ظهور محتال الدم
“قلت لن أفعل! أنا الآن مفتش الدوريات في المقر! منصبي وحده يعني أنه لدي نفس المستوى من السلطة مثل قائد الفريق الميت الخاص بك. حتى هو لم يكن لديه القدرة على أمري لفعل أي شيء ، ما بالك انت. ”
“ماجوس ليلين! بسلطتي و بصفتي نائب قائد فريق الدفاع ، سوف تتبعني مؤقتًا! ماجوس الظلام الأوغاد هؤلاء ينهبون مقرنا و يقتلون عائلتنا و أصدقائنا. أحتاجك! دعنا نذهب و نصد العدو! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت و جوههم و زيهم نفس الشيء تقريبًا ، على الرغم من أن جلد استنساخ الظل كان أسودًا. و كان غريبًا و مخيفًا إلى حد ما.
بدا دولورين كما لو كان في حالة من الهياج و كان يحترق مع الغضب. بدا الأمر كما لو أنه مخلص حقًا لحديقة الفصول الاربعة.
استنساخ الظل الذي تحول إلى دولورين انحنى نحو ليلين و اختفى بسرعة.
كمنظمة ماجوس كبيرة ، كان أعضاء حديقة الفصول الاربعة يمتلكون شعوراً قويًا للغاية بالوحدة.
ما ظهر على وجه دولورين كان فرحًا ، تلاه بريق معقد في عينيه ، كما لو أن هناك خطة شريرة كانت تختمر في ذهنه.
و بالتالي ، حتى في ظل هذه الظروف ، كان العديد من الماجوس الرسمي ، و حتى المساعدين ، على استعداد للمخاطرة بحياتهم و القتال.
امتد استنساخ الظل المندمج الآن مع الرماد ، و أصبح أكبر ، و أصبح رجلاً آخر يشبه دولورين.
“اعتذر ، لكنني لن أفعل ذلك!”
“قلت لن أفعل! أنا الآن مفتش الدوريات في المقر! منصبي وحده يعني أنه لدي نفس المستوى من السلطة مثل قائد الفريق الميت الخاص بك. حتى هو لم يكن لديه القدرة على أمري لفعل أي شيء ، ما بالك انت. ”
“ماذا قلت؟” توسعت عيون دولورين غير راغب في تصديق ما كان يسمعه.
بدا دولورين كما لو كان في حالة من الهياج و كان يحترق مع الغضب. بدا الأمر كما لو أنه مخلص حقًا لحديقة الفصول الاربعة.
“قلت لن أفعل! أنا الآن مفتش الدوريات في المقر! منصبي وحده يعني أنه لدي نفس المستوى من السلطة مثل قائد الفريق الميت الخاص بك. حتى هو لم يكن لديه القدرة على أمري لفعل أي شيء ، ما بالك انت. ”
تم استنساخ ظل أسود من الظل و دخل الرماد.
نظر ليلين بدون مبالاه ، مما تسبب في اشتعال دولورين بالغضب.
كمن الواضح أن هذا الشخص كان لديه منصب أعلى بكثير من منصبه المؤقت كمفتش دوريات.
“أنت … أنت تجرؤ …” أشار دولورين إلى ليلين بإصبع مرتعش.
“لأنه مبعوث من المقر و الوضع مروع إلى حد ما الآن ، سوف اذهب الى مقابلته!” قال ليلين بلا مبالاة.
على الرغم من أن شفتيه كانت ترتعشان بقوة ، إلا أنه لم يقل كلمة واحدة. لا يمكن دحض سبب ليلين ، و مع منصبه الحالي ، لم يكن لديه سلطة لكي يأمر ليلين ، الذي كان يشغل منصبًا أعلى ، بأي شيء.
“هذا جيد … آه …”
“حسنًا ، اللورد ليلين! إلى أين أنت ذاهب؟”
“هل تحاول أن تتدخل في عملي؟” تحدث ليلين في بشكل منخفض و هو ينظر إلى هذا الرجل القوي البنية.
سأل دولورين فجأة بينما كانت قبضته مشدودة بإحكام و عيناه مثبتة على ليلين.
“ماجوس ليلين! بسلطتي و بصفتي نائب قائد فريق الدفاع ، سوف تتبعني مؤقتًا! ماجوس الظلام الأوغاد هؤلاء ينهبون مقرنا و يقتلون عائلتنا و أصدقائنا. أحتاجك! دعنا نذهب و نصد العدو! ”
“هل تحاول أن تتدخل في عملي؟” تحدث ليلين في بشكل منخفض و هو ينظر إلى هذا الرجل القوي البنية.
“قلت لن أفعل! أنا الآن مفتش الدوريات في المقر! منصبي وحده يعني أنه لدي نفس المستوى من السلطة مثل قائد الفريق الميت الخاص بك. حتى هو لم يكن لديه القدرة على أمري لفعل أي شيء ، ما بالك انت. ”
“بالطبع لا! كلما في الأمر أنه جاء مبعوث من المقر الرئيسي و يقف حارساً في منطقة التجارب 3. أظن أنك قد ترغب في رؤيته؟” خفض دولورين رأسه ، رغم أن كلماته أظهرت أنه لا ينوي التراجع.
“اذهب! أظهر وجهك إلى الماجوس من حديقة الفصول الأربعة ، ثم ابحث عن وقت مناسب للموت في المعركة!”
“مبعوث من المقر الرئيسي؟” جعد ليلين حواجبه. كان هذا منصباً رئيسيًا و يمثل إرادة حديقة الفصول الاربعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم ليلين في نفسه ثم ظهرت أشعة من الضوء على ذراعه اليمنى و تحول إلى قناع قرمزي. خضعت ملابسه أيضًا لبعض التغييرات و تحولت إلى ظلال قرمزية ، و هو تناقض صارخ مع اللون الأبيض الأصلي حيث بدت كما لو كانت ملطخة بالدماء.
كمن الواضح أن هذا الشخص كان لديه منصب أعلى بكثير من منصبه المؤقت كمفتش دوريات.
* قعقعة! * انحسرت أشعة زرقاء جليدية من الضوء ، و أصابت موجات الطاقة الباقية أحد المساعدين الموجودين.
“لماذا لم أكن على علم بذلك؟ من هو؟”
“أنت … أنت تجرؤ …” أشار دولورين إلى ليلين بإصبع مرتعش.
“إنه تلميذ اللورد رينولد الشخصي ، اللورد وايد!” الاسم الذي خرج من فم دولورين كان غير متوقع ، و لكن في نفس الوقت كان منطقيًا.
كانت نية ليلين الأصلية هي الاستفادة من الفوضى و اغتنام بعض الفوائد ، و لكن دولورين كان يسعى إلى جعل ليلين يقابل المبعوث من المقر ، وبالتالي لن يكون أمام ليلين خيار سوى ان يلتزم.
“لذلك إنه هو! لا عجب!” أومأ ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم ليلين في نفسه ثم ظهرت أشعة من الضوء على ذراعه اليمنى و تحول إلى قناع قرمزي. خضعت ملابسه أيضًا لبعض التغييرات و تحولت إلى ظلال قرمزية ، و هو تناقض صارخ مع اللون الأبيض الأصلي حيث بدت كما لو كانت ملطخة بالدماء.
كان وايد ماجوس نشأ في حديقة الفصول الاربعة ، منذ أن كان إنسانًا عاديًا حتى أصبح أحد المساعدين ، ثم أصبح بعد ذلك ماجوس. طوال كامل حياته كان على صلة وثيقة بحديقة الفصول الاربعة ، لذلك كان بالتأكيد مخلصًا .
علاوة على ذلك ، كان الشخص المسؤول هنا هو رينولد ، الذي كان أيضًا أستاذه. و فيما يتعلق بالاتصال و التواصل ، كان يتمتع بميزة بطبيعة الحال .
“سيكون من المقلق أن يكون هناك مبعوث يأتي في هذا الوقت …” اهتز قلب ليلين.
“حسنًا ، اللورد ليلين! إلى أين أنت ذاهب؟”
بعد ذلك مباشرة ، حدق دولورين مباشرة في ليلين ، “سيدي ، فكر في الأمر …”
تناثرت جميع أنواع القطع و شظايا الموارد في جميع أنحاء الأرض. كانت هناك كرة بلورية ذهنية تم اهمالها في زاوية داخل الركام.
“لأنه مبعوث من المقر و الوضع مروع إلى حد ما الآن ، سوف اذهب الى مقابلته!” قال ليلين بلا مبالاة.
عندما كان ليلين لا يزال مساعداً ، كان من الصعب للغاية إزالة هذا النوع من البصمة في اللحظة التي يجري فيه اتصالًا معها. كان من السهل أيضًا على الماجوس تعقبها ، و لهذا السبب استخدم أكثر الطرق مباشرة و بساطة لقتل هذين المساعدين.
عند تفحص المنطقة ، لاحظ أن ماجوس الظلام و ماجوس الضوء غارقين في المعركة و لم يكن لدى أي شخص الوقت الكافي للانتباه إليه.
تم استنساخ ظل أسود من الظل و دخل الرماد.
أيضا ، كانوا في زاوية و كان هناك فرصة ضئيلة ليتم رؤيتهم من بعيد.
* سس! * ارتفعت كميات كبيرة من الضباب الأبيض ، و تحت الأشعة القرمزي ، تلاشت بصمة الجمجمة. و تحولت إلى بقع رمادية صغيرة اختفت في الهواء.
بعد ملاحظة هذا الموقف ، أصبح التعبير على وجه ليلين أكثر هدوءًا عندما وضع يديه في كمه.
“حسنًا ، اللورد ليلين! إلى أين أنت ذاهب؟”
“هذا جيد … آه …”
عندما كان ليلين لا يزال مساعداً ، كان من الصعب للغاية إزالة هذا النوع من البصمة في اللحظة التي يجري فيه اتصالًا معها. كان من السهل أيضًا على الماجوس تعقبها ، و لهذا السبب استخدم أكثر الطرق مباشرة و بساطة لقتل هذين المساعدين.
ما ظهر على وجه دولورين كان فرحًا ، تلاه بريق معقد في عينيه ، كما لو أن هناك خطة شريرة كانت تختمر في ذهنه.
على الرغم من أن الماجوس الرسمي الحاضرين قد اكتشفوا وجودهم ، إلا أنه لا يمكن إزعاجهم بهذه الوجود التي كانت غير ملحوظة مثل النمل.
و مع ذلك ، تم تدمير كل هذا فورًا بواسطة زوج من الكفوف القرمزية المشتعلة.
“سيكون من المقلق أن يكون هناك مبعوث يأتي في هذا الوقت …” اهتز قلب ليلين.
كانت هذه الكفوف قرمزية لها لهيب أحمر دموي و الذي مر من خلال التعويذة الدفاعية الفطرية لدولورين مثل ورقة و اخترقت مباشرة إلى صدره.
“سيكون من المقلق أن يكون هناك مبعوث يأتي في هذا الوقت …” اهتز قلب ليلين.
مر تعبير عدم التصديق علي وجه دولورين قبل أن يتحول إلى كومة من الرماد تحت اللهيب الأحمر الدموي.
عندما كان ليلين لا يزال مساعداً ، كان من الصعب للغاية إزالة هذا النوع من البصمة في اللحظة التي يجري فيه اتصالًا معها. كان من السهل أيضًا على الماجوس تعقبها ، و لهذا السبب استخدم أكثر الطرق مباشرة و بساطة لقتل هذين المساعدين.
سحب ليلين يديه بهدوء. كان حالياً الوجود الأقوى بعد ماجوس المرتبة الثانية. كان دولورين ماجوس في المرتبة 1 و الذي لم يصل حتى إلى الذروة بعد. لقد اخرج ليلين كل شئ وشن هجومًا متسللًا ، و بالتالي قتل دولورين في هجوم واحد.
كانت هذه الكفوف قرمزية لها لهيب أحمر دموي و الذي مر من خلال التعويذة الدفاعية الفطرية لدولورين مثل ورقة و اخترقت مباشرة إلى صدره.
من داخل الرماد ، اثر من ضوء رمادي ارتفع و تحول إلى جمجمة رمادية و التي انقضت نحو ليلين.
“إنه في الواقع اللورد محتال الدم! لقد مضى وقت طويل!”
“أوه! بصمة سرية؟ لم أتوقع أبدًا أن يكون لدى دولورين شيء مثل هذا!”
كمن الواضح أن هذا الشخص كان لديه منصب أعلى بكثير من منصبه المؤقت كمفتش دوريات.
ومضضةء أحمر لامع من عينيه و انطلقت أشعة قرمزية من عينه حيث سقطت على البصمة في خط مستقيم.
“استنساخ الظل!” بعد القيام بكل هذا ، لم يكن ليلين راضياً و أشار إلى كومة العظام و الرماد.
* سس! * ارتفعت كميات كبيرة من الضباب الأبيض ، و تحت الأشعة القرمزي ، تلاشت بصمة الجمجمة. و تحولت إلى بقع رمادية صغيرة اختفت في الهواء.
كان هذا عكس نوايا ليلين. لذلك ، كان يجب على دولورين أن يموت!
كان هذا هو نفس نوع البصمة التي كان يمتلكها بوسين و توراش ، اللذان قتلا على يد ليلين. كانت هذه بصمة استخدمها الماجوس لتحديد أولئك الذين يريدون الانتقام منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأحمق فقط هو من لا يستفيد عندما يكون ذلك ممكناً!
عندما كان ليلين لا يزال مساعداً ، كان من الصعب للغاية إزالة هذا النوع من البصمة في اللحظة التي يجري فيه اتصالًا معها. كان من السهل أيضًا على الماجوس تعقبها ، و لهذا السبب استخدم أكثر الطرق مباشرة و بساطة لقتل هذين المساعدين.
بعد ذلك مباشرة ، حدق دولورين مباشرة في ليلين ، “سيدي ، فكر في الأمر …”
و لكن أصبح الأمر مختلفًا الآن ، فقد تقدم ليلين إلى ماجوس في قمة المرتبة الأولى ، و يمكنه بسهولة إزالة بصمة الماجوس العادي بقوة روحية صغيرة.
“بالطبع لا! كلما في الأمر أنه جاء مبعوث من المقر الرئيسي و يقف حارساً في منطقة التجارب 3. أظن أنك قد ترغب في رؤيته؟” خفض دولورين رأسه ، رغم أن كلماته أظهرت أنه لا ينوي التراجع.
لقد كان خائفًا فقط من البصمة السرية التي يطلقها ماجوس المرتبة 2 شخصيًا. لم تكن بصمات ماجوس في المرتبة 1 مصدر قلق له.
“سيكون من المقلق أن يكون هناك مبعوث يأتي في هذا الوقت …” اهتز قلب ليلين.
“استنساخ الظل!” بعد القيام بكل هذا ، لم يكن ليلين راضياً و أشار إلى كومة العظام و الرماد.
“اذهب! أظهر وجهك إلى الماجوس من حديقة الفصول الأربعة ، ثم ابحث عن وقت مناسب للموت في المعركة!”
تم استنساخ ظل أسود من الظل و دخل الرماد.
و مع ذلك ، كان هناك عدد قليل من المساعدين المحظوظين الذين غادروا ساحة المعركة بنجاح بعد اخذ بعض الموارد و المكونات.
امتد استنساخ الظل المندمج الآن مع الرماد ، و أصبح أكبر ، و أصبح رجلاً آخر يشبه دولورين.
بدا دولورين كما لو كان في حالة من الهياج و كان يحترق مع الغضب. بدا الأمر كما لو أنه مخلص حقًا لحديقة الفصول الاربعة.
كانت و جوههم و زيهم نفس الشيء تقريبًا ، على الرغم من أن جلد استنساخ الظل كان أسودًا. و كان غريبًا و مخيفًا إلى حد ما.
امتد استنساخ الظل المندمج الآن مع الرماد ، و أصبح أكبر ، و أصبح رجلاً آخر يشبه دولورين.
“تعويذة تغيير الشكل!” مد يده ، و أنطلق ضوء أبيض من راحة يده باتجاه الجسد المستنسخ.
أيضا ، كانوا في زاوية و كان هناك فرصة ضئيلة ليتم رؤيتهم من بعيد.
تحت تأثير تعويذة تغيير الشكل ، تحول جلد المستنسخ على الفور إلى اللون العادي ، حتى انه أعطى بعض الألوان لوجهه. و بدا تمامًا مثل دولورين.
كانت المعركة في قاعة تبادل نقاط الجدارة هي الأكثر حدة ، حيث تطايرت التعاويذ والطاقات المختلفة في كل مكان.
“اذهب! أظهر وجهك إلى الماجوس من حديقة الفصول الأربعة ، ثم ابحث عن وقت مناسب للموت في المعركة!”
من داخل الرماد ، اثر من ضوء رمادي ارتفع و تحول إلى جمجمة رمادية و التي انقضت نحو ليلين.
استنساخ الظل الذي تحول إلى دولورين انحنى نحو ليلين و اختفى بسرعة.
مجرد النظر إليه كان كافياً لجعل أي ماجوس رسمي يغرق في العرق البارد.
“تحاول دفعي لأكون علق مدفع من خلال جعلي أرى القائد في هذا الوقت؟” نظر ليلين إلى الأرض حيث كان دولورين متواجد بتعبير هادئ على وجهه.
“سواء كان قتل ماجوس الظلام أو ماجوس الضوء ، لا شيء من هذا له معنى. الكنز الحقيقي ينتظرني! الوقت ينفذ مني و ليس لدي وقت للعب معك.”
“سواء كان قتل ماجوس الظلام أو ماجوس الضوء ، لا شيء من هذا له معنى. الكنز الحقيقي ينتظرني! الوقت ينفذ مني و ليس لدي وقت للعب معك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن عرض ليلين قوته الاستثنائية في المعارك السابقة ، إلى جانب اختفاء أصلع السموم دون أن يترك أثرا ، حلل هذا الفأر الكبير الوضع جيدًا و اعتذر إلى ليلين. كما أرسل عددًا كبيرًا من العناصر الثمينة.
كانت نية ليلين الأصلية هي الاستفادة من الفوضى و اغتنام بعض الفوائد ، و لكن دولورين كان يسعى إلى
جعل ليلين يقابل المبعوث من المقر ، وبالتالي لن يكون أمام ليلين خيار سوى ان يلتزم.
“أنت … أنت تجرؤ …” أشار دولورين إلى ليلين بإصبع مرتعش.
كان هذا عكس نوايا ليلين. لذلك ، كان يجب على دولورين أن يموت!
بعد ملاحظة هذا الموقف ، أصبح التعبير على وجه ليلين أكثر هدوءًا عندما وضع يديه في كمه.
“لقد حان الوقت لكي يظهر محتال الدم!”
* سس! * ارتفعت كميات كبيرة من الضباب الأبيض ، و تحت الأشعة القرمزي ، تلاشت بصمة الجمجمة. و تحولت إلى بقع رمادية صغيرة اختفت في الهواء.
تمتم ليلين في نفسه ثم ظهرت أشعة من الضوء على ذراعه اليمنى و تحول إلى قناع قرمزي. خضعت ملابسه أيضًا لبعض التغييرات و تحولت إلى ظلال قرمزية ، و هو تناقض صارخ مع اللون الأبيض الأصلي حيث بدت كما لو كانت ملطخة بالدماء.
بالاستفادة من منطق الماجوس ، راهن هؤلاء المساعدون على حياتهم وكافحوا من أجل هذه الفرصة! لقد فعلوا هذا على الرغم من علمهم أنه إذا وجدهم ماجوس رسمي ، فإنهم سيخسرون حياتهم على الفور!
تغيرت هالته أيضاً ، و اصبحت تفوح منه رائحة التعطش للدماء و الشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن عرض ليلين قوته الاستثنائية في المعارك السابقة ، إلى جانب اختفاء أصلع السموم دون أن يترك أثرا ، حلل هذا الفأر الكبير الوضع جيدًا و اعتذر إلى ليلين. كما أرسل عددًا كبيرًا من العناصر الثمينة.
مجرد النظر إليه كان كافياً لجعل أي ماجوس رسمي يغرق في العرق البارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل هذا المشهد البائس أخاف عددًا كبيرًا من المساعدين.
هوية ليلين الأخرى في منظمة الأيدي الألف المتطفلة ، محتال الدم ، قد ظهرت الآن!
بعد ذلك مباشرة ، حدق دولورين مباشرة في ليلين ، “سيدي ، فكر في الأمر …”
بعد تحوله إلى محتال الدم ، حدد ليلين اتجاهه و سارع إلى قاعة تبادل نقاط الجدارة.
الأحمق فقط هو من لا يستفيد عندما يكون ذلك ممكناً!
انتظرت هذه الاشكال على هامش المعركة بعيونهم الصغيرة الجشعة مركّزة على العناصر المتناثرة على الأرض.
كانت المعركة في قاعة تبادل نقاط الجدارة هي الأكثر حدة ، حيث تطايرت التعاويذ والطاقات المختلفة في كل مكان.
داخل الأنقاض ، كان ماجوس فرقة الدفاع الذين يرتدون عباءات بيضاء من حديقة الفصول الاربعة و الماجوس الذين يرتدون عباءات سوداء من الأيدي الألف المتطفلة متشابكين الآن.
داخل الأنقاض ، كان ماجوس فرقة الدفاع الذين يرتدون عباءات بيضاء من حديقة الفصول الاربعة و الماجوس الذين يرتدون عباءات سوداء من الأيدي الألف المتطفلة متشابكين الآن.
“ماذا قلت؟” توسعت عيون دولورين غير راغب في تصديق ما كان يسمعه.
تناثرت جميع أنواع القطع و شظايا الموارد في جميع أنحاء الأرض. كانت هناك كرة بلورية ذهنية تم اهمالها في زاوية داخل الركام.
لقد كان خائفًا فقط من البصمة السرية التي يطلقها ماجوس المرتبة 2 شخصيًا. لم تكن بصمات ماجوس في المرتبة 1 مصدر قلق له.
“همم؟”
* سس! * ارتفعت كميات كبيرة من الضباب الأبيض ، و تحت الأشعة القرمزي ، تلاشت بصمة الجمجمة. و تحولت إلى بقع رمادية صغيرة اختفت في الهواء.
من زاوية عينيه ، اكتشف ليلين بعض الشخصيات السوداء المخفية التي تبعث موجات طاقة تنتمي إلى المساعدين! يجب أن يكونوا متهورين بشكل لا يصدق للتفكير في المشاركة في معركة بين الماجوس.
انتظرت هذه الاشكال على هامش المعركة بعيونهم الصغيرة الجشعة مركّزة على العناصر المتناثرة على الأرض.
استنساخ الظل الذي تحول إلى دولورين انحنى نحو ليلين و اختفى بسرعة.
حتى لو كانوا يدفعون حياتهم ثمناً لهذه العناصر ، فليس هناك ما يضمن أنهم سيكونون قادرين على الحصول عليها في حياتهم. للاستفادة من الوضع الفوضوي ، بدأ عدد قليل من المساعدين الجريئين في الواقع يركزون على هذه العناصر .
لم يكن لدى هذا المساعد أي فرصة لإصدار صوت قبل أن يتحول إلى تمثال جليدي داخل الضوء الأزرق.
* قعقعة! * انحسرت أشعة زرقاء جليدية من الضوء ، و أصابت موجات الطاقة الباقية أحد المساعدين الموجودين.
من داخل الرماد ، اثر من ضوء رمادي ارتفع و تحول إلى جمجمة رمادية و التي انقضت نحو ليلين.
لم يكن لدى هذا المساعد أي فرصة لإصدار صوت قبل أن يتحول إلى تمثال جليدي داخل الضوء الأزرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحاول دفعي لأكون علق مدفع من خلال جعلي أرى القائد في هذا الوقت؟” نظر ليلين إلى الأرض حيث كان دولورين متواجد بتعبير هادئ على وجهه.
مثل هذا المشهد البائس أخاف عددًا كبيرًا من المساعدين.
“ماجوس ليلين! بسلطتي و بصفتي نائب قائد فريق الدفاع ، سوف تتبعني مؤقتًا! ماجوس الظلام الأوغاد هؤلاء ينهبون مقرنا و يقتلون عائلتنا و أصدقائنا. أحتاجك! دعنا نذهب و نصد العدو! ”
و مع ذلك ، كان هناك عدد قليل من المساعدين المحظوظين الذين غادروا ساحة المعركة بنجاح بعد اخذ بعض الموارد و المكونات.
لقد كان خائفًا فقط من البصمة السرية التي يطلقها ماجوس المرتبة 2 شخصيًا. لم تكن بصمات ماجوس في المرتبة 1 مصدر قلق له.
على الرغم من أن الماجوس الرسمي الحاضرين قد اكتشفوا وجودهم ، إلا أنه لا يمكن إزعاجهم بهذه الوجود التي كانت غير ملحوظة مثل النمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند تفحص المنطقة ، لاحظ أن ماجوس الظلام و ماجوس الضوء غارقين في المعركة و لم يكن لدى أي شخص الوقت الكافي للانتباه إليه.
بالاستفادة من منطق الماجوس ، راهن هؤلاء المساعدون على حياتهم وكافحوا من أجل هذه الفرصة! لقد فعلوا هذا على الرغم من علمهم أنه إذا وجدهم ماجوس رسمي ، فإنهم سيخسرون حياتهم على الفور!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأحمق فقط هو من لا يستفيد عندما يكون ذلك ممكناً!
انعكس هذا على ليلين فجأة و أدرك أن مسار الماجوس كان مليء بالدم و القسوة.
مر تعبير عدم التصديق علي وجه دولورين قبل أن يتحول إلى كومة من الرماد تحت اللهيب الأحمر الدموي.
تقدم بخطى دقيقة ودخل قلب المعركة.
بالاستفادة من منطق الماجوس ، راهن هؤلاء المساعدون على حياتهم وكافحوا من أجل هذه الفرصة! لقد فعلوا هذا على الرغم من علمهم أنه إذا وجدهم ماجوس رسمي ، فإنهم سيخسرون حياتهم على الفور!
“إنه اللورد محتال الدم!” “اللورد محتال الدم هنا!” لهث سحرة الايدي الألف المتطفلة المتواجدين.
“إنه اللورد محتال الدم!” “اللورد محتال الدم هنا!” لهث سحرة الايدي الألف المتطفلة المتواجدين.
في وسطهم كان هناك ماجوس ضخم مثل الفأر الاسود و الذي تخلص بسرعة من خصمه و انحنى أمام ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل هذا المشهد البائس أخاف عددًا كبيرًا من المساعدين.
“إنه في الواقع اللورد محتال الدم! لقد مضى وقت طويل!”
“ماجوس ليلين! بسلطتي و بصفتي نائب قائد فريق الدفاع ، سوف تتبعني مؤقتًا! ماجوس الظلام الأوغاد هؤلاء ينهبون مقرنا و يقتلون عائلتنا و أصدقائنا. أحتاجك! دعنا نذهب و نصد العدو! ”
أصبح لدى الفأر الضخم الآن عيون خضراء بحجم فاكهة اللونجان وبدا جاهزًا للتملق في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و لكن أصبح الأمر مختلفًا الآن ، فقد تقدم ليلين إلى ماجوس في قمة المرتبة الأولى ، و يمكنه بسهولة إزالة بصمة الماجوس العادي بقوة روحية صغيرة.
منذ أن عرض ليلين قوته الاستثنائية في المعارك السابقة ، إلى جانب اختفاء أصلع السموم دون أن يترك أثرا ، حلل هذا الفأر الكبير الوضع جيدًا و اعتذر إلى ليلين. كما أرسل عددًا كبيرًا من العناصر الثمينة.
“تعويذة تغيير الشكل!” مد يده ، و أنطلق ضوء أبيض من راحة يده باتجاه الجسد المستنسخ.
من ذلك الحين فصاعدا ، كان يقترب بلهفة من ليلين و يحييه ، و يتصرف تمامًا مثل خادمه.
مجرد النظر إليه كان كافياً لجعل أي ماجوس رسمي يغرق في العرق البارد.
مر تعبير عدم التصديق علي وجه دولورين قبل أن يتحول إلى كومة من الرماد تحت اللهيب الأحمر الدموي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
