قتل بيير
بدأ ليلين بشكل عشوائي في البحث خلال مستودع الموارد الضخم عن أصغر العناصر و أكثرها قيمة و خبأها في عبائته.
تحدث ليلين عن الأمر كحقيقة ، و لكن من اللمعان الحاد في عينيه ، بدا الأمر كما لو أنه قد رأى بالفعل من خلال وجود الفأر بأكمله.
استفاد الفأر الذي كان يتبعه من مكانة ليلين المرتفعه و تمكن من الحصول على عدد لا بأس به من العناصر القيمة.
كما لو أن شخصًا ما مزق قطعًا لا حصر لها من الورق ، حيث انهار المدخل ذو الكروم الأخضر إلى قطع.
بمجرد رضاه عن غنائمه ، عاد ليلين إلى المدخل و تحدث مع بقية الماجوس الذين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر ، “الباقي كله لكم”.
“تشكيل الدفاع الذي أنشأته ماجوس المرتبة الثانية هو في الواقع ليس بالأمر السهل!”
“شكرا جزيلا اللورد محتال الدم !”
الماجوس من المرتبة الثاني و المسؤول عن المكان ، قد تم إغرائه بعيدًا بوسطة ماحوس من المرتبة 2 من ألف يد ميدلنج هاندز.
بعد أن انحنى الماجوس إلى ليلين ، هتفوا بينما يندفعون سريعاً الي المستودع ، و ينهبون كما يحلو لهم.
لم تتوقف خطى ليلين و دخل على الفور.
“يا له من أمر مؤسف! إذا كان لدي بعض القطع الأثرية السحرية التي يمكن أن تخزن العناصر في بعد آخر ، فلن تحصلوا على أي شيء من هنا.”
“الكف قرمزي!” ضربت المخالب الحمراء الدموية العملاقة مرة أخرى! بشكل حاد ، هيئة لهب ضخم ضرب وسط مدخل الكروم ، 3 سم تحت منتصف الباب.
مراقبة المستودع الكبير للتخزين يتم نهبه ، فقد تغلب عليه شعور بالشفقة.
لقد اخذ ليلين الفأر للعثور على بيير عن طريق رائحته و كان يراهن على هذا! الآن ، مع ظهور تشكيلات تعاويذ رينولد الدفاعية ، ماجوس المرتبة 2 ، تم تأكيد تخمينه.
حتى لو لم يستطع استخدام هذه الأشياء ، يمكن استبدالها بالبلورات السحرية و ما شابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زي المثمن (اللي بيسعر الاشيرء). حتى أنه كان يرتدي نظارة مطليه بالذهب و كان واقفًا هناك بصمت.
و مع ذلك ، كان الوقت قصيرًا و لم يتمكن من الاحتفاظ بالعديد من العناصر على جسده ، لذلك تمكنوا من الاستفادة من هذا.
كانت الوظيفة الرئيسية لهذه الفخاخ هي تنبيه ماجوس الضوء عن الدخلاء ، و استدعاء عدد كبير من ماجوس حديقة الفصول الاربعة.
“الفأر! تعال هنا!”
“أنت متخصص في الكشف ، أليس كذلك؟ أتذكر آخر مرة أثناء قيامنا بمسح مدخل الفضاء السري ، كنت أول من اكتشفها”.
تحدث ليلين غير مبال.
ثم أعطى ليلين نظرة عميقة: “يجب أن تكون شخصًا أعرفه جيدًا ، حتى تتمكن من الوصول إلى هنا بهذه السرعة! هل يمكن أن تخبرني عن هويتك الحقيقية؟”
“سيدي ، ماذا يمكنني أن أفعل من أجلك؟” بعد أن شاهد إنجازات ليلين في المعركة ، كان الماجوس ، الفأر ، في غاية الرهبة من ليلين و كان علي استعداد لبيع جسده له.
مع صافرة طويلة ، تحولت يديه إلى اللون الأحمر و قام بتنشيط القوة الكاملة للكف القرمزي . حمل المخالب الاحمر الدموي الضخمة لهيب قرمزي و قام بضرب جدار الكروم.
“أنت متخصص في الكشف ، أليس كذلك؟ أتذكر آخر مرة أثناء قيامنا بمسح مدخل الفضاء السري ، كنت أول من اكتشفها”.
في هذه اللحظة ، كان التعبير على وجه بيير غريبًا ؛ فقد بدا كما لو أنه تم رفع وزن من علي كتفيه. ابتسم ،
تحدث ليلين عن الأمر كحقيقة ، و لكن من اللمعان الحاد في عينيه ، بدا الأمر كما لو أنه قد رأى بالفعل من خلال وجود الفأر بأكمله.
استفاد الفأر الذي كان يتبعه من مكانة ليلين المرتفعه و تمكن من الحصول على عدد لا بأس به من العناصر القيمة.
“إنه مجرد تأثير من تعويذة تغيير الشكل …” قلب الفأر كان متجمداً و هو يبتسم بشكل قاسي.
بعد تلاشي الغبار ، رأى الماجوس الذي يشبه الفأر و الذي كان يختبئ خلف ليلين ، ثقبًا كبيرًا مثل كرة السلة فوق المدخل الموجود على الحائط.
“جيد! اعثر على الموقع الحالي لهذه الرائحة!”
“تشكيل الدفاع الذي أنشأته ماجوس المرتبة الثانية هو في الواقع ليس بالأمر السهل!”
رفع ليلين سبابته ، وانبعثت فروع سوداء و تحولت إلى ثعابين سوداء صغيرة و نحيفه ، و سرعان ما ظهرت امام الفأر و دخلت إلى أنفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا له من أمر مؤسف! إذا كان لدي بعض القطع الأثرية السحرية التي يمكن أن تخزن العناصر في بعد آخر ، فلن تحصلوا على أي شيء من هنا.”
“آه …” أطلق الفأر صرخة بائسة ، لكن الألم الشديد الذي كان يتوقعه لم يحدث ، و بدلاً من ذلك ، كانت رائحة ماجوس تنقل إلى عقله.
* تكسير! تكسير! * الباب لم يتمكن من أن يتحمل سوء المعاملة تلك حتى الكروم بدأت تحركاتهم في التباطؤ .
“ انه هو ! أوصلني اليه “ كان صوت ليلين هادئًا للغاية و كان من المستحيل معرفة ما إذا كان يشعر بالاهتياج أم البهجة ، إلا أن هذا الموقف أثار اعصاب الفأر بشكل واضح.
بعد ذلك بوقت قصير ، خرج ليلين بهدوء ، ثم دخل المستودع الذي تمتلكه حديقة الفصول الاربعة .
“نعم! نعم ، سيدي ، سأوصلك الي هناك الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعة الضوء الأخضر انبعثت من الكروم و كانت تتشابك معا ، و اندمج الضوء الأخضر معا تماما قبل أن تنهار. .
انبطح الفأر بشكل مسطح على الأرض و كان أنفه على الأرض حيث كان يشمها بشدة.
لكن الوضع الآن مختلف. كان مقر حديقة الفصول الاربعة في الفضاد السري الآن في حالة من الارتباك و الفوضى. رينولد ،
بعد بضع دقائق ، أكد اتجاهًا ، “من هنا. من فضلك اتبعني يا سيدي!”
“لقد وجدت بالفعل هذا المكان؟”
تحت القناع القرمزي تم اخفاء ، ضحكت ليلين البسيطة. ما أعطاه الي الفأر كان رائحة بيير ، الذي كان مسؤولاً عن مركز تبادل نقاط الجدارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد! اعثر على الموقع الحالي لهذه الرائحة!”
كأول ماجوس يستغله ليلين ، فقد تم الاحتفاظ برائحته للأغراض المستقبلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * رامب!*
لكن مما سمعه من بيير ، لم يكن ما نهبه هو المستودع الرئيسي. المستودع الحقيقي كان شيئًا حتى بيير لم يكن لديه سلطة جلب الآخرين إليه.
“لقد كنت قلقًا بشأن كيفية إخبار رؤسائي عن اقتحام مركز التبادل. اعتقد لا داعي للقلق بشأن ذلك بعد الآن … ”
كانت هذه فرصة يصعب الوصول إليها!
ثم أعطى ليلين نظرة عميقة: “يجب أن تكون شخصًا أعرفه جيدًا ، حتى تتمكن من الوصول إلى هنا بهذه السرعة! هل يمكن أن تخبرني عن هويتك الحقيقية؟”
تأكد ليلين أن العناصر الموجودة في هذا المستودع الرئيسي كانت بالتأكيد عناصر من الدرجة الأولى أو مكونات عثرت عليها حديقة الفصول الاربعة في الفضاء السري للنهر الابدي.
” الرقاقة! هل تم تسجيله؟”
إذا تمكن من الحصول على كل ذلك ، فمن المحتمل أن يكون كافياً له للتقدم إلى ماجوس المرتبة 2 و حتى فوق ذلك.
حتى لو لم يستطع استخدام هذه الأشياء ، يمكن استبدالها بالبلورات السحرية و ما شابه.
عند التفكير هذا، بدأ تنفسه يتثاقل بشكل صامت.
إذا تمكن من الحصول على كل ذلك ، فمن المحتمل أن يكون كافياً له للتقدم إلى ماجوس المرتبة 2 و حتى فوق ذلك.
لم يكن لدى الماجوس الضخم الذي يشبه الفأر أي موهبة حقيقية فيما يتعلق بمهارة القتال ، لكن مهارته و خبرته في اكتشاف الخصم كانت مطلوبه من جانب الايدي الألف المتطفله .
بعد ذلك بوقت قصير ، خرج ليلين بهدوء ، ثم دخل المستودع الذي تمتلكه حديقة الفصول الاربعة .
تبع ليلين هذا الفأر الضخم حيث تجاوز العديد من الممرات السرية. كان هناك بالطبع العديد من الإنذارات و الفخاخ السحرية ، لكن تم تدميرها جميعًا بواسطة ليلين.
لكن مما سمعه من بيير ، لم يكن ما نهبه هو المستودع الرئيسي. المستودع الحقيقي كان شيئًا حتى بيير لم يكن لديه سلطة جلب الآخرين إليه.
كانت الوظيفة الرئيسية لهذه الفخاخ هي تنبيه ماجوس الضوء عن الدخلاء ، و استدعاء عدد كبير من ماجوس حديقة الفصول الاربعة.
لم يكن لدى الماجوس الضخم الذي يشبه الفأر أي موهبة حقيقية فيما يتعلق بمهارة القتال ، لكن مهارته و خبرته في اكتشاف الخصم كانت مطلوبه من جانب الايدي الألف المتطفله .
اذا ذهبوا أبعد من ذلك ، حتى أن رينولد سوف يبدأ في اتخاذ إجراءات . و مع وجود ماجوس في المرتبة 2 مثله ، كانت الأمور آمنة قدر الإمكان.
بمجرد رضاه عن غنائمه ، عاد ليلين إلى المدخل و تحدث مع بقية الماجوس الذين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر ، “الباقي كله لكم”.
لكن الوضع الآن مختلف. كان مقر حديقة الفصول الاربعة في الفضاد السري الآن في حالة من الارتباك و الفوضى. رينولد ،
بعد أن انحنى الماجوس إلى ليلين ، هتفوا بينما يندفعون سريعاً الي المستودع ، و ينهبون كما يحلو لهم.
الماجوس من المرتبة الثاني و المسؤول عن المكان ، قد تم إغرائه بعيدًا بوسطة ماحوس من المرتبة 2 من ألف يد ميدلنج هاندز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وضع اختفت فيه القوى الرئيسية ، كانت مجرد عدد قليل من الفخاخ و التعاويذ المملة مجرد نكتة إلى ليلين!
في وضع اختفت فيه القوى الرئيسية ، كانت مجرد عدد قليل من الفخاخ و التعاويذ المملة مجرد نكتة إلى ليلين!
[سجلت 89 ٪ من المعلومات المتعلقة بتكوين التعويذة. حاليا يتم محاكاة التجارب و حساب نقطة ضعفها.]
“نحن هنا! سيدي ، إذا لم يخذلني حسي ، فإن صاحب الرائحة موجود في هذا الممر”.
بعد المرور عبر متاهة مملوءة بالفخاخ و مفترق الطرق ، أشار الفأر الضخم إلى ممر أخضر علي الجانب المعاكس و قال بثقة.
بعد المرور عبر متاهة مملوءة بالفخاخ و مفترق الطرق ، أشار الفأر الضخم إلى ممر أخضر علي الجانب المعاكس و قال بثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا له من أمر مؤسف! إذا كان لدي بعض القطع الأثرية السحرية التي يمكن أن تخزن العناصر في بعد آخر ، فلن تحصلوا على أي شيء من هنا.”
بدا هذا الممر ضيقًا للغاية ، لدرجة أن هناك شخصًا واحدًا يمكن أن يعبر خلاله في وقت واحد ،
“إذن هذا كل شيء!” نظر ليلين عن قرب إلى الرسم البياني الموضح عليه الأماكن التي كانت فيها إشارات الطاقة أضعف ، حيث بدأت الأشعة القرمزية تصدر من يديه مرة أخرى.
داخل الممر كان هناك عدد لا يحصى من الكروم (نوع من النباتات) التي تشابكت معًا لإنشاء جدار أخضر ،
حتى لو لم يكن المستودع الرئيسي ، فمن المؤكد أن هناك أشياء ثمينة هنا لذلك حاول ماجوس من المرتبة الثانية منع الآخرين من المجئ إلى هنا.
و كانت هناك موجات طاقة قوية تنبعث منه. كان الهاله المنبعث مألوفًا بشكل غامض
فقد كان أكثر أمانًا بالمقارنة مع الخارج ، حيث يكمن الخطر في كل زاوية. لذلك ، كان ليلين متأكداً ثمانين في المئة أنه اختار أن يختبئ هنا.
و كان شيئًا ما شعر ليلين به منذ وقت ليس ببعيد – إنه ينتمي إلى رينولد ، ماجوس المرتبة 2!
تم سماع صوت الرقاقة ثم عرض نقاط قليلة حيث كانت كمية الطاقة الموجودة بها قليله.
“لا يمكن أن يكون الخطأ! هذا هو المكان!”
كأول ماجوس يستغله ليلين ، فقد تم الاحتفاظ برائحته للأغراض المستقبلية.
تفقد ليلين تشكيل تعويذة التقييد الموضوعه في المكان ، حيث تسارعت ضربات قلبه.
تفقد ليلين تشكيل تعويذة التقييد الموضوعه في المكان ، حيث تسارعت ضربات قلبه.
بما انه الشخص المسؤول في مركز تبادل نقاط الاستحقاق ، فإن بيير سيعود بالتأكيد إلى المستودع الرئيسي و يراقبه.
ثم أعطى ليلين نظرة عميقة: “يجب أن تكون شخصًا أعرفه جيدًا ، حتى تتمكن من الوصول إلى هنا بهذه السرعة! هل يمكن أن تخبرني عن هويتك الحقيقية؟”
و بما أن هذا المكان كان مكان سري و لديه عدد كبير من تشكيلات التعاويذ الدفاعية ،
بمسحها و فحصها و تجمعها بالتفصيل. و ذلك يوضح كيف استطاع أن يرى من خلاله و التأكد من نقطة ضعفه!
فقد كان أكثر أمانًا بالمقارنة مع الخارج ، حيث يكمن الخطر في كل زاوية. لذلك ، كان ليلين متأكداً ثمانين في المئة أنه اختار أن يختبئ هنا.
بمسحها و فحصها و تجمعها بالتفصيل. و ذلك يوضح كيف استطاع أن يرى من خلاله و التأكد من نقطة ضعفه!
لقد اخذ ليلين الفأر للعثور على بيير عن طريق رائحته و كان يراهن على هذا! الآن ، مع ظهور تشكيلات تعاويذ رينولد الدفاعية ، ماجوس المرتبة 2 ، تم تأكيد تخمينه.
“سيدي ، ماذا يمكنني أن أفعل من أجلك؟” بعد أن شاهد إنجازات ليلين في المعركة ، كان الماجوس ، الفأر ، في غاية الرهبة من ليلين و كان علي استعداد لبيع جسده له.
حتى لو لم يكن المستودع الرئيسي ، فمن المؤكد أن هناك أشياء ثمينة هنا لذلك حاول ماجوس من المرتبة الثانية منع الآخرين من المجئ إلى هنا.
“هاه!” لم تتوقف ذراعي ليلين عن الحركة حيث تم استخدام المخالب القرمزيه مرة أخرى ، و تم ضرب مناطق قليلة على الباب.
مع صافرة طويلة ، تحولت يديه إلى اللون الأحمر و قام بتنشيط القوة الكاملة للكف القرمزي . حمل المخالب الاحمر الدموي الضخمة لهيب قرمزي و قام بضرب جدار الكروم.
حتى لو لم يستطع استخدام هذه الأشياء ، يمكن استبدالها بالبلورات السحرية و ما شابه.
* رامب!*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه فرصة يصعب الوصول إليها!
موجات الطاقة الهائلة تم إطلاقها في جميع الاتجاهات ، و اهتز الممر قليلاً ، و الصخور و الغبار تساقط من السقف.
كان الكف القرمزي أحد التعويذات التي استخدمها لإخفاء هويته. إنه بالتأكيد لم تكن تمثل ما كان هو قادرًا عليه!
بعد تلاشي الغبار ، رأى الماجوس الذي يشبه الفأر و الذي كان يختبئ خلف ليلين ، ثقبًا كبيرًا مثل كرة السلة فوق المدخل الموجود على الحائط.
* تهشم! * ومض الضوء الأخضر و يبدو أن المدخل يعود إلى الحياة ، و العديد من الفروع الملتوية تشابكت معا و ملاءت الحفرة.
كان هذا الثقب أسود اللون من الداخل ، مع آثار لهيب قرمزي يحترق و يمتد الي الداخل.
“لا يمكن أن يكون الخطأ! هذا هو المكان!”
* تهشم! * ومض الضوء الأخضر و يبدو أن المدخل يعود إلى الحياة ، و العديد من الفروع الملتوية تشابكت معا و ملاءت الحفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعة الضوء الأخضر انبعثت من الكروم و كانت تتشابك معا ، و اندمج الضوء الأخضر معا تماما قبل أن تنهار. .
أشعة الضوء الأخضر انبعثت من الكروم و كانت تتشابك معا ، و اندمج الضوء الأخضر معا تماما قبل أن تنهار. .
بعد ذلك بوقت قصير ، خرج ليلين بهدوء ، ثم دخل المستودع الذي تمتلكه حديقة الفصول الاربعة .
“تشكيل الدفاع الذي أنشأته ماجوس المرتبة الثانية هو في الواقع ليس بالأمر السهل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * رامب!*
تنهد ليلين بالإعجاب ، دون أي إشارة إلى خيبة الأمل في عينيه.
“لقد كنت قلقًا بشأن كيفية إخبار رؤسائي عن اقتحام مركز التبادل. اعتقد لا داعي للقلق بشأن ذلك بعد الآن … ”
كان الكف القرمزي أحد التعويذات التي استخدمها لإخفاء هويته. إنه بالتأكيد لم تكن تمثل ما كان هو قادرًا عليه!
“هاه!” لم تتوقف ذراعي ليلين عن الحركة حيث تم استخدام المخالب القرمزيه مرة أخرى ، و تم ضرب مناطق قليلة على الباب.
هو حالياً كان قد اقترب بالفعل من عالم الماجوس في المرتبة الثانية. حتى لو كان قابل احدهم ، كانت هناك فرصة كبيرة له للهروب.
حتى لو لم يستطع استخدام هذه الأشياء ، يمكن استبدالها بالبلورات السحرية و ما شابه.
التكوين الذي أنشأه مجرد ماجوس من المرتبة 2 لم يكن بطبيعة الحال شيء يقلقه.
“شكرا جزيلا اللورد محتال الدم !”
” الرقاقة! هل تم تسجيله؟”
بدا هذا الممر ضيقًا للغاية ، لدرجة أن هناك شخصًا واحدًا يمكن أن يعبر خلاله في وقت واحد ،
تحت القناع ، ومض لون أزرق في عينيه و هو يستفسر في نفسه.
فقد كان أكثر أمانًا بالمقارنة مع الخارج ، حيث يكمن الخطر في كل زاوية. لذلك ، كان ليلين متأكداً ثمانين في المئة أنه اختار أن يختبئ هنا.
[سجلت 89 ٪ من المعلومات المتعلقة بتكوين التعويذة. حاليا يتم محاكاة التجارب و حساب نقطة ضعفها.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وضع اختفت فيه القوى الرئيسية ، كانت مجرد عدد قليل من الفخاخ و التعاويذ المملة مجرد نكتة إلى ليلين!
تم سماع صوت الرقاقة ثم عرض نقاط قليلة حيث كانت كمية الطاقة الموجودة بها قليله.
داخل الممر كان هناك عدد لا يحصى من الكروم (نوع من النباتات) التي تشابكت معًا لإنشاء جدار أخضر ،
عادة ، عندما لا يتم تنشيط التشكيل الدفاعي ، يكون من الصعب على الرقاقة الحصول على مثل هذه البيانات المحددة.
استفاد الفأر الذي كان يتبعه من مكانة ليلين المرتفعه و تمكن من الحصول على عدد لا بأس به من العناصر القيمة.
و مع ذلك ، من خلال هجوم ليلين باستخدام الكف القرمزي ، بدأ التكوين في العمل و عرض جميع أنواع موجات الطاقة التي تقوم حينها الرقاقه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبع ليلين هذا الفأر الضخم حيث تجاوز العديد من الممرات السرية. كان هناك بالطبع العديد من الإنذارات و الفخاخ السحرية ، لكن تم تدميرها جميعًا بواسطة ليلين.
بمسحها و فحصها و تجمعها بالتفصيل. و ذلك يوضح كيف استطاع أن يرى من خلاله و التأكد من نقطة ضعفه!
* تس! *
“إذن هذا كل شيء!” نظر ليلين عن قرب إلى الرسم البياني الموضح عليه الأماكن التي كانت فيها إشارات الطاقة أضعف ، حيث بدأت الأشعة القرمزية تصدر من يديه مرة أخرى.
* تكسير! تكسير! * الباب لم يتمكن من أن يتحمل سوء المعاملة تلك حتى الكروم بدأت تحركاتهم في التباطؤ .
“الكف قرمزي!” ضربت المخالب الحمراء الدموية العملاقة مرة أخرى! بشكل حاد ، هيئة لهب ضخم ضرب وسط مدخل الكروم ، 3 سم تحت منتصف الباب.
“سيدي ، ماذا يمكنني أن أفعل من أجلك؟” بعد أن شاهد إنجازات ليلين في المعركة ، كان الماجوس ، الفأر ، في غاية الرهبة من ليلين و كان علي استعداد لبيع جسده له.
* بانج! * بدأ المدخل يهتز بشدة ، و استهلكت العديد من الكروم طاقاتهم لإصلاح الضرر الناجم عن ذلك .
حتى لو لم يستطع استخدام هذه الأشياء ، يمكن استبدالها بالبلورات السحرية و ما شابه.
“هاه!” لم تتوقف ذراعي ليلين عن الحركة حيث تم استخدام المخالب القرمزيه مرة أخرى ، و تم ضرب مناطق قليلة على الباب.
بدا هذا الممر ضيقًا للغاية ، لدرجة أن هناك شخصًا واحدًا يمكن أن يعبر خلاله في وقت واحد ،
* تكسير! تكسير! * الباب لم يتمكن من أن يتحمل سوء المعاملة تلك حتى الكروم بدأت تحركاتهم في التباطؤ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبع ليلين هذا الفأر الضخم حيث تجاوز العديد من الممرات السرية. كان هناك بالطبع العديد من الإنذارات و الفخاخ السحرية ، لكن تم تدميرها جميعًا بواسطة ليلين.
“الآن!” ومض ضوء أحمر دموي في عينيه.
و مع ذلك ، كان الوقت قصيرًا و لم يتمكن من الاحتفاظ بالعديد من العناصر على جسده ، لذلك تمكنوا من الاستفادة من هذا.
* رامب! * المناطق على الباب التي أصيبت بدأت تحترق بشدة بألسنة النيران القرمزية ، و تشكلت خطوطًا مستقيمة و متقاربة.
“إذن هذا كل شيء!” نظر ليلين عن قرب إلى الرسم البياني الموضح عليه الأماكن التي كانت فيها إشارات الطاقة أضعف ، حيث بدأت الأشعة القرمزية تصدر من يديه مرة أخرى.
* ونج ونج! *
و مع ذلك ، من خلال هجوم ليلين باستخدام الكف القرمزي ، بدأ التكوين في العمل و عرض جميع أنواع موجات الطاقة التي تقوم حينها الرقاقه
ظهرت كرة نارية قرمزية ضخمة ، و بتكرار محدد ، قصفت منتصف المدخل.
بعد المرور عبر الممر ، دخل ليلين في مكان يشبه المستودع الصغير. أول ما رآه هو شخص يرتدي
* تس! *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بما أن هذا المكان كان مكان سري و لديه عدد كبير من تشكيلات التعاويذ الدفاعية ،
كما لو أن شخصًا ما مزق قطعًا لا حصر لها من الورق ، حيث انهار المدخل ذو الكروم الأخضر إلى قطع.
* تس! *
و تحول اللون الأخضر الأصلي النقي إلى أصفر ذابل كما لو أن قوة حياته قد استنزفت بينما كل قطعة تسقط على الأرض.
لم يكن لدى الماجوس الضخم الذي يشبه الفأر أي موهبة حقيقية فيما يتعلق بمهارة القتال ، لكن مهارته و خبرته في اكتشاف الخصم كانت مطلوبه من جانب الايدي الألف المتطفله .
* كا تشا!* – كان المدخل كله متحطم تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد! اعثر على الموقع الحالي لهذه الرائحة!”
لم تتوقف خطى ليلين و دخل على الفور.
تبعه في الخلف الماجوس الفأر الذي بدا أنه متردداً من أجل قرار المتابعة. رفع قدمه عدة مرات ، و لكن في النهاية ، أخذ نفسًا كبيرًا و ترك هذا المكان.
تبعه في الخلف الماجوس الفأر الذي بدا أنه متردداً من أجل قرار المتابعة. رفع قدمه عدة مرات ، و لكن في النهاية ، أخذ نفسًا كبيرًا و ترك هذا المكان.
“الكف قرمزي!” ضربت المخالب الحمراء الدموية العملاقة مرة أخرى! بشكل حاد ، هيئة لهب ضخم ضرب وسط مدخل الكروم ، 3 سم تحت منتصف الباب.
“لقد وجدت بالفعل هذا المكان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعة الضوء الأخضر انبعثت من الكروم و كانت تتشابك معا ، و اندمج الضوء الأخضر معا تماما قبل أن تنهار. .
بعد المرور عبر الممر ، دخل ليلين في مكان يشبه المستودع الصغير. أول ما رآه هو شخص يرتدي
كانت الوظيفة الرئيسية لهذه الفخاخ هي تنبيه ماجوس الضوء عن الدخلاء ، و استدعاء عدد كبير من ماجوس حديقة الفصول الاربعة.
زي المثمن (اللي بيسعر الاشيرء). حتى أنه كان يرتدي نظارة مطليه بالذهب و كان واقفًا هناك بصمت.
“نعم! نعم ، سيدي ، سأوصلك الي هناك الآن!”
في هذه اللحظة ، كان التعبير على وجه بيير غريبًا ؛ فقد بدا كما لو أنه تم رفع وزن من علي كتفيه. ابتسم ،
“شكرا جزيلا اللورد محتال الدم !”
“لقد كنت قلقًا بشأن كيفية إخبار رؤسائي عن اقتحام مركز التبادل. اعتقد لا داعي للقلق بشأن ذلك بعد الآن … ”
تحت القناع ، ومض لون أزرق في عينيه و هو يستفسر في نفسه.
ثم أعطى ليلين نظرة عميقة: “يجب أن تكون شخصًا أعرفه جيدًا ، حتى تتمكن من الوصول إلى هنا بهذه السرعة! هل يمكن أن تخبرني عن هويتك الحقيقية؟”
بعد المرور عبر الممر ، دخل ليلين في مكان يشبه المستودع الصغير. أول ما رآه هو شخص يرتدي
……
تحت القناع القرمزي تم اخفاء ، ضحكت ليلين البسيطة. ما أعطاه الي الفأر كان رائحة بيير ، الذي كان مسؤولاً عن مركز تبادل نقاط الجدارة.
لا يبدو أن ليلين كان لديه أي نية لترك بيير يموت و هو يعرف أسراره. * بوم! *
كما لو أن شخصًا ما مزق قطعًا لا حصر لها من الورق ، حيث انهار المدخل ذو الكروم الأخضر إلى قطع.
بشكل عنيف اتخذ خطوة إلى الأمام ، و جسيمات الطاقة المظلمة تلفه هو و بيير داخلها مثل الضباب …
بعد المرور عبر متاهة مملوءة بالفخاخ و مفترق الطرق ، أشار الفأر الضخم إلى ممر أخضر علي الجانب المعاكس و قال بثقة.
*سي* انتشر الضباب الكثيف ، لكن لم يكن هناك أدنى صوت صادر من الداخل.
بعد بضع دقائق ، أكد اتجاهًا ، “من هنا. من فضلك اتبعني يا سيدي!”
بعد ذلك بوقت قصير ، خرج ليلين بهدوء ، ثم دخل المستودع الذي تمتلكه حديقة الفصول الاربعة .
“شكرا جزيلا اللورد محتال الدم !”
في هذه اللحظة ، كان التعبير على وجه بيير غريبًا ؛ فقد بدا كما لو أنه تم رفع وزن من علي كتفيه. ابتسم ،
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات