السقوط
“إنه محتال الدم من الأيدي الألف المتطفله! هارب من المستوي اس من مدينة الليل المشرق! رغم أنه ليس لدي أدنى فكرة عن سبب مساعدتنا ، ما زلت أريد أن أشكرك!”
عند رؤية القائد و هو يتصرف بهذه الاخلاق ، كان ليلين مرتبكًا بعض الشيء: “هل أنت غبي؟ هل تعتقد أنني أتعرض للتخويف بسهولة؟”
انحنى قائد فيلق حديقة الفصول الاربعة ، ثم لوح بسيفه الطويل القرمزي باتجاه ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الموقف حيث نادراً ما يظهرت فيه ماجوس المرتبة 2 ، كان الماجوس في قمة المرتبة الأولى هو أقوى الكائنات
“لقد شكرتك كما يجب علي. الآن ، اترك السجناء الذين في حوزتك! و في المقابل ، سأسمح لك بالرحيل …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معظم الناس يعلمون أن محتال الدم كان ماجوس عنصري شبه محول و لم يكونوا علي علم بآنه تقدم الي ماجوس في قمة المرتبة الاولي .
عند رؤية القائد و هو يتصرف بهذه الاخلاق ، كان ليلين مرتبكًا بعض الشيء: “هل أنت غبي؟ هل تعتقد أنني أتعرض للتخويف بسهولة؟”
كان هذا العملاق الأخضر مكون من النباتات المليئة بالأشواك ، و الخطوط السوداء الشريرة تملأ جسدها.
لقد خمن أن هذا القائد كان أنانيًا إلى حد ما ، على الرغم من أنه ربما الأمر كان له علاقة بإخفاء ليلين لقوته .
كان صوت العملاق أجش كما كان من قبل ، لكن هذه المرة ، كان ليلين قادرًا على سماع نغمة الغضب في صوته … مع القلق؟
معظم الناس يعلمون أن محتال الدم كان ماجوس عنصري شبه محول و لم يكونوا علي علم بآنه تقدم الي ماجوس في قمة المرتبة الاولي .
و مع ذلك ، وجد تعبيرًا غريبًا جدًا على وجه قائده. حيث كان هناك تلميحات من الرعب ، و كذلك عدم التصديق.
في مثل هذه الأوقات ، قد تكلف المعلومات غير الصحيحة أرواح!
“إذا كنت تريد تفسيراً ، فهل هذا يصلح؟”
“حسناً ، أنا أعتذر!” تحدث القائد بشكل غير حماسي ، موجة هائلة علي هيئة سيوف حادة ظهرت من السيف الطويل مثل الشلال ، و اندفعت نحو ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجال الظل!” ظهر ظل أسود اللون من تحت قدميه و سرعان ما شكل كرة سوداء كثيفة تنتشر بجنون إلى المناطق المحيطة.
“تحرك! تشكيل التعويذة الثانية!” صاح القائد و هو يهاجم.
و كشف عن اجساد القليل من الماجوس . اما بالنسبة اي ليلين ، الذي كانوا قد طوقوه من قبل ، لم يعد موجودًا في أي مكان .
مع صراخه ، بدا أن ماجوس فيلق حديقة الفصول الاربعة قد تلقى بعض الأوامر ، وبخلاف الماجوس الأربعة الذين يحمون ويد ، سارع الأعضاء الآخرون نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الموقف حيث نادراً ما يظهرت فيه ماجوس المرتبة 2 ، كان الماجوس في قمة المرتبة الأولى هو أقوى الكائنات
* تس تس! * النباتات الشائكة نمت باستمرار من دروعهم القرمزية .
في المنطقة التي كان من المفترض أن تكون فيها عيونها ، كان هناك زهور أرجوانية غريبة.
يبدو أن الكروم التي ظهرت من الدروع لديها وعي ذاتي ، حيث تجمعت مع بعضها ، و شكل عملاقًا أخضر طوله حوالي خمسة أمتار.
نظرًا لأنه كان يتحرك بسرعة عالية جدًا ، لم يتمكن الماجوس من كلا المجالين من رؤية شكل اسود يومض ، ثم اختفي تمامًا.
كان هذا العملاق الأخضر مكون من النباتات المليئة بالأشواك ، و الخطوط السوداء الشريرة تملأ جسدها.
ما زال ليلين يحتفظ بمكانه حيث كان يحمل الصبي الصغير ، شكلت يده الأخرى ختمًا يدًويا غامضًا و نقشه على الأرض.
في المنطقة التي كان من المفترض أن تكون فيها عيونها ، كان هناك زهور أرجوانية غريبة.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً ، و بعد دقائق قليلة ، انتشر الضباب الأخضر في الهواء و ملأ المنطقة.
“اووو!” تشابك العملاق الأخضر ، و فتح يده الكبيرة للقبض على ليلين.
بشكل غير متوقع ، انتظره ليلين بالفعل.
“هل جهلهم بالحقيقة يسبب لهم الخوف الشديد؟”
“حسناً ، أنا أعتذر!” تحدث القائد بشكل غير حماسي ، موجة هائلة علي هيئة سيوف حادة ظهرت من السيف الطويل مثل الشلال ، و اندفعت نحو ليلين.
نظر ليلين إلى قائد فيلق حديقة الفصول الاربعة بشكل مثير للشفقة. بعد ذلك ،
“لماذا تحتاجني؟ ألا تعلم أن خطتنا دخلت حالة الطوارئ ، ليلين؟!”
ظهرت حلقة سوداء من تحت قدميه ، و هي تتسلق عباءته علي ما يبدوا تغطي جسده بالدروع السوداء.
* بوم! بوم! بوم! *
*كلينج كلانج! كلينج كلانج!*
“هذا أمر سيء! هذا المستوى من القوة …” اتسعت عيون القائد و فكر على الفور في تحذير مرؤوسيه (اتباعه) ، و لكن بعد فوات الأوان.
ضربت ظلال من السيوف الحمراء الدرع الأسود ، حلق الشرر في كل مكان بينما سمعت الأصوات الهائلة لسيف معدني و الدروع تتحطم ضد بعضها البعض.
“لقد شكرتك كما يجب علي. الآن ، اترك السجناء الذين في حوزتك! و في المقابل ، سأسمح لك بالرحيل …”
بقيت هيئة السيف القرمزي تتساقط ، لكن طبقة الدروع السوداء على جسم ليلين أصبحت سميكة على نحو متزايد ، لدرجة أنها بدأت في إنتاج العديد من المسامير السوداء.
عند رؤية القائد و هو يتصرف بهذه الاخلاق ، كان ليلين مرتبكًا بعض الشيء: “هل أنت غبي؟ هل تعتقد أنني أتعرض للتخويف بسهولة؟”
“هذا أمر سيء! هذا المستوى من القوة …” اتسعت عيون القائد و فكر على الفور في تحذير مرؤوسيه (اتباعه) ، و لكن بعد فوات الأوان.
* باك!* – تجمد تعبير الصبي الصغير فجأة ، و انفجر دماغه مثل البطيخ.
*ووش! * قبل أن يصل الكف العملاق الشائك الاخضر إلى وجهته ، تذبذب الهواء المحيط و تم توليد تيار هواء قوي ، أدى إلى تفجير الأثاث في المكتب و تناثره الي قطع.
لم يفك الختم عن بحر وعيه. حيث دار جسد الولد الصغير الضعيف في الهواء عدة مرات ، ثم سقط.
“أنت لا تعرف متى تتوقف!” بينما كان يواجه الكف العملاق الأخضر ، قام ليلين برفع يده اليمنى المغطي بقفاز أسود ، و لوح بلطف إلى أسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن ليلين سمح للصبي الصغير باستعادة قدرته على الكلام ، إلا أنه من الواضح أنه
من وجهة نظر المشاهدين ، لم يكن الوضع في الوقت الحالي هو الأقل توازناً. حيث كان ليلين مثل طفل أمام العملاق ، و مع ذلك قام برفع ذراعه النحيفه لمواجهة كف العملاق.
مع صراخه ، بدا أن ماجوس فيلق حديقة الفصول الاربعة قد تلقى بعض الأوامر ، وبخلاف الماجوس الأربعة الذين يحمون ويد ، سارع الأعضاء الآخرون نحوه.
و مع ذلك ، يبدو أن العملاق الأخضر يشعر بالتهديد الشديد و استمر يزأر ، حيث تتلألأت الأشعة الخضراء في يده باستمرار مع زيادة سرعتها بمقدار ثلاث مرات.
ابتسم ليلين ، ثم طقطق أصابعه.
*بانج! *
عند العثور على منطقة فارغة بعيدة عن ساحة المعركة ، ألقى الصبي الصغير على الأرض.
أخيرًا ، التقىت قبضة ليلين الصغيرة بقبضة العملاق التي كانت بحجم جرة مائية ، حيث انتشرت موجة من الاهتزازات الهائلة في جميع الاتجاهات.
“تنهد … بعض الأشياء لن تحل إلا من خلال العنف!”
بدا أن الهواء المحيط يتشوه ، ثم عاد إلى طبيعته.
“لقد شكرتك كما يجب علي. الآن ، اترك السجناء الذين في حوزتك! و في المقابل ، سأسمح لك بالرحيل …”
* كا تشا! كا تشا!*
*بانج! بانج! بانج! بانج! *
واحدًا تلو الآخر ، انفصل الشوك عن اليد الكبيرة و سقطت منها. هذا التفكك سرعان ما وصل إلى كامل الذراع ، وفي النهاية الجسم الكبير للعملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن يطلب من ليلين أن فك الختم عن بحر وعيه ، جلس بهدوء في زاوية ، كما لو كان في حالة دوار.
*بانج! بانج! بانج! بانج! *
صاح ليلين.
جذور النباتات و الكروم السميكة انزلقت من جسم العملاق ، و تمددت الشقوق السوداء باستمرار حتى انها كانت على وشك تمزيق جسم العملاق لأجزاء!
ظهرت حلقة سوداء من تحت قدميه ، و هي تتسلق عباءته علي ما يبدوا تغطي جسده بالدروع السوداء.
* بانج! * أخيرًا ، بعد ضجيج مدوي ضخم ، تم تقسيم جسم العملاق الأخضر إلى قطع صغيرة تطايرت في كل الاتجاهات.
ظهرت حلقة سوداء من تحت قدميه ، و هي تتسلق عباءته علي ما يبدوا تغطي جسده بالدروع السوداء.
* بوم! بوم! بوم! *
*بانج! بانج! بانج! بانج! *
امتدت الصدمة الهائلة التي امتدت بشكل عجيب إلى اجساد أعضاء فيلق حديقة الفصول الاربعة التي كانت تحيط بليلين.
كان هذا العملاق الأخضر مكون من النباتات المليئة بالأشواك ، و الخطوط السوداء الشريرة تملأ جسدها.
اهتز الدرع القرمزي على أجسادهم ، ثم انهار الي أجزاء.
“هذا أمر سيء! هذا المستوى من القوة …” اتسعت عيون القائد و فكر على الفور في تحذير مرؤوسيه (اتباعه) ، و لكن بعد فوات الأوان.
كان الماجوس شاحبين تماما و تراجعوا بعض خطوات قليلة ، البعض منهم كان يسعل كميات كبيرة من الدم.
لقد خمن أن هذا القائد كان أنانيًا إلى حد ما ، على الرغم من أنه ربما الأمر كان له علاقة بإخفاء ليلين لقوته .
“ماجوس في قمة المرتبة 1! لقد وصل بالفعل إلى ذروة المرتبة 1!”
بعد ذلك مباشرة ، تعرض للركل من جانب ليلين.
حدق قائد فيلق حديقة الفصول الاربعة باستمرار في قناع ليلين ، كما لو كان يحاول نحت مظهره في ذاكرته.
مغطون بالظلال ، حيث حتي سحر الضوء عديم النفع ، كان ماجوس فيلق حديقة الفصول الاربعة عميان بشكل اساسي.
في الموقف حيث نادراً ما يظهرت فيه ماجوس المرتبة 2 ، كان الماجوس في قمة المرتبة الأولى هو أقوى الكائنات
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقيت هيئة السيف القرمزي تتساقط ، لكن طبقة الدروع السوداء على جسم ليلين أصبحت سميكة على نحو متزايد ، لدرجة أنها بدأت في إنتاج العديد من المسامير السوداء.
في الساحل الجنوبي. كان ارتفاع قوة محتال الدم سريعه للغاية و مدهشه جداً ؛ و من المؤكد أن هذا القائد لن يستطع أن يقلل من حذره.
“أنت لا تعرف متى تتوقف!” بينما كان يواجه الكف العملاق الأخضر ، قام ليلين برفع يده اليمنى المغطي بقفاز أسود ، و لوح بلطف إلى أسفل.
في هذه اللحظة ، كان الخوف واضحًا في نظرة القائد.
“ماجوس في قمة المرتبة 1! لقد وصل بالفعل إلى ذروة المرتبة 1!”
“تنهد … بعض الأشياء لن تحل إلا من خلال العنف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * تس تس! * النباتات الشائكة نمت باستمرار من دروعهم القرمزية .
ما زال ليلين يحتفظ بمكانه حيث كان يحمل الصبي الصغير ، شكلت يده الأخرى ختمًا يدًويا غامضًا و نقشه على الأرض.
*كلينج كلانج! كلينج كلانج!*
“مجال الظل!” ظهر ظل أسود اللون من تحت قدميه و سرعان ما شكل كرة سوداء كثيفة تنتشر بجنون إلى المناطق المحيطة.
بينما كان الماجوس الباقين ينظروا إلى الضباب ، شعور خانق بالفزع أثقل قلوبهم.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، لم يستمر هذا إلا لفترة قصيرة من الزمن. و بعد عدة دقائق ، تفرق الظلام الكثيف عن المكتب ،
في تلك اللحظة ، غطت الظلال السوداء الماجوس الذين كانوا في المكتب …
في هذه اللحظة ، كان الخوف واضحًا في نظرة القائد.
* شوا شوا! * في الظلام ، بدا أن هناك أصوات لشخص يتحرك بسرعة ، و آهات بشرية بائسة منخفضة التي يصنعها المرء قبل وفاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، لم يستمر هذا إلا لفترة قصيرة من الزمن. و بعد عدة دقائق ، تفرق الظلام الكثيف عن المكتب ،
مغطون بالظلال ، حيث حتي سحر الضوء عديم النفع ، كان ماجوس فيلق حديقة الفصول الاربعة عميان بشكل اساسي.
……
لحسن الحظ ، لم يستمر هذا إلا لفترة قصيرة من الزمن. و بعد عدة دقائق ، تفرق الظلام الكثيف عن المكتب ،
نظرًا لأنه كان يتحرك بسرعة عالية جدًا ، لم يتمكن الماجوس من كلا المجالين من رؤية شكل اسود يومض ، ثم اختفي تمامًا.
و كشف عن اجساد القليل من الماجوس . اما بالنسبة اي ليلين ، الذي كانوا قد طوقوه من قبل ، لم يعد موجودًا في أي مكان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القائد! القائد! ماذا بك؟” بدأ هذا الماجوس يشعر فجأة بالخوف ، و مد يده اليمنى ، و فكر في هز ذراع قائده.
“القائد! ماذا يجب أن نفعل؟”
في هذه اللحظة ، انفجر فجأة الصبي الصغير الذي كان يوبخ جانباً في حاله هستيريه. حيث كان الضباب الأخضر يحميه ، مما سمح له باستعادة قوته.
كافح الماجوس للوقوف و جاء إلى قائد فيلق حديقة الفصول الاربعة.
“خطتنا بأكملها سقطت بسببه! أيضًا ، تجرأ على معاملتي بهذه الطريقة! أريده ميتًا!”
و مع ذلك ، وجد تعبيرًا غريبًا جدًا على وجه قائده. حيث كان هناك تلميحات من الرعب ، و كذلك عدم التصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتدت الصدمة الهائلة التي امتدت بشكل عجيب إلى اجساد أعضاء فيلق حديقة الفصول الاربعة التي كانت تحيط بليلين.
“القائد! القائد! ماذا بك؟” بدأ هذا الماجوس يشعر فجأة بالخوف ، و مد يده اليمنى ، و فكر في هز ذراع قائده.
“محتال الدم ، ماذا تفعل؟” تدحرج الصبي الصغير عدة مرات ، حيث كان جسده مغطى بالتراب و الطين.
* باك! * عندما لمست يد الماجوس ملابس قائده ، تحول جسده إلى رماد أسود مثل فقاعة فرقعت ، و تفرقت في كل مكان.
بعد ذلك مباشرة ، تعرض للركل من جانب ليلين.
* باك باك باك! * كما لو كان الأمر احدث بعض ردود الفعل المتسلسلة ، انفجر بعض الماجوس المحيط به ، تاركين وراءهم ضبابًا أسود.
* كراك! * سمع أصوات كسر العظام ناتج من داخل جسده ، بدا الأمر كما لو أنه تم كسر بعض الأضلاع.
بينما كان الماجوس الباقين ينظروا إلى الضباب ، شعور خانق بالفزع أثقل قلوبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إقتله! سريعاً ، إقتله!”
……
بدا أن الهواء المحيط يتشوه ، ثم عاد إلى طبيعته.
* شوا! * بينما كان لا يزال ممسكاً بالطفل الصغير ، تحول جسد ليلين إلى إعصار أسود تحرك بعيداً عن المقر ، الذي تحول إلى ساحة معركة.
* باك!* – تجمد تعبير الصبي الصغير فجأة ، و انفجر دماغه مثل البطيخ.
نظرًا لأنه كان يتحرك بسرعة عالية جدًا ، لم يتمكن الماجوس من كلا المجالين من رؤية شكل اسود يومض ، ثم اختفي تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما تحدث العملاق ، أصبح الضباب في المناطق المحيطة أكثر قوة ، لدرجة أن الشجيرات و التربة بدأت تنبعث منها دخان أبيض ، و ذابت مثل الجليد.
*باك!*
“القائد! ماذا يجب أن نفعل؟”
عند العثور على منطقة فارغة بعيدة عن ساحة المعركة ، ألقى الصبي الصغير على الأرض.
“أعرف ،” هز رأسه بإيجاز ، و نظر إلى ليلين. “ماذا لديك لتدافع به عن نفسك في هفواتك في الماضي ، فضلاً عن إحباط خطتنا هذه المرة؟”
“محتال الدم ، ماذا تفعل؟” تدحرج الصبي الصغير عدة مرات ، حيث كان جسده مغطى بالتراب و الطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن ليلين سمح للصبي الصغير باستعادة قدرته على الكلام ، إلا أنه من الواضح أنه
و مع ذلك ، بدا أنه استعاد قدرته على التحدث و تحدث ببرود في اللحظة التي وقف فيها.
كافح الماجوس للوقوف و جاء إلى قائد فيلق حديقة الفصول الاربعة.
“توقف عن هُراءك و اجعل العملاق يأتي إلى هنا!”
*بانج! بانج! بانج! بانج! *
صاح ليلين.
“لقد شكرتك كما يجب علي. الآن ، اترك السجناء الذين في حوزتك! و في المقابل ، سأسمح لك بالرحيل …”
“إنه وقت حرج للغاية الآن ، حتى أنا لا أستطيع الاتصال به …” ظهر تعبير غريب على وجهه بينما يوضح.
“القائد! ماذا يجب أن نفعل؟”
بعد ذلك مباشرة ، تعرض للركل من جانب ليلين.
لقد خمن أن هذا القائد كان أنانيًا إلى حد ما ، على الرغم من أنه ربما الأمر كان له علاقة بإخفاء ليلين لقوته .
على الرغم من أن ليلين سمح للصبي الصغير باستعادة قدرته على الكلام ، إلا أنه من الواضح أنه
* شوا شوا! * في الظلام ، بدا أن هناك أصوات لشخص يتحرك بسرعة ، و آهات بشرية بائسة منخفضة التي يصنعها المرء قبل وفاته.
لم يفك الختم عن بحر وعيه. حيث دار جسد الولد الصغير الضعيف في الهواء عدة مرات ، ثم سقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، بدا أنه استعاد قدرته على التحدث و تحدث ببرود في اللحظة التي وقف فيها.
* كراك! * سمع أصوات كسر العظام ناتج من داخل جسده ، بدا الأمر كما لو أنه تم كسر بعض الأضلاع.
“اووو!” تشابك العملاق الأخضر ، و فتح يده الكبيرة للقبض على ليلين.
بشكل رائع و هادئ ، تقدم ليلين ، و مثل حمل بطة ، أمسك الصبي من العنق و رفعه.
“إنه وقت حرج للغاية الآن ، حتى أنا لا أستطيع الاتصال به …” ظهر تعبير غريب على وجهه بينما يوضح.
“ليس لدي الكثير من الصبر ، لذلك من الأفضل ألا تحاول اختبار صبري. لا تعتقد أنني لا أعرف شيئًا عن العلاقة بينك و بينه!”
“خطتنا بأكملها سقطت بسببه! أيضًا ، تجرأ على معاملتي بهذه الطريقة! أريده ميتًا!”
على الرغم من أن ليلين بدا هادئًا ، إلا أن الصبي الذي كان ليلين يحدق فيه شعر بالفراغ من الداخل.
“لا! كيف يمكن أن يكون …؟ لقد كنت دائما حذرا للغاية حول هذا الموضوع …” مر عدد لا يحصى من الأفكار في عقل الصبي الصغير ، و استسلم في نهاية المطاف.
في ظل نظرة ليلين القاسية ، شعر كما لو أن الرجل الآخر يستطيع أن يرى من خلاله و يعرف كل أسراره.
لم يفك الختم عن بحر وعيه. حيث دار جسد الولد الصغير الضعيف في الهواء عدة مرات ، ثم سقط.
“لا! كيف يمكن أن يكون …؟ لقد كنت دائما حذرا للغاية حول هذا الموضوع …” مر عدد لا يحصى من الأفكار في عقل الصبي الصغير ، و استسلم في نهاية المطاف.
عند العثور على منطقة فارغة بعيدة عن ساحة المعركة ، ألقى الصبي الصغير على الأرض.
“كن سريعًا حيال ذلك!” خفف ليلين قبضته ، و سقط الصبي على الأرض فورًا.
عند رؤية القائد و هو يتصرف بهذه الاخلاق ، كان ليلين مرتبكًا بعض الشيء: “هل أنت غبي؟ هل تعتقد أنني أتعرض للتخويف بسهولة؟”
“سعال سعال …” جلس الصبي على الأرض ، ويداه تحسس رقبته ، حيث كانت عليها علامات أرجوانية ظاهره بالفعل.
*باك!*
دون أن يطلب من ليلين أن فك الختم عن بحر وعيه ، جلس بهدوء في زاوية ، كما لو كان في حالة دوار.
حدق قائد فيلق حديقة الفصول الاربعة باستمرار في قناع ليلين ، كما لو كان يحاول نحت مظهره في ذاكرته.
بشكل غير متوقع ، انتظره ليلين بالفعل.
“تحرك! تشكيل التعويذة الثانية!” صاح القائد و هو يهاجم.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً ، و بعد دقائق قليلة ، انتشر الضباب الأخضر في الهواء و ملأ المنطقة.
“حسناً ، أنا أعتذر!” تحدث القائد بشكل غير حماسي ، موجة هائلة علي هيئة سيوف حادة ظهرت من السيف الطويل مثل الشلال ، و اندفعت نحو ليلين.
“لماذا تحتاجني؟ ألا تعلم أن خطتنا دخلت حالة الطوارئ ، ليلين؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما تحدث العملاق ، أصبح الضباب في المناطق المحيطة أكثر قوة ، لدرجة أن الشجيرات و التربة بدأت تنبعث منها دخان أبيض ، و ذابت مثل الجليد.
كان صوت العملاق أجش كما كان من قبل ، لكن هذه المرة ، كان ليلين قادرًا على سماع نغمة الغضب في صوته … مع القلق؟
“إنه محتال الدم من الأيدي الألف المتطفله! هارب من المستوي اس من مدينة الليل المشرق! رغم أنه ليس لدي أدنى فكرة عن سبب مساعدتنا ، ما زلت أريد أن أشكرك!”
“إقتله! سريعاً ، إقتله!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واحدًا تلو الآخر ، انفصل الشوك عن اليد الكبيرة و سقطت منها. هذا التفكك سرعان ما وصل إلى كامل الذراع ، وفي النهاية الجسم الكبير للعملاق.
في هذه اللحظة ، انفجر فجأة الصبي الصغير الذي كان يوبخ جانباً في حاله هستيريه. حيث كان الضباب الأخضر يحميه ، مما سمح له باستعادة قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل جهلهم بالحقيقة يسبب لهم الخوف الشديد؟”
“خطتنا بأكملها سقطت بسببه! أيضًا ، تجرأ على معاملتي بهذه الطريقة! أريده ميتًا!”
* شوا شوا! * في الظلام ، بدا أن هناك أصوات لشخص يتحرك بسرعة ، و آهات بشرية بائسة منخفضة التي يصنعها المرء قبل وفاته.
كان الولد يحدق في ليلين و عيناه مليئة بالغضب الشديد.
يبدو أن الكروم التي ظهرت من الدروع لديها وعي ذاتي ، حيث تجمعت مع بعضها ، و شكل عملاقًا أخضر طوله حوالي خمسة أمتار.
“أعرف ،” هز رأسه بإيجاز ، و نظر إلى ليلين. “ماذا لديك لتدافع به عن نفسك في هفواتك في الماضي ، فضلاً عن إحباط خطتنا هذه المرة؟”
“توقف عن هُراءك و اجعل العملاق يأتي إلى هنا!”
بينما تحدث العملاق ، أصبح الضباب في المناطق المحيطة أكثر قوة ، لدرجة أن الشجيرات و التربة بدأت تنبعث منها دخان أبيض ، و ذابت مثل الجليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتدت الصدمة الهائلة التي امتدت بشكل عجيب إلى اجساد أعضاء فيلق حديقة الفصول الاربعة التي كانت تحيط بليلين.
“ماذا يجب أن أقول؟”
في المنطقة التي كان من المفترض أن تكون فيها عيونها ، كان هناك زهور أرجوانية غريبة.
ابتسم ليلين ، ثم طقطق أصابعه.
“توقف عن هُراءك و اجعل العملاق يأتي إلى هنا!”
* باك!* – تجمد تعبير الصبي الصغير فجأة ، و انفجر دماغه مثل البطيخ.
ابتسم ليلين ، ثم طقطق أصابعه.
“إذا كنت تريد تفسيراً ، فهل هذا يصلح؟”
“لقد شكرتك كما يجب علي. الآن ، اترك السجناء الذين في حوزتك! و في المقابل ، سأسمح لك بالرحيل …”
ابتسم ليلين بشكل واسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما تحدث العملاق ، أصبح الضباب في المناطق المحيطة أكثر قوة ، لدرجة أن الشجيرات و التربة بدأت تنبعث منها دخان أبيض ، و ذابت مثل الجليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * شوا! * بينما كان لا يزال ممسكاً بالطفل الصغير ، تحول جسد ليلين إلى إعصار أسود تحرك بعيداً عن المقر ، الذي تحول إلى ساحة معركة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات