You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 56

زيارة

زيارة

تقوس جسم ذهبي وامض في الضوء وسقط في أحضان التاجر الأصلع.

يتطلب الانتقال من مدينة روران إلى مدينة إكستريم نايت 7 أيام فقط. كانت مجموعة مرتزقة صقور روران  تستحق مدح فايرن. لقد كانوا على دراية كبيرة بالطريق ويمكنهم حتى العثور على سكن على طول الطريق ، مما يحفظهم من متاعب إقامة المخيم.

“خد هذا؛ قال ليلين “إنها العمولة التي تستحقها”

عند فتح النافذة ، هبت عاصفة من الهواء البارد. كان الجزء الخارجي مظلمًا للغاية ، وكان هناك عدد قليل من المصابيح المضاءة.

“شكراً جزيلاً لنعمتك ، أيها السيد الشاب المحترم!” انحنى الأصلع على عجل.

“شكراً جزيلاً لنعمتك ، أيها السيد الشاب المحترم!” انحنى الأصلع على عجل.

“بعد ذلك ، أحتاج إلى مدبرة منزل وشخصين يمكنهم الحفاظ على الحسابات جيدًا! إذا تمكنت من العثور عليهم من أجلي ، فهذه العملة الذهبية ملكك! ” حرك ليلين عملة ذهبية في يده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد رفض آنا المصابة بخيبة أمل إلى حد ما ، أنشأ ليلين مجموعة جسيمات الطاقة كجهاز إنذار مبكر قبل أن يطفئ الشموع ويدخل إلى أرض الأحلام.

“دعني أفكر! دعني أفكر!” نظرًا لكونها عملة ذهبية أخرى تلوح بيدها إليه ، أصبح الأصلع فجأة مفعمًا بالحيوية. بدأ يغمغم بشكل غير متماسك بينما يمسك رأسه الأصلع ويضرب دماغه. “هذا صحيح! ويلكر القديم! كان ويلكر العجوز مدبر منزل لبارون من قبل. في الآونة الأخيرة ، كان يقول إنه يريد الخروج مرة أخرى لكسب لقمة العيش! “

“الجزء الشرقي من غابة الليل المظلم هي الأقرب إلى قلب المدينة!” نظر فايرن إلى ليلين وخفض صوته وقال ، “غابة الليل المظلم بها وفرة من الأعشاب الخاصة. ولكن منذ الحدث المدمر ، انخفضت مؤن  الأعشاب في مدينة إكستريم نايت بنسبة 30٪! “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال التاجر الأصلع.

كانت الكرة البلورية قادرة على تسجيل بعض المشاهد والأصوات. كل ما كان على ليلين فعله هو تسجيل كل حدث مهم خلال المهمة. يمكنه بعد ذلك تسليمها كدليل عند عودته إلى الأكاديمية.

“جيد جدا! أحضرني إليه! ” أومأ ليلين برأسه موافقًا.

“أهم شيء في متناول اليد الآن هو الاستقرار هنا. علاوة على ذلك ، لا بد لي من زيارة “صديق” … شفتي ليلين إنحنت بابتسامة غامضة.

بعد يومين ، في الصباح. على الرغم من أن الضباب لم يتبدد تمامًا ، إلا أنه لا يزال هناك بعض الصقيع العالق في هواء الصباح البارد.

كان تعبير ليلين جادًا للغاية. أولاً ، وجه الرمز نحو وجهه ليسمح لوجهه النحيف إلى حد ما بالانعكاس على الكرة الكريستالية.

* صرير! * فتحت بوابات مدينة روران ببطء وخرجت منها عربة خيول.

“السيد الشاب ، ما هي تعليماتك!” بعد فترة وجيزة ، دخلت آنا مرتدية فستان أحمر جميل. وبينما كانت منحنية باحترام ، تم الكشف عن جلدها الأبيض الثلجي.

اصطحب عشرات المرتزقة الفرديين ، الذين كانوا يرتدون دروعًا مكسورة ويحملون رماحًا وأقواسًا معدنية ، عربة خيول كبيرة أثناء مغادرتها المدينة ببطء.

“السجلات المذكورة أعلاه حسب مساعد المستوى 2 ، ليلين فارليير!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمام عربة الخيول ، كان فايرن يقود جوادا وسيمًا بني اللون. وخلفه كان هناك مرتزق يبلغ من العمر 20 عامًا يحمل علمًا أحمر اللون. كانت مطرزة عليها صورة الصقر. شارة مجموعة المرتزقة صقور روران .

“أهم شيء في متناول اليد الآن هو الاستقرار هنا. علاوة على ذلك ، لا بد لي من زيارة “صديق” … شفتي ليلين إنحنت بابتسامة غامضة.

ركب جريم بالقرب من عربة الخيل بعد أن تخلى عن مقعد السائق. بدلاً من ذلك ، كان الشخص الذي جلس هناك رجل ذو شعر أبيض. على الرغم من أنه واجه الريح وتطاير شعره بعنف ، إلا أن ملابسه كانت لا تشوبها شائبة وبدون أي ثنيات.

هز ليلين رأسه ، “اتبيعني إذا كنت تريدين!”

لقد كان مدبر المنزل الذي حصل عليه ليلين- العجوز ويلكر. في وقت سابق ، كان البارون الذي خدمه قد أفلس ، وبالتالي أصبح عاطلاً عن العمل. كان في نفس القارب مع التاجر الأصلع الذي زاره وانضم إلى مجموعة ليلين.

لهذا السبب تجرأت أكاديمية العظام السحيقة على السماح لأتباعها بالخروج في مهام طويلة الأمد دون خوف من التعرض للخداع.

يتطلب الانتقال من مدينة روران إلى مدينة إكستريم نايت 7 أيام فقط. كانت مجموعة مرتزقة صقور روران  تستحق مدح فايرن. لقد كانوا على دراية كبيرة بالطريق ويمكنهم حتى العثور على سكن على طول الطريق ، مما يحفظهم من متاعب إقامة المخيم.

“السيد الشاب ، ما هي تعليماتك!” بعد فترة وجيزة ، دخلت آنا مرتدية فستان أحمر جميل. وبينما كانت منحنية باحترام ، تم الكشف عن جلدها الأبيض الثلجي.

بعد 7 أيام ، وصلت المجموعة بأمان إلى مدينة اكستريم نايت.

عندما تحدث الاثنان ، اقتربت عربة الخيول ببطء من مدينة اكستريم نايت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفع ليلين الحاجز المعلق على عربة الخيول ، ورأى أن الغيوم كانت مظلمة إلى حد ما. كانت طبقات السحاب مزدحمة معًا ، مما أدى إلى حجب أي أشعة الشمس تمامًا. يبدو أنها ستمطر قريباً.

بدأت البقع في الكرة البلورية تتحرك حتى تشكل أخيرًا رمزًا غريبًا.

كان هناك أيضًا ظلال ملقاة على الشجيرات والأعشاب المحيطة ، مما جعلها تبدو قاتمة للغاية.

“شكراً جزيلاً لنعمتك ، أيها السيد الشاب المحترم!” انحنى الأصلع على عجل.

“فايرن!” خرج ليلين من باب عربة الخيول ، “ألم تقل أن مدينة اكستريم نايت بها مساحة كبيرة من النباتات ذابلة؟ أي منطقة كان ذلك؟ “

لم تكن أسوار المدينة عالية جدًا ، لكنها كانت شديدة السُمك. يبدو أنه تم صنعه من خلال تكديس صخور الجرانيت ، وكان قويًا للغاية.

“السيد الشاب!” أمسك فايرن بزمام الأمور بحزم وقلل من وتيرة الخيول لتتناسب مع سرعة عربة الخيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفعيل!” تمتم ليلين تعويذة.

“مدينة اكستريم نايت هائلة. تنتمي هذه الأحداث الغامضة فقط إلى قسم صغير في الجزء الشرقي. في العادة ، نبذل قصارى جهدنا للالتفاف حول تلك المنطقة. بعد كل شيء ، بذل البشر قصارى جهدهم لتجنب الخطر … “

“السجلات المذكورة أعلاه حسب مساعد المستوى 2 ، ليلين فارليير!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أين تلك الغابة؟” انحنى ليلين على جانب الباب كما لو كان يستمتع بالمناظر الطبيعية.

اصطحب عشرات المرتزقة الفرديين ، الذين كانوا يرتدون دروعًا مكسورة ويحملون رماحًا وأقواسًا معدنية ، عربة خيول كبيرة أثناء مغادرتها المدينة ببطء.

“الجزء الشرقي من غابة الليل المظلم هي الأقرب إلى قلب المدينة!” نظر فايرن إلى ليلين وخفض صوته وقال ، “غابة الليل المظلم بها وفرة من الأعشاب الخاصة. ولكن منذ الحدث المدمر ، انخفضت مؤن  الأعشاب في مدينة إكستريم نايت بنسبة 30٪! “

“السجلات المذكورة أعلاه حسب مساعد المستوى 2 ، ليلين فارليير!”

“هل هذا صحيح؟” ابتسم ليلين. كانت مدينة إكستريم نايت تعتبر مدينة كبيرة في مقاطعة إيستوودز وكانت صناعة الأعشاب إحدى ركائز اقتصادها. الآن ، يبدو أن رب المدينة وضباطه كانوا قلقين بشأن الوضع على الأرجح.

في صباح اليوم التالي ، غادر ليلين مع آنا التي أحضرت معها قبعة جميلة.

”غابة الليل المظلم؟ سوف أتذكر ذلك! ” على الرغم من أن الغابات في المملكة كانت خطيرة إلى حد ما ، إلا أن هذا كان صحيحًا فقط بالنسبة للإنسان العادي. اجتاز ليلين حتى غابة العظام السحيقة في أكاديميته ، لذلك من الطبيعي أنه لم يكن قلقًا بشأن المخاطر الحالية.

كانت الكرة البلورية قادرة على تسجيل بعض المشاهد والأصوات. كل ما كان على ليلين فعله هو تسجيل كل حدث مهم خلال المهمة. يمكنه بعد ذلك تسليمها كدليل عند عودته إلى الأكاديمية.

“هل اختفى أي من جامعي الأعشاب في منطقة الذبول؟” سأل ليلين فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع ليلين الحاجز المعلق على عربة الخيول ، ورأى أن الغيوم كانت مظلمة إلى حد ما. كانت طبقات السحاب مزدحمة معًا ، مما أدى إلى حجب أي أشعة الشمس تمامًا. يبدو أنها ستمطر قريباً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

”جامعي الأعشاب؟ هل تقصد مختلف المستأجرين وقطاع الطرق والمغامرين؟ ” هز فايرن كتفيه قائلاً: “الغابة مليئة بالمخاطر ، وموت عدد قليل من الناس أمر طبيعي جدًا ، فمن يدري؟”

بعد يومين ، في الصباح. على الرغم من أن الضباب لم يتبدد تمامًا ، إلا أنه لا يزال هناك بعض الصقيع العالق في هواء الصباح البارد.

عندما تحدث الاثنان ، اقتربت عربة الخيول ببطء من مدينة اكستريم نايت.

“السجلات المذكورة أعلاه حسب مساعد المستوى 2 ، ليلين فارليير!”

لم تكن أسوار المدينة عالية جدًا ، لكنها كانت شديدة السُمك. يبدو أنه تم صنعه من خلال تكديس صخور الجرانيت ، وكان قويًا للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……

تعرف الحارس عند بوابات المدينة على فايرن وسمح لعربة الخيل بالدخول بعد دفع رسوم المرور.

كان هذا أمرًا طبيعيًا للغاية ، حيث فضل الماجوس المتجولون أو أولئك الذين كانوا منعزلين المدن البعيدة للاستقرار فيها وإخفاء هوياتهم بشكل أفضل.

“فلنبحث عن السكن أولاً!” أمر ليلين بإيجاز.

“هل اختفى أي من جامعي الأعشاب في منطقة الذبول؟” سأل ليلين فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

……

عندما تحدث الاثنان ، اقتربت عربة الخيول ببطء من مدينة اكستريم نايت.

اقترب الليل ، وأرسل ليلين آنا ، التي كانت تخدمه ، بعيدًا وبقي بمفرده في غرفة النزل.

* هههه! هيهيه! * من داخل الكرة الكريستالية جاء صوت غريب ، مثل ضحك طفل. بعد ذلك ، ومض رمز العين واختفى ، وعاد إلى بقع ذهبية لا حصر لها من الضوء.

عند فتح النافذة ، هبت عاصفة من الهواء البارد. كان الجزء الخارجي مظلمًا للغاية ، وكان هناك عدد قليل من المصابيح المضاءة.

“يبدو أن شرق مدينة إكستريم نايت هو المكان الذي يتجمع فيه النبلاء والعلماء.”

أغلق ليلين الباب وأخرج كرة بلورية زرقاء اللون من الكيس الذي كان يحمله في جميع الأوقات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام عربة الخيول ، كان فايرن يقود جوادا وسيمًا بني اللون. وخلفه كان هناك مرتزق يبلغ من العمر 20 عامًا يحمل علمًا أحمر اللون. كانت مطرزة عليها صورة الصقر. شارة مجموعة المرتزقة صقور روران .

كانت هذه الكرة البلورية صغيرة للغاية وتطلق وهجًا غريبًا. في وسط الزجاج كان هناك العديد من بقع الضوء الذهبية التي تتجول باستمرار مثل اليراعات الصغيرة.

كانت هذه الكرة البلورية صغيرة للغاية وتطلق وهجًا غريبًا. في وسط الزجاج كان هناك العديد من بقع الضوء الذهبية التي تتجول باستمرار مثل اليراعات الصغيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تفعيل!” تمتم ليلين تعويذة.

على الرغم من أن موقع مدينة اكستريم نايت كان بعيدًا نوعًا ما ، إلا أنه كان قريبًا من عدد قليل من نقاط موارد الماجوس. كان هناك حتى منجم بلوري سحري في مكان قريب يجري التنقيب عنه. بالطبع ، تم استنفاد الموارد بالفعل ، لكنها لا تزال تجتذب عددًا كبيرًا من الماجوس المتجولين والعائلات الصغيرة. حتى أنه أدى إلى ظهور سوق ماجوس صغير الحجم وتمت الإشارة إليه على الخريطة التي قدمها بيكي.

بدأت البقع في الكرة البلورية تتحرك حتى تشكل أخيرًا رمزًا غريبًا.

كان هذا الرمز متعرجًا إلى حد ما و يلتف باستمرار. بدا الأمر أخيرًا وكأنه عين محتقن بالدم.

“دعني أفكر! دعني أفكر!” نظرًا لكونها عملة ذهبية أخرى تلوح بيدها إليه ، أصبح الأصلع فجأة مفعمًا بالحيوية. بدأ يغمغم بشكل غير متماسك بينما يمسك رأسه الأصلع ويضرب دماغه. “هذا صحيح! ويلكر القديم! كان ويلكر العجوز مدبر منزل لبارون من قبل. في الآونة الأخيرة ، كان يقول إنه يريد الخروج مرة أخرى لكسب لقمة العيش! “

كان تعبير ليلين جادًا للغاية. أولاً ، وجه الرمز نحو وجهه ليسمح لوجهه النحيف إلى حد ما بالانعكاس على الكرة الكريستالية.

علاوة على ذلك ، في غضون فترة زمنية قصيرة ، أثناء دخولهم المدينة ،التقطت الرقاقة بالفعل العديد من موجات الطاقة المنبعثة من مساعدين آخرين. يبدو أنه هناك عدد غير قليل من المساعدين يعيشون في هذه المدينة.

“تقويم الظل ، سنة 1032 ، شهر البرد القارس ، يوم الغربان تبكي.” أعلن ليلين ببطء بصوت شديد التميز.

في صباح اليوم التالي ، غادر ليلين مع آنا التي أحضرت معها قبعة جميلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اليوم ، وصلت إلى مدينة اكستريم نايت وأنا مقيم حاليًا في نزل هوف.” قام ليلين بتحويل الكرة البلورية حتى تنعكس البيئة المحيطة في الرمز الموجود بالداخل. ثم مشى إلى حافة النافذة و سجل الصور التي في الخارج.

ركب جريم بالقرب من عربة الخيل بعد أن تخلى عن مقعد السائق. بدلاً من ذلك ، كان الشخص الذي جلس هناك رجل ذو شعر أبيض. على الرغم من أنه واجه الريح وتطاير شعره بعنف ، إلا أن ملابسه كانت لا تشوبها شائبة وبدون أي ثنيات.

“حاليًا ، تشير الأخبار إلى أن المنطقة المنكوبة تنتمي إلى المنطقة الشرقية ، غابة الليل المظلم. اعتبارًا من هذا التسجيل ، لم تكن هناك تقارير عن وفاة أي عضو. سأستعد غدًا للانطلاق والاستفسار ، وربما أجمع معلومات جديدة “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفعيل!” تمتم ليلين تعويذة.

“السجلات المذكورة أعلاه حسب مساعد المستوى 2 ، ليلين فارليير!”

عند فتح النافذة ، هبت عاصفة من الهواء البارد. كان الجزء الخارجي مظلمًا للغاية ، وكان هناك عدد قليل من المصابيح المضاءة.

بعد أن انتهى من التحدث ، مسح ليلين الكرة الكريستالية بأصابعه البيضاء الباهتة.

كانت هذه الكرة البلورية صغيرة للغاية وتطلق وهجًا غريبًا. في وسط الزجاج كان هناك العديد من بقع الضوء الذهبية التي تتجول باستمرار مثل اليراعات الصغيرة.

* هههه! هيهيه! * من داخل الكرة الكريستالية جاء صوت غريب ، مثل ضحك طفل. بعد ذلك ، ومض رمز العين واختفى ، وعاد إلى بقع ذهبية لا حصر لها من الضوء.

عندما تحدث الاثنان ، اقتربت عربة الخيول ببطء من مدينة اكستريم نايت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أعطت الأكاديمية الكرة البلورية إلى ليلين لاستخدامها كدليل على الاضطلاع بالمهمة.

ركب جريم بالقرب من عربة الخيل بعد أن تخلى عن مقعد السائق. بدلاً من ذلك ، كان الشخص الذي جلس هناك رجل ذو شعر أبيض. على الرغم من أنه واجه الريح وتطاير شعره بعنف ، إلا أن ملابسه كانت لا تشوبها شائبة وبدون أي ثنيات.

كانت الكرة البلورية قادرة على تسجيل بعض المشاهد والأصوات. كل ما كان على ليلين فعله هو تسجيل كل حدث مهم خلال المهمة. يمكنه بعد ذلك تسليمها كدليل عند عودته إلى الأكاديمية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظم ليلين الأشياء بعناية ، “لا يجب أن أكون متسرعا ، لا يزال لدي أكثر من عامين! يجب أن أرسل أولاً بعض المرتزقة لإلقاء نظرة … “

بالطبع ، كان حق السيطرة على الكرة البلورية مع ليلين. طالما أنه لا يريد تنشيطها ، فلن تتمكن الكرة البلورية من تسجيل أي شيء بدون دعمه السحري.

بعد أن انتهى من التحدث ، مسح ليلين الكرة الكريستالية بأصابعه البيضاء الباهتة.

لهذا السبب تجرأت أكاديمية العظام السحيقة على السماح لأتباعها بالخروج في مهام طويلة الأمد دون خوف من التعرض للخداع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطت الأكاديمية الكرة البلورية إلى ليلين لاستخدامها كدليل على الاضطلاع بالمهمة.

“من وصف فايرن ، منطقة الخطر المهلكة ليست بهذه الضخامة. أخشى أنه يمكن أن تكون بعض شياطين الأشجار أو الكائنات الحية التي تتغذى على البشر. سيكون مساعد المستوى 2 أكثر من كافٍ للتعامل معهم! “

بعد أن تحدث ، رأى كتف الفتاة ترتجف. ابتسم ليلين ، تم بيع آنا إلى ماجوس قبل أن يتم بيعها كعبد. يبدو أنها كانت تجربة مؤلمة بالنسبة لها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظم ليلين الأشياء بعناية ، “لا يجب أن أكون متسرعا ، لا يزال لدي أكثر من عامين! يجب أن أرسل أولاً بعض المرتزقة لإلقاء نظرة … “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بناء مدينة إكستريم نايت قوطيًا إلى حد ما مع ارتفاعات حادة على الأسطح. كانت الأرصفة أيضًا مغطاة بصخور ناعمة مما يعطي الانطباع بأن مدينة إكستريم نايت كانت واحدة من أغنى المدن الموجودة حولها.

“أهم شيء في متناول اليد الآن هو الاستقرار هنا. علاوة على ذلك ، لا بد لي من زيارة “صديق” … شفتي ليلين إنحنت بابتسامة غامضة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اليوم ، وصلت إلى مدينة اكستريم نايت وأنا مقيم حاليًا في نزل هوف.” قام ليلين بتحويل الكرة البلورية حتى تنعكس البيئة المحيطة في الرمز الموجود بالداخل. ثم مشى إلى حافة النافذة و سجل الصور التي في الخارج.

على الرغم من أن موقع مدينة اكستريم نايت كان بعيدًا نوعًا ما ، إلا أنه كان قريبًا من عدد قليل من نقاط موارد الماجوس. كان هناك حتى منجم بلوري سحري في مكان قريب يجري التنقيب عنه. بالطبع ، تم استنفاد الموارد بالفعل ، لكنها لا تزال تجتذب عددًا كبيرًا من الماجوس المتجولين والعائلات الصغيرة. حتى أنه أدى إلى ظهور سوق ماجوس صغير الحجم وتمت الإشارة إليه على الخريطة التي قدمها بيكي.

“مدبر المنزل ويلكر قال إنه في مدينة إكستريم نايت ، فإن لصق ريشة صقر الليل على قبعة جلدية يمثل النية السلمية والود. إنها الهدية الأفضل عند القيام بزيارة لأول مرة! ” وضعت آنا تعبيرًا خائفًا إلى حد ما.

علاوة على ذلك ، في غضون فترة زمنية قصيرة ، أثناء دخولهم المدينة ،التقطت الرقاقة بالفعل العديد من موجات الطاقة المنبعثة من مساعدين آخرين. يبدو أنه هناك عدد غير قليل من المساعدين يعيشون في هذه المدينة.

كان هناك أيضًا ظلال ملقاة على الشجيرات والأعشاب المحيطة ، مما جعلها تبدو قاتمة للغاية.

كان هذا أمرًا طبيعيًا للغاية ، حيث فضل الماجوس المتجولون أو أولئك الذين كانوا منعزلين المدن البعيدة للاستقرار فيها وإخفاء هوياتهم بشكل أفضل.

كانت هذه الكرة البلورية صغيرة للغاية وتطلق وهجًا غريبًا. في وسط الزجاج كان هناك العديد من بقع الضوء الذهبية التي تتجول باستمرار مثل اليراعات الصغيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالطبع ، نظرًا لوجود عمر أطول ، وانبعاثات إشعاعية ، فلا يمكنهم البقاء في نفس المنطقة لفترة طويلة ، وغالبًا ما تتغير المواقع بعد بضع سنوات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بناء مدينة إكستريم نايت قوطيًا إلى حد ما مع ارتفاعات حادة على الأسطح. كانت الأرصفة أيضًا مغطاة بصخور ناعمة مما يعطي الانطباع بأن مدينة إكستريم نايت كانت واحدة من أغنى المدن الموجودة حولها.

بينما كان ليلين يفكر بهذه الطريقة ، صرخ ، “آنا!”

في صباح اليوم التالي ، غادر ليلين مع آنا التي أحضرت معها قبعة جميلة.

“السيد الشاب ، ما هي تعليماتك!” بعد فترة وجيزة ، دخلت آنا مرتدية فستان أحمر جميل. وبينما كانت منحنية باحترام ، تم الكشف عن جلدها الأبيض الثلجي.

“السيد الشاب!” أمسك فايرن بزمام الأمور بحزم وقلل من وتيرة الخيول لتتناسب مع سرعة عربة الخيل.

“حضري هدية ؛ أريد أن أزور شخصًا ما غدًا! “

“السيد ….. السيد الشاب! هل ستزور ‘مولى’ آخر؟ ” أصبح صوت آنا مهتزًا إلى حد ما.

“فيما يتعلق بالتفاصيل ، سيخبرك ويلكر!” تثاءب ليلين وصرح بلطف.

“حاليًا ، تشير الأخبار إلى أن المنطقة المنكوبة تنتمي إلى المنطقة الشرقية ، غابة الليل المظلم. اعتبارًا من هذا التسجيل ، لم تكن هناك تقارير عن وفاة أي عضو. سأستعد غدًا للانطلاق والاستفسار ، وربما أجمع معلومات جديدة “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد رفض آنا المصابة بخيبة أمل إلى حد ما ، أنشأ ليلين مجموعة جسيمات الطاقة كجهاز إنذار مبكر قبل أن يطفئ الشموع ويدخل إلى أرض الأحلام.

كان هذا الرمز متعرجًا إلى حد ما و يلتف باستمرار. بدا الأمر أخيرًا وكأنه عين محتقن بالدم.

في صباح اليوم التالي ، غادر ليلين مع آنا التي أحضرت معها قبعة جميلة.

“دعني أفكر! دعني أفكر!” نظرًا لكونها عملة ذهبية أخرى تلوح بيدها إليه ، أصبح الأصلع فجأة مفعمًا بالحيوية. بدأ يغمغم بشكل غير متماسك بينما يمسك رأسه الأصلع ويضرب دماغه. “هذا صحيح! ويلكر القديم! كان ويلكر العجوز مدبر منزل لبارون من قبل. في الآونة الأخيرة ، كان يقول إنه يريد الخروج مرة أخرى لكسب لقمة العيش! “

“هل هذه هي الهدية التي اختارها ويلكر العجوز ؟” أخذ ليلين اقبعة وأرجعه مرة أخرى ، مدركًا أنه مصنوع من جلد الوحوش. كان ملمسه ناعمًا جدًا ، وكان هناك أيضًا ريشة معلقة عليه.

مع اقتراب ليلين وآنا من الجانب الشرقي من المدينة ، أصبحت ملابس الناس هنا أكثر روعة من تلك الموجودة في الأماكن الأخرى وأصبحت الزخارف على المباني أكثر روعة أيضًا.

“مدبر المنزل ويلكر قال إنه في مدينة إكستريم نايت ، فإن لصق ريشة صقر الليل على قبعة جلدية يمثل النية السلمية والود. إنها الهدية الأفضل عند القيام بزيارة لأول مرة! ” وضعت آنا تعبيرًا خائفًا إلى حد ما.

“السجلات المذكورة أعلاه حسب مساعد المستوى 2 ، ليلين فارليير!”

“السيد ….. السيد الشاب! هل ستزور ‘مولى’ آخر؟ ” أصبح صوت آنا مهتزًا إلى حد ما.

في صباح اليوم التالي ، غادر ليلين مع آنا التي أحضرت معها قبعة جميلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم! وهو أيضًا مساعد! ” خفض ليلين صوته بحيث كان مسموعًا فقط لآنا ونفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، نظرًا لوجود عمر أطول ، وانبعاثات إشعاعية ، فلا يمكنهم البقاء في نفس المنطقة لفترة طويلة ، وغالبًا ما تتغير المواقع بعد بضع سنوات.

بعد أن تحدث ، رأى كتف الفتاة ترتجف. ابتسم ليلين ، تم بيع آنا إلى ماجوس قبل أن يتم بيعها كعبد. يبدو أنها كانت تجربة مؤلمة بالنسبة لها.

“أهم شيء في متناول اليد الآن هو الاستقرار هنا. علاوة على ذلك ، لا بد لي من زيارة “صديق” … شفتي ليلين إنحنت بابتسامة غامضة.

“إذا كنت خائفة ، يمكنك دائمًا العودة أولاً!” تقدم ليلين للأمام واحتضن خصر آنا النحيف.

تقوس جسم ذهبي وامض في الضوء وسقط في أحضان التاجر الأصلع.

“لا! آنا تريد الذهاب مع السيد الشاب! ” أجبرت آنا نفسها على الابتسام.

نظر ليلين إلى مجموعات الزهور على جانبي الطريق. كان هناك حتى نافورة في الهواء الطلق. لم يستطع إلا أن يبتسم كما قال لآنا.

هز ليلين رأسه ، “اتبيعني إذا كنت تريدين!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطت الأكاديمية الكرة البلورية إلى ليلين لاستخدامها كدليل على الاضطلاع بالمهمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان بناء مدينة إكستريم نايت قوطيًا إلى حد ما مع ارتفاعات حادة على الأسطح. كانت الأرصفة أيضًا مغطاة بصخور ناعمة مما يعطي الانطباع بأن مدينة إكستريم نايت كانت واحدة من أغنى المدن الموجودة حولها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفعيل!” تمتم ليلين تعويذة.

[المترجم: الأسلوب القوطي هو  أسلوب معماري تطور في شمال فرنسا وانتشر في جميع أنحاء أوروبا بين القرنين الثاني عشر والسادس عشر ؛ تتميز بأرصفة عمودية رفيعة ودعامات متوازنة وأقواس مدببة و واثبة]

عند فتح النافذة ، هبت عاصفة من الهواء البارد. كان الجزء الخارجي مظلمًا للغاية ، وكان هناك عدد قليل من المصابيح المضاءة.

مع اقتراب ليلين وآنا من الجانب الشرقي من المدينة ، أصبحت ملابس الناس هنا أكثر روعة من تلك الموجودة في الأماكن الأخرى وأصبحت الزخارف على المباني أكثر روعة أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اليوم ، وصلت إلى مدينة اكستريم نايت وأنا مقيم حاليًا في نزل هوف.” قام ليلين بتحويل الكرة البلورية حتى تنعكس البيئة المحيطة في الرمز الموجود بالداخل. ثم مشى إلى حافة النافذة و سجل الصور التي في الخارج.

“يبدو أن شرق مدينة إكستريم نايت هو المكان الذي يتجمع فيه النبلاء والعلماء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطت الأكاديمية الكرة البلورية إلى ليلين لاستخدامها كدليل على الاضطلاع بالمهمة.

نظر ليلين إلى مجموعات الزهور على جانبي الطريق. كان هناك حتى نافورة في الهواء الطلق. لم يستطع إلا أن يبتسم كما قال لآنا.

“من وصف فايرن ، منطقة الخطر المهلكة ليست بهذه الضخامة. أخشى أنه يمكن أن تكون بعض شياطين الأشجار أو الكائنات الحية التي تتغذى على البشر. سيكون مساعد المستوى 2 أكثر من كافٍ للتعامل معهم! “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد ذلك ، وصل الاثنان إلى فيلا بيضاء اللون من طابقين. تم تعليق لوحة على الباب ، “شارع سيسيليا الرئيسي ، 59”.

مع اقتراب ليلين وآنا من الجانب الشرقي من المدينة ، أصبحت ملابس الناس هنا أكثر روعة من تلك الموجودة في الأماكن الأخرى وأصبحت الزخارف على المباني أكثر روعة أيضًا.

بعد 7 أيام ، وصلت المجموعة بأمان إلى مدينة اكستريم نايت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط