهل الأنفاس بالفعل.
شيء واحد قاله لين تياناو كان صحيحًا بالتأكيد. إذا مُنح تشو وي تشينغ الوقت ، وعمل بالفعل بجد في التدريب والزراعة ، فمن المؤكد أنه سيصدم العالم.
على الرغم من ذلك ، صدمت فات كات مرة أخرى من قبل تشو وي تشينغ. بحواسها الشديدة ، كان بإمكانها أن تدرك أن روح تشو وي تشينغ كانت في حالة تدفق غير مستقر. كانت مألوفة للغاية مع مثل هذا التدفق ؛ بعد كل شيء ، كانت السمة الرئيسية لها وتركيز التدريب هو السمة الروح. بدون شك ، عندما كان تشو وي تشينغ يخفف من لمسة الظلام السمة الخاصة به لمهارة الظلام ، كان في الواقع بطريقة ما يدرب روحه و وعيه في نفس الوقت!
عندما استيقظ تشو وي تشينغ ، ظهرت فات كات أيضًا.
هل كان وحشًا أم مجرد عبقري لا يُصدق؟ كانت هذه الفكرة هي كل ما يمكن أن تفكر فيها فات كات. ومع ذلك ، حتى هي لم تدرك أنه على الرغم من أنها كانت تعلم أنه كلما زادت قوة تشو وي تشينغ، كلما قل سيطرتها وقوتها عليه ، لم يكن لديها أي نية قتل ، بل سعادة غريبة. في تلك المرحلة ، نسيت بطريقة ما جميع الأوقات التي تعرضت فيها “للتخويف” من قبل تشو وي تشينغ.
مجرد المحاولة الأولى له تسببت في شعور تشو وي تشينغ ببعض الضغط ، حيث كان هناك الكثير من اللوامس للسيطرة عليها. لمحاولة التحكم في كل واحد منهم في القيام بشيء مختلف ، لا يتطلب منه فقط أن يكون لديه قدر لا يصدق من تعدد المهام ، والحساب ، وكذلك التحكم القوي في المهارة والطاقة السماوية وسمة الظلام.
بعد فترة غير معروفة من الزمن ، استيقظ تشو وي تشينغ ببطء من نومه العميق بشعور غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها لم تستطع فهم كيف يمكن لإنسان مثل تشو وي تشينغ أن يمر بالفعل بمثل هذا التطور ، إلا أنها يمكن أن تقول بوضوح أن هذا من شأنه أن يجلب لها فائدة كبيرة أيضًا. تمامًا مثل المرة السابقة عندما تطورت ، استفاد تشو وي تشينغ منها كثيرًا.
كان أول إحساس لديه هو البرد. شعر جسده كله بالبرودة الجليدية ، ويبدو أنه ينتشر من الداخل. كان الأمر كما لو كان جسده كله كتلة ضخمة من الجليد ، وكان البرد ينتج باستمرار من الداخل وينتشر في جميع أنحاء جلده ويخرج منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتطلب مهارات السمة المكانية إطلاقًا فوريًا للقوة ، وهذا كان كذلك حتى بالنسبة للصدع المكاني. على الرغم من أنه قد يستمر لثلاث ثوانٍ ، إلا أن مفتاح نجاحه كان لحظة القوة عند الإطلاق.
لم يكن مثل هذا البرد بالتأكيد شيئًا يأتي من مصدر خارجي. في اللحظة التي استيقظ فيها تشو وي تشينغ، بدأ يرتجف دون حسيب ولا رقيب ، حتى أسنانه كانت تصطدم بصوت عالٍ.
لم يكن مثل هذا البرد بالتأكيد شيئًا يأتي من مصدر خارجي. في اللحظة التي استيقظ فيها تشو وي تشينغ، بدأ يرتجف دون حسيب ولا رقيب ، حتى أسنانه كانت تصطدم بصوت عالٍ.
ماذا يحدث؟ ما يجري معي؟ فوجئ تشو وي تشينغ، وعندما استيقظ تمامًا ، أدرك أنه فقد السيطرة على جسده.
قبل بضعة أيام ، عندما شاهدت فات كات تشو وي تشينغ يستخدم مهارة الصدع المكاني ألف وخمسمائة مرة في أكثر من يوم بقليل ، كانت قد صُدمت تمامًا حتى النخاع. حتى أكثر من تشو وي تشينغ، عرفت كم كان ذلك مستحيلاً ، والآثار الحقيقية لذلك. علاوة على ذلك ، كانت إلى جانب تشو وي تشينغ لفترة طويلة ، وكانت واضحة للغاية بشأن زراعته. على الفور ، أدركت أنه عثر على طريقة التدريب المثالية لنفسه.
تحول حواسه إلى الداخل لفحص نفسه ، أدرك تشو وي تشينغ أنه لا يستطيع في الواقع الشعور بأي آثار للطاقة السماوية. في تلك اللحظة ، غرق قلبه في شعور مثلج بالهلاك ، تركه شخص ما أكثر برودة من ذي قبل.
كان تشو وي تشينغ يسمع تقريبًا عظامه تئن وتئن تحت وطأة صوت عظامه جعله ينهار تقريبًا. للأسف ، كان عقله لا يزال مستيقظًا بشكل غريب ، وكان الألم شديدًا للغاية ، كما لو كان قد صُدم بلعنة أحاسيس الألم المتزايدة أثناء تعرضه للتعذيب.
إنحراف الزراعة!
تتطور! كان يتطور بالفعل!
كان هذا هو التفسير الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه تشو وي تشينغ بالنسبة للحالة التي كان فيها ، على الرغم من أنه لم يكن له معنى على الإطلاق. بقدر ما لم يكن يريد أن يعتقد أنه يمكن أن يدخل في انحراف الزراعة أثناء التدريب ، كانت الحقائق أمامه ، ولم يكن لديه خيار آخر سوى تصديق ذلك.
مع وميض الضوء الأسود بشكل مستمر في الغرفة ، تلاشت لمسة الظلام. لم تكن الغرفة كبيرة ، وانتشرت من جسد تشو وي تشينغ، و وصلت إلى كل ركن من أركان الغرفة بأكملها.
لم يكن لديه حتى الوقت للتفكير في كيفية دخوله بالفعل في انحراف الزراعة ، عندما طغى البرد الجليدي على أفكاره ، وسقط في حالة طائشة غريبة.
مع وميض الضوء الأسود بشكل مستمر في الغرفة ، تلاشت لمسة الظلام. لم تكن الغرفة كبيرة ، وانتشرت من جسد تشو وي تشينغ، و وصلت إلى كل ركن من أركان الغرفة بأكملها.
جسده بالكامل ، وصولاً إلى العضلات ، والأجزاء الداخلية ، وخطوط الطول ، بدا كل شيء مجمداً وممزوجًا معًا ، وكان الألم الشديد أسوأ من جميع المرات السابقة التي شعر بها عند اختراق نقاط الوخز بالإبر الموت؛ على الرغم من أنه كان يعتقد في السابق أن ذلك مستحيل.
كيف فعل هذا؟ اعتقدت فات كات بنفسها. قبل بضعة أيام ، عندما خضع تشو وي تشينغ لأول مرة لثلاثة آلاف تدريب على التقسية ، كانت قد صُدمت بالفعل مرة واحدة. يمكن القول أن الألف تدريب على التقسية كان معروفًا جيدًا من قبل جميع سادة الجواهر السماوية ، ومع ذلك لم يتم استخدامه على نطاق واسع لسبب ما. لم يفعلها أحد من قبل مثل تشو وي تشينغ، ناهيك عن ما يصل إلى ثلاثة آلاف التخفيف!
مع هذا الشعور الفارغ ، كان الأمر كما لو أن النفس كان يخرج من جسده. البرد يضربه وكأنه يحاول تحويله إلى كومة من غبار الجليد.
كانت الحقائق بالفعل كما توقعت. دون حتى التفكير في الفوائد الهائلة من الصدع المكاني المحسّن لـ تشو وي تشينغ والقطع الرياح للإمبراطور الفضي الذي يلعب دورًا كبيرًا في فوزه في المعارك المختلفة ، فإن السرعة الهائلة غالير الخطرة لزراعته للطاقة السماوية ستذهل الأنفاس بالفعل.
كان تشو وي تشينغ يسمع تقريبًا عظامه تئن وتئن تحت وطأة صوت عظامه جعله ينهار تقريبًا. للأسف ، كان عقله لا يزال مستيقظًا بشكل غريب ، وكان الألم شديدًا للغاية ، كما لو كان قد صُدم بلعنة أحاسيس الألم المتزايدة أثناء تعرضه للتعذيب.
مجرد المحاولة الأولى له تسببت في شعور تشو وي تشينغ ببعض الضغط ، حيث كان هناك الكثير من اللوامس للسيطرة عليها. لمحاولة التحكم في كل واحد منهم في القيام بشيء مختلف ، لا يتطلب منه فقط أن يكون لديه قدر لا يصدق من تعدد المهام ، والحساب ، وكذلك التحكم القوي في المهارة والطاقة السماوية وسمة الظلام.
عندما استيقظ تشو وي تشينغ ، ظهرت فات كات أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول حواسه إلى الداخل لفحص نفسه ، أدرك تشو وي تشينغ أنه لا يستطيع في الواقع الشعور بأي آثار للطاقة السماوية. في تلك اللحظة ، غرق قلبه في شعور مثلج بالهلاك ، تركه شخص ما أكثر برودة من ذي قبل.
فتحت عيناها الأرجوانيتان على مصراعيهما بينما كانوا يدققون في تشو وي تشينغ، وببطء دخلت نظرة من البهجة عليها. مع اهتزاز جسدها ، تحولت إلى شكل ضخم يبلغ ثلاثة أمتار.
تمامًا مثل ذلك ، بدأ تشو وي تشينغ عملية إلقاء لمسة من الظلام بشكل متكرر واحدة تلو الأخرى ، وتجربتها وفهمها مع مرور الوقت.
لم تلمس تشو وي تشينغ، لكن السعادة في عينيها ازدادت قوة وهي تقف هناك بصمت تراقب التغيرات في جسده.
كانت الميزة الفريدة لخاصية الظلام هي أنها لم تؤثر سلبًا على جسده ولياقتة بدنية مثل المهارات الأخرى ، ولكن كان لها تأثير أكبر على روحه. في الوقت الذي كان فيه قد استنفد روحه بالكامل تقريبًا ، سقط عقله في إغماء عميق كرد فعل حماية تلقائي.
في عيون فات كات، تحول تشو وي تشينغ إلى اللون الرمادي القاتم تمامًا. في الواقع ، رمادي تمامًا ، حتى شعره الأسود وبشرته وعينيه وحتى أظافره!
لم يكن مثل هذا البرد بالتأكيد شيئًا يأتي من مصدر خارجي. في اللحظة التي استيقظ فيها تشو وي تشينغ، بدأ يرتجف دون حسيب ولا رقيب ، حتى أسنانه كانت تصطدم بصوت عالٍ.
امتدت أيضًا طبقة من الهالة الشيطانية السميكة إلى كل جزء من جلده ، على الرغم من عدم إطلاقها للخارج. إذا لم تكن فات كات تنظر إليه بأم عينيها ، فلن تكون قادرة حتى على الشعور بأي شيء غير مرغوب فيه منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتطلب مهارات السمة المكانية إطلاقًا فوريًا للقوة ، وهذا كان كذلك حتى بالنسبة للصدع المكاني. على الرغم من أنه قد يستمر لثلاث ثوانٍ ، إلا أن مفتاح نجاحه كان لحظة القوة عند الإطلاق.
إذا كان لين تياناو أو أي من أعضاء الفريق الآخرين هنا ، فلن يتمكن أي منهم من التعرف على ما كان يحدث لـ تشو وي تشينغ. حتى الساحرة الصغيرة ، التي كانت من طائفة الشياطين السماوية ، إحدى أراضي القديس العظيم ، لن تتمكن من التعرف عليها. ومع ذلك ، كانت فات كات مختلفة. بنظرة واحدة ، عرفت على الفور ما كان يعانيه تشو وي تشينغ، لأنها مرت للتو بنفس الشيء بالضبط منذ وقت ليس ببعيد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع هذا الشعور الفارغ ، كان الأمر كما لو أن النفس كان يخرج من جسده. البرد يضربه وكأنه يحاول تحويله إلى كومة من غبار الجليد.
تتطور! كان يتطور بالفعل!
بدأ تشو وي تشينغ باللعب به ، مستفيدًا من سيطرته العقلية وروحه لجعل لمسة الظلام تتحرك وتفعل أشياء مختلفة. وفي نفس الوقت جرب ثباتها وقوتها وصلابتها ومرونتها.
في الواقع ، عرفت فات كات أن تشو وي تشينغ كان يتطور ، تمامًا مثل الوحش السماوي.
قبل بضعة أيام ، عندما شاهدت فات كات تشو وي تشينغ يستخدم مهارة الصدع المكاني ألف وخمسمائة مرة في أكثر من يوم بقليل ، كانت قد صُدمت تمامًا حتى النخاع. حتى أكثر من تشو وي تشينغ، عرفت كم كان ذلك مستحيلاً ، والآثار الحقيقية لذلك. علاوة على ذلك ، كانت إلى جانب تشو وي تشينغ لفترة طويلة ، وكانت واضحة للغاية بشأن زراعته. على الفور ، أدركت أنه عثر على طريقة التدريب المثالية لنفسه.
على الرغم من أنها لم تستطع فهم كيف يمكن لإنسان مثل تشو وي تشينغ أن يمر بالفعل بمثل هذا التطور ، إلا أنها يمكن أن تقول بوضوح أن هذا من شأنه أن يجلب لها فائدة كبيرة أيضًا. تمامًا مثل المرة السابقة عندما تطورت ، استفاد تشو وي تشينغ منها كثيرًا.
جسده بالكامل ، وصولاً إلى العضلات ، والأجزاء الداخلية ، وخطوط الطول ، بدا كل شيء مجمداً وممزوجًا معًا ، وكان الألم الشديد أسوأ من جميع المرات السابقة التي شعر بها عند اختراق نقاط الوخز بالإبر الموت؛ على الرغم من أنه كان يعتقد في السابق أن ذلك مستحيل.
الشيء الغريب الذي تركها في حيرة هو أنه على الرغم من أن تشو وي تشينغ كان يمر بنفس الحالة المتطورة ، إلا أنه لا يبدو أنه يطلق نفس الهالة التي تجذب الوحوش السماوية لتلتهمه.
عندما أغمي على تشو وي تشينغ وسقط في نوم عميق ، فتحت فات كات لم تكن بعيدة عنه فجأة عينيها. في تلك اللحظة ، كان هناك نظرة غريبة وشبه الدهشة في عينيها.
ترجمة: Dark girl
كان تشو وي تشينغ يسمع تقريبًا عظامه تئن وتئن تحت وطأة صوت عظامه جعله ينهار تقريبًا. للأسف ، كان عقله لا يزال مستيقظًا بشكل غريب ، وكان الألم شديدًا للغاية ، كما لو كان قد صُدم بلعنة أحاسيس الألم المتزايدة أثناء تعرضه للتعذيب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات