صوفيا
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعها ببطء مع صوفيا وحتى أنه أخذ الوقت في القيام ببعض الأشياء الأخرى سراً.
كان من الواضح كيف كانت بليندا مصممة ومدى عزمها ضد تدخل ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك عندما رأى ليلين وصوفيا سقط على الأرض.
بعد استقرارها في ليلين في وادي النهر الأبيض ، كانت بليندا تتجه بانتظام في وقت مبكر وتعود متأخرة ويبدو أنها في عجلة من أمرها وهي تستعد لشيء ما.
كانت الأسطح الحادة مثل المخرز المقلوب ، وحتى الأرصفة كانت منظمة للغاية .
بعد سبعة أيام أحضرت فتاة كانت في الخامسة عشرة أو السادسة عشرة من عمرها ، وسحبتها أمام ليلين “هذه أختي صوفيا ، كيف حالها؟ ، هل تحبها؟“.
……
“اللورد نيك ، صباح الخير!” سحبت الفتاة التي تدعى صوفيا تنورتها وانحنت باتجاه ليلين.
……
“الأخت صوفيا!” ضحك ليلين وهو يقيسها.
“حسنًا ، أخت ، نيك … الأخ نيك!” أحنت صوفيا رأسها وأحمر خديها.
كانت تشبه بليندا ، بشعرها الفضي الطويل وعينها الشبيهتان بالياقوت.
“حسنًا صوفيا! ، ما رأيك في عودة الأخ بك إلى المنزل؟ ” شعر ليلين وكأنه كان يبتسم مثل ذئب شرير كبير.
ومع ذلك كان هناك توتر وعدم ارتياح على وجهها.
“آمل أن تعاملها بشكل جيد ، مع سلالتها سيكون أحفادك بالتأكيد أنقياء ومن نبل المرمر الأفعى الشيطانية … “تحدث بليندا بهدوء ، بينما كان ليلين يلف عينيه فقط.
“أنت … ما هذا؟” نظر ليلين نحوها ولم يعرف ما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي في هذا الموقف.
“هذا … هل هذا إعاقة ذهنية طبيعية أم ختم تم وضعه ؟” ومض الضوء الأزرق في عيون ليلين وهو يلمس ذقنه. انتشرت قوة الروح في المكان ، ووجد أن بليندا قد غادرت بالفعل دون وداع.
“لا شيء كثير ، هناك أشياء أحتاج إلى القيام بها لذلك آمل أن تتمكن من الاعتناء بها لفترة من الوقت … “رفعت بليندا شعرها بلطف ” عندما كانت صغيرة تأثرت صوفيا بشدة بتسريب في إحدى التجارب ، تم تثبيت مظهرها وحتى ذكائها في سن الخامسة عشرة ، أخرجتها سراً من العائلة ..”.
كانت تشبه بليندا ، بشعرها الفضي الطويل وعينها الشبيهتان بالياقوت.
“صوفيا ، عندما لا تكون أختك في الجوار عليك أن تستمع إلى الأخ نيك بطاعة حسناً؟” سحبت بليندا يد صوفيا وذكرتها بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى جسدها بدأ يرتجف.
“حسنًا ، أخت ، نيك … الأخ نيك!” أحنت صوفيا رأسها وأحمر خديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء كثير ، هناك أشياء أحتاج إلى القيام بها لذلك آمل أن تتمكن من الاعتناء بها لفترة من الوقت … “رفعت بليندا شعرها بلطف ” عندما كانت صغيرة تأثرت صوفيا بشدة بتسريب في إحدى التجارب ، تم تثبيت مظهرها وحتى ذكائها في سن الخامسة عشرة ، أخرجتها سراً من العائلة ..”.
ترك ليلين في حيرة من الكلمات.
بعد سبعة أيام أحضرت فتاة كانت في الخامسة عشرة أو السادسة عشرة من عمرها ، وسحبتها أمام ليلين “هذه أختي صوفيا ، كيف حالها؟ ، هل تحبها؟“.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
كان لعالم المطهر أربع ساعات فقط من وضح النهار كل يوم.
كان وادي النهر الأبيض يشبه سهلًا كبيرًا.
لم يكن ضوء الشمس حارًا أيضًا ، بل كان ينضح بدفء نادر للغاية.
كان من الواضح كيف كانت بليندا مصممة ومدى عزمها ضد تدخل ليلين.
أضاء الضوء الساطع على السهول.
تبددت كل مخاوف صوفيا من القدوم إلى بيئة أجنبية ، وكانت تراقب بمرح بعض الفراشات التي ينبعث منها الضوء.
كانت الأسطح الحادة مثل المخرز المقلوب ، وحتى الأرصفة كانت منظمة للغاية .
تواجد شعاع طفولي على وجهها.
كانت المباني هنا مبنية بالحجارة السوداء ومغطاة بألوان جميلة.
على بعد مسافة وقفت بليندا وليلين جنبًا إلى جنب.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
“يمكنني أن أرتاح الآن بعد أن سلمتها لك!” تحدثت بليندا كما لو كانت مرتاحة من العبء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما رأت صوفيا بجانبه ، وخاصة شعرها الفضي وبؤبؤ العين القرمزي ، أسقطت حوضها مما تسبب في جلبة مملة.
“آمل أن تعاملها بشكل جيد ، مع سلالتها سيكون أحفادك بالتأكيد أنقياء ومن نبل المرمر الأفعى الشيطانية … “تحدث بليندا بهدوء ، بينما كان ليلين يلف عينيه فقط.
ومع ذلك كان هناك توتر وعدم ارتياح على وجهها.
“يبدو الأمر كما لو كنت تعهدين إلي يتيمًا ، هل أنت مستعدة للموت؟ ” سأل ليلين دون تحفظات.
“المبجل النبيل المرمر الشيطان! ، لقد تم دفع ضرائب الدم لدينا هذا العام … “.
“موت؟ ، لا ، فقط سأقوم بربط بعض الأطراف السائبة! ” كانت الكراهية واضحة على وجهها “مع كل السنوات التي كنت أقوم فيها بالاستعدادات ، يجب أن يكون ذلك كافيًا لـ …“.
“لا ، هذا يكفي! ، لست بحاجة إلى معرفة ما سيحدث على أي حال ، طالما أنني ما زلت على قيد الحياة سألتقي بك بالتأكيد في المدينة المقدسة! ” هزت بليندا رأسها بعزم ، وكأنها عادت إلى حالتها السابقة كقائدة عديمة الشعور. يبدو أنها قامت بمزيد من الاستعدادات في هذا المجال.
بدا أن بليندا أدركت ما قالته ، وتوقفت على عجل “بالطبع أنا أطلب فقط أن تعتني بها لفترة من الوقت ، بمجرد تسوية كل شيء هنا سألتقي بك في المدينة المقدسة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“يبدو أن هذه كانت خطتك منذ البداية ” لم يستعجل ليلين “واستعداداتك هي بتلات زهرة الثعبان المسكرة بالإضافة إلى المعدات السحرية الخفية التي لديك؟ ، من فضلك اغفري لي لكوني مباشرًا جدًا ، ولكن في حين أن زهور الثعبان المسكرة فعالة بشكل ملحوظ ضد الثعابين عالية الطاقة ، إلا أنها لا تزال ضعيفة إذا كنت ترغبين في التعامل مع ثعابين مرمرية من رتبة 5 نقية ، قد يكون لمعداتك السحرية وظيفة إخفاء مساراتك ، لكنني لا أعتقد أن خطتك ستنجح ، هذا مجتمع ينتمي إلى رتبة 5 … “.
“الأخت صوفيا!” ضحك ليلين وهو يقيسها.
“كيف عرفت؟” تغير تعبيرها لأنها عادت عدة خطوات للوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن بليندا أدركت ما قالته ، وتوقفت على عجل “بالطبع أنا أطلب فقط أن تعتني بها لفترة من الوقت ، بمجرد تسوية كل شيء هنا سألتقي بك في المدينة المقدسة “.
“أنا على دراية جيدة بالجرعات ، وشمت رائحة زهرة الثعبان المسكرة عليك …” ضحك ليلين وفرك أنفه “حتى لو كان لديك بعض المطلعين هناك ، فلا ينبغي أن تكون استعداداتك كافية …“.
بفضل قوته كان من السهل جدًا العثور على بليندا حتى لو كانت تحاول إخفاء نفسها.
“لا ، هذا يكفي! ، لست بحاجة إلى معرفة ما سيحدث على أي حال ، طالما أنني ما زلت على قيد الحياة سألتقي بك بالتأكيد في المدينة المقدسة! ” هزت بليندا رأسها بعزم ، وكأنها عادت إلى حالتها السابقة كقائدة عديمة الشعور. يبدو أنها قامت بمزيد من الاستعدادات في هذا المجال.
ومع ذلك كان هناك توتر وعدم ارتياح على وجهها.
“في هذه الحالة سأذهب معك …” تحدث ليلين عمدًا.
“لكن أختك بليندا موجودة هناك ، ماذا لو نعيدها؟ ، كيف يبدو هذا؟” استخدم ليلين المزيد من القوة في يديه ، كما لو كان يمنحها القوة ويواسيها.
كان سيحصد سلالات الأفعى الشيطانية عاجلاً أم آجلاً ، يمكنه فعل ذلك الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“لا! ، أنت فقط بحاجة لرعاية أختي ، لا تهتم بأي أشياء أخرى ، إذا حدث أي شيء لصوفيا فلن أتركك … “حدقت بليندا في ليلين واختفت في الظل ، ولم تودع حتى صوفيا.
“مم ، دعينا نذهب!” كان على ليلين أن يقاوم الرغبة في قرص خديها الرائعين.
“يا له من تصميم قوي!” أبتسم ليلين بينما كان يتجه نحو ضوء الشمس وعاد إلى صوفيا.
“المبجل النبيل المرمر الشيطان! ، لقد تم دفع ضرائب الدم لدينا هذا العام … “.
“الأخ نيك!” صاحت صوفيا بلطف.
تواجد شعاع طفولي على وجهها.
”مم! ، صوفيا عزيزتي هل يمكنك إخبار أخوك أين منزلك؟ ” إبتسم ليلين الآن ابتسامة مشرقة مثل الشمس.
بفضل قوته كان من السهل جدًا العثور على بليندا حتى لو كانت تحاول إخفاء نفسها.
“أنا … صوفيا لا تعرف … هناك الكثير من الأعمام الغريبين هناك الذين يبدون جميعًا مخيفين … عندما أحضرتني الأخت إلى هنا لم أستطع التعرف على الطريق …” قضمت إصبعها وبدت في حالة ذهول.
“لم أفكر أبدًا أن هناك عرقاً آخر يستخدم بلدة كغطاء بالقرب من الوادي …” باستخدام حشرات غبار النجوم لإتباع بليندا ، أحضر ليلين صوفيا إلى بلدة صغيرة بأسلوب أجنبي واضح.
“هذا … هل هذا إعاقة ذهنية طبيعية أم ختم تم وضعه ؟” ومض الضوء الأزرق في عيون ليلين وهو يلمس ذقنه. انتشرت قوة الروح في المكان ، ووجد أن بليندا قد غادرت بالفعل دون وداع.
بفضل قوته كان من السهل جدًا العثور على بليندا حتى لو كانت تحاول إخفاء نفسها.
“يا لها من فتاة عنيدة … إنه لأمر مؤسف …” ارتسمت شفاه ليلين بابتسامة.
فتحت الأبواب والنوافذ أو أغلقت وتجمعت هالة من الذعر في المدينة.
بفضل قوته كان من السهل جدًا العثور على بليندا حتى لو كانت تحاول إخفاء نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن بليندا أدركت ما قالته ، وتوقفت على عجل “بالطبع أنا أطلب فقط أن تعتني بها لفترة من الوقت ، بمجرد تسوية كل شيء هنا سألتقي بك في المدينة المقدسة “.
بعض حشرات غبار النجوم أو علامة الروح ستفكك الحيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعض حشرات غبار النجوم أو علامة الروح ستفكك الحيلة.
بعد كل شيء كان يستخدم أساليب عالم الماجوس ، بينما كانت بليندا ترفع حذرها ضد قدرات عالم المطهر.
“أنا على دراية جيدة بالجرعات ، وشمت رائحة زهرة الثعبان المسكرة عليك …” ضحك ليلين وفرك أنفه “حتى لو كان لديك بعض المطلعين هناك ، فلا ينبغي أن تكون استعداداتك كافية …“.
كانت الفروق الهائلة بين الاثنين كافية لتؤثر على استعداداتها السابقة.
فُتح باب خشبي وخرجت إحدى الساكنات في حالة ذهول وحوض يستخدم لتخزين المياه في يديها.
“حسنًا صوفيا! ، ما رأيك في عودة الأخ بك إلى المنزل؟ ” شعر ليلين وكأنه كان يبتسم مثل ذئب شرير كبير.
“لم أفكر أبدًا أن هناك عرقاً آخر يستخدم بلدة كغطاء بالقرب من الوادي …” باستخدام حشرات غبار النجوم لإتباع بليندا ، أحضر ليلين صوفيا إلى بلدة صغيرة بأسلوب أجنبي واضح.
“أنا – لا أريد ذلك!” لكن صوفيا شحبت فجأة وأمسكت يديه بإحكام كما لو كانت تتذكر شيئًا مروعًا.
تواجد شعاع طفولي على وجهها.
حتى جسدها بدأ يرتجف.
“لكن أختك بليندا موجودة هناك ، ماذا لو نعيدها؟ ، كيف يبدو هذا؟” استخدم ليلين المزيد من القوة في يديه ، كما لو كان يمنحها القوة ويواسيها.
“شيطان– المرمر الشيطان! ، لقد جاء الشيطان المرمر … “انهارت المرأة على الأرض وأخترق وصوتها الحاد السماء.
“الأخت بليندا!” نظرت حولها وبعد أن لاحظت أن بليندا لم يتم العثور عليها في أي مكان ، كانت تشعر الآن بالقلق.
“موت؟ ، لا ، فقط سأقوم بربط بعض الأطراف السائبة! ” كانت الكراهية واضحة على وجهها “مع كل السنوات التي كنت أقوم فيها بالاستعدادات ، يجب أن يكون ذلك كافيًا لـ …“.
“أخت! ، أخت!” ركضت وبدأت تصرخ والدموع تتجمع في عينيها.
“موت؟ ، لا ، فقط سأقوم بربط بعض الأطراف السائبة! ” كانت الكراهية واضحة على وجهها “مع كل السنوات التي كنت أقوم فيها بالاستعدادات ، يجب أن يكون ذلك كافيًا لـ …“.
“الأخت لا تستطيع العودة ، وإلا فإن الأب لن يجنب حياتها!” سقط صفان من الدموع من عينيها ، وبدت خائفة للغاية.
“موت؟ ، لا ، فقط سأقوم بربط بعض الأطراف السائبة! ” كانت الكراهية واضحة على وجهها “مع كل السنوات التي كنت أقوم فيها بالاستعدادات ، يجب أن يكون ذلك كافيًا لـ …“.
“هل هذا صحيح؟ ، دعينا نذهب وننقذها! ” لم يكن ليلين يريد حقًا أن يتدخل في المنافسات بين العائلات.
كل ما كان يعرفه هو أنه بحاجة إلى سلالات الأفعى الشيطانية ، وكان هناك دماء نقية بين عائلة بليندا في وداي النهر الأبيض ، كان ذلك كافياً بالنسبة له.
كل ما كان يعرفه هو أنه بحاجة إلى سلالات الأفعى الشيطانية ، وكان هناك دماء نقية بين عائلة بليندا في وداي النهر الأبيض ، كان ذلك كافياً بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللورد نيك ، صباح الخير!” سحبت الفتاة التي تدعى صوفيا تنورتها وانحنت باتجاه ليلين.
“حسنًا ، دعنا ننقذ الأخت!” عضت صوفيا شفتيها ومن الواضح أنها اتخذت قرارها.
“مم ، دعينا نذهب!” كان على ليلين أن يقاوم الرغبة في قرص خديها الرائعين.
“ماذا؟“
تشكلت عاصفة من الطاقة السوداء مع لف أصابعه ولفتهما بالداخل.
“الأخت صوفيا!” ضحك ليلين وهو يقيسها.
……
“صوفيا ، عندما لا تكون أختك في الجوار عليك أن تستمع إلى الأخ نيك بطاعة حسناً؟” سحبت بليندا يد صوفيا وذكرتها بعناية.
كان وادي النهر الأبيض يشبه سهلًا كبيرًا.
دوى ضجيج بينما كان أحد الفلاحين يحمل مذراة معدنية يندفع خارج المنزل.
لم يكن هناك سوى عدد قليل من القبائل والبلدات المتناثرة في المنطقة الشاسعة ، ولم يكن العثور على عائلة معينة بالأمر الهين.
“صوفيا ، عندما لا تكون أختك في الجوار عليك أن تستمع إلى الأخ نيك بطاعة حسناً؟” سحبت بليندا يد صوفيا وذكرتها بعناية.
ومع ذلك كان ليلين قد وضع بالفعل بعض حشرات غبار النجوم على جسد بليندا ، لذلك كانت هذه المهمة سهلة بالنسبة له.
من أجل أن يسير هذا بسلاسة ، جاء ليلين على وجه التحديد في وقت متأخر قليلاً وأعطى بليندا وقتًا كافيًا.
كانت تشبه بليندا ، بشعرها الفضي الطويل وعينها الشبيهتان بالياقوت.
تبعها ببطء مع صوفيا وحتى أنه أخذ الوقت في القيام ببعض الأشياء الأخرى سراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن بليندا أدركت ما قالته ، وتوقفت على عجل “بالطبع أنا أطلب فقط أن تعتني بها لفترة من الوقت ، بمجرد تسوية كل شيء هنا سألتقي بك في المدينة المقدسة “.
“لم أفكر أبدًا أن هناك عرقاً آخر يستخدم بلدة كغطاء بالقرب من الوادي …” باستخدام حشرات غبار النجوم لإتباع بليندا ، أحضر ليلين صوفيا إلى بلدة صغيرة بأسلوب أجنبي واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كانت المباني هنا مبنية بالحجارة السوداء ومغطاة بألوان جميلة.
“الأخ نيك!” صاحت صوفيا بلطف.
كانت الأسطح الحادة مثل المخرز المقلوب ، وحتى الأرصفة كانت منظمة للغاية .
“الأخت لا تستطيع العودة ، وإلا فإن الأب لن يجنب حياتها!” سقط صفان من الدموع من عينيها ، وبدت خائفة للغاية.
أمسكت صوفيا بيدي ليلين بعد وصولها إلى هذا المكان ، من الواضح أنها فكرت في شيء ما.
كانت لا تزال في الساعات الأولى من الفجر وكانت المدينة هادئة ، ولم يسمع صوت الريح في الشوارع الفارغة إلا من حين لآخر.
ومع ذلك كان ليلين قد وضع بالفعل بعض حشرات غبار النجوم على جسد بليندا ، لذلك كانت هذه المهمة سهلة بالنسبة له.
صرير!
بعد سبعة أيام أحضرت فتاة كانت في الخامسة عشرة أو السادسة عشرة من عمرها ، وسحبتها أمام ليلين “هذه أختي صوفيا ، كيف حالها؟ ، هل تحبها؟“.
فُتح باب خشبي وخرجت إحدى الساكنات في حالة ذهول وحوض يستخدم لتخزين المياه في يديها.
……
بدت هذه المقيمة مشابهة جدًا للإنسان ، مع العديد من المقاييس المثلثة التي شكلت بتلات زهور غريبة عليها.
أضاء الضوء الساطع على السهول.
ومضت عيناها ببعض الدهشة عند رؤية ليلين.
“أخت! ، أخت!” ركضت وبدأت تصرخ والدموع تتجمع في عينيها.
ولكن عندما رأت صوفيا بجانبه ، وخاصة شعرها الفضي وبؤبؤ العين القرمزي ، أسقطت حوضها مما تسبب في جلبة مملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللورد نيك ، صباح الخير!” سحبت الفتاة التي تدعى صوفيا تنورتها وانحنت باتجاه ليلين.
“شيطان– المرمر الشيطان! ، لقد جاء الشيطان المرمر … “انهارت المرأة على الأرض وأخترق وصوتها الحاد السماء.
“شيطان– المرمر الشيطان! ، لقد جاء الشيطان المرمر … “انهارت المرأة على الأرض وأخترق وصوتها الحاد السماء.
“ماذا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذه الحالة سأذهب معك …” تحدث ليلين عمدًا.
“ماذا يحدث هنا؟“
بعد سبعة أيام أحضرت فتاة كانت في الخامسة عشرة أو السادسة عشرة من عمرها ، وسحبتها أمام ليلين “هذه أختي صوفيا ، كيف حالها؟ ، هل تحبها؟“.
دوى ضجيج بينما كان أحد الفلاحين يحمل مذراة معدنية يندفع خارج المنزل.
“أنا – لا أريد ذلك!” لكن صوفيا شحبت فجأة وأمسكت يديه بإحكام كما لو كانت تتذكر شيئًا مروعًا.
ومع ذلك عندما رأى ليلين وصوفيا سقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى جسدها بدأ يرتجف.
“المبجل النبيل المرمر الشيطان! ، لقد تم دفع ضرائب الدم لدينا هذا العام … “.
بفضل قوته كان من السهل جدًا العثور على بليندا حتى لو كانت تحاول إخفاء نفسها.
“ضرائب الدم؟ ، لذلك يطالبون بقوة بتقديم تضحيات بالدم أو شيء من هذا القبيل … “هز ليلين رأسه واستعاد الهدوء بسرعة على وجهه.
“كيف عرفت؟” تغير تعبيرها لأنها عادت عدة خطوات للوراء.
فتحت الأبواب والنوافذ أو أغلقت وتجمعت هالة من الذعر في المدينة.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن بليندا أدركت ما قالته ، وتوقفت على عجل “بالطبع أنا أطلب فقط أن تعتني بها لفترة من الوقت ، بمجرد تسوية كل شيء هنا سألتقي بك في المدينة المقدسة “.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“حسنًا ، دعنا ننقذ الأخت!” عضت صوفيا شفتيها ومن الواضح أنها اتخذت قرارها.
ترجمة : Sadegyptian
“أنا – لا أريد ذلك!” لكن صوفيا شحبت فجأة وأمسكت يديه بإحكام كما لو كانت تتذكر شيئًا مروعًا.
كانت الفروق الهائلة بين الاثنين كافية لتؤثر على استعداداتها السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللورد نيك ، صباح الخير!” سحبت الفتاة التي تدعى صوفيا تنورتها وانحنت باتجاه ليلين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات