عرق وحيد القرن
“نحن في المنزل!” هلل العديد من رجال العشائر وحيد القرن على الفور ، ولكن بتذكر فكرة إخوتهم الذين ماتوا ، لم يتمكنوا من المساعدة ولكن بدأوا في خفض رؤوسهم والبكاء.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
“حسناً! ، ووكلا ، اذهبي إلى الفراش ، لا يزال لدينا أشياء نناقشها مع السيد لي! “.
كان المجنحون أقلية محبة للسلام في عالم الحمم البركانية .
“شكرًا لك على إنقاذ ووكلا ، الشخص القوي الموقر!”.
[ المترجم : هوة بيطلقوا عليه اسم المثقف او المفكر ، شوفوا اللي يعجبكم وهبقا اغيروا لو ظهر في الفصول الجاية ] .
بدلاً من الأنثى الشابة ، تقدم شخصان آخران أحادي القرن بذراعهما الأيمن على صدرهما ، وقاموا بعمل غريب.
“بالطبع! ، لدي مشكلة صعبة أحتاج إلى مساعدتكم فيها … “ابتسم ليلين ببطء بينما قال بهدوء طلبه.
“هل لي أن أعرف اسم الشخص القوي؟“.
ومع ذلك ، فإن هذا من شأنه أن يسبب ضجة كبيرة ويثير شكًا لا داعي له ، فضلاً عن اهتمام إرادة العالم.
لاحظ ليلين بريقًا استقصائيًا تم إخفاؤه جيدًا في عيونهم.
عندما انتشرت ، كان طولها أربعة أو خمسة أمتار ، والأجنحة التي تشبه أجنحة الملاك لفت ليلين بداخلها.
كانت هناك آثار للشك ، لكنه توصل بالفعل إلى خطة.
ومع ذلك ، فإن هذا من شأنه أن يسبب ضجة كبيرة ويثير شكًا لا داعي له ، فضلاً عن اهتمام إرادة العالم.
“أنا لاي ، من الشعب المجنح! ، أنا أسافر حاليًا لمعرفة المزيد عن الثقافات المختلفة ، لذلك لا داعي لشكري ، كانت الإرادة العظيمة للحمم البركانية هي التي دبرت كل هذا … “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لي أن أعرف اسم الشخص القوي؟“.
مع ذكريات تلك القبيلة ذات القرن الواحد ، كان خطاب ليلين تمامًا مثل خطاب السكان الأصليين في عالم الحمم البركانية ، وكان تمويهه سلسًا.
هذا هو السبب في أنهم واجهوا دودة الحمم البركانية غاضبة أمامهم.
كان ما يسمى بالأشخاص المجنحين وجدهم ليلين وأستعلمهم لنفسه.
في اليوم التالي ، أعلن ووكي و ووكبور أن ليلين ستنضم مؤقتًا ويعود معهم.
من خلال ذكريات الطرف الآخر ، وجد أن جميع الأجناس المختلفة في عالم الحمم البركانية بدت مختلفة تمامًا عن الانسان العادي ، وأن القبيلة المجنحة فقط كانت متشابهة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع هذا المظهر ، يمكنني حتى التظاهر بأنني ملاك في عالمي السابق …” ضحك ليلين في قلبه.
أما بالنسبة للأجنحة؟ ، بفضل مهاراته في السحر كنجم الفجر ، كان تكوين جناحين أمرًا بسيطًا للغاية.
كان هذا تقليدًا للعرق ذي القرن الواحد ، كان الاستمتاع بالهدية أمام الضيف علامة على الاحترام.
“إذن أنت صديق من القبيلة المجنحة! ، مرحبًا بكم في أرض الأشواك المشتعلة! “.
جميع المعلومات التي حصل عليها جاءت من الرجل السيئ الحظ الذي مات.
كان المجنحون أقلية محبة للسلام في عالم الحمم البركانية .
دعوا ليلين بحماس إلى مدينة قريبة للراحة.
كانوا عادة منتشرين في جميع أنحاء الأرض ، ولم يسببوا أي مشكلة مع أي منظمات كبيرة.
“ما هذا؟” أجاب ليلين ، و وجد الموقف مضحكًا.
ومن ثم ، فإن هذين الكائنين أحادي القرن ، حتى لو لم يخذلا حراسهما تمامًا ، فقد فقدا الكثير من شكوكهما.
أدى هذا على الفور إلى ظهور العديد من الهتافات ، حيث كانت ووكلا هي الأكثر حماساً.
دعوا ليلين بحماس إلى مدينة قريبة للراحة.
كان المجنحون أقلية محبة للسلام في عالم الحمم البركانية .
ليلين ، الذي كان لديه نوايا أخرى ، رفضها بشكل طبيعي لفترة من الوقت ، قبل الخوض في الموقف والموافقة.
أدى هذا على الفور إلى ظهور العديد من الهتافات ، حيث كانت ووكلا هي الأكثر حماساً.
بسعادة غامرة ، استخدم الرجلين على الفور كل ما لديهما وأقاموا مأدبة على شرف ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع هذا المظهر ، يمكنني حتى التظاهر بأنني ملاك في عالمي السابق …” ضحك ليلين في قلبه.
أكثر ما أدهش ليلين هو أن وجبتهم اليوم كانت دودة الحمم البركانية ، كان لا بد من القول أنه عندما قمع المرء الاشمئزاز من وضع لحم دودة الحمم في فمه ، لم يظهر الطعم الرهيب المتوقع.
“نظرًا لأن برق للمشتري نصب فخًا هنا ، فلا بد أنهم عثروا على إحداثيات هذا العالم منذ فترة طويلة وشغلوا منصب ومنطقة مهمة هنا …“.
كان اللحم في الواقع مشابهًا للدجاج ، وكان له أيضًا عصير عطري وحلو ، لقد كان طعام شهي نادر.
إذا سئل عن بعض الأمور الأخرى ، فقد يكشف ذلك عن هويته ، ولذلك سرعان ما غير الموضوع.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص في عالم الحمم البركانية ، كان الطعام الذي يحتوي على نسبة عالية من الماء أحد أندر المكونات!.
سواء كانت المنازل أو أسوار المدينة ، كانت جميعها مصنوعة من الصخور السوداء العملاقة.
“اللورد لي ، شكرًا جزيلاً لك! ، أيضا … ” شكرته ووكلا ليلين بنبرة مليئة بالإعجاب ، وممرت جزءًا كبيرًا من لحم الدودة.
“هذا الكائن الفكري لديه قدرات جيدة جدًا ، بقوة ماجوس من الرتبة 1 أو 2 ، من المؤسف أنها لا تزال ضعيفة للغاية … “.
“ما هذا؟” أجاب ليلين ، و وجد الموقف مضحكًا.
“لا شيء يتجاوز السيد! ” تبادل ووكي و ووكبور لمحة وبدأا يضحكان بسخرية.
“قد … هل أستطيع رؤية أجنحتك؟ ، سمعت أن أجنحة القبيلة هي أجمل الأشياء في العالم! ” كانت عيون ووكلا مليئة بالإعجاب ، لكن ذلك لم يكن يشعر به سوى ليلين بالضحك والبكاء في نفس الوقت.
إذا سئل عن بعض الأمور الأخرى ، فقد يكشف ذلك عن هويته ، ولذلك سرعان ما غير الموضوع.
“الأجمل؟ ، أخشى ألا نتمكن نحن المجنحين من أخذ هذا اللقب ، لكن يمكنني تلبية طلبك ” أومأ ليلين برأسه ، غير مهتم بما إذا كانت هذه مجرد تخيلات صافية لفتاة صغيرة ، أو إذا كان شخص ما يحاول سماع صوته.
كان هذا تقليدًا للعرق ذي القرن الواحد ، كان الاستمتاع بالهدية أمام الضيف علامة على الاحترام.
بعد أن وقف ، انفتحت الملابس على ظهره ، وكشفت عن زوج من الأجنحة الكبيرة ذات اللون الأبيض الثلجي.
“دودة الحمم؟ ، عادة ما تحب هذه الكائنات البقاء في الحمم البركانية ونادرًا ما تخرج ، بعد تفاقمها ، سوف تنفجر بهجمات الحمم البركانية المرعبة ، كل الشكر لك أن ووكلا والبقية يمكنهم العودة بأمان! “.
عندما انتشرت ، كان طولها أربعة أو خمسة أمتار ، والأجنحة التي تشبه أجنحة الملاك لفت ليلين بداخلها.
من مظهره ، بدا أنهم يفكرون فيه كقوة موثوقة ، أو بالأحرى … كمنقذ من نوع ما؟.
على حواف هذا الريش الأبيض النقي ، كانت هناك آثار بريق ذهبي.
“المفكر الموقر ، أرجو أن تقبل بركات ضيف من بعيد!” تبعًا للعرف ، وضع ليلين بضعة أجزاء من لحم دودة الحمم البركانية أمام كائن ذو قرن واحد كهدية.
“مع هذا المظهر ، يمكنني حتى التظاهر بأنني ملاك في عالمي السابق …” ضحك ليلين في قلبه.
ربما يكون قد مر عام واحد في عالم الماجوس بينما لم يمر هنا سوى شهر أو حتى بضعة أيام ، ولهذا السبب كان لا يزال لديه متسع من الوقت.
في الوقت نفسه ، رأى أنه خلف ووكلا ، التي بدت مليئة بالإعجاب ، فوجئ الاثنان الآخران من العشائر ذات القرن الواحد.
في قصر مبني من الصخور السوداء الكبيرة ، رأى ليلين زعيم عشيرة ووك من العرق ذو القرن الواحد.
بناءً على محادثتهم السابقة ، عرف ليلين أن أحدهما كان يسمى ووكي ، والآخر كان ووكبور ، كانوا جزءًا من أكبر عشيرة ذات قرن واحد قريبة ، عشيرة ووك.
مع ذكريات تلك القبيلة ذات القرن الواحد ، كان خطاب ليلين تمامًا مثل خطاب السكان الأصليين في عالم الحمم البركانية ، وكان تمويهه سلسًا.
[ المترجم : عشيرة ووك ، البنت ووكلا ، الشخصين ووكي و ووكبور ، يارب ارحمنا من هذا الموؤلف اللي عنده إعاقة في الأسماء ] .
غطت النيران المشتعلة وجوه هذه الكائنات ، مما أعطى إحساسًا بالنور والظلام الذي لا يمكن تحديده.
في عالم الحمم البركانية ، كان على العشائر الناضجة ذات القرن الواحد أن تبحث عن الطعام بأنفسهم ، وهي طقوس العبور.
أما بالنسبة للأجنحة؟ ، بفضل مهاراته في السحر كنجم الفجر ، كان تكوين جناحين أمرًا بسيطًا للغاية.
ومع ذلك لم يحالفهم الحظ ، أو بالأحرى تم التآمر عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع ، أنا لا ألومها ” هز ليلين رأسه.
هذا هو السبب في أنهم واجهوا دودة الحمم البركانية غاضبة أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دافعه هو إنقاذ الاثنين من الدوقات كيمويين ، وهذا هو السبب في أنه اضطر إلى الحفاظ على مستوى منخفض حتى وجدهما.
لولا تمثيل ليلين ، فربما مات هؤلاء الأشخاص جميعًا هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعادة ما يطلق على هؤلاء القادة اسم المفكر.
“السيد لي ، سمعت أنك مسافر ، هل يمكنك إخباري قصصًا عن أماكن أخرى؟ ” كانت يدا ووكلا تحت ذقنها وهي مستلقية على بطنها أمام ليلين كطفلة فضولية.
في الوقت نفسه ، رأى أنه خلف ووكلا ، التي بدت مليئة بالإعجاب ، فوجئ الاثنان الآخران من العشائر ذات القرن الواحد.
جنبا إلى جنب مع حجمها التي يبلغ طولها ثلاثة أمتار تقريبًا والقرن ، أعطت مظهرًا من شأنه أن يخيف أي طفل عادي ليبكي في عالمه السابق ، كان التناقض صارخًا.
“ما هذا؟” أجاب ليلين ، و وجد الموقف مضحكًا.
“هذا … الرجاء الانتظار لبعض الوقت ، ما زلت أريد مناقشة شيء ما مع أعمامك! ” ابتسم ليلين.
جنبا إلى جنب مع حجمها التي يبلغ طولها ثلاثة أمتار تقريبًا والقرن ، أعطت مظهرًا من شأنه أن يخيف أي طفل عادي ليبكي في عالمه السابق ، كان التناقض صارخًا.
جميع المعلومات التي حصل عليها جاءت من الرجل السيئ الحظ الذي مات.
ليلين ، الذي كان لديه نوايا أخرى ، رفضها بشكل طبيعي لفترة من الوقت ، قبل الخوض في الموقف والموافقة.
إذا سئل عن بعض الأمور الأخرى ، فقد يكشف ذلك عن هويته ، ولذلك سرعان ما غير الموضوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعادة ما يطلق على هؤلاء القادة اسم المفكر.
“حسناً! ، ووكلا ، اذهبي إلى الفراش ، لا يزال لدينا أشياء نناقشها مع السيد لي! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن سور المدينة كان منخفضًا ، إلا أن الرجال من الأعراق الآخرى الذين وقفوا فوقه كانوا أقوياء وشجعان.
نهضض ووكي وأرسل ووكلا العابسة بعيدًا وضحك ، استدار ليجد هذا محرجًا “اعتذاري ، السيد لي ، إنها طفلة فقط!”.
تلاشت النيران المشتعلة تدريجياً ، ولم يبعث أشعة حمراء داكنة إلا من خلال نهر الحمم البركانية الحمراء.
“في الواقع ، أنا لا ألومها ” هز ليلين رأسه.
دعوا ليلين بحماس إلى مدينة قريبة للراحة.
جعل بريق عينيه الرجلين يخافان من النظر في عينيه “لكن … لماذا حاولت استجوابي؟“.
هذا هو السبب في أنهم واجهوا دودة الحمم البركانية غاضبة أمامهم.
“لا شيء يتجاوز السيد! ” تبادل ووكي و ووكبور لمحة وبدأا يضحكان بسخرية.
إذا سئل عن بعض الأمور الأخرى ، فقد يكشف ذلك عن هويته ، ولذلك سرعان ما غير الموضوع.
تلاشت النيران المشتعلة تدريجياً ، ولم يبعث أشعة حمراء داكنة إلا من خلال نهر الحمم البركانية الحمراء.
“إذن أنت صديق من القبيلة المجنحة! ، مرحبًا بكم في أرض الأشواك المشتعلة! “.
غطت النيران المشتعلة وجوه هذه الكائنات ، مما أعطى إحساسًا بالنور والظلام الذي لا يمكن تحديده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد … هل أستطيع رؤية أجنحتك؟ ، سمعت أن أجنحة القبيلة هي أجمل الأشياء في العالم! ” كانت عيون ووكلا مليئة بالإعجاب ، لكن ذلك لم يكن يشعر به سوى ليلين بالضحك والبكاء في نفس الوقت.
كان ليلين ، الذي كان يستمع إلى هذين الشخصين ، تعبيرًا كئيبًا أيضًا عندما أومأ برأسه أو هز رأسه من وقت لآخر ، متطلعًا إلى التفكير بعمق.
ليلين ، الذي كان لديه نوايا أخرى ، رفضها بشكل طبيعي لفترة من الوقت ، قبل الخوض في الموقف والموافقة.
……..
جعل بريق عينيه الرجلين يخافان من النظر في عينيه “لكن … لماذا حاولت استجوابي؟“.
في اليوم التالي ، أعلن ووكي و ووكبور أن ليلين ستنضم مؤقتًا ويعود معهم.
“إذن أنت صديق من القبيلة المجنحة! ، مرحبًا بكم في أرض الأشواك المشتعلة! “.
أدى هذا على الفور إلى ظهور العديد من الهتافات ، حيث كانت ووكلا هي الأكثر حماساً.
كانت هناك آثار للشك ، لكنه توصل بالفعل إلى خطة.
برؤية تعبيرات ووكي و ووكبور الواثقة ، كان لدى ليلين الرغبة في الضحك.
ومع ذلك ، فإن هذا من شأنه أن يسبب ضجة كبيرة ويثير شكًا لا داعي له ، فضلاً عن اهتمام إرادة العالم.
الليلة الماضية ، أخبروه عن بعض الصراع بين المنظمات وبعض الاضطهاد التي يواجهونها.
ومع ذلك ، فإن هذا من شأنه أن يسبب ضجة كبيرة ويثير شكًا لا داعي له ، فضلاً عن اهتمام إرادة العالم.
على الرغم من أن ليلين لم يفهم الكثير ، ولا يمكن أن يضايقه ، إلا أن تعبيره بدا وكأنه يفهم تمامًا. حصل على الفور كراهيته الخارجية على رأي إيجابي من هذين الاثنين.
برؤية تعبيرات ووكي و ووكبور الواثقة ، كان لدى ليلين الرغبة في الضحك.
من مظهره ، بدا أنهم يفكرون فيه كقوة موثوقة ، أو بالأحرى … كمنقذ من نوع ما؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا … الرجاء الانتظار لبعض الوقت ، ما زلت أريد مناقشة شيء ما مع أعمامك! ” ابتسم ليلين.
وجد ليلين هذا مضحكًا ، لكن كان عليه أن يتحمله.
إذا سئل عن بعض الأمور الأخرى ، فقد يكشف ذلك عن هويته ، ولذلك سرعان ما غير الموضوع.
“السيد لي ، ما الذي تفكر فيه …” بدأت ووكلا على الفور بالتشبث به ، وضغط ليلين على جبهته دون أن يقول شيئًا.
في اللحظة التي حوصر فيها من قبل قوى كبيرة وأثار غضبها ، لم يكن حتى ليلين متأكدًا من أنه سيكون قادرًا على الهروب بأمان.
يمكن لـ ليلين العمل بشكل مستقل والعثور على مكان تجمع الكائنات الكبيرة ، والبحث عن أقوى روح ، وبالتالي الحصول على مزيد من المعلومات بطريقة مناسبة.
على الرغم من أن طريقة المزج هذه كانت مزعجة بعض الشيء ، إلا أن الميزة كانت الأمان ، ولم تكن هناك أي ثغرات.
ومع ذلك ، فإن هذا من شأنه أن يسبب ضجة كبيرة ويثير شكًا لا داعي له ، فضلاً عن اهتمام إرادة العالم.
إذا سئل عن بعض الأمور الأخرى ، فقد يكشف ذلك عن هويته ، ولذلك سرعان ما غير الموضوع.
تفوق السلبيات على الإيجابيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا … الرجاء الانتظار لبعض الوقت ، ما زلت أريد مناقشة شيء ما مع أعمامك! ” ابتسم ليلين.
حتى بدون اهتمام من إرادة العالم ، كان عالم الحمم البركانية عالمًا وبالتأكيد كان لديه شخص لديه قوة على الأقل في مملكة نجم الفجر .
“ربما حتى أن ماجوس القمر المشع لديه عدد غير قليل من الحيوانات المستنسخة هنا ، ربما أقاموا بعض الفخاخ وينتظرون أن يتم الإمساك بي ، ولهذا لا يمكنني ارتكاب الأخطاء … “.
في اللحظة التي حوصر فيها من قبل قوى كبيرة وأثار غضبها ، لم يكن حتى ليلين متأكدًا من أنه سيكون قادرًا على الهروب بأمان.
“السيد لي ، سمعت أنك مسافر ، هل يمكنك إخباري قصصًا عن أماكن أخرى؟ ” كانت يدا ووكلا تحت ذقنها وهي مستلقية على بطنها أمام ليلين كطفلة فضولية.
كان دافعه هو إنقاذ الاثنين من الدوقات كيمويين ، وهذا هو السبب في أنه اضطر إلى الحفاظ على مستوى منخفض حتى وجدهما.
“هذا هو المكان الذي تتجمع فيه الكائنات الذكية ، لكن قوة روحي لم تكتشف بعد أي اكتشاف لها …” اجتاحت قوته الروحية المخفية المكان ، لكن تعبير ليلين لم يتغير على الرغم من تنهده بداخله.
على الرغم من أن طريقة المزج هذه كانت مزعجة بعض الشيء ، إلا أن الميزة كانت الأمان ، ولم تكن هناك أي ثغرات.
كانت هناك آثار للشك ، لكنه توصل بالفعل إلى خطة.
ما سمح لـ ليلين بالشعور بالراحة هو أن الوقت يتدفق بشكل مختلف في عوالم أخرى وفي عالم الماجوس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لي أن أعرف اسم الشخص القوي؟“.
ربما يكون قد مر عام واحد في عالم الماجوس بينما لم يمر هنا سوى شهر أو حتى بضعة أيام ، ولهذا السبب كان لا يزال لديه متسع من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ما يسمى بالأشخاص المجنحين وجدهم ليلين وأستعلمهم لنفسه.
“نظرًا لأن برق للمشتري نصب فخًا هنا ، فلا بد أنهم عثروا على إحداثيات هذا العالم منذ فترة طويلة وشغلوا منصب ومنطقة مهمة هنا …“.
[ المترجم : هوة بيطلقوا عليه اسم المثقف او المفكر ، شوفوا اللي يعجبكم وهبقا اغيروا لو ظهر في الفصول الجاية ] .
بدأت أفكار ليلين تكتسب الوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أفكار ليلين تكتسب الوضوح.
“ربما حتى أن ماجوس القمر المشع لديه عدد غير قليل من الحيوانات المستنسخة هنا ، ربما أقاموا بعض الفخاخ وينتظرون أن يتم الإمساك بي ، ولهذا لا يمكنني ارتكاب الأخطاء … “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد … هل أستطيع رؤية أجنحتك؟ ، سمعت أن أجنحة القبيلة هي أجمل الأشياء في العالم! ” كانت عيون ووكلا مليئة بالإعجاب ، لكن ذلك لم يكن يشعر به سوى ليلين بالضحك والبكاء في نفس الوقت.
بعد متابعة المجموعة لبضعة أيام ، يمكن رؤية صورة ظلية لمدينة سوداء من بعيد.
“هذا هو المكان الذي تتجمع فيه الكائنات الذكية ، لكن قوة روحي لم تكتشف بعد أي اكتشاف لها …” اجتاحت قوته الروحية المخفية المكان ، لكن تعبير ليلين لم يتغير على الرغم من تنهده بداخله.
كانت تلك مدينة عملاقة من الصخور.
“بالطبع! ، لدي مشكلة صعبة أحتاج إلى مساعدتكم فيها … “ابتسم ليلين ببطء بينما قال بهدوء طلبه.
سواء كانت المنازل أو أسوار المدينة ، كانت جميعها مصنوعة من الصخور السوداء العملاقة.
“الأجمل؟ ، أخشى ألا نتمكن نحن المجنحين من أخذ هذا اللقب ، لكن يمكنني تلبية طلبك ” أومأ ليلين برأسه ، غير مهتم بما إذا كانت هذه مجرد تخيلات صافية لفتاة صغيرة ، أو إذا كان شخص ما يحاول سماع صوته.
على الرغم من أن سور المدينة كان منخفضًا ، إلا أن الرجال من الأعراق الآخرى الذين وقفوا فوقه كانوا أقوياء وشجعان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا عادة منتشرين في جميع أنحاء الأرض ، ولم يسببوا أي مشكلة مع أي منظمات كبيرة.
“نحن في المنزل!” هلل العديد من رجال العشائر وحيد القرن على الفور ، ولكن بتذكر فكرة إخوتهم الذين ماتوا ، لم يتمكنوا من المساعدة ولكن بدأوا في خفض رؤوسهم والبكاء.
برؤية تعبيرات ووكي و ووكبور الواثقة ، كان لدى ليلين الرغبة في الضحك.
……
جعل بريق عينيه الرجلين يخافان من النظر في عينيه “لكن … لماذا حاولت استجوابي؟“.
“هذا هو المكان الذي تتجمع فيه الكائنات الذكية ، لكن قوة روحي لم تكتشف بعد أي اكتشاف لها …” اجتاحت قوته الروحية المخفية المكان ، لكن تعبير ليلين لم يتغير على الرغم من تنهده بداخله.
“نحن في المنزل!” هلل العديد من رجال العشائر وحيد القرن على الفور ، ولكن بتذكر فكرة إخوتهم الذين ماتوا ، لم يتمكنوا من المساعدة ولكن بدأوا في خفض رؤوسهم والبكاء.
في قصر مبني من الصخور السوداء الكبيرة ، رأى ليلين زعيم عشيرة ووك من العرق ذو القرن الواحد.
“شكرًا لك على إنقاذ ووكلا ، الشخص القوي الموقر!”.
وعادة ما يطلق على هؤلاء القادة اسم المفكر.
برؤية تعبيرات ووكي و ووكبور الواثقة ، كان لدى ليلين الرغبة في الضحك.
[ المترجم : هوة بيطلقوا عليه اسم المثقف او المفكر ، شوفوا اللي يعجبكم وهبقا اغيروا لو ظهر في الفصول الجاية ] .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دافعه هو إنقاذ الاثنين من الدوقات كيمويين ، وهذا هو السبب في أنه اضطر إلى الحفاظ على مستوى منخفض حتى وجدهما.
“المفكر الموقر ، أرجو أن تقبل بركات ضيف من بعيد!” تبعًا للعرف ، وضع ليلين بضعة أجزاء من لحم دودة الحمم البركانية أمام كائن ذو قرن واحد كهدية.
“نظرًا لأن برق للمشتري نصب فخًا هنا ، فلا بد أنهم عثروا على إحداثيات هذا العالم منذ فترة طويلة وشغلوا منصب ومنطقة مهمة هنا …“.
في هذه اللحظة ، كان الاثنان فقط في القصر الكبير ، تراجع ووكي والباقي منذ فترة طويلة إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لي أن أعرف اسم الشخص القوي؟“.
“دودة الحمم؟ ، عادة ما تحب هذه الكائنات البقاء في الحمم البركانية ونادرًا ما تخرج ، بعد تفاقمها ، سوف تنفجر بهجمات الحمم البركانية المرعبة ، كل الشكر لك أن ووكلا والبقية يمكنهم العودة بأمان! “.
لاحظ ليلين بريقًا استقصائيًا تم إخفاؤه جيدًا في عيونهم.
أومأ المفكر المسن برأسه ، وأمسك بدودة الحمم وبدأ في الأكل دون تحفظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعادة ما يطلق على هؤلاء القادة اسم المفكر.
تناثر العصير في كل مكان وسقط من زاوية فمه ، وهبطت القطرات على حصيرة القش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ المفكر المسن برأسه ، وأمسك بدودة الحمم وبدأ في الأكل دون تحفظات.
كان هذا تقليدًا للعرق ذي القرن الواحد ، كان الاستمتاع بالهدية أمام الضيف علامة على الاحترام.
ومع ذلك ، فإن هذا من شأنه أن يسبب ضجة كبيرة ويثير شكًا لا داعي له ، فضلاً عن اهتمام إرادة العالم.
بدا ليلين وكأنه يجلس إلى جانبه باحترام ، رغم أنه في الواقع ، كانت قوته الروحية قد غطت المناطق المحيطة بالفعل.
“بالطبع! ، لدي مشكلة صعبة أحتاج إلى مساعدتكم فيها … “ابتسم ليلين ببطء بينما قال بهدوء طلبه.
“هذا الكائن الفكري لديه قدرات جيدة جدًا ، بقوة ماجوس من الرتبة 1 أو 2 ، من المؤسف أنها لا تزال ضعيفة للغاية … “.
بعد أن وقف ، انفتحت الملابس على ظهره ، وكشفت عن زوج من الأجنحة الكبيرة ذات اللون الأبيض الثلجي.
من الواضح أن الرجل العجوز ذو القرن الواحد لم يلاحظ نظرة شفقة ليلين ، وعندما انتهى من الوجبة ، لامس شفتيه “حسنًا ، هل هناك أي شيء يمكنني مساعدتك به؟ ، فقط قل الكلمة! “
“السيد لي ، سمعت أنك مسافر ، هل يمكنك إخباري قصصًا عن أماكن أخرى؟ ” كانت يدا ووكلا تحت ذقنها وهي مستلقية على بطنها أمام ليلين كطفلة فضولية.
“بالطبع! ، لدي مشكلة صعبة أحتاج إلى مساعدتكم فيها … “ابتسم ليلين ببطء بينما قال بهدوء طلبه.
لاحظ ليلين بريقًا استقصائيًا تم إخفاؤه جيدًا في عيونهم.
جنبا إلى جنب مع حجمها التي يبلغ طولها ثلاثة أمتار تقريبًا والقرن ، أعطت مظهرًا من شأنه أن يخيف أي طفل عادي ليبكي في عالمه السابق ، كان التناقض صارخًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات