ترجمة: Mohamed Hisham
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك الحادث، غادر والده العاصمة بسرعة إلى الثكنات العسكرية. على الأرجح، لن يكون قادرًا على مقابلته خلال النصف العام القادم.
وضع يديه على مطرقة رأس الأسد، دفع وانغ تشونغ بقوة كبيرة. جيا، الباب انفتح صريرًا، يتردد صداها بصوت عالٍ في القاعة الكبرى. بعد ذلك، تدخل.
الفصل 2:التناسخ إلى إنسان
ومع ذلك، فإن سلوك هذا الطفل قد كسر قلبها مرارًا وتكرارًا. هل يمكن أن تكون صلاتها قد استُجيبت، وأصبح هذا الطفل أخيرًا عاقلاً؟
كلما اقترب وانغ تشونغ من القاعة الكبرى، شعر بتوتر أكثر. ربما فقط عندما تفقد شخصًا ما، ستعرف كم هو عزيز عليك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد عاش حياته السابقة في ذهول، ولم يهتم بأي شيء على الإطلاق ولم يسمح لأي شيء أن يضايقه على الأقل. كان من الصعب تخيل أن مجرد تناول وجبة طعام سيجعله متوترًا للغاية.
في هذه المرحلة، شعر وانغ تشونغ بالمرارة الشديدة في قلبه. لم يكن لديه خيار سوى ابتلاع القرع المر الذي زرعه بنفسه.
“ينبغي أن يكون هذا ما يسمونه الخوف من العودة إلى الوطن.”
شعر وانغ تشونغ بقشعريرة في قلبه. رفع رأسه لإلقاء نظرة، ورأى التعبيرات القاتمة على وجوه والده ووالدته. لم يكن أي منهم ينظر إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمتم وانغ تشونغ. رفع رأسه ورأى بوابة ضخمة عليها رأسان أسدان، أحدهما على اليسار والآخر على اليمين. كانت قاعة طعام عائلته في المقدمة.
باداه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن عائلة وانغ عشيرة عظيمة من النبلاء وعلى هذا النحو، ولم تكن مقيدة بشدة بالتقاليد واللباقة. ومع ذلك، كانت لا تزال عشيرة من الجنرالات. ربما لم تضع والدته العديد من القواعد للحد من أفعالهم، لكن لا يزال يتعين عليهم الحفاظ على آداب السلوك التي تليق بعشيرة عظيمة.
يمكن التغاضي عن الأمور الأخرى، لكن “اغتصاب قروية” كان مبالغًا فيه حقًا. حتى والده الذي كان غالبًا في الحقول ونادرًا ما يتدخل في شؤونه، عند علمه بهذا الأمر، هرع إلى البيت في منتصف الليل.
قبل أن يتمكن وانغ تشونغ من تمييز أي شيء بوضوح، وصلت الرائحة العميقة لمختلف الأطباق الشهية التي جعلت لعاب المرء يفرز إلى أنفه. في الغرفة الضخمة، وُضعت في المنتصف طاولة كبيرة تكفي لعشرات الأشخاص للجلوس بجانبها. كان هناك أكثر من عشرين طبق فخم موضوعة عليه.
امتلكت عشيرة وانغ العديد من النسل. ومع ذلك، وبغض النظر عن هويته، وهذا يشمل والده أيضًا، فطالما هم في العاصمة، كان عليهم العودة إلى المنزل لحضور التجمع العائلي الأسبوعي. لقد اجتمع الجميع حول مائدة مستديرة ضخمة وتشاركوا وجبة متناغمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك الحادث، غادر والده العاصمة بسرعة إلى الثكنات العسكرية. على الأرجح، لن يكون قادرًا على مقابلته خلال النصف العام القادم.
كان هذا هو اليوم الأخير من تأسيس وانغ تشونغ. كان هذا أيضًا أول تجمع عائلي في الأيام السبعة الماضية. ومع ذلك، فإن ما أزعج وانغ تشونغ لم يكن هذا.
قال وانغ تشونغ ورأسه لا يزال منخفضًا.
إذا تقدمت الأمور كما حدث في حياته السابقة، ففي هذا الوقت، يجب أن يعود والده إلى المنزل الآن. بسبب واجبات والده الرسمية، غالبًا ما غادر المنزل في الصباح الباكر ولا يعود إلا في وقت متأخر من الليل. حتى لو كان ابنه، لم يكن قادرًا على مقابلته متى شاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأم الأب!”
بعد ذلك الحادث، غادر والده العاصمة بسرعة إلى الثكنات العسكرية. على الأرجح، لن يكون قادرًا على مقابلته خلال النصف العام القادم.
كاد وانغ تشونغ أن يموت من الصدمة في المرة الأولى التي رآها تأكل فيها. كيف يمكن أن تكون هذه فتاة صغيرة؟ كان من الواضح أنه وحش مفترس!
لقد تمنت بشدة أن يكون طفلها قد تغير حقًا إلى الأفضل، لكنها خشت أن يتحول الأمر إلى مجرد أمنية. بعد كل شيء، كان أداؤه في الماضي ببساطة بغيضًا للغاية.
إذا أراد منع حدوث هذا الحادث لتغيير مصير عشيرته، فسيكون هذا التجمع العائلي أفضل فرصة له للقيام بذلك، بالإضافة إلى الاجتماع الأخير.
ومع ذلك، عندما اعتبر المرء قوتها المذهلة، فإن كل ذلك منطقي.
ومع ذلك، هل سيصدقه والده؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بتذكر كيف هي شخصيته وقتها، صمت وانغ تشونغ.
الشخص يحصد ما يزرع. ففي حياته السابقة، فكر دائمًا في نفسه كمتجاوز وتصرف للمتعة. اعتبر الحياة مجرد لعبة، وارتكب العديد من الأفعال السخيفة المختلفة.
كاد وانغ تشونغ أن يموت من الصدمة في المرة الأولى التي رآها تأكل فيها. كيف يمكن أن تكون هذه فتاة صغيرة؟ كان من الواضح أنه وحش مفترس!
في البداية، أراد بعناد أن يتجول في هذا العالم على مهل. على هذا النحو، ظل بالخارج ليلًا ونهارًا ورافق الكثير من أصدقاء السوء.
ومع ذلك، هل سيصدقه والده؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إن ‘ما تشو’ الذي تحدثت عنه أخته الصغيرة أحدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمع صوتًا باردًا. جاء من والد وانغ تشونغ، وانغ يان. كان وجهه صارمًا ومارت نظرة ثاقبة ضغطًا شديدًا على أحدهم، كما لو كان أحدهم يواجه طعنة رمح باتجاهه مباشرة.
في حياته السابقة، كان وانغ تشونغ شخصًا مباشرًا وصريحًا. لم يفكر بعمق في الأشياء. غالبًا ما اعتقد أنه نظرًا لأنهم أصدقاء، فيجب أن يعاملوا بعضهم البعض بصدق. لم يكن يعتقد أبدًا أنهم مخططون جيدون. ظاهريًا، عاملوك كإخوتهم، لكن وراء ظهرك ألقوا عدة خناجر عليك.
تسبب تصرفه هذا في موجة أخرى من الدهشة للأب وانغ والأم وانغ.
ماذا كان شقيقها يفعل؟ ألم يكن يعلم أن الأب والأم ما زالا في ذروة غضبهما؟ ان من الانتحار وخزهما في مثل هذه اللحظة!
استخدم هؤلاء الأشخاص اسمه لخداع الناس في الخارج. وفي النهاية، اُتِهمَ بخطيئة اغتصاب قروية في وضح النهار.
توقف وانغ تشونغ للحظة بجانبهما وشكرهما بصدق.
يمكن التغاضي عن الأمور الأخرى، لكن “اغتصاب قروية” كان مبالغًا فيه حقًا. حتى والده الذي كان غالبًا في الحقول ونادرًا ما يتدخل في شؤونه، عند علمه بهذا الأمر، هرع إلى البيت في منتصف الليل.
ثم تم إيقاف وانغ تشونغ لمدة أسبوع بسبب هذه القضية.
“السيد الشاب!”
في هذه اللحظة، كادت تشاو شو هوا أن تنفجر بالبكاء من السعادة التي تتدفق في قلبها.
لقد خيب أمل والده تمامًا بسبب هذا الأمر. في الفترة التي أعقبت رحيله، وعلى الرغم من أنه كان متمردًا وغالبًا ما يرتكب أفعالًا غير لائقة، إلا أنه لم يتراجع إلى مثل هذه النقطة.
إذا أراد منع حدوث هذا الحادث لتغيير مصير عشيرته، فسيكون هذا التجمع العائلي أفضل فرصة له للقيام بذلك، بالإضافة إلى الاجتماع الأخير.
لكن اغتصاب قروية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تعدى هذا بالفعل الحدود الأخلاقية لوالده. ومنذ ذلك الحين، تخلى والده عن كل آماله على ابنه ولم يزعجه مرة أخرى.
لم يدرك وانغ تشونغ إلا بعد وقت طويل من الحادثة أن من قام به هم ما تشو والأوغاد الآخرون وأصبح مكتئبًا للغاية لفترة طويلة من الزمن.
لم يكن لدى وانغ تشونغ الوقت الكافي للانزعاج من أخته الصغيرة المثيرة للغضب. كان يعلم أنه رغم انتهاء العقوبة، إلا أن هذا الأمر لم ينته بعد.
على الرغم من علمه بهذه الأمور، فمن المحتمل أنه لن يكون قادرًا على شرح كل شيء لوالديه بوضوح. علاوة على ذلك، لولا عدم قدرته على رؤية الألوان الحقيقية للآخرين، لما تعرض للخيانة على هذا النحو. بالنظر إلى المشاعر الحالية التي عانى منها والده ووالدته، لم يكن هناك طريقة للاستماع إلى كلماته.
ومع ذلك، عندما اعتبر المرء قوتها المذهلة، فإن كل ذلك منطقي.
بعد كل شيء، ما الأشياء المناسبة التي يمكن أن يفعلها أو يقولها مستهتر جاهل؟
ومع ذلك، هل سيصدقه والده؟
في هذه المرحلة، شعر وانغ تشونغ بالمرارة الشديدة في قلبه. لم يكن لديه خيار سوى ابتلاع القرع المر الذي زرعه بنفسه.
“مهما كان الأمر، لا يمكنني الاستمرار في التصرف كأحمق. لا بد لي من تغيير انطباع أبي بواسطة الخطاف.”
أدرك وانغ تشونغ تمامًا أنه لم يكن لديه سوى تجمع هذه الوجبة العائلية لتغيير فكرة والديه عنه. عليه أن يجعلهم يفهمون أنه لم يعد نفس الشخص.
بنفحة واحدة، بدت شهيته مثل مدمن مخدرات. شعر وانغ تشونغ بمعدته تحتج من الجوع. بالتفكير في الأمر، ففي الأيام السبعة التي تم فيها طحنه، كان الطعام الذي أكله خفيفًا في الغالب، بعيدًا عن البذاخة الحالية التي أمامه.
عليه أن يستعيد ثقتهم ببطء.
ماذا كان شقيقها يفعل؟ ألم يكن يعلم أن الأب والأم ما زالا في ذروة غضبهما؟ ان من الانتحار وخزهما في مثل هذه اللحظة!
أخذ وانغ تشونغ نفسًا عميقًا. في هذه المرحلة، لقد عرف بالفعل ما يجب عليه فعله.
في هذه اللحظة، كادت تشاو شو هوا أن تنفجر بالبكاء من السعادة التي تتدفق في قلبها.
“السيد الشاب!”
توقف وانغ تشونغ للحظة بجانبهما وشكرهما بصدق.
أصبحت البوابة مغلقة بإحكام. وعند رؤية وانغ تشونغ، قام الحارسان المتينان اللذان يرتديان زيًا رسميًا بحني رؤوسهما لتحيته.
امتلكت عشيرة وانغ العديد من النسل. ومع ذلك، وبغض النظر عن هويته، وهذا يشمل والده أيضًا، فطالما هم في العاصمة، كان عليهم العودة إلى المنزل لحضور التجمع العائلي الأسبوعي. لقد اجتمع الجميع حول مائدة مستديرة ضخمة وتشاركوا وجبة متناغمة.
ومع ذلك، بعد اتخاذ الخطوة الأولى، سيواصل القيام بالخطوة الثانية والثالثة. وفي يوم من الأيام، سوف يدركون أنه قد تغير حقًا.
بدا الرجلان ذا أكتاف عريضة وقوام شاهق. بدا وجودهم وكأنه برج سماوي لا يقهر وبنظرة واحدة، يمكن معرفة بوضوح أنهم خاضوا العديد من الحروب في ساحة المعركة.
هذا الطفل في الواقع اعترف بأخطائه؟
قد تكون هذه الفتاة الصغيرة بريئة، لكنها كانت انتقامية بشكل استثنائي. لم تنس كيف كذب عليها شقيقها الأكبر الآن!
“لقد كان صعبًا عليكما.”
في حياته السابقة، كان وانغ تشونغ شخصًا مباشرًا وصريحًا. لم يفكر بعمق في الأشياء. غالبًا ما اعتقد أنه نظرًا لأنهم أصدقاء، فيجب أن يعاملوا بعضهم البعض بصدق. لم يكن يعتقد أبدًا أنهم مخططون جيدون. ظاهريًا، عاملوك كإخوتهم، لكن وراء ظهرك ألقوا عدة خناجر عليك.
تسبب تصرفه هذا في موجة أخرى من الدهشة للأب وانغ والأم وانغ.
توقف وانغ تشونغ للحظة بجانبهما وشكرهما بصدق.
“ينبغي أن يكون هذا ما يسمونه الخوف من العودة إلى الوطن.”
لقد تذكر هذين الحارسين. تم اختيارهما بشكل خاص من قبل والده وانغ يان من الثكنات العسكرية لحراسة المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت! انتهيت!!”
فقط من خلال رحلة طويلة يمكن للمرء أن يعرف قدرة حصانه على التحمل، وفقط مع مرور الوقت سيظهر قلب الشخص. في حياته السابقة، لم يهتم وانغ تشونغ كثيرًا بهؤلاء الحراس، ولم يكن يعرف حتى أسمائهم. وبعد الحادثة التي تسببت في هيجان في الأسرة، عندما غادر جميع الحراس ومدبري المنزل الآخرين، بقي هذان الحارسان وعدد قليل من مدبرات المنزل بالقرب منهم لحمايتهم وخدمتهم.
شعر وانغ تشونغ بقشعريرة في قلبه. رفع رأسه لإلقاء نظرة، ورأى التعبيرات القاتمة على وجوه والده ووالدته. لم يكن أي منهم ينظر إليه.
امتلكت عشيرة وانغ العديد من النسل. ومع ذلك، وبغض النظر عن هويته، وهذا يشمل والده أيضًا، فطالما هم في العاصمة، كان عليهم العودة إلى المنزل لحضور التجمع العائلي الأسبوعي. لقد اجتمع الجميع حول مائدة مستديرة ضخمة وتشاركوا وجبة متناغمة.
حتى وصول الكارثة الكبرى التي قتلت الحارسين مثلما حدث مع عدد لا يحصى من الأشخاص الآخرين، لقد قاموا بمسؤولياتهما بإخلاص حتى نهاية حياتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تغير هذا الطفل حقًا.”
فقط في تلك اللحظة أصبحت أسمائهم محفورة بعمق في ذهن وانغ تشونغ. أحدهما يُدعى شين هاي والآخر منغ لونغ. كانا الحارسين الأكثر ولاءً للمسكن بأكمله.
“السيد الشاب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق الحارسان في وانغ تشونغ بدهشة. في الماضي، غالبًا ما كان السيد الشاب هذا يتصرف بغطرسة وغرور، معتقدًا أنه من غير المناسب له التحدث مع هؤلاء الحراس المتواضعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورد في 《كتاب الطقوس》 أن ‘الأب يجب أن يكون محبًا والابن يجب أن يكون بارًا.’ على الرغم من أن وانغ تشونغ شعر بالضغط من نظرة وانغ يان، إلا أنه عرف أن والده كان بالفعل يسيطر على نفسه حتى لا يؤذيه.
للاعتقاد بأنه سيقدم المبادرة لتحيتهم أيضًا، كانت هذه هي المرة الأولى التي يفعل فيها ذلك!
لم تصدق تشاو شو هوا أذنيها. كانت قد ألقت عليه محاضرات حول هذا الموضوع مرات لا تحصى، حتى أنها لجأت إلى الضرب بالعصا التهذيب لتغيير رأيه، لكن لم يكن لديه نية للاستماع إلى كلماتها على الإطلاق.
استطاع الاثنان أن يروا الدهشة في عيون الآخرين!
كاد وانغ تشونغ أن يموت من الصدمة في المرة الأولى التي رآها تأكل فيها. كيف يمكن أن تكون هذه فتاة صغيرة؟ كان من الواضح أنه وحش مفترس!
عرف وانغ تشونغ ما يفكران فيه، لكنه ببساطة ابتسم بصمت. تصلب النهر لا يحدث في يوم واحد. كان الانطباع الذي لدى الجميع عنه في الماضي ضحلًا للغاية. سيكون من الصعب تغيير مفهومهم عنه في فترة قصيرة من الزمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم خفض رأس وانغ تشونغ، لكنه تمكن من تمييز تعابيرهم بوضوح. كان والده لا يزال لديه وجه صلب ورفض أن ينظر إليه وجهًا لوجه. ومع ذلك، بشرته قد هدأت قليلاً ولم تعد متماسكة بإحكام وصارمة كما كانت من قبل.
في تلك اللحظة، خافت تشاو شو هوا بعض الشيء.
ومع ذلك، بعد اتخاذ الخطوة الأولى، سيواصل القيام بالخطوة الثانية والثالثة. وفي يوم من الأيام، سوف يدركون أنه قد تغير حقًا.
باداه!
وضع يديه على مطرقة رأس الأسد، دفع وانغ تشونغ بقوة كبيرة. جيا، الباب انفتح صريرًا، يتردد صداها بصوت عالٍ في القاعة الكبرى. بعد ذلك، تدخل.
ومع ذلك، هل سيصدقه والده؟
استطاع الاثنان أن يروا الدهشة في عيون الآخرين!
“يا لها من رائحة!”
إذا أراد منع حدوث هذا الحادث لتغيير مصير عشيرته، فسيكون هذا التجمع العائلي أفضل فرصة له للقيام بذلك، بالإضافة إلى الاجتماع الأخير.
“سأستمع إلى توبيخ أبي. كان تشونغ اير عنيدًا وغبيًا جدًا في الماضي، مما تسبب في حزن الأب والأم. من اليوم فصاعدًا، سيتغير تشونغ اير إلى الأفضل.”
قبل أن يتمكن وانغ تشونغ من تمييز أي شيء بوضوح، وصلت الرائحة العميقة لمختلف الأطباق الشهية التي جعلت لعاب المرء يفرز إلى أنفه. في الغرفة الضخمة، وُضعت في المنتصف طاولة كبيرة تكفي لعشرات الأشخاص للجلوس بجانبها. كان هناك أكثر من عشرين طبق فخم موضوعة عليه.
للاعتقاد بأنه سيقدم المبادرة لتحيتهم أيضًا، كانت هذه هي المرة الأولى التي يفعل فيها ذلك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت! انتهيت!!”
“لقد مضى وقت طويل منذ أن أكلت شيئًا فاخرًا للغاية.”
لم يدرك وانغ تشونغ إلا بعد وقت طويل من الحادثة أن من قام به هم ما تشو والأوغاد الآخرون وأصبح مكتئبًا للغاية لفترة طويلة من الزمن.
شعر وانغ تشونغ بقشعريرة في قلبه. رفع رأسه لإلقاء نظرة، ورأى التعبيرات القاتمة على وجوه والده ووالدته. لم يكن أي منهم ينظر إليه.
بنفحة واحدة، بدت شهيته مثل مدمن مخدرات. شعر وانغ تشونغ بمعدته تحتج من الجوع. بالتفكير في الأمر، ففي الأيام السبعة التي تم فيها طحنه، كان الطعام الذي أكله خفيفًا في الغالب، بعيدًا عن البذاخة الحالية التي أمامه.
ومع ذلك، على الرغم من البذخ الذي انتشر أمامه، فإن هناك شيء خاطئ في الجو الذي أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت! انتهيت!!”
شعر وانغ تشونغ بقشعريرة في قلبه. رفع رأسه لإلقاء نظرة، ورأى التعبيرات القاتمة على وجوه والده ووالدته. لم يكن أي منهم ينظر إليه.
امتلكت عشيرة وانغ العديد من النسل. ومع ذلك، وبغض النظر عن هويته، وهذا يشمل والده أيضًا، فطالما هم في العاصمة، كان عليهم العودة إلى المنزل لحضور التجمع العائلي الأسبوعي. لقد اجتمع الجميع حول مائدة مستديرة ضخمة وتشاركوا وجبة متناغمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن رائحة الطعام كانت باقية حول طاولة الطعام، ألا أن هناك شخصان لا يتحركان على الإطلاق. من ناحية أخرى، كانت أخته الصغيرة النهمة تدفن رأسها في الطعام. تمسك يدها بزوج من عيدان تناول الطعام بينما كانت الأخرى تقعر وعاءًا. تحرك فمها بلا توقف حيث اختفى الطعام بسرعة في فمها. من زاويته، كان يرى فقط الضفرتين على رأسها ترتد لأعلى ولأسفل.
“الأم الأب!”
كانت أخته الصغيرة لديها هواياتان فقط، تناول الطعام واللعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تغير هذا الطفل حقًا.”
كاد وانغ تشونغ أن يموت من الصدمة في المرة الأولى التي رآها تأكل فيها. كيف يمكن أن تكون هذه فتاة صغيرة؟ كان من الواضح أنه وحش مفترس!
ماذا كان شقيقها يفعل؟ ألم يكن يعلم أن الأب والأم ما زالا في ذروة غضبهما؟ ان من الانتحار وخزهما في مثل هذه اللحظة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، عندما اعتبر المرء قوتها المذهلة، فإن كل ذلك منطقي.
في عائلته، كانت أخته الصغيرة هي الوحيدة التي سُمح لها بتناول الطعام خارج أوقات الوجبات الرسمية. عادة ما تصدر أخته الصغيرة النهمة الكثير من الأصوات مع الأطباق والأواني أثناء تناول الطعام، ولكن هذه المرة، كان فمها مفتوحًا على مصراعيه ولكن لم يصدر صوت واحد. كان من الواضح أن هناك خطأ ما في الغلاف الجوي.
لقد عاش حياته السابقة في ذهول، ولم يهتم بأي شيء على الإطلاق ولم يسمح لأي شيء أن يضايقه على الأقل. كان من الصعب تخيل أن مجرد تناول وجبة طعام سيجعله متوترًا للغاية.
الفصل 2:التناسخ إلى إنسان
كان الهواء في القاعة الكبرى سميكًا لدرجة أنه يمكن أن يختنق.
إذا أراد منع حدوث هذا الحادث لتغيير مصير عشيرته، فسيكون هذا التجمع العائلي أفضل فرصة له للقيام بذلك، بالإضافة إلى الاجتماع الأخير.
“يا لها من رائحة!”
“أنت! انتهيت!!”
أثناء إمساكها بوعائها وتناول الطعام بجنون، أطلقت نظرة تعاطف تجاه وانغ تشونغ. تمكنت بالفعل من رؤية المصير المأساوي الذي كان على وشك أن يصيب شقيقها الأكبر.
قد تكون هذه الفتاة الصغيرة بريئة، لكنها كانت انتقامية بشكل استثنائي. لم تنس كيف كذب عليها شقيقها الأكبر الآن!
لقد تذكر هذين الحارسين. تم اختيارهما بشكل خاص من قبل والده وانغ يان من الثكنات العسكرية لحراسة المنزل.
لم يكن لدى وانغ تشونغ الوقت الكافي للانزعاج من أخته الصغيرة المثيرة للغضب. كان يعلم أنه رغم انتهاء العقوبة، إلا أن هذا الأمر لم ينته بعد.
“الأم الأب!”
على عكس السابق، لم يمشي وانغ تشونغ مباشرة إلى مقعده ودفن نفسه في الطعام مثل النعامة. وبدلاً من ذلك، دار حول طاولة الطعام نحو والده ووالدته وتوقف أمامهما.
لقد خيب أمل والده تمامًا بسبب هذا الأمر. في الفترة التي أعقبت رحيله، وعلى الرغم من أنه كان متمردًا وغالبًا ما يرتكب أفعالًا غير لائقة، إلا أنه لم يتراجع إلى مثل هذه النقطة.
عند رؤية تصرفات وانغ تشونغ، فُتِحَ فم أخته الصغيرة على مصراعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا أراد منع حدوث هذا الحادث لتغيير مصير عشيرته، فسيكون هذا التجمع العائلي أفضل فرصة له للقيام بذلك، بالإضافة إلى الاجتماع الأخير.
ماذا كان شقيقها يفعل؟ ألم يكن يعلم أن الأب والأم ما زالا في ذروة غضبهما؟ ان من الانتحار وخزهما في مثل هذه اللحظة!
وضع يديه على مطرقة رأس الأسد، دفع وانغ تشونغ بقوة كبيرة. جيا، الباب انفتح صريرًا، يتردد صداها بصوت عالٍ في القاعة الكبرى. بعد ذلك، تدخل.
ومع ذلك، حدث شيء أصاب الفتاة الصغيرة بصدمة أكبر:
“… أنا المخطئ في هذا الأمر. سأقطع علاقاتي معهم وسأبتعد عنهم في المستقبل.”
لم تصدق تشاو شو هوا أذنيها. كانت قد ألقت عليه محاضرات حول هذا الموضوع مرات لا تحصى، حتى أنها لجأت إلى الضرب بالعصا التهذيب لتغيير رأيه، لكن لم يكن لديه نية للاستماع إلى كلماتها على الإطلاق.
اعتذر وانغ تشونغ ورأسه منخفض.
“الأم الأب!”
لم يكن لدى وانغ تشونغ الوقت الكافي للانزعاج من أخته الصغيرة المثيرة للغضب. كان يعلم أنه رغم انتهاء العقوبة، إلا أن هذا الأمر لم ينته بعد.
باداه!
رفعت الفتاة الصغيرة عيدان تناولها وحدقت في أخيها باهتمام. كانت مندهشة لدرجة أن فكها السفلي بات على وشك السقوط على الأرض. ماذا حدث؟ للاعتقاد أن شقيقها سيأخذ زمام المبادرة للاعتراف بأخطائه.
رفعت الفتاة الصغيرة عيدان تناولها وحدقت في أخيها باهتمام. كانت مندهشة لدرجة أن فكها السفلي بات على وشك السقوط على الأرض. ماذا حدث؟ للاعتقاد أن شقيقها سيأخذ زمام المبادرة للاعتراف بأخطائه.
تسبب تصرفه هذا في موجة أخرى من الدهشة للأب وانغ والأم وانغ.
بنفحة واحدة، بدت شهيته مثل مدمن مخدرات. شعر وانغ تشونغ بمعدته تحتج من الجوع. بالتفكير في الأمر، ففي الأيام السبعة التي تم فيها طحنه، كان الطعام الذي أكله خفيفًا في الغالب، بعيدًا عن البذاخة الحالية التي أمامه.
هل هي سمعت خطأ؟
لم تصدق تشاو شو هوا أذنيها. كانت قد ألقت عليه محاضرات حول هذا الموضوع مرات لا تحصى، حتى أنها لجأت إلى الضرب بالعصا التهذيب لتغيير رأيه، لكن لم يكن لديه نية للاستماع إلى كلماتها على الإطلاق.
ومع ذلك، على الرغم من البذخ الذي انتشر أمامه، فإن هناك شيء خاطئ في الجو الذي أمامه.
فركت عينيها، وأكدت أنها لا تسمع الأهام.
من منا لا يأمل أن يرتفع ابنه إلى السماء وكأنه تنين؟
في القاعة الكبرى، خفت الأجواء الثقيلة والهادئة قليلاً.
جلست في المقعد الرئيسي لطاولة الطعام سيدة في منتصف العمر ترتدي رداء من الحرير الزمردى وشعرها ممشط في شكل كعكة. في هذه اللحظة، ظهر الكفر في عيني السيدة الجميلة بينما كان وجهها يرتعش قليلاً.
الشخص يحصد ما يزرع. ففي حياته السابقة، فكر دائمًا في نفسه كمتجاوز وتصرف للمتعة. اعتبر الحياة مجرد لعبة، وارتكب العديد من الأفعال السخيفة المختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا الطفل في الواقع اعترف بأخطائه؟
باداه!
لم تصدق تشاو شو هوا أذنيها. كانت قد ألقت عليه محاضرات حول هذا الموضوع مرات لا تحصى، حتى أنها لجأت إلى الضرب بالعصا التهذيب لتغيير رأيه، لكن لم يكن لديه نية للاستماع إلى كلماتها على الإطلاق.
في بعض الأحيان، اعتبرت تشاو شو نفسها فاشلة كأم. هذا جعلها تشعر بالاكتئاب الشديد، فقط أنها لم تعبر عن ذلك أمام أطفالها.
أدرك وانغ تشونغ تمامًا أنه لم يكن لديه سوى تجمع هذه الوجبة العائلية لتغيير فكرة والديه عنه. عليه أن يجعلهم يفهمون أنه لم يعد نفس الشخص.
من الواضح أن اعتذاره لم يكن عديم الفائدة تمامًا.
لكن هذه المرة، لقد أخذ زمام المبادرة للاعتراف بأخطائه. هل حقًا تغير هذا الطفل للأفضل؟
قال وانغ تشونغ ورأسه لا يزال منخفضًا.
في تلك اللحظة، خافت تشاو شو هوا بعض الشيء.
بدا الرجلان ذا أكتاف عريضة وقوام شاهق. بدا وجودهم وكأنه برج سماوي لا يقهر وبنظرة واحدة، يمكن معرفة بوضوح أنهم خاضوا العديد من الحروب في ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تمنت بشدة أن يكون طفلها قد تغير حقًا إلى الأفضل، لكنها خشت أن يتحول الأمر إلى مجرد أمنية. بعد كل شيء، كان أداؤه في الماضي ببساطة بغيضًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في القاعة الكبرى، خفت الأجواء الثقيلة والهادئة قليلاً.
استخدم هؤلاء الأشخاص اسمه لخداع الناس في الخارج. وفي النهاية، اُتِهمَ بخطيئة اغتصاب قروية في وضح النهار.
“أيها الابن العاق! ما زلت تعرف كيف تعترف بأخطائك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمع صوتًا باردًا. جاء من والد وانغ تشونغ، وانغ يان. كان وجهه صارمًا ومارت نظرة ثاقبة ضغطًا شديدًا على أحدهم، كما لو كان أحدهم يواجه طعنة رمح باتجاهه مباشرة.
ورد في 《كتاب الطقوس》 أن ‘الأب يجب أن يكون محبًا والابن يجب أن يكون بارًا.’ على الرغم من أن وانغ تشونغ شعر بالضغط من نظرة وانغ يان، إلا أنه عرف أن والده كان بالفعل يسيطر على نفسه حتى لا يؤذيه.
“ماذا تقول؟ هل تعتقد أنه من المستحيل على تشونغ اير أن يتوب عن أفعاله؟ ألم تسمعه يعترف بأخطائه؟”
“… أنا المخطئ في هذا الأمر. سأقطع علاقاتي معهم وسأبتعد عنهم في المستقبل.”
في البداية، كانت تشاو شو هوا قلقة من أن وانغ تشونغ ببساطة يقول تلك الكلمات من أجل مواساتها. ومع ذلك، عند سماع كلمات الأب وانغ، أصبحت مستاءة على الفور. كان من القواعد في الديوان الملكي أن السيدات يجب ألا يتدخلن في السياسة وعلى هذا النحو، لم تتدخل تشاو شو هوا في العمل العسكري والسياسي للأب وانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب وانغ تشونغ بإيماءة، ثم سار مطيعًا إلى كرسيه وجلس. كان وجهه لا يزال منخفضًا وجلس بهدوء. لم يبدأ الأب وانغ والأم وانغ في الأكل بعد، لذلك ظل وانغ تشونغ بلا حراك.
ومع ذلك، نظرًا لأن الأب وانغ يقود الجيش في كثير من الأحيان، أصبح المنزل والأولاد الأربعة يشرفون بشكل أساسي على السيدة وانغ. فيما يتعلق بتربية الأطفال، كانت للسيدة وانغ سلطة مطلقة في الأسرة.
للاعتقاد بأنه سيقدم المبادرة لتحيتهم أيضًا، كانت هذه هي المرة الأولى التي يفعل فيها ذلك!
قد يكون للأب وانغ سلطة كاملة على قيادة الجيش في الحروب، ولكن في الداخل، كانت سلطته أقل من سلطة السيدة وانغ.
تم خفض رأس وانغ تشونغ، لكنه تمكن من تمييز تعابيرهم بوضوح. كان والده لا يزال لديه وجه صلب ورفض أن ينظر إليه وجهًا لوجه. ومع ذلك، بشرته قد هدأت قليلاً ولم تعد متماسكة بإحكام وصارمة كما كانت من قبل.
“مهما كان الأمر، لا يمكنني الاستمرار في التصرف كأحمق. لا بد لي من تغيير انطباع أبي بواسطة الخطاف.”
“يا لها من رائحة!”
من الواضح أن اعتذاره لم يكن عديم الفائدة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت الأم وانغ على عجل.
“سأستمع إلى توبيخ أبي. كان تشونغ اير عنيدًا وغبيًا جدًا في الماضي، مما تسبب في حزن الأب والأم. من اليوم فصاعدًا، سيتغير تشونغ اير إلى الأفضل.”
قال وانغ تشونغ ورأسه لا يزال منخفضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت! انتهيت!!”
“السيد الشاب!”
هذه الجملة الوحيدة جعلت الأب وانغ والأم وانغ يرفعان رأسيهما. كلاهما رأى الدهشة في عيون الآخرين. ليعتقدوا أنه لن يرد عند إلقاء المحاضرة، لربما اشرقت الشمس من مغربها اليوم!
لقد عاش حياته السابقة في ذهول، ولم يهتم بأي شيء على الإطلاق ولم يسمح لأي شيء أن يضايقه على الأقل. كان من الصعب تخيل أن مجرد تناول وجبة طعام سيجعله متوترًا للغاية.
“يا لها من رائحة!”
ربما يكون اعتذاره مجرد تهدئة في الوقت الحالي، لكن من الواضح أن رده لم يكن كذلك. هل يمكن أن يتغير هذا الابن غير الملتزم حقًا للأفضل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تشونغ إير، لا تستمع إلى كلمات والدك. اسرع واجلس. كعائلة، يجب أن نأكل معًا بانسجام، فليس من المناسب أن يكون لديك هذا التعبير القاسي عليك.”
في تلك اللحظة، خافت تشاو شو هوا بعض الشيء.
قالت الأم وانغ على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تقول؟ هل تعتقد أنه من المستحيل على تشونغ اير أن يتوب عن أفعاله؟ ألم تسمعه يعترف بأخطائه؟”
أجاب وانغ تشونغ بإيماءة، ثم سار مطيعًا إلى كرسيه وجلس. كان وجهه لا يزال منخفضًا وجلس بهدوء. لم يبدأ الأب وانغ والأم وانغ في الأكل بعد، لذلك ظل وانغ تشونغ بلا حراك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تسبب تصرفه هذا في موجة أخرى من الدهشة للأب وانغ والأم وانغ.
“لقد تغير هذا الطفل حقًا.”
أدرك وانغ تشونغ تمامًا أنه لم يكن لديه سوى تجمع هذه الوجبة العائلية لتغيير فكرة والديه عنه. عليه أن يجعلهم يفهمون أنه لم يعد نفس الشخص.
كانت الأم وانغ، تشاو شو هوا هي التي شعرت بالراحة والأسعد في هذه اللحظة.
أصبحت البوابة مغلقة بإحكام. وعند رؤية وانغ تشونغ، قام الحارسان المتينان اللذان يرتديان زيًا رسميًا بحني رؤوسهما لتحيته.
أجاب وانغ تشونغ بإيماءة، ثم سار مطيعًا إلى كرسيه وجلس. كان وجهه لا يزال منخفضًا وجلس بهدوء. لم يبدأ الأب وانغ والأم وانغ في الأكل بعد، لذلك ظل وانغ تشونغ بلا حراك.
من منا لا يأمل أن يرتفع ابنه إلى السماء وكأنه تنين؟
سمع صوتًا باردًا. جاء من والد وانغ تشونغ، وانغ يان. كان وجهه صارمًا ومارت نظرة ثاقبة ضغطًا شديدًا على أحدهم، كما لو كان أحدهم يواجه طعنة رمح باتجاهه مباشرة.
ومع ذلك، فإن سلوك هذا الطفل قد كسر قلبها مرارًا وتكرارًا. هل يمكن أن تكون صلاتها قد استُجيبت، وأصبح هذا الطفل أخيرًا عاقلاً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم وانغ تشونغ. رفع رأسه ورأى بوابة ضخمة عليها رأسان أسدان، أحدهما على اليسار والآخر على اليمين. كانت قاعة طعام عائلته في المقدمة.
في هذه اللحظة، كادت تشاو شو هوا أن تنفجر بالبكاء من السعادة التي تتدفق في قلبها.
في البداية، كانت تشاو شو هوا قلقة من أن وانغ تشونغ ببساطة يقول تلك الكلمات من أجل مواساتها. ومع ذلك، عند سماع كلمات الأب وانغ، أصبحت مستاءة على الفور. كان من القواعد في الديوان الملكي أن السيدات يجب ألا يتدخلن في السياسة وعلى هذا النحو، لم تتدخل تشاو شو هوا في العمل العسكري والسياسي للأب وانغ.
تشير عائلة وانغ بشكل أساسي إلى عائلة وانغ تشونغ نفسها بينما تشير عشيرة وانغ إلى العشيرة بأكملها، بما في ذلك العائلة الممتدة.
في بعض الأحيان، اعتبرت تشاو شو نفسها فاشلة كأم. هذا جعلها تشعر بالاكتئاب الشديد، فقط أنها لم تعبر عن ذلك أمام أطفالها.
______________
هذا الطفل في الواقع اعترف بأخطائه؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات