الاوراق الخضراء
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
نظر توماس إلى فناء ليلين مع ضوء بارد في عينيه.
“إنها مجرد تميمة مهدئة؟ ، لا يبدو أنها ذات فائدة كبيرة! ، لماذا أعطاني هذا؟ ” بدت عيون بليندا في حيرة.
استقبل الفناء الصغير الذي كان هادئًا لأكثر من عام مؤخرًا المزيد والمزيد من الزيارات من الحراس ، وكان ذلك بسبب سلوك توماس العدائي السري.
“تلك الفاسقة!” عند رؤية صوفيا وهي تغادر فناء ليلين بابتسامة رائعة ، أصبح تعبير توماس قاتمًا للغاية.
“ربما سيأتي ويواجهني قريباً؟” تنهد ليلين “هذا النوع من المواقف مزعج للغاية ، خاصة في هذه اللحظة الحاسمة …” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك في وضعه الحالي لم يكن من المناسب له أن يخرج ، لذلك لم يكن بإمكانه إلا أن يعهد بها إلى صوفيا ويعتقد أنه بغض النظر عن مدى سذاجتها ، فإنها ستكون قادرة على الصمود بحجة أن أختها في خطر.
بعد فترة وجيزة أغمض ليلين عينيه.
لا داعي للقول إن المهمة التي يمكن فيها الحصول على بلورة الضوء المقدس ستواجه صعوبة كبيرة بشكل مخيف. مجرد الاعتماد على بليندا حتى لو كانت في المرتبة الرابعة ، حتى لو حصلت على دعم من ايجنس وعائلة ستيوارت فسيظل الأمر خطيرًا للغاية.
في هذه الحالة حتى لو لم أقاوم وأقدم بعض الوعود بدلاً من ذلك ، فلن يصدقني توماس أبدًا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Sadegyptian
بعد كل ما فعلت هذا مرات عديدة بالفعل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى صوفيا لأعلى ولأسفل وحدقت في أختها دون توقف “صوفيا ، لماذا أشعر وكأنك أصبحت أكثر ذكاءً …” .
كما أن صوفيا تتظاهر بأنه غير مرغوب فيه ، بذكائها سيتم اكتشافها.
“شجرة نيك؟” هزت بليندا رأسها وشعرت أنها فكرت كثيرًا.
“ما لم أتحكم في وعيها مباشرة ، لكن هذا سيتطلب الكثير مني … أو يمكنني إرسالها إلى سرير توماس؟ ، لا ، ربما ستصاب بليندا بالجنون ، لا بأس إذا فعلت ذلك ، ولكن إذا تدخلت ايجنس فسيكون ذلك أكثر إزعاجًا من ذلك الغبي توماس … ” .
” لطالما كنت ذكية جدًا ، يجب أن تكون تلك الأخت قد أخطأت! ” إبتسمت صوفيا بلطف ، لكن ضوء ماكر أضاء في أعماق عينيها.
في غضون لحظة فكر ليلين تمامًا في نتائج الموقف واكتشف أنه لم يكن لديه خيار آخر سوى الهروب.
تركت أصابع توماس مباشرة علامات طويلة على الجدار القريب وسقط منه الكثير من المسحوق.
لكن هذا سيكون مستحيلاً! .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنهم توفير مثل هذا التنوير والحكمة العظيمة! .
بعد دخوله المدينة المقدسة وزرع بذرة الحكمة هذه ، لم يخرج ليلين خطوة واحدة من الفناء.
“ما لم أتحكم في وعيها مباشرة ، لكن هذا سيتطلب الكثير مني … أو يمكنني إرسالها إلى سرير توماس؟ ، لا ، ربما ستصاب بليندا بالجنون ، لا بأس إذا فعلت ذلك ، ولكن إذا تدخلت ايجنس فسيكون ذلك أكثر إزعاجًا من ذلك الغبي توماس … ” .
بعد كل شيء الشيء الذي كان له قوة الحياة أو الموت كان هنا ، كيف يمكنه تحويل انتباهه إلى شيء آخر؟ .
“كيكي … صوفيا ، انتظري لحظة!” بعد التفكير بوضوح في خطته دعا ليلين على الفور إلى صوفيا.
علاوة على ذلك إذا غادر معسكره لفترة طويلة ، مع وجود كل هذه الفئران المخفية حوله ، لم يكن متأكدًا من أنه سيتمكن من الاستمرار في الاختباء في المدينة المقدسة.
……
“لا أستطيع إظهار الضعف … يبدو أنني لا أستطيع سوى إظهار قوتي!” قام ليلين بلمس ذقنه.
لم يتم حتى إزالة الدروع التي كانت على جسدها ، وكانت لا تزال ملطخة بالدماء … بصفتها القائد المسؤول ، أمضت ايجنس كل يوم تقريبًا في ساحة المعركة مع الوحوش الشرهة.
في بعض الأحيان لا يزال من الممكن الاستفادة من استعراض معقول للقوة.
“ما لم أتحكم في وعيها مباشرة ، لكن هذا سيتطلب الكثير مني … أو يمكنني إرسالها إلى سرير توماس؟ ، لا ، ربما ستصاب بليندا بالجنون ، لا بأس إذا فعلت ذلك ، ولكن إذا تدخلت ايجنس فسيكون ذلك أكثر إزعاجًا من ذلك الغبي توماس … ” .
ومع ذلك فإنه سيواجه بالتأكيد هجوم توماس المضاد بعد ذلك ، ولكن من منظور ليلين لم يكن بحاجة إلا إلى القليل من الوقت حتى تنجح خطته.
“ما هذا؟ ،هل هو طعام لذيذ؟ ،اللحم المشوي الذي صنعه الأخ نيك آخر مرة طعمه جيد! ” أضاءت عيون صوفيا.
“فترة التردد هذه ، أعتقد أنه لا يزال من الممكن الحصول عليها!” ومضت عيون ليلين.
بسبب حادث في طفولتها ، كان ذكاء صوفيا مثل الطفل ، لكن حديثها اليوم كان منظمًا للغاية وهو ما كان مفاجأة مستمرة لبليندا.
“كيكي … صوفيا ، انتظري لحظة!” بعد التفكير بوضوح في خطته دعا ليلين على الفور إلى صوفيا.
“كيكي … صوفيا ، انتظري لحظة!” بعد التفكير بوضوح في خطته دعا ليلين على الفور إلى صوفيا.
“الأخ نيك ، هل هناك أي شيء آخر؟” قفزت صوفيا نحو ليلين ، وأنتشر عطر سيدة شابة ممزوج بحيوية الشباب في أنف ليلين.
ولكن لا يزال سيحقق أولاً .
بعد فترة وجيزة شوهدت نظرات التحذير من الحراس في وقت سابق.
لم تستطع بليندا أن تفهم سبب معاملة نيك لتلك الشجرة ككنز ثمين ، وبسبب ذلك أشترى العديد من الموارد واعتبر تقريبًا بذرة الحكمة كشيء شيطاني يمكن أن يسحر قلب الإنسان.
“يا! ،لدي شيء أريدك أن تعطيه لأختك! ” تصرف ليلين كما لو أنه لم ير أضواء التحذير من الحراس وإبتسم لصوفيا.
“ما هذا؟ ،هل هو طعام لذيذ؟ ،اللحم المشوي الذي صنعه الأخ نيك آخر مرة طعمه جيد! ” أضاءت عيون صوفيا.
لم يتم حتى إزالة الدروع التي كانت على جسدها ، وكانت لا تزال ملطخة بالدماء … بصفتها القائد المسؤول ، أمضت ايجنس كل يوم تقريبًا في ساحة المعركة مع الوحوش الشرهة.
“إنه ليس شيئًا تأكليه أيتها الشرهة الصغيرة!” هز ليلين رأسه وإبتسم ، لم يعتقد أبدًا أن مهاراته في الطبخ من عالمه السابق ستجذب معجبين في عالم مختلف “إنها تميمة حماية! ، خذيها لأختك! ، ربما سيساعدها في مهمتها “.
“ربما سيأتي ويواجهني قريباً؟” تنهد ليلين “هذا النوع من المواقف مزعج للغاية ، خاصة في هذه اللحظة الحاسمة …” .
لا داعي للقول إن المهمة التي يمكن فيها الحصول على بلورة الضوء المقدس ستواجه صعوبة كبيرة بشكل مخيف. مجرد الاعتماد على بليندا حتى لو كانت في المرتبة الرابعة ، حتى لو حصلت على دعم من ايجنس وعائلة ستيوارت فسيظل الأمر خطيرًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى صوفيا لأعلى ولأسفل وحدقت في أختها دون توقف “صوفيا ، لماذا أشعر وكأنك أصبحت أكثر ذكاءً …” .
ومع ذلك في وضعه الحالي لم يكن من المناسب له أن يخرج ، لذلك لم يكن بإمكانه إلا أن يعهد بها إلى صوفيا ويعتقد أنه بغض النظر عن مدى سذاجتها ، فإنها ستكون قادرة على الصمود بحجة أن أختها في خطر.
بعد دخوله المدينة المقدسة وزرع بذرة الحكمة هذه ، لم يخرج ليلين خطوة واحدة من الفناء.
“حسناً! ، سوف تعطي لها صوفيا هذا الشيء بالتأكيد! ” شدتها صوفيا وأومأت برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن ملامستها للورقة لفترة قصيرة قد غيرها بالفعل قليلاً. كان هذا فوق توقعات ليلين.
“إنني أثق بك!” ذهب ليلين على الفور إلى جانب وعاء الزهرة وانتزع ورقة واحدة من شجرة الزمرد الأخضر الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أستعدوا للذهاب إلى هناك! ، أريد أن أعلم نيك درسًا بشكل صحيح! ، يبدو أنني كنت متساهلًا جدًا معه هذا العام … ” .
“هذا ، ساعديني في تمريره إلى أختك!” كان للورقة الخضراء الداكنة بريق خافت وفقدت عيون صوفيا القليل من روحها.
“سأرحل أولاً!” عند رؤية هذا الموقف ، أخرجت صوفيا لسانها وانزلقت من الباب بسرعة البرق.
“أنا أعلم!” وضعت صوفيا الورقة بعيدًا كما لو كانت شيئًا ثمينًا ، وحتى عينيها بدتا وكأنها تومض بالذكاء.
بسبب حادث في طفولتها ، كان ذكاء صوفيا مثل الطفل ، لكن حديثها اليوم كان منظمًا للغاية وهو ما كان مفاجأة مستمرة لبليندا.
يبدو أن ملامستها للورقة لفترة قصيرة قد غيرها بالفعل قليلاً. كان هذا فوق توقعات ليلين.
“ما لم أتحكم في وعيها مباشرة ، لكن هذا سيتطلب الكثير مني … أو يمكنني إرسالها إلى سرير توماس؟ ، لا ، ربما ستصاب بليندا بالجنون ، لا بأس إذا فعلت ذلك ، ولكن إذا تدخلت ايجنس فسيكون ذلك أكثر إزعاجًا من ذلك الغبي توماس … ” .
“لنذهب! ، إلا إذا كنتم لا تريدون أن يوبخكم الأخ توماس؟ ” ألقت صوفيا نظرة على هؤلاء الحراس الذين راقبوها مثل النمر الذي يحرس فريستهم وخرجوا على الفور خلف صوفيا مثل السير تمامًا خلف أميرة راقية.
نظر توماس إلى فناء ليلين مع ضوء بارد في عينيه.
نظر هؤلاء الحراس إلى بعضهم البعض وأنزلوا رؤوسهم بحزن متابعين وراء صوفيا كحراس شخصيين يحمون أميرتهم.
قامت ببرم أصابعها وهي تقول“أشعر بالراحة والسعادة في مكان الأخ نيك ” .
“التأثير جيد؟ ، انها لامستها قليلاً! ” تقلصت عيون ليلين عندما نظر إلى الشجرة الخضراء الصغيرة في وعاء الزهرة.
……
إن فروع شجرة الحكمة هائلة بشكل لا يمكن تصوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى صوفيا لأعلى ولأسفل وحدقت في أختها دون توقف “صوفيا ، لماذا أشعر وكأنك أصبحت أكثر ذكاءً …” .
يمكنهم توفير مثل هذا التنوير والحكمة العظيمة! .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة شوهدت نظرات التحذير من الحراس في وقت سابق.
“لا! ، كانت صوفيا تكثر جدًا في المجيء إلى هنا ، لذلك ربما تأثرت بذلك ، مع العلم أن هذا المكان يمكن أن يجلب لها فوائد كبيرة ، لم تتردد في عصيان إرشادات بليندا نتيجة لذلك! ” ببطء فهم ليلين فجأة السبب وراء تصميم صوفيا على زيارته ، ويبدو أن حسن نيتها السابقة لم يكن سوى جزء صغير منها.
“كما تأمر السيد الشاب!” بدا الاثنان الآخران قائدين للحامية ، لكنهما جثا أمامه باحترام.
لكسر وصية أختها ربما فقط الرغبة في الحكمة يمكن أن تفعل ذلك.
“لا! ، تشعر صوفيا أن هذه الورقة ستكون مفيدة جدًا للأخت ، لذا يجب عليك أخذها! ” ومع ذلك كان لدى صوفيا تعبير مهيب على وجهها.
“هذا جيد ، يمنحني مزيدًا من الثقة في خطتي!” شد ليلين قبضته سراً.
“فترة التردد هذه ، أعتقد أنه لا يزال من الممكن الحصول عليها!” ومضت عيون ليلين.
……
“لكن … أردت أن أذهب!” شعرت صوفيا بالظلم.
في الوقت نفسه وقف توماس بجانب شارع ليس بعيدًا جدًا عن الفناء مع تعبير قاتم على وجهه.
بعد كل ما فعلت هذا مرات عديدة بالفعل .
“تلك الفاسقة!” عند رؤية صوفيا وهي تغادر فناء ليلين بابتسامة رائعة ، أصبح تعبير توماس قاتمًا للغاية.
“كيكي … صوفيا ، انتظري لحظة!” بعد التفكير بوضوح في خطته دعا ليلين على الفور إلى صوفيا.
“وهذا نيك ، لقد تجرأ بالفعل على تجاهل تحذيري ومواصلة مقابلة صوفيا!”
“لا! ، كانت صوفيا تكثر جدًا في المجيء إلى هنا ، لذلك ربما تأثرت بذلك ، مع العلم أن هذا المكان يمكن أن يجلب لها فوائد كبيرة ، لم تتردد في عصيان إرشادات بليندا نتيجة لذلك! ” ببطء فهم ليلين فجأة السبب وراء تصميم صوفيا على زيارته ، ويبدو أن حسن نيتها السابقة لم يكن سوى جزء صغير منها.
بانغ!
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
تركت أصابع توماس مباشرة علامات طويلة على الجدار القريب وسقط منه الكثير من المسحوق.
“شجرة نيك؟” هزت بليندا رأسها وشعرت أنها فكرت كثيرًا.
“أستعدوا للذهاب إلى هناك! ، أريد أن أعلم نيك درسًا بشكل صحيح! ، يبدو أنني كنت متساهلًا جدًا معه هذا العام … ” .
“كما تأمر السيد الشاب!” بدا الاثنان الآخران قائدين للحامية ، لكنهما جثا أمامه باحترام.
بسبب حادث في طفولتها ، كان ذكاء صوفيا مثل الطفل ، لكن حديثها اليوم كان منظمًا للغاية وهو ما كان مفاجأة مستمرة لبليندا.
“أيضًا تحقق بعناية من خلفيته وقوته!” أضاف توماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا سيكون مستحيلاً! .
باعتباره سليل عائلة مؤثرة ، على الرغم من أنه كان مفتونًا بصوفيا ، إلا أنه لم يستطع أن يفقد رأسه بسببها.
“شجرة نيك؟” هزت بليندا رأسها وشعرت أنها فكرت كثيرًا.
بعد كل شيء لقد فهم ضبط النفس قبل السلطة.
“سأرحل أولاً!” عند رؤية هذا الموقف ، أخرجت صوفيا لسانها وانزلقت من الباب بسرعة البرق.
نتيجة لذلك إذا كان مستعدًا للقتال مع نيك ، فسيقوم أولاً بالتحقيق عنه قدر الإمكان.
“لا! ، تشعر صوفيا أن هذه الورقة ستكون مفيدة جدًا للأخت ، لذا يجب عليك أخذها! ” ومع ذلك كان لدى صوفيا تعبير مهيب على وجهها.
ومع ذلك فإن تأثيره باعتباره وريث عائلة ستيوارت ، طالما أن ليلين لم يكن رأس عائلة صغيرة ، يمكن بسهولة سحقه مثل نملة صغيرة.
إن فروع شجرة الحكمة هائلة بشكل لا يمكن تصوره.
ولكن لا يزال سيحقق أولاً .
“ربما سيأتي ويواجهني قريباً؟” تنهد ليلين “هذا النوع من المواقف مزعج للغاية ، خاصة في هذه اللحظة الحاسمة …” .
“سلالة أفعى شيطان المرمر! ، حتى لو ترددت شائعات بأنك أنقى نبل شيطان أبيض ، سأستمر في إرسالك إلى الجحيم! ” .
“إنني أثق بك!” ذهب ليلين على الفور إلى جانب وعاء الزهرة وانتزع ورقة واحدة من شجرة الزمرد الأخضر الصغيرة.
نظر توماس إلى فناء ليلين مع ضوء بارد في عينيه.
“يا! ،لدي شيء أريدك أن تعطيه لأختك! ” تصرف ليلين كما لو أنه لم ير أضواء التحذير من الحراس وإبتسم لصوفيا.
……
لا داعي للقول إن المهمة التي يمكن فيها الحصول على بلورة الضوء المقدس ستواجه صعوبة كبيرة بشكل مخيف. مجرد الاعتماد على بليندا حتى لو كانت في المرتبة الرابعة ، حتى لو حصلت على دعم من ايجنس وعائلة ستيوارت فسيظل الأمر خطيرًا للغاية.
“أخت! ، أخت!” ألقت صوفيا بنفسها بين ذراعي بليندا وبدأت تتصرف بشكل مدلل ، لكن تعبير بليندا كان مثل الثلج “هل ذهبت إلى مكان نيك مرة أخرى؟ ، ألم أقل لك مرات عديدة ألا تفعلي ذلك ، ستجلبين له الكثير من المتاعب ، لماذا لا تستمعين أبداً؟ ” .
قامت ببرم أصابعها وهي تقول“أشعر بالراحة والسعادة في مكان الأخ نيك ” .
نادرا ما تحدثت بليندا بنبرة شديدة.
“يا! ،لدي شيء أريدك أن تعطيه لأختك! ” تصرف ليلين كما لو أنه لم ير أضواء التحذير من الحراس وإبتسم لصوفيا.
“لكن … أردت أن أذهب!” شعرت صوفيا بالظلم.
“أخت! ، أخت!” ألقت صوفيا بنفسها بين ذراعي بليندا وبدأت تتصرف بشكل مدلل ، لكن تعبير بليندا كان مثل الثلج “هل ذهبت إلى مكان نيك مرة أخرى؟ ، ألم أقل لك مرات عديدة ألا تفعلي ذلك ، ستجلبين له الكثير من المتاعب ، لماذا لا تستمعين أبداً؟ ” .
قامت ببرم أصابعها وهي تقول“أشعر بالراحة والسعادة في مكان الأخ نيك ” .
“سأرحل أولاً!” عند رؤية هذا الموقف ، أخرجت صوفيا لسانها وانزلقت من الباب بسرعة البرق.
“يا؟ ، ماذا فعل لك؟” أصبحت بليندا متيقظة فجأة حتى أن مفاصل أصابعها بدأت في الطقطة.
“سلالة أفعى شيطان المرمر! ، حتى لو ترددت شائعات بأنك أنقى نبل شيطان أبيض ، سأستمر في إرسالك إلى الجحيم! ” .
“إنه ليس كذلك! ، إنها الشجرة الصغيرة ، مجرد رائحتها تجعلني أشعر بالراحة! ” احمر وجه صوفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنهم توفير مثل هذا التنوير والحكمة العظيمة! .
“شجرة نيك؟” هزت بليندا رأسها وشعرت أنها فكرت كثيرًا.
لكسر وصية أختها ربما فقط الرغبة في الحكمة يمكن أن تفعل ذلك.
لم تستطع بليندا أن تفهم سبب معاملة نيك لتلك الشجرة ككنز ثمين ، وبسبب ذلك أشترى العديد من الموارد واعتبر تقريبًا بذرة الحكمة كشيء شيطاني يمكن أن يسحر قلب الإنسان.
“ربما سيأتي ويواجهني قريباً؟” تنهد ليلين “هذا النوع من المواقف مزعج للغاية ، خاصة في هذه اللحظة الحاسمة …” .
شعرت بعدم الرضا إلى حد ما بسبب اهتمامه المستمر بالشجرة دون أن يهتم بنفسه.
“أيضًا تحقق بعناية من خلفيته وقوته!” أضاف توماس.
”مم! ، أيضًا سمح لي الأخ نيك بإعطائك هذا وقال إنه سيكون مفيدًا جدًا لمهمة الأخت! ” بدت صوفيا مترددة بعض الشيء ، لكنها ما زالت تعطي الورقة لبليندا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نتيجة لذلك إذا كان مستعدًا للقتال مع نيك ، فسيقوم أولاً بالتحقيق عنه قدر الإمكان.
“ما هذا؟ ، هل هي تميمة مهدئة؟ ” عندما لمست الورقة راحة يدها ، لم تشعر بليندا بأي إحساس قوي ، فقط قشعريرة طفيفة من الورقة ساعدت مزاجها على الهدوء كثيرًا.
“حسناً! ، سوف تعطي لها صوفيا هذا الشيء بالتأكيد! ” شدتها صوفيا وأومأت برأسها.
“إنها مجرد تميمة مهدئة؟ ، لا يبدو أنها ذات فائدة كبيرة! ، لماذا أعطاني هذا؟ ” بدت عيون بليندا في حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنهم توفير مثل هذا التنوير والحكمة العظيمة! .
“لا! ، تشعر صوفيا أن هذه الورقة ستكون مفيدة جدًا للأخت ، لذا يجب عليك أخذها! ” ومع ذلك كان لدى صوفيا تعبير مهيب على وجهها.
“سلالة أفعى شيطان المرمر! ، حتى لو ترددت شائعات بأنك أنقى نبل شيطان أبيض ، سأستمر في إرسالك إلى الجحيم! ” .
“حسناً حسناً! ، أنا حقًا لا أستطيع التعامل مع كلاكما … “كان وجه بليندا مليئًا بابتسامة دافئة ، رفعت الورقة وداعبت رأس صوفيا ثم تغير تعبيرها” هذا خطأ! ” .
“لا! ، كانت صوفيا تكثر جدًا في المجيء إلى هنا ، لذلك ربما تأثرت بذلك ، مع العلم أن هذا المكان يمكن أن يجلب لها فوائد كبيرة ، لم تتردد في عصيان إرشادات بليندا نتيجة لذلك! ” ببطء فهم ليلين فجأة السبب وراء تصميم صوفيا على زيارته ، ويبدو أن حسن نيتها السابقة لم يكن سوى جزء صغير منها.
نظرت إلى صوفيا لأعلى ولأسفل وحدقت في أختها دون توقف “صوفيا ، لماذا أشعر وكأنك أصبحت أكثر ذكاءً …” .
“كيكي … صوفيا ، انتظري لحظة!” بعد التفكير بوضوح في خطته دعا ليلين على الفور إلى صوفيا.
بسبب حادث في طفولتها ، كان ذكاء صوفيا مثل الطفل ، لكن حديثها اليوم كان منظمًا للغاية وهو ما كان مفاجأة مستمرة لبليندا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه وقف توماس بجانب شارع ليس بعيدًا جدًا عن الفناء مع تعبير قاتم على وجهه.
” لطالما كنت ذكية جدًا ، يجب أن تكون تلك الأخت قد أخطأت! ” إبتسمت صوفيا بلطف ، لكن ضوء ماكر أضاء في أعماق عينيها.
“همم؟ ، ربما يكون ضغوط مهمة الغد أكثر من اللازم! ، هل دفعتني إلى الجنون؟ ” لمست بليندا جبهتها.
“همم؟ ، ربما يكون ضغوط مهمة الغد أكثر من اللازم! ، هل دفعتني إلى الجنون؟ ” لمست بليندا جبهتها.
“الأخ نيك ، هل هناك أي شيء آخر؟” قفزت صوفيا نحو ليلين ، وأنتشر عطر سيدة شابة ممزوج بحيوية الشباب في أنف ليلين.
“بليندا!” في هذه اللحظة توجهت شخصية أخرى نحوها معبرة عن الغضب الصريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا قمت بهذه المهمة؟ ، ألا تعلمين أن بحيرة الهلال أصبحت بالفعل منطقة خطرة من الوحوش الشرهة؟ ” سألت ايجنس.
“لماذا قمت بهذه المهمة؟ ، ألا تعلمين أن بحيرة الهلال أصبحت بالفعل منطقة خطرة من الوحوش الشرهة؟ ” سألت ايجنس.
“إنني أثق بك!” ذهب ليلين على الفور إلى جانب وعاء الزهرة وانتزع ورقة واحدة من شجرة الزمرد الأخضر الصغيرة.
لم يتم حتى إزالة الدروع التي كانت على جسدها ، وكانت لا تزال ملطخة بالدماء … بصفتها القائد المسؤول ، أمضت ايجنس كل يوم تقريبًا في ساحة المعركة مع الوحوش الشرهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أستعدوا للذهاب إلى هناك! ، أريد أن أعلم نيك درسًا بشكل صحيح! ، يبدو أنني كنت متساهلًا جدًا معه هذا العام … ” .
“سأرحل أولاً!” عند رؤية هذا الموقف ، أخرجت صوفيا لسانها وانزلقت من الباب بسرعة البرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Sadegyptian
[ المترجم : حد لاحظ أنها مسلمتش الورقة بتاعة شجرة الحكمة؟ ]
“إنه ليس كذلك! ، إنها الشجرة الصغيرة ، مجرد رائحتها تجعلني أشعر بالراحة! ” احمر وجه صوفيا.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
باعتباره سليل عائلة مؤثرة ، على الرغم من أنه كان مفتونًا بصوفيا ، إلا أنه لم يستطع أن يفقد رأسه بسببها.
ترجمة : Sadegyptian
“وهذا نيك ، لقد تجرأ بالفعل على تجاهل تحذيري ومواصلة مقابلة صوفيا!”
“لنذهب! ، إلا إذا كنتم لا تريدون أن يوبخكم الأخ توماس؟ ” ألقت صوفيا نظرة على هؤلاء الحراس الذين راقبوها مثل النمر الذي يحرس فريستهم وخرجوا على الفور خلف صوفيا مثل السير تمامًا خلف أميرة راقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك في وضعه الحالي لم يكن من المناسب له أن يخرج ، لذلك لم يكن بإمكانه إلا أن يعهد بها إلى صوفيا ويعتقد أنه بغض النظر عن مدى سذاجتها ، فإنها ستكون قادرة على الصمود بحجة أن أختها في خطر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
