إزعاج
حاول ليلين أن يسحب نفسه خارجا ، لكن ألم رهيب انبعث من كتفيه.
“من المعلومات التي جمعتها بيكي ، يجب أن تكون هناك منطقة تجمع لـلسحرة في مكان قريب. هناك ، سأتمكن من شراء مكونات لعلاج هذه العدوى! “
[المضيف أصيب بجروح من سهم! تحذير! تحذير! تركيز عالي للبكتيريا على رأس السهم ، يوصي بالتطهير الفوري للمنطقة المصابة!]
“أنا مجرد متفرج بريء ، من فضلك استمر ولا تهتم بي. لم أر أي شيء اليوم! ” واصل ليلين شرب مرق اللحم.
“عليك اللعنة!” سحب ليلين السهم على عجل وأخذ خنجرًا فضيًا من رداءه. صرير أسنانه و اقتلع اللحم المحيط بالجرح.
“رقاقة! أظهر الخريطة الذهنية! ” نظر ليلين إلى المعلومات القليلة التي جمعها متراكبة على خريطة مفصلة للغاية.
استعاد بسرعة جرعة خضراء اللون من كيس خصره وصب نصفها على الجرح. النصف الآخر أفرغه في فمه. فقط بعد سماع صوت رقاقة A.I. [الأزمة تحت السيطرة] ، تنفس الصعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، عرف كيف يصنع جرعات متفجرة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكانت التكلفة قد ارتفعت إلى مستويات أعلى.
عندما ضرب السهم ليلين ، أصيبت دوريس أيضًا بالبرق وتحطمت على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما يمكنني حتى إجراء استفسارات حول الوضع الحالي في أكاديمية العظام السحيقة !” اتخذ ليلين قراره وترك الطريق الرئيسي. سرعان ما وجد مكانًا ، وأخرج خيمته وأدواته ، وشرع في إقامة المعسكر.
في هذه اللحظة ، كان جسد دوريس محترقًا و دمر أكثر من نصف أجنحتها .. اختفت إحدى يديها دون ترك أي أثر لها ، ولا يزال كاحلها ممسكًا بتعويذة يد أمبرا. انخفضت قوة حياتها إلى مستوى خطير. يمكن أن تموت في أي لحظة.
“انتقام! انتقامي!” ظلت دوريس تتمتم بهذه الكلمات دون وعي. فجأة ومضت عيناها ببرود ، وعضت ساقها اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك ، اقتله!”
* بااا! * طارت الساق في الهواء. كما اختفت يد أمبرا التي كانت تمسك بالكاحل بسرعة أيضًا.
في المعارك القليلة الماضية ، اعتمد ليلين بشدة على الجرعات لهزيمة أعدائه. ومع ذلك ، كان الاستهلاك ضخمًا أيضًا ، وألقى ما يقرب من ألف بلورة سحرية في القيمة.
“دعونا نموت معا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر رقاقة A.I. في سرد عدد كبير من العناصر.
إنتفخ جسد دوريس بأكمله. اهتزت البثور على وجهها. تضاعفت سرعتها ثلاث مرات وهي متجهة مباشرة إلى ليلين.
“رقاقة! تفحص الاصابة! و ابحث عن طريقة لمعالجتها! “
“عليك اللعنة!” ضغط ليلين على جرح كتفه وتراجع بسرعة. في الوقت نفسه ، ألقى آخر جرعة متفجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، عرف كيف يصنع جرعات متفجرة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكانت التكلفة قد ارتفعت إلى مستويات أعلى.
* بانغ! * دوى انفجار شديد.
“انتقام! انتقامي!” ظلت دوريس تتمتم بهذه الكلمات دون وعي. فجأة ومضت عيناها ببرود ، وعضت ساقها اليمنى.
اختلط اللهب الأحمر والسائل الأخضر معا منتجة ضوء ناري أخضر غامق.
“تبدو هذه المنطقة مقفرة بعض الشيء. ومع ذلك ، هذا طبيعي تمامًا. دائمًا ما تبتعد أنشطة الماجوس عن المجتمعات البشرية قدر الإمكان. علاوة على ذلك ، فإن الإشعاع الصادر عن الماجوس ليس شيئًا يمكن للبشر العاديين تحمله “.
تراجع ليلين عدة مرات قبل أن يتمكن أخيرًا من الهروب من نصف قطر الانفجار.
حاول ليلين أن يسحب نفسه خارجا ، لكن ألم رهيب انبعث من كتفيه.
في هذه اللحظة ، امتلأت المناطق المحيطة بمجموعة من العظام واللحوم ذات اللون الأخضر. لقد كان مثيرا للاشمئزاز.
حاول ليلين أن يسحب نفسه خارجا ، لكن ألم رهيب انبعث من كتفيه.
“إيه؟” بالنظر إلى البقايا ذات اللون الأخضر على الأرض ، رأى ليلين سائل أصفر يتدفق بسرعة مما يؤدي إلى تآكل الأرض باستمرار. تغير تعبيره قسرا ، وسارع بفحص جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
تسببت بضع قطرات من السائل السميك في تآكل درعه الجلدي دون قصد وفتحت عدة جروح في جسده. حول كل من هذه الجروح كانت هناك بقعة صفراء بدأت في تخدير تلك المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، عرف كيف يصنع جرعات متفجرة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكانت التكلفة قد ارتفعت إلى مستويات أعلى.
[يعاني المضيف من عدوى ثانوية ممرضة غير معروفة. لقد غزا المضيف وينتشر بسرعة كبيرة. نوصي باتخاذ تدابير مضادة!]
* بااا! * طارت الساق في الهواء. كما اختفت يد أمبرا التي كانت تمسك بالكاحل بسرعة أيضًا.
“رقاقة! تفحص الاصابة! و ابحث عن طريقة لمعالجتها! “
بمجرد أن بدأت مياه التيار في الغليان ، خرج ليلين من الأشجار وألقى ببعض الفطر والنباتات الأخرى فيه.
[تحديد معالم المهمة! جارٍ المسح ……] [بييب! يتطلب العلاج 30 جرامًا من رأس طائر بشري و 500 ملليلتر من زيت الحبر الوردي و 50 جرامًا من صخرة جوز الهند الخضراء ……]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، كان جسد دوريس محترقًا و دمر أكثر من نصف أجنحتها .. اختفت إحدى يديها دون ترك أي أثر لها ، ولا يزال كاحلها ممسكًا بتعويذة يد أمبرا. انخفضت قوة حياتها إلى مستوى خطير. يمكن أن تموت في أي لحظة.
استمر رقاقة A.I. في سرد عدد كبير من العناصر.
“انتقام! انتقامي!” ظلت دوريس تتمتم بهذه الكلمات دون وعي. فجأة ومضت عيناها ببرود ، وعضت ساقها اليمنى.
“متى سيكون لدي الوقت لشراء كل هذا؟ رقاقة ، قم بإنشاء طريقة للقمع الفوري! ” أغمق وجه ليلين.
“علاوة على ذلك ، تم استخدام جميع الجرعات المتفجرة التي أعددتها! لا بد لي من تحضير المزيد من المكونات مرة أخرى! “
[سيكون كي الجرح باللهب فعالاً في تقليل معدل الإصابة!] ردت الرقاقة.
“عليك اللعنة!” سحب ليلين السهم على عجل وأخذ خنجرًا فضيًا من رداءه. صرير أسنانه و اقتلع اللحم المحيط بالجرح.
“شعلة؟” مزق ليلين ملابسه والتقط غصنًا محترقًا بينما وضع اللهب المتوهج على جرحه.
[المضيف أصيب بجروح من سهم! تحذير! تحذير! تركيز عالي للبكتيريا على رأس السهم ، يوصي بالتطهير الفوري للمنطقة المصابة!]
* سسسيي! * سمع صوت الشواء مصحوبا برائحة اللحم المتفحم. إلتوى وجه ليلين من الألم.
“رقاقة! أظهر الخريطة الذهنية! ” نظر ليلين إلى المعلومات القليلة التي جمعها متراكبة على خريطة مفصلة للغاية.
بعد دقائق ، أعلنت الرقاقة أن العلاج فعال. أطفأ ليلين النار وجلس على الأرض بشكل بائس وهو يلهث ، اصبح العرق البارد يقطر في جميع أنحاء جسده.
تراجع ليلين عدة مرات قبل أن يتمكن أخيرًا من الهروب من نصف قطر الانفجار.
“العدو هذه المرة كان في غاية الخطورة! كانت مقاومتها للهجمات الجسدية والنار عالية للغاية. كانت سرعتها أيضًا مرعبة ، وتعرضت لهجوم سام. يبدو أنه تم إعداده خصيصًا لي. إن لم يكن لـرقاقة A.I. ، أخشى ……. “
تسببت بضع قطرات من السائل السميك في تآكل درعه الجلدي دون قصد وفتحت عدة جروح في جسده. حول كل من هذه الجروح كانت هناك بقعة صفراء بدأت في تخدير تلك المنطقة.
كانت سوائل جسد دوريس ، التي تحتوي على عدوى ثانوية من سم السهم شيئًا لم يأخذه الرقاقة في الحسبان. وهذا جعل ليلين الذي توقع إصابات طفيفة فقط من اللقاء يعاني مثل هذا النصر البائس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صب ليلين وعاءً لنفسه. كان الحساء أبيض اللون. شعر بارتياح شديد لشربه بينما كان ساخنا.
“علاوة على ذلك ، تم استخدام جميع الجرعات المتفجرة التي أعددتها! لا بد لي من تحضير المزيد من المكونات مرة أخرى! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
في المعارك القليلة الماضية ، اعتمد ليلين بشدة على الجرعات لهزيمة أعدائه. ومع ذلك ، كان الاستهلاك ضخمًا أيضًا ، وألقى ما يقرب من ألف بلورة سحرية في القيمة.
تنهد ليلين برضا ، “كما هو متوقع ، الطعام الساخن هو الأفضل. يمكن أن أتقيأ من تناول البسكويت والمقبلات باستمرار “.
لحسن الحظ ، عرف كيف يصنع جرعات متفجرة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكانت التكلفة قد ارتفعت إلى مستويات أعلى.
* سسسيي! * سمع صوت الشواء مصحوبا برائحة اللحم المتفحم. إلتوى وجه ليلين من الألم.
“يمكن للهب أن يحد مؤقتًا من انتشار العامل الممرض. لا بد لي من شراء المكونات اللازمة لعلاجه تماما! ” نظر ليلين إلى جرحه المتفحم تجعد حاجبيه وهو يبتلع جرعة أخرى من القوة قبل أن يلتقط نفسه ويعود إلى مدينة جراي ستون .
أما بالنسبة لاستدعاء سيد المدينة ، فمن الطبيعي أنه تجاهله تمامًا.
حدث اضطراب كبير. من المحتمل جدًا أن يكون حراس المدينة قد شعروا بالفعل بوجود خطأ ما وسرعان ما سيرسلون شخصًا ما للتحقيق.
“على الرغم من منع العامل الممرض ، فقد مر اثنا عشر يوما منذ ذلك الحين. جسدي لا يزال في حالة ضعيفة. فقط قوتي الروحية زادت مرة أخرى – يجب أن يكون هذا بسبب نتيجة التأمل المستمر! “
تحمل ليلين الألم الشديد وتسلل مرة أخرى إلى مدينة جراي ستون . اخرج صناديقه خلسة ولم يكلف نفسه عناء إحضار خيوله معه. بعد سرقة حصان بني فاتح خارج أسوار المدينة ، هرب تحت جنح الليل. كان متجهًا نحو سوق الماجوس الموجود على الخريطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
أما بالنسبة لاستدعاء سيد المدينة ، فمن الطبيعي أنه تجاهله تمامًا.
اختلط اللهب الأحمر والسائل الأخضر معا منتجة ضوء ناري أخضر غامق.
……
إنتفخ جسد دوريس بأكمله. اهتزت البثور على وجهها. تضاعفت سرعتها ثلاث مرات وهي متجهة مباشرة إلى ليلين.
بعد إثنا عشر يوما ، في الطريق إلى مقاطعة وولكان ، يمكن رؤية حصان بني فاتح يحمل صندوقين ضخمين و شخصية بلباس أسود على ظهره. كان الحصان يلهث بشدة بينما تقاطعت حوافره الأربعة على الأرض.
“شعلة؟” مزق ليلين ملابسه والتقط غصنًا محترقًا بينما وضع اللهب المتوهج على جرحه.
“رقاقة! أرني وضعي الحالي! ” جسد ليلين الذي تحرك صعودا وهبوطا مع حركة الحصان ، فكر داخليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن هذه الأجواء غير الرسمية جعلت قائد الفرقة الخاصة حذرًا منذ أن وقف الرجل الكبير والسيدة الشابة على الجانب الآخر.
[بييب! ليلين فارليير ، مساعد المستوى 2 ، فارس. القوة: 1.3 (2.5) ، الرشاقة: 1.5 (2.7) ، الحيوية: 1.0 (3.0) ، القوة الروحية: 4.1 (4.4) ، القوة السحرية: 4.0. الحالة: المضيف في حالة ضعيفة بسبب العدوى من العامل الممرض]
أما بالنسبة لاستدعاء سيد المدينة ، فمن الطبيعي أنه تجاهله تمامًا.
“على الرغم من منع العامل الممرض ، فقد مر اثنا عشر يوما منذ ذلك الحين. جسدي لا يزال في حالة ضعيفة. فقط قوتي الروحية زادت مرة أخرى – يجب أن يكون هذا بسبب نتيجة التأمل المستمر! “
بعد لحظة ، بعد إضافة بعض التوابل وقليل من شرائح اللحم المقدد ، تغلغلت رائحة الطعام المنعشة في الهواء.
نظر ليلين إلى إحصائياته وابتسم بمرارة.
اندفع عدد قليل من الجنود العاديين ملوحين بسكاكينهم وسيوفهم إلى الأمام. زأر الرجل الضخم وحجب الشابة النبيلة.
الآن لديه وجه جديد تمامًا. لقد تحول من جندي بارد جليدي إلى غربي شديد الأناقة ، ذو شعر ذهبي وأعين زرقاء. ومع ذلك ، كان وجهه خاليًا من الألوان.
“أنا مجرد متفرج بريء ، من فضلك استمر ولا تهتم بي. لم أر أي شيء اليوم! ” واصل ليلين شرب مرق اللحم.
“رقاقة! أظهر الخريطة الذهنية! ” نظر ليلين إلى المعلومات القليلة التي جمعها متراكبة على خريطة مفصلة للغاية.
* بااا! * طارت الساق في الهواء. كما اختفت يد أمبرا التي كانت تمسك بالكاحل بسرعة أيضًا.
“من المعلومات التي جمعتها بيكي ، يجب أن تكون هناك منطقة تجمع لـلسحرة في مكان قريب. هناك ، سأتمكن من شراء مكونات لعلاج هذه العدوى! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر رقاقة A.I. في سرد عدد كبير من العناصر.
استنادًا إلى نصف شهر من التحقيق والمحاكاة ، استنتج ليلين أن الخصم أرسل دوريس فقط. بسبب الحرب الرسمية مع اكاديمية العظام السحيقة ، لا أحد يمكن أن يزعج نفسه مع مساعد منخفض المستوى 2 مثله. كان هذا خبرًا رائعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال القائد وهو يستدير مستعدا للمغادرة
“ربما يمكنني حتى إجراء استفسارات حول الوضع الحالي في أكاديمية العظام السحيقة !” اتخذ ليلين قراره وترك الطريق الرئيسي. سرعان ما وجد مكانًا ، وأخرج خيمته وأدواته ، وشرع في إقامة المعسكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت السيدة الشابة بجميع مشاكلها دفعة واحدة و آخذة نظرة خاطفة على ليلين من وقت لآخر. على الرغم من إخفاء تحركاتها بشكل جيد للغاية ، إلا أن ليلين ما زالت يرى من خلالها.
“تبدو هذه المنطقة مقفرة بعض الشيء. ومع ذلك ، هذا طبيعي تمامًا. دائمًا ما تبتعد أنشطة الماجوس عن المجتمعات البشرية قدر الإمكان. علاوة على ذلك ، فإن الإشعاع الصادر عن الماجوس ليس شيئًا يمكن للبشر العاديين تحمله “.
“لم يقم السيد الفيكونت بأي من الأشياء التي تدعيها. أما الميراث فسيتقرر بعد لقاء النبلاء! “
رش ليلين بعض المسحوق الأبيض حول منطقة الخيمة لمنع الحشرات والوحوش من الاقتراب. ثم التقط إناءً معدنيًا ، وصب فيه بعضًا من المياه الجارية ، وأشعل نارًا.
في هذه اللحظة ، امتلأت المناطق المحيطة بمجموعة من العظام واللحوم ذات اللون الأخضر. لقد كان مثيرا للاشمئزاز.
بمجرد أن بدأت مياه التيار في الغليان ، خرج ليلين من الأشجار وألقى ببعض الفطر والنباتات الأخرى فيه.
“لولا إصابتي ، لكان هذا مثاليًا!” أنهى ليلين مرق اللحم وعدل رداءه.
بعد لحظة ، بعد إضافة بعض التوابل وقليل من شرائح اللحم المقدد ، تغلغلت رائحة الطعام المنعشة في الهواء.
اندفع عدد قليل من الجنود العاديين ملوحين بسكاكينهم وسيوفهم إلى الأمام. زأر الرجل الضخم وحجب الشابة النبيلة.
صب ليلين وعاءً لنفسه. كان الحساء أبيض اللون. شعر بارتياح شديد لشربه بينما كان ساخنا.
* سسسيي! * سمع صوت الشواء مصحوبا برائحة اللحم المتفحم. إلتوى وجه ليلين من الألم.
تنهد ليلين برضا ، “كما هو متوقع ، الطعام الساخن هو الأفضل. يمكن أن أتقيأ من تناول البسكويت والمقبلات باستمرار “.
“يمكن للهب أن يحد مؤقتًا من انتشار العامل الممرض. لا بد لي من شراء المكونات اللازمة لعلاجه تماما! ” نظر ليلين إلى جرحه المتفحم تجعد حاجبيه وهو يبتلع جرعة أخرى من القوة قبل أن يلتقط نفسه ويعود إلى مدينة جراي ستون .
كانت المناطق المحيطة به مليئة بالأزهار البرية ، وكان هناك أيضًا صوت طائر مجهول ؛ كان صراخها تشبه إلى حد كبير صرخة طائر السكايلارك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت السيدة الشابة بجميع مشاكلها دفعة واحدة و آخذة نظرة خاطفة على ليلين من وقت لآخر. على الرغم من إخفاء تحركاتها بشكل جيد للغاية ، إلا أن ليلين ما زالت يرى من خلالها.
“لولا إصابتي ، لكان هذا مثاليًا!” أنهى ليلين مرق اللحم وعدل رداءه.
حدث اضطراب كبير. من المحتمل جدًا أن يكون حراس المدينة قد شعروا بالفعل بوجود خطأ ما وسرعان ما سيرسلون شخصًا ما للتحقيق.
تحت ملابسه ، كانت هناك منطقة متفحمة من اللحم بها طبقة من الشعر الناعم تنمو حولها تبدو مثل الشعر على رأس المرء ، و التي ستخيف الناس.
“من المعلومات التي جمعتها بيكي ، يجب أن تكون هناك منطقة تجمع لـلسحرة في مكان قريب. هناك ، سأتمكن من شراء مكونات لعلاج هذه العدوى! “
“هناك ، اقتله!”
تراجع ليلين عدة مرات قبل أن يتمكن أخيرًا من الهروب من نصف قطر الانفجار.
ظهرت علامات الحركة من الأشجار المجاورة. تجعدت حواجب ليلين. أصبح الصراخ أقرب تدريجياً. كان لديه شعور بأن مشكلة قد أتت تطرق مرة أخرى.
* بااا! * طارت الساق في الهواء. كما اختفت يد أمبرا التي كانت تمسك بالكاحل بسرعة أيضًا.
انقسمت الأشجار المجاورة عندما هرع رجل ضخم يحمي سيدة شابة ترتدي ملابس نبيلة.
* بانغ! * دوى انفجار شديد.
عندما رأى الرجل الضخم ليلين ، صُدم. لم يتوقع أبدًا أن يكون هناك شخص ما قد أقام معسكرًا هنا. قال بابتسامة مريرة لليلين ، “أخشى أن تكون متورطًا أيضًا في هذا الأمر.”
بمجرد أن بدأت مياه التيار في الغليان ، خرج ليلين من الأشجار وألقى ببعض الفطر والنباتات الأخرى فيه.
“هناك ، لا تدعه يهرب!” هرعت مجموعة من الجنود المسلحين بالدروع الجلدية. ارتدى القائد سلسلة جميلة للغاية.
[يعاني المضيف من عدوى ثانوية ممرضة غير معروفة. لقد غزا المضيف وينتشر بسرعة كبيرة. نوصي باتخاذ تدابير مضادة!]
“لا يبدو هذا الزي كشيء يرتديه المرتزقة أو المغامرون. هؤلاء الأشخاص هم على الأرجح الخدم الشخصي لبعض النبلاء وهو أمر أكثر إزعاجًا! ” تجعدت حواجب ليلين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك ، اقتله!”
وفقًا لـمسح الرقاقة ، كان هذا الرجل الضخم مصابًا بشكل واضح ولكنه لا يزال يتمتع بقوة الفارس التحضيري.
كان للسيدة الشابة زوج من العيون الزرقاء الفاتنة. في هذه اللحظة كان لوجهها تعبير توسل من شأنه على الأرجح دفع غالبية الشباب الذكور النبلاء إلى أداء اليمين باندفاع للقتال من أجل شرفها.
أما بالنسبة للمطاردين ، فقد كان القائد على مستوى فارس ، بينما كان الجنود خلفه أقوى بقليل من الإنسان العادي.
ظهرت علامات الحركة من الأشجار المجاورة. تجعدت حواجب ليلين. أصبح الصراخ أقرب تدريجياً. كان لديه شعور بأن مشكلة قد أتت تطرق مرة أخرى.
“من أنت؟” نظر القائد إلى ليلين.
“لم يقم السيد الفيكونت بأي من الأشياء التي تدعيها. أما الميراث فسيتقرر بعد لقاء النبلاء! “
“أنا مجرد متفرج بريء ، من فضلك استمر ولا تهتم بي. لم أر أي شيء اليوم! ” واصل ليلين شرب مرق اللحم.
في المعارك القليلة الماضية ، اعتمد ليلين بشدة على الجرعات لهزيمة أعدائه. ومع ذلك ، كان الاستهلاك ضخمًا أيضًا ، وألقى ما يقرب من ألف بلورة سحرية في القيمة.
من الواضح أن هذه الأجواء غير الرسمية جعلت قائد الفرقة الخاصة حذرًا منذ أن وقف الرجل الكبير والسيدة الشابة على الجانب الآخر.
[سيكون كي الجرح باللهب فعالاً في تقليل معدل الإصابة!] ردت الرقاقة.
“الرجاء مساعدتنا! نحن أحفاد الفيكونت باريت. إذا قدمت لنا يد العون ، فسوف أتذكر بالتأكيد لطفك ، وستكون لديك صداقة مع عائلة باريت إلى الأبد! “
“رقاقة! تفحص الاصابة! و ابحث عن طريقة لمعالجتها! “
كان للسيدة الشابة زوج من العيون الزرقاء الفاتنة. في هذه اللحظة كان لوجهها تعبير توسل من شأنه على الأرجح دفع غالبية الشباب الذكور النبلاء إلى أداء اليمين باندفاع للقتال من أجل شرفها.
“تلك الدودة المخادعة الحقيرة ، تطمع في ممتلكات عائلتي وسممت والدي حتى وفاته. حتى لو مت لن أعود! “
“الآنسة لانينج ، يطلب منك الفيكونت العودة فقط. من فضلك لا تقاوم! ” قال القائد للسيدة الشابة.
“رقاقة! أرني وضعي الحالي! ” جسد ليلين الذي تحرك صعودا وهبوطا مع حركة الحصان ، فكر داخليًا.
“تلك الدودة المخادعة الحقيرة ، تطمع في ممتلكات عائلتي وسممت والدي حتى وفاته. حتى لو مت لن أعود! “
تحت ملابسه ، كانت هناك منطقة متفحمة من اللحم بها طبقة من الشعر الناعم تنمو حولها تبدو مثل الشعر على رأس المرء ، و التي ستخيف الناس.
صرخت السيدة الشابة بجميع مشاكلها دفعة واحدة و آخذة نظرة خاطفة على ليلين من وقت لآخر. على الرغم من إخفاء تحركاتها بشكل جيد للغاية ، إلا أن ليلين ما زالت يرى من خلالها.
تقدمت القوات لتقطيع رأس الرجل الضخم. ثم قاموا بربط السيدة الشابة النبيلة التي كانت تصرخ ، وعندها فقط ألقى القائد الذي كان حذرًا من ليلين نظرة مريبة.
“يبدو وكأنه صراع على الميراث من قبل سليل قد فشل. من خلال الكشف عن هذا الصراع عمدًا ، هل تريدين جري إلى هذا الصراع؟ ” هز ليلين رأسه.
“يبدو أننا كنا نضايقك! هيا بنا!”
“لم يقم السيد الفيكونت بأي من الأشياء التي تدعيها. أما الميراث فسيتقرر بعد لقاء النبلاء! “
تراجع ليلين عدة مرات قبل أن يتمكن أخيرًا من الهروب من نصف قطر الانفجار.
صاح القائد بصوت عالٍ.
أما بالنسبة لاستدعاء سيد المدينة ، فمن الطبيعي أنه تجاهله تمامًا.
“لدي دليل على جسدي!” زمجرت الشابة.
“من المعلومات التي جمعتها بيكي ، يجب أن تكون هناك منطقة تجمع لـلسحرة في مكان قريب. هناك ، سأتمكن من شراء مكونات لعلاج هذه العدوى! “
“سريعًا ، أحضروها إلى المنزل!” بدا القائد على استعداد لعدم التفاوض أكثر من ذلك.
“الآنسة لانينج ، يطلب منك الفيكونت العودة فقط. من فضلك لا تقاوم! ” قال القائد للسيدة الشابة.
اندفع عدد قليل من الجنود العاديين ملوحين بسكاكينهم وسيوفهم إلى الأمام. زأر الرجل الضخم وحجب الشابة النبيلة.
حدث اضطراب كبير. من المحتمل جدًا أن يكون حراس المدينة قد شعروا بالفعل بوجود خطأ ما وسرعان ما سيرسلون شخصًا ما للتحقيق.
من الواضح أن قوة الرجل الضخم لم تكن سيئة. على الرغم من إصابته ، إلا أنه جعل 5 من هؤلاء الجنود يدفعون بحياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، كان جسد دوريس محترقًا و دمر أكثر من نصف أجنحتها .. اختفت إحدى يديها دون ترك أي أثر لها ، ولا يزال كاحلها ممسكًا بتعويذة يد أمبرا. انخفضت قوة حياتها إلى مستوى خطير. يمكن أن تموت في أي لحظة.
تقدمت القوات لتقطيع رأس الرجل الضخم. ثم قاموا بربط السيدة الشابة النبيلة التي كانت تصرخ ، وعندها فقط ألقى القائد الذي كان حذرًا من ليلين نظرة مريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
“يبدو أننا كنا نضايقك! هيا بنا!”
“الآنسة لانينج ، يطلب منك الفيكونت العودة فقط. من فضلك لا تقاوم! ” قال القائد للسيدة الشابة.
قال القائد وهو يستدير مستعدا للمغادرة
تسببت بضع قطرات من السائل السميك في تآكل درعه الجلدي دون قصد وفتحت عدة جروح في جسده. حول كل من هذه الجروح كانت هناك بقعة صفراء بدأت في تخدير تلك المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما يمكنني حتى إجراء استفسارات حول الوضع الحالي في أكاديمية العظام السحيقة !” اتخذ ليلين قراره وترك الطريق الرئيسي. سرعان ما وجد مكانًا ، وأخرج خيمته وأدواته ، وشرع في إقامة المعسكر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات